استسلام مزيف وقتل الرئيس
الفصل 1031 – استسلام مزيف وقتل الرئيس
كان أويانغ شو في الواقع يخطط لتقديم استسلام زائف.
أدرك أويانغ شو أنه إذا لم يقوموا بأي تغيير ، فسيتسبب اي واحد من الأربعة ، المياه ، الحبوب ، سور المدينة ، القوات ، في انهيارهم إلى مستوى غير قابل للاسترداد.
من الطبيعي أن تؤدي الطرق المختلفة إلى تأثيرات مختلفة. بالتالي ، فإن كتابة رسالة تؤثر على تشانغ هونغ فان ستكون بالتأكيد صعبة على تشانغ شي جي.
“نحن بحاجة إلى أخذ زمام المبادرة لضربهم”.
كل هذه الأشياء تم القيام بها علانية حتى يتمكن المغول من رؤيتها.
برز جو زي يي بشكل حاسم ، “نصف قوات اللاعبين من سلاح الفرسان ، لذا فإن استخدامهم للدفاع سيهدر بالفعل مواهبهم ، حيث لن يكون قرارًا ذكيًا.”
الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
كان ليان بو جنرالًا يفضل الدفاع. عندما سمع كلمات جو زي يي ، عبس ، ” قواتنا من الجنود. إذا هاجمنا ، فما فائدة ذلك؟ سوف نسرع فقط من موتنا. لماذا لا ندافع فقط؟ “
كل هذه الأشياء تم القيام بها علانية حتى يتمكن المغول من رؤيتها.
“إذا ضربنا بلا هدف ، فمن الواضح أنه سيكون عديم الفائدة. ولكن ماذا لو كنا نهدف لقائدهم؟ “
ثالثًا ، الحد من انتقام البوابة الجنوبية .
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
نظر أويانغ شو إلى الثكنات. حدقت عيناه وهو يبتسم ، متفاخرًا ببعض البرودة.
ظهرت نية القتل في عيون جو زي يي ، حيث أصبح حادًا حقًا ، “مع وضع المدينة ، لن يكون لدينا اي مخرج. عندما يتم اقتحام المدينة ، سنكون تحت رحمتهم. على العكس من ذلك ، إذا استخدمنا قوات النخبة لدينا لقتل جنرالاتهم مثل بيان ، فقد يتسبب ذلك في عدم استقرار قواتهم ويسمح لنا بالفوز في المعركة “.
كان الجيش المغولي منضبطًا حقًا ، وفي الليل ، أصبحت الثكنات بأكملها صامتة بالكامل.
“القول أسهل من الفعل.”
كان الجيش المغولي منضبطًا حقًا ، وفي الليل ، أصبحت الثكنات بأكملها صامتة بالكامل.
من الواضح أن ليان بو لم يوافق ، “ستدافع قوات العدو بقوة عن جنرالاتهم. ناهيك عن قتلهم ، فقط الاقتراب سيكون صعبا. اذا اعطينا العدو الفرصة للوصول إلى المدينة ، فسيكون ذلك كارثيًا. الدفاع هو الخيار الأكثر ذكاءً “.
أظهر هذا أيضًا أنه كان ماهرًا حقًا في الدفاع. مع معركة لينان كمثال ، كانت البوابة الغربية التي كان يدافع عنها هي الأقوى باستثناء السور الشمالي.
بالنسبة لكيفية الدفاع ، كان لدى ليان بو بعض الأفكار. خلال معركة تشانغ بينغ ، ضد جنود دولة تشين ، تمكن ليان بو من الدفاع لفترة طويلة ، حيث أصبح مجد حياته.
“كان أداء الجيش المغولي كما هو متوقع. لا توجد طريقة لتصديق ذلك على الفور “.
أظهر هذا أيضًا أنه كان ماهرًا حقًا في الدفاع. مع معركة لينان كمثال ، كانت البوابة الغربية التي كان يدافع عنها هي الأقوى باستثناء السور الشمالي.
خف تعبير تشانغ شي جي. لاحظ أنه بالغ في ردة فعله ، قال ، “مهما كانت التعليمات التي لديك ، فقط قلها. إذا كان بإمكاني القيام بذلك ، فسأفعل! “
في نظره ، كانوا يخسرون أمام بوابات المدينة الشمالية بسبب الاختلاف في قوة الجنود وليس بالمهارات مقارنة بـ جو زي يي.
“مفهوم!”
استمر الجنرالان في المناقشة. امتلكوا نظرياتهم الخاصة.
لم يجرؤ على اتخاذ القرار بنفسه ، لذلك أخذ الرسالة ليجد بيان.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، نظر فجأة إلى تشانغ شي جي ، “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الجنرال تشانغ لديه علاقة مع والد تشانغ هونغ فان ، تشانغ رو؟”
أي شيء يحدث في لينان لن يكون قادرًا على تجنب أعين بيان.
عندما سمع تشانغ شي جي هذه الكلمات ، اعتقد أن أويانغ شو كان يشك في أنه يتواطأ مع العدو ، حيث غرق وجهه وقاتل ، “ما الذي يقصده ملك شيا بذلك؟ لقد عملت تحت قيادة تشانغ رو عندما كنت صغيرا ولكن كان منذ فترة طويلة “.
أي شيء يحدث في لينان لن يكون قادرًا على تجنب أعين بيان.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد أساء الجنرال فهمي. أنا لم أشك فيك. ليس لدي سوى شيء لأطلبه منك “.
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، كان مندهشًا وسعيدًا.
في معركة يا شان في التاريخ ، حاول تشانغ هونغ فان استخدام وين تيان شيانغ لإقناع تشانغ شي جي بالاستسلام لكنه فشل. بالتالي ، لماذا سيشتبه أويانغ شو في ولاء تشانغ شي جي لسونغ الجنوبية؟
“دع ذلك يستمر كالمعتاد.”
خف تعبير تشانغ شي جي. لاحظ أنه بالغ في ردة فعله ، قال ، “مهما كانت التعليمات التي لديك ، فقط قلها. إذا كان بإمكاني القيام بذلك ، فسأفعل! “
“سيعتمد هذا على ما يكتبه الجنرال في الرسالة.”
منذ أن حصل على لقب ملك شيا ، كان لأويانغ شو نفوذ كبير في المجلس الكبير.
باستخدام الفرصة ، هدأ أويانغ شو الجو بين ليان بو و جو زي يي. لم يكن يريد أن يصبح الاثنان أعداء قبل أن تبدأ المعركة.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “على الرغم من أن عملية الجنرال جو صعبة ، إلا أنها طريقتنا الوحيدة. ما سيتعين علينا القيام به هو جعل المستحيل ممكنا “.
ستقرر التفاصيل النجاح أو الفشل.
أومأ الآخرون برأسهم ووافقوا على هذا التحليل.
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
“تمامًا كما قال الجنرال ليان بو ، سواء كان بيان أو تشانغ هونغ فان ، سيكونون جميعهم داخل التشكيل العسكري ، حيث سيكون من الصعب الاقتراب منهم. إذا كانت لدينا طريقة لسحبهم ، فسنجعلها أكثر فعالية بمرتين “.
لم ينام بيان على الفور.
باستخدام الفرصة ، هدأ أويانغ شو الجو بين ليان بو و جو زي يي. لم يكن يريد أن يصبح الاثنان أعداء قبل أن تبدأ المعركة.
لم يكن لدى بيان أي نية لإظهار الرحمة ، “بما أنهم يريدون الاستسلام ، علينا أن نضربهم بشدة ونجعلهم يدركون أن الاستسلام هو السبيل الوحيد للنجاة”.
لهذه المسألة ، تعامل أويانغ شو بشكل جيد .
أحضر أويانغ شو الحراس الشخصيين وحتى انه اقتحم القصر بجرأة.
عندما سمع ليان بو ذلك ، خف تعبيره. على الرغم من أنه كان جنرالًا لـ دي تشين ، إلا أنه بعد قتاله ضد شيا العظمى لفترة طويلة وعدم فوزه حتى مرة واحدة قد جعله مرعوبًا من ملك شيا.
كان تشانغ شي جي مندهشًا أيضًا. كان لديه أفكاره الخاصة ايضا ، لكنه كان لا يزال غير متأكد ، “ما الذي يعنيه ملك شيا؟”
ربما في قلبه ، شعر بالاحترام تجاه أويانغ شو.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “على الرغم من أن عملية الجنرال جو صعبة ، إلا أنها طريقتنا الوحيدة. ما سيتعين علينا القيام به هو جعل المستحيل ممكنا “.
كان تشانغ شي جي مندهشًا أيضًا. كان لديه أفكاره الخاصة ايضا ، لكنه كان لا يزال غير متأكد ، “ما الذي يعنيه ملك شيا؟”
في نظر الصينيين ، كان المغول بربرين وخشنين ، لكن في نظرهم ، كان الصينيون ماكرون. كان للجانبين اختلافات عرقية.
ابتسم أويانغ شو ، “الأمر بسيط ، من فضلك اكتب رسالة إلى تشانغ هونغ فان لتقول إنك على استعداد لجعل جيش سونغ الجنوبية يستسلم واطلب منهم القدوم للمناقشة.”
إذا كان هناك اختصار ، فقد يأخذه بيان.
كان أويانغ شو في الواقع يخطط لتقديم استسلام زائف.
كان أويانغ شو في الواقع يخطط لتقديم استسلام زائف.
“هل سيصدقوننا؟” سأل تشانغ شي جي.
“سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
“سيعتمد هذا على ما يكتبه الجنرال في الرسالة.”
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
من الطبيعي أن تؤدي الطرق المختلفة إلى تأثيرات مختلفة. بالتالي ، فإن كتابة رسالة تؤثر على تشانغ هونغ فان ستكون بالتأكيد صعبة على تشانغ شي جي.
لحسن الحظ ، في هذه اللحظة ، بادر لو شيو فو للتحدث ، “إذا لم يكن شي جي يمانع ، بعد الانتهاء من الرسالة ، يمكنني المساعدة في إضافة بعض الامور.”
واجه بيان بعض المشاكل لأول مرة.
من الواضح أن لو شيو فو قد وافق على الخطة.
“عظيم!” أومأ تشانغ شي جي برأسه ووافق. بطبيعة الحال ، سيكون سعيدًا إذا نجحت هذه الخطة.
بعد يوم واحد ، مات من جانب لينان 20 ألف شخص آخر. إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن تتفكك معنوياتهم قبل نفاد الحبوب.
لم يكن الاستسلام الزائف لـ تشانغ هونغ فان سوى الجزء الأول من الخطة. لجعل الخطة مثالية ، سيحتاج المرء إلى تخطيط دقيق.
لم يكن تشانغ هونغ فان طفلاً في الثالثة من عمره ، لذلك من الواضح أنه لن يقع في الفخ. نتيجة لذلك ، قال بحذر: “الرسالة في الواقع مريبة . سنحتاج إلى التحقيق في التفاصيل قبل أن نتمكن من التوصل إلى نتيجة “.
ستقرر التفاصيل النجاح أو الفشل.
أظهر هذا أيضًا أنه كان ماهرًا حقًا في الدفاع. مع معركة لينان كمثال ، كانت البوابة الغربية التي كان يدافع عنها هي الأقوى باستثناء السور الشمالي.
بمجرد تحديد الاتجاه ، سيكون من السهل التعامل مع التفاصيل. مع مناقشة جميعهم وتقديم جيا شو الأفكار ، وضعوا في النهاية خطة محددة.
واجه بيان بعض المشاكل لأول مرة.
“حان الوقت الآن لنرى كيف سيتفاعل تشانغ هونغ فان.”
أي شيء يحدث في لينان لن يكون قادرًا على تجنب أعين بيان.
نظر أويانغ شو إلى الثكنات. حدقت عيناه وهو يبتسم ، متفاخرًا ببعض البرودة.
أولاً ، قام أويانغ شو بجعل حراس القتال الإلهي يقومون بدور حراس القصر.
…
قال تشانغ شي جي في الرسالة: “منذ أن دخل جيش اللاعبين المدينة ، استولوا على الملك الشاب العاجز ، وقاموا بتخويفنا ، واتخذوا قراراتهم الخاصة في المدينة. إذا استمر هذا ، فلن تكون الدولة لنا. فلتهاجم قواتك وتخترق المدينة. في الأيام الأخيرة ، أصبحنا عاجزين ، حيث بذلنا كل الجهود “.
في تلك الليلة ، تلقى تشانغ هونغ فان رسالة الاستسلام من تشانغ شي جي.
باستخدام الفرصة ، هدأ أويانغ شو الجو بين ليان بو و جو زي يي. لم يكن يريد أن يصبح الاثنان أعداء قبل أن تبدأ المعركة.
قال تشانغ شي جي في الرسالة: “منذ أن دخل جيش اللاعبين المدينة ، استولوا على الملك الشاب العاجز ، وقاموا بتخويفنا ، واتخذوا قراراتهم الخاصة في المدينة. إذا استمر هذا ، فلن تكون الدولة لنا. فلتهاجم قواتك وتخترق المدينة. في الأيام الأخيرة ، أصبحنا عاجزين ، حيث بذلنا كل الجهود “.
كانت الخيمة الوسطى مضاءة بشكل ساطع ، حيث كان الجنود المغول يحرسون بالخارج. كان هؤلاء الحراس الشخصيون لـ بيان من النخبة ، حيث كانوا ماهرين للغاية.
“إذا وعدت بترك سلالة العائلة المالكة والتأكد من مغادرة جميع المدنين ، فسنكون على استعداد للخروج من المدينة للاستسلام. بالنسبة إلى التفاصيل ، جنرال ، يرجى الحضور إلى مقدمة التشكيل للمناقشة بالتفصيل “.
الثكنات ، الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، كان مندهشًا وسعيدًا.
“سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
لم يجرؤ على اتخاذ القرار بنفسه ، لذلك أخذ الرسالة ليجد بيان.
بمجرد تحديد الاتجاه ، سيكون من السهل التعامل مع التفاصيل. مع مناقشة جميعهم وتقديم جيا شو الأفكار ، وضعوا في النهاية خطة محددة.
الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
بعد عزل وين تيان شيانغ من منصبه كنائب جنرال البوابة الجنوبية ، استخدم تشانغ شي جي 100 ألف جندي لإجراء “تطهير” داخليًا. تم التحقيق مع العديد من الجنرالات المقربين من وين تيان شيانغ.
عندما نظر بيان إلى الرسالة ، لم يتغير تعبيره ، حيث رفع رأسه ونظر إلى تشانغ هونغ فان ، “ما هي أفكارك؟ هل هناك مؤامرة؟ ” لم يثق بيان بالصينيين.
كان أويانغ شو في الواقع يخطط لتقديم استسلام زائف.
في نظر الصينيين ، كان المغول بربرين وخشنين ، لكن في نظرهم ، كان الصينيون ماكرون. كان للجانبين اختلافات عرقية.
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
لم يكن تشانغ هونغ فان طفلاً في الثالثة من عمره ، لذلك من الواضح أنه لن يقع في الفخ. نتيجة لذلك ، قال بحذر: “الرسالة في الواقع مريبة . سنحتاج إلى التحقيق في التفاصيل قبل أن نتمكن من التوصل إلى نتيجة “.
كان تشانغ شي جي يفتقر إلى الثقة ، “هل رأى المغول من خلال حيلنا؟”
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
ستقرر التفاصيل النجاح أو الفشل.
“اذا ماذا عن الحصار غدا؟” سأل تشانغ هونغ فان بعناية.
مع حلول الليل ، كانت الثكنات بأكملها سوداء قاتمة. فقط المشاعل المتناثرة قد قدمت القليل من الضوء. كانت النجوم القليلة في السماء تضيء أيضًا السماء.
“دع ذلك يستمر كالمعتاد.”
في اليوم التالي ، لم تحصل القوات المدافعة على رد من تشانغ هونغ فان. ومع ذلك ، كانت هجمات المغول أكثر حدة ، حتى أنهم أرسلوا الجنود لأول مرة.
لم يكن لدى بيان أي نية لإظهار الرحمة ، “بما أنهم يريدون الاستسلام ، علينا أن نضربهم بشدة ونجعلهم يدركون أن الاستسلام هو السبيل الوحيد للنجاة”.
حتى لو أرادت سونغ الجنوبية الاستسلام ، فإن ذبح المدينة لم يكن في يد بيان.
“مفهوم!”
برز جو زي يي بشكل حاسم ، “نصف قوات اللاعبين من سلاح الفرسان ، لذا فإن استخدامهم للدفاع سيهدر بالفعل مواهبهم ، حيث لن يكون قرارًا ذكيًا.”
أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. منذ أن كان الوقت متأخرا ، غادر على الفور.
لم يكن الاستسلام الزائف لـ تشانغ هونغ فان سوى الجزء الأول من الخطة. لجعل الخطة مثالية ، سيحتاج المرء إلى تخطيط دقيق.
لم ينام بيان على الفور.
لهذه المسألة ، تعامل أويانغ شو بشكل جيد .
بالتفكير في الأمر ، سجل بيان بالتفصيل مسألة اليوم. إلى جانب الرسالة ، أرسل شخصًا ما ليعيدها ليقرأها الإمبراطور. سينتظر التعليمات.
الترجمة: Hunter
حتى لو أرادت سونغ الجنوبية الاستسلام ، فإن ذبح المدينة لم يكن في يد بيان.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، نظر فجأة إلى تشانغ شي جي ، “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الجنرال تشانغ لديه علاقة مع والد تشانغ هونغ فان ، تشانغ رو؟”
…
مع حلول الليل ، كانت الثكنات بأكملها سوداء قاتمة. فقط المشاعل المتناثرة قد قدمت القليل من الضوء. كانت النجوم القليلة في السماء تضيء أيضًا السماء.
في اليوم التالي ، لم تحصل القوات المدافعة على رد من تشانغ هونغ فان. ومع ذلك ، كانت هجمات المغول أكثر حدة ، حتى أنهم أرسلوا الجنود لأول مرة.
“حان الوقت الآن لنرى كيف سيتفاعل تشانغ هونغ فان.”
أصبحت الحرب أكثر كثافة مع سقوط العديد من الضحايا.
أظهر هذا أيضًا أنه كان ماهرًا حقًا في الدفاع. مع معركة لينان كمثال ، كانت البوابة الغربية التي كان يدافع عنها هي الأقوى باستثناء السور الشمالي.
بعد يوم واحد ، مات من جانب لينان 20 ألف شخص آخر. إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن تتفكك معنوياتهم قبل نفاد الحبوب.
في السابعة مساءً ، عقد المجلس الكبير اجتماعاً.
على العكس من ذلك ، لم يرسل المغول معظم القوة الرئيسية ، حيث استخدموا في الغالب القوات المستسلمة.
إذا كان هناك اختصار ، فقد يأخذه بيان.
أشار ما يسمى بجيش المليون رجل إلى القوة المغولية الرئيسية ولم يشمل القوات المستسلمة وقوات الدعم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لدى بيان الكثير من الثقة.
منذ أن حصل على لقب ملك شيا ، كان لأويانغ شو نفوذ كبير في المجلس الكبير.
في السابعة مساءً ، عقد المجلس الكبير اجتماعاً.
كان تشانغ شي جي مندهشًا أيضًا. كان لديه أفكاره الخاصة ايضا ، لكنه كان لا يزال غير متأكد ، “ما الذي يعنيه ملك شيا؟”
كان تشانغ شي جي يفتقر إلى الثقة ، “هل رأى المغول من خلال حيلنا؟”
كل هذه الأشياء تم القيام بها علانية حتى يتمكن المغول من رؤيتها.
“كان أداء الجيش المغولي كما هو متوقع. لا توجد طريقة لتصديق ذلك على الفور “.
من الواضح أن ليان بو لم يوافق ، “ستدافع قوات العدو بقوة عن جنرالاتهم. ناهيك عن قتلهم ، فقط الاقتراب سيكون صعبا. اذا اعطينا العدو الفرصة للوصول إلى المدينة ، فسيكون ذلك كارثيًا. الدفاع هو الخيار الأكثر ذكاءً “.
لجعل الاستسلام أكثر تصديقًا ، اتخذ أويانغ شو ترتيبات أخرى.
باستخدام الفرصة ، هدأ أويانغ شو الجو بين ليان بو و جو زي يي. لم يكن يريد أن يصبح الاثنان أعداء قبل أن تبدأ المعركة.
أولاً ، قام أويانغ شو بجعل حراس القتال الإلهي يقومون بدور حراس القصر.
كانت الخيمة الوسطى مضاءة بشكل ساطع ، حيث كان الجنود المغول يحرسون بالخارج. كان هؤلاء الحراس الشخصيون لـ بيان من النخبة ، حيث كانوا ماهرين للغاية.
أحضر أويانغ شو الحراس الشخصيين وحتى انه اقتحم القصر بجرأة.
أومأ الآخرون برأسهم ووافقوا على هذا التحليل.
ثانيًا ، سيتم عزل وين تيان شيانغ من منصبه وتعيينه مساعدًا للوزير العسكري ، وهو ما كان بمثابة منصب عديم الفائدة. اشتهر وين تيان شيانغ بكونه جوزة عنيدة. كان إسقاطه نفس الاستسلام للمغول.
لم يجرؤ على اتخاذ القرار بنفسه ، لذلك أخذ الرسالة ليجد بيان.
ثالثًا ، الحد من انتقام البوابة الجنوبية .
حتى لو أرادت سونغ الجنوبية الاستسلام ، فإن ذبح المدينة لم يكن في يد بيان.
ذكر تشانغ شي جي في الرسالة أنهم لا يستطيعون السيطرة على اللاعبين ، ولهذا السبب يمكنهم فقط تأكيد أنهم سيفتحون البوابة الجنوبية للسماح للمغول بالدخول.
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
بعد عزل وين تيان شيانغ من منصبه كنائب جنرال البوابة الجنوبية ، استخدم تشانغ شي جي 100 ألف جندي لإجراء “تطهير” داخليًا. تم التحقيق مع العديد من الجنرالات المقربين من وين تيان شيانغ.
إذا كان هناك اختصار ، فقد يأخذه بيان.
كل هذه الأشياء تم القيام بها علانية حتى يتمكن المغول من رؤيتها.
من الواضح أن ليان بو لم يوافق ، “ستدافع قوات العدو بقوة عن جنرالاتهم. ناهيك عن قتلهم ، فقط الاقتراب سيكون صعبا. اذا اعطينا العدو الفرصة للوصول إلى المدينة ، فسيكون ذلك كارثيًا. الدفاع هو الخيار الأكثر ذكاءً “.
قال أويانغ شو بثقة ، “ستتغير الأمور للأفضل بعد غد على أبعد تقدير.”
عندما سمع ليان بو ذلك ، خف تعبيره. على الرغم من أنه كان جنرالًا لـ دي تشين ، إلا أنه بعد قتاله ضد شيا العظمى لفترة طويلة وعدم فوزه حتى مرة واحدة قد جعله مرعوبًا من ملك شيا.
لم تكن لينان ضعيفة. على هذا النحو ، حتى لو أراد الجيش المغولي إسقاط لينان بالقوة ، فإن الثمن الذي سيدفعونه لن يكون شيئًا يمكنهم تحمله.
استمر الجنرالان في المناقشة. امتلكوا نظرياتهم الخاصة.
إذا كان هناك اختصار ، فقد يأخذه بيان.
الفصل 1031 – استسلام مزيف وقتل الرئيس
“سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
أي شيء يحدث في لينان لن يكون قادرًا على تجنب أعين بيان.
…
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “على الرغم من أن عملية الجنرال جو صعبة ، إلا أنها طريقتنا الوحيدة. ما سيتعين علينا القيام به هو جعل المستحيل ممكنا “.
الثكنات ، الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
لم ينام بيان على الفور.
مع حلول الليل ، كانت الثكنات بأكملها سوداء قاتمة. فقط المشاعل المتناثرة قد قدمت القليل من الضوء. كانت النجوم القليلة في السماء تضيء أيضًا السماء.
…
مع هبوب نسيم الليل ، ومضت ألسنة اللهب ، حيث بدت وكأنها قد تنطفئ في أي لحظة. كان الأمر كما لو أن الظلام اللانهائي سيبتلعهم قريبًا.
مع حلول الليل ، كانت الثكنات بأكملها سوداء قاتمة. فقط المشاعل المتناثرة قد قدمت القليل من الضوء. كانت النجوم القليلة في السماء تضيء أيضًا السماء.
كان الجيش المغولي منضبطًا حقًا ، وفي الليل ، أصبحت الثكنات بأكملها صامتة بالكامل.
كانت الخيمة الوسطى مضاءة بشكل ساطع ، حيث كان الجنود المغول يحرسون بالخارج. كان هؤلاء الحراس الشخصيون لـ بيان من النخبة ، حيث كانوا ماهرين للغاية.
لم يكن تشانغ هونغ فان طفلاً في الثالثة من عمره ، لذلك من الواضح أنه لن يقع في الفخ. نتيجة لذلك ، قال بحذر: “الرسالة في الواقع مريبة . سنحتاج إلى التحقيق في التفاصيل قبل أن نتمكن من التوصل إلى نتيجة “.
لم يكن لدى المغول مهارة في علم المعادن ، حيث كانت دروعهم من الجلد بشكل أساسي. فقط الجنرال سيرتدي درعًا حديديًا. كان بإمكان هؤلاء الحراس الشخصيين استخدام الدروع الحديدية لأن بيان كان يتمتع بمنصب استثنائي ومن الثروات التي حصلوا عليها عندما أسقط الجيش المغولي الجنوب.
أولاً ، قام أويانغ شو بجعل حراس القتال الإلهي يقومون بدور حراس القصر.
في وسط الخيمة كانت توجد صفيحة من الفحم المحترقة. كانت الشرارات تتناثر في كل مكان. كان بيان يرتدي ملابس غير رسمية ، حيث جلس خلف الطاولة وينظر إلى المعلومات من الجواسيس.
“تمامًا كما قال الجنرال ليان بو ، سواء كان بيان أو تشانغ هونغ فان ، سيكونون جميعهم داخل التشكيل العسكري ، حيث سيكون من الصعب الاقتراب منهم. إذا كانت لدينا طريقة لسحبهم ، فسنجعلها أكثر فعالية بمرتين “.
أي شيء يحدث في لينان لن يكون قادرًا على تجنب أعين بيان.
عندما سمع تشانغ شي جي هذه الكلمات ، اعتقد أن أويانغ شو كان يشك في أنه يتواطأ مع العدو ، حيث غرق وجهه وقاتل ، “ما الذي يقصده ملك شيا بذلك؟ لقد عملت تحت قيادة تشانغ رو عندما كنت صغيرا ولكن كان منذ فترة طويلة “.
“هل نصدقهم أم لا؟”
بعد عزل وين تيان شيانغ من منصبه كنائب جنرال البوابة الجنوبية ، استخدم تشانغ شي جي 100 ألف جندي لإجراء “تطهير” داخليًا. تم التحقيق مع العديد من الجنرالات المقربين من وين تيان شيانغ.
واجه بيان بعض المشاكل لأول مرة.
في نظر الصينيين ، كان المغول بربرين وخشنين ، لكن في نظرهم ، كان الصينيون ماكرون. كان للجانبين اختلافات عرقية.
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
“تمامًا كما قال الجنرال ليان بو ، سواء كان بيان أو تشانغ هونغ فان ، سيكونون جميعهم داخل التشكيل العسكري ، حيث سيكون من الصعب الاقتراب منهم. إذا كانت لدينا طريقة لسحبهم ، فسنجعلها أكثر فعالية بمرتين “.
الترجمة: Hunter
أصبحت الحرب أكثر كثافة مع سقوط العديد من الضحايا.
“هل سيصدقوننا؟” سأل تشانغ شي جي.
الترجمة: Hunter
“سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
الفصل 1031 – استسلام مزيف وقتل الرئيس
ثانيًا ، سيتم عزل وين تيان شيانغ من منصبه وتعيينه مساعدًا للوزير العسكري ، وهو ما كان بمثابة منصب عديم الفائدة. اشتهر وين تيان شيانغ بكونه جوزة عنيدة. كان إسقاطه نفس الاستسلام للمغول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
