نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1037

تقاسم أعباء الدولة

تقاسم أعباء الدولة

الفصل 1037 – تقاسم أعباء الدولة 

ومع ذلك ، لم تدعمه فينغ تشيو هوانغ والآخرون حتى أظهر لهم أويانغ شو الدمية البديلة. بعد ذلك ، اقتنعوا أخيرًا.

جعلت كلمات أويانغ شو كل عضو في المجلس الكبير عاطفيًا ، حيث وافقوا جميعًا على خطة جيا شو.

في التشكيل العسكري ، نظر أويانغ شو ، الذي كان تحت حراسة مشددة من قبل حراس القتال الإلهي ، باتجاه الشمال وتمتم ، “كوبلاي خان؟ دعنا نخوض معركة الملوك! “

عندما انتهى الاجتماع ، بدأ الجميع في التحرك.

من بين كل هذه الفوضى ، بدا أن المعركة النهائية كانت على وشك الوصول.

نظرًا للأداء الاستثنائي لـ وو تشي ، اقترح أويانغ شو ليس فقط إحضاره إلى المجلس الكبير ، ولكن أيضًا تعيينه كقائد عام.

القوة الأكثر تميزا كانت القوات الوسطى.

بعد وفاة لو شيو فو ، اصبح أويانغ شو القائد بلا شك للمجلس الكبير.

في البداية ، سواء كان فينغ تشيو هوانغ أو إيلاي أو جيا شو أو ما شابه ، لم يدعم أي من هؤلاء قراره. ومع ذلك ، كان لديه أسبابه الخاصة.

في نفس الوقت قامت القوات العسكرية بإعادة التنظيم.

أمام الحياة أو الموت ، سيتذمر الناس فقط من أن الوقت لم يكن كافيًا ويتمنون أن يصل الجيش المغولي لاحقًا.

البوابة التي سيفتحونها ستكون البوابة الشمالية التي كانت تواجه الثكنات الشمالية للمغول. إذا سارت الأمور كما هو متوقع ، فسيتم نصب خيمة كوبلاي خان الذهبية هناك.

كان قتل الجيش المغولي للمدنيين أمرا معتادا. ربح جيش سونغ الجنوبية للتو معركة ووجه لهم ضربة قوية ، ولهذا السبب في اللحظة التي أرسل فيها البلاط الإمبراطوري الأمر ، صدقهم الشعب على الفور ، حيث انضموا جميعًا بفارغ الصبر وقفزوا إلى الحرب القادمة.

على حد تعبير أويانغ شو ، سيحتاجون إلى استخدام أقوى قواتهم لمواجهة أقوى جانب من المغول.

لمحاولة تسوية الامر مرة واحدة وإلى الأبد ، فإن أفضل طريقة هي قتل كوبلاي خان كما قتلوا بيان. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاجون إلى إلحاق الأذى به بشدة وإخافته ، مما يجعله يأمر القوات بالانسحاب.

الورقة الرابحة ضد الورقة الرابحة.

ودع الشباب الأقوياء والديهم وزوجاتهم وتوجهوا نحو نقطة التجنيد. بعد ذلك ، تابعوا الجنرال وبدأوا في جمع المعدات من ساحة المعركة قبل وصول المغول.

لهذا ، قام اللاعبون بتحريك كل قواتهم من سلاح الفرسان البالغ عددهم 150 ألف. بصرف النظر عن ذلك ، استخدموا أيضًا ما يصل إلى 50 ألف من قوات الجنود. على هذا النحو ، كان هناك ما مجموع 200 ألف رجل بقيادة جو زي يي. 

عند رؤية الهيكل يُهدم ، لم بإمكان الرهبان إلا أن يتنهدوا ، “لقد تغير العالم!”

لم يبقى في المدينة سوى 90 ألف لاعب من قوات الجنود و 50 ألف من حراس سونغ. بالنسبة إلى لينان الضخمة ، كان هذا بعيدًا عن أن يكون كافياً.

القوة الأكثر تميزا كانت القوات الوسطى.

بعد انتهاء اجتماع المجلس الكبير ، صدر أمر تجنيد الجنود من البلاط الإمبراطوري.

بمجرد أن تجمع 200 ألف جندي خارج المدينة ، اصبحت الساعة 7 صباحًا ، حيث أشرقت الشمس للتو.

كان قتل الجيش المغولي للمدنيين أمرا معتادا. ربح جيش سونغ الجنوبية للتو معركة ووجه لهم ضربة قوية ، ولهذا السبب في اللحظة التي أرسل فيها البلاط الإمبراطوري الأمر ، صدقهم الشعب على الفور ، حيث انضموا جميعًا بفارغ الصبر وقفزوا إلى الحرب القادمة.

من بين كل هذه الفوضى ، بدا أن المعركة النهائية كانت على وشك الوصول.

ودع الشباب الأقوياء والديهم وزوجاتهم وتوجهوا نحو نقطة التجنيد. بعد ذلك ، تابعوا الجنرال وبدأوا في جمع المعدات من ساحة المعركة قبل وصول المغول.

مر يومان ، حيث بدأت الجثث الملقاة تحت الشمس بالتحلل وانبثقت منها رائحة مقززة. عندما يقترب المرء ، يمكن للمرء أن يخيف مجموعة ضخمة من الذباب التي كانت تشبه سحابة سوداء ، مما يؤدي إلى قشعريرة في العمود الفقري.

لم تكن سونغ الجنوبية نفسها مشهورة بجيشها ، لذا لم يكن مستودع الأسلحة مثل مدينة تشانغ ان في تانغ العظمى. لم يكن هناك الكثير من المعدات والأسلحة. على هذا النحو ، لحل النقص في المعدات ، يمكنهم الاعتماد فقط على مثل هذه الطريقة.

أشرق الضوء على درعهم الحديدي وأطراف رمحهم ، وامضين بشكل ساطع.

لحسن الحظ ، بعد الهجوم المتسلل ، تم وضع ما يقارب من 200 ألف جثة من الجيش المغولي حول ساحة المعركة.

لمحاولة تسوية الامر مرة واحدة وإلى الأبد ، فإن أفضل طريقة هي قتل كوبلاي خان كما قتلوا بيان. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاجون إلى إلحاق الأذى به بشدة وإخافته ، مما يجعله يأمر القوات بالانسحاب.

مر يومان ، حيث بدأت الجثث الملقاة تحت الشمس بالتحلل وانبثقت منها رائحة مقززة. عندما يقترب المرء ، يمكن للمرء أن يخيف مجموعة ضخمة من الذباب التي كانت تشبه سحابة سوداء ، مما يؤدي إلى قشعريرة في العمود الفقري.

في اليوم 20 من خريطة المعركة ، أفادت الكشافة في الخطوط الأمامية أن كوبلاي خان قد انطلق بالفعل من مدينة سان هي ، حيث كان يقود الرحلة الاستكشافية شخصيًا. بناءً على سرعة سفرهم ، في صباح اليوم التالي على أبعد تقدير ، ستصل مجموعتهم.

نظرًا لأن هذه كانت ساحة معركة ، كان هناك العديد من طرق الموت المختلفة. كان فقدان الذراعين والساقين أمرًا طبيعيًا. تم تقطيع بعضهم مباشرة إلى نصفين ، وظهرت أمعاءهم في الأرض والبعض قد تم كسر أدمغتهم ، حيث تدفقت العصارة في كل مكان.

قامت السيدات بإخراج الزيت النباتي الذي كان ثمينًا حقًا ، وجمعوها في وعاء ضخم ونقلوها إلى سور المدينة.

كانت ساحة المعركة مثل الجحيم.

على جانبي الشوارع وسور المدينة ، أضاءت المشاعل ووضعت حولهم. تحت قيادة جو زي يي ، استخدم الجنود الضوء من المشاعل للسفر بسرعة في الظلام والمرور عبر بوابة المدينة.

قمع المبتدئون خوفهم واشمئزازهم ، حيث ساروا في محيط الدم والتقطوا المعدات. لم يهتم بعض المتوحشين وارتدوها على الفور.

على جانبي الشوارع وسور المدينة ، أضاءت المشاعل ووضعت حولهم. تحت قيادة جو زي يي ، استخدم الجنود الضوء من المشاعل للسفر بسرعة في الظلام والمرور عبر بوابة المدينة.

جزء كبير منهم لم يكن لديه الشجاعة ، حيث كان هؤلاء الأشخاص شاحبين ويتقيؤون. أخيرًا ، عندما لم يكن لديهم أي شيء آخر ليخرجوه ، سعلوا السائل المر فقط.

ومع ذلك ، كان هذا مختلفًا.

قبل الانضمام ، كانوا مجرد أشخاص عاديين لم يروا شخصًا ميتًا في حياتهم. الآن ، كان عليهم مواجهة مثل هذا المشهد الدموي ، لذا كان القيء ردة فعل طبيعية.

أمام الحياة أو الموت ، سيتذمر الناس فقط من أن الوقت لم يكن كافيًا ويتمنون أن يصل الجيش المغولي لاحقًا.

لم يكن لدى اي شخص مثل هذه القوة العقلية القوية.

كانت معركة يا شان في التاريخ واحدة ، حيث فضل 100 ألف جندي ومدني القفز في المحيط بدلاً من الاستسلام لسلالة يوان. كان هذا هو أوضح عرض لتلك القوة.

يمكن اعتبار هذا أيضًا هدية لقاء للمبتدئين للسماح لهم بفهم وحشية ساحة المعركة. فقط من خلال رؤية الدماء يمكن أن يكونوا غير منزعجين خلال المعركة القادمة.

حتى العائلة المالكة شاركت ، ليس فقط في فتح خزائنهم ولكن أيضًا في جمع الأدوات الحديدية. حتى أن الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام أراد هدم القصر للانتقام من السيد لو ، لكن المسؤولين أوقفوه.

بصرف النظر عن الشباب والأقوياء ، تم استخدام الآخرين أيضًا.

عند رؤية الهيكل يُهدم ، لم بإمكان الرهبان إلا أن يتنهدوا ، “لقد تغير العالم!”

قامت السيدات بإخراج الزيت النباتي الذي كان ثمينًا حقًا ، وجمعوها في وعاء ضخم ونقلوها إلى سور المدينة.

لهذا ، قام اللاعبون بتحريك كل قواتهم من سلاح الفرسان البالغ عددهم 150 ألف. بصرف النظر عن ذلك ، استخدموا أيضًا ما يصل إلى 50 ألف من قوات الجنود. على هذا النحو ، كان هناك ما مجموع 200 ألف رجل بقيادة جو زي يي. 

بدأ الحرفيون بقيادة الجنرالات في هدم المنازل. ثم نقلوا الخشب والحجر إلى أسوار المدينة.

تم هدم المعابد أيضًا لأن هذه المباني كانت فخمة حقًا ، حيث استخدمت الخشب الجيد والأعمدة العظيمة التي كانت جيدة للدفاع.

تكاتف البلاط الإمبراطوري وشعبه كواحد لإنقاذ الدولة المحتاجة.

عند رؤية الهيكل يُهدم ، لم بإمكان الرهبان إلا أن يتنهدوا ، “لقد تغير العالم!”

جزء كبير منهم لم يكن لديه الشجاعة ، حيث كان هؤلاء الأشخاص شاحبين ويتقيؤون. أخيرًا ، عندما لم يكن لديهم أي شيء آخر ليخرجوه ، سعلوا السائل المر فقط.

كان هناك أيضًا بعض الرهبان الشباب الذين استداروا وقفزوا للانضمام إلى الجيش. تم تدريب هؤلاء الرجال على فنون القتال وكان لديهم بعض المهارة.

أثبت الواقع أن مجموعة من الأشخاص اليائسين غالبًا ما سيظهرون قوة صادمة عندما يُجبرون في الزاوية.

ركضت ورش العمل المختلفة في المدينة بين عشية وضحاها لصنع السهام. في كل لحظة ، سيكون هناك مدنيون يرسلون أوانيهم الحديدية وأحواضهم الحديدية وأشياء حديدية أخرى.

