نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1029

حماية أسس عرق هان

حماية أسس عرق هان

الفصل 1029 – حماية أسس عرق هان

 

أغضبتهم أفعال المغول بالكامل.

حتى في سيناريو اثنين ضد واحد ، قد يخسرون.

ومع ذلك ، عندما تم تشكيل قلعة بعد قلعة ببطء ، واجهت القوات المدافعة سؤالًا صعبًا ، “هل نمنع العدو من بناء القلاع؟”

في الأساس ، بعد عدة أيام ، سيتم حرق أو تدمير أسوار المدينة وبوابة المدينة.

بمجرد بناء جميع القلاع ، سيتمكن الجيش المغولي من استخدامها كمنصة انطلاق ، حيث ستسقط مدينة لينان بسرعة كبيرة .

كان الجانب الشمالي أيضًا هو الجانب الوحيد الذي تراجعت فيه سلاح الفرسان بسلاسة إلى المدينة.

لهذا الأمر ، كان على المجلس الكبير أن يعقد اجتماعًا طارئًا.

الفصل 1029 – حماية أسس عرق هان

تحدث لو شيو فو ، الذي كان مسؤولاً عن الشؤون اليومية للمجلس الكبير ، “أعطوا ارائكم ، القاعدة هي أن آراء الاغلبية هي التي ستفوز. بصفتي الموظف المدني الوحيد هنا ، لن أعطي رأيي”.

في الأساس ، بعد عدة أيام ، سيتم حرق أو تدمير أسوار المدينة وبوابة المدينة.

هذا الشخص الماكر ، استسلم على الفور ، حيث ترك المشكلة للآخرين.

هذا الشخص الماكر ، استسلم على الفور ، حيث ترك المشكلة للآخرين.

“بالطبع ، لا يجب أن نقتلهم ، فهم إخواننا”. أوضح وين تيان شيانغ موقفه.

… 

عندما رأى تشانغ شي جي ذلك ، أظهرت عيناه التعاسة. قبل أن يتخذ الجنرال الرئيسي موقفه ، كيف يمكن للنائب أن يتكلم أولاً؟ 

بالنظر إلى الوضع الفوضوي بالخارج ، كان وجه فينغ تشيو هوانغ أبيض شاحب ، لكنها تمكنت من التوقف عن التقيؤ. ربما تقيأت كل ما في وسعها ، حيث تبقى الغضب والكراهية فقط.

في الأصل ، كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، لكنه الآن قام بتسوية وضعه ، “أشعر أنه يتعين علينا القتل ، إذا لم نتعامل مع القلعة ، فلن نتمكن من الاحتفاظ بمدينة لينان. المدنيين الأسرى من الأرواح ولكن أليس الملايين في المدينة من الأرواح؟ “

التزم شونغ با والآخرون الصمت. زان لانغ ، المولود من الجيش ، لم يستطع إلا أن يقول ، “حسنًا. ربما تكون خريطة المعركة هذه هي اختبار جايا بالنسبة لنا. لترى ما إذا كنا سنعارض ضميرنا للفوز أو سنكون قادرين على الفوز دون إيذاء إخواننا “.

كانت كلمات تشانغ شي جي منطقية. في مثل هذا الوقت الفوضوي ، يجب اتخاذ القرار الصحيح. في كثير من الأحيان ، سيكون على المرء أن يقدم تضحيات. كانت قسوة لكنها كانت الحقيقة.

قالت فينغ تشيو هوانغ بنبرة صالحة .

ومع ذلك ، كان وين تيان شيانغ غير سعيد.

لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.

لم يهتم تشانغ شي جي ، حيث كان لديه مثله الخاصة.

 

“أعتقد أيضًا أننا نحتاج إلى قتلهم”.

اندهش الجميع.

تبعه شونغ با وعبر عن رأيه. كشخص هائل ، لم يرحم. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، حيث كان هدف اللاعبين هو الفوز. على هذا النحو ، لن يهتموا بوفاة الشخصيات الغير قابلة للعب.

كان اليوم بأكمله معركة بين مجموعات صغيرة من سلاح الفرسان خارج المدينة.

أولئك الذين دعموا القتل كان لديهم صوتين مقابل واحد.

“لنتحدث لاحقًا.”

عندما رأى ليان بو ذلك ، تبعه ، “أنا امتنع عن التصويت.”

“إذا قتلناهم ، ما الفرق الذي سيكون بيننا مقارنة بتلك الحيوانات؟”

من وجهة نظر عاطفية ، لم يكن مستعدًا لأنه كان لا يزال يعاني من الندوب العاطفية بسبب تصرفات باي تشي خلال معركة تشانغ بينغ. ومع ذلك ، كجنرال ، شعر ليان بو أنه بحاجة إلى ذلك.

“عظيم!”

مع مثل هذا الصراع ، يمكنه فقط الامتناع عن التصويت.

كان دي تشين والآخرون عاجزين عن الكلام. كانوا يعلمون أن شيا العظمى كانت مذهلة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التباهي ، أليس كذلك؟ فكروا ، ‘لماذا كان عليه أن يكون بهذه الصدق؟ إنه يؤلم قلب المرء’ .

عندما رأى شونغ با ذلك ، نظر إلى ليان بو. من الناحية المنطقية ، بصفته جنرالًا في تحالف يان هوانغ ، يجب على ليان بو أن يحذو حذوه.

… 

لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.

ليلا ، شمال معسكر المغول.

بالتالي ، سيظل هناك المزيد من الأشخاص الذين يدعمونه.

كانت طريقة المجلس الكبير بسيطة حقًا ، “سيقومون بالتخلص منها بالقوة!”

أدار الجميع أعينهم إلى أويانغ شو.

“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا . وضع الكأس في يده ببطء وقال ، “أمتنع عن التصويت”.

… 

اندهش الجميع.

كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.

“لماذا؟” سأل شونغ با.

اجتمع أويانغ شو و شونغ با والأربعة اللوردات الآخرون معًا .

في نظره ، لم يكن أويانغ شو بالتأكيد شخصًا سيسمح لمشاعره بالتغلب عليه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يصل إلى حالته اليوم.

ذُهل دي تشين لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه بصعوبة ، “منذ أن وضحت الأمر ، دعنا نتبع ما قلته. لكن لا تنسى ، أنت مدين لنا بواحدة “.

“لنتحدث لاحقًا.”

كان سلاح الفرسان المغولي يتألف من جميع النخب أيضًا ، حيث كان كل منهم جيدًا في المراوغة. منذ أن تجرأ سلاح الفرسان لسونغ الجنوبية على الخروج ، فلن يسمحوا لهم بالعودة.

كان لـ أويانغ شو أسبابه بطبيعة الحال ، حيث لم يكن من المناسب قولها خلال هذا الاجتماع.

كان الجانب الشمالي أيضًا هو الجانب الوحيد الذي تراجعت فيه سلاح الفرسان بسلاسة إلى المدينة.

نظر لو شيو فو بعمق إلى أويانغ شو وقال “ثلاثة ضد القتل ، اثنان يوافقون على القتل ، اثنان يمتنعون عن التصويت. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلنفكر في أفكار أخرى “.

“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.

كان قرار المجلس الكبير بطبيعة الحال هو القرار النهائي.

لن يستطيع اي شخص الرد على سؤاله.

… 

أولاً ، سيحتاجون إلى التخلص من الأواني في الخارج.

بعد انتهاء الاجتماع ، لحق شونغ با أويانغ شو.

“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.

قبل أن يسأل شونغ با ، قال أويانغ شو على الفور ، “لا أعتقد أنك وحدك من لديك هذه الشكوك ، حتى الآخرين لديهم مثل هذه الشكوك. دعنا نجتمع ، وسأشرح ذلك “.

عندما رأى شونغ با ذلك ، هز رأسه وغادر.

فوجئ شونغ با ، “هل أنت واثق جدًا من إقناع دي تشين والآخرين؟”

نشر أويانغ شو و لو شيو فو هذه المسألة داخل المدينة لتمجيد قصة الجنود من السماء. إذا لم يكونوا جنودًا من السماء ، كيف سيمكنهم هزيمة سلاح الفرسان المغولي الذي لا يقهر؟

ابتسم أويانغ شو لكنه لم ينبس ببنت شفة.

لم يتوقف المغول أبدًا عن أفعالهم في الحصول على الزيت من الجثث. من وقت مبكر من النهار حتى الليل ، ملئت الصرخات الأذن. تم حك الزيت على أسوار المدينة من قبل المدنيين الصينيين.

عندما رأى شونغ با ذلك ، هز رأسه وغادر.

“نعم!”

… 

بعد انتهاء الاجتماع ، لحق شونغ با أويانغ شو.

لينان ، السور الشمالي المدينة.

بالتالي ، سيظل هناك المزيد من الأشخاص الذين يدعمونه.

اجتمع أويانغ شو و شونغ با والأربعة اللوردات الآخرون معًا .

كان دي تشين والآخرون عاجزين عن الكلام. كانوا يعلمون أن شيا العظمى كانت مذهلة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التباهي ، أليس كذلك؟ فكروا ، ‘لماذا كان عليه أن يكون بهذه الصدق؟ إنه يؤلم قلب المرء’ .

نظر شونغ با نحو أويانغ شو. في هذه اللحظة ، امتلأت عيناه بالأسئلة والشكوك. قبل مجيئه ، عقد تحالف يان هوانغ اجتماعًا قصيرًا ، لكن الجو لم يكن جيدًا.

من وجهة نظر عاطفية ، لم يكن مستعدًا لأنه كان لا يزال يعاني من الندوب العاطفية بسبب تصرفات باي تشي خلال معركة تشانغ بينغ. ومع ذلك ، كجنرال ، شعر ليان بو أنه بحاجة إلى ذلك.

خصوصا تشون شين جون الذي لم يبدي أي رحمة ، “ما الذي يفعله الثعلب العجوز ، هل يحاول شراء قلوبنا؟ لقد دمرت شيا العظمى أربعة دول في الخريطة الرئيسية وقتلت الكثيرين ، لكنه الآن يتصرف وكأنه رحيم … “

بمجرد بناء جميع القلاع ، سيتمكن الجيش المغولي من استخدامها كمنصة انطلاق ، حيث ستسقط مدينة لينان بسرعة كبيرة .

كانت وجوه دي تشين والآخرين قبيحة حقًا .

عندما رأى تشانغ شي جي ذلك ، أظهرت عيناه التعاسة. قبل أن يتخذ الجنرال الرئيسي موقفه ، كيف يمكن للنائب أن يتكلم أولاً؟ 

على سور المدينة ، شعر أويانغ شو بعيون ثاقبة حادة تحدق خلف ظهره. قال أويانغ شو ، وهو ينظر إلى الخيام المغولية ، بشكل عادي ، “لماذا تعتقدون أن جايا خططت لخريطة المعركة هذه؟”

الترجمة: Hunter 

“ما هو السبب؟ إنها خريطة معركة ، لذا فهي مجرد حرب لجمع نقاط الجدارة “.

عندما رأى ليان بو ذلك ، تبعه ، “أنا امتنع عن التصويت.”

هز أويانغ شو رأسه ، “أنا لا أفكر في الأمر بهذه الطريقة. ربما لم تمتلك الحروب السابقة السبب ولكن ليست هذه الحرب بالتأكيد . بصراحة ، كسبت شيا العظمى من معركة أن نان أكثر من كل خرائط المعركة. لن تكون خريطة المعركة ذو فائدة كبيرة لتستخدم شيا العظمى 100 ألف جندي عليها “.

إذا تمكنوا من العودة ، فسيكون ذلك جيدًا ؛ إذا لم يكن كذلك ، فسوف يموتون خارج المدينة.

“….”

تبعه شونغ با وعبر عن رأيه. كشخص هائل ، لم يرحم. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، حيث كان هدف اللاعبين هو الفوز. على هذا النحو ، لن يهتموا بوفاة الشخصيات الغير قابلة للعب.

كان دي تشين والآخرون عاجزين عن الكلام. كانوا يعلمون أن شيا العظمى كانت مذهلة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التباهي ، أليس كذلك؟ فكروا ، ‘لماذا كان عليه أن يكون بهذه الصدق؟ إنه يؤلم قلب المرء’ .

هذا الشخص الماكر ، استسلم على الفور ، حيث ترك المشكلة للآخرين.

“إذا ، ما هو هدف جايا برأيك؟” سأل شونغ با.

نشر أويانغ شو و لو شيو فو هذه المسألة داخل المدينة لتمجيد قصة الجنود من السماء. إذا لم يكونوا جنودًا من السماء ، كيف سيمكنهم هزيمة سلاح الفرسان المغولي الذي لا يقهر؟

“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.

لن يستطيع اي شخص الرد على سؤاله.

قال تشون شين جون: “سعال ، أنت مليء بالمشاعر”.

لم يقل الآخرون أي شيء. بدلاً من ذلك ، نظروا إلى الجحيم.

… 

لم يتوقف المغول أبدًا عن أفعالهم في الحصول على الزيت من الجثث. من وقت مبكر من النهار حتى الليل ، ملئت الصرخات الأذن. تم حك الزيت على أسوار المدينة من قبل المدنيين الصينيين.

ابتسم أويانغ شو لكنه لم ينبس ببنت شفة.

مثل أسوار المدينة الأخرى ، كان سور مدينة لينان به هيكل أساسي من الخشب والأرز اللزج مثل “الغراء”. بعد فرك الزيت ، سوف يحترق بسهولة.

قالت فينغ تشيو هوانغ بنبرة صالحة .

في الأساس ، بعد عدة أيام ، سيتم حرق أو تدمير أسوار المدينة وبوابة المدينة.

قالت فينغ تشيو هوانغ بنبرة صالحة .

كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.

كان اليوم بأكمله معركة بين مجموعات صغيرة من سلاح الفرسان خارج المدينة.

كان السر هو استخدام الأساليب الوقحة والاثمة.

لم يتوقف المغول أبدًا عن أفعالهم في الحصول على الزيت من الجثث. من وقت مبكر من النهار حتى الليل ، ملئت الصرخات الأذن. تم حك الزيت على أسوار المدينة من قبل المدنيين الصينيين.

“اويانغ ، انا ادعمك.”

تبعه شونغ با وعبر عن رأيه. كشخص هائل ، لم يرحم. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، حيث كان هدف اللاعبين هو الفوز. على هذا النحو ، لن يهتموا بوفاة الشخصيات الغير قابلة للعب.

بالنظر إلى الوضع الفوضوي بالخارج ، كان وجه فينغ تشيو هوانغ أبيض شاحب ، لكنها تمكنت من التوقف عن التقيؤ. ربما تقيأت كل ما في وسعها ، حيث تبقى الغضب والكراهية فقط.

لن يستطيع اي شخص الرد على سؤاله.

“إذا قتلناهم ، ما الفرق الذي سيكون بيننا مقارنة بتلك الحيوانات؟”

… 

قالت فينغ تشيو هوانغ بنبرة صالحة .

أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. لم يكن هناك شيء غير عادي في صوته.

التزم شونغ با والآخرون الصمت. زان لانغ ، المولود من الجيش ، لم يستطع إلا أن يقول ، “حسنًا. ربما تكون خريطة المعركة هذه هي اختبار جايا بالنسبة لنا. لترى ما إذا كنا سنعارض ضميرنا للفوز أو سنكون قادرين على الفوز دون إيذاء إخواننا “.

“….”

“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.

بالنظر إلى سلاح فرسان شيا العظمى الهاربين ، لم يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على مطاردتهم.

كان تشون شين جون ، المولود في عائلة تجارية ، مهتمًا فقط بالنصر ، حيث لم يهتم بالرحمة أو القيم الصالحة.

ذُهل دي تشين لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه بصعوبة ، “منذ أن وضحت الأمر ، دعنا نتبع ما قلته. لكن لا تنسى ، أنت مدين لنا بواحدة “.

فجأة استدار أويانغ شو ونظر إلى دي تشين ، “ما رأيك؟” أراد أن يعرف ما هو الخيار الذي سيتخذه دي تشين في هذه اللحظة.

من وجهة نظر عاطفية ، لم يكن مستعدًا لأنه كان لا يزال يعاني من الندوب العاطفية بسبب تصرفات باي تشي خلال معركة تشانغ بينغ. ومع ذلك ، كجنرال ، شعر ليان بو أنه بحاجة إلى ذلك.

ذُهل دي تشين لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه بصعوبة ، “منذ أن وضحت الأمر ، دعنا نتبع ما قلته. لكن لا تنسى ، أنت مدين لنا بواحدة “.

“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.

“عظيم!”

قبل أن يسأل شونغ با ، قال أويانغ شو على الفور ، “لا أعتقد أنك وحدك من لديك هذه الشكوك ، حتى الآخرين لديهم مثل هذه الشكوك. دعنا نجتمع ، وسأشرح ذلك “.

نظر أويانغ شو مباشرة إلى دي تشين قبل أن يستدير.

كان الجانب الشمالي أيضًا هو الجانب الوحيد الذي تراجعت فيه سلاح الفرسان بسلاسة إلى المدينة.

بعد اعوام عديدة ، سيتذكر دي تشين فجأة هذه المحادثة التي بدت بسيطة ، حيث سيتعرَّق بغزارة. في ذلك الوقت ، سيدرك أن هذه المحادثة قد حسمت مصيره.

إذا تمكنوا من العودة ، فسيكون ذلك جيدًا ؛ إذا لم يكن كذلك ، فسوف يموتون خارج المدينة.

************ 

بالتالي ، هدأ المدنيين ببطء وشعروا بالاستقرار.

توصلت مدينة لينان إلى توافق في الآراء ، حيث لن تخضع للجيش المغولي. كان السؤال المطروح أمامهم هو كيفية كسر تكتيك الحصار للمغول.

كان الجانب الشمالي أيضًا هو الجانب الوحيد الذي تراجعت فيه سلاح الفرسان بسلاسة إلى المدينة.

أولاً ، سيحتاجون إلى التخلص من الأواني في الخارج.

ابتسم أويانغ شو لكنه لم ينبس ببنت شفة.

كانت طريقة المجلس الكبير بسيطة حقًا ، “سيقومون بالتخلص منها بالقوة!”

“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.

أولاً ، سيستخدمون المنجنيقات ومنجنيق القوس الثلاثي لتدمير الأواني. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يرسلون سلاح فرسانهم لتدميرها بالقوة.

كانت طريقة المجلس الكبير بسيطة حقًا ، “سيقومون بالتخلص منها بالقوة!”

ستشكل قوات سلاح الفرسان هذه شيئًا مثل فرقة الموت.

“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.

إذا تمكنوا من العودة ، فسيكون ذلك جيدًا ؛ إذا لم يكن كذلك ، فسوف يموتون خارج المدينة.

أغضبتهم أفعال المغول بالكامل.

لم يتم بناء القلاع بالكامل ، حيث لم يعتقد أويانغ شو أن الجيش المغولي سيهاجم في هذه اللحظة. إذا حاصروا ، فإن الجيش المختبئ بالقرب من أسوار المدينة سيُظهر للمغول ماهية الجيش القوي.

بعد اعوام عديدة ، سيتذكر دي تشين فجأة هذه المحادثة التي بدت بسيطة ، حيث سيتعرَّق بغزارة. في ذلك الوقت ، سيدرك أن هذه المحادثة قد حسمت مصيره.

سار كل شيء بسلاسة.

 

في يوم واحد فقط ، تم التخلص من مئات الأواني. لهذا ، دفعت الأطراف الأربعة ما مجموع 3 آلاف من سلاح الفرسان النخبة.

ليلا ، شمال معسكر المغول.

كان سلاح الفرسان المغولي يتألف من جميع النخب أيضًا ، حيث كان كل منهم جيدًا في المراوغة. منذ أن تجرأ سلاح الفرسان لسونغ الجنوبية على الخروج ، فلن يسمحوا لهم بالعودة.

أولئك الذين دعموا القتل كان لديهم صوتين مقابل واحد.

كان اليوم بأكمله معركة بين مجموعات صغيرة من سلاح الفرسان خارج المدينة.

لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.

على الرغم من أنها كانت معركة صغيرة ، إلا أن نتيجة كل جانب كانت واضحة حقًا . كان الجانب الأضعف هو حراس سونغ الجنوبية الذين كانوا في وضع غير مؤات تمامًا.

كان لـ أويانغ شو أسبابه بطبيعة الحال ، حيث لم يكن من المناسب قولها خلال هذا الاجتماع.

حتى في سيناريو اثنين ضد واحد ، قد يخسرون.

كان لـ أويانغ شو أسبابه بطبيعة الحال ، حيث لم يكن من المناسب قولها خلال هذا الاجتماع.

كان الجانب الأقوى بطبيعة الحال هو سلاح فرسان شيا العظمى. في مواجهة سلاح الفرسان المغولي القوي ، لم يكن سلاح فرسان شيا العظمى في وضع غير موات على الإطلاق. في الحقيقة ، كانوا أقوى.

ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’

كان الجانب الشمالي أيضًا هو الجانب الوحيد الذي تراجعت فيه سلاح الفرسان بسلاسة إلى المدينة.

تبعه شونغ با وعبر عن رأيه. كشخص هائل ، لم يرحم. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، حيث كان هدف اللاعبين هو الفوز. على هذا النحو ، لن يهتموا بوفاة الشخصيات الغير قابلة للعب.

دفع سلاح فرسان شيا العظمى 300 رجل فقط للتخلص من كل الأواني الموجودة في الشمال ، حتى أنهم قتلوا 200 من سلاح الفرسان المغولي.

مع مثل هذا الصراع ، يمكنه فقط الامتناع عن التصويت.

بالنظر إلى سلاح فرسان شيا العظمى الهاربين ، لم يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على مطاردتهم.

أدار الجميع أعينهم إلى أويانغ شو.

نشر أويانغ شو و لو شيو فو هذه المسألة داخل المدينة لتمجيد قصة الجنود من السماء. إذا لم يكونوا جنودًا من السماء ، كيف سيمكنهم هزيمة سلاح الفرسان المغولي الذي لا يقهر؟

عندما رأى شونغ با ذلك ، هز رأسه وغادر.

بالتالي ، هدأ المدنيين ببطء وشعروا بالاستقرار.

في الأساس ، بعد عدة أيام ، سيتم حرق أو تدمير أسوار المدينة وبوابة المدينة.

… 

مثل أسوار المدينة الأخرى ، كان سور مدينة لينان به هيكل أساسي من الخشب والأرز اللزج مثل “الغراء”. بعد فرك الزيت ، سوف يحترق بسهولة.

ليلا ، شمال معسكر المغول.

أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. لم يكن هناك شيء غير عادي في صوته.

أوقف الجنرال المغولي بيان خيله على قمة التل ونظر إلى قوات الدفاع الشمالية ، حيث كان تعبيره جادا ، “من كان يعرف أن قوات اللاعبين للعدو سيكونون مذهلين للغاية. من أين أتوا؟”

كان اليوم بأكمله معركة بين مجموعات صغيرة من سلاح الفرسان خارج المدينة.

لن يستطيع اي شخص الرد على سؤاله.

بعد اعوام عديدة ، سيتذكر دي تشين فجأة هذه المحادثة التي بدت بسيطة ، حيث سيتعرَّق بغزارة. في ذلك الوقت ، سيدرك أن هذه المحادثة قد حسمت مصيره.

ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’

في يوم واحد فقط ، تم التخلص من مئات الأواني. لهذا ، دفعت الأطراف الأربعة ما مجموع 3 آلاف من سلاح الفرسان النخبة.

مع حلول الليل ، هب نسيم بارد. وضع بيان معطف جلد النمر عليه ونظر إلى مدينة لينان التي غرقت في الظلام ، “لنعد! اطلب من قوات الخطوط الأمامية بتسريع بناء القلاع الأرضية. ابدأ الحصار رسميًا “.

“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.

شعر بيان أن هذا الحصار لن يكون بسيطًا كالعادة. بالتالي ، لن يمنحوا قوات العدو مساحة للتنفس أكثر . سيحتاجون إلى الحصار في أسرع وقت ممكن.

كان قرار المجلس الكبير بطبيعة الحال هو القرار النهائي.

كان الإمبراطور وراءهم صبورًا بالفعل ، وإذا لم يتصرفوا الآن ، فقد يعطلون خططه.

كان السر هو استخدام الأساليب الوقحة والاثمة.

“نعم!”

“إذا ، ما هو هدف جايا برأيك؟” سأل شونغ با.

أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. لم يكن هناك شيء غير عادي في صوته.

مع حلول الليل ، هب نسيم بارد. وضع بيان معطف جلد النمر عليه ونظر إلى مدينة لينان التي غرقت في الظلام ، “لنعد! اطلب من قوات الخطوط الأمامية بتسريع بناء القلاع الأرضية. ابدأ الحصار رسميًا “.

 

في الأساس ، بعد عدة أيام ، سيتم حرق أو تدمير أسوار المدينة وبوابة المدينة.

 

“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.

 

بالنظر إلى سلاح فرسان شيا العظمى الهاربين ، لم يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على مطاردتهم.

 

عندما رأى تشانغ شي جي ذلك ، أظهرت عيناه التعاسة. قبل أن يتخذ الجنرال الرئيسي موقفه ، كيف يمكن للنائب أن يتكلم أولاً؟ 

الترجمة: Hunter 

مع مثل هذا الصراع ، يمكنه فقط الامتناع عن التصويت.

 

لم يقل الآخرون أي شيء. بدلاً من ذلك ، نظروا إلى الجحيم.

قال تشون شين جون: “سعال ، أنت مليء بالمشاعر”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط