نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1091

المعركة النهائية

المعركة النهائية

الفصل 1091 – المعركة النهائية

بطبيعة الحال ، لم يكن هناك نقص في الضعفاء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض النفوس الوطنية.

“سنعود إلى يان جينغ!”

اليأس والتشاؤم والخوف …

هذه المرة ، لم يتردد دورجون وأمر الجيش على الفور بالعودة شمالًا لمساعدة يان جينغ.

كان دورجون ، وأجيجي ، وليان بو ، وغيرهم من جنرالات معسكر سلالة تشينغ ، من الجنرالات ذوي خبرة. ومع ذلك ، فإن حالة الطوارئ في يان جينغ تعني أنه سيتعين عليهم الإسراع.

دفن هذا الأمر سلالة تشينغ بالكامل.

إذا لم تكن يان جينغ في مشكلة ، فسيتم إغراء دورجون باللعب مع جيش التحالف. بلا حول ولا قوة ، في اللحظة التي علموا فيها أن جيش تشينغ كان يتجه شمالًا ، ازدادت هجمات جيش شي العظمى.

لم يمضي وقت طويل بعد أن بدأ جيش تشينغ في الذهاب شمالًا ، كانت قوات لي جينغ وجو زي يي مثل الصيادين الذين حبسوا فرائسهم. هاجموا عندما أظهر العدو الذعر.

كانت أعراق المانشو والمغول متقاربة ، لكن في النهاية ، لم يكونوا من نفس العائلة.

كان دورجون ، وأجيجي ، وليان بو ، وغيرهم من جنرالات معسكر سلالة تشينغ ، من الجنرالات ذوي خبرة. ومع ذلك ، فإن حالة الطوارئ في يان جينغ تعني أنه سيتعين عليهم الإسراع.

الفصل 1091 – المعركة النهائية

بعد ذلك ، اصبحت قوات لي جينغ وجو زي يي جاهزة. حتى لو كان جيش تشينغ مستعدًا ، فلن يتمكنوا من الدفاع ضده.

بعد يوم وليلة من القتال ، توفي 30 ألف من جيش تشينغ بينما كان ممر شان هاي صامدا. مما زاد الطين بلة ، أن معظم مدافعهم قد تدمرت بالفعل.

اندلعت فجأة معركة نهائية ضخمة.

اليأس والتشاؤم والخوف …

انتهز جيش التحالف الجنوبي فرصة أن جيش تشينغ كان في عجلة من أمره للذهاب شمالًا لشن الهجوم. إذا لم يتوقف جيش تشينغ وشق طريقه شمالًا ، فسيكون جيش التحالف قادرًا على تمزيق قواته.

الترجمة: Hunter 

إذا توقفوا ، فسيتراجع جيش التحالف ولن يقاتل. إذا رتب جيش تشينغ القوات لتغطيتهم ، فسيبتلعهم جيش التحالف دون أي تردد.

كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.

أزعج مثل هذا التكتيك الوقح دورجون.

اندلعت فجأة معركة نهائية ضخمة.

إذا لم تكن يان جينغ في مشكلة ، فسيتم إغراء دورجون باللعب مع جيش التحالف. بلا حول ولا قوة ، في اللحظة التي علموا فيها أن جيش تشينغ كان يتجه شمالًا ، ازدادت هجمات جيش شي العظمى.

كانت أعراق المانشو والمغول متقاربة ، لكن في النهاية ، لم يكونوا من نفس العائلة.

كان تشانغ شيان تشونغ جشعًا ، لكنه كان واضحًا ايضا.

كان تشانغ شيان تشونغ جشعًا ، لكنه كان واضحًا ايضا.

بغض النظر عما إذا كان قد وقع في الطعم أم لا ، لم يكن لدى جيش شي العظمى أي مخرج. إذا انسحبوا ، فسيتم تدميرهم بواسطة جيش تشينغ. حتى لو تركهم جيش تشينغ مؤقتًا ، فسيصبح الاثنان أعداء مع عدم وجود فرص للمصالحة.

كان هذا قاتلا لجيش تشينغ.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يخطون خطوة أخرى ويهاجمون يان جينغ قبل وصول جيش تشينغ. مع ذلك ، سيتمكنون من إسقاط دفاعات المدينة واحتجاز الاسرى مثل الامبراطور شون جي لضبط جيش تشينغ.

كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.

تجاهلت الهجمات الشرسة لجيش شي العظمى التضحيات. نتيجة لذلك ، عانى جيش تشينغ الذي يدافع عن يان جينغ من خسائر فادحة.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يخطون خطوة أخرى ويهاجمون يان جينغ قبل وصول جيش تشينغ. مع ذلك ، سيتمكنون من إسقاط دفاعات المدينة واحتجاز الاسرى مثل الامبراطور شون جي لضبط جيش تشينغ.

ومع ذلك ، كانت المدينة ترتجف.

لم يمضي وقت طويل بعد أن بدأ جيش تشينغ في الذهاب شمالًا ، كانت قوات لي جينغ وجو زي يي مثل الصيادين الذين حبسوا فرائسهم. هاجموا عندما أظهر العدو الذعر.

على الرغم من أن عرق المانشو قد احتل أعلى مستوى في مدينة يان جينغ الضخمة ، إلا أن المدنيين بمن فيهم موظفو الخدمة المدنية والجنرالات ، كانوا صينيين من عرق هان .

بغض النظر عما إذا كان قد وقع في الطعم أم لا ، لم يكن لدى جيش شي العظمى أي مخرج. إذا انسحبوا ، فسيتم تدميرهم بواسطة جيش تشينغ. حتى لو تركهم جيش تشينغ مؤقتًا ، فسيصبح الاثنان أعداء مع عدم وجود فرص للمصالحة.

بطبيعة الحال ، لم يكن هناك نقص في الضعفاء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض النفوس الوطنية.

بدأ الهروب واحدًا تلو الآخر. في النهاية ، اختفت وحدة كاملة من القوات في غضون ليلة واحدة.

علاوة على ذلك ، حتى الضعفاء قد يتقدمون في بعض الأحيان. مثل زعيم النبلاء جيانغ نان تشيان تشيان يي ، الذي بدأ في معارضة تشينغ.

ومع ذلك ، كانت المدينة ترتجف.

كان قلب الإنسان معقدًا.

علاوة على ذلك ، حتى الضعفاء قد يتقدمون في بعض الأحيان. مثل زعيم النبلاء جيانغ نان تشيان تشيان يي ، الذي بدأ في معارضة تشينغ.

بعد سقوط ممر شان هاي ، تعرضت أرض سلالة تشينغ للهجوم ، وتم حصار يان جينغ ؛ دار كل شيء في أذهان الهان الصينيين داخل المدينة.

الفصل 1091 – المعركة النهائية

كان هناك شيء على وشك الاندلاع.

على الرغم من أن عرق المانشو قد احتل أعلى مستوى في مدينة يان جينغ الضخمة ، إلا أن المدنيين بمن فيهم موظفو الخدمة المدنية والجنرالات ، كانوا صينيين من عرق هان .

يبدو أن البلاط الإمبراطوري لاحظ هذه العلامات. حتى في أحلك أوقات المدينة ، لم يخففوا من السيطرة على المدينة ، حيث كانوا حذرين في جميع الأوقات .

إذا توقفوا ، فسيتراجع جيش التحالف ولن يقاتل. إذا رتب جيش تشينغ القوات لتغطيتهم ، فسيبتلعهم جيش التحالف دون أي تردد.

… 

كان لديهم أقل قدر من الولاء تجاه سلالة تشينغ. علاوة على ذلك ، عندما رأوا أن هذا القارب يمكن أن ينقلب في أي لحظة ، لم يمتلكوا التصميم على السقوط معه.

تمامًا كما قاد دورجون القوات لمساعدة يان جينغ ، تلقى 180 ألف جندي من تشينغ الذين وصلوا إلى ممر شان هاي الأمر بعدم العودة ولكن إسقاط ممر شان هاي.

كما يقولون ، “عند حدوث مصيبة ، سيهرب كل شخص لأجل حياته”.

كانت نوايا البلاط الإمبراطوري واضحة.

لكن إذا استعادوا ممر شان هاي ، فسيظل أمام البلاط الإمبراطوري طريق للعودة. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيتم الانتهاء من البلاط الإمبراطوري.

لقد أدركوا أن يان جينغ كانت تواجه أخطر لحظاتها ، حيث يمكن اقتحامها في أي وقت.

كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.

لكن إذا استعادوا ممر شان هاي ، فسيظل أمام البلاط الإمبراطوري طريق للعودة. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيتم الانتهاء من البلاط الإمبراطوري.

“ماذا علينا ان نفعل؟” كان الجنود قلقين للغاية.

بالتالي ، مثلما قضم جيش التحالف الجنوبي من قوات دورجون ، اندلعت معركة في ممر شان هاي.

بغض النظر عما إذا كان قد وقع في الطعم أم لا ، لم يكن لدى جيش شي العظمى أي مخرج. إذا انسحبوا ، فسيتم تدميرهم بواسطة جيش تشينغ. حتى لو تركهم جيش تشينغ مؤقتًا ، فسيصبح الاثنان أعداء مع عدم وجود فرص للمصالحة.

أراد جيش تشينغ استعادة ممر شان هاي ، لكن سرب الإمبراطور لم يسمح لهم. لحماية الممر ، عاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالفعل للمساعدة.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يخطون خطوة أخرى ويهاجمون يان جينغ قبل وصول جيش تشينغ. مع ذلك ، سيتمكنون من إسقاط دفاعات المدينة واحتجاز الاسرى مثل الامبراطور شون جي لضبط جيش تشينغ.

بالتالي ، أصبحت الدفاعات أقوى.

كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.

تمامًا كما قاد دورجون القوات لمساعدة يان جينغ ، تلقى 180 ألف جندي من تشينغ الذين وصلوا إلى ممر شان هاي الأمر بعدم العودة ولكن إسقاط ممر شان هاي.

بلا حول ولا قوة ، أمام المدافع من النوع P1 ، كانت مدافع هونغ يي من سلالة تشينغ ضعيفة للغاية. سواء كان ذلك من حيث المدى أو القوة النارية ، فهي بعيدة كل البعد عن المدافع من النوع P1.

بالتالي ، مثلما قضم جيش التحالف الجنوبي من قوات دورجون ، اندلعت معركة في ممر شان هاي.

علاوة على ذلك ، كانت المدافع من النوع P1 تسقط من الأعلى. لم يكن بإمكان مدافع هونغ يي إطلاق سوى طلقة واحدة أو اثنتين قبل أن يتم تدميرهم. علاوة على ذلك ، بمساعدة الاجهزة الطائرة ، اصبحت مميزاتهم ضعيفة.

مع القيادة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أناس يتبعون.

هذه المرة ، تعرضوا لبعض المشاكل.

اندلعت فجأة معركة نهائية ضخمة.

بعد يوم وليلة من القتال ، توفي 30 ألف من جيش تشينغ بينما كان ممر شان هاي صامدا. مما زاد الطين بلة ، أن معظم مدافعهم قد تدمرت بالفعل.

علاوة على ذلك ، كان من بين جيش تشينغ أشخاص مثل وو سانغ وي ، الذين انضموا لأنهم شعروا بوجود فرصة. نظرًا لأن سلالة تشينغ قد لا تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة ، فقد يكون لديهم أفكار أخرى.

بدون مساعدة المدافع ، سيكون إسقاط ممر شان هاي أمرًا مستحيلًا.

علاوة على ذلك ، كانت المدافع من النوع P1 تسقط من الأعلى. لم يكن بإمكان مدافع هونغ يي إطلاق سوى طلقة واحدة أو اثنتين قبل أن يتم تدميرهم. علاوة على ذلك ، بمساعدة الاجهزة الطائرة ، اصبحت مميزاتهم ضعيفة.

اليأس والتشاؤم والخوف …

 

انتشرت المشاعر السلبية المختلفة في جيش تشينغ ، حيث لا يمكن السيطرة عليها. مثل نهاية العالم ، تراجعت معنوياتهم. هرب بعض الجنود بالفعل.

دفن هذا الأمر سلالة تشينغ بالكامل.

أول من هرب كان الجنود المستسلمين.

هذه المرة ، تعرضوا لبعض المشاكل.

كان لديهم أقل قدر من الولاء تجاه سلالة تشينغ. علاوة على ذلك ، عندما رأوا أن هذا القارب يمكن أن ينقلب في أي لحظة ، لم يمتلكوا التصميم على السقوط معه.

إلى جانب هروب هذه القوات ، وصلت معنويات جيش تشينغ إلى الحضيض. كانوا يعلمون أنه ليس لديهم فرصة لإسقاط ممر شان هاي.

خلال الأجزاء الأولى من عهد الإمبراطور شون جي ، قبل أن يتغير التاريخ ، تم التستر على الفظائع التي ارتكبها جيش تشينغ.

إلى جانب هروب هذه القوات ، وصلت معنويات جيش تشينغ إلى الحضيض. كانوا يعلمون أنه ليس لديهم فرصة لإسقاط ممر شان هاي.

في نظر الصينيين الهان ، تعرّف القليل على فظائع سلالة تشينغ.

إذا توقفوا ، فسيتراجع جيش التحالف ولن يقاتل. إذا رتب جيش تشينغ القوات لتغطيتهم ، فسيبتلعهم جيش التحالف دون أي تردد.

علاوة على ذلك ، كان من بين جيش تشينغ أشخاص مثل وو سانغ وي ، الذين انضموا لأنهم شعروا بوجود فرصة. نظرًا لأن سلالة تشينغ قد لا تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة ، فقد يكون لديهم أفكار أخرى.

أراد البعض الالتفاف حول الممر مثل جيش راية مينغ الثمانية ، بينما أراد البعض العودة إلى يان جينغ لإنقاذ عوائلهم.

مع القيادة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أناس يتبعون.

 

بدأ الهروب واحدًا تلو الآخر. في النهاية ، اختفت وحدة كاملة من القوات في غضون ليلة واحدة.

أراد جيش تشينغ استعادة ممر شان هاي ، لكن سرب الإمبراطور لم يسمح لهم. لحماية الممر ، عاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالفعل للمساعدة.

من بينها قوات وو سانغ وي.

بالتالي ، مثلما قضم جيش التحالف الجنوبي من قوات دورجون ، اندلعت معركة في ممر شان هاي.

إلى جانب هروب هذه القوات ، وصلت معنويات جيش تشينغ إلى الحضيض. كانوا يعلمون أنه ليس لديهم فرصة لإسقاط ممر شان هاي.

لم يمضي وقت طويل بعد أن بدأ جيش تشينغ في الذهاب شمالًا ، كانت قوات لي جينغ وجو زي يي مثل الصيادين الذين حبسوا فرائسهم. هاجموا عندما أظهر العدو الذعر.

“ماذا علينا ان نفعل؟” كان الجنود قلقين للغاية.

 

في هذه اللحظة الحاسمة ، انقسم جيش تشينغ الذي تقلص إلى 100 ألف. هذه المرة ، نجى جيش راية مينغ الثمانية ، سلاح الفرسان النخبة لجيش تشينغ.

بلا حول ولا قوة ، أمام المدافع من النوع P1 ، كانت مدافع هونغ يي من سلالة تشينغ ضعيفة للغاية. سواء كان ذلك من حيث المدى أو القوة النارية ، فهي بعيدة كل البعد عن المدافع من النوع P1.

كما يقولون ، “عند حدوث مصيبة ، سيهرب كل شخص لأجل حياته”.

“ماذا علينا ان نفعل؟” كان الجنود قلقين للغاية.

كانت أعراق المانشو والمغول متقاربة ، لكن في النهاية ، لم يكونوا من نفس العائلة.

بالتالي ، مثلما قضم جيش التحالف الجنوبي من قوات دورجون ، اندلعت معركة في ممر شان هاي.

بالنظر إلى أن سلالة تشينغ كانت على وشك السقوط ، فإن المغول بطبيعة الحال لن يكونوا حمقى لكي يتبعونهم. على الرغم من أن ممر شان هاي كان المسار الأساسي ، إلا أنه لم يكن المسار الوحيد.

تجاهلت الهجمات الشرسة لجيش شي العظمى التضحيات. نتيجة لذلك ، عانى جيش تشينغ الذي يدافع عن يان جينغ من خسائر فادحة.

سار جيش راية مينغ الثمانية حول الممر ولم يشاركوا في هذه المعركة الفوضوية.

بدون مساعدة المدافع ، سيكون إسقاط ممر شان هاي أمرًا مستحيلًا.

كان هذا قاتلا لجيش تشينغ.

 

أولاً ، فقدوا نصف قوات النخبة ، وانخفضت قوتهم القتالية بشكل كبير. بالتالي ، لم يكن لديهم أي طريقة لإسقاط ممر شان هاي. ثانيًا ، بدأ جنود الجيش يترددون ، حتى جيش راية مينغ الثمانية بدأ بالتردد.

مع القيادة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أناس يتبعون.

أراد البعض الالتفاف حول الممر مثل جيش راية مينغ الثمانية ، بينما أراد البعض العودة إلى يان جينغ لإنقاذ عوائلهم.

علاوة على ذلك ، كانت المدافع من النوع P1 تسقط من الأعلى. لم يكن بإمكان مدافع هونغ يي إطلاق سوى طلقة واحدة أو اثنتين قبل أن يتم تدميرهم. علاوة على ذلك ، بمساعدة الاجهزة الطائرة ، اصبحت مميزاتهم ضعيفة.

رحبت معركة ممر شان هاي بأهم نقطة تحول لها.

علاوة على ذلك ، حتى الضعفاء قد يتقدمون في بعض الأحيان. مثل زعيم النبلاء جيانغ نان تشيان تشيان يي ، الذي بدأ في معارضة تشينغ.

 

بغض النظر عما إذا كان قد وقع في الطعم أم لا ، لم يكن لدى جيش شي العظمى أي مخرج. إذا انسحبوا ، فسيتم تدميرهم بواسطة جيش تشينغ. حتى لو تركهم جيش تشينغ مؤقتًا ، فسيصبح الاثنان أعداء مع عدم وجود فرص للمصالحة.

 

رحبت معركة ممر شان هاي بأهم نقطة تحول لها.

 

أولاً ، فقدوا نصف قوات النخبة ، وانخفضت قوتهم القتالية بشكل كبير. بالتالي ، لم يكن لديهم أي طريقة لإسقاط ممر شان هاي. ثانيًا ، بدأ جنود الجيش يترددون ، حتى جيش راية مينغ الثمانية بدأ بالتردد.

 

كانت نوايا البلاط الإمبراطوري واضحة.

الترجمة: Hunter 

لقد أدركوا أن يان جينغ كانت تواجه أخطر لحظاتها ، حيث يمكن اقتحامها في أي وقت.

 

إذا لم تكن يان جينغ في مشكلة ، فسيتم إغراء دورجون باللعب مع جيش التحالف. بلا حول ولا قوة ، في اللحظة التي علموا فيها أن جيش تشينغ كان يتجه شمالًا ، ازدادت هجمات جيش شي العظمى.

… 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط