إسقاط ممر شان هاي
الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي
كانت المعركة التالية عنيفة ووحشية.
أخذ جيش شون العظمى الطعم في النهاية.
بعد نصف ساعة متتالية من نيران المدافع ، تم إحداث فجوة ضخمة في بوابات المدينة ، وتم اقتحام الممر. استخدم جيش تشينغ مدافع هونغ يي لفتح الطريق ، كان هذا التكتيك شيئًا كان جيش شيا العظمى مألوفا به.
في اليوم 29 من خريطة المعركة ، تحت القيادة الشخصية لـ تشانغ شيان تشونغ ، مع 120 ألف جندي من قوات شي العظمى كقوة رئيسية ، إلى جانب 60 ألف مدني مسلح محلي و 20 ألف مبتدئ ، أحاطوا بجيش شون العظمى.
“قتل!”
كانت المعركة التالية عنيفة ووحشية.
بعد فترة وجيزة من خروج جيش تشينغ ، حدث تغيير في ممر شان هاي.
كان جيش شون العظمى المحاصر حازمًا ولم يستسلم. اختاروا الدفاع عن الشرف الأخير لـ شون العظمى ، حيث قاتلوا شي العظمى بعزم.
ممر شان هاي الذي هوجم فجأة لم يظهر أي مقاومة ، حيث أجبروا على العودة. بواسطة هجوم حراس القتال الإلهي ، لم يتمكنوا حتى من تشكيل خط دفاعي لائق.
استمرت هذه المعركة حتى تغير لون السماء.
استمرت هذه المعركة حتى تغير لون السماء.
بناءً على ذكريات الناجين ، بدا الغسق في ذلك اليوم دمويا ، أحمر طازج مثل الدم. كان عدد الجثث مثل الشعير ، منتشرين في كل مكان .
نتيجة لانتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، والانتقال إلى الجنوب ، تم تخفيض اهمية موقع ممر شان هاي إلى أدنى نقطة في التاريخ. تمامًا كما حرك دورجون الجيش نحو يان جينغ ، كان هناك أقل من 8 آلاف جندي في الممر ، ولم يكونوا من النخبة.
عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.
ممر شان هاي الذي هوجم فجأة لم يظهر أي مقاومة ، حيث أجبروا على العودة. بواسطة هجوم حراس القتال الإلهي ، لم يتمكنوا حتى من تشكيل خط دفاعي لائق.
غني عن القول ، باستثناء 10 آلاف استسلموا ، مات باقي جنود شون العظمى في المعركة. كان جيش شي العظمى صلبا. ناهيك عن تكاليف تجنيد القوات الجديدة ، مات 15 ألف جندي فقط من بين 120 ألف من النخبة.
تحت قيادة 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ، صعدوا جميعًا إلى قوارب سيما واتجهوا بسرعة إلى الشاطئ.
تكبد كلا الجانبين خسائر فادحة.
في اليوم 29 من خريطة المعركة ، تحت القيادة الشخصية لـ تشانغ شيان تشونغ ، مع 120 ألف جندي من قوات شي العظمى كقوة رئيسية ، إلى جانب 60 ألف مدني مسلح محلي و 20 ألف مبتدئ ، أحاطوا بجيش شون العظمى.
“لحسن الحظ ، فزنا في النهاية!”
كان الهدف الذي اختاره السرب للهجوم عليه هو مدينة نان يي.
وقف تشانغ شيان تشونغ في ساحة المعركة الشبيهة بالجحيم ، حيث شعر بالعواطف.
كان جيش شون العظمى المحاصر حازمًا ولم يستسلم. اختاروا الدفاع عن الشرف الأخير لـ شون العظمى ، حيث قاتلوا شي العظمى بعزم.
بعد سحق القوات المتبقية من شون العظمى ، اصبح هذا انتصارًا لـ شي العظمى. منذ ذلك الحين فصاعدًا ، في شي ان ، لن يكون لـ شي العظمى اي أعداء.
نظرًا لأن ممر شان هاي قد حصل على لقب أفضل ممر في العالم ، لم يكن الأمر بسيطًا بطبيعة الحال.
شكلوا منطقتان كبيرتان ، مع أراضي شو كاساس. وقف تشانغ شيان تشونغ عند نقطة انطلاق جديدة مليئة بالطموح.
في الحقيقة ، قبل بضعة أيام ، دخل سرب الإمبراطور بالفعل بحر بوهاي. سار السرب في البحر لعدة أيام لكنه لم يقترب من الممر.
“لم يعد حكم العالم حلما!” كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.
الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي
…
كانت معركة نهائية ضخمة وشيكة.
انتشرت أخبار تدمير جيش شون العظمى بالكامل عبر الشمال.
ومع ذلك ، لم يجد دورجون أي خطأ في ذلك.
عندما تلقى دورجون الأخبار ، تم إغرائه على الفور. لقد أدرك أن وقت الهجوم قد حان. كان أجيجي والجنرالات الآخرون متحمسين للذهاب.
عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.
كانت معركة نهائية ضخمة وشيكة.
عند رؤية قوات العدو المرعبة ، حاولت قوات تشينغ الاستسلام.
عندما تلقى لي جينغ الأخبار ، هز رأسه مع الأسف. كان بإمكان جيش شون العظمى أن يسير في طريق مجيد وأن يكمل إنجازًا رائعًا لم يتمكن لي زي تشينغ من تحقيقه – هزيمة جيش تشينغ.
حتى نهر بوهاي القريب كان به مدينة نان يي ، والتي امتدت باتجاه المحيط.
لقد سقطوا بلا حول ولا قوة بسبب عنادهم.
في الوقت نفسه ، أدرك لي جينغ أيضًا أن جيش تشينغ كان على وشك الهجوم. مع مدى مكر دورجون ، سيترك جيش شي العظمى بمفرده ويركز على جيوش الشرق الأوسط.
عندما تلقى دورجون الأخبار ، تم إغرائه على الفور. لقد أدرك أن وقت الهجوم قد حان. كان أجيجي والجنرالات الآخرون متحمسين للذهاب.
كان جيش تشينغ على دراية بجميع أنواع تكتيكات الهجوم.
الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي
مع شخصية تشانغ شيان تشونغ ، طالما أن جيش تشينغ لم يهاجم شي ان ، فسيكون جيش شي العظمى سعيدًا. لن يختاروا الهجوم مثلما وعدوا أويانغ شو.
كانت معركة نهائية ضخمة وشيكة.
عدم وجود البصيرة كانت مشكلة جيوش الانتفاضة. بالنسبة إلى تشانغ شيان تشونغ ، كانت شي ان وشان شي تحت حكم شي العظمى.
فقط بعد مغادرة جيش تشينغ سيمكنهم الهجوم على ممر شان هاي.
بدون مساعدة جيش شي العظمى ، سيكون للجيش الأوسط والجيش الشرقي ما مجموع 270 ألف جندي. مقابل 550 ألف ، سيكون الضغط كبيرًا بالفعل.
بعد سحق القوات المتبقية من شون العظمى ، اصبح هذا انتصارًا لـ شي العظمى. منذ ذلك الحين فصاعدًا ، في شي ان ، لن يكون لـ شي العظمى اي أعداء.
لحسن الحظ ، كان لدى لي جينغ قدرة كبيرة على الصمود تحت الضغط.
“قتل!”
…
عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.
في اليوم 30 من خريطة المعركة ، تحرك جيش تشينغ أخيرًا.
تكبد كلا الجانبين خسائر فادحة.
قاد الأمير الوصي دورجون 250 ألف جندي من جيش تشينغ لمهاجمة الجيش الأوسط الذي كان تحت قيادة لي جينغ . قاد اجيجي ودي تشين 250 ألف لمهاجمة القوات التي يقودها جو زي يي.
“هولا!”
تم ترك الـ 50 ألف جندي الباقين في يان جينغ.
منذ أن شق طريقه إلى الممر ، غادرت قوات وو سانغ وي المدينة وسمحت لجيش تشينغ بالسيطرة عليها. منذ البداية ، رتب دورجون 30 ألف جندي لحراسة هذا الممر.
غادر الجيشان معا. كانوا مثل اثنين من الأسهم الحادة التي تطعن في تشونغ يوان. تم الافتتاح رسميًا عن أكبر معركة في خريطة المعركة.
بعد فترة وجيزة من خروج جيش تشينغ ، حدث تغيير في ممر شان هاي.
أخذ جيش شون العظمى الطعم في النهاية.
…
…
في الحقيقة ، قبل بضعة أيام ، دخل سرب الإمبراطور بالفعل بحر بوهاي. سار السرب في البحر لعدة أيام لكنه لم يقترب من الممر.
عند رؤية ذلك ، نزل 15 ألف من مدفعي سرب الإمبراطور واندفعوا الى المدينة مع حراس القتال الإلهي. لتدمير أسوار المدينة القوية ، قام سرب الإمبراطور بشحن المدافع إلى الشاطئ.
كان ذلك لأن أويانغ شو كان ينتظر.
“قتل!”
فقط بعد مغادرة جيش تشينغ سيمكنهم الهجوم على ممر شان هاي.
في الوقت نفسه ، أدرك لي جينغ أيضًا أن جيش تشينغ كان على وشك الهجوم. مع مدى مكر دورجون ، سيترك جيش شي العظمى بمفرده ويركز على جيوش الشرق الأوسط.
في الصباح ، أشرقت الشمس على سطح المحيط. بدا الأمر وكأن طبقة ذهبية قد غطت المحيط ، مما خلق مشهدًا لافتًا للنظر حقًا . هب نسيم المحيط بينما اهتزت الأعلام في الهواء.
بصرف النظر عن المدينة الرئيسية ، كان بحر بوهاي في الجنوب ، ومدينة بي يي في الشمال ، ومدينة دونغ لو في الشرق ، ومدينة شي لو في الغرب.
نظرًا لأن ممر شان هاي قد حصل على لقب أفضل ممر في العالم ، لم يكن الأمر بسيطًا بطبيعة الحال.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن المدينة الرئيسية ، كان بحر بوهاي في الجنوب ، ومدينة بي يي في الشمال ، ومدينة دونغ لو في الشرق ، ومدينة شي لو في الغرب.
تحت قيادة 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ، صعدوا جميعًا إلى قوارب سيما واتجهوا بسرعة إلى الشاطئ.
حتى نهر بوهاي القريب كان به مدينة نان يي ، والتي امتدت باتجاه المحيط.
كان الهدف الذي اختاره السرب للهجوم عليه هو مدينة نان يي.
كانت معركة مدينة نان يي مجرد عملية إحماء لقوات حراس القتال الإلهي.
منذ أن شق طريقه إلى الممر ، غادرت قوات وو سانغ وي المدينة وسمحت لجيش تشينغ بالسيطرة عليها. منذ البداية ، رتب دورجون 30 ألف جندي لحراسة هذا الممر.
كانت المعركة التالية عنيفة ووحشية.
كانت النقطة هي الدفاع عن المخرج لجيش تشينغ.
غني عن القول ، باستثناء 10 آلاف استسلموا ، مات باقي جنود شون العظمى في المعركة. كان جيش شي العظمى صلبا. ناهيك عن تكاليف تجنيد القوات الجديدة ، مات 15 ألف جندي فقط من بين 120 ألف من النخبة.
عندما احتل جيش تشينغ يان جينغ ، تم تخفيض القوات إلى 20 ألف. بعد ذلك ، قام جيش تشينغ بإسقاط شون العظمى ، تاركًا وراءه 10 آلاف فقط في الممر.
لحسن الحظ ، كان لدى لي جينغ قدرة كبيرة على الصمود تحت الضغط.
ومع ذلك ، لم يجد دورجون أي خطأ في ذلك.
“لم يعد حكم العالم حلما!” كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.
نتيجة لانتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، والانتقال إلى الجنوب ، تم تخفيض اهمية موقع ممر شان هاي إلى أدنى نقطة في التاريخ. تمامًا كما حرك دورجون الجيش نحو يان جينغ ، كان هناك أقل من 8 آلاف جندي في الممر ، ولم يكونوا من النخبة.
حتى نهر بوهاي القريب كان به مدينة نان يي ، والتي امتدت باتجاه المحيط.
بغض النظر عن مدى قوة دفاعات مثل هذا الممر ، فلن يكون من السهل عليهم الدفاع ضد سرب الإمبراطور.
“هونغ! هونغ! هونغ!
غادر الجيشان معا. كانوا مثل اثنين من الأسهم الحادة التي تطعن في تشونغ يوان. تم الافتتاح رسميًا عن أكبر معركة في خريطة المعركة.
إلى جانب إطلاق نيران المدافع ، بدأ حصار الممر. كانت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها 600 متر لا شيء أمام نيران المدافع ، حيث انهارت على الفور.
أخذ جيش شون العظمى الطعم في النهاية.
“قتل!”
بعد نصف ساعة متتالية من نيران المدافع ، تم إحداث فجوة ضخمة في بوابات المدينة ، وتم اقتحام الممر. استخدم جيش تشينغ مدافع هونغ يي لفتح الطريق ، كان هذا التكتيك شيئًا كان جيش شيا العظمى مألوفا به.
تحت قيادة 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ، صعدوا جميعًا إلى قوارب سيما واتجهوا بسرعة إلى الشاطئ.
ممر شان هاي الذي هوجم فجأة لم يظهر أي مقاومة ، حيث أجبروا على العودة. بواسطة هجوم حراس القتال الإلهي ، لم يتمكنوا حتى من تشكيل خط دفاعي لائق.
كان جيش شون العظمى المحاصر حازمًا ولم يستسلم. اختاروا الدفاع عن الشرف الأخير لـ شون العظمى ، حيث قاتلوا شي العظمى بعزم.
في أقل من ساعة ونصف سقطت مدينة نان يي.
بعد إسقاط ممر شان هاي ، لم يتوقف حراس القتال الإلهي. تحت القيادة الشخصية لأويانغ شو ، استمروا في الذهاب شمالًا إلى أرض سلالة تشينغ القديمة ، حيث كانوا مستعدين للانخراط في مذبحة ضخمة.
عند رؤية ذلك ، نزل 15 ألف من مدفعي سرب الإمبراطور واندفعوا الى المدينة مع حراس القتال الإلهي. لتدمير أسوار المدينة القوية ، قام سرب الإمبراطور بشحن المدافع إلى الشاطئ.
في الحقيقة ، قبل بضعة أيام ، دخل سرب الإمبراطور بالفعل بحر بوهاي. سار السرب في البحر لعدة أيام لكنه لم يقترب من الممر.
كانت المدافع من النوع P1 التي تم تجهيز سرب الإمبراطور بها أقوى بكثير من مدافع هونغ يي.
بدون مساعدة جيش شي العظمى ، سيكون للجيش الأوسط والجيش الشرقي ما مجموع 270 ألف جندي. مقابل 550 ألف ، سيكون الضغط كبيرًا بالفعل.
“هولا!”
لقد سقطوا بلا حول ولا قوة بسبب عنادهم.
بعد نصف ساعة متتالية من نيران المدافع ، تم إحداث فجوة ضخمة في بوابات المدينة ، وتم اقتحام الممر. استخدم جيش تشينغ مدافع هونغ يي لفتح الطريق ، كان هذا التكتيك شيئًا كان جيش شيا العظمى مألوفا به.
كانت النقطة هي الدفاع عن المخرج لجيش تشينغ.
كما يقولون ، استخدموا السم على أنفسهم.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“قتل!”
قاد الأمير الوصي دورجون 250 ألف جندي من جيش تشينغ لمهاجمة الجيش الأوسط الذي كان تحت قيادة لي جينغ . قاد اجيجي ودي تشين 250 ألف لمهاجمة القوات التي يقودها جو زي يي.
كانت معركة مدينة نان يي مجرد عملية إحماء لقوات حراس القتال الإلهي.
…
عند رؤية قوات العدو المرعبة ، حاولت قوات تشينغ الاستسلام.
كانت معركة نهائية ضخمة وشيكة.
بلا حول ولا قوة ، سيحتاج أويانغ شو إلى القيام بهجوم متسلل سريع. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، لماذا سيكلف نفسه عناء التعامل مع أسرى الحرب؟
“لم يعد حكم العالم حلما!” كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.
“لا تتركوا أي شخص!”
“لحسن الحظ ، فزنا في النهاية!”
اتبع حراس القتال الإلهي أوامر أويانغ شو. في الساعة 4 مساءً ، لم يسقط الممر فحسب ، بل سقطت مدينة نان يي ومدينة دونغ لو ومدينة شي لو.
أخذ جيش شون العظمى الطعم في النهاية.
من بين 8 آلاف جندي في ممر شان هاي ، لم ينجو أي شخص.
عندما تلقى لي جينغ الأخبار ، هز رأسه مع الأسف. كان بإمكان جيش شون العظمى أن يسير في طريق مجيد وأن يكمل إنجازًا رائعًا لم يتمكن لي زي تشينغ من تحقيقه – هزيمة جيش تشينغ.
بعد إسقاط ممر شان هاي ، لم يتوقف حراس القتال الإلهي. تحت القيادة الشخصية لأويانغ شو ، استمروا في الذهاب شمالًا إلى أرض سلالة تشينغ القديمة ، حيث كانوا مستعدين للانخراط في مذبحة ضخمة.
“لحسن الحظ ، فزنا في النهاية!”
نتيجة لانتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، والانتقال إلى الجنوب ، تم تخفيض اهمية موقع ممر شان هاي إلى أدنى نقطة في التاريخ. تمامًا كما حرك دورجون الجيش نحو يان جينغ ، كان هناك أقل من 8 آلاف جندي في الممر ، ولم يكونوا من النخبة.
قاد الأمير الوصي دورجون 250 ألف جندي من جيش تشينغ لمهاجمة الجيش الأوسط الذي كان تحت قيادة لي جينغ . قاد اجيجي ودي تشين 250 ألف لمهاجمة القوات التي يقودها جو زي يي.
“لا تتركوا أي شخص!”
انتشرت أخبار تدمير جيش شون العظمى بالكامل عبر الشمال.
الترجمة: Hunter
شكلوا منطقتان كبيرتان ، مع أراضي شو كاساس. وقف تشانغ شيان تشونغ عند نقطة انطلاق جديدة مليئة بالطموح.
ممر شان هاي الذي هوجم فجأة لم يظهر أي مقاومة ، حيث أجبروا على العودة. بواسطة هجوم حراس القتال الإلهي ، لم يتمكنوا حتى من تشكيل خط دفاعي لائق.
كان الهدف الذي اختاره السرب للهجوم عليه هو مدينة نان يي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
