نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1100

قوة الحاكم ليست من السماء

قوة الحاكم ليست من السماء

الفصل 1100 – قوة الحاكم ليست من السماء

أكمل أويانغ شو ، وهو يحتسي الشاي ، قائلاً: “بالنسبة الى كيفية بناء النظام الأيديولوجي ، لدي ثلاثة طلبات أتمنى أن تتذكروها جميعًا.”

لم يكن طموح أويانغ شو صغيراً ، ولكن لتنفيذ هذه الخطط ، سيكون هناك العديد من العقبات والصعوبات.

لحسن الحظ ، لم يفتقر أويانغ شو إلى مؤيدين.

منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان مجال الأفكار والتعلم دائمًا غير مؤكد . لقد تجاوزت الأخطار والقسوة مخاطر الحرب الواسعة.

نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.

كانت هذه حرب بلا دخان أو مدافع ، حيث يمكن أن تحدث مذبحة دون الحاجة إلى السكاكين والسيوف. حتى القول إن بعض الحروب قد بدأت بسبب خلافات أيديولوجية.

بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.

خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.

لحسن الحظ ، لم يفتقر أويانغ شو إلى مؤيدين.

أصبحت كيفية اختيار الأفضل من كل واحد منهم مشكلة.

خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.

لحسن الحظ ، لم يفتقر أويانغ شو إلى مؤيدين.

كان سبب أويانغ شو بسيطًا حقًا . لحكم منطقة شاسعة ، سيحتاج إلى علامة يمكن أن تنطبق على كل أرض.

كانت الكونفوشيوسية ، والموهية ، والقانونية ، ومدرسة الحرب ، جوهر الفلاسفة.

نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.

بدعم من هؤلاء الأربعة ، يمكن أن تؤتي فكرة أويانغ شو ثمارها. عند رؤية ذلك ، يمكن لمدرسة الطاوية ومدرسة يينغ ويانغ والآخرين فقط أن يتبعوا ويتفقوا.

“لم يكن لديهم خيار آخر سوى الموافقة!”

“لم يكن لديهم خيار آخر سوى الموافقة!”

بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.

في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.

سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.

في مثل هذا الوقت ، حتى لاو زي الذي أيد الحكم بعدم القيام بأي شيء لم يستطع فعل أي شيء.

كانت هذه العلامة هي القانون.

لم تكن البرية الحالية هي البرية في بداية اللعبة. بدأ النظام بأكمله في الاستقرار ، حيث بدأ اللوردات في تحويل تركيزهم نحو الشؤون الداخلية. في مثل هذه البيئة ، قد ينجح حكم الطاوية بعدم فعل أي شيء.

حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.

بالطبع ، كان هناك أناس عنيدون لم يكونوا على استعداد للمشاركة.

عندما سمع هان في زي ذلك ، أضاءت عيناه ، حيث كان بإمكانه توقع ازدهار مدرسة الفكر القانونية. كان كونغ زي ضعيفًا قليلاً ، حيث كان من الواضح أنه لا يمكن استخدام الكونفوشيوسية إلا لتعليم الناس وليس لحكم الدولة.

من الواضح أن أويانغ شو لم يجبرهم. إذا كانوا يفتقرون إلى هذا القدر القليل من البصيرة وأرادوا الإصرار على مُثلهم العليا ، حتى لو شاركوا ، قد يجلبون المزيد من السلبيات أكثر من الإيجابيات.

تبعه جيانغ شانغ طوال الوقت.

لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.

أصبحت كيفية اختيار الأفضل من كل واحد منهم مشكلة.

من الواضح أن أويانغ شو لم يجبرهم. إذا كانوا يفتقرون إلى هذا القدر القليل من البصيرة وأرادوا الإصرار على مُثلهم العليا ، حتى لو شاركوا ، قد يجلبون المزيد من السلبيات أكثر من الإيجابيات.

بعد أن غادر معظمهم ، دعا أويانغ شو بشكل خاص مو زي و كونغ زي و لاو زي و هان في زي و سون وو وما شابه إلى غرفة صغيرة في منزل النقاش لبدء الجولة الثانية من المناقشة.

فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.

تبعه جيانغ شانغ طوال الوقت.

ذُهل كونغ زي والآخرون من ذلك ، حيث بدوا متفاجئين للغاية.

بعد الجلوس ، جلبت الخادمات الشاي والكعك.

فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟

نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.

بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.

انحنى جيانغ شانغ ، مما يدل على أنه تولى الدور.

 

عندما سمع لاو زي والآخرون ذلك ، اختفى القلق في قلوبهم ، حيث أصبحوا أكثر هدوءًا.

كان السعي وراء التدريب وتحسين نوعية الحياة هو هدفه النهائي.

عدم المشاركة لا يعني أن أويانغ شو لم يكن لديه أي أفكار حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، كان على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى أن تكون من قيم أويانغ شو.

“أولاً.”

أكمل أويانغ شو ، وهو يحتسي الشاي ، قائلاً: “بالنسبة الى كيفية بناء النظام الأيديولوجي ، لدي ثلاثة طلبات أتمنى أن تتذكروها جميعًا.”

“ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان كونغ زي والآخرون أذكياء ، لذا فهموا ما يعنيه الملك.

 

“أولاً.”

خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.

رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.

كان طريق الغزو مجرد نقطة واحدة في رحلة حياته ، لكنها لم تكن النهاية. كانت وجهته ذلك المسار الكبير الغير معروف ولكن المغري حقًا.

في عالم اللعبة ، كانت خلفية منطقة الصين عبارة عن نظام عدائي. ومع ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في أن يكون لوردا عدائيا على طول الطريق ، حيث كان يأمل أن يتقاعد يومًا ما ليبدأ الجزء التالي من حياته.

بالطبع ، كان هناك أناس عنيدون لم يكونوا على استعداد للمشاركة.

الآن ، وصل تدريبه الى الطبقة الرابعة من الكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر ، حيث كان على وشك الاختراق. كان جسده يعج بالطاقة البدائية ، حيث خضع لتحول مرة أخرى.

لحسن الحظ ، لم يفتقر أويانغ شو إلى مؤيدين.

كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟

كان لدى شيا العظمى الآن العديد من الأراضي وراء البحار ، حيث كانت في حاجة ماسة إلى سلاح أيديولوجي للسكان الأصليين.

“أتوق إلى قوة الإمبراطور ؛ أتوق إلى الطريق الكبير. بما أنني لا أستطيع الحصول على كليهما ، سأفضل أن أحصل على الطريق الكبير للتدريب”. كان هذا هو تصميم أويانغ شو.

بعد أن غادر معظمهم ، دعا أويانغ شو بشكل خاص مو زي و كونغ زي و لاو زي و هان في زي و سون وو وما شابه إلى غرفة صغيرة في منزل النقاش لبدء الجولة الثانية من المناقشة.

كان السعي وراء التدريب وتحسين نوعية الحياة هو هدفه النهائي.

منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان مجال الأفكار والتعلم دائمًا غير مؤكد . لقد تجاوزت الأخطار والقسوة مخاطر الحرب الواسعة.

كان طريق الغزو مجرد نقطة واحدة في رحلة حياته ، لكنها لم تكن النهاية. كانت وجهته ذلك المسار الكبير الغير معروف ولكن المغري حقًا.

سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.

بدون أن يكون حاكماً عظيماً ، لن يكون المرء قادراً على السير في هذا الطريق العظيم.

أصبحت كيفية اختيار الأفضل من كل واحد منهم مشكلة.

فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟

أصبحت كيفية اختيار الأفضل من كل واحد منهم مشكلة.

كيف سيحصل على الكثير من موارد التدريب؟

حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.

بعد أن غادر معظمهم ، دعا أويانغ شو بشكل خاص مو زي و كونغ زي و لاو زي و هان في زي و سون وو وما شابه إلى غرفة صغيرة في منزل النقاش لبدء الجولة الثانية من المناقشة.

بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.

في مثل هذا الوقت ، حتى لاو زي الذي أيد الحكم بعدم القيام بأي شيء لم يستطع فعل أي شيء.

نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.

كان من الواضح أن أويانغ شو قد وضع القانون في مقدمة أولوياته باعتباره الجوهر.

بالتالي ، قال أويانغ شو أن سلطة الحاكم لم تُمنح من السماء لأنه لم يرغب في الاعتماد على السماوات لإثبات صحة حكم شيا العظمى.

بالطبع ، كان هناك أناس عنيدون لم يكونوا على استعداد للمشاركة.

“أنا السماوات!”

كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟

ذُهل كونغ زي والآخرون من ذلك ، حيث بدوا متفاجئين للغاية.

بالطبع ، كان هناك أناس عنيدون لم يكونوا على استعداد للمشاركة.

لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”

كانت هذه حرب بلا دخان أو مدافع ، حيث يمكن أن تحدث مذبحة دون الحاجة إلى السكاكين والسيوف. حتى القول إن بعض الحروب قد بدأت بسبب خلافات أيديولوجية.

كان من الواضح أن أويانغ شو قد وضع القانون في مقدمة أولوياته باعتباره الجوهر.

بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.

عندما سمع هان في زي ذلك ، أضاءت عيناه ، حيث كان بإمكانه توقع ازدهار مدرسة الفكر القانونية. كان كونغ زي ضعيفًا قليلاً ، حيث كان من الواضح أنه لا يمكن استخدام الكونفوشيوسية إلا لتعليم الناس وليس لحكم الدولة.

فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟

أما بالنسبة إلى مو زي و لاو زي ، فقد كانوا أكثر حزنًا.

الآن ، وصل تدريبه الى الطبقة الرابعة من الكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر ، حيث كان على وشك الاختراق. كان جسده يعج بالطاقة البدائية ، حيث خضع لتحول مرة أخرى.

كان سبب أويانغ شو بسيطًا حقًا . لحكم منطقة شاسعة ، سيحتاج إلى علامة يمكن أن تنطبق على كل أرض.

“أتوق إلى قوة الإمبراطور ؛ أتوق إلى الطريق الكبير. بما أنني لا أستطيع الحصول على كليهما ، سأفضل أن أحصل على الطريق الكبير للتدريب”. كان هذا هو تصميم أويانغ شو.

كانت هذه العلامة هي القانون.

بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.

كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.

فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.

فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.

كانت هذه العلامة هي القانون.

بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.

كانت هذه حرب بلا دخان أو مدافع ، حيث يمكن أن تحدث مذبحة دون الحاجة إلى السكاكين والسيوف. حتى القول إن بعض الحروب قد بدأت بسبب خلافات أيديولوجية.

إذا كان القانون هو الجدار الناري الأخير لحكم دولة ما ، فإن الأخلاق هي ما يتم استخدامها لتثقيف وتغذية الناس. فقط من خلال استيعاب البئرين سيؤدي إلى ارتفاع شيا العظمى.

انحنى جيانغ شانغ ، مما يدل على أنه تولى الدور.

بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.

أما بالنسبة إلى مو زي و لاو زي ، فقد كانوا أكثر حزنًا.

لم يقتصر طموح أويانغ شو على شيا العظمى.

كانت هذه العلامة هي القانون.

كان لدى شيا العظمى الآن العديد من الأراضي وراء البحار ، حيث كانت في حاجة ماسة إلى سلاح أيديولوجي للسكان الأصليين.

فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟

سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.

لم تكن البرية الحالية هي البرية في بداية اللعبة. بدأ النظام بأكمله في الاستقرار ، حيث بدأ اللوردات في تحويل تركيزهم نحو الشؤون الداخلية. في مثل هذه البيئة ، قد ينجح حكم الطاوية بعدم فعل أي شيء.

المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.

 

 

بدون أن يكون حاكماً عظيماً ، لن يكون المرء قادراً على السير في هذا الطريق العظيم.

 

 

رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.

 

الترجمة: Hunter 

 

رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.

الترجمة: Hunter 

“أولاً.”

 

فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟

في عالم اللعبة ، كانت خلفية منطقة الصين عبارة عن نظام عدائي. ومع ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في أن يكون لوردا عدائيا على طول الطريق ، حيث كان يأمل أن يتقاعد يومًا ما ليبدأ الجزء التالي من حياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط