المعركة النهائية مينداناو
الفصل 1133 – المعركة النهائية مينداناو
“هنا!”
في مواجهة الهجمات المشتركة لفيلق الحرس على جبهتين ، كان مصير جيش كانبيرا متخيلًا.
“اذا دعنا نتبع خطتك. سأرسل أمرًا إلى الجيش “.
مثلما بدأت المعركة في ساحة المعركة الأسترالية ، كسرت ساحة معركة لوزون التي تبعد آلاف الأميال الصمت وشهدت تطورات جديدة.
ومض المصباح في الخيمة بينما كان شوي رين جوي جالسًا أمام مكتبه. نظر إلى الأمر الصادر من القائد ، كان عميق التفكير.
الأمر الذي كسر التوازن هو تعزيزات جاوا.
في الليل ، تم نقل 100 ألف جندي من إيلويلو إلى جانب 250 ألف تعزيزات من جاوا وتجمعوا مع 100 ألف جندي كانوا يخيمون في المدينة.
بصفته اللورد الوحيد في جاوا ، لم يكن أويس ضعيفًا بشكل طبيعي. بعد أن قرر التخلي عن أستراليا ، حول عينيه إلى لوزون.
…
بناءً على اقتراح لورد لوزون مادينغ ، كانوا مستعدين للهجوم مع وجود فيلق الحرس في أستراليا.
بالتالي ، بعد إسقاط دافاو ، لم يجتاحهم فيلق هانوي ، حيث توجهوا شمالًا نحو مدينة إيلاجان. قبل وصول تعزيزات لوزون ، حاصر فيلق هانوي المدينة بالفعل.
سيكون هدفهم هو فيلق هانوي الذي كان في الجزء الجنوبي من مينداناو.
هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .
أرسل فيلق هانوي ثلاثة فيالق لهذه المعركة ، ولم يتجاوز العدد الإجمالي 210 آلاف. داخل مدينة إيلويلو الرئيسية في منطقة لوزون ، كان لديهم 100 ألف جندي من الأراضي و 100 ألف من تعزيزات جاوا.
قبل المعركة ، كانت إيلويلو تمتلك 400 ألف جندي. بعد خسارة 100 ألف خلال معركة لاواج ، تم تقسيم الـ 300 ألف المتبقيين على الجزر الرئيسية الثلاث.
بسرعة كبيرة ، اجتمع الجنرالات. بطبيعة الحال ، جلس الجنرالات الثلاثة بي شينغ جيان وشيانغ تشوانغ ولو لوي في المقدمة.
كان لدى جزيرة لوزون 100 ألف مع حراس المدينة الامبراطورية ولاعبي الفئة القتالية. كانوا بحاجة لمنع فيلق التنين من الذهاب جنوبًا. كان لدى مينداناو 10 آلاف لمنع فيلق هانوي من الغزو.
سيكون هدفهم هو فيلق هانوي الذي كان في الجزء الجنوبي من مينداناو.
أراد مادينغ أن يغتنم فرصة أن يتم صد فيلق التنين و فيلق الحرس لجمع القوة ومحاصرة فيلق هانوي.
إذا تمكنوا من تدمير هذه الفيالق الثلاثة في ضربة واحدة ، فسيساعد ذلك بلا شك في رفع معنوياتهم.
إذا تمكنوا من تدمير هذه الفيالق الثلاثة في ضربة واحدة ، فسيساعد ذلك بلا شك في رفع معنوياتهم.
من الطبيعي أن دوافع العدو الواضحة في المعركة لا يمكن أن تتجنب أعين باي تشي وجيا شو.
اقتنع أويس وقرر إرسال 150 ألف جندي إضافي لتشكيل 400 ألف من جيش التحالف القوي للذهاب الى الجنوب لإسقاط فيلق هانوي.
بناءً على اقتراح لورد لوزون مادينغ ، كانوا مستعدين للهجوم مع وجود فيلق الحرس في أستراليا.
هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .
هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .
كفيلق حماية الحدود ، كانت معداتهم مماثلة لجاوا ولوزون. ومع ذلك ، من حيث القوة ، لم يكونوا بنفس قوة فيلق الحرس لدرجة أنهم سيتمكنون من تحقيق نصر ساحق.
في الليل ، تم نقل 100 ألف جندي من إيلويلو إلى جانب 250 ألف تعزيزات من جاوا وتجمعوا مع 100 ألف جندي كانوا يخيمون في المدينة.
اثنان ضد واحد ؛ في مثل هذه الحالة ، لن يتمكن فيلق هانوي بالتأكيد من الفوز.
سيكون هدفهم هو فيلق هانوي الذي كان في الجزء الجنوبي من مينداناو.
…
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 11 ، مدينة مينداناو.
…
باعتبارها المنطقة الوحيدة في لوزون ، لم يكن لدى إيلويلو تشكيل النقل الآني في المدينة الرئيسية فحسب ، بل كان لديها واحدا ايضا في مدينة إيلاجان.
نظرًا لأنه لم يستطع فهم ذلك ، لم يعد شوي رين جوي يخمن الأفكار العشوائية وركز على الأمر العسكري. سوف يكمل ما يريده القائد.
في الليل ، تم نقل 100 ألف جندي من إيلويلو إلى جانب 250 ألف تعزيزات من جاوا وتجمعوا مع 100 ألف جندي كانوا يخيمون في المدينة.
“لدي خطة يمكن أن تقوم بربط جميع الأراضي الثلاثة.” كما قال ذلك ، بدأ جيا شو في وصف خطته. كلما سمع باي تشي ، ازدادت عيناه إشراقا.
خلال فترة حرب الدولة في أستراليا ، بمساعدة سرب يا شان ، نزل فيلق هانوي بنجاح في جنوب خليج مينداناو ، وأسقط دافاو.
“هنا!”
أدرك مارشال فيلق هانوي ، شوي رين جوي ، هذه النقطة – إذا أراد إسقاط مينداناو ، فسيكون عليه أولاً تحطيم إيلاجان وقطع التعزيزات من إيلويلو.
…
بالتالي ، بعد إسقاط دافاو ، لم يجتاحهم فيلق هانوي ، حيث توجهوا شمالًا نحو مدينة إيلاجان. قبل وصول تعزيزات لوزون ، حاصر فيلق هانوي المدينة بالفعل.
لم يرد مباشرة. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، “استنادًا إلى المعلومات في الخطوط الأمامية ، اقتربت معركة أستراليا من نهايتها ويمكن الانتهاء منها في أي وقت.”
الليلة ، خيمة مارشال فيلق هانوي.
ومض المصباح في الخيمة بينما كان شوي رين جوي جالسًا أمام مكتبه. نظر إلى الأمر الصادر من القائد ، كان عميق التفكير.
ومض المصباح في الخيمة بينما كان شوي رين جوي جالسًا أمام مكتبه. نظر إلى الأمر الصادر من القائد ، كان عميق التفكير.
“ياللسخرية ، لديهم معلومات جيدة.” قال مادينغ بخيبة أمل.
قام حراس الأفعى السوداء بالتسلل إلى لوزون.
اثنان ضد واحد ؛ في مثل هذه الحالة ، لن يتمكن فيلق هانوي بالتأكيد من الفوز.
عندما وصلت تعزيزات جاوا إلى إيلويلو واختفت من المدينة مع جيش منطقة لوزون ، تم الحصول على الأخبار بواسطة جواسيس حراس الأفعى السوداء وأبلغ القائد على الفور.
…
من الطبيعي أن دوافع العدو الواضحة في المعركة لا يمكن أن تتجنب أعين باي تشي وجيا شو.
“هل يجب أن نطلب من فيلق هانوي التراجع؟ ” سعى باي تشي للحصول على رأي جيا شو.
لم يرد مباشرة. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، “استنادًا إلى المعلومات في الخطوط الأمامية ، اقتربت معركة أستراليا من نهايتها ويمكن الانتهاء منها في أي وقت.”
لم يرد مباشرة. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، “استنادًا إلى المعلومات في الخطوط الأمامية ، اقتربت معركة أستراليا من نهايتها ويمكن الانتهاء منها في أي وقت.”
كان باي تشي صبورًا حقًا ، في انتظار جيا شو للكشف عن خطته.
كانت حرب الدولة سباقًا مع الزمن ، وكل يوم يمر سيزيد مقدار عدم اليقين. على هذا النحو ، لم يكن لدى مادينغ مجال للتردد. مع إعطاء الأمر العسكري ، بصرف النظر عن ترك 50 ألف شخص للدفاع عن المدينة ، انطلق ما تبقى من 400 ألف جندي.
“لدي خطة يمكن أن تقوم بربط جميع الأراضي الثلاثة.” كما قال ذلك ، بدأ جيا شو في وصف خطته. كلما سمع باي تشي ، ازدادت عيناه إشراقا.
عندما انتهى جيا شو ، كان باي تشي مليئًا بالثناء. ابتسم على نطاق واسع ، “كما هو متوقع من كبير الاستراتيجيين في السلالة.”
عندما انتهى جيا شو ، كان باي تشي مليئًا بالثناء. ابتسم على نطاق واسع ، “كما هو متوقع من كبير الاستراتيجيين في السلالة.”
في الأصل ، كان مادينغ مستعدًا لانتظار فيلق هانوي للحصار قبل أن يمنحهم مفاجأة كبيرة.
“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.
كانت حرب الدولة سباقًا مع الزمن ، وكل يوم يمر سيزيد مقدار عدم اليقين. على هذا النحو ، لم يكن لدى مادينغ مجال للتردد. مع إعطاء الأمر العسكري ، بصرف النظر عن ترك 50 ألف شخص للدفاع عن المدينة ، انطلق ما تبقى من 400 ألف جندي.
“اذا دعنا نتبع خطتك. سأرسل أمرًا إلى الجيش “.
عندما انتهى جيا شو ، كان باي تشي مليئًا بالثناء. ابتسم على نطاق واسع ، “كما هو متوقع من كبير الاستراتيجيين في السلالة.”
…
تلقى شوي رين جوي أمرًا غريبًا حقًا – كان على فيلق هانوي أن يتصرف كما لو كان يتعرض للهزيمة والعودة إلى مدينة دافاو.
“هل يجب أن نطلب من فيلق هانوي التراجع؟ ” سعى باي تشي للحصول على رأي جيا شو.
خلال العملية ، سيحتاج فيلق هانوي إلى خلق انطباع خاطئ لجعل العدو يشعر أنه بحاجة إلى المزيد لسحق فيلق هانوي ، مما يضخم شهيتهم لجذب القوة الرئيسية للعدو خارج إيلاجان.
في وقت مبكر من الصباح ، عندما أحضر اللورد مادينغ الجنرالات إلى سور المدينة ، تراجع فيلق هانوي الذي حاصر مدينة إيلاجان مسافة 10 أميال ، حيث لم تكن هناك علامات على وجودهم.
“هل يحاول القائد أن …”
خمن شوي رين جوي الهدف تقريبًا ، “فقط ، من أين ستأتي القوات؟”
خمن شوي رين جوي الهدف تقريبًا ، “فقط ، من أين ستأتي القوات؟”
الليلة ، خيمة مارشال فيلق هانوي.
نظرًا لأنه لم يستطع فهم ذلك ، لم يعد شوي رين جوي يخمن الأفكار العشوائية وركز على الأمر العسكري. سوف يكمل ما يريده القائد.
سيكون هدفهم هو فيلق هانوي الذي كان في الجزء الجنوبي من مينداناو.
“رجال!”
ومض المصباح في الخيمة بينما كان شوي رين جوي جالسًا أمام مكتبه. نظر إلى الأمر الصادر من القائد ، كان عميق التفكير.
“هنا!”
…
“اجمع الجنرالات!”
هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .
“نعم ، جنرال!”
“منذ أن تم الكشف عنا ، دعونا نقاتل.”
بسرعة كبيرة ، اجتمع الجنرالات. بطبيعة الحال ، جلس الجنرالات الثلاثة بي شينغ جيان وشيانغ تشوانغ ولو لوي في المقدمة.
كان لدى جزيرة لوزون 100 ألف مع حراس المدينة الامبراطورية ولاعبي الفئة القتالية. كانوا بحاجة لمنع فيلق التنين من الذهاب جنوبًا. كان لدى مينداناو 10 آلاف لمنع فيلق هانوي من الغزو.
انتشر خبر التعزيزات في الجيش. هل يجب أن يقاتلوا أم يدافعوا؟ . عند سماع أن المارشال سيعقد اجتماعًا ، اندفعوا بسرعة.
كان لدى جزيرة لوزون 100 ألف مع حراس المدينة الامبراطورية ولاعبي الفئة القتالية. كانوا بحاجة لمنع فيلق التنين من الذهاب جنوبًا. كان لدى مينداناو 10 آلاف لمنع فيلق هانوي من الغزو.
لم يتحدث شوي رين جوي كثيرًا وقرأ الخطة بسرعة.
اقتنع أويس وقرر إرسال 150 ألف جندي إضافي لتشكيل 400 ألف من جيش التحالف القوي للذهاب الى الجنوب لإسقاط فيلق هانوي.
فقط عندما حل الليل ، غادر الجنرالات واحدًا تلو الآخر ، حيث نشروا التكتيكات طوال الليل على الشعب.
“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.
…
الفصل 1133 – المعركة النهائية مينداناو
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، مدينة إيلاجان.
قبل المعركة ، كانت إيلويلو تمتلك 400 ألف جندي. بعد خسارة 100 ألف خلال معركة لاواج ، تم تقسيم الـ 300 ألف المتبقيين على الجزر الرئيسية الثلاث.
في وقت مبكر من الصباح ، عندما أحضر اللورد مادينغ الجنرالات إلى سور المدينة ، تراجع فيلق هانوي الذي حاصر مدينة إيلاجان مسافة 10 أميال ، حيث لم تكن هناك علامات على وجودهم.
“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.
“ياللسخرية ، لديهم معلومات جيدة.” قال مادينغ بخيبة أمل.
الأمر الذي كسر التوازن هو تعزيزات جاوا.
في الأصل ، كان مادينغ مستعدًا لانتظار فيلق هانوي للحصار قبل أن يمنحهم مفاجأة كبيرة.
“نعم ، جنرال!”
الآن ، يبدو أن العدو قد قام بعمل رائع فيما يتعلق بجمع المعلومات.
كان باي تشي صبورًا حقًا ، في انتظار جيا شو للكشف عن خطته.
“منذ أن تم الكشف عنا ، دعونا نقاتل.”
كانت حرب الدولة سباقًا مع الزمن ، وكل يوم يمر سيزيد مقدار عدم اليقين. على هذا النحو ، لم يكن لدى مادينغ مجال للتردد. مع إعطاء الأمر العسكري ، بصرف النظر عن ترك 50 ألف شخص للدفاع عن المدينة ، انطلق ما تبقى من 400 ألف جندي.
“لدي خطة يمكن أن تقوم بربط جميع الأراضي الثلاثة.” كما قال ذلك ، بدأ جيا شو في وصف خطته. كلما سمع باي تشي ، ازدادت عيناه إشراقا.
بصفته اللورد ، بقي مادينغ أيضًا في مدينة إيلاجان.
أرسل فيلق هانوي ثلاثة فيالق لهذه المعركة ، ولم يتجاوز العدد الإجمالي 210 آلاف. داخل مدينة إيلويلو الرئيسية في منطقة لوزون ، كان لديهم 100 ألف جندي من الأراضي و 100 ألف من تعزيزات جاوا.
لم يكن مادينغ أحمق. بطبيعة الحال ، كان يعرف أهمية مدينة إيلاجان وأضرار فقدانها. نتيجة لذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لن يخفض حذره تجاه مدينة إيلاجان.
سيكون هدفهم هو فيلق هانوي الذي كان في الجزء الجنوبي من مينداناو.
“اذا دعنا نتبع خطتك. سأرسل أمرًا إلى الجيش “.
عندما انتهى جيا شو ، كان باي تشي مليئًا بالثناء. ابتسم على نطاق واسع ، “كما هو متوقع من كبير الاستراتيجيين في السلالة.”
عندما وصلت تعزيزات جاوا إلى إيلويلو واختفت من المدينة مع جيش منطقة لوزون ، تم الحصول على الأخبار بواسطة جواسيس حراس الأفعى السوداء وأبلغ القائد على الفور.
…
أراد مادينغ أن يغتنم فرصة أن يتم صد فيلق التنين و فيلق الحرس لجمع القوة ومحاصرة فيلق هانوي.
الترجمة: Hunter
كان باي تشي صبورًا حقًا ، في انتظار جيا شو للكشف عن خطته.
قام حراس الأفعى السوداء بالتسلل إلى لوزون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
