فيلق مختلف
الفصل 1067 – فيلق مختلف
العام الخامس ، الشهر السابع ، اليوم الثامن ، مدينة شان هاي.
حتى لو لم ترغب باي هوا في ذلك ، كان عليها أن تتبع ذلك.
على الرغم من أن العاصمة كان لديها مجموعة من الأمور التي يتعين على أويانغ شو التعامل معها ، إلا أنه لم يجمع المسؤولين كما كان من قبل.
قابل فقط جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ ودو رو هوي في غرفة القراءة الإمبراطورية.
بمجرد الاستماع إلى الاسم ، يمكن للمرء أن يعرف أن هذا سيكون مثل فيلق الحرس ، الأفضل على الإطلاق.
أولاً ، أبلغ جيانغ شانغ رأي مجلس الوزراء بشأن دالي.
تابع أويانغ شو ، “سيتم تشكيل فيلقين ، أحدهم سيكون الفيلق الخامس من فيلق الحرس مع يوي يون كجنرال فيلق.”
“يقترح مجلس الوزراء سحب لقب الدولة عن دالي ومنح الأمير دوان يو لقب ماركيز دالي. نظرًا للعلاقة الخاصة بين عائلة دوان ومدينة دالي ، يمكننا السماح لهم بالبقاء هناك. الشيء الوحيد هو أن القصر يجب تجديده وخفض درجته إلى قصر ماركيز “. قدم جيانغ شانغ مقدمة بسيطة.
بمجرد الاستماع إلى الاسم ، يمكن للمرء أن يعرف أن هذا سيكون مثل فيلق الحرس ، الأفضل على الإطلاق.
قبل ذلك ، كانت ألقاب شيا العظمى تخص الشخص ولا يمكن توريثها. كسر لقب ماركيز دالي الممنوح لدوان يو هذا التقليد ، حيث كانت المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ أن أسست شيا العظمى الدولة.
قبل استخدامها على نطاق واسع ، سيحتاج أويانغ شو إلى أن يكون مثالًا يحتذى به للجيش بأكمله. لقد خطط لاستخدام هذا كنقطة انطلاق للانتشار ببطء عبر الجيش لإكمال تغيير المستوى التاريخي.
أومأ أويانغ شو برأسه وأضاف ، “عظيم. يجب علينا أيضًا أن نعطي الإمبراطور السابق لقبًا ، ويجب أن تدفنه شيا العظمى بالتقاليد الممنوحة للأمير “.
أومأ دو رو هوي برأسه ولاحظ ذلك.
كان لدى أويانغ شو انطباع جيد عن دوان تشينغ تشون.
“أتمنى أن تتفهم ذلك!”
“الملك حكيم!” أومأ جيانغ شانغ . بذلك ، سيمكنهم تهدئة المدنيين.
…
“فيما يتعلق بكيفية التعامل مع دالي ، لدى مجلس الوزراء خطتان ، والذي يجب أن يختار الملك من بينها”.
بمجرد الاستماع إلى الاسم ، يمكن للمرء أن يعرف أن هذا سيكون مثل فيلق الحرس ، الأفضل على الإطلاق.
“تكلم!”
قال أويانغ شو لجيانغ شانغ ، “سيتم التعامل مع هذه المسألة من قبل مجلس الوزراء ومحكمة الشؤون العسكرية. ضع نظامًا مفصلاً ولا تدع الأمور تختلط”.
“أولاً ، ان تتحرك محافظة دالي تحت السيطرة المباشرة للمحكمة الإمبراطورية. ثانيًا ، وضع محافظة دالي تحت سيطرة منطقة يون نان ونقل المدينة الحاكمة إلى مدينة دالي “.
“سيتم ترك الآخر لبناء الفيلق الأول من الفيلق المنزلي الرئيسي.” كان هذا هو الفيلق الثالث المباشر التابع بعد فيلق الحرس وفيلق حماية المدينة.
كان لدى مدينة دالي ما يقارب من 10 ملايين مدني ، والتي كانت قريبة من مستوى المنطقة. كان مجلس الوزراء مترددًا وقلقًا من أنه إذا نقلوا دالي تحت قيادة يون نان ، فسيؤدي ذلك إلى تمتع الحاكم بسلطة كبيرة جدًا.
عندما سمع جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ ودو رو هوي هذه الكلمات ، اصبحوا جميعًا عميقين في التفكير. بلا شك ، بالنسبة لشيا العظمى ، كانت هذه لحظة تاريخية.
بالطبع ، كانت الطريقة الثانية تمتلك بعض المزايا.
بالنسبة لكيفية إعادة تنظيمهم ، كان دو رو هوي متمرسًا حقًا ، “توصي محكمة الشؤون العسكرية بتقسيمهم إلى ثلاثة. سيصبح جزء منهم جيشًا منتظما ، ويصبح جزء منهم قوات لـ حماية المدينة بينما يغير الجزء الأخير المهن “.
كان الجميع يعلم أن حاكم منطقة يون نان ، باي هوا ، كانت لورد مدينة التناغم. كان تأثيرها على شعب كون مينغ لا مثيل له.
نظرًا لأن هذا ينطوي على ثقة الملك تجاه حاكم المنطقة ، فقد كانت مسألة حساسة حقًا . قبل أن يفهموا أفكار الملك ، لم يجرؤ جيانغ شانغ بطبيعة الحال على اتخاذ قرار .
باستخدام الفرصة لنقل منطقة الحكم ، يمكنهم نقل باي هوا بعيدًا عن مدينة التناغم للمساعدة في تحقيق التوازن بين نفوذها في المنطقة.
“تشعر محكمة الشؤون العسكرية أنه تجاه العواصم والمدن الإمبراطورية ، مجرد الاعتماد على المحضرين لن يحل حوادث الشغب الضخمة. ستكون هناك حاجة لوجود قوة دفاع عن المدينة لضمان سلامة المدينة “.
حتى لو لم ترغب باي هوا في ذلك ، كان عليها أن تتبع ذلك.
ومع ذلك ، بما أنه حتى شخص متمرس مثل جيانغ شانغ يمكن أن يفهم نواياه بشكل خاطئ ، فمن يعرف ما إذا كانت باي هوا ستفعل ذلك أيضًا.
كانت دالي مدينة إمبراطورية ، حيث كانت أكثر ملاءمة لتكون المنطقة الحاكمة من مدينة التناغم. لن يتمكن العالم الخارجي من القول إن الملك كان يقلل من قوة حليف سابق.
كان لدى مدينة دالي ما يقارب من 10 ملايين مدني ، والتي كانت قريبة من مستوى المنطقة. كان مجلس الوزراء مترددًا وقلقًا من أنه إذا نقلوا دالي تحت قيادة يون نان ، فسيؤدي ذلك إلى تمتع الحاكم بسلطة كبيرة جدًا.
نظرًا لأن هذا ينطوي على ثقة الملك تجاه حاكم المنطقة ، فقد كانت مسألة حساسة حقًا . قبل أن يفهموا أفكار الملك ، لم يجرؤ جيانغ شانغ بطبيعة الحال على اتخاذ قرار .
رأى أويانغ شو بطبيعة الحال ما كان يفكر فيه مجلس الوزراء ، “لنستخدم الطريقة الثانية.”
“عيّن أودا نوبوناغا في منصب جنرال الفيلق الأول. سيكون لهذا الفيلق مدفعين فقط بالإضافة إلى فرقة طائرة. سيكون هذا أول فيلق أسلحة حرارية في السلالة “، قال أويانغ شو.
“نعم أيها الملك!”
قبل استخدامها على نطاق واسع ، سيحتاج أويانغ شو إلى أن يكون مثالًا يحتذى به للجيش بأكمله. لقد خطط لاستخدام هذا كنقطة انطلاق للانتشار ببطء عبر الجيش لإكمال تغيير المستوى التاريخي.
أضاءت عيون جيانغ شانغ.
تابع أويانغ شو ، “سيتم تشكيل فيلقين ، أحدهم سيكون الفيلق الخامس من فيلق الحرس مع يوي يون كجنرال فيلق.”
جلس أويانغ شو على المقعد. في هذه اللحظة ، كانت أفكاره مختلفة تمامًا عما توقعها جيانغ شانغ.
بعد كل شيء ، حصلت شيا العظمى على قوات من اليابان وكوريا ونان تشانغ وجينلا ولم تكن بحاجة إلى قوات.
تجاه باي هوا ، لم يثق أويانغ شو بها فحسب ، بل كان لديه أيضًا آمال كبيرة عليها. مغادرة مدينة التناغم سيكون مفيدًا لها فقط. إذا لم يترك المرء المنطقة الخاصة به ، فكيف يمكن للمرء أن يتحسن في المستقبل؟
بالطبع ، كانت الطريقة الثانية تمتلك بعض المزايا.
ومع ذلك ، بما أنه حتى شخص متمرس مثل جيانغ شانغ يمكن أن يفهم نواياه بشكل خاطئ ، فمن يعرف ما إذا كانت باي هوا ستفعل ذلك أيضًا.
“أتمنى أن تتفهم ذلك!”
“أتمنى أن تتفهم ذلك!”
بناءً على كلام الملك ، سيكون عدد القوات المطلوبة ضخمًا.
لن يشرح أويانغ شو ذلك. ستفقد بعض الأمور معناها إذا قيلت.
…
“سيتم ترك الآخر لبناء الفيلق الأول من الفيلق المنزلي الرئيسي.” كان هذا هو الفيلق الثالث المباشر التابع بعد فيلق الحرس وفيلق حماية المدينة.
“ما هي أفكار محكمة الشؤون العسكرية بشأن 800 ألف حارس من دالي؟” سأل اويانغ شو.
كان الفيلق المنزلي هذا الرمز.
مع وجود دالي تحت سيطرتهم ، سيحتاج 800 ألف حارس إلى إعادة تنظيم. لم تنظم شيا العظمى مثل هذا الجيش الضخم من قبل ، لذا كان على محكمة الشؤون العسكرية أن تضع خطة مناسبة.
مهما كان الأمر ، كانت أسس الحراس جيدة وصفاتهم استثنائية.
بعد كل شيء ، حصلت شيا العظمى على قوات من اليابان وكوريا ونان تشانغ وجينلا ولم تكن بحاجة إلى قوات.
علاوة على ذلك ، فإن الحراس الذين لم يسبق لهم أن خاضوا الحرب كانوا أفضل من المبتدئين فقط. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.
“يقترح مجلس الوزراء سحب لقب الدولة عن دالي ومنح الأمير دوان يو لقب ماركيز دالي. نظرًا للعلاقة الخاصة بين عائلة دوان ومدينة دالي ، يمكننا السماح لهم بالبقاء هناك. الشيء الوحيد هو أن القصر يجب تجديده وخفض درجته إلى قصر ماركيز “. قدم جيانغ شانغ مقدمة بسيطة.
كانت معركة اليابان دليلاً على ذلك. تم فقد 200 ألف رجل في يوم واحد فقط. على الرغم من أن هان شين قد خطط لحدوث ذلك ، إلا أنه كان كافياً لإظهار ضعفهم.
فقط الإمبراطوريات مثل تشين العظمى وهان العظمى وتانغ العظمى التي أعادت تشكيل حراسها باستخدام جنرالاتها يمكن أن تشكل جيشًا حقيقيًا.
“لن تكون قوة الحامية تحت إشراف المجلس الكبير بل ستقودها محكمة الشؤون العسكرية والمكاتب المحلية. سيكون لدى المقاطعات والمدن قوات حامية ذات صلة بناءً على احتياجاتها “.
مهما كان الأمر ، كانت أسس الحراس جيدة وصفاتهم استثنائية.
تابع أويانغ شو ، “سيتم تشكيل فيلقين ، أحدهم سيكون الفيلق الخامس من فيلق الحرس مع يوي يون كجنرال فيلق.”
أما بالنسبة لدالي ، حيث لم يدخل دوان تشينغ تشون لفترة طويلة ، وان دالي كانت تفتقر إلى الجنرالات المشهورين ، فقد كان حراسها ضعفاء.
بالنسبة لكيفية إعادة تنظيمهم ، كان دو رو هوي متمرسًا حقًا ، “توصي محكمة الشؤون العسكرية بتقسيمهم إلى ثلاثة. سيصبح جزء منهم جيشًا منتظما ، ويصبح جزء منهم قوات لـ حماية المدينة بينما يغير الجزء الأخير المهن “.
“ما هي أفكار محكمة الشؤون العسكرية بشأن 800 ألف حارس من دالي؟” سأل اويانغ شو.
“قوات لحماية المدينة؟” كانت هذه فكرة جديدة.
كان لدى أويانغ شو انطباع جيد عن دوان تشينغ تشون.
“تشعر محكمة الشؤون العسكرية أنه تجاه العواصم والمدن الإمبراطورية ، مجرد الاعتماد على المحضرين لن يحل حوادث الشغب الضخمة. ستكون هناك حاجة لوجود قوة دفاع عن المدينة لضمان سلامة المدينة “.
كان اقتراح دو رو هوي مشابهًا للشرطة المسلحة في الاتحاد. قال أويانغ شو ، وهو يفكر في الأمر ، “لا ينبغي أن نسميها قوة لحماية المدينة وبدلاً من ذلك يجب ان نسميها بـ قوة الحامية. سيشمل دورها الحماية الداخلية ، والنقل ، والري بالمياه ، والغابات ، والذهب ، وحماية الحدود “.
“سيتم ترك الآخر لبناء الفيلق الأول من الفيلق المنزلي الرئيسي.” كان هذا هو الفيلق الثالث المباشر التابع بعد فيلق الحرس وفيلق حماية المدينة.
“لن تكون قوة الحامية تحت إشراف المجلس الكبير بل ستقودها محكمة الشؤون العسكرية والمكاتب المحلية. سيكون لدى المقاطعات والمدن قوات حامية ذات صلة بناءً على احتياجاتها “.
بالنسبة لكيفية إعادة تنظيمهم ، كان دو رو هوي متمرسًا حقًا ، “توصي محكمة الشؤون العسكرية بتقسيمهم إلى ثلاثة. سيصبح جزء منهم جيشًا منتظما ، ويصبح جزء منهم قوات لـ حماية المدينة بينما يغير الجزء الأخير المهن “.
هذه المرة ، صُعق دو رو هوي.
كانت دالي مدينة إمبراطورية ، حيث كانت أكثر ملاءمة لتكون المنطقة الحاكمة من مدينة التناغم. لن يتمكن العالم الخارجي من القول إن الملك كان يقلل من قوة حليف سابق.
بناءً على كلام الملك ، سيكون عدد القوات المطلوبة ضخمًا.
“عيّن أودا نوبوناغا في منصب جنرال الفيلق الأول. سيكون لهذا الفيلق مدفعين فقط بالإضافة إلى فرقة طائرة. سيكون هذا أول فيلق أسلحة حرارية في السلالة “، قال أويانغ شو.
الأهم من ذلك ، سيكون لكل دور علاقة بالمكاتب المحلية. بما في ذلك بنك البحار الأربعة وشعبة ري الماء وقسم الضرائب وما في حكمها.
بطبيعة الحال لم يكن لـ دى دو رو هوي ما يقوله. إذا وضع جميع قوات الحامية في مواقعها ، فلن يكون المقياس أقل من 500 ألف. مع كونها تحت قيادة محكمة الشؤون العسكرية ، فإنها لن تؤدي إلا إلى زيادة سلطتها.
قال أويانغ شو لجيانغ شانغ ، “سيتم التعامل مع هذه المسألة من قبل مجلس الوزراء ومحكمة الشؤون العسكرية. ضع نظامًا مفصلاً ولا تدع الأمور تختلط”.
أضاءت عيون جيانغ شانغ.
“نعم أيها الملك.”
قابل فقط جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ ودو رو هوي في غرفة القراءة الإمبراطورية.
كان هذا العمل التنسيقي الضخم شيئًا لا يمكن إلا لمجلس الوزراء إدارته. لحسن الحظ ، كان جيانغ شانغ شخصًا لا يمانع في العمل الجاد ، ابتسم وقال ، “أقترح أن نستخدم العاصمة كأرض اختبار. بعد أن يعمل ذلك ، يمكننا التوسع في المنطقة ثم إلى المحافظات “.
“تكلم!”
كانت هذه كلمات مسؤول متمرس حقًا.
علاوة على ذلك ، فإن الحراس الذين لم يسبق لهم أن خاضوا الحرب كانوا أفضل من المبتدئين فقط. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.
بطبيعة الحال لم يكن لـ دى دو رو هوي ما يقوله. إذا وضع جميع قوات الحامية في مواقعها ، فلن يكون المقياس أقل من 500 ألف. مع كونها تحت قيادة محكمة الشؤون العسكرية ، فإنها لن تؤدي إلا إلى زيادة سلطتها.
بعد كل شيء ، حصلت شيا العظمى على قوات من اليابان وكوريا ونان تشانغ وجينلا ولم تكن بحاجة إلى قوات.
تابع أويانغ شو ، “سيتم تشكيل فيلقين ، أحدهم سيكون الفيلق الخامس من فيلق الحرس مع يوي يون كجنرال فيلق.”
ومع ذلك ، بما أنه حتى شخص متمرس مثل جيانغ شانغ يمكن أن يفهم نواياه بشكل خاطئ ، فمن يعرف ما إذا كانت باي هوا ستفعل ذلك أيضًا.
كان فيلق الحرس هو الوحيد الذي لم يصل إلى طاقته الكاملة. لم يقم أويانغ شو بملئه فحسب ، بل انتهز الفرصة أيضًا لترقية الجنرال الشاب يوي يون.
عندما سمع جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ ودو رو هوي هذه الكلمات ، اصبحوا جميعًا عميقين في التفكير. بلا شك ، بالنسبة لشيا العظمى ، كانت هذه لحظة تاريخية.
أومأ دو رو هوي برأسه ولاحظ ذلك.
كان اقتراح دو رو هوي مشابهًا للشرطة المسلحة في الاتحاد. قال أويانغ شو ، وهو يفكر في الأمر ، “لا ينبغي أن نسميها قوة لحماية المدينة وبدلاً من ذلك يجب ان نسميها بـ قوة الحامية. سيشمل دورها الحماية الداخلية ، والنقل ، والري بالمياه ، والغابات ، والذهب ، وحماية الحدود “.
“سيتم ترك الآخر لبناء الفيلق الأول من الفيلق المنزلي الرئيسي.” كان هذا هو الفيلق الثالث المباشر التابع بعد فيلق الحرس وفيلق حماية المدينة.
“فيما يتعلق بكيفية التعامل مع دالي ، لدى مجلس الوزراء خطتان ، والذي يجب أن يختار الملك من بينها”.
بمجرد الاستماع إلى الاسم ، يمكن للمرء أن يعرف أن هذا سيكون مثل فيلق الحرس ، الأفضل على الإطلاق.
لكن ستختلف مواقفهم كثيرا.
جلس أويانغ شو على المقعد. في هذه اللحظة ، كانت أفكاره مختلفة تمامًا عما توقعها جيانغ شانغ.
“عيّن أودا نوبوناغا في منصب جنرال الفيلق الأول. سيكون لهذا الفيلق مدفعين فقط بالإضافة إلى فرقة طائرة. سيكون هذا أول فيلق أسلحة حرارية في السلالة “، قال أويانغ شو.
مع التصنيع ، ستكون هناك حاجة ماسة لاستخدام الأسلحة الحرارية في الجيش.
كانت معركة اليابان دليلاً على ذلك. تم فقد 200 ألف رجل في يوم واحد فقط. على الرغم من أن هان شين قد خطط لحدوث ذلك ، إلا أنه كان كافياً لإظهار ضعفهم.
قبل استخدامها على نطاق واسع ، سيحتاج أويانغ شو إلى أن يكون مثالًا يحتذى به للجيش بأكمله. لقد خطط لاستخدام هذا كنقطة انطلاق للانتشار ببطء عبر الجيش لإكمال تغيير المستوى التاريخي.
بناءً على كلام الملك ، سيكون عدد القوات المطلوبة ضخمًا.
كان الفيلق المنزلي هذا الرمز.
“أتمنى أن تتفهم ذلك!”
بعد القبض على أودا نوبوناغا ، أجرى أويانغ شو محادثة عميقة معه في إيدو. في ذلك الوقت ، كشف أويانغ شو عن أفكاره حول الفيلق المنزلي لأودا نوبوناغا.
ساعد هذا وحده أويانغ شو في إقناع أودا نوبوناغا.
عندما سمع جيانغ شانغ وتشانغ ليانغ ودو رو هوي هذه الكلمات ، اصبحوا جميعًا عميقين في التفكير. بلا شك ، بالنسبة لشيا العظمى ، كانت هذه لحظة تاريخية.
كان لدى أويانغ شو انطباع جيد عن دوان تشينغ تشون.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، ستكون شيا العظمى في حالة تغيير استثنائي.
فقط الإمبراطوريات مثل تشين العظمى وهان العظمى وتانغ العظمى التي أعادت تشكيل حراسها باستخدام جنرالاتها يمكن أن تشكل جيشًا حقيقيًا.
قبل استخدامها على نطاق واسع ، سيحتاج أويانغ شو إلى أن يكون مثالًا يحتذى به للجيش بأكمله. لقد خطط لاستخدام هذا كنقطة انطلاق للانتشار ببطء عبر الجيش لإكمال تغيير المستوى التاريخي.
مهما كان الأمر ، كانت أسس الحراس جيدة وصفاتهم استثنائية.
كانت دالي مدينة إمبراطورية ، حيث كانت أكثر ملاءمة لتكون المنطقة الحاكمة من مدينة التناغم. لن يتمكن العالم الخارجي من القول إن الملك كان يقلل من قوة حليف سابق.
تجاه باي هوا ، لم يثق أويانغ شو بها فحسب ، بل كان لديه أيضًا آمال كبيرة عليها. مغادرة مدينة التناغم سيكون مفيدًا لها فقط. إذا لم يترك المرء المنطقة الخاصة به ، فكيف يمكن للمرء أن يتحسن في المستقبل؟
“الملك حكيم!” أومأ جيانغ شانغ . بذلك ، سيمكنهم تهدئة المدنيين.
الترجمة: Hunter
“أتمنى أن تتفهم ذلك!”
كانت هذه كلمات مسؤول متمرس حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