كان قتل الجيش المغولي للمدنيين أمرا معتادا. ربح جيش سونغ الجنوبية للتو معركة ووجه لهم ضربة قوية ، ولهذا السبب في اللحظة التي أرسل فيها البلاط الإمبراطوري الأمر ، صدقهم الشعب على الفور ، حيث انضموا جميعًا بفارغ الصبر وقفزوا إلى الحرب القادمة.

حتى العائلة المالكة شاركت ، ليس فقط في فتح خزائنهم ولكن أيضًا في جمع الأدوات الحديدية. حتى أن الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام أراد هدم القصر للانتقام من السيد لو ، لكن المسؤولين أوقفوه.

قمع المبتدئون خوفهم واشمئزازهم ، حيث ساروا في محيط الدم والتقطوا المعدات. لم يهتم بعض المتوحشين وارتدوها على الفور.

لم يستطع بعض المسؤولين إلا أن يقولوا ، “جلالتك ، بغض النظر عن حالة البلاط الإمبراطوري ، لم نصل إلى مستوى هدم القصر. إنها علامة على الإمبراطورية ولا يمكن هدمه “.

بعد وفاة لو شيو فو ، اصبح أويانغ شو القائد بلا شك للمجلس الكبير.

“هذا صحيح. إذا كنت تريد هدم شيء ما ، فعليك هدم مساكننا “. وافق بعض المسؤولين على هدم منازلهم.

في هذه اللحظة بالذات ، اتحد جميع الاشخاص وعملوا معًا ، مما أدى رسميًا إلى جعل تشين تحكم الصين.

قبل ذلك ، كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أن وجهات نظرهم قد تغيرت فجأة بين عشية وضحاها.

في الضواحي الشمالية ، تشكل 200 ألف جندي في تشكيل مربع ، بدوا رائعين حقًا .

تكاتف البلاط الإمبراطوري وشعبه كواحد لإنقاذ الدولة المحتاجة.

بمجرد أن تجمع 200 ألف جندي خارج المدينة ، اصبحت الساعة 7 صباحًا ، حيث أشرقت الشمس للتو.

أثبت الواقع أن مجموعة من الأشخاص اليائسين غالبًا ما سيظهرون قوة صادمة عندما يُجبرون في الزاوية.

كان 200 ألف جيش خارج المدينة جوهر خطته. علاوة على ذلك ، احتاجت هذه الخطة إلى شخص أساسي ليكون مسؤولاً عن الضربة النهائية.

كانت معركة يا شان في التاريخ واحدة ، حيث فضل 100 ألف جندي ومدني القفز في المحيط بدلاً من الاستسلام لسلالة يوان. كان هذا هو أوضح عرض لتلك القوة.

كما يقولون ، “عندما تكون الغابة كبيرة ، سيكون هناك كل أنواع الطيور.” عندما تكون الدولة على حافة الهاوية ، سيكون هناك العديد من الجنود الشجعان ولكن سيكون هناك أيضًا الحثالة الذين يخرجون لنشر الفوضى.

في وقت سابق من التاريخ ، أعطت دولة تشين خلال عهد تشين شياو غونغ الأرض مقابل السلام ، حيث واجهت مشاكل داخلية وخارجية على حد سواء ، مما أجبر دولة وي على البقاء في الزاوية.

في هذه اللحظة بالذات ، اتحد جميع الاشخاص وعملوا معًا ، مما أدى رسميًا إلى جعل تشين تحكم الصين.

في هذه اللحظة بالذات ، اتحد جميع الاشخاص وعملوا معًا ، مما أدى رسميًا إلى جعل تشين تحكم الصين.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها المرء ، كان أويانغ شو الخيار الأفضل. بصرف النظر عن قوته القتالية الشخصية ، كان يحمل سلاحين سريين.

ببساطة ، كان هناك الكثير من الأمثلة على مآثر مماثلة في 5 آلاف عام من تاريخ الصين.

لم يستطع بعض المسؤولين إلا أن يقولوا ، “جلالتك ، بغض النظر عن حالة البلاط الإمبراطوري ، لم نصل إلى مستوى هدم القصر. إنها علامة على الإمبراطورية ولا يمكن هدمه “.

كانت مدينة لينان أسطورة.

جزء كبير منهم لم يكن لديه الشجاعة ، حيث كان هؤلاء الأشخاص شاحبين ويتقيؤون. أخيرًا ، عندما لم يكن لديهم أي شيء آخر ليخرجوه ، سعلوا السائل المر فقط.

كان هناك أيضًا بعض الرهبان الشباب الذين استداروا وقفزوا للانضمام إلى الجيش. تم تدريب هؤلاء الرجال على فنون القتال وكان لديهم بعض المهارة.

بين عشية وضحاها ، تحركت مدينة لينان بأكملها.

لحسن الحظ ، بعد الهجوم المتسلل ، تم وضع ما يقارب من 200 ألف جثة من الجيش المغولي حول ساحة المعركة.

أمام الحياة أو الموت ، سيتذمر الناس فقط من أن الوقت لم يكن كافيًا ويتمنون أن يصل الجيش المغولي لاحقًا.

القوة الأكثر تميزا كانت القوات الوسطى.

بالطبع ، كانت تلك فقط رغبتهم من جانب واحد.

لحسن الحظ ، بعد الهجوم المتسلل ، تم وضع ما يقارب من 200 ألف جثة من الجيش المغولي حول ساحة المعركة.

في اليوم 20 من خريطة المعركة ، أفادت الكشافة في الخطوط الأمامية أن كوبلاي خان قد انطلق بالفعل من مدينة سان هي ، حيث كان يقود الرحلة الاستكشافية شخصيًا. بناءً على سرعة سفرهم ، في صباح اليوم التالي على أبعد تقدير ، ستصل مجموعتهم.

جعلت كلمات أويانغ شو كل عضو في المجلس الكبير عاطفيًا ، حيث وافقوا جميعًا على خطة جيا شو.

في اللحظة التي صدر فيها الخبر ، اصبحت أجواء مدينة لينان متوترة.

جعلت كلمات أويانغ شو كل عضو في المجلس الكبير عاطفيًا ، حيث وافقوا جميعًا على خطة جيا شو.

كما يقولون ، “عندما تكون الغابة كبيرة ، سيكون هناك كل أنواع الطيور.” عندما تكون الدولة على حافة الهاوية ، سيكون هناك العديد من الجنود الشجعان ولكن سيكون هناك أيضًا الحثالة الذين يخرجون لنشر الفوضى.

في الظلام الحالك ، تم وضع الجسر المتحرك عند بوابة المدينة الشمالية ببطء ، مع فتح بوابات المدينة. في الشوارع المجاورة ، تجمعت بالفعل مجموعات من الجنود.

عبث الحمقى حول المدينة لسرقة النساء وحتى اغتصابهم. مع الجواسيس المغول المختبئين داخل المدينة ، أصيبت مدينة لينان بالذعر.

بعد انتهاء اجتماع المجلس الكبير ، صدر أمر تجنيد الجنود من البلاط الإمبراطوري.

عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، قام بترتيب حراس القتال الإلهي للقيام بدوريات. في اللحظة التي رأوا فيها اللصوص ، أو أشخاصًا لا يحترمون النساء ، أو أشخاصًا ينشرون الشائعات ، سيعاقبهم على الفور.

بدأ الدم في جسد أويانغ شو يغلي ببطء.

في وقت الفوضى ، سيحتاج المرء للحكم بقبضة من حديد. في ظل حكم أويانغ شو الصارم ، قتل حراس القتال الإلهي العديد من الأشرار ، مما أدى في النهاية إلى تهدئة الموقف.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها المرء ، كان أويانغ شو الخيار الأفضل. بصرف النظر عن قوته القتالية الشخصية ، كان يحمل سلاحين سريين.

من بين كل هذه الفوضى ، بدا أن المعركة النهائية كانت على وشك الوصول.

لمحاولة تسوية الامر مرة واحدة وإلى الأبد ، فإن أفضل طريقة هي قتل كوبلاي خان كما قتلوا بيان. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاجون إلى إلحاق الأذى به بشدة وإخافته ، مما يجعله يأمر القوات بالانسحاب.

في اليوم 20 من خريطة المعركة ، أفادت الكشافة في الخطوط الأمامية أن كوبلاي خان قد انطلق بالفعل من مدينة سان هي ، حيث كان يقود الرحلة الاستكشافية شخصيًا. بناءً على سرعة سفرهم ، في صباح اليوم التالي على أبعد تقدير ، ستصل مجموعتهم.

اليوم 21 لخريطة المعركة ، مدينة لينان.

في المقدمة ، كان هناك 25 ألف من سلاح الفرسان لمدينة العنقاء الساقطة ، بينما كان الوسط يتألف من 25 ألف من فيلق الحرس. في الخلف ، كان هناك 3 آلاف من حراس القتال الإلهي بقيادة شو تشو.

في منتصف الليل مباشرة ، استيقظت مدينة لينان التي لم تنم لفترة طويلة بهدوء.

قبل ذلك ، كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أن وجهات نظرهم قد تغيرت فجأة بين عشية وضحاها.

“بو ~ تشي ~”

على حد تعبير أويانغ شو ، سيحتاجون إلى استخدام أقوى قواتهم لمواجهة أقوى جانب من المغول.

في الظلام الحالك ، تم وضع الجسر المتحرك عند بوابة المدينة الشمالية ببطء ، مع فتح بوابات المدينة. في الشوارع المجاورة ، تجمعت بالفعل مجموعات من الجنود.

لم يبقى في المدينة سوى 90 ألف لاعب من قوات الجنود و 50 ألف من حراس سونغ. بالنسبة إلى لينان الضخمة ، كان هذا بعيدًا عن أن يكون كافياً.

على جانبي الشوارع وسور المدينة ، أضاءت المشاعل ووضعت حولهم. تحت قيادة جو زي يي ، استخدم الجنود الضوء من المشاعل للسفر بسرعة في الظلام والمرور عبر بوابة المدينة.

كانت العملية برمتها متوترة ولكنها منظمة ، حيث لم يكن هناك اي ذعر.

أولاً ، كان هناك سلاح الفرسان ، ثم الجنود.

جزء كبير منهم لم يكن لديه الشجاعة ، حيث كان هؤلاء الأشخاص شاحبين ويتقيؤون. أخيرًا ، عندما لم يكن لديهم أي شيء آخر ليخرجوه ، سعلوا السائل المر فقط.

كانت العملية برمتها متوترة ولكنها منظمة ، حيث لم يكن هناك اي ذعر.

على حد تعبير أويانغ شو ، سيحتاجون إلى استخدام أقوى قواتهم لمواجهة أقوى جانب من المغول.

بمجرد أن تجمع 200 ألف جندي خارج المدينة ، اصبحت الساعة 7 صباحًا ، حيث أشرقت الشمس للتو.

كانت ساحة المعركة مثل الجحيم.

في الضواحي الشمالية ، تشكل 200 ألف جندي في تشكيل مربع ، بدوا رائعين حقًا .

كانت معركة يا شان في التاريخ واحدة ، حيث فضل 100 ألف جندي ومدني القفز في المحيط بدلاً من الاستسلام لسلالة يوان. كان هذا هو أوضح عرض لتلك القوة.

أشرق الضوء على درعهم الحديدي وأطراف رمحهم ، وامضين بشكل ساطع.

كان 200 ألف جيش خارج المدينة جوهر خطته. علاوة على ذلك ، احتاجت هذه الخطة إلى شخص أساسي ليكون مسؤولاً عن الضربة النهائية.

فقط إذا نظر المرء من الأعلى يمكنه أن يرى بالفعل تشكيل 200 ألف جندي. الأجنحة اليمنى واليسرى بقيادة إيلاي و تشاو تشوانغ ، كل منها يقود 50 ألف من قوات سلاح الفرسان النخبة.

في نفس الوقت قامت القوات العسكرية بإعادة التنظيم.

كانت الخطوط الخلفية بقيادة ليان بو ، الذي تخصص في الدفاع. كان لديهم 50 ألف جندي.

كان أويانغ شو يرتدي زيًا عسكريًا ، وامتطى الوحش الإلهي الصغير جرين. كان يقف في منتصف حراس القتال الإلهي.

القوة الأكثر تميزا كانت القوات الوسطى.

ودع الشباب الأقوياء والديهم وزوجاتهم وتوجهوا نحو نقطة التجنيد. بعد ذلك ، تابعوا الجنرال وبدأوا في جمع المعدات من ساحة المعركة قبل وصول المغول.

في المقدمة ، كان هناك 25 ألف من سلاح الفرسان لمدينة العنقاء الساقطة ، بينما كان الوسط يتألف من 25 ألف من فيلق الحرس. في الخلف ، كان هناك 3 آلاف من حراس القتال الإلهي بقيادة شو تشو.

“هذا صحيح. إذا كنت تريد هدم شيء ما ، فعليك هدم مساكننا “. وافق بعض المسؤولين على هدم منازلهم.

كان أويانغ شو يرتدي زيًا عسكريًا ، وامتطى الوحش الإلهي الصغير جرين. كان يقف في منتصف حراس القتال الإلهي.

لحسن الحظ ، بعد الهجوم المتسلل ، تم وضع ما يقارب من 200 ألف جثة من الجيش المغولي حول ساحة المعركة.

هذا يعني أيضًا أن أويانغ شو سيقود شخصيًا.

نظرًا لأن هذه كانت ساحة معركة ، كان هناك العديد من طرق الموت المختلفة. كان فقدان الذراعين والساقين أمرًا طبيعيًا. تم تقطيع بعضهم مباشرة إلى نصفين ، وظهرت أمعاءهم في الأرض والبعض قد تم كسر أدمغتهم ، حيث تدفقت العصارة في كل مكان.

في البداية ، سواء كان فينغ تشيو هوانغ أو إيلاي أو جيا شو أو ما شابه ، لم يدعم أي من هؤلاء قراره. ومع ذلك ، كان لديه أسبابه الخاصة.

منذ تأسيس السلالة ، سيكون للملك فرص قليلة جدًا لقيادة القوات بنفسه. حتى لو فعل ذلك ، فلن يذهب إلى ساحة المعركة.

من يدري لماذا ، ولكن منذ بداية خريطة المعركة ، ارتفعت نية القتل في جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بعد رؤية الأساليب القاسية للمغول ، تحولت كراهيته إلى نية قتل ، حيث لم يستطع كبحها.

ومع ذلك ، كان هذا مختلفًا.

ببساطة ، كان هناك الكثير من الأمثلة على مآثر مماثلة في 5 آلاف عام من تاريخ الصين.

من يدري لماذا ، ولكن منذ بداية خريطة المعركة ، ارتفعت نية القتل في جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بعد رؤية الأساليب القاسية للمغول ، تحولت كراهيته إلى نية قتل ، حيث لم يستطع كبحها.

لهذا ، قام اللاعبون بتحريك كل قواتهم من سلاح الفرسان البالغ عددهم 150 ألف. بصرف النظر عن ذلك ، استخدموا أيضًا ما يصل إلى 50 ألف من قوات الجنود. على هذا النحو ، كان هناك ما مجموع 200 ألف رجل بقيادة جو زي يي. 

احتاج أويانغ شو إلى إطلاق هذا في ساحة المعركة.

بعد انتهاء اجتماع المجلس الكبير ، صدر أمر تجنيد الجنود من البلاط الإمبراطوري.

كان دم أويانغ شو يغلي ، حيث لم يكن يرغب في أن يصبح الجو باردًا بعد اعتلاء العرش.

 

بصرف النظر عن الأسباب الشخصية ، قاد أويانغ شو بسبب الخطة التي قدمها له جيا شو. بصفته أحد الاستراتيجيين الكبار ، من الواضح أن خطة جيا شو لم تكن بسيطة مثل إنقاذ المدنيين.

ركضت ورش العمل المختلفة في المدينة بين عشية وضحاها لصنع السهام. في كل لحظة ، سيكون هناك مدنيون يرسلون أوانيهم الحديدية وأحواضهم الحديدية وأشياء حديدية أخرى.

سيتمكنون من حل المشكلة فقط وليس جذرها ، حيث لم يكن كافيًا لقلب المعركة.

لم يبقى في المدينة سوى 90 ألف لاعب من قوات الجنود و 50 ألف من حراس سونغ. بالنسبة إلى لينان الضخمة ، كان هذا بعيدًا عن أن يكون كافياً.

لمحاولة تسوية الامر مرة واحدة وإلى الأبد ، فإن أفضل طريقة هي قتل كوبلاي خان كما قتلوا بيان. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاجون إلى إلحاق الأذى به بشدة وإخافته ، مما يجعله يأمر القوات بالانسحاب.

منذ تأسيس السلالة ، سيكون للملك فرص قليلة جدًا لقيادة القوات بنفسه. حتى لو فعل ذلك ، فلن يذهب إلى ساحة المعركة.

بالتالي ، وضع جيا شو خطة معركة كاملة.

لم يستطع بعض المسؤولين إلا أن يقولوا ، “جلالتك ، بغض النظر عن حالة البلاط الإمبراطوري ، لم نصل إلى مستوى هدم القصر. إنها علامة على الإمبراطورية ولا يمكن هدمه “.

كان 200 ألف جيش خارج المدينة جوهر خطته. علاوة على ذلك ، احتاجت هذه الخطة إلى شخص أساسي ليكون مسؤولاً عن الضربة النهائية.

أثبت الواقع أن مجموعة من الأشخاص اليائسين غالبًا ما سيظهرون قوة صادمة عندما يُجبرون في الزاوية.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها المرء ، كان أويانغ شو الخيار الأفضل. بصرف النظر عن قوته القتالية الشخصية ، كان يحمل سلاحين سريين.

البوابة التي سيفتحونها ستكون البوابة الشمالية التي كانت تواجه الثكنات الشمالية للمغول. إذا سارت الأمور كما هو متوقع ، فسيتم نصب خيمة كوبلاي خان الذهبية هناك.

ومع ذلك ، لم تدعمه فينغ تشيو هوانغ والآخرون حتى أظهر لهم أويانغ شو الدمية البديلة. بعد ذلك ، اقتنعوا أخيرًا.

“بو ~ تشي ~”

في التشكيل العسكري ، نظر أويانغ شو ، الذي كان تحت حراسة مشددة من قبل حراس القتال الإلهي ، باتجاه الشمال وتمتم ، “كوبلاي خان؟ دعنا نخوض معركة الملوك! “

عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، قام بترتيب حراس القتال الإلهي للقيام بدوريات. في اللحظة التي رأوا فيها اللصوص ، أو أشخاصًا لا يحترمون النساء ، أو أشخاصًا ينشرون الشائعات ، سيعاقبهم على الفور.

بدأ الدم في جسد أويانغ شو يغلي ببطء.

نظرًا للأداء الاستثنائي لـ وو تشي ، اقترح أويانغ شو ليس فقط إحضاره إلى المجلس الكبير ، ولكن أيضًا تعيينه كقائد عام.

 

بعد انتهاء اجتماع المجلس الكبير ، صدر أمر تجنيد الجنود من البلاط الإمبراطوري.

 

عند رؤية الهيكل يُهدم ، لم بإمكان الرهبان إلا أن يتنهدوا ، “لقد تغير العالم!”

الترجمة: Hunter 

لمحاولة تسوية الامر مرة واحدة وإلى الأبد ، فإن أفضل طريقة هي قتل كوبلاي خان كما قتلوا بيان. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاجون إلى إلحاق الأذى به بشدة وإخافته ، مما يجعله يأمر القوات بالانسحاب.

“بو ~ تشي ~”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط