نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1036

المقامرة بكل شيء

المقامرة بكل شيء

الفصل 1036 – المقامرة بكل شيء 

“نعم جلالتك!”

مدينة سان هي ، خيمة خان.

اليوم 18 لخريطة المعركة ، مدينة لينان.

تمكن تشانغ هونغ فان المقيد أخيرًا من مقابلة إمبراطور سلالة يوان ، كوبلاي خان.

“أنت تعني؟” كان كوبلاي خان يزداد اهتمامًا شيئًا فشيئًا.

“تكلم ، ماذا حدث بالضبط في الليلة الماضية؟”

مدينة سان هي ، خيمة خان.

هدأ كوبلاي خان بالفعل من غضبه. لقد كان لوردا عظيما ، حيث لم يدع عواطفه تملي أفعاله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن تشانغ هونغ فان من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.

نظر تشانغ شي جي إلى شونغ با في مفاجأة ، حيث أصبح وجهه أقبح.

استرخى تشانغ هونغ فان قليلا. لم يجرؤ على إخفاء أي شيء وأخبر بكل ما حدث. أثناء وصفه ، لم يضيف تشانغ هونغ فان مشاعره الشخصية وقدم الصورة الحقيقية.

كانت فكرة جيا شو جديدة.

كان لدى كوبلاي خان حكمه الخاص ، وهذا هو السبب في أن تشانغ هونغ فان لم يجرؤ على لعب أي حيل. كان على المرء أن يقول أن تشانغ هونغ فان كان لديه فهم كبير لـ كوبلاي خان.

“بسيط للغاية ، بينما نفتح البوابة ، سنضع جيشًا في الخارج ليكون بمثابة جدار بشري لمنع العدو من الدخول.”

بالاستماع إلى كلماته ، تابع كوبلاي خان وسأل ، “ما هي الخطة التي لديك؟” كانت هذه الكلمات في الحقيقة بمثابة العفو عن حكم إعدام تشانغ هونغ فان ومنحه فرصة للتكفير عن خطاياه.

سأل شونغ با ، “بما أن هذا هو الحال ، لماذا لم يفعلوا ذلك في وقت سابق؟” بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها ، فقد كانت فعالة من الإستراتيجية السابقة.

قمع تشانغ هونغ فان عواطفه وقال ببساطة: “الهزيمة بالأمس كانت بسبب وحدتنا العسكرية ، لكنها لم تؤثر للغاية على جوهر جيشنا. طالما أننا نخطط جيدًا ، مع قيادتك الشخصية ورفع معنوياتهم ، فإننا بالتأكيد سنحقق تقدمًا “.

“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.

بالنظر إلى الموقف ، لم يكن تشانغ هونغ فان محبطًا على الإطلاق وبدا واثقًا حقًا .

“بسيط للغاية ، بينما نفتح البوابة ، سنضع جيشًا في الخارج ليكون بمثابة جدار بشري لمنع العدو من الدخول.”

“كن أكثر تحديدًا”.

بعد ظهر اليوم الماضي ، انتهوا من جدولة تقرير الضحايا.

“خلال هذه الأيام القليلة من المعارك ، أدركت أن العدو يعاني من ضعف قاتل”. استخدم تشانغ هونغ فان طريقة القتل الخاصة به وقال ببطء ، “خلال الفترة الزمنية السابقة ، أرسلنا الصينيين لبناء القلاع ، لكن قوات سونغ الجنوبية لم تمنعهم. من خلال هذا ، يمكننا أن نرى أنهم ناعمون وغير راغبين في مهاجمة عرقهم “.

“الوضع ليس بهذه البساطة.” كان وجه وين تيان شيانغ قبيحًا .

“أنت تعني؟” كان كوبلاي خان يزداد اهتمامًا شيئًا فشيئًا.

بالاستماع إلى كلماته ، تابع كوبلاي خان وسأل ، “ما هي الخطة التي لديك؟” كانت هذه الكلمات في الحقيقة بمثابة العفو عن حكم إعدام تشانغ هونغ فان ومنحه فرصة للتكفير عن خطاياه.

قال تشانغ هونغ فان: “طالما أننا نجمع مجموعة من الصينيين ونوجههم إلى الخطوط الأمامية ، ثم نجبرهم على الهجوم على بوابات المدينة أثناء الإطلاق عليهم ، فستسقط لينان بالتأكيد “.

في هذه المرحلة ، بقي 700 ألف رجل فقط من جيش المليون رجل.

“بمجرد إسقاط بوابات المدينة ، ستسقط مدينة لينان بالتأكيد.”

علينا أن نوضح للمدنيين أنه إذا تم اقتحام لينان ، فسيقتل المغول الجميع. إذا كانوا لا يريدون أن يُقتلوا ، فعليهم القتال من أجل أنفسهم “.

إذا كان هناك شخص صيني يقف هنا ، فإنه سيريد بالتأكيد أن يغلي تشانغ هونغ فان على قيد الحياة.

“كان هذا الشخص شريرا للغاية.”

نتيجة لذلك ، بعد الهجوم المتسلل ، بدا الأمر وكأن عاصفة ضخمة قد اندلعت داخل مدينة لينان ، حتى تشون شين جون والآخرون كان لديهم موقف متفائل.

من أجل شرفه الشخصي ، سيضحي تشانغ هونغ فان بأرواح العديد من الصينيين. يجب ألا ننسى أنه على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يكبر تحت حكم سونغ الجنوبية ، إلا أن دمه كان دمًا صينيًا نقيًا.

لم يمانع أويانغ شو واستمر قائلا : “على الرغم من عدم وجود عدد كافٍ من القوات ، إلا أنه يمكننا تجنيد المراهقين والرجال الأصحاء. لا توجد أسلحة؟ يمكنهم العثور على البعض من ساحة المعركة خارج المدينة. لا توجد موارد دفاعية؟ يمكنهم هدم منازلهم بأنفسهم. لا يوجد وقود؟ يمكنهم استخدام زيت الطهي الخاص بهم. لا يوجد حديد لأجل السهام؟ يمكنهم استخدام الأواني الخاصة بهم “.

كان كوبلاي خان سعيدًا حقًا ، حيث كان اقتراح تشانغ هونغ فان هو بالضبط ما اراده. لقد قرر بالفعل أنه بعد إسقاط مدينة لينان ، سيتجاهل مسؤولي هان ويذبح المدينة لمدة ثلاثة أيام.

عندما سمع تشانغ شي جي ذلك ، شعر بالخجل. هذا صحيح. كان شعب لينان وحتى سونغ الجنوبية بأكملها يعتمدون بشكل كبير على اللاعبين. لقد نسوا أن اللاعبين هم الضيوف ، وأنهم كانوا الملاك الحقيقي للمدينة. كيف يمكنهم أن يطلبوا من الضيوف الاندفاع في المقدمة بينما لا يفعلوا شيئًا؟

سمح كوبلاي خان للرجال بفك قيود تشانغ هونغ فان وتحدث ، “أنت مسؤول عن هذا الأمر. إذا أسقطت لينان ، فلن يتم العفو عنك فحسب ، بل ستتم ترقيتك أيضًا! “

اليوم 18 لخريطة المعركة ، مدينة لينان.

“نعم جلالتك!”

“اذهب واستعد. بعد ثلاثة أيام ، سأقود الرحلة الاستكشافية إلى لينان شخصيًا “.

تحول وجه تشانغ هونغ فان إلى اللون الأحمر.

تحول وجه تشانغ هونغ فان إلى اللون الأحمر.

“اذهب واستعد. بعد ثلاثة أيام ، سأقود الرحلة الاستكشافية إلى لينان شخصيًا “.

قمع تشانغ هونغ فان عواطفه وقال ببساطة: “الهزيمة بالأمس كانت بسبب وحدتنا العسكرية ، لكنها لم تؤثر للغاية على جوهر جيشنا. طالما أننا نخطط جيدًا ، مع قيادتك الشخصية ورفع معنوياتهم ، فإننا بالتأكيد سنحقق تقدمًا “.

“نعم جلالتك!”

أعطت هذه المعركة الكثير من الأفكار لأويانغ شو ، ولهذا قال تلك الكلمات. اعتقد أنه فقط باستخدام قوة المدينة بأكملها سيكون للنصر في هذه المعركة معنى.

نظر تشانغ شي جي إلى شونغ با في مفاجأة ، حيث أصبح وجهه أقبح.

اليوم 18 لخريطة المعركة ، مدينة لينان.

 

مر يومان على الحصار. من يوم أمس فصاعدًا ، تم كسر المعسكرات الستة للجيش المغولي ، حيث تجمعوا مرة أخرى على الخطوط الأمامية.

ومع ذلك ، شعر أويانغ شو بعدم الارتياح.

بعد انتهاء الهجوم المتسلل ، جمع المعسكر الشمالي 250 ألف جندي مغولي. بلغ عدد المعسكرات الستة ، بما في ذلك الجنود الذين هربوا ، حوالي 450 ألف رجل.

استرخى تشانغ هونغ فان قليلا. لم يجرؤ على إخفاء أي شيء وأخبر بكل ما حدث. أثناء وصفه ، لم يضيف تشانغ هونغ فان مشاعره الشخصية وقدم الصورة الحقيقية.

هذا يعني أيضًا أنه خلال الهجوم المتسلل ، من إجمالي 300 ألف رجل ، هرب 100 ألف بينما مات 200 ألف.

بعد ظهر اليوم الماضي ، انتهوا من جدولة تقرير الضحايا.

في ليلة واحدة فقط ، خسر الجيش المغولي ضعف العدد الذي فقده في الحرب حتى الآن.

قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.

في هذه المرحلة ، بقي 700 ألف رجل فقط من جيش المليون رجل.

“من فضلك تحدث!”

ومع ذلك ، كانت سونغ الجنوبية جبلًا مرتفعًا كان من الصعب التسلق فوقه.

قال تشانغ هونغ فان: “طالما أننا نجمع مجموعة من الصينيين ونوجههم إلى الخطوط الأمامية ، ثم نجبرهم على الهجوم على بوابات المدينة أثناء الإطلاق عليهم ، فستسقط لينان بالتأكيد “.

بعد ظهر اليوم الماضي ، انتهوا من جدولة تقرير الضحايا.

بعد انتهاء المعركة ، بإصرار أويانغ شو ، لم يخفض المجلس الكبير حذره. أرسلوا رجالا للقيام بدوريات للتحقيق في أعمال الجيش المغولي.

بعد الحرب الضخمة ، بقي 290 ألف من ضمن 340 ألف من قوات اللاعبين. كان من بينهم 150 ألف من سلاح الفرسان و 140 ألف من الجنود. كان الـ 150 ألف جندي من حراس سونغ أسوأ ، حيث بقى 50 ألف .

أعطت هذه المعركة الكثير من الأفكار لأويانغ شو ، ولهذا قال تلك الكلمات. اعتقد أنه فقط باستخدام قوة المدينة بأكملها سيكون للنصر في هذه المعركة معنى.

من الناحية المنطقية ، كان لمدينة لينان 340 ألف جندي يدافعون عنها. لن تكون مواجهة 700 ألف جندي لمدة 12 يوم مشكلة. بعد كل شيء ، تم استنفاد القوات المستسلمة للجيش المغولي ، وقوات الدعم ، والوحدات العشوائية. حتى مدافعهم شيانغ يانغ عانت من خسائر فادحة ، حيث سيكون من الصعب عليهم تكرار تكتيكات الحصار التي استخدموها في البداية.

بعد انتهاء المعركة ، بإصرار أويانغ شو ، لم يخفض المجلس الكبير حذره. أرسلوا رجالا للقيام بدوريات للتحقيق في أعمال الجيش المغولي.

نتيجة لذلك ، بعد الهجوم المتسلل ، بدا الأمر وكأن عاصفة ضخمة قد اندلعت داخل مدينة لينان ، حتى تشون شين جون والآخرون كان لديهم موقف متفائل.

بعد الحرب الضخمة ، بقي 290 ألف من ضمن 340 ألف من قوات اللاعبين. كان من بينهم 150 ألف من سلاح الفرسان و 140 ألف من الجنود. كان الـ 150 ألف جندي من حراس سونغ أسوأ ، حيث بقى 50 ألف .

ومع ذلك ، شعر أويانغ شو بعدم الارتياح.

كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، “لقد حسبت ذلك ، إذا كانت القوات بالخارج كبيرة بما يكفي ، فسنحتاج إلى 200 ألف رجل على الأقل. إذا ، ألن تكون مدينة لينان فارغة؟ كيف سندافع؟ “

بعد انتهاء المعركة ، بإصرار أويانغ شو ، لم يخفض المجلس الكبير حذره. أرسلوا رجالا للقيام بدوريات للتحقيق في أعمال الجيش المغولي.

“هل يخططون لإرسال الصينيين لبناء القلاع مرة أخرى؟” لم يفهم أويانغ شو. دون أن يندفع الاسرى نحو المقدمة ، لن يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على الحصار.

بسرعة كبيرة ، تم إبلاغ المجلس الكبير بمسألة القبض على جيش المغول للصينيين.

أعطت هذه المعركة الكثير من الأفكار لأويانغ شو ، ولهذا قال تلك الكلمات. اعتقد أنه فقط باستخدام قوة المدينة بأكملها سيكون للنصر في هذه المعركة معنى.

“هل يخططون لإرسال الصينيين لبناء القلاع مرة أخرى؟” لم يفهم أويانغ شو. دون أن يندفع الاسرى نحو المقدمة ، لن يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على الحصار.

“تكلم ، ماذا حدث بالضبط في الليلة الماضية؟”

إذا حدث ذلك ، فلن يخاف أويانغ شو. مع الحبوب التي حصلوا عليها كشيء يعتمدون عليه ، يمكن لمدينة لينان الدفاع عن نفسها حتى يصل الموعد النهائي للشهر.

هدأ كوبلاي خان بالفعل من غضبه. لقد كان لوردا عظيما ، حيث لم يدع عواطفه تملي أفعاله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن تشانغ هونغ فان من البقاء على قيد الحياة حتى الآن.

في القاعة ، أصبحت تعابير تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ خطيرة فجأة.

“نعم جلالتك!”

“الوضع ليس بهذه البساطة.” كان وجه وين تيان شيانغ قبيحًا .

في القاعة ، أصبحت تعابير تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ خطيرة فجأة.

تجمدت عيون أويانغ شو ، “هل فكرتم جميعًا في شيء ما؟”

نظر تشانغ شي جي إلى شونغ با في مفاجأة ، حيث أصبح وجهه أقبح.

نظر شونغ با والآخرون.

أعطت هذه المعركة الكثير من الأفكار لأويانغ شو ، ولهذا قال تلك الكلمات. اعتقد أنه فقط باستخدام قوة المدينة بأكملها سيكون للنصر في هذه المعركة معنى.

تبادل وين تيان شيانغ وتشانغ شي جي النظرات وقالوا بنبرة منخفضة ، “بناءً على العادات العسكرية المغولية ، لن يعتقلون المدنيين لبناء القلاع فقط والحصول على الزيت. هناك أيضًا استراتيجية أخرى ، وهي إجبارنا على فتح أبواب المدينة والسماح بدخول المدنيين. في اللحظة التي تفتح فيها البوابات ، سيستخدم الجيش المغولي الفرصة لشن هجوم “.

قمع تشانغ هونغ فان عواطفه وقال ببساطة: “الهزيمة بالأمس كانت بسبب وحدتنا العسكرية ، لكنها لم تؤثر للغاية على جوهر جيشنا. طالما أننا نخطط جيدًا ، مع قيادتك الشخصية ورفع معنوياتهم ، فإننا بالتأكيد سنحقق تقدمًا “.

سأل شونغ با ، “بما أن هذا هو الحال ، لماذا لم يفعلوا ذلك في وقت سابق؟” بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها ، فقد كانت فعالة من الإستراتيجية السابقة.

“لكي يعيش المرء ، سيتعين على المرء الاعتماد على نفسه في النهاية.”

أجاب تشانغ شي جي أولاً ، “في العادة ، يفضل الجانب المدافع النظر إلى المدنيين الذين يضربهم المغول ولن يفتحوا الباب لهم . بالتالي ، قد لا تكون هذه الإستراتيجية فعالة وليست خيارهم الأفضل. فقط لأننا لم نضربهم ، رأى المغول ضعفنا “.

من الناحية المنطقية ، كان لمدينة لينان 340 ألف جندي يدافعون عنها. لن تكون مواجهة 700 ألف جندي لمدة 12 يوم مشكلة. بعد كل شيء ، تم استنفاد القوات المستسلمة للجيش المغولي ، وقوات الدعم ، والوحدات العشوائية. حتى مدافعهم شيانغ يانغ عانت من خسائر فادحة ، حيث سيكون من الصعب عليهم تكرار تكتيكات الحصار التي استخدموها في البداية.

“….”

الفصل 1036 – المقامرة بكل شيء 

كان الجو في القاعة غريبًا حقًا .

سأل شونغ با ، “بما أن هذا هو الحال ، لماذا لم يفعلوا ذلك في وقت سابق؟” بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها ، فقد كانت فعالة من الإستراتيجية السابقة.

أظهرت كلمات تشانغ شي جي أنه لا يؤيد أن يكون رحيمًا جدًا مع المدنيين. عندما صوتوا لمهاجمة القلاع ، صوت تشانغ شي جي بنعم.

الفصل 1036 – المقامرة بكل شيء 

برؤية أن لو شيو فو قد أصبح تضحية ، لم يتبقى سوى ستة أعضاء في المجلس الكبير. لم يرفض أويانغ شو و جو زي يي و وين تيان شيانغ المدنيين من الدخول. بالتالي ، بغض النظر عن الطريقة التي يصوتون بها ، فإن تشانغ شي جي سيخسر.

“من فضلك تحدث!”

أفضل نتيجة ستكون التعادل.

كان لدى كوبلاي خان حكمه الخاص ، وهذا هو السبب في أن تشانغ هونغ فان لم يجرؤ على لعب أي حيل. كان على المرء أن يقول أن تشانغ هونغ فان كان لديه فهم كبير لـ كوبلاي خان.

من كان يعلم أن شونغ با سوف يخرج ، “بما أننا فعلنا ذلك بالفعل ، يجب أن نلتزم به. إذا استخدموا مثل هذا الأسلوب الحقير ، فعلينا أن نخوض معركة نهائية ضدهم داخل المدينة “.

أفضل نتيجة ستكون التعادل.

نظر تشانغ شي جي إلى شونغ با في مفاجأة ، حيث أصبح وجهه أقبح.

في القاعة ، أصبحت تعابير تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ خطيرة فجأة.

بدعم شونغ با ، لن يكون هناك أي طريقة لرفض المدنيين. بالتفكير في 700 ألف جندي مغولي يندفعون إلى مدينة لينان ، شعر تشانغ شي جي بالألم.

“….”

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، حيث ابتسم وقال ، “هناك طريقة للدفاع. لقد سحقناهم مرة ، ويمكننا أن نفعل ذلك مرتين “.

عندما سمع تشانغ شي جي ذلك ، شعر بالخجل. هذا صحيح. كان شعب لينان وحتى سونغ الجنوبية بأكملها يعتمدون بشكل كبير على اللاعبين. لقد نسوا أن اللاعبين هم الضيوف ، وأنهم كانوا الملاك الحقيقي للمدينة. كيف يمكنهم أن يطلبوا من الضيوف الاندفاع في المقدمة بينما لا يفعلوا شيئًا؟

“القول سهل ، لكن إذا لم ندافع ، فكيف سنقاتل؟” لم يكن تشانغ شي جي متفائلاً.

تبادل وين تيان شيانغ وتشانغ شي جي النظرات وقالوا بنبرة منخفضة ، “بناءً على العادات العسكرية المغولية ، لن يعتقلون المدنيين لبناء القلاع فقط والحصول على الزيت. هناك أيضًا استراتيجية أخرى ، وهي إجبارنا على فتح أبواب المدينة والسماح بدخول المدنيين. في اللحظة التي تفتح فيها البوابات ، سيستخدم الجيش المغولي الفرصة لشن هجوم “.

نظرًا لأن تشانغ شي جي كان قلقا ، خرج جيا شو ، “الجنرال تشانغ ، لا تفقد الأمل ، لدي فكرة.”

من الناحية المنطقية ، كان لمدينة لينان 340 ألف جندي يدافعون عنها. لن تكون مواجهة 700 ألف جندي لمدة 12 يوم مشكلة. بعد كل شيء ، تم استنفاد القوات المستسلمة للجيش المغولي ، وقوات الدعم ، والوحدات العشوائية. حتى مدافعهم شيانغ يانغ عانت من خسائر فادحة ، حيث سيكون من الصعب عليهم تكرار تكتيكات الحصار التي استخدموها في البداية.

“من فضلك تحدث!”

عرف الجميع عن شهرة جيا شو ، حيث كانوا يعلقون آمالًا كبيرة عليه.

قمع تشانغ هونغ فان عواطفه وقال ببساطة: “الهزيمة بالأمس كانت بسبب وحدتنا العسكرية ، لكنها لم تؤثر للغاية على جوهر جيشنا. طالما أننا نخطط جيدًا ، مع قيادتك الشخصية ورفع معنوياتهم ، فإننا بالتأكيد سنحقق تقدمًا “.

قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.

بعد ظهر اليوم الماضي ، انتهوا من جدولة تقرير الضحايا.

“ماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل تشانغ شي جي.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، حيث ابتسم وقال ، “هناك طريقة للدفاع. لقد سحقناهم مرة ، ويمكننا أن نفعل ذلك مرتين “.

“بسيط للغاية ، بينما نفتح البوابة ، سنضع جيشًا في الخارج ليكون بمثابة جدار بشري لمنع العدو من الدخول.”

مر يومان على الحصار. من يوم أمس فصاعدًا ، تم كسر المعسكرات الستة للجيش المغولي ، حيث تجمعوا مرة أخرى على الخطوط الأمامية.

كانت فكرة جيا شو جديدة.

تحول وجه تشانغ هونغ فان إلى اللون الأحمر.

كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، “لقد حسبت ذلك ، إذا كانت القوات بالخارج كبيرة بما يكفي ، فسنحتاج إلى 200 ألف رجل على الأقل. إذا ، ألن تكون مدينة لينان فارغة؟ كيف سندافع؟ “

من الناحية المنطقية ، كان لمدينة لينان 340 ألف جندي يدافعون عنها. لن تكون مواجهة 700 ألف جندي لمدة 12 يوم مشكلة. بعد كل شيء ، تم استنفاد القوات المستسلمة للجيش المغولي ، وقوات الدعم ، والوحدات العشوائية. حتى مدافعهم شيانغ يانغ عانت من خسائر فادحة ، حيث سيكون من الصعب عليهم تكرار تكتيكات الحصار التي استخدموها في البداية.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تحولت تعابيره إلى جدية. على الرغم من أنه لم يرفع صوته ، إلا أنه كان مليئًا بـ نية القتل ، “لن يكون الدفاع عن مدينة لينان مجرد مسألة عسكرية ولن تكون ذو فائدة فقط على اللاعبين”.

علينا أن نوضح للمدنيين أنه إذا تم اقتحام لينان ، فسيقتل المغول الجميع. إذا كانوا لا يريدون أن يُقتلوا ، فعليهم القتال من أجل أنفسهم “.

“تكلم ، ماذا حدث بالضبط في الليلة الماضية؟”

“لكي يعيش المرء ، سيتعين على المرء الاعتماد على نفسه في النهاية.”

“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.

عندما سمع تشانغ شي جي ذلك ، شعر بالخجل. هذا صحيح. كان شعب لينان وحتى سونغ الجنوبية بأكملها يعتمدون بشكل كبير على اللاعبين. لقد نسوا أن اللاعبين هم الضيوف ، وأنهم كانوا الملاك الحقيقي للمدينة. كيف يمكنهم أن يطلبوا من الضيوف الاندفاع في المقدمة بينما لا يفعلوا شيئًا؟

“خلال هذه الأيام القليلة من المعارك ، أدركت أن العدو يعاني من ضعف قاتل”. استخدم تشانغ هونغ فان طريقة القتل الخاصة به وقال ببطء ، “خلال الفترة الزمنية السابقة ، أرسلنا الصينيين لبناء القلاع ، لكن قوات سونغ الجنوبية لم تمنعهم. من خلال هذا ، يمكننا أن نرى أنهم ناعمون وغير راغبين في مهاجمة عرقهم “.

لم يمانع أويانغ شو واستمر قائلا : “على الرغم من عدم وجود عدد كافٍ من القوات ، إلا أنه يمكننا تجنيد المراهقين والرجال الأصحاء. لا توجد أسلحة؟ يمكنهم العثور على البعض من ساحة المعركة خارج المدينة. لا توجد موارد دفاعية؟ يمكنهم هدم منازلهم بأنفسهم. لا يوجد وقود؟ يمكنهم استخدام زيت الطهي الخاص بهم. لا يوجد حديد لأجل السهام؟ يمكنهم استخدام الأواني الخاصة بهم “.

سأل شونغ با ، “بما أن هذا هو الحال ، لماذا لم يفعلوا ذلك في وقت سابق؟” بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها ، فقد كانت فعالة من الإستراتيجية السابقة.

“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.

قال جيا شو ، “الملك محق. بما أننا نعلم أن العدو سيستخدم مثل هذا التكتيك ، فلنفتح البوابة وندعهم يدخلون “.

أثارت كلمات أويانغ شو الجميع ، حيث جعلت الجميع يدركون أن هذه كانت مشاعره الحقيقية.

نتيجة لذلك ، بعد الهجوم المتسلل ، بدا الأمر وكأن عاصفة ضخمة قد اندلعت داخل مدينة لينان ، حتى تشون شين جون والآخرون كان لديهم موقف متفائل.

تم القضاء على سونغ الجنوبية لأن الشعب كانوا يفتقرون إلى التصميم على بذل كل جهدهم.

كان كوبلاي خان سعيدًا حقًا ، حيث كان اقتراح تشانغ هونغ فان هو بالضبط ما اراده. لقد قرر بالفعل أنه بعد إسقاط مدينة لينان ، سيتجاهل مسؤولي هان ويذبح المدينة لمدة ثلاثة أيام.

إذا كانت هان أو تانغ ، فلن يكون الأمر بهذا السوء.

“نعم جلالتك!”

أعطت هذه المعركة الكثير من الأفكار لأويانغ شو ، ولهذا قال تلك الكلمات. اعتقد أنه فقط باستخدام قوة المدينة بأكملها سيكون للنصر في هذه المعركة معنى.

بعد انتهاء الهجوم المتسلل ، جمع المعسكر الشمالي 250 ألف جندي مغولي. بلغ عدد المعسكرات الستة ، بما في ذلك الجنود الذين هربوا ، حوالي 450 ألف رجل.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون مجرد سحابة عابرة.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، كانت سونغ الجنوبية جبلًا مرتفعًا كان من الصعب التسلق فوقه.

 

“أنت تعني؟” كان كوبلاي خان يزداد اهتمامًا شيئًا فشيئًا.

 

“يجب أن ندعهم يدركون أن هذا ليس دفاعًا بسيطًا عن المدينة وأن معركة حياة أو موت تتعلق ببقاء حضارتهم. لتحقيق النصر ، يجب أن نبذل قصارى جهدنا ونراهن على كل شيء “.

أظهرت كلمات تشانغ شي جي أنه لا يؤيد أن يكون رحيمًا جدًا مع المدنيين. عندما صوتوا لمهاجمة القلاع ، صوت تشانغ شي جي بنعم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط