نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1020

غضب فيلق الدب

غضب فيلق الدب

الفصل 1020 – غضب فيلق الدب 

إذا كانت أن نان قاربًا ، فقد كانت مليئة بالعديد من الثقوب ، حيث كانت تغرق ببطء في قاع المحيط.

كان موت روان تيان كوي بمثابة قنبلة ضخمة أخرى على أن نان المضطربة بالفعل ، مما أدى إلى شعور مدينة هاي فونغ بعدم اليقين.

كان موت روان تيان كوي بمثابة قنبلة ضخمة أخرى على أن نان المضطربة بالفعل ، مما أدى إلى شعور مدينة هاي فونغ بعدم اليقين.

وصل سرب يا شان بالفعل إلى منطقة المحيط القريبة ، من يدري إلى متى يمكن أن تستمر مدينة هاي فونغ؟

عند رؤية ان تشين تانغ قد تم اختياره ، لم يستطع الجنرالات الخمسة من فيلق التنين الجلوس. بعد كل شيء ، كانوا تحت قيادة القائد ، فكيف يمكنه السماح للغرباء بانتزاع مكانهم؟

مع اقتراب وفاة روان تيان كوي ، شعر لاعبو أن نان بمشاعر مختلطة. جعل موته كلمات التوبيخ عديمة الجدوى ، وكل ما تبقى هو شعور بالحزن عليه.

“لا!”

إذا كانت أن نان قاربًا ، فقد كانت مليئة بالعديد من الثقوب ، حيث كانت تغرق ببطء في قاع المحيط.

أصيب الرسول بالذهول وعاد.

الأمر الأكثر إمتاعًا هو أن وفاة روان تيان كوي كانت تعني أن “أن نان” لن تتمكن من الحصول على أي مساعدة من الحلفاء ، مما أدى إلى تسريع تدمير أن نان.

صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”

ربما في اللحظة التي قرر فيها الموت ، توقف روان تيان كوي عن الاهتمام كثيرًا.

… 

… 

إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.

مات روان تيان كوي ، لكن حرب الدولة ما زالت مستمرة.

كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.

عندما تلقت جيوش أن نان الثلاثة خبر العودة ، أوقفوا هجماتهم على الفور وعادوا إلى معسكراتهم ، مستعدين للمغادرة بعد الليل.

“شكرا أيها القائد !”

لكن المشكلة هي ، هل ستسمح شيا العظمى بذلك؟

في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.

 

“القائد ، أنا على استعداد!”

 

نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.

مع ساحة المعركة الشمالية كمثال ، قبل يومين ، تلقى شي وان شوي أنباء عن تجمع الدفعة الثانية من القوات في الشمال الغربي. بالنظر إلى أن العدو كان على وشك الهرب ، فكيف يمكن أن يتركهم شي وان شوي؟

“القائد ، أنا على استعداد!”

إذا حاول جيش أن نان المغادرة ، فستلاحقهم قوات شي وان شوي عن كثب ، وتضرب العدو. على هذا النحو ، كان الوضع الذي واجهه جيش أن نان محرجًا حقًا .

على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.

إذا قرروا التراجع ، فلن يواجهوا فقط خطر مطاردتهم من قبل العدو ، ولكن حتى إذا عادوا بسلاسة إلى هانوي ، يمكن لجيش شيا العظمى أن يتبعهم بشكل طبيعي.

عندما رأى جنود “فيلق الدب” المحيطون ذلك ، اندهشوا. لم يكونوا يعلمون أن الجنرال لطيف المظهر سيكون مخيفًا جدًا عندما يكون غاضبًا.

إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.

كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “

أصبح التراجع إلى حد كبير قضية خاسرة.

صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”

“إذا ماذا يجب ان نفعل؟”

نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.

كان قادة الجيوش الثلاثة يواجهون مثل هذا السؤال الصعب ، حيث اتخذوا جميعًا خيارات مختلفة.

“رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “

نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.

اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.

اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.

“لا!”

العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.

 

كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.

ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟

كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.

“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”

في تلك الليلة ، وصل 560 ألف من الجيش إلى هانوي ، وبناءً على ترتيب باي تشي ، قاموا بمحاصرة هانوي. كانت الحرب على وشك البدء.

كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.

في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك.

بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.

كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “

“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”

أما بالنسبة للهدف المحدد ، فقد اختار باي تشي الجانب الشرقي.

إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.

باختيار التل في الضواحي الشرقية كمركز قيادة ، نظر باي تشي إلى المدينة الإمبراطورية الشاهقة وقال ، “من الذي يرغب في الذهاب والعمل كطليعة لكسر البوابة الشرقية؟”

أصبح الرسول محرجا على الفور.

“القائد ، أنا على استعداد!”

في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.

في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.

منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.

انضم تشين تانغ إلى شيا العظمى مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث يمكن اعتباره نصف جنرال مستسلم. نتيجة لذلك ، لم يندمج بالكامل في نظام جيش شيا العظمى ، حيث كان يرغب بشدة في إثبات نفسه في ساحة المعركة.

كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “

عندما رأى باي تشي ذلك ، أومأ برأسه ، “جيد ، ستكون واحدًا”.

 

لهذا الهجوم ، كان باي تشي مستعدًا لإرسال فيلقين. كان من الأفضل أن يكون كلاهما من الجنود.

كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.

تم تشكيل الفيلق الأول من فيلق الدب من نخب جيوش منطقة جيانغ تشوان ، لذا لم تكن قوتهم القتالية مشكلة. من يدري كيف تمكن تشين تانغ من تدريبهم وتعزيز قوتهم.

تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.

كانت معركة أن نان بمثابة اختبار.

نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.

عندما رأى بي رين جي ذلك ، كان منزعجًا. بصفته جنرالًا انضم إلى شيا العظمى مؤخرًا ، أراد تأسيس مكانته. ومع ذلك ، بسبب تردده ، انتهز تشين تانغ الفرصة.

على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.

لم يستطع باي تشي إعطاء كلا الموقعين لفيلق الدب ، لذلك لم يكن لدى بي رين جي فرصة كبيرة في هذه المهمة.

ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟

عند رؤية ان تشين تانغ قد تم اختياره ، لم يستطع الجنرالات الخمسة من فيلق التنين الجلوس. بعد كل شيء ، كانوا تحت قيادة القائد ، فكيف يمكنه السماح للغرباء بانتزاع مكانهم؟

… 

“القائد ، أنا على استعداد!”

‘سنقاتل لبعض الوقت!’

إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.

“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”

عندما رأى باي تشي ذلك ، تردد ، حيث لم يعرف أيهما يختار. يمكن أن ينظروا فقط إلى القائد ، حيث امتلأت عيونهم بالرغبة.

“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”

“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”

في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.

قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.

الفصل 1020 – غضب فيلق الدب 

“شكرا أيها القائد !”

… 

احمر وجه لاي هوي’ير باللون الأحمر مع العاطفة بينما كان لو شيكسين غير سعيد.

“رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “

على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.

تم تشكيل الفيلق الأول من فيلق الدب من نخب جيوش منطقة جيانغ تشوان ، لذا لم تكن قوتهم القتالية مشكلة. من يدري كيف تمكن تشين تانغ من تدريبهم وتعزيز قوتهم.

في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.

فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.

بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.

في الساعة 8 صباحًا ، وصلت معركة الجانب الشرقي إلى ذروتها.

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’

إذا حاول جيش أن نان المغادرة ، فستلاحقهم قوات شي وان شوي عن كثب ، وتضرب العدو. على هذا النحو ، كان الوضع الذي واجهه جيش أن نان محرجًا حقًا .

ترددت دقات الطبول المألوفة ، حيث شنت الجيوش من الأطراف الأربعة هجماتها في نفس الوقت.

بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.

كانت القوة الرئيسية للحصار الحقيقي لـ لاي هوي’ير و تشين تانغ من بين القوات المحاصرة ، حيث هاجموا سور المدينة الشرقي.

ربما في اللحظة التي قرر فيها الموت ، توقف روان تيان كوي عن الاهتمام كثيرًا.

نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.

نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.

بالطبع ، لم يكن تشين تانغ مستعدا لرؤية ذلك يحدث.

“شكرا أيها القائد !”

“رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “

“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”

كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.

إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.

على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.

نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.

لقد حان الوقت لكي تعمل الآلات كمركبات حصار. تم دفع المنجنيقات وأبراج السهام إلى الأمام لقمع العدو.

تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.

بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.

كانت معركة أن نان بمثابة اختبار.

تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.

نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.

منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.

“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”

بالمثل لم يكن لجنود أن نان المدافعين عن السور أي مخرج. إما أن يموتوا هناك أو يموتون عندما يُقضى على دولتهم. كان مصيرهم أن تكون معركة دموية وعنيفة.

كان سور المدينة المرتفع مثل قبر لفيلق الدب. أصبح وجه تشين تانغ أكثر قتامة وهو يحدق بعناد في المقدمة.

فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.

اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.

عندما رأى تشين تانغ ذلك ، ارتعش وجهه ، حيث أرسل قوة جديدة أخرى.

بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.

” رجال ، من الصعب كسر العدو ، لكننا لسنا جبناء. ستتعلق هذه المعركة بمجدنا. خلفنا ، ينظر إلينا الإخوة في الفيلق الآخر ، والقائد ينظر إلينا ، والملك ينظر إلينا “.

كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.

“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”

عندما رأى بي رين جي ذلك ، كان منزعجًا. بصفته جنرالًا انضم إلى شيا العظمى مؤخرًا ، أراد تأسيس مكانته. ومع ذلك ، بسبب تردده ، انتهز تشين تانغ الفرصة.

صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”

إذا حاول جيش أن نان المغادرة ، فستلاحقهم قوات شي وان شوي عن كثب ، وتضرب العدو. على هذا النحو ، كان الوضع الذي واجهه جيش أن نان محرجًا حقًا .

كان هذا هو جيش شيا العظمى.

ترددت دقات الطبول المألوفة ، حيث شنت الجيوش من الأطراف الأربعة هجماتها في نفس الوقت.

نظرًا لأنهم كانوا جيشًا محترفًا ، كان كل واحد منهم ينظر إلى المجد باعتباره أهم من حياته.

احمر وجه لاي هوي’ير باللون الأحمر مع العاطفة بينما كان لو شيكسين غير سعيد.

بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.

كان الفيلق الأول من فيلق الدب مليئًا بالنخب والشجعان. ومع ذلك ، كانت هانوي مدينة إمبراطورية ، حيث كان لديها مرافق دفاعية مثالية.

ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟

بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.

سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي أن نان ، كانوا جميعًا يقاتلون وظهورهم على الاسوار. كان يوجد خلفهم عائلاتهم وإخوانهم وأصدقائهم ، لذلك لم يكن لديهم أي مخرج على الإطلاق.

لكن المشكلة هي ، هل ستسمح شيا العظمى بذلك؟

“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”

 

في الساعة 8 صباحًا ، وصلت معركة الجانب الشرقي إلى ذروتها.

عندما رأى باي تشي ذلك ، أومأ برأسه ، “جيد ، ستكون واحدًا”.

كان الفيلق الأول من فيلق الدب مليئًا بالنخب والشجعان. ومع ذلك ، كانت هانوي مدينة إمبراطورية ، حيث كان لديها مرافق دفاعية مثالية.

بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.

هجمات متتالية ، إخفاقات متتالية.

 

كان سور المدينة المرتفع مثل قبر لفيلق الدب. أصبح وجه تشين تانغ أكثر قتامة وهو يحدق بعناد في المقدمة.

على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.

في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.

كان الفيلق الأول من فيلق الدب مليئًا بالنخب والشجعان. ومع ذلك ، كانت هانوي مدينة إمبراطورية ، حيث كان لديها مرافق دفاعية مثالية.

قال نائب جنرال تشين تانغ ، “جنرال ، لماذا لا تتراجع وتستريح؟ الجنود لا يستطيعون الصمود بعد الآن! ” حتى في مثل هذا الجيش المنضبط ، لم يكن بوسع مثل هذه الخسائر الفادحة إلا أن تهز قلوبهم.

نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.

صر تشين تانغ على أسنانه ، حيث كان تحت ضغط كبير.

“لا!”

في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.

أصيب الرسول بالذهول وعاد.

‘سنقاتل لبعض الوقت!’

أما بالنسبة للهدف المحدد ، فقد اختار باي تشي الجانب الشرقي.

كان تشين تانغ يفكر في ذلك. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ ، ركض رسول وقال لتشين تانغ ، “الجنرال تشين ، الجنرال لاي يطلب منك التراجع إذا لم تستطع فعل ذلك والسماح لفيلق التنين بالقيادة.”

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’

“ماذا قلت؟”

كان قادة الجيوش الثلاثة يواجهون مثل هذا السؤال الصعب ، حيث اتخذوا جميعًا خيارات مختلفة.

عندما سمع تشين تانغ ذلك ، انفجر على الفور. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، “وغد! اذهب وأخبر ذلك الشخص الذي يُدعى لاي للوقوف جانباً ومشاهدتنا نكسر بوابة المدينة. إذا هاجم في هذه اللحظة ، فلا تلوم سيوفنا العمياء”.

على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.

“هذا….”

كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.

أصبح الرسول محرجا على الفور.

 

“لماذا لا تذهب؟” صرخ تشين تانغ مثل نمر شرس.

كان هذا هو جيش شيا العظمى.

عندما رأى جنود “فيلق الدب” المحيطون ذلك ، اندهشوا. لم يكونوا يعلمون أن الجنرال لطيف المظهر سيكون مخيفًا جدًا عندما يكون غاضبًا.

في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.

“نعم ، نعم ، سأذهب الآن!”

“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”

أصيب الرسول بالذهول وعاد.

منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.

لم يكن لدى تشين تانغ أي طاقة للتركيز على الرسول ، حيث استدار ونظر إلى الجنود القريبين. قال بصوت عالٍ ، “هل سمعتم ذلك؟ إذا لم نتمكن من إسقاطها ، فسوف تركب الأرانب فوق رؤوسنا. هل يمكنكم أن تتحملوا هذا؟؟ “

“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”

“لا!”

“لا!”

“انا لا استطيع تحمل ذلك أيضا!” أخذ تشين تانغ نفسا عميقا. بـ صوت “شوا!” ، أخرج السيف من خصره ، “دعونا لا نضيع الكلمات. رجال ، اتبعوني واكسروا بوابات المدينة بأي ثمن! “

“لماذا لا تذهب؟” صرخ تشين تانغ مثل نمر شرس.

“قتل! قتل! قتل!”

“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”

 

العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.

 

كان سور المدينة المرتفع مثل قبر لفيلق الدب. أصبح وجه تشين تانغ أكثر قتامة وهو يحدق بعناد في المقدمة.

 

سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي أن نان ، كانوا جميعًا يقاتلون وظهورهم على الاسوار. كان يوجد خلفهم عائلاتهم وإخوانهم وأصدقائهم ، لذلك لم يكن لديهم أي مخرج على الإطلاق.

 

هجمات متتالية ، إخفاقات متتالية.

 

“القائد ، أنا على استعداد!”

 

فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.

الترجمة: Hunter 

كان قادة الجيوش الثلاثة يواجهون مثل هذا السؤال الصعب ، حيث اتخذوا جميعًا خيارات مختلفة.

 

أصبح الرسول محرجا على الفور.

 

عندما رأى تشين تانغ ذلك ، ارتعش وجهه ، حيث أرسل قوة جديدة أخرى.

… 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط