نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1075

سقوط يانغ تشو

سقوط يانغ تشو

الفصل 1075 – سقوط يانغ تشو 

الشيء الثاني الذي فعله أويانغ شو هو الاتصال ببقايا شون العظمى.

ابتسم جيا شو ، “من الأفضل أن يبقوا في يانغ تشو. إذا ذهبوا إلى الشمال أو الجنوب ، فستكون هذه فرصة لنا “.

على غرار جيش شي العظمى ، بعد وفاة لي زي تشينغ ، واصل جيش شون العظمى مواجهته مع تشينغ.

اليوم الثالث لخريطة المعركة ، مدينة يانغ تشو. 

كانت العائلات الـ 13 الشهيرة لـ كوي دونغ من القوات المتبقية من جيش شون العظمى.

تجاه جنرالات جيانغ بي الأربعة ، عاملهم أويانغ شو ببرود ولم يجبرهم. طالما كان لدى جاو جي والآخرون بعض العقول ، فلن يستسلموا لسلالة تشينغ قبل انتهاء معركة يانغ تشو.

ابتسم جيا شو ، “إذا ذهبوا إلى الشمال ، فسيكون الأمر أبسط بكثير. المنطقة الشمالية أوسع ، وخاصة منطقة هواي. لقد تم الاستيلاء عليها للتو من قبل جيش تشينغ ، وهي ليست مستقرة مع وجود العديد من الأشخاص المعادين لتشينغ. يمكننا لعب الغميضة مع جيش تشينغ والانقسام لمهاجمتهم. بمجرد أن يقنع الملك قوات شون العظمى ، سنتمكن من القضاء على العدو “.

مع وجود 200 ألف لاعب كقوى أساسية ، وجنرالات جيانغ بي الأربعة وجيش شي العظمى وجيش شون العظمى ، سيشكلون خط معركة يمتد من الشرق إلى الغرب لمواجهة سلالة تشينغ. كان هذا هدف أويانغ شو.

على غرار جيش شي العظمى ، بعد وفاة لي زي تشينغ ، واصل جيش شون العظمى مواجهته مع تشينغ.

في حالة حذر تشانغ شيان تشونغ والآخرون منه ، لم يرغب أويانغ شو حتى في تولي القيادة ، حيث أراد منهم فقط التنسيق لإرسال القوات والمسار الذي يجب المضي فيه.

كانت العائلات الـ 13 الشهيرة لـ كوي دونغ من القوات المتبقية من جيش شون العظمى.

الشرط الأساسي هو أن على جيش اللاعبين أن يثبت نفسه خلال معركة يانغ تشو.

بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”

كانت هناك عاصفة قادمة.

اليوم الثالث لخريطة المعركة ، مدينة يانغ تشو. 

في التاريخ ، استسلمت جيان يي دون قتال. ومع ذلك ، مع وجود أويانغ شو هناك ، لن يتمكن تشيان تشيان يي والآخرون من اتخاذ نفس الطريقة.

عندما كانت قوات جو زي يي في طريقها إلى مدينة يانغ تشو ، وصلت قوات دودو التابعة لجيش تشينغ و 100 ألف من قوات دي تشين.

في حالة حذر تشانغ شيان تشونغ والآخرون منه ، لم يرغب أويانغ شو حتى في تولي القيادة ، حيث أراد منهم فقط التنسيق لإرسال القوات والمسار الذي يجب المضي فيه.

ليس ذلك فحسب ، بل كان لدى دي تشين وعي بإحضار مئات المدافع. لم يكن جيش تشينغ بحاجة إلى الانتظار ، حيث بدأوا في إطلاق المدافع على الفور.

عند سماع ذلك ، شعر جو زي يي أخيرًا بالارتياح.

“هونغ! هونغ! هونغ!

بعد أن علم أن يانغ تشو قد سقطت ، أمر جو زي يي القوات بالراحة.

في مواجهة نيران المدافع ، أصبحت الاسوار الترابية لمدينة يانغ تشو على وشك الانهيار.

كخبير استراتيجي ، منذ مغادرة جيان يي ، فكر جيا شو في كل أنواع الاحتمالات. كان سقوط يانغ تشو بطبيعة الحال أحدها.

في صباح قصير فقط ، سقطت مدينة يانغ تشو.

كان الاختلاف الوحيد هو أن الحصار كان سلسًا بشكل غير عادي ، مع إقناع دي تشين ، لم يذبح جيش تشينغ المدينة. بدلاً من ذلك ، بدأوا في الاستيلاء على دفاعات المدينة لمواجهة قوات جو زي يي القادمة.

توفي ليو تشاو جي في المعركة ، وضحى حاكم يانغ تشو ، رين مينغ يو ، والأشخاص المرتبطون به ، وانتحر شي كيفا …

في مواجهة نيران المدافع ، أصبحت الاسوار الترابية لمدينة يانغ تشو على وشك الانهيار.

بدا أن التاريخ كان يعيد نفسه.

مع وجود 200 ألف لاعب كقوى أساسية ، وجنرالات جيانغ بي الأربعة وجيش شي العظمى وجيش شون العظمى ، سيشكلون خط معركة يمتد من الشرق إلى الغرب لمواجهة سلالة تشينغ. كان هذا هدف أويانغ شو.

كان الاختلاف الوحيد هو أن الحصار كان سلسًا بشكل غير عادي ، مع إقناع دي تشين ، لم يذبح جيش تشينغ المدينة. بدلاً من ذلك ، بدأوا في الاستيلاء على دفاعات المدينة لمواجهة قوات جو زي يي القادمة.

“كيف؟”

لا يزال دي تشين عقلانيًا جدًا بشأن هذا الأمر.

“نستسلم؟” عبس جو زي يي مرة أخرى ، “هل تريدنا ان نتراجع؟”

أولاً ، كانت قوات جو زي يي في طريقها. ثانياً ، على الرغم من أن دي تشين كان من عائلة أرستقراطية ، إلا أنه كان لا يزال صينياً ، ولم يكن شديد الحُب .

لا يزال دي تشين صغيرًا ولم يكن باردًا مثل جده.

عند سماع ذلك ، شعر جو زي يي أخيرًا بالارتياح.

“المستشار ، ما رأيك؟” سأل جو زي يي جيا شو.

“هذه مشكلة!”

نتيجة لذلك ، يمكنه تنفيذ مثل هذه الاستراتيجية في مثل هذا الوقت القصير.

بعد أن علم أن يانغ تشو قد سقطت ، أمر جو زي يي القوات بالراحة.

في صباح قصير فقط ، سقطت مدينة يانغ تشو.

ليلاً ، خيمة القائد.

بدا أن التاريخ كان يعيد نفسه.

“المستشار ، ما رأيك؟” سأل جو زي يي جيا شو.

الترجمة: Hunter 

قال جيا شو ، “سقوط يانغ تشو ، قد يستسلم جنرالات جيانغ بي الأربعة في أي لحظة. يجب أن نفكر في طريقة لتغيير الوضع. مع 130 ألف سيكون مهاجمة مدينة يانغ تشو أمر صعب للغاية. إنهم يسيطرون على المدينة ، ومن الصعب علينا الانتقال فجأة من الجانب المدافع إلى الجانب المهاجم “.

في حالة حذر تشانغ شيان تشونغ والآخرون منه ، لم يرغب أويانغ شو حتى في تولي القيادة ، حيث أراد منهم فقط التنسيق لإرسال القوات والمسار الذي يجب المضي فيه.

“….”

“المستشار حكيم!”

عبس جو زي يي.

بمجرد اندفاع قوات جو زي يي شمالًا خلال الليل ، انتشر خبر سقوط يانغ تشو.

“هل لديك فكرة؟” سأل جو زي يي.

“هونغ! هونغ! هونغ!

لم يصاب جيا شو بالذعر وقال ، “بما أننا لا نستطيع إسقاطها ، فلماذا لا نستسلم فقط؟”

“المستشار حكيم!”

“نستسلم؟” عبس جو زي يي مرة أخرى ، “هل تريدنا ان نتراجع؟”

عند سماع ذلك ، شعر جو زي يي أخيرًا بالارتياح.

أومأ جيا شو برأسه ، “سرب الإمبراطور هو الورقة الرابحة. مع ذلك ، يمكننا التجول في مدينة يانغ تشو وأعلى نهر هواي لاسقاطها”.

كان هذا هو الفرق بين الاستراتيجيين البارزين والعاديين. غالبًا ما سيخططون للأسوأ.

بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”

عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.

“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”

“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”

عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.

بدا أن التاريخ كان يعيد نفسه.

ابتسم جيا شو ، “من الأفضل أن يبقوا في يانغ تشو. إذا ذهبوا إلى الشمال أو الجنوب ، فستكون هذه فرصة لنا “.

“كيف؟”

منذ أن تم وضع الخطة ، تحرك جو زي يي بسرعة.

“إذا ذهبوا جنوبًا لإسقاط جيان يي ، فسيكون هناك 40 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى وأيضًا قوات ليو ليانغ زو. علاوة على ذلك ، تمتلك جيان يي دفاعات جيدة ولن يكون من السهل القضاء عليها “.

“المستشار حكيم!”

بخلاف يانغ تشو ، كان لدى جيان يي العديد من المدافع على أسوار المدينة. كان من المستحيل على جيش تشينغ القضاء عليها بمجرد إطلاق المدافع.

عندما كانت قوات جو زي يي في طريقها إلى مدينة يانغ تشو ، وصلت قوات دودو التابعة لجيش تشينغ و 100 ألف من قوات دي تشين.

في التاريخ ، استسلمت جيان يي دون قتال. ومع ذلك ، مع وجود أويانغ شو هناك ، لن يتمكن تشيان تشيان يي والآخرون من اتخاذ نفس الطريقة.

كخبير استراتيجي ، منذ مغادرة جيان يي ، فكر جيا شو في كل أنواع الاحتمالات. كان سقوط يانغ تشو بطبيعة الحال أحدها.

وافق جو زي يي على تحليل جيا شو.

على غرار جيش شي العظمى ، بعد وفاة لي زي تشينغ ، واصل جيش شون العظمى مواجهته مع تشينغ.

“طالما ندافع عن جيان يي لبضعة أيام ، يمكن لجيشنا الذهاب جنوبًا. لن يقتصر الأمر على إسقاط يانغ تشو فحسب ، بل سيتمزق جيش تشينغ أيضًا. أوضح جيا شو أن الوضع كان جيدا بشكل طبيعي.

“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”

ابتسم جيا شو ، “إذا ذهبوا إلى الشمال ، فسيكون الأمر أبسط بكثير. المنطقة الشمالية أوسع ، وخاصة منطقة هواي. لقد تم الاستيلاء عليها للتو من قبل جيش تشينغ ، وهي ليست مستقرة مع وجود العديد من الأشخاص المعادين لتشينغ. يمكننا لعب الغميضة مع جيش تشينغ والانقسام لمهاجمتهم. بمجرد أن يقنع الملك قوات شون العظمى ، سنتمكن من القضاء على العدو “.

“….”

عند سماع ذلك ، شعر جو زي يي أخيرًا بالارتياح.

“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”

تابع جيا شو ، “هناك فائدة أخرى لنا من التجول في يانغ تشو. يمكننا استخدام قواتنا لقمع وإقناع الجنرالات الأربعة “.

بمجرد اندفاع قوات جو زي يي شمالًا خلال الليل ، انتشر خبر سقوط يانغ تشو.

“المستشار حكيم!”

عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.

وقف جو زي يي وانحنى. كان مقتنعًا ومندهشًا.

“هذه مشكلة!”

كخبير استراتيجي ، منذ مغادرة جيان يي ، فكر جيا شو في كل أنواع الاحتمالات. كان سقوط يانغ تشو بطبيعة الحال أحدها.

ابتسم جيا شو ، “من الأفضل أن يبقوا في يانغ تشو. إذا ذهبوا إلى الشمال أو الجنوب ، فستكون هذه فرصة لنا “.

نتيجة لذلك ، يمكنه تنفيذ مثل هذه الاستراتيجية في مثل هذا الوقت القصير.

بدا أن التاريخ كان يعيد نفسه.

كان هذا هو الفرق بين الاستراتيجيين البارزين والعاديين. غالبًا ما سيخططون للأسوأ.

كانت العائلات الـ 13 الشهيرة لـ كوي دونغ من القوات المتبقية من جيش شون العظمى.

منذ أن تم وضع الخطة ، تحرك جو زي يي بسرعة.

في مواجهة نيران المدافع ، أصبحت الاسوار الترابية لمدينة يانغ تشو على وشك الانهيار.

في تلك الليلة ، تحرك الجيش شمالًا ، حيث دار حول مدينة يانغ تشو قبل أن يرد جيش تشينغ.

ابتسم جيا شو ، “من الأفضل أن يبقوا في يانغ تشو. إذا ذهبوا إلى الشمال أو الجنوب ، فستكون هذه فرصة لنا “.

بالطبع ، لم ينسى جو زي يي كتابة رسالة لتقديم تقرير محدد إلى أويانغ شو.

الفصل 1075 – سقوط يانغ تشو  الشيء الثاني الذي فعله أويانغ شو هو الاتصال ببقايا شون العظمى.

“هل لديك فكرة؟” سأل جو زي يي.

بمجرد اندفاع قوات جو زي يي شمالًا خلال الليل ، انتشر خبر سقوط يانغ تشو.

لا يزال دي تشين صغيرًا ولم يكن باردًا مثل جده.

برؤية قوة جيش تشينغ ، شعر شعب مينغ الجنوبية بعدم الاستقرار. بدأ جنرالات جيانغ بي الأربعة في التأثير بينما توقف تشيان تشيان يي وموظفو الخدمة المدنية المماثلون عن المجيء إلى مقر إقامة الأمير الوصي.

كانت هناك عاصفة قادمة.

بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”

الترجمة: Hunter 

عبس جو زي يي.

 

كان هذا هو الفرق بين الاستراتيجيين البارزين والعاديين. غالبًا ما سيخططون للأسوأ.

 

نتيجة لذلك ، يمكنه تنفيذ مثل هذه الاستراتيجية في مثل هذا الوقت القصير.

عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط