نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1134

ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة

ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة

الفصل 1134 – ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة

انزعج قائد جيش التحالف وأمر القوات على الفور بالمطاردة.

سار جيش لوزون البالغ 400 ألف جندي بقوة نحو معسكر فيلق هانوي.

“قتل!”

ستحدد نتيجة هذه المعركة نتيجة الحرب بأكملها.

لم يكن جيش لوزون مؤلفًا من الحمقى ، وبعد نصف ساعة من دخول حراس القتال الإلهي إلى المدينة ، تم العثور على الجثث ، وبدأت الإنذارات على الفور.

في الساعة 10 صباحًا ، وصلت قوات طليعة جيش تحالف لوزون إلى مقدمة معسكر فيلق هانوي. بالنظر إلى الخارج ، اتبع معسكر فيلق هانوي بأكمله شكل التل أثناء صعوده وهبوطه.

في الساعة الثامنة صباحًا ، عندما اندفع التحالف بقوة إلى أعلى التل ، كان المعسكر فارغًا بالفعل.

عندما رأى جنرال جيش التحالف ذلك ، تجمدت عيناه. كان نموذج معسكر العدو سهل الدفاع. كان كسر هذا الخط الدفاعي أصعب بكثير من محاصرة معسكر ومهاجمته.

في تلك اللحظة بالذات ، أفاد بعض الجنود بحدوث شيء غير عادي على سور المدينة.

ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا هنا بالفعل ، لن يكون هناك بطبيعة الحال سبب لعدم القتال. علاوة على ذلك ، كانت لديهم ميزة العدد. بعد إعادة تنظيم وتوطيد التشكيل ، انطلق جيش التحالف نحوهم.

“بسرعة ، فلتأمر القوات بالتجمع نحو قصر اللورد في المدينة.” لم يعرف مادينغ السبب وراء هجمات العدو. غريزيًا ، اختار النظام الأكثر أمانًا.

“قتل!”

مع 50 ألف جندي ، لم يكن مادينغ متوتراً.

فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.

عندما وصلوا بسلاسة تحت أسوار المدينة ، اختار شو تشو بقعة عمياء وأمر بالهجوم.

استخدم الجيشان المعسكر الذي تم إنشاؤه مؤقتًا كوسيلة للدخول في معركة شديدة. كجزء من جيش شيا العظمى ، لم يكن فيلق هانوي بطبيعة الحال يفتقر إلى الشجاعة والنية القاتلة. حتى عند مواجهة عدو ضعف عددهم ، لم يظهروا أي خوف. 

انزعج قائد جيش التحالف وأمر القوات على الفور بالمطاردة.

بالمثل ، كان لجيش تحالف لوزون معنويات مرتفعة.

في ظل هذه الظروف ، حتى لو كان حراس القتال الإلهي أقوى ، فلن يتمكنوا من كشف أنفسهم للعدو. لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الممرات المؤدية إلى القصر ، حيث تم إغلاق كل واحد منها بواسطة القوات. بالتالي ، لم يكن هناك مكان للاختباء.

بدأ القتل الصادم من الساعة 10 صباحًا واستمر حتى الليل قبل أن ينتهي.

كل الدلائل تدل على أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا فئران بسيطة ، وإذا لم يعاملوهم بجدية ، فسيصبح هؤلاء الأعداء ذئابًا.

مع انتهاء المعركة ، تناثرت عشرات الآلاف من الجثث عبر التلال. تدفقت الدماء إلى الأنهار وتجمعت كبركة من الدم الطازج عند سفح الجبل.

مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.

“جيش شيا العظمى قوي مثل الأساطير.”

هكذا ، طارد أحدهم بينما هرب الآخر. وقعت مذبحة على طول الطريق واستمرت حتى وصولهم الى الجنوب. تحت قيادة شوي رين جوي ، أكمل فيلق هانوي بنجاح المهمة التي سلمها لهم مقر القيادة وقاد جيش التحالف للخروج من إيلاجان.

على الرغم من أن جنرال جيش التحالف قد امتدح العدو ، إلا أنه لم يفقد الثقة في كلماته. من الواضح أن أداء جيش التحالف اليوم خلال المعركة قد أشبعه.

فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.

في البداية ، استخدم فيلق هانوي التضاريس للدفاع عن الخط الدفاعي ، مما وضع جيش التحالف في موقف سيء . نتيجة لذلك ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. ومع ذلك ، عندما بدأ جيش التحالف في اكتساب موطئ القدم ، بدأ تفوقهم العددي في الظهور.

بعد الظهر ، تعادل الفريقان.

بعد الظهر ، تعادل الفريقان.

مع الأمر الصادر ، باستثناء القوات التي تحرس سور المدينة ، تجمعت القوات الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء المدينة باتجاه القصر. كلما اقتربوا من القصر ، كانت القوات أكثر كثافة.

لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن للمرء أن يقول فيها إن جيش التحالف كان في وضع متميز. كانوا يفتقرون إلى القليل قبل أن يتمكنوا من تمزيق خط دفاع العدو واحتلال قمة التل.

“أوه ، هل دخلت بعض الفئران الى المدينة؟”

“غدًا ، سنسقطهم بالتأكيد.” كان جنرال جيش التحالف واثقًا حقًا .

“قتل!”

لسوء الحظ ، لم يمنحه فيلق هانوي مثل هذه الفرصة.

مع الأمر الصادر ، باستثناء القوات التي تحرس سور المدينة ، تجمعت القوات الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء المدينة باتجاه القصر. كلما اقتربوا من القصر ، كانت القوات أكثر كثافة.

بعد أن توقف الطرفان عن القتال ، تراجع جيش التحالف 5 أميال وأقام معسكرًا للراحة طوال الليل. حزم فيلق هانوي حقائبه بشكل متسلل ، وخلال صباح اليوم التالي ، قبل إشراق السماء ، غادروا معسكرهم.

كل الدلائل تدل على أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا فئران بسيطة ، وإذا لم يعاملوهم بجدية ، فسيصبح هؤلاء الأعداء ذئابًا.

في الساعة الثامنة صباحًا ، عندما اندفع التحالف بقوة إلى أعلى التل ، كان المعسكر فارغًا بالفعل.

أولئك الذين صعدوا إلى السور استخدموا أولاً الضوء الخافت للتسلل خلف الجنود المدافعين. ومض الخنجر في أيديهم بضوء بارد وهم يقطعون حناجر الجنود المدافعين.

” اللعنة!”

كان الجانب الأكثر رعبا هو سحق المجموعة بأكملها ، مما أظهر أن الجانبين لم يكونوا حتى على نفس المستوى.

انزعج قائد جيش التحالف وأمر القوات على الفور بالمطاردة.

لم يكن جيش لوزون مؤلفًا من الحمقى ، وبعد نصف ساعة من دخول حراس القتال الإلهي إلى المدينة ، تم العثور على الجثث ، وبدأت الإنذارات على الفور.

هكذا ، طارد أحدهم بينما هرب الآخر. وقعت مذبحة على طول الطريق واستمرت حتى وصولهم الى الجنوب. تحت قيادة شوي رين جوي ، أكمل فيلق هانوي بنجاح المهمة التي سلمها لهم مقر القيادة وقاد جيش التحالف للخروج من إيلاجان.

تحت ظلام الليل ، اختلط حراس القتال الإلهي كواحد مع الظلام.

لتحقيق ذلك ، دفع فيلق هانوي ثمنًا باهظًا للسماح لجيش التحالف بالاعتقاد بأنهم على وشك تحقيق النصر. في كثير من الأحيان ، رد فيلق هانوي بشراسة دون الاهتمام بالتضحيات.

بمساعدة جواسيس حراس الأفعى السوداء ، تقدموا نحو المدينة.

تماما كما كان الجيشان محاصرين في طريق مسدود ، تحركت مجموعة من القوات الخاصة بهدوء.

قصر لورد المدينة.

… 

فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.

العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، حملت الشعبة الأولى لسرب يا شان 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ونزلوا بقرب من مدينة إيلاجان.

في البداية ، استخدم فيلق هانوي التضاريس للدفاع عن الخط الدفاعي ، مما وضع جيش التحالف في موقف سيء . نتيجة لذلك ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. ومع ذلك ، عندما بدأ جيش التحالف في اكتساب موطئ القدم ، بدأ تفوقهم العددي في الظهور.

بمساعدة جواسيس حراس الأفعى السوداء ، تقدموا نحو المدينة.

كان الجانب الأكثر رعبا هو سحق المجموعة بأكملها ، مما أظهر أن الجانبين لم يكونوا حتى على نفس المستوى.

في وقت قريب من الليل ، انتظر حراس القتال الإلهي بهدوء الليل. بمجرد أن غطى الليل السماء ، تقدم 3 آلاف من حراس القتال الإلهي مثل الأشباح نحو السور الشمالي للمدينة .

على الرغم من أن جنرال جيش التحالف قد امتدح العدو ، إلا أنه لم يفقد الثقة في كلماته. من الواضح أن أداء جيش التحالف اليوم خلال المعركة قد أشبعه.

على السور ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات الدورية والمشاعل المتناثرة.

على الرغم من أن جنرال جيش التحالف قد امتدح العدو ، إلا أنه لم يفقد الثقة في كلماته. من الواضح أن أداء جيش التحالف اليوم خلال المعركة قد أشبعه.

تحت ظلام الليل ، اختلط حراس القتال الإلهي كواحد مع الظلام.

في وقت قريب من الليل ، انتظر حراس القتال الإلهي بهدوء الليل. بمجرد أن غطى الليل السماء ، تقدم 3 آلاف من حراس القتال الإلهي مثل الأشباح نحو السور الشمالي للمدينة .

“اذهبوا!”

على طول الطريق ، التقوا بالدوريات. إذا تمكنوا من تجنبهم ، فإنهم سيفعلون ذلك. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيقتلون هذه القوات بشكل مباشر.

عندما وصلوا بسلاسة تحت أسوار المدينة ، اختار شو تشو بقعة عمياء وأمر بالهجوم.

بعد التجمع ، لم يقضي حراس القتال الإلهي وقتًا طويلاً على سور المدينة. ساروا إلى الأسفل واستخدموا سماء الليل كغطاء للسير عبر الأزقة مع المرشد من حراس الأفعى السوداء. توجهوا نحو قصر اللورد في المدينة.

ثم تقدم 5 من حراس القتال الإلهي. مع صوت ‘شيو!’ ، ألقوا مخلب الخطاف ورُبطوا بدقة بسور المدينة.

لتحقيق ذلك ، دفع فيلق هانوي ثمنًا باهظًا للسماح لجيش التحالف بالاعتقاد بأنهم على وشك تحقيق النصر. في كثير من الأحيان ، رد فيلق هانوي بشراسة دون الاهتمام بالتضحيات.

بعد ذلك ، صعد الخمسة إلى سور المدينة مثل العناكب.

بالمثل ، كان لجيش تحالف لوزون معنويات مرتفعة.

تقدمت الدفعة الثانية ، ثم الدفعة الثالثة.

ستحدد نتيجة هذه المعركة نتيجة الحرب بأكملها.

أولئك الذين صعدوا إلى السور استخدموا أولاً الضوء الخافت للتسلل خلف الجنود المدافعين. ومض الخنجر في أيديهم بضوء بارد وهم يقطعون حناجر الجنود المدافعين.

“قتل!”

بعد قتل هؤلاء الجنود ، قاموا بجر الجثث إلى زاوية مظلمة وتبادلوا المعدات معهم. حدثت العملية برمتها كما لو كانت تدريبا .

بعد الظهر ، تعادل الفريقان.

مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.

تقدمت الدفعة الثانية ، ثم الدفعة الثالثة.

تم تطهير الجزء الكامل من سور المدينة.

قصر لورد المدينة.

هذا هو السبب في أن حراس القتال الإلهي كانوا مرعبين للغاية. بعد اعوام من التدريب والخبرات ، يمكن اعتبارهم فريقًا للقوات الخاصة. كانوا قادرين على الوفاء بواجبات جيش القوات الخاصة .

” اللعنة!”

كان فيلق الحرس لا يزال بعيدا من هذا المستوى.

عندما وصلوا بسلاسة تحت أسوار المدينة ، اختار شو تشو بقعة عمياء وأمر بالهجوم.

بعد التجمع ، لم يقضي حراس القتال الإلهي وقتًا طويلاً على سور المدينة. ساروا إلى الأسفل واستخدموا سماء الليل كغطاء للسير عبر الأزقة مع المرشد من حراس الأفعى السوداء. توجهوا نحو قصر اللورد في المدينة.

مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.

على طول الطريق ، التقوا بالدوريات. إذا تمكنوا من تجنبهم ، فإنهم سيفعلون ذلك. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيقتلون هذه القوات بشكل مباشر.

” اللعنة!”

لم يكن جيش لوزون مؤلفًا من الحمقى ، وبعد نصف ساعة من دخول حراس القتال الإلهي إلى المدينة ، تم العثور على الجثث ، وبدأت الإنذارات على الفور.

استخدم الجيشان المعسكر الذي تم إنشاؤه مؤقتًا كوسيلة للدخول في معركة شديدة. كجزء من جيش شيا العظمى ، لم يكن فيلق هانوي بطبيعة الحال يفتقر إلى الشجاعة والنية القاتلة. حتى عند مواجهة عدو ضعف عددهم ، لم يظهروا أي خوف. 

انكسر صمت مدينة إيلاجان ، حيث أصبحت المدينة صاخبة على الفور .

مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.

قصر لورد المدينة.

في وقت قريب من الليل ، انتظر حراس القتال الإلهي بهدوء الليل. بمجرد أن غطى الليل السماء ، تقدم 3 آلاف من حراس القتال الإلهي مثل الأشباح نحو السور الشمالي للمدينة .

لم يكن لورد لوزون مادينغ نائما بعد ، لأن الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية التي قالت إن جيش التحالف كان على وشك سحق فيلق هانوي قد جعلته متحمسًا حقًا . جعلته يفقد مزاج النوم بالكامل.

“جيش شيا العظمى قوي مثل الأساطير.”

في تلك اللحظة بالذات ، أفاد بعض الجنود بحدوث شيء غير عادي على سور المدينة.

… 

“أوه ، هل دخلت بعض الفئران الى المدينة؟”

مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.

مع 50 ألف جندي ، لم يكن مادينغ متوتراً.

أولئك الذين صعدوا إلى السور استخدموا أولاً الضوء الخافت للتسلل خلف الجنود المدافعين. ومض الخنجر في أيديهم بضوء بارد وهم يقطعون حناجر الجنود المدافعين.

ومع ذلك ، فإن الأخبار التالية قد جعلته يدرك خطورة المشكلة. كل 10 دقائق ، سيتم نصب كمين لمجموعة دورية واحدة.

بمساعدة جواسيس حراس الأفعى السوداء ، تقدموا نحو المدينة.

كان الجانب الأكثر رعبا هو سحق المجموعة بأكملها ، مما أظهر أن الجانبين لم يكونوا حتى على نفس المستوى.

فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.

كل الدلائل تدل على أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا فئران بسيطة ، وإذا لم يعاملوهم بجدية ، فسيصبح هؤلاء الأعداء ذئابًا.

نظرًا لأنهم لا يستطيعون الاختباء ، يمكنهم فقط اختراق طريقهم.

“بسرعة ، فلتأمر القوات بالتجمع نحو قصر اللورد في المدينة.” لم يعرف مادينغ السبب وراء هجمات العدو. غريزيًا ، اختار النظام الأكثر أمانًا.

كل الدلائل تدل على أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا فئران بسيطة ، وإذا لم يعاملوهم بجدية ، فسيصبح هؤلاء الأعداء ذئابًا.

مع الأمر الصادر ، باستثناء القوات التي تحرس سور المدينة ، تجمعت القوات الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء المدينة باتجاه القصر. كلما اقتربوا من القصر ، كانت القوات أكثر كثافة.

تم تطهير الجزء الكامل من سور المدينة.

في ظل هذه الظروف ، حتى لو كان حراس القتال الإلهي أقوى ، فلن يتمكنوا من كشف أنفسهم للعدو. لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الممرات المؤدية إلى القصر ، حيث تم إغلاق كل واحد منها بواسطة القوات. بالتالي ، لم يكن هناك مكان للاختباء.

انزعج قائد جيش التحالف وأمر القوات على الفور بالمطاردة.

“قتل!”

 

نظرًا لأنهم لا يستطيعون الاختباء ، يمكنهم فقط اختراق طريقهم.

قصر لورد المدينة.

منذ أن قبل حراس القتال الإلهي هذه المهمة الغامضة ، فقد أحضروا معهم بشكل طبيعي سلاحًا سريًا يمكن أن يصدم الجميع في لحظة حاسمة.

على الرغم من أن جنرال جيش التحالف قد امتدح العدو ، إلا أنه لم يفقد الثقة في كلماته. من الواضح أن أداء جيش التحالف اليوم خلال المعركة قد أشبعه.

ومع ذلك ، الآن ليس الوقت المناسب لاستخدام هذا السلاح.

تقدمت الدفعة الثانية ، ثم الدفعة الثالثة.

 

 

 

لسوء الحظ ، لم يمنحه فيلق هانوي مثل هذه الفرصة.

 

على السور ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات الدورية والمشاعل المتناثرة.

 

تماما كما كان الجيشان محاصرين في طريق مسدود ، تحركت مجموعة من القوات الخاصة بهدوء.

الترجمة: Hunter 

 

 

“جيش شيا العظمى قوي مثل الأساطير.”

 

بمساعدة جواسيس حراس الأفعى السوداء ، تقدموا نحو المدينة.

بدأ القتل الصادم من الساعة 10 صباحًا واستمر حتى الليل قبل أن ينتهي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط