نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1078

لي جينغ يستخدم القوات

لي جينغ يستخدم القوات

الفصل 1078 – لي جينغ يستخدم القوات 

كانت غطرسة دودو و أباتاي بالإضافة إلى استخفافهم وحذرهم من دي تشين السبب الثاني الذي تسبب في الوضع الحالي.

كان جيش مينغ الجنوبية يفوز بالفعل .

لو استمع دودو إلى دي تشين ، لما واجه مثل هذا الموقف.

“قتل!”

في اليوم الثامن من خريطة المعركة ، عندما قاد دودو قواته ووصل إلى خارج جيان يي ، ما واجهوه كان مدينة فولاذية هائلة.

“ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ “

بدون الأشخاص الذين أرادوا الاستسلام ، يمكن لأويانغ شو أن يخرج بكل شيء.

بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.

بالنظر إلى العدد القليل من الجنود الذين يدافعون عن أسوار المدينة ، شعر دودو بالراحة. بدأ في إقامة معسكر خارج المدينة في انتظار مدافع هونغ يي قبل بدء الحصار.

في بضع جمل فقط ، جعل دمائهم تغلي ، حيث جعلهم يتوقون للصعود على الفور لقتل العدو.

سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.

بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.

استخدم دودو مثل هذا التكتيك عدة مرات ، حيث لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير فيه.

بمجرد دخول الوليمة ذروتها ، انتشرت أصوات القتل من خارج الخيمة.

عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، لم يدير رأسه وأمر مباشرة ، “فلتأمر جميع القوات بالالتزام بالخطة.” 

لم يكلف جنرالات مانشو عناء إخفاء ازدرائهم واستيائهم تجاه عرق هان. على الرغم من أن دودو لم يقل أي شيء بسبب منصبه ، إلا أن قبوله الصامت قد أظهر أفكاره.

“نعم جنرال!”

في اليوم الثامن من خريطة المعركة ، عندما قاد دودو قواته ووصل إلى خارج جيان يي ، ما واجهوه كان مدينة فولاذية هائلة.

اجتاح فيلق الحرس معسكر تشينغ بهالة لا يمكن إيقافها. في كل مكان يمرون فيه ، لن يكون لدى جيش تشينغ أي طريقة للرد ، حيث تم سحقهم.

مر يوم على هذا النحو.

خيمة القائد.

خيمت قوات دودو في الضواحي الشرقية وأباتاي في الشمال. مع غروب الشمس ، تصاعد الدخان من المعسكر.

بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.

بدأ جيش تشينغ في طهي وجباتهم.

كان على المرء أن يقول أن مهاجمة مينغ الجنوبية كانت أكبر مساهمة يمكن أن يقدمها المرء ، ولهذا السبب كان جميع الجنرالات متحمسين حقًا .

خيمة القائد.

كان لي جينغ مذهلا للغاية.

جلس دودو في مكان القائد في الخيمة وأمر الجنرالات بعقد اجتماع أخير. بناءً على موقعهم ، ستصل المدافع غدًا بأسرع ما يمكن.

الترجمة: Hunter 

ضحك جنرال ، “سمعت أن لديهم صراعًا داخليًا منذ يومين. إنهم يسعون إلى الموت حقا “.

بالنظر إلى العدد القليل من الجنود الذين يدافعون عن أسوار المدينة ، شعر دودو بالراحة. بدأ في إقامة معسكر خارج المدينة في انتظار مدافع هونغ يي قبل بدء الحصار.

“هاها ، هؤلاء الصينيون من عرق هان لا يمكنهم القتال إلا فيما بينهم.”

لم يكلف جنرالات مانشو عناء إخفاء ازدرائهم واستيائهم تجاه عرق هان. على الرغم من أن دودو لم يقل أي شيء بسبب منصبه ، إلا أن قبوله الصامت قد أظهر أفكاره.

بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.

“لا يزال يتعين علينا تقديم أفضل ما لدينا.” نظر دودو حوله قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستكون هذه هي المعركة الأخيرة لتدمير مينغ الجنوبية. إذا فزنا ، فسأسعى إلى الحصول على المكافآت من جلالته “.

كان دودو يقظًا حقًا . حتى أثناء الوليمة الصاخبة ، لا يزال بإمكانه التقاط الأصوات الغريبة من بعيد. عند سماع كلماته ، هدأت الخيمة على الفور.

“نعم!”

“جنرال ، هذا ليس جيدًا!”

نظر كل منهم بشغف.

كان الامر متوقعا من جنرال متمرس مثل دودو ، حيث لم يصاب بالذعر وكان هادئًا حقًا . في مثل هذا الوقت ، كجنرال رئيسي ، سيكون عليه أن يكون هادئًا وإلا فسيكون الجيش مضطربا بالكامل.

منذ بداية المعركة ، حصل بلاط تشينغ الإمبراطوري على مكافآت وألقاب ضخمة للمحاربين الذين قاموا بعمل جيد. بصرف النظر عن منح الألقاب ، فقد منحوا الكثير من الجواهر والأراضي.

“نعم!”

بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.

بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.

كان على المرء أن يقول أن مهاجمة مينغ الجنوبية كانت أكبر مساهمة يمكن أن يقدمها المرء ، ولهذا السبب كان جميع الجنرالات متحمسين حقًا .

كان على المرء أن يقول أن مهاجمة مينغ الجنوبية كانت أكبر مساهمة يمكن أن يقدمها المرء ، ولهذا السبب كان جميع الجنرالات متحمسين حقًا .

في هذه اللحظة بالذات ، حمل الجنود أطباقًا من الطعام اللذيذ ولحم الضأن الكامل المشوي وحتى براميل النبيذ. الجنرالات الذين لم يشموا رائحة النبيذ لفترة طويلة قد سال لعابهم. مجرد شم الرائحة قد جعلهم في حالة سكر.

إذا كان ذلك أثناء الليل ، بحذر دودو ، لكان قد رتب بالتأكيد الدوريات وظل على أهبة الاستعداد. ومع ذلك ، اختار لي جينغ الغسق عندما يكون جيش تشينغ في أكثر حالاته استرخاءً.

“يا لها من رائحة!”

عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، ابتسم أخيرًا.

رفع دودو كأس النبيذ الخاص به وابتسم ، “غدًا هي المعركة الأخيرة ، لذا سيكون اليوم استثناء. سنشرب الخمر لإظهار سعادتنا. آمل أن تبذلوا قصارى جهدكم لقتل العدو غدا! “

 

في بضع جمل فقط ، جعل دمائهم تغلي ، حيث جعلهم يتوقون للصعود على الفور لقتل العدو.

“ماذا حدث؟”

بسبب النبيذ ، كان الجو في الغرفة دافئًا حقًا .

بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.

بمجرد دخول الوليمة ذروتها ، انتشرت أصوات القتل من خارج الخيمة.

الترجمة: Hunter 

“ماذا حدث؟”

… 

كان دودو يقظًا حقًا . حتى أثناء الوليمة الصاخبة ، لا يزال بإمكانه التقاط الأصوات الغريبة من بعيد. عند سماع كلماته ، هدأت الخيمة على الفور.

الأهم من ذلك ، كان لا يزال هناك 10 آلاف حارس خلفهم. كان ترتيب لي جينغ للقوات مذهلا للغاية .

“جنرال ، هذا ليس جيدًا!”

سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.

يا لها من مصادفة ، مع سؤال دودو ، اقتحم جندي.

لإرباك العدو ، قام لي جينغ عن قصد بترتيب عدد قليل من الجنود للتجول حول أسوار المدينة.

“ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ “

سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.

كان الامر متوقعا من جنرال متمرس مثل دودو ، حيث لم يصاب بالذعر وكان هادئًا حقًا . في مثل هذا الوقت ، كجنرال رئيسي ، سيكون عليه أن يكون هادئًا وإلا فسيكون الجيش مضطربا بالكامل.

الأهم من ذلك ، كان لا يزال هناك 10 آلاف حارس خلفهم. كان ترتيب لي جينغ للقوات مذهلا للغاية .

مع صوت “شوا!” ، التفت الجميع إلى ذلك الجندي ، مما تسبب في تحول وجه الجندي إلى اللون الأبيض ، “جنرال ، غادر العدو فجأة المدينة واندفع بالفعل إلى معسكرنا.”

مر يوم على هذا النحو.

“هوادانغ!”

مع 40 ألف جندي من فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالإضافة إلى 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، كان لي جينغ واثقًا في تحطيمهم في معركة واحدة. لم يكن عليه أن يدافع حتى.

من يدري من الذي أسقط كأسه على الأرض.

كما هو متوقع ، وقع دودو في فخه. لن يحتاج لي جينغ إلى الانتظار.

… 

بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.

كان لي جينغ مذهلا للغاية.

مع 40 ألف جندي من فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالإضافة إلى 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، كان لي جينغ واثقًا في تحطيمهم في معركة واحدة. لم يكن عليه أن يدافع حتى.

بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.

جلس دودو في مكان القائد في الخيمة وأمر الجنرالات بعقد اجتماع أخير. بناءً على موقعهم ، ستصل المدافع غدًا بأسرع ما يمكن.

مع 40 ألف جندي من فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالإضافة إلى 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، كان لي جينغ واثقًا في تحطيمهم في معركة واحدة. لم يكن عليه أن يدافع حتى.

قاد شو تشو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي كطليعة ، حيث اندفعوا بسرعة عبر معسكر العدو.

لإرباك العدو ، قام لي جينغ عن قصد بترتيب عدد قليل من الجنود للتجول حول أسوار المدينة.

كان جيش مينغ الجنوبية يفوز بالفعل .

كما هو متوقع ، وقع دودو في فخه. لن يحتاج لي جينغ إلى الانتظار.

كما هو متوقع ، وقع دودو في فخه. لن يحتاج لي جينغ إلى الانتظار.

إذا كان ذلك أثناء الليل ، بحذر دودو ، لكان قد رتب بالتأكيد الدوريات وظل على أهبة الاستعداد. ومع ذلك ، اختار لي جينغ الغسق عندما يكون جيش تشينغ في أكثر حالاته استرخاءً.

“هوادانغ!”

“قتل!”

“نعم جنرال!”

قاد شو تشو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي كطليعة ، حيث اندفعوا بسرعة عبر معسكر العدو.

عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، ابتسم أخيرًا.

كان فيلق الحرس وراءهم ، حيث بدأوا في المذبحة. أبعد من ذلك ، كان هناك 40 ألف جندي من مينغ الجنوبية الذين تقدموا بعصبية ، حيث كانوا غير قادرين على تصديق ما كان يحدث.

كان الوضع الحالي مختلفًا. بمجرد تغيير قائد واحد ، تحت تأثير فيلق الحرس ، اصبح الأمر كما لو تم إحياء الجيش بأكمله ، مما أعطى كميات لا حصر لها من الطاقة.

في ذاكرتهم ، لم يهاجموا جيش تشينغ من قبل.

عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، ابتسم أخيرًا.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن جنود مينغ الجنوبية لم يجرؤوا على الهروب. أولاً ، كان العرض الذي قام به أويانغ شو لا يزال واضحا في ذاكرتهم ، حيث جعلهم خائفين حقًا .

في بضع جمل فقط ، جعل دمائهم تغلي ، حيث جعلهم يتوقون للصعود على الفور لقتل العدو.

الأهم من ذلك ، كان لا يزال هناك 10 آلاف حارس خلفهم. كان ترتيب لي جينغ للقوات مذهلا للغاية .

الترجمة: Hunter 

“قتل!”

“قتل!”

اجتاح فيلق الحرس معسكر تشينغ بهالة لا يمكن إيقافها. في كل مكان يمرون فيه ، لن يكون لدى جيش تشينغ أي طريقة للرد ، حيث تم سحقهم.

كان جيش مينغ الجنوبية يفوز بالفعل .

لو استمع دودو إلى دي تشين ، لما واجه مثل هذا الموقف.

بالنظر إلى قوة فيلق الحرس وفي مثل هذا المشهد ، تم وضع نية القتل الخفية داخل جنود مينغ الجنوبية. كان الأمر كما لو كان لديهم شجاعة إضافية.

… 

لم يولد جيش مينغ الجنوبية ضعيفًا ولم يولد جبانا. مع ليو ليانغ زو وغيره من الجنرالات ، من الواضح أنهم لن يكونوا قادرين على الانتفاض.

… 

كان الوضع الحالي مختلفًا. بمجرد تغيير قائد واحد ، تحت تأثير فيلق الحرس ، اصبح الأمر كما لو تم إحياء الجيش بأكمله ، مما أعطى كميات لا حصر لها من الطاقة.

يا لها من مصادفة ، مع سؤال دودو ، اقتحم جندي.

عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، ابتسم أخيرًا.

بالنظر إلى قوة فيلق الحرس وفي مثل هذا المشهد ، تم وضع نية القتل الخفية داخل جنود مينغ الجنوبية. كان الأمر كما لو كان لديهم شجاعة إضافية.

 

لإرباك العدو ، قام لي جينغ عن قصد بترتيب عدد قليل من الجنود للتجول حول أسوار المدينة.

الترجمة: Hunter 

في ذاكرتهم ، لم يهاجموا جيش تشينغ من قبل.

 

لو استمع دودو إلى دي تشين ، لما واجه مثل هذا الموقف.

ضحك جنرال ، “سمعت أن لديهم صراعًا داخليًا منذ يومين. إنهم يسعون إلى الموت حقا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط