طريقة البرق
الفصل 1077 – طريقة البرق
“كلاكما منطقي ، لذا اسمحوا لي باتخاذ قرار.” عندما كان المكان على وشك الانفجار ، قرر دودو اتخاذ قرار ذكي وإلغاء الاجتماع.
عندما سمع دي تشين ذلك ، اصبح وجهه مظلما وهو يقف ويغادر. شعر بقليل من الندم في قلبه. إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، لكان قد اختار معسكر مينغ الجنوبية وقضى على هذه المجموعة المتغطرسة.
من خلال هذا الأمر ، شعر دي تشين أنه تعلم الكثير.
“أي شخص ليس من نفس العرق ، سأشك به بالتأكيد!”
لتخويف المسؤولين ، قام أويانغ شو بنقل 40 ألف من فيلق الحرس إلى المدينة.
من خلال هذا الأمر ، شعر دي تشين أنه تعلم الكثير.
إذا أخبر شخص ما في ذلك الوقت دورجون أن تشينغ العظمى يمكن أن توحد الصين ، فمن المحتمل أن يكون خائفًا ولن يصدق ذلك.
…
بالنسبة للحالات الأكثر خطورة ، سيتم مصادرة كل ثرواتهم واستخدامها كموارد للجيش.
بعد أن غادر دي تشين ، قال أباتاي ، “هل تصدق هذا اللاعب حقًا؟”
لا يزال تشيان تشيان يي وما شابه يفكرون في كيفية وضع رهاناتهم على كلا الجانبين ، بل إنهم كتبوا رسائل الاستسلام. من كان يعلم أنه في غمضة عين ، سيكونون في السجن وستضيع كل خططهم.
ابتسم دودو ، “لم تكن هناك خلال معركة يانغ تشو ، لذلك لن تعرف مدى مهارة هذا اللاعب. 100 ألف جندي من النخبة تحت قيادته ليس شيئًا يمكنك إغضابه”.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت أخبار سقوط جيش تشينغ جنوبًا.
ذُهل أباتاي وقال: “إذا أنت تقول؟”
ترك دي تشين في يانغ تشو يعني أنهم لن يقلقون بشأن خط دفاعهم.
جلس دودو بشكل مستقيم ، “جيش اللاعبين قوي ، لكن جيشنا ليس ضعيفًا. من الغد فصاعدا ، معك كطليعة ، سنهاجم جيان يي. سأقود القوات من الخلف “.
بهذه النقاط الأربعة ، بغض النظر عن مدى ثقة دي تشين ، لم يعتقد أنه يستطيع إيقاف قوات جو زي يي بـ 100 ألف جندي فقط. في اللحظة التي يتم فيها كسر يانغ تشو ، بغض النظر عن نتيجة المعركة ، سيكون عليه المغادرة مبكرًا.
كان أباتاي سعيدًا ، “كيف سنتعامل مع قوة هذا اللاعب؟”
جلس دودو بشكل مستقيم ، “جيش اللاعبين قوي ، لكن جيشنا ليس ضعيفًا. من الغد فصاعدا ، معك كطليعة ، سنهاجم جيان يي. سأقود القوات من الخلف “.
“دعهم يدافعون عن يانغ تشو. قواتنا البالغ عددها 150 ألف ستكفي للقضاء على جيان يي “. كان دودو من ذوي الخبرة حقًا. على الرغم من أنه كان واثقًا ، إلا أنه لم يكن مفرط الثقة مثل أباتاي.
في فترة ما بعد الظهر ، قاد لي جينغ 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية إلى المدينة.
ترك دي تشين في يانغ تشو يعني أنهم لن يقلقون بشأن خط دفاعهم.
“قرار حكيم!” أشاد أباتاي.
في فترة ما بعد الظهر ، قاد لي جينغ 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية إلى المدينة.
…
ربما يفكر بعض الاشخاص في سبب انتصار جيش تشينغ بهذه السهولة في التاريخ. لماذا مع تدخل أويانغ شو اصبح الكل أعداء مع سلالة تشينغ؟
بعد أن علم دي تشين بترتيب دودو ، شتم ، “وغد!”
جلس دودو بشكل مستقيم ، “جيش اللاعبين قوي ، لكن جيشنا ليس ضعيفًا. من الغد فصاعدا ، معك كطليعة ، سنهاجم جيان يي. سأقود القوات من الخلف “.
لم يكن الدفاع عن يانغ تشو بالأمر السهل.
كانت شبكة ضخمة تحيط بـ تشين العظمى.
أولاً ، كان لدى يانغ تشو نقص في الحبوب. ثانيًا ، تحطمت أسوار مدينتها ، ثالثاً ، لم تكن هناك طريقة للدفاع عنها. رابعا ، المكان غير مستقر.
…
بهذه النقاط الأربعة ، بغض النظر عن مدى ثقة دي تشين ، لم يعتقد أنه يستطيع إيقاف قوات جو زي يي بـ 100 ألف جندي فقط. في اللحظة التي يتم فيها كسر يانغ تشو ، بغض النظر عن نتيجة المعركة ، سيكون عليه المغادرة مبكرًا.
ذُهل أباتاي وقال: “إذا أنت تقول؟”
كانت خطة دودو شريرة حقًا ؛ لقد أراد أن يقوم اللاعبين بالقضاء على بعضهم البعض. سيحضر القوة الرئيسية لجيش تشينغ نحو الجنوب لاسقاط جيان يي والمطالبة بكل الفضل.
تم القضاء على مينغ الجنوبية ، شي العظمى ، بما في ذلك الأنظمة التي نشأت منهم ، واحدًا تلو الآخر من قبل جيش تشينغ في مثل هذا الوقت القصير لأنهم كانوا يفتقرون إلى جنرال مذهل.
بالمقارنة ، كان أباتاي عديم الخبرة حقًا .
ومع ذلك ، كان الجانبان الشمالي والجنوبي على قدم المساواة ، حيث لم يكن لأي طرف أفضلية مطلقة.
رأى دي تشين من خلال نواياه ، ولكن لم تكن هناك طريقة لمعارضته. كان لديه 100 ألف جندي فقط وكان في معسكر سلالة تشينغ. لم يستطع السيطرة على الميدان مثل أويانغ شو.
رأى دي تشين من خلال نواياه ، ولكن لم تكن هناك طريقة لمعارضته. كان لديه 100 ألف جندي فقط وكان في معسكر سلالة تشينغ. لم يستطع السيطرة على الميدان مثل أويانغ شو.
بالنظر إلى جيش تشينغ الذي سيتجه نحو الجنوب ، ظهرت نظرة شريرة في عيون دي تشين.
الفصل 1077 – طريقة البرق “كلاكما منطقي ، لذا اسمحوا لي باتخاذ قرار.” عندما كان المكان على وشك الانفجار ، قرر دودو اتخاذ قرار ذكي وإلغاء الاجتماع.
…
انتفض جيش تشينغ أخيرًا .
اليوم السادس من خريطة المعركة.
عندما دمر جيش تشينغ نظام شون العظمى الخاصة بـ لي زي تشينغ في الشمال ، كان لا يزال لدى سلالة مينغ جزءًا كبيرًا من أراضيهم ، حيث كان العدد الإجمالي لجنودهم أعلى من جيش تشينغ.
تمامًا كما ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، حدث تطهير ضخم داخل مدينة جيان يي.
في فترة ما بعد الظهر ، قاد لي جينغ 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية إلى المدينة.
استخدم أويانغ شو اسمه لاسقاط مجموعات من الأشخاص وسجنهم.
علاوة على ذلك ، بعد إقناع لي جينغ ، تحركت قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف نحو جيان يي.
بالنسبة للحالات الأكثر خطورة ، سيتم مصادرة كل ثرواتهم واستخدامها كموارد للجيش.
لم يعرف اي شخص ما حدث في تلك الساعة القصيرة ليجعله يتخلى عن السلطة ويهرب.
لتخويف المسؤولين ، قام أويانغ شو بنقل 40 ألف من فيلق الحرس إلى المدينة.
لم يكن هذا صعب الفهم.
لا يزال تشيان تشيان يي وما شابه يفكرون في كيفية وضع رهاناتهم على كلا الجانبين ، بل إنهم كتبوا رسائل الاستسلام. من كان يعلم أنه في غمضة عين ، سيكونون في السجن وستضيع كل خططهم.
كانت خطة دودو شريرة حقًا ؛ لقد أراد أن يقوم اللاعبين بالقضاء على بعضهم البعض. سيحضر القوة الرئيسية لجيش تشينغ نحو الجنوب لاسقاط جيان يي والمطالبة بكل الفضل.
يمكنهم فقط الصراخ بلا حول ولا قوة ، “تم اتهامي. تم اتهامي. “
جعلت العاصفة المفاجئة جيان يي أكثر رعبا. انتشرت الشائعات مرة أخرى ، حيث انتقلت العديد من العائلات الغنية جنوبًا لتجنب الفوضى.
يا لها من قوة هائلة.
ذُهل أباتاي وقال: “إذا أنت تقول؟”
جعلت العاصفة المفاجئة جيان يي أكثر رعبا. انتشرت الشائعات مرة أخرى ، حيث انتقلت العديد من العائلات الغنية جنوبًا لتجنب الفوضى.
إذا أخبر شخص ما في ذلك الوقت دورجون أن تشينغ العظمى يمكن أن توحد الصين ، فمن المحتمل أن يكون خائفًا ولن يصدق ذلك.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت أخبار سقوط جيش تشينغ جنوبًا.
بعد أن غادر دي تشين ، قال أباتاي ، “هل تصدق هذا اللاعب حقًا؟”
كان هذا بمثابة إشعال النار في قدر من الزيت ، حيث انفجرت جيان يي بأكملها.
أولاً ، لم يكن لجيش تشينغ ، سواء من حيث العدد أو القوة القتالية ، أي ميزة ، خاصة في بداية الحرب ، حيث كانوا في وضع غير مؤات بالكامل.
هرب العديد من المدنيين.
استخدم أويانغ شو اسمه لاسقاط مجموعات من الأشخاص وسجنهم.
بغرابة ، لم يمنعهم أويانغ شو وسمح للمدنيين بالهروب. أحضر فقط 3 آلاف من حراس القتال الإلهي لزيارة ليو ليانغ زو.
…
عندما رآه ليو ليانغ زو ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
ومع ذلك ، كان الجانبان الشمالي والجنوبي على قدم المساواة ، حيث لم يكن لأي طرف أفضلية مطلقة.
بعد مغادرة أويانغ شو ، تولى لي جينغ ، الذي عاد بالفعل إلى جيان يي ، مسؤولية قوات ليو ليانغ زو بالفعل . أما هو نفسه ، فقد أحضر عائلته وغادر جيان يي.
في فترة ما بعد الظهر ، قاد لي جينغ 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية إلى المدينة.
لم يعرف اي شخص ما حدث في تلك الساعة القصيرة ليجعله يتخلى عن السلطة ويهرب.
فقط بعد أن حشر لي زي تشينغ وو سانغ وي في الزاوية ، اغتنم دورجون الفرصة لاسقاط ممر شان هاي ، حيث ارتفعت طموحاته ببطء.
في فترة ما بعد الظهر ، قاد لي جينغ 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية إلى المدينة.
ابتسم دودو ، “لم تكن هناك خلال معركة يانغ تشو ، لذلك لن تعرف مدى مهارة هذا اللاعب. 100 ألف جندي من النخبة تحت قيادته ليس شيئًا يمكنك إغضابه”.
تمامًا كما توقع دي تشين ، بـ 40 ألف من فيلق الحرس لـ شيا العظمى ، و 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، ومع لي جينغ الذي تولى المسؤولية ، سيكون من المستحيل تقريبًا على دودو إسقاط جيان يي في فترة زمنية قصيرة.
تمامًا كما ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، حدث تطهير ضخم داخل مدينة جيان يي.
علاوة على ذلك ، بعد إقناع لي جينغ ، تحركت قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف نحو جيان يي.
ترك دي تشين في يانغ تشو يعني أنهم لن يقلقون بشأن خط دفاعهم.
بعيدًا في سي تشوان ، أعطى تشانغ شيان تشونغ ردًا. طالما أن جيش مينغ الجنوبية يذهب شمالًا ، فإن شي العظمى ستقاتل.
“قرار حكيم!” أشاد أباتاي.
كانت شبكة ضخمة تحيط بـ تشين العظمى.
عندما رآه ليو ليانغ زو ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
ربما يفكر بعض الاشخاص في سبب انتصار جيش تشينغ بهذه السهولة في التاريخ. لماذا مع تدخل أويانغ شو اصبح الكل أعداء مع سلالة تشينغ؟
انتفض جيش تشينغ أخيرًا .
لم يكن هذا صعب الفهم.
…
أولاً ، لم يكن لجيش تشينغ ، سواء من حيث العدد أو القوة القتالية ، أي ميزة ، خاصة في بداية الحرب ، حيث كانوا في وضع غير مؤات بالكامل.
في البداية ، أراد دورجون الاستفادة من الفوضى الداخلية لسلالة مينغ للحصول على بعض الفوائد للحصول على بعض الموارد والسكان.
تم القضاء على مينغ الجنوبية ، شي العظمى ، بما في ذلك الأنظمة التي نشأت منهم ، واحدًا تلو الآخر من قبل جيش تشينغ في مثل هذا الوقت القصير لأنهم كانوا يفتقرون إلى جنرال مذهل.
ستكون أفضل نتيجة لهم هي هزيمة 16 ولاية لـ يان يون.
استخدم أويانغ شو اسمه لاسقاط مجموعات من الأشخاص وسجنهم.
إذا أخبر شخص ما في ذلك الوقت دورجون أن تشينغ العظمى يمكن أن توحد الصين ، فمن المحتمل أن يكون خائفًا ولن يصدق ذلك.
فقط بعد أن حشر لي زي تشينغ وو سانغ وي في الزاوية ، اغتنم دورجون الفرصة لاسقاط ممر شان هاي ، حيث ارتفعت طموحاته ببطء.
اليوم السادس من خريطة المعركة.
ومع ذلك ، لم يكن لديه الشجاعة لحكم الصين.
كان أباتاي سعيدًا ، “كيف سنتعامل مع قوة هذا اللاعب؟”
عندما دمر جيش تشينغ نظام شون العظمى الخاصة بـ لي زي تشينغ في الشمال ، كان لا يزال لدى سلالة مينغ جزءًا كبيرًا من أراضيهم ، حيث كان العدد الإجمالي لجنودهم أعلى من جيش تشينغ.
من خلال هذا الأمر ، شعر دي تشين أنه تعلم الكثير.
بلا حول ولا قوة ، حتى في ذلك الوقت ، كانت سلالة مينغ لا تزال مشغولة بصراعها الداخلي. من أجل العرش ، قاتلوا حتى الموت وأعطوا جيش تشينغ وقتًا كافيًا للقضاء على شون العظمى.
لم يعرف اي شخص ما حدث في تلك الساعة القصيرة ليجعله يتخلى عن السلطة ويهرب.
انتفض جيش تشينغ أخيرًا .
كان أباتاي سعيدًا ، “كيف سنتعامل مع قوة هذا اللاعب؟”
ومع ذلك ، كان الجانبان الشمالي والجنوبي على قدم المساواة ، حيث لم يكن لأي طرف أفضلية مطلقة.
بالنظر إلى جيش تشينغ الذي سيتجه نحو الجنوب ، ظهرت نظرة شريرة في عيون دي تشين.
تم القضاء على مينغ الجنوبية ، شي العظمى ، بما في ذلك الأنظمة التي نشأت منهم ، واحدًا تلو الآخر من قبل جيش تشينغ في مثل هذا الوقت القصير لأنهم كانوا يفتقرون إلى جنرال مذهل.
كانت خطة دودو شريرة حقًا ؛ لقد أراد أن يقوم اللاعبين بالقضاء على بعضهم البعض. سيحضر القوة الرئيسية لجيش تشينغ نحو الجنوب لاسقاط جيان يي والمطالبة بكل الفضل.
تغير هذا الوضع فقط عندما ظهر أويانغ شو.
لم يكن هذا صعب الفهم.
من حيث الأساليب ، كان أويانغ شو أعلى منهم ؛ من حيث القدرة ، كانت قوة الـ 200 ألف هي الورقة الرابحة الأكبر. إلى جانب لي جينغ و جو زي يي ومساعدين آخرين ، سيصبح الوضع مختلفًا بشكل طبيعي.
تم القضاء على مينغ الجنوبية ، شي العظمى ، بما في ذلك الأنظمة التي نشأت منهم ، واحدًا تلو الآخر من قبل جيش تشينغ في مثل هذا الوقت القصير لأنهم كانوا يفتقرون إلى جنرال مذهل.
في البداية ، أراد دورجون الاستفادة من الفوضى الداخلية لسلالة مينغ للحصول على بعض الفوائد للحصول على بعض الموارد والسكان.
ذُهل أباتاي وقال: “إذا أنت تقول؟”
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت أخبار سقوط جيش تشينغ جنوبًا.
رأى دي تشين من خلال نواياه ، ولكن لم تكن هناك طريقة لمعارضته. كان لديه 100 ألف جندي فقط وكان في معسكر سلالة تشينغ. لم يستطع السيطرة على الميدان مثل أويانغ شو.
الترجمة: Hunter
الفصل 1077 – طريقة البرق “كلاكما منطقي ، لذا اسمحوا لي باتخاذ قرار.” عندما كان المكان على وشك الانفجار ، قرر دودو اتخاذ قرار ذكي وإلغاء الاجتماع.
بعد أن غادر دي تشين ، قال أباتاي ، “هل تصدق هذا اللاعب حقًا؟”
ربما يفكر بعض الاشخاص في سبب انتصار جيش تشينغ بهذه السهولة في التاريخ. لماذا مع تدخل أويانغ شو اصبح الكل أعداء مع سلالة تشينغ؟
لم يعرف اي شخص ما حدث في تلك الساعة القصيرة ليجعله يتخلى عن السلطة ويهرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
