اختيار جانب للوقوف عليه
الفصل 1058 – اختيار جانب للوقوف عليه
العام الخامس ، الشهر السادس ، اليوم 11 ، اندلعت معركة بحرية في ساحة معركة كوريا.
في ظل هذه الظروف الصعبة ، لم يسقط خط الدفاع الشمالي بأكمله ، حيث كان لا يزال صامدًا.
كان الجانبان هما سرب بين هاي بقيادة تشينغ جي غوانغ والسرب الكوري بقيادة يي سون سين. انخرط الجانبان في منطقة المحيط بالقرب من سيول.
لم يهاجم باي تشي كلاهما في نفس الوقت. بدلا من ذلك ، اختار أن يسقطهم واحدا تلو الآخر. قبل الحرب ، نقل باي تشي تشكيل أن نان إلى حدود جينلا للدفاع.
كانت هذه أعنف معركة بحرية منذ بداية اللعبة.
يجب على المرء أن يعرف أنه عندما كتب أويانغ شو هذه الرسالة ، لم يقم جيش الجنوب بإسقاط شيكوكو بالكامل.
توجّه هذان السربان الكبيران وجهاً لوجه لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، حيث تكبد الطرفان خسائر فادحة. كان المحيط مصبوغًا باللون الأحمر ، لكن لم يكن أي شخص مستعدا للتراجع. أراد سرب بين هاي دخول سيول لمهاجمتها مع القوات البرية.
كان الجانبان هما سرب بين هاي بقيادة تشينغ جي غوانغ والسرب الكوري بقيادة يي سون سين. انخرط الجانبان في منطقة المحيط بالقرب من سيول.
لم يكن لدى السرب الكوري سبب للتراجع ، لأن خلفهم كان الأمل الأخير لكوريا.
في النهاية ، اعتمد سرب بين هاي على الغواصة لتدمير سفينة السلاحف التي كان السرب الكوري يفتخر بها ، حيث حقق انتصارًا حاسمًا. إلى جانب الأجهزة الطائرة ، أكملوا تطويقهم للسرب الكوري.
في النهاية ، اعتمد سرب بين هاي على الغواصة لتدمير سفينة السلاحف التي كان السرب الكوري يفتخر بها ، حيث حقق انتصارًا حاسمًا. إلى جانب الأجهزة الطائرة ، أكملوا تطويقهم للسرب الكوري.
اعتمدت جينلا و نان تشانغ على بعضهم البعض ، لذا كان الأمر منطقيا لرؤية مساعدة جينلا لـ نان تشانغ.
في هذه المعركة ، غرقت 40٪ من السفن على كلا الجانبين.
في هذه اللحظة بالذات ، تلقى أويانغ شو رسائل من حراس الأفعى السوداء التي قالت إنه خلال الأسبوع ، أخذت اليابان جنودًا من الجنوب لتحقيق الاستقرار في خط الدفاع الشمالي.
العام الخامس ، الشهر السادس ، اليوم 13 ، تم القبض على الجنرال الكوري يي سون سين. استسلمت القوات الكورية المتبقية لشيا العظمى ، مما يعني أن سيول قد تعرضت بالكامل لنيران مدافع سرب بين هاي.
كانت هذه أعنف معركة بحرية منذ بداية اللعبة.
في الوقت نفسه ، استولى فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ بالفعل على الجزء الجنوبي من كوريا.
في جميع أنحاء كوريا ، بقيت سيول فقط.
قاد باي تشي فيلق التنين للتوجه مباشرة إلى جينلا في الشمال.
سترحب معركة كوريا بمعركتها النهائية في الشهر السادس ، اليوم 14. سيكون 500 ألف حارس في سيول امرا كافيا لإصابة لي جينغ بالصداع.
خلال الأسبوع ، اجتاح الجيش الشمالي للصين شمال هونشو ، حيث خاض بعض المعارك الصعبة. كان أودا نوبوناغا ماهرًا حقًا . كان يعرف كيفية استخدام قواته ، وخاصة استخدام المدافع.
لحسن الحظ ، لم يكن لي جينغ في عجلة من أمره ، حيث كان كل ما لديه هو الوقت.
بدت معركة اليابان وكأنها ستستمر في طريق مسدود.
…
بصرف النظر عن ساحة المعركة في كوريا ، كانت ساحات القتال في جينلا و نان تشانغ مثيرة حقًا.
ومع ذلك ، بسبب الاختلاف في عدد الجنود ، على الرغم من أن اليابان كانت تقاتل على أرض الوطن ، إلا أنهم كانوا يكافحون بلا فائدة أمام جنرال إلهي مثل هان شين .
لم يهاجم باي تشي كلاهما في نفس الوقت. بدلا من ذلك ، اختار أن يسقطهم واحدا تلو الآخر. قبل الحرب ، نقل باي تشي تشكيل أن نان إلى حدود جينلا للدفاع.
لم يكن الأمر أن لاعبي جينلا كانوا بلا قلب أو أنهم لم يفهموا الوضع الذي كانوا فيه.
في الوقت نفسه ، سيهاجمهم سرب المحيط الهندي بقيادة يان هو ياوني.
في الوقت نفسه ، أقنع كيسوكي هوندا الإمبراطور ميجي بإرسال 200 ألف حارس إلى الشمال لتقوية الخط الدفاعي والحفاظ على الوضع الحالي.
مع المحيط والأرض ، شكلوا خطًا دفاعيًا.
في النهاية ، كانت هذه هي عقلية النعام.
بالتالي سيقومون بتسوية الوضع في جينلا ويمنعوها من دخول منطقة أن نان.
يجب على المرء أن يعرف أنه عندما كتب أويانغ شو هذه الرسالة ، لم يقم جيش الجنوب بإسقاط شيكوكو بالكامل.
قاد باي تشي فيلق التنين للتوجه مباشرة إلى جينلا في الشمال.
بدت معركة اليابان وكأنها ستستمر في طريق مسدود.
كانت جينلا دولة صغيرة تضم أقل من 600 ألف لاعب وحوالي 70 ألف لاعب من الفئة القتالية. كان لديهم 60 ألف حارس بالإضافة إلى 30 ألف جندي من الأراضي تحت قيادة سو لانغ غونغ. كانت أعدادهم الإجمالية تبلغ 160 ألف فقط ، أي أقل من نصف فيلق التنين.
سيتوقف كل هذا على اختيار دي تشين.
مع لاعبي الفئة القتالية في منطقة الصين ، تمكن جيش باي تشي من الوصول إلى فينتيان في غضون أسبوع واحد فقط.
في جميع أنحاء كوريا ، بقيت سيول فقط.
كانوا على وشك القضاء على نان تشانغ.
خلال الأسبوع ، اجتاح الجيش الشمالي للصين شمال هونشو ، حيث خاض بعض المعارك الصعبة. كان أودا نوبوناغا ماهرًا حقًا . كان يعرف كيفية استخدام قواته ، وخاصة استخدام المدافع.
اعتمدت جينلا و نان تشانغ على بعضهم البعض ، لذا كان الأمر منطقيا لرؤية مساعدة جينلا لـ نان تشانغ.
إذا ذهبت جينلا لمساعدة نان تشانغ ، فسيؤدي ذلك إلى تقليص دفاعاتهم وربما ينتهز تشكيل أن نان وسرب المحيط الهندي الفرصة للهجوم.
بعد كل شيء ، دافع تشكيل أن نان عن الجانب الشرقي فقط ولم يقطع النفق الشمالي بين نان تشانغ و جينلا.
في ظل هذه الظروف الصعبة ، لم يسقط خط الدفاع الشمالي بأكمله ، حيث كان لا يزال صامدًا.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه سواء كانت جيوش الأراضي أو لاعبي الفئة القتالية ، لم تظهر جينلا اي علامات على مساعدة نان تشانغ. كانت دولة جينلا بأكملها صامتة.
كانت هذه الطبيعة البشرية.
لم يكن الأمر أن لاعبي جينلا كانوا بلا قلب أو أنهم لم يفهموا الوضع الذي كانوا فيه.
لم يكن الأمر أن لاعبي جينلا كانوا بلا قلب أو أنهم لم يفهموا الوضع الذي كانوا فيه.
مع لاعبي الفئة القتالية في منطقة الصين ، تمكن جيش باي تشي من الوصول إلى فينتيان في غضون أسبوع واحد فقط.
في النهاية ، كانت هذه هي عقلية النعام.
كان هذا أحد أهداف أويانغ شو المستقبلية. بالتالي ، عند الوقوف في النقطة العالية كما هو الان ، لن تحتاج مدينة هاندان والعائلات الأربع التي تقف وراءها إلى أن يكونوا اعداء لـ شيا العظمى.
إذا ذهبت جينلا لمساعدة نان تشانغ ، فسيؤدي ذلك إلى تقليص دفاعاتهم وربما ينتهز تشكيل أن نان وسرب المحيط الهندي الفرصة للهجوم.
مع لاعبي الفئة القتالية في منطقة الصين ، تمكن جيش باي تشي من الوصول إلى فينتيان في غضون أسبوع واحد فقط.
إذا حدث ذلك ، فسيكون الأمر كارثيًا بالنسبة لهم.
أثبتت الحقيقة أن هذا كان مجرد حلم.
تحت هذا التأثير النفسي ، أراد لاعبو جينلا الدفاع لمحاولة البقاء على قيد الحياة. تمنوا أن تتمكن نان تشانغ من الصمود لفترة أطول حتى يتمكنون من تجاوز هذا الشهر الصعب.
يمكن أن يقود هان شين 7 طرق للقوات ولن يشعر بالذعر ، حيث سينسق بينهم دون عناء وحتى مساعدة الأهداف ومحيطهم. سارت ساحة المعركة بسلاسة مثل الماء.
أثبتت الحقيقة أن هذا كان مجرد حلم.
لم يكن الأمر أن لاعبي جينلا كانوا بلا قلب أو أنهم لم يفهموا الوضع الذي كانوا فيه.
بمجرد أن يسقط باي تشي فينتيان ، ستكون جينلا التالية. ربما فهم لاعبو جينلا هذه النقطة ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. كانت هذه مأساة الضعف.
في النهاية ، اعتمد سرب بين هاي على الغواصة لتدمير سفينة السلاحف التي كان السرب الكوري يفتخر بها ، حيث حقق انتصارًا حاسمًا. إلى جانب الأجهزة الطائرة ، أكملوا تطويقهم للسرب الكوري.
بي وينلي من جينلا و سو لانغ غونغ من نان تشانغ ، هذان الشخصان اللذان خانوا دولتهم ، كان مصيرهم هو أن يتم إذلالهم من قبل مواطنيهم إلى الأبد.
لم يهاجم باي تشي كلاهما في نفس الوقت. بدلا من ذلك ، اختار أن يسقطهم واحدا تلو الآخر. قبل الحرب ، نقل باي تشي تشكيل أن نان إلى حدود جينلا للدفاع.
…
كان هذا أحد أهداف أويانغ شو المستقبلية. بالتالي ، عند الوقوف في النقطة العالية كما هو الان ، لن تحتاج مدينة هاندان والعائلات الأربع التي تقف وراءها إلى أن يكونوا اعداء لـ شيا العظمى.
اليابان ، هونشو.
بمجرد أن يسقط باي تشي فينتيان ، ستكون جينلا التالية. ربما فهم لاعبو جينلا هذه النقطة ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. كانت هذه مأساة الضعف.
لا تزال ساحة معركة اليابان هي الأصعب من بين الثلاثة.
كانت هذه أعنف معركة بحرية منذ بداية اللعبة.
خلال الأسبوع ، اجتاح الجيش الشمالي للصين شمال هونشو ، حيث خاض بعض المعارك الصعبة. كان أودا نوبوناغا ماهرًا حقًا . كان يعرف كيفية استخدام قواته ، وخاصة استخدام المدافع.
في الوقت نفسه ، سيهاجمهم سرب المحيط الهندي بقيادة يان هو ياوني.
في معارك منفصلة ، حقق كلا الجانبين انتصاراتهم وخسائرهم.
في ظل هذه الظروف الصعبة ، لم يسقط خط الدفاع الشمالي بأكمله ، حيث كان لا يزال صامدًا.
ومع ذلك ، بسبب الاختلاف في عدد الجنود ، على الرغم من أن اليابان كانت تقاتل على أرض الوطن ، إلا أنهم كانوا يكافحون بلا فائدة أمام جنرال إلهي مثل هان شين .
…
يمكن أن يقود هان شين 7 طرق للقوات ولن يشعر بالذعر ، حيث سينسق بينهم دون عناء وحتى مساعدة الأهداف ومحيطهم. سارت ساحة المعركة بسلاسة مثل الماء.
لم يتغير عناد اليابانيين.
بعد فتح الثقب ، لم يمنح هان شين اليابانيين فرصة للرد ، حيث قمعهم بالكامل. تم عرض مهارة خالد الحرب في معركة اليابان.
تمامًا مثل ذلك ، فشلت خطة هان شين لاسقاط شمال هونشو في غضون أسبوع.
لم يتغير عناد اليابانيين.
في ذلك اليوم ، كتب أويانغ شو مرة أخرى رسالة قوية إلى دي تشين ، حدد أسبوع حتى يصل جيش الجنوب إلى إيدو.
في ظل هذه الظروف الصعبة ، لم يسقط خط الدفاع الشمالي بأكمله ، حيث كان لا يزال صامدًا.
لم يكن الأمر أن لاعبي جينلا كانوا بلا قلب أو أنهم لم يفهموا الوضع الذي كانوا فيه.
تمامًا مثل ذلك ، فشلت خطة هان شين لاسقاط شمال هونشو في غضون أسبوع.
في النهاية ، اعتمد سرب بين هاي على الغواصة لتدمير سفينة السلاحف التي كان السرب الكوري يفتخر بها ، حيث حقق انتصارًا حاسمًا. إلى جانب الأجهزة الطائرة ، أكملوا تطويقهم للسرب الكوري.
في هذه اللحظة بالذات ، تلقى أويانغ شو رسائل من حراس الأفعى السوداء التي قالت إنه خلال الأسبوع ، أخذت اليابان جنودًا من الجنوب لتحقيق الاستقرار في خط الدفاع الشمالي.
…
في الوقت نفسه ، أقنع كيسوكي هوندا الإمبراطور ميجي بإرسال 200 ألف حارس إلى الشمال لتقوية الخط الدفاعي والحفاظ على الوضع الحالي.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه سواء كانت جيوش الأراضي أو لاعبي الفئة القتالية ، لم تظهر جينلا اي علامات على مساعدة نان تشانغ. كانت دولة جينلا بأكملها صامتة.
لتعزيز الخط الدفاعي ، استخدم كيسوكي هوندا البطاقة التي أنفق عليها 5 ملايين في المزاد ، حيث اختار قوة دفاعية تستمر لمدة أسبوع.
بدت معركة اليابان وكأنها ستستمر في طريق مسدود.
بعد كل شيء ، دافع تشكيل أن نان عن الجانب الشرقي فقط ولم يقطع النفق الشمالي بين نان تشانغ و جينلا.
عندما تلقى هان شين التقرير ، سأل أويانغ شو عما إذا كان يجب أن يستمر في اجتياح الشمال أو التوجه يمينًا إلى إيدو. لقد انقضى نصف زمن حرب الدولة. إذا استمروا في ترك الأمور تطول ، فقد لا يتمكنون من إسقاط إيدو.
كانوا على وشك القضاء على نان تشانغ.
أجاب أويانغ شو ، “استمر في اجتياح الشمال ، 5 أيام كحد أقصى.”
في هذه اللحظة بالذات ، تلقى أويانغ شو رسائل من حراس الأفعى السوداء التي قالت إنه خلال الأسبوع ، أخذت اليابان جنودًا من الجنوب لتحقيق الاستقرار في خط الدفاع الشمالي.
…
تحت هذا التأثير النفسي ، أراد لاعبو جينلا الدفاع لمحاولة البقاء على قيد الحياة. تمنوا أن تتمكن نان تشانغ من الصمود لفترة أطول حتى يتمكنون من تجاوز هذا الشهر الصعب.
في ذلك اليوم ، كتب أويانغ شو مرة أخرى رسالة قوية إلى دي تشين ، حدد أسبوع حتى يصل جيش الجنوب إلى إيدو.
كان الجانبان هما سرب بين هاي بقيادة تشينغ جي غوانغ والسرب الكوري بقيادة يي سون سين. انخرط الجانبان في منطقة المحيط بالقرب من سيول.
يجب على المرء أن يعرف أنه عندما كتب أويانغ شو هذه الرسالة ، لم يقم جيش الجنوب بإسقاط شيكوكو بالكامل.
لحسن الحظ ، لم يكن لي جينغ في عجلة من أمره ، حيث كان كل ما لديه هو الوقت.
في نهاية الرسالة ، كتب أويانغ شو ، “بصفتك صينيًا ، فإنك تتعامل مع هذه المعركة بطريقة متراخية ، أين ضميرك؟ في المستقبل ، بأي وجه ستقف مدينة هاندان في الصين؟ لا يمكن لأي شخص ، بما في ذلك هؤلاء الاشخاص ، أن يوقفوا سحق اليابان. فكر بوضوح ولا تدمر سمعتك “.
بصرف النظر عن ساحة المعركة في كوريا ، كانت ساحات القتال في جينلا و نان تشانغ مثيرة حقًا.
على الرغم من أن الأرض كانت تحكمها الاتحاد ، إلا أنه لا تزال هناك صراعات ثقافية. ولا سيما الشرق والغرب اللذان يرأسان الاتحاد.
كانت جينلا دولة صغيرة تضم أقل من 600 ألف لاعب وحوالي 70 ألف لاعب من الفئة القتالية. كان لديهم 60 ألف حارس بالإضافة إلى 30 ألف جندي من الأراضي تحت قيادة سو لانغ غونغ. كانت أعدادهم الإجمالية تبلغ 160 ألف فقط ، أي أقل من نصف فيلق التنين.
كان هذا أحد أهداف أويانغ شو المستقبلية. بالتالي ، عند الوقوف في النقطة العالية كما هو الان ، لن تحتاج مدينة هاندان والعائلات الأربع التي تقف وراءها إلى أن يكونوا اعداء لـ شيا العظمى.
أثبتت الحقيقة أن هذا كان مجرد حلم.
سيتوقف كل هذا على اختيار دي تشين.
في جميع أنحاء كوريا ، بقيت سيول فقط.
في نهاية الرسالة ، كتب أويانغ شو ، “بصفتك صينيًا ، فإنك تتعامل مع هذه المعركة بطريقة متراخية ، أين ضميرك؟ في المستقبل ، بأي وجه ستقف مدينة هاندان في الصين؟ لا يمكن لأي شخص ، بما في ذلك هؤلاء الاشخاص ، أن يوقفوا سحق اليابان. فكر بوضوح ولا تدمر سمعتك “.
بدت معركة اليابان وكأنها ستستمر في طريق مسدود.
ومع ذلك ، بسبب الاختلاف في عدد الجنود ، على الرغم من أن اليابان كانت تقاتل على أرض الوطن ، إلا أنهم كانوا يكافحون بلا فائدة أمام جنرال إلهي مثل هان شين .
الترجمة: Hunter
لحسن الحظ ، لم يكن لي جينغ في عجلة من أمره ، حيث كان كل ما لديه هو الوقت.
كانوا على وشك القضاء على نان تشانغ.
لم يهاجم باي تشي كلاهما في نفس الوقت. بدلا من ذلك ، اختار أن يسقطهم واحدا تلو الآخر. قبل الحرب ، نقل باي تشي تشكيل أن نان إلى حدود جينلا للدفاع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
