التخدر
الفصل 1084 – التخدر
تم تقسيم قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف أيضًا بواسطة لي جينغ ، حيث تم إرسالهم إلى جيوش الشرق الأوسط. على الرغم من أن جنرال شون العظمى كان غير راضٍ عن ذلك ، إلا أنه أعرب عن ولائه لأويانغ شو ، لذلك ، لن يستطيع التراجع عن كلماته.
اليوم 16 من خريطة المعركة.
كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.
بناءً على الاتفاقية ، سينقسم جيش التحالف الجنوبي البالغ عدده 400 ألف إلى ثلاثة ويدخلون أراضي سلالة تشينغ معًا.
كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.
في الغرب ، قاد الإمبراطور تشانغ شيان تشونغ من شي العظمى 120 ألف من قوات شي العظمى للحصول على شي ان قبل الذهاب شمالًا لمهاجمة شان شي.
بناءً على الاتفاقية ، سينقسم جيش التحالف الجنوبي البالغ عدده 400 ألف إلى ثلاثة ويدخلون أراضي سلالة تشينغ معًا.
كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.
فجأة ، امتلأت الممرات الشمالية بقوات جيش تشينغ.
في الشرق ، قاد جو زي يي الفيلق المشتعل الذي يبلغ 90 ألف إلى جانب 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، أي ما مجموع 180 ألف لمهاجمة شان دونغ.
ستتجمع الجيوش الثلاثة في العاصمة.
في الوسط ، قاد لي جينغ 60 ألف من فيلق الحرس مع 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية لمهاجمة هينان.
“هذا صحيح ، نحن أبطال!”
ستتجمع الجيوش الثلاثة في العاصمة.
ومع ذلك ، صدق المدنيين ذلك. كان هؤلاء الجريئين الذين أخرجوا بالفعل مطارقهم وسكاكينهم وتجمعوا في أماكن سرية.
نظرًا لوجود أنهار أقل في الشمال ، لم يكونوا مناسبين للمعركة البحرية ، ولهذا السبب لم يذهب تشو يو وسرب الإمبراطور الى الشمال. سيبقى 3 آلاف من حراس القتال الإلهي في جيان يي لحماية أويانغ شو.
في الشرق ، قاد جو زي يي الفيلق المشتعل الذي يبلغ 90 ألف إلى جانب 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، أي ما مجموع 180 ألف لمهاجمة شان دونغ.
قبل المغادرة ، اجتمعت قوات لي جينغ وقوات جو زي يي في يانغ تشو.
الفصل 1084 – التخدر
بعد أن التقى الجيشان ، أعاد لي جينغ تنظيم القوات لاستعادة جميع قوات فيلق الحرس لإصلاح الفيلق.
ستتجمع الجيوش الثلاثة في العاصمة.
بصرف النظر عن ذلك ، سيهدف إلى تنظيم جيوش شون العظمى ومينغ الجنوبية.
في الشرق ، قاد جو زي يي الفيلق المشتعل الذي يبلغ 90 ألف إلى جانب 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، أي ما مجموع 180 ألف لمهاجمة شان دونغ.
نظرًا لأن دورجون يمكن أن يرى ضعف جيش التحالف ، فمن الواضح أن لي جينغ يمكنه ذلك أيضًا.
نظرًا لوجود أنهار أقل في الشمال ، لم يكونوا مناسبين للمعركة البحرية ، ولهذا السبب لم يذهب تشو يو وسرب الإمبراطور الى الشمال. سيبقى 3 آلاف من حراس القتال الإلهي في جيان يي لحماية أويانغ شو.
دعنا لا نذكر جيش شي العظمى في الغرب ، لأنه بعد كل شيء ، كانوا بعيدين جدًا. استغل جنود مينغ الجنوبية البالغ عددهم 120 ألف تحت قيادة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، مع تنسيق لي جينغ وجو زي يي ، الفرصة حيث استراح الباقون في يانغ تشو لإعادة تنظيم القوات وترتيب دفعات من جنرالات مدينة شيا العظمى ومدينة العنقاء الساقطة في جيش مينغ الجنوبية .
قبل المغادرة ، اجتمعت قوات لي جينغ وقوات جو زي يي في يانغ تشو.
مع ذلك ، سيزيد من سيطرة لي جينغ على جيش مينغ الجنوبية.
تم التقاط التصرفات الغير طبيعية لجيش تشينغ بواسطة المدنيين الحادين ، حيث انتشرت الشائعات. قال بعض الاشخاص ، “جيش تشينغ خائف. إنهم مستعدون للتراجع “.
تم تقسيم قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف أيضًا بواسطة لي جينغ ، حيث تم إرسالهم إلى جيوش الشرق الأوسط. على الرغم من أن جنرال شون العظمى كان غير راضٍ عن ذلك ، إلا أنه أعرب عن ولائه لأويانغ شو ، لذلك ، لن يستطيع التراجع عن كلماته.
“تغير كل شيء!”
تمامًا مثل ذلك ، انتهز لي جينغ الفرصة بعد الانتصار الكبير في جيان يي لاستخدام جيش اللاعبين كجوهر لإعادة بناء الجيوش الشرقية والوسطى. هذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من فرص الصراع الداخلي.
في الوقت نفسه ، شعر تشانغ شيان تشونغ بالتعقيد في قلبه.
في الوقت نفسه ، قلل من فرص عمل جيش مينغ الجنوبية وجيش شون العظمى من تلقاء أنفسهم وعدم اتباع الأوامر.
ومع ذلك ، صدق المدنيين ذلك. كان هؤلاء الجريئين الذين أخرجوا بالفعل مطارقهم وسكاكينهم وتجمعوا في أماكن سرية.
…
خلال هذه الفترة ، تراجع جيش تشينغ البالغ عدده 400 ألف وتوجهوا إلى يان جينغ.
بعد إعادة التنظيم ، انطلقت الجيوش الثلاثة على الفور لتحقيق أهدافها.
كان هناك جزء كبير من المسؤولين السابقين لمينغ العظمى.
خلال هذه الفترة ، تراجع جيش تشينغ البالغ عدده 400 ألف وتوجهوا إلى يان جينغ.
تمامًا مثل ذلك ، انتهز لي جينغ الفرصة بعد الانتصار الكبير في جيان يي لاستخدام جيش اللاعبين كجوهر لإعادة بناء الجيوش الشرقية والوسطى. هذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من فرص الصراع الداخلي.
فجأة ، امتلأت الممرات الشمالية بقوات جيش تشينغ.
نظرًا لأن الأمور كانت سلسة للغاية ، فقد بدت غير واقعية حقًا .
تم التقاط التصرفات الغير طبيعية لجيش تشينغ بواسطة المدنيين الحادين ، حيث انتشرت الشائعات. قال بعض الاشخاص ، “جيش تشينغ خائف. إنهم مستعدون للتراجع “.
في الوقت نفسه ، قلل من فرص عمل جيش مينغ الجنوبية وجيش شون العظمى من تلقاء أنفسهم وعدم اتباع الأوامر.
أصبحت الأوصاف الخاصة بجيش التحالف الجنوبي مبالغ فيها أكثر فأكثر.
بغض النظر عن الهوية ، اصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى شعب المانشو مختلفة بالكامل عن ذي قبل. كان الجميع يحدقون بهم دون أن يقولوا أي كلمات ، لكن كان ذلك كافياً لإخافة شعب المانشو لدرجة أنهم تبولوا في ملابسهم.
في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.
“هناك بالتأكيد امر مريب.”
لقد كان مبالغا فيه للغاية.
دعنا لا نذكر جيش شي العظمى في الغرب ، لأنه بعد كل شيء ، كانوا بعيدين جدًا. استغل جنود مينغ الجنوبية البالغ عددهم 120 ألف تحت قيادة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، مع تنسيق لي جينغ وجو زي يي ، الفرصة حيث استراح الباقون في يانغ تشو لإعادة تنظيم القوات وترتيب دفعات من جنرالات مدينة شيا العظمى ومدينة العنقاء الساقطة في جيش مينغ الجنوبية .
ومع ذلك ، صدق المدنيين ذلك. كان هؤلاء الجريئين الذين أخرجوا بالفعل مطارقهم وسكاكينهم وتجمعوا في أماكن سرية.
…
بغض النظر عن الهوية ، اصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى شعب المانشو مختلفة بالكامل عن ذي قبل. كان الجميع يحدقون بهم دون أن يقولوا أي كلمات ، لكن كان ذلك كافياً لإخافة شعب المانشو لدرجة أنهم تبولوا في ملابسهم.
على العكس من ذلك ، كان كل من شون العظمى ومينغ الجنوبية سعداء. كان الأمر كما لو أنهم خاضوا معركة استثنائية.
خاصةً نبلاء المانشو الذين كانوا يتنمرون على المدنيين يوميًا. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على الخروج من منازلهم ، بل إن بعضهم قد هرب وراء جيش تشينغ.
كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.
في تلك الليلة ، قام بعض المدنيون بتسليح أنفسهم وهاجموا المكاتب المدنية ، حيث تم قتل مسؤولي سلالة تشينغ.
والمثير للسخرية أن هؤلاء المسؤولين كانوا في الغالب من هان الصينيين. بعد أن أظهر جيش تشينغ قوته ونما بشكل أكبر ، اصبحوا جشعين للحصول على مكانة ، حيث اصبحوا عبيدا لعرق المانشو.
…
كان هناك جزء كبير من المسؤولين السابقين لمينغ العظمى.
نظرًا لأن دورجون يمكن أن يرى ضعف جيش التحالف ، فمن الواضح أن لي جينغ يمكنه ذلك أيضًا.
تجاه هؤلاء المسؤولين ، لم يكن السكان المحليون متساهلين معهم ، حيث قتلوهم جميعًا. حتى عائلاتهم لم تفلت لأن عيون الاشخاص قد تحولت إلى اللون الأحمر من كل القتل.
في الوقت نفسه ، شعر تشانغ شيان تشونغ بالتعقيد في قلبه.
عندما تلقى المسؤولون الحقيقيون لعرق مانشو الأخبار ، غادروا تحت حماية جيش تشينغ.
عندما تلقى المسؤولون الحقيقيون لعرق مانشو الأخبار ، غادروا تحت حماية جيش تشينغ.
كانت أعمال الشغب والفوضى في كثير من الأحيان عمياء ومدمرة. بدءًا من الجنوب ، ظهرت دوائر حمراء مصبوغة بالدم في الشمال.
ارتبطت هذه الدوائر ببعضها البعض وشكلت خطًا أحمر سميكًا.
لقد كان مبالغا فيه للغاية.
انتشر هذا الخط ببطء من الجنوب إلى الشمال.
قبل المغادرة ، اجتمعت قوات لي جينغ وقوات جو زي يي في يانغ تشو.
“تغير كل شيء!”
مع هروب جيش تشينغ بسرعة ، نمت المقاومة أكثر فأكثر. عندما دخل جيش التحالف الجنوبي إلى الشمال ، لم يكن ما واجهوه هو المقاومة الشديدة ولكن المدنيين الذي يفتحون أبواب المدينة والترحيب.
الترجمة: Hunter
مجموعات ضخمة من الأشخاص.
“تغير كل شيء!”
أذهلت المشاهد الصاخبة الجميع.
بعد إعادة التنظيم ، انطلقت الجيوش الثلاثة على الفور لتحقيق أهدافها.
“هل ذهبنا إلى المكان الخطأ؟” تمتم بعض الجنود. فجأة لم يعرفوا ماذا يفعلون.
في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.
تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.
ومع ذلك ، صدق المدنيين ذلك. كان هؤلاء الجريئين الذين أخرجوا بالفعل مطارقهم وسكاكينهم وتجمعوا في أماكن سرية.
هان تشونغ ، شي آن ، ممر تونغ …
ارتبطت هذه الدوائر ببعضها البعض وشكلت خطًا أحمر سميكًا.
كاي فينغ ، تشين تشو …
تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.
نظرًا لأن الأمور كانت سلسة للغاية ، فقد بدت غير واقعية حقًا .
في أول يومين إلى ثلاثة أيام ، كان الجيش لا يزال حذرًا وخائفًا من أن يفاجئهم العدو. لكن مع مرور الوقت ، استرخوا ببطء.
بعد إعادة التنظيم ، انطلقت الجيوش الثلاثة على الفور لتحقيق أهدافها.
بمجرد أن أخبرهم الجواسيس بالأخبار المؤكدة ، هدأ الجيش أخيرًا.
“لا داعي للشك بعد الآن. لقد تراجع جيش تشينغ حقًا! “
على العكس من ذلك ، كان كل من شون العظمى ومينغ الجنوبية سعداء. كان الأمر كما لو أنهم خاضوا معركة استثنائية.
بعد التأكد من المعلومات ، سواء كان ذلك قائد الجيش الأوسط لي جينغ أو قائد الجيش الشرقي جو زي يي ، اصبحت تعابيرهم معقدة. لم يظهروا أي سعادة على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانوا جادين للغاية.
تم التقاط التصرفات الغير طبيعية لجيش تشينغ بواسطة المدنيين الحادين ، حيث انتشرت الشائعات. قال بعض الاشخاص ، “جيش تشينغ خائف. إنهم مستعدون للتراجع “.
“هناك بالتأكيد امر مريب.”
هان تشونغ ، شي آن ، ممر تونغ …
على العكس من ذلك ، كان كل من شون العظمى ومينغ الجنوبية سعداء. كان الأمر كما لو أنهم خاضوا معركة استثنائية.
على العكس من ذلك ، كان كل من شون العظمى ومينغ الجنوبية سعداء. كان الأمر كما لو أنهم خاضوا معركة استثنائية.
صفق المدنيون في الشوارع ، حيث نظرت الفتيات إليهم بحرارة. جعلتهم الانتصارات متعجرفين للغاية ، مما أفسد حكمهم.
مع ذلك ، سيعاملون أنفسهم كجنود لا يقهرون.
في أول يومين إلى ثلاثة أيام ، كان الجيش لا يزال حذرًا وخائفًا من أن يفاجئهم العدو. لكن مع مرور الوقت ، استرخوا ببطء.
في البداية ، في مواجهة الهتافات ، ارتبكوا ، “نحن أبطال؟”
“هذا صحيح ، نحن أبطال!”
“هذا صحيح ، نحن أبطال!”
“لا داعي للشك بعد الآن. لقد تراجع جيش تشينغ حقًا! “
الآن ، لن يترددون ، حيث امتلأوا بالإيمان الراسخ.
مجموعات ضخمة من الأشخاص.
عندما سارت الأمور بسلاسة ، وكان الجو صاخبًا للغاية ، بدأ الانضباط في الاسترخاء ، حيث تشتت الجنود. لقد فقدوا دوافعهم ولم يسافروا بهذه السرعة.
اليوم 16 من خريطة المعركة.
…
في الوقت نفسه ، شعر تشانغ شيان تشونغ بالتعقيد في قلبه.
في الوقت نفسه ، شعر تشانغ شيان تشونغ بالتعقيد في قلبه.
في الشرق ، قاد جو زي يي الفيلق المشتعل الذي يبلغ 90 ألف إلى جانب 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، أي ما مجموع 180 ألف لمهاجمة شان دونغ.
والمثير للسخرية أن هؤلاء المسؤولين كانوا في الغالب من هان الصينيين. بعد أن أظهر جيش تشينغ قوته ونما بشكل أكبر ، اصبحوا جشعين للحصول على مكانة ، حيث اصبحوا عبيدا لعرق المانشو.
في الغرب ، قاد الإمبراطور تشانغ شيان تشونغ من شي العظمى 120 ألف من قوات شي العظمى للحصول على شي ان قبل الذهاب شمالًا لمهاجمة شان شي.
والمثير للسخرية أن هؤلاء المسؤولين كانوا في الغالب من هان الصينيين. بعد أن أظهر جيش تشينغ قوته ونما بشكل أكبر ، اصبحوا جشعين للحصول على مكانة ، حيث اصبحوا عبيدا لعرق المانشو.
…
الترجمة: Hunter
في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.
الآن ، لن يترددون ، حيث امتلأوا بالإيمان الراسخ.
…
كان هناك جزء كبير من المسؤولين السابقين لمينغ العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
