المزيد من الأفكار السيئة
الفصل 1124 – المزيد من الأفكار السيئة
“العمل الجاد مهم ، لكن اتباع رئيس جيد هو أكثر أهمية.”
هذه الجولة من إعادة التنظيم العسكري كانت بسبب 400 ألف أسير خلال معركة دولة جين.
من بين أعضاء منظمة الشراكة العالمية ، كانت كل من سلالة داوسون ، و آل تيودور ، و سلالة جوال ، و سلالة رومانوف ، إلى جانب إسبانيا والبرتغال وهولندا وما شابه ذلك ، من القوى التقليدية للمحيط.
ما كان يجب توضيحه هو أنه قبل الحرب ، على الرغم من أن جين كان لديها مليون جندي ، إلا أنه في الحقيقة لم يتم قتل 600. بناءً على النتائج ، لم يُقتل أكثر من 150 ألف في ساحة المعركة.
مع ظهور الخبر هذا ، ظهر شخص مكتئب حقًا. كان شون لونغ ديان شوي. في الأصل ، يمكن أن يكون مثل غونغ تشينغ شي ويصبح أحد أكثر الوجودات شهرة في الصين.
إذا أين ذهب الباقي؟
بالطبع ، كان هذا مرتبطًا فقط بالقوات البحرية لكل دولة.
نظرًا لاستخدام دولة جين لنظام التجنيد الإجباري في جميع أنحاء الدولة ، اتبع يوي فاي تعليمات أويانغ شو وأطلق سراح كبار السن والشباب والأبناء إلى عائلاتهم ، وإزالة دروعهم والسماح لهم بالعودة إلى الزراعة.
بعد نقل الجرحى والأشخاص الذين لم يستوفوا المعايير ، ثم تجديد فيلق بي جيانغ وفيلق الحرس ، في النهاية ، بقي معهم 400 ألف أسير من النخبة.
“السماوات تقوم بالحيل!”
من بينهم كانت هناك القوة المعادية لدولة جين.
ما كان يجب توضيحه هو أنه قبل الحرب ، على الرغم من أن جين كان لديها مليون جندي ، إلا أنه في الحقيقة لم يتم قتل 600. بناءً على النتائج ، لم يُقتل أكثر من 150 ألف في ساحة المعركة.
أولاً ، ملأ أويانغ شو فيلق غرب إفريقيا ، مضيفًا ثلاثة فيالق قتالية ، حيث تم استخدام ما يصل إلى 210 آلاف شخص.
كان تطوير وبناء جيش سلاح ناري مشروعًا طويل الأمد ، حيث لا يمكن التسرع فيه.
نظرًا لأن أسرى دولة جين كانوا في الأساس من سلاح الفرسان وأفراد نوجين ، لم يكن من الجيد السماح لهم بالاحتفاظ بالسلطة في فيلق غرب إفريقيا.
بالنظر إلى أنه كان بالفعل الشهر 11 ، فمن المحتمل أن تكون البداية الحقيقية للحرب في العام السادس.
بالتالي ، قبل أن ينتقلوا إلى المغرب ، سيتم تقسيمهم إلى فيالق مختلفة مقابل جنود آخرين لتسهيل السيطرة عليهم.
سواء كان ذلك جاك أو اليد الفضية ، فلن يتخلوا عن السيطرة على المحيط لمجرد انتكاسة صغيرة واحدة ويمررون السلطة إلى شيا العظمى.
مع ملء فيلق غرب أفريقيا ، تمت ترقية مجموعة من الجنرالات الشباب. شمل ذلك شي باو وما شيو الذين جائوا من فيلق الحرس ، وشاو بو من فيلق التنين ، وداي تشين من فيلق النمر ، وبي شينغ جيان من فيلق الدب.
ما كان يجب توضيحه هو أنه قبل الحرب ، على الرغم من أن جين كان لديها مليون جندي ، إلا أنه في الحقيقة لم يتم قتل 600. بناءً على النتائج ، لم يُقتل أكثر من 150 ألف في ساحة المعركة.
قبل ذلك ، عندما تم توسيع فيلق بي جيانغ وفيلق هانوي ، تمت ترقية هو يي هوانغ و ما داي من فيلق التنين و سون تشوان لين و لياو كاي من فيلق الفهد.
علاوة على ذلك ، كان هؤلاء الجنرالات مخلصين لأويانغ شو للغاية ، حيث كانوا ينظرون إليه على أنه قائدهم العظيم. كان ترقيتهم إلى رتبة جنرال وإلحاقهم بفيلق حماية الحدود أمرًا مثاليًا.
كلهم ، بما في ذلك جو ليانغ و جيانغ كاي من تشكيل يينغ تشو ، كانوا من السكان الأصليين الذين تبعوا أويانغ شو منذ البداية. تحت مميزات وتخصصات المنطقة ، أصبحوا جنرالات من رتبة الملك.
بعد ذلك ، أصدرت منظمة الشراكة العالمية إعلانًا جديدًا لتعديل قواعد المنظمة.
من بينهم ، أصبح لين يي من رتبة الامبراطور.
ليس ذلك فحسب ، بل أعلنت منظمة الشراكة العالمية أيضًا أنها ستزيد من التبادل البحري بين الأعضاء لزيادة معاييرهم.
لقد مروا بشهور وأعوام من التدريب العسكري والحرب ، لذلك كانت قدراتهم كافية لقيادة جيش.
كان من الواضح أن منظمة الشراكة العالمية لم تنزل من نفسها وأكثر من ذلك لم تكن على استعداد للعمل مع شيا العظمى.
علاوة على ذلك ، كان هؤلاء الجنرالات مخلصين لأويانغ شو للغاية ، حيث كانوا ينظرون إليه على أنه قائدهم العظيم. كان ترقيتهم إلى رتبة جنرال وإلحاقهم بفيلق حماية الحدود أمرًا مثاليًا.
قبل ذلك ، عندما تم توسيع فيلق بي جيانغ وفيلق هانوي ، تمت ترقية هو يي هوانغ و ما داي من فيلق التنين و سون تشوان لين و لياو كاي من فيلق الفهد.
بعد إعادة تنظيم فيلق غرب إفريقيا ، قام أويانغ شو بترقية تشكيل الصومال إلى فيلق شرق إفريقيا. تمت ترقية دي تشينغ إلى رتبة مارشال ، حيث حصل على رتبة جنرال قاهر الغرب من الدرجة الثانية.
كان تطوير وبناء جيش سلاح ناري مشروعًا طويل الأمد ، حيث لا يمكن التسرع فيه.
تم وضع الـ 200 ألف أسير في فيلق شرق إفريقيا. إلى جانب الفيالق الموجودة في التشكيل ، تمكنوا من تشكيل أربعة فيالق ، على بعد فيلق واحد فقط من الامتلاء.
مع وصول فيلق غرب إفريقيا إلى قوته الكاملة واقتراب فيلق شرق إفريقيا الى القوة الكاملة ، أصبحت خطة شيا العظمى لشمال إفريقيا تتقدم بوتيرة سريعة. بمجرد الانتهاء من العمل التنظيمي ، ستشتعل ألسنة اللهب.
تمت ترقية شان شيونغ شين ، الذي كان من تشكيل الصومال ، بشكل طبيعي إلى رتبة جنرال فيلق. الثلاثة الباقون كانوا سون تينغ جياو من فيلق النمر ، ما تاي من فيلق الفهد ، و هيقي.
في هذه المرحلة ، وصلت هذه الجولة الجديدة من التنظيم العسكري إلى نهايتها.
مقارنة بما سبق ، لم تقتصر القواعد الجديدة على شروط أكثر تفصيلاً بين الأعضاء فحسب ، بل أظهرت أيضًا دلائل على وجود تحالفات عسكرية.
مع وصول فيلق غرب إفريقيا إلى قوته الكاملة واقتراب فيلق شرق إفريقيا الى القوة الكاملة ، أصبحت خطة شيا العظمى لشمال إفريقيا تتقدم بوتيرة سريعة. بمجرد الانتهاء من العمل التنظيمي ، ستشتعل ألسنة اللهب.
نظرًا لأن أسرى دولة جين كانوا في الأساس من سلاح الفرسان وأفراد نوجين ، لم يكن من الجيد السماح لهم بالاحتفاظ بالسلطة في فيلق غرب إفريقيا.
بالنظر إلى أنه كان بالفعل الشهر 11 ، فمن المحتمل أن تكون البداية الحقيقية للحرب في العام السادس.
من بينهم كانت هناك القوة المعادية لدولة جين.
خلال هذه الجولة ، لم يشكل أويانغ شو الفيلق الثاني من الفيلق المنزلي ، حيث كان الفيلق الأول بعيدًا عن تشكيله.
إذا أين ذهب الباقي؟
كان تطوير وبناء جيش سلاح ناري مشروعًا طويل الأمد ، حيث لا يمكن التسرع فيه.
بالتالي ، قبل أن ينتقلوا إلى المغرب ، سيتم تقسيمهم إلى فيالق مختلفة مقابل جنود آخرين لتسهيل السيطرة عليهم.
…
الترجمة: Hunter
خلال تلك الفترة ، وقعت حادثة صغيرة.
ليس ذلك فحسب ، بل أعلنت منظمة الشراكة العالمية أيضًا أنها ستزيد من التبادل البحري بين الأعضاء لزيادة معاييرهم.
بعد انتشار الأخبار التي تفيد بأن شيا العظمى قد أنشأت منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ وتعيين غونغ تشينغ شي ، شعر اللاعبون في منطقة الصين بالغيرة وعلقوا على أنه يعيش حياة جيدة.
كان بإمكان الجميع رؤية أن السبب الرئيسي وراء ذلك لم يكن القراصنة ولكن بحرية شيا العظمى.
“العمل الجاد مهم ، لكن اتباع رئيس جيد هو أكثر أهمية.”
كان تطوير وبناء جيش سلاح ناري مشروعًا طويل الأمد ، حيث لا يمكن التسرع فيه.
اتبع جميع أعضاء تحالف شان هاي الأصليين رئيسًا جيدًا ، لذلك تمكنوا من الوصول إلى مستوياتهم الحالية. كان وضع غونغ تشينغ شي أقل من أويانغ شو و دي تشين و فينغ تشيو هوانغ.
قبل ذلك ، عندما تم توسيع فيلق بي جيانغ وفيلق هانوي ، تمت ترقية هو يي هوانغ و ما داي من فيلق التنين و سون تشوان لين و لياو كاي من فيلق الفهد.
حتى شونغ با كان خلفه. عند رؤية مثل هذا الموقف ، من الواضح أن الناس سيغارون منه.
كان من الواضح أن منظمة الشراكة العالمية لم تنزل من نفسها وأكثر من ذلك لم تكن على استعداد للعمل مع شيا العظمى.
تشوان تشو ، ساحة مجهولة.
في الأصل ، كانوا على نفس خط البداية ، حيث كانت علاقتهم مثل علاقة الأخوة. الآن ، كانوا مختلفين مثل الليل والنهار ، حيث أصبح الأخ الذي تبع خلفه حضوراً عظيما.
مع ظهور الخبر هذا ، ظهر شخص مكتئب حقًا. كان شون لونغ ديان شوي. في الأصل ، يمكن أن يكون مثل غونغ تشينغ شي ويصبح أحد أكثر الوجودات شهرة في الصين.
مع ظهور الخبر هذا ، ظهر شخص مكتئب حقًا. كان شون لونغ ديان شوي. في الأصل ، يمكن أن يكون مثل غونغ تشينغ شي ويصبح أحد أكثر الوجودات شهرة في الصين.
ومع ذلك ، بدأت الشكوك تساوره وترك الفريق في منتصف الطريق ، مما أدى إلى سقوطه.
علاوة على ذلك ، كان هؤلاء الجنرالات مخلصين لأويانغ شو للغاية ، حيث كانوا ينظرون إليه على أنه قائدهم العظيم. كان ترقيتهم إلى رتبة جنرال وإلحاقهم بفيلق حماية الحدود أمرًا مثاليًا.
في الأصل ، كانوا على نفس خط البداية ، حيث كانت علاقتهم مثل علاقة الأخوة. الآن ، كانوا مختلفين مثل الليل والنهار ، حيث أصبح الأخ الذي تبع خلفه حضوراً عظيما.
حتى شونغ با كان خلفه. عند رؤية مثل هذا الموقف ، من الواضح أن الناس سيغارون منه.
“السماوات تقوم بالحيل!”
تشوان تشو ، ساحة مجهولة.
داخل الساحة ، تنهد الصعداء.
بعد ذلك ، قالوا ، “ستحمي منظمة الشراكة العالمية بشدة حرية التجارة ولن تسمح لأي دولة أو منطقة باحتكار موارد المحيطات وكسر التجارة الحرة.”
…
كان تطوير وبناء جيش سلاح ناري مشروعًا طويل الأمد ، حيث لا يمكن التسرع فيه.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم الأول.
أولاً ، ملأ أويانغ شو فيلق غرب إفريقيا ، مضيفًا ثلاثة فيالق قتالية ، حيث تم استخدام ما يصل إلى 210 آلاف شخص.
فيما يتعلق بالنوايا الحسنة لشيا العظمى ، ردت منظمة الشراكة العالمية أخيرًا.
كان ردهم بالمثل لينًا مع الحزم في رسالتهم. أشادوا أولاً بشيا العظمى لفتح موانئها ومساراتها ، حيث أعربوا عن أنها لن تجبر أعضاء منظمة الشراكة العالمية أو توقف التجارة مع شيا العظمى.
“السماوات تقوم بالحيل!”
بعد ذلك ، غيروا نبرتهم وقالوا ، “بصفتنا منظمة تجارية عالمية ، لدينا الثقة في بناء قواعد تجارية عالمية جديدة لتحسين التجارة العالمية.”
بعد إعادة تنظيم فيلق غرب إفريقيا ، قام أويانغ شو بترقية تشكيل الصومال إلى فيلق شرق إفريقيا. تمت ترقية دي تشينغ إلى رتبة مارشال ، حيث حصل على رتبة جنرال قاهر الغرب من الدرجة الثانية.
كان من الواضح أن منظمة الشراكة العالمية لم تنزل من نفسها وأكثر من ذلك لم تكن على استعداد للعمل مع شيا العظمى.
مع ظهور الخبر هذا ، ظهر شخص مكتئب حقًا. كان شون لونغ ديان شوي. في الأصل ، يمكن أن يكون مثل غونغ تشينغ شي ويصبح أحد أكثر الوجودات شهرة في الصين.
بعد ذلك ، قالوا ، “ستحمي منظمة الشراكة العالمية بشدة حرية التجارة ولن تسمح لأي دولة أو منطقة باحتكار موارد المحيطات وكسر التجارة الحرة.”
هذه الجولة من إعادة التنظيم العسكري كانت بسبب 400 ألف أسير خلال معركة دولة جين.
كانت هذه الكلمات نارية ، حيث أطلقت مرة أخرى تحديًا على سلطة المحيط لشيا العظمى.
كان تطوير وبناء جيش سلاح ناري مشروعًا طويل الأمد ، حيث لا يمكن التسرع فيه.
سواء كان ذلك جاك أو اليد الفضية ، فلن يتخلوا عن السيطرة على المحيط لمجرد انتكاسة صغيرة واحدة ويمررون السلطة إلى شيا العظمى.
…
“كان ذلك مستحيلاً!”
…
داخل اليد الفضية ، على الرغم من وجود اقتراحات لجلب شيا العظمى ، إلا أن هذا لا يعني أنه سيمكنهم قبول شيا العظمى لحكم المحيطات.
بعد نقل الجرحى والأشخاص الذين لم يستوفوا المعايير ، ثم تجديد فيلق بي جيانغ وفيلق الحرس ، في النهاية ، بقي معهم 400 ألف أسير من النخبة.
بعد ذلك ، أصدرت منظمة الشراكة العالمية إعلانًا جديدًا لتعديل قواعد المنظمة.
من بينهم ، أصبح لين يي من رتبة الامبراطور.
مقارنة بما سبق ، لم تقتصر القواعد الجديدة على شروط أكثر تفصيلاً بين الأعضاء فحسب ، بل أظهرت أيضًا دلائل على وجود تحالفات عسكرية.
“السماوات تقوم بالحيل!”
بالطبع ، كان هذا مرتبطًا فقط بالقوات البحرية لكل دولة.
مع وصول فيلق غرب إفريقيا إلى قوته الكاملة واقتراب فيلق شرق إفريقيا الى القوة الكاملة ، أصبحت خطة شيا العظمى لشمال إفريقيا تتقدم بوتيرة سريعة. بمجرد الانتهاء من العمل التنظيمي ، ستشتعل ألسنة اللهب.
ذكر الإعلان أنه لحماية سلامة المحيطات على المسارات التجارية ، ستعمل اسراب الأعضاء مع بعضها البعض لتشكيل نظام اتصالات. قالوا إنهم كانوا يفعلون ذلك لسحق القراصنة معًا وحماية القانون والنظام في المحيط.
كان بإمكان الجميع رؤية أن السبب الرئيسي وراء ذلك لم يكن القراصنة ولكن بحرية شيا العظمى.
تم وضع الـ 200 ألف أسير في فيلق شرق إفريقيا. إلى جانب الفيالق الموجودة في التشكيل ، تمكنوا من تشكيل أربعة فيالق ، على بعد فيلق واحد فقط من الامتلاء.
من بين أعضاء منظمة الشراكة العالمية ، كانت كل من سلالة داوسون ، و آل تيودور ، و سلالة جوال ، و سلالة رومانوف ، إلى جانب إسبانيا والبرتغال وهولندا وما شابه ذلك ، من القوى التقليدية للمحيط.
كان بإمكان الجميع رؤية أن السبب الرئيسي وراء ذلك لم يكن القراصنة ولكن بحرية شيا العظمى.
بتكاتف هذه القوى القوية ، سيكون الأمر صعبا لشيا العظمى.
في هذه المرحلة ، وصلت هذه الجولة الجديدة من التنظيم العسكري إلى نهايتها.
ليس ذلك فحسب ، بل أعلنت منظمة الشراكة العالمية أيضًا أنها ستزيد من التبادل البحري بين الأعضاء لزيادة معاييرهم.
بالتالي ، فإنهم سيرسلون فرقًا تعليمية لتدريب أسراب القوى البحرية الغير تقليدية.
…
حتى شونغ با كان خلفه. عند رؤية مثل هذا الموقف ، من الواضح أن الناس سيغارون منه.
بعد ذلك ، أصدرت منظمة الشراكة العالمية إعلانًا جديدًا لتعديل قواعد المنظمة.
كان بإمكان الجميع رؤية أن السبب الرئيسي وراء ذلك لم يكن القراصنة ولكن بحرية شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
…
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم الأول.
كان بإمكان الجميع رؤية أن السبب الرئيسي وراء ذلك لم يكن القراصنة ولكن بحرية شيا العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
