انتهاء معركة أن نان
الفصل 1021 – انتهاء معركة أن نان
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
برؤية الجنرال تشين تانغ يقود الخطوط شخصيًا ، انفجر فيلق الدب بالكامل.
مليون نقطة كان المبلغ المطلوب للوصول إلى الدوق. منذ بداية اللعبة حتى الآن ، لم يكن هناك سوى جاك وأويانغ شو ، هذين الدوقات. على هذا النحو ، من الواضح أن اللوردات الآخرين سيشعرون بالغيرة.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه أول معركة صعبة لفيلق الدب. لم يرغبوا في التراجع والسماح لفيلق التنين بتحقيق نصر سهل.
في اللحظة التي تم فيها اقتحام المدينة ، كان من السهل التنبؤ بمصير هانوي وأن نان.
“حتى لو متنا ، سنموت ونحن نتقدم للأمام!”
أشياء مثل السلال الهزازة والحفاضات وما شابه. لهذه الأشياء ، تولت سونغ جيا المسؤولية بنفسها. لم ترغب في توظيف مربية ، حيث أرادت تربية أطفالها بنفسها.
ذهب فيلق الدب بكل شيء ، حيث لم يهتم بالضحايا. داس الجنود على جثث إخوانهم وشنوا موجة تلو موجة من الهجمات على سور المدينة. نظر جميعهم إلى الموت على أنه خلاص.
كانت قوات لاي هوي’ير ممتلئة بالطاقة ، حيث أضاف دخولهم ضغطاً هائلاً. على العكس من ذلك ، كان لدى القوات المدافعة لـ أن نان ثغرة في دفاعاتها ، حيث كانت تظهر عليها بوادر الانهيار الكامل.
هذه المرة ، لم يعد بإمكان الجنود على سور المدينة الصمود.
كان لديه ثلاثة خيارات. بصرف النظر عن الموت أو الاستسلام ، كان لديهم خيار آخر ، وهو حليفهم شيا العظمى.
تم إجبارهم في الأصل على الوصول الى حدودهم بواسطة فيلق الدب. وبعد أن دُفِعوا إلى أبعد من ذلك ، انهاروا.
“قتل!”
“إشعار العالم: تم تدمير أن نان ، تم القضاء على جميع مستويات اللاعبين ، والمهارات ، وأساليب التدريب ، وما شابه. سيتم نقل لاعبي أن نان إلى أراضي المحاكمات كعقوبة! “
تحت حماية حراسه الشخصيين ، نجح تشين تانغ في تسلق سور المدينة.
“قتل!”
كانت هذه هي المرة الرابعة التي تنتصر فيها شيا العظمى في حرب الدولة لصالح الصين. بينما كانت معظم الدول لا تزال عند الصفر ، حصلت الصين بالفعل على 40 نقطة شرف.
ارتفعت معنويات جنود فيلق الدب.
أما بالنسبة لعدد الاسرى الذين تم الحصول عليهم ، فسيحتاجون إلى جدولة ذلك.
مع صوت “هونغ لونغ!” المدوي ، بعد نصف ساعة من المعركة الصعبة ، قام فيلق الدب أخيرًا بإسقاط البوابة الشرقية قبل الظهر وأكمل المهمة.
كان هذا صالحًا كان على عائلة شيانغ إعادته.
“هوراي!”
ما ستفعله تشو الغربية يعتمد على هذا الاجتماع.
كان الجنود سعداء ، حيث لم يسعهم إلا أن يبتهجوا.
كانت المشكلة الحالية هي أن شيانغ يو لم يكن مستعدا للمغادرة.
عندما رأى باي تشي ذلك ، ظهرت ابتسامة غير واضحة على وجهه كما أمر ، “انشر اوامري ، في معركة هانوي ، حصل الفيلق الأول من فيلق الدب على الفضل. ستساعدهم قوات لاي هوي’ير على الفور “.
“نعم!” قال الرسول.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، مدينة شان هاي.
في الخطوط الأمامية.
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
اتبع لاي هوي’ير الأوامر واندفع بالقرب من بوابات المدينة. عندما رأى تشين تانغ الملطخ بالدماء ، رفع إبهامه وابتسم ، “أحسنتم!”
“قتل!”
كانت الطريقة التي نظر بها جنود فيلق التنين إليهم مليئة بالتقدير.
كان طريق الهروب الأكثر جدوى هو الغرب ، وهو سلالة هان العظمى في منطقة تشونغ يوان. بلا حول ولا قوة ، قبل يوم واحد ، أعلن إمبراطور وو لـ هان أن هان العظمى لن تقبل أي شعب من تشو الغربية. علاوة على ذلك ، سيُقتل كل من تجرأ على عبور الحدود.
أن تكون قادرًا على إسقاط بوابة المدينة الشرقية في مثل هذا الوقت القصير ، كان شيئًا لم يكن لدى فيلق التنين ثقة مطلقة فيه. كان الجيش يبجل دائمًا الأقوياء ، لذلك فاز فيلق الدب بمدح إخوانهم.
ابتسم تشين تانغ وصافح يدي لاي هوي’ير. اختفى سوء التفاهم من البداية.
بعد فترة قصيرة ، ترددت أصوات حوافر الخيول في ساحة المعركة بينما تحرك سلاح فرسان شيا العظمى. كانت مجموعتهم مثل فيضان حديدي يندفع نحو بوابات المدينة الثلاثة وإلى هانوي.
“أحسنتم أيها الأخوة ، اتركوا الباقي لنا.” لوح لاي هوي’ير بيده اليمنى وأمر قواته بالتقدم لسحق القوات المدافعة تمامًا على الجانب الشرقي.
برؤية الجنرال تشين تانغ يقود الخطوط شخصيًا ، انفجر فيلق الدب بالكامل.
لم يعارضه تشين تانغ ، حيث عانى الفيلق الأول من خسائر فادحة. منذ أن حصل بالفعل على الفضل ، تراجع بشكل مفهوم. “لقد أكل اللحم بالفعل ، لذلك يجب على الأقل أن يترك بعض الحساء لإخوته”.
كانت قوات لاي هوي’ير ممتلئة بالطاقة ، حيث أضاف دخولهم ضغطاً هائلاً. على العكس من ذلك ، كان لدى القوات المدافعة لـ أن نان ثغرة في دفاعاتها ، حيث كانت تظهر عليها بوادر الانهيار الكامل.
…
في غضون ساعة واحدة فقط ، باستثناء بوابة المدينة الرئيسية على الجانب الشرقي ، تم إسقاط البوابتين الجانبيتين.
ومع ذلك ، مع شخصية شيانغ يو ، هل سيقبل؟
عندما رأى باي تشي ذلك ، نظر نحو لو شيكسين وإيلاي وقال ، “حان دوركم!”
تحت قيادة وو تشي و تيان دان و ليان بو ، لن يمنحه جيش التحالف أي فرصة.
“نعم ايها القائد!”
كانت الطريقة التي نظر بها جنود فيلق التنين إليهم مليئة بالتقدير.
كان لو شيكسين و إيلاي متلهفين للذهاب. عند استلام الأمر ، استداروا وغادروا.
“قتل!”
بعد فترة قصيرة ، ترددت أصوات حوافر الخيول في ساحة المعركة بينما تحرك سلاح فرسان شيا العظمى. كانت مجموعتهم مثل فيضان حديدي يندفع نحو بوابات المدينة الثلاثة وإلى هانوي.
…
عندما علمت القوات المدافعة من الأطراف الأخرى بفقدان بوابة المدينة الشرقية ، فقدوا الرغبة في القتال.
برؤية الجنرال تشين تانغ يقود الخطوط شخصيًا ، انفجر فيلق الدب بالكامل.
كان باي تشي حادًا حقًا . بعد أن شعر بذلك ، أمر الأطراف الأربعة بشن هجوم شرس على الفور.
كان أويانغ شو يدعم هذا حقًا.
في غضون ساعة قصيرة ، فقدت جميع أبواب المدينة الأربعة على التوالي ، حيث كانت المدينة بأكملها على وشك السقوط. كان الـ 500 ألف جندي مثل الطوفان الذي يتدفق نحو المدينة.
في اللحظة التي انطلق فيها الإشعار ، قبل أن يحزن ملايين لاعبي أن نان ، تم نقلهم آنيًا بلا رحمة.
لا يمكن إيقافه.
ذهب فيلق الدب بكل شيء ، حيث لم يهتم بالضحايا. داس الجنود على جثث إخوانهم وشنوا موجة تلو موجة من الهجمات على سور المدينة. نظر جميعهم إلى الموت على أنه خلاص.
في اللحظة التي تم فيها اقتحام المدينة ، كان من السهل التنبؤ بمصير هانوي وأن نان.
كان السر هو القرش الأسود.
لم تحتوي المعركة التالية على اي مفاجآت.
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
في الساعة 3 مساءً ، مع الفولاذ الحجري المكسور ، تردد إشعار النظام في جميع أنحاء العالم.
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لإسقاطه دولة أن نان ، انتشر اسمه على نطاق واسع ، سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة كمكافأة. تهانينا!”
عندما رأى باي تشي ذلك ، ظهرت ابتسامة غير واضحة على وجهه كما أمر ، “انشر اوامري ، في معركة هانوي ، حصل الفيلق الأول من فيلق الدب على الفضل. ستساعدهم قوات لاي هوي’ير على الفور “.
…
“قتل!”
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
الفصل 1021 – انتهاء معركة أن نان
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
لم يعارضه تشين تانغ ، حيث عانى الفيلق الأول من خسائر فادحة. منذ أن حصل بالفعل على الفضل ، تراجع بشكل مفهوم. “لقد أكل اللحم بالفعل ، لذلك يجب على الأقل أن يترك بعض الحساء لإخوته”.
كان ذلك صادمًا حقًا .
تحت قيادة وو تشي و تيان دان و ليان بو ، لن يمنحه جيش التحالف أي فرصة.
مليون نقطة كان المبلغ المطلوب للوصول إلى الدوق. منذ بداية اللعبة حتى الآن ، لم يكن هناك سوى جاك وأويانغ شو ، هذين الدوقات. على هذا النحو ، من الواضح أن اللوردات الآخرين سيشعرون بالغيرة.
لم يعارضه تشين تانغ ، حيث عانى الفيلق الأول من خسائر فادحة. منذ أن حصل بالفعل على الفضل ، تراجع بشكل مفهوم. “لقد أكل اللحم بالفعل ، لذلك يجب على الأقل أن يترك بعض الحساء لإخوته”.
كما هو متوقع ، كانت حرب الدولة أسرع طريقة لكسب نقاط الجدارة.
كان السؤال الصعب هو ما إذا سيموت مع المواطنين أم يختار الاستسلام.
“إشعار العالم: تم تدمير أن نان ، تم القضاء على جميع مستويات اللاعبين ، والمهارات ، وأساليب التدريب ، وما شابه. سيتم نقل لاعبي أن نان إلى أراضي المحاكمات كعقوبة! “
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
…
في اللحظة التي انطلق فيها الإشعار ، قبل أن يحزن ملايين لاعبي أن نان ، تم نقلهم آنيًا بلا رحمة.
“هوراي!”
كانت حرب الدولة قاسية للغاية. مع سقوط هانوي ، انتهت حرب الدولة. تم نقل اللاعبين بعيدًا ، حيث لم يتمكن الحراس المحظوظون المتبقون إلا أن يستسلموا.
قبل أيام قليلة ، استقبل القصر ضيفًا خاصًا ، وهو مبعوث معبد هونغ لو.
أما بالنسبة لعدد الاسرى الذين تم الحصول عليهم ، فسيحتاجون إلى جدولة ذلك.
كان هذا الحسم شيئًا امتلكه أويانغ شو.
“إشعار العالم: قاد اللورد الصيني تشي يوي وو يي القوات للفوز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف بينما سيُمنح جميع لاعبي منطقة الصين +1 احصاءات فطرية ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
…
كان ذلك صادمًا حقًا .
كانت هذه هي المرة الرابعة التي تنتصر فيها شيا العظمى في حرب الدولة لصالح الصين. بينما كانت معظم الدول لا تزال عند الصفر ، حصلت الصين بالفعل على 40 نقطة شرف.
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
كان هذا الإنجاز غير مسبوق بالتأكيد.
“قتل!”
بلغ الاحترام الذي شعر به اللاعبون في منطقة الصين تجاه شيا العظمى ذروة جديدة.
كان أويانغ شو يدعم هذا حقًا.
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
كان الاختبار أمامه هو كيفية الحصول على سلاح الدولة ، سيف شوان يوان.
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
************
أشياء مثل السلال الهزازة والحفاضات وما شابه. لهذه الأشياء ، تولت سونغ جيا المسؤولية بنفسها. لم ترغب في توظيف مربية ، حيث أرادت تربية أطفالها بنفسها.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، مدينة شان هاي.
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
أعطى أويانغ شو السلطة المطلقة لـ باي تشي ومجلس الوزراء للتعامل مع شؤون أن نان. كان حاكم منطقة أن نان هو زونغ شيان في طريقه إلى هناك لقيادة أعمال إعادة بناء أن نان.
مع معاناة ساحات القتال في الخطوط الأمامية ، أصبحت المدينة المزدهرة محاطة بظل ضخم. كان الملايين من مواطني جيانغ دونغ هي الورقة الرابحة الأخيرة لتشو الغربية.
الآن ، كان أويانغ شو مهتمًا فقط بأمرين. أولاً ، مصير تشو الغربية. الثاني ولادة أبنائه.
في الخطوط الأمامية.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، كان اليوم 15 هو اليوم الذي سيولد فيه أطفاله. خلال هذه الفترة الزمنية ، بقيت سونغ جيا في القصر الخلفي. بصرف النظر عن الراحة ، قامت بشكل أساسي بإعداد جميع العناصر اللازمة للأطفال.
أشياء مثل السلال الهزازة والحفاضات وما شابه. لهذه الأشياء ، تولت سونغ جيا المسؤولية بنفسها. لم ترغب في توظيف مربية ، حيث أرادت تربية أطفالها بنفسها.
تحت قيادة وو تشي و تيان دان و ليان بو ، لن يمنحه جيش التحالف أي فرصة.
كان أويانغ شو يدعم هذا حقًا.
داخل القصر ، تجمع جميع الأعضاء الأساسيين لعائلة شيانغ.
على الرغم من أن شيا العظمى كانت سلالة حاكمة ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في أن يتصرفوا كأنهم ملوك. بدلاً من ذلك ، أرادهم أن يرحبوا بعالم متغير جديد بقلب مفتوح.
تشو الغربية ، مدينة بينغ.
استمرت ثقافة الصين لفترة طويلة. يجب الحفاظ على الجوهر الرئيسي ونشره ، حيث يمكن التخلي عن الأجزاء السيئة.
في غضون ساعة قصيرة ، فقدت جميع أبواب المدينة الأربعة على التوالي ، حيث كانت المدينة بأكملها على وشك السقوط. كان الـ 500 ألف جندي مثل الطوفان الذي يتدفق نحو المدينة.
كان هذا الحسم شيئًا امتلكه أويانغ شو.
في الخطوط الأمامية.
أما بالنسبة لمسألة تشو الغربية ، فقد كان الأمر أكثر تعقيدًا. بعد التخلي عن منطقة غوانغ شي ، استعاد تحالف يان هوانغ موطئ قدمه. لعب الجيش البالغ قوامه 760 ألف جندي بأمان ، حيث اقترب ببطء باتجاه مدينة بينغ.
كان السر هو القرش الأسود.
حتى الآن ، سقط 90٪ من أراضي منطقة لو دونغ في أيدي تحالف يان هوانغ. ستكون المعركة التالية في مدينة بينغ ، معركة حتى الموت.
كانت الطريقة التي نظر بها جنود فيلق التنين إليهم مليئة بالتقدير.
خلال هذه الفترة الزمنية ، أظهر الحاكم الاعلى لتشو الغربية قدرته ، حيث تسبب في تكبد جيش التحالف خسائر فادحة. حتى أنه قلب الطاولة ببطء. ومع ذلك ، حقيقة أنهم كانوا يفوقونهم عددًا قد طغت عليهم في النهاية.
في غضون ساعة واحدة فقط ، باستثناء بوابة المدينة الرئيسية على الجانب الشرقي ، تم إسقاط البوابتين الجانبيتين.
تحت قيادة وو تشي و تيان دان و ليان بو ، لن يمنحه جيش التحالف أي فرصة.
كان طريق الهروب الأكثر جدوى هو الغرب ، وهو سلالة هان العظمى في منطقة تشونغ يوان. بلا حول ولا قوة ، قبل يوم واحد ، أعلن إمبراطور وو لـ هان أن هان العظمى لن تقبل أي شعب من تشو الغربية. علاوة على ذلك ، سيُقتل كل من تجرأ على عبور الحدود.
بالنظر إلى الوضع ، لن تتمكن تشو الغربية من قلب الطاولة.
على الرغم من أن شيا العظمى كانت سلالة حاكمة ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في أن يتصرفوا كأنهم ملوك. بدلاً من ذلك ، أرادهم أن يرحبوا بعالم متغير جديد بقلب مفتوح.
لن يتمكنوا حتى من الهرب. كان الشمال والجنوب من مناطق تحالف يان هوانغ. كان الشرق هو المحيط ، حيث أغلقته الأسراب الثلاثة لتحالف يان هوانغ.
كان طريق الهروب الأكثر جدوى هو الغرب ، وهو سلالة هان العظمى في منطقة تشونغ يوان. بلا حول ولا قوة ، قبل يوم واحد ، أعلن إمبراطور وو لـ هان أن هان العظمى لن تقبل أي شعب من تشو الغربية. علاوة على ذلك ، سيُقتل كل من تجرأ على عبور الحدود.
أما بالنسبة لمسألة تشو الغربية ، فقد كان الأمر أكثر تعقيدًا. بعد التخلي عن منطقة غوانغ شي ، استعاد تحالف يان هوانغ موطئ قدمه. لعب الجيش البالغ قوامه 760 ألف جندي بأمان ، حيث اقترب ببطء باتجاه مدينة بينغ.
يبدو أن تشو الغربية كانت تواجه موقفًا عصيبًا.
استمرت ثقافة الصين لفترة طويلة. يجب الحفاظ على الجوهر الرئيسي ونشره ، حيث يمكن التخلي عن الأجزاء السيئة.
بدأ لاعبو منطقة الصين في مناقشة أن شيانغ يو ربما سيموت. إذا نظر المرء في معركة نهر فاي ، فقد خسر شيانغ يو ثلاث مرات ، وهي ضربة قاسية حقًا .
في غضون ساعة قصيرة ، فقدت جميع أبواب المدينة الأربعة على التوالي ، حيث كانت المدينة بأكملها على وشك السقوط. كان الـ 500 ألف جندي مثل الطوفان الذي يتدفق نحو المدينة.
كان لاعبو منطقة الصين يأملون أن تنتهي هذه المعركة قريبًا حتى يتمكنوا من الاستعداد لحرب الدولة في الشهر السادس.
“أحسنتم أيها الأخوة ، اتركوا الباقي لنا.” لوح لاي هوي’ير بيده اليمنى وأمر قواته بالتقدم لسحق القوات المدافعة تمامًا على الجانب الشرقي.
…
إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لإسقاطه دولة أن نان ، انتشر اسمه على نطاق واسع ، سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة كمكافأة. تهانينا!”
تشو الغربية ، مدينة بينغ.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو العلاقة ، فإن شيا العظمى كانت الخيار الأفضل. ناهيك عن أنه قبل الحرب ، حذرتهم شيا العظمى عدة مرات وحاولت إخراجهم من الموقف من خلال مهاجمة تحالف يان هوانغ.
مع معاناة ساحات القتال في الخطوط الأمامية ، أصبحت المدينة المزدهرة محاطة بظل ضخم. كان الملايين من مواطني جيانغ دونغ هي الورقة الرابحة الأخيرة لتشو الغربية.
كان السؤال الصعب هو ما إذا سيموت مع المواطنين أم يختار الاستسلام.
أرسل دي تشين كلمة مفادها أنه إذا كانت تشو الغربية مستعدة للاستسلام ، فسيعاملهم تحالف يان هوانغ جيدًا ويضمن ثروات عائلة شيانغ. حتى أن دي تشين قد طلب من فان تسينغ ، الذي كان يتجول في البرية ، إقناع شيانغ يو.
أرسل دي تشين كلمة مفادها أنه إذا كانت تشو الغربية مستعدة للاستسلام ، فسيعاملهم تحالف يان هوانغ جيدًا ويضمن ثروات عائلة شيانغ. حتى أن دي تشين قد طلب من فان تسينغ ، الذي كان يتجول في البرية ، إقناع شيانغ يو.
اتبع لاي هوي’ير الأوامر واندفع بالقرب من بوابات المدينة. عندما رأى تشين تانغ الملطخ بالدماء ، رفع إبهامه وابتسم ، “أحسنتم!”
ومع ذلك ، مع شخصية شيانغ يو ، هل سيقبل؟
لا يمكن إيقافه.
إذا فعل ذلك ، فلن يُطلق عليه اسم شيانغ يو.
نتيجة لذلك ، تذبذب بعض أفراد عائلة شيانغ ، حيث لا يمكن لأحد أن يقبل الموت. نتيجة لذلك ، شعر شيانغ يان و شيانغ ليانغ وما شابه بالقلق.
الترجمة: Hunter
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السابع ، قاد شيانغ يو قواته إلى مدينة بينغ.
لم يعارضه تشين تانغ ، حيث عانى الفيلق الأول من خسائر فادحة. منذ أن حصل بالفعل على الفضل ، تراجع بشكل مفهوم. “لقد أكل اللحم بالفعل ، لذلك يجب على الأقل أن يترك بعض الحساء لإخوته”.
داخل القصر ، تجمع جميع الأعضاء الأساسيين لعائلة شيانغ.
حتى الآن ، سقط 90٪ من أراضي منطقة لو دونغ في أيدي تحالف يان هوانغ. ستكون المعركة التالية في مدينة بينغ ، معركة حتى الموت.
الجزء الخاص هو أن معدة يوجي كان بها تضخم. من الواضح أنها كانت حاملاً.
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
ما ستفعله تشو الغربية يعتمد على هذا الاجتماع.
كانت حرب الدولة قاسية للغاية. مع سقوط هانوي ، انتهت حرب الدولة. تم نقل اللاعبين بعيدًا ، حيث لم يتمكن الحراس المحظوظون المتبقون إلا أن يستسلموا.
كان لديه ثلاثة خيارات. بصرف النظر عن الموت أو الاستسلام ، كان لديهم خيار آخر ، وهو حليفهم شيا العظمى.
اتبع لاي هوي’ير الأوامر واندفع بالقرب من بوابات المدينة. عندما رأى تشين تانغ الملطخ بالدماء ، رفع إبهامه وابتسم ، “أحسنتم!”
قبل أيام قليلة ، استقبل القصر ضيفًا خاصًا ، وهو مبعوث معبد هونغ لو.
كيف جاؤوا؟
كان السر هو القرش الأسود.
الترجمة: Hunter
اخترق القفل ووصل بنجاح إلى مدينة بينغ. في إطار تخطيط حراس الأفعى السوداء ، التقوا مع شيانغ بو وأحضروا معهم تحيات أويانغ شو.
بعد فترة قصيرة ، ترددت أصوات حوافر الخيول في ساحة المعركة بينما تحرك سلاح فرسان شيا العظمى. كانت مجموعتهم مثل فيضان حديدي يندفع نحو بوابات المدينة الثلاثة وإلى هانوي.
قال أويانغ شو أنه إذا سقطت تشو الغربية حقًا ، فستفتح شيا العظمى الباب لهم بظروف أفضل من تلك التي قدمها تحالف يان هوانغ.
مع معاناة ساحات القتال في الخطوط الأمامية ، أصبحت المدينة المزدهرة محاطة بظل ضخم. كان الملايين من مواطني جيانغ دونغ هي الورقة الرابحة الأخيرة لتشو الغربية.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو العلاقة ، فإن شيا العظمى كانت الخيار الأفضل. ناهيك عن أنه قبل الحرب ، حذرتهم شيا العظمى عدة مرات وحاولت إخراجهم من الموقف من خلال مهاجمة تحالف يان هوانغ.
كان هذا صالحًا كان على عائلة شيانغ إعادته.
عندما علمت القوات المدافعة من الأطراف الأخرى بفقدان بوابة المدينة الشرقية ، فقدوا الرغبة في القتال.
كانت المشكلة الحالية هي أن شيانغ يو لم يكن مستعدا للمغادرة.
كما هو متوقع ، كانت حرب الدولة أسرع طريقة لكسب نقاط الجدارة.
نتيجة لذلك ، تذبذب بعض أفراد عائلة شيانغ ، حيث لا يمكن لأحد أن يقبل الموت. نتيجة لذلك ، شعر شيانغ يان و شيانغ ليانغ وما شابه بالقلق.
بدأ لاعبو منطقة الصين في مناقشة أن شيانغ يو ربما سيموت. إذا نظر المرء في معركة نهر فاي ، فقد خسر شيانغ يو ثلاث مرات ، وهي ضربة قاسية حقًا .
كانت قوات لاي هوي’ير ممتلئة بالطاقة ، حيث أضاف دخولهم ضغطاً هائلاً. على العكس من ذلك ، كان لدى القوات المدافعة لـ أن نان ثغرة في دفاعاتها ، حيث كانت تظهر عليها بوادر الانهيار الكامل.
بالنظر إلى الوضع ، لن تتمكن تشو الغربية من قلب الطاولة.
كان طريق الهروب الأكثر جدوى هو الغرب ، وهو سلالة هان العظمى في منطقة تشونغ يوان. بلا حول ولا قوة ، قبل يوم واحد ، أعلن إمبراطور وو لـ هان أن هان العظمى لن تقبل أي شعب من تشو الغربية. علاوة على ذلك ، سيُقتل كل من تجرأ على عبور الحدود.
الترجمة: Hunter
في الساعة 3 مساءً ، مع الفولاذ الحجري المكسور ، تردد إشعار النظام في جميع أنحاء العالم.
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
“قتل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
