إعادة بناء منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ
الفصل 1139 – إعادة بناء منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ
الآن ، سيكون الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
لم يمنح باي تشي مانيلا اي فرصة.
لم تكن المناجم المستقبلية وأماكن تربية الحيوانات للسلالة فحسب ، بل كانت أيضًا سلاحًا حادًا لتقييد جاوا.
حاصروا المدينة بالكامل ولم يندفعوا للهجوم. بدلاً من ذلك ، قطعوا إمدادات المياه واستخدموا حراس الأفعى السوداء لنشر موجة بعد موجة من الخوف في المدينة.
كان استكمال تخطيط المنطقة المحتلة بسرعة هو الخطوة الأكثر أهمية لاستعادة النظام بعد الحرب.
في اليوم الخامس من المنطقة المحيطة بالمدينة ، أصبح لاعبي الفئة القتالية يائسين بالكامل عندما خرجوا من المدينة ، حيث حاولوا تبادل الحياة مقابل الحياة.
إلى جانب دخول الجيش المهاجم إلى مانيلا ، انتهت حرب الدولة رسميًا. تخلى جيش تحالف مينداناو البالغ 400 ألف عن الكفاح واستسلم لفيلق هانوي.
حتى هذه الرغبة تم سحقها بواسطة باي تشي.
استخدم الجيش المهاجم الخنادق والمعسكرات كحواجز ، مستخدمًا المدافع والأسلحة النارية ورماة السهام لتشكيل شبكة هجوم طويلة المدى. قبل وصول لاعبو لوزون إلى مقدمة التشكيل ، سقط معظمهم على الأرض.
إذا هاجمت شيا العظمى ، فلن يكون الأمر بهذه البساطة بعد الآن.
عندما اخترق عدد قليل من اللاعبين المتناثرين الدفاعات الثقيلة وواجهوا الجيش المنتظر ، كان من الممكن سحقهم فقط.
…
الامال الأخيرة التي أحرقها لاعبي الفئة القتالية كانت مأساوية حقًا ، لكنها لم تكن مشرقة.
ببساطة ، كان جنوب شرق آسيا وأستراليا تحت سلطة الحاكم العام لـ نان جيانغ.
إلى جانب تدمير لاعبي الفئة القتالية ، أصبح الاستسلام الخيار الوحيد لحراس لوزون. بعد بضعة أيام من النضال ، بدون أي حبوب ، في الشهر 12 ، اليوم 20 ، خرج حراس المدينة الامبراطورية المتبقون أخيرًا من المدينة للاستسلام.
تم تدمير ما يسمى بالجسد الثلاثي بسرعة وأصبحوا شيئًا من الماضي.
انتهت معركة لوزون اخيرا.
في اليوم الخامس من المنطقة المحيطة بالمدينة ، أصبح لاعبي الفئة القتالية يائسين بالكامل عندما خرجوا من المدينة ، حيث حاولوا تبادل الحياة مقابل الحياة.
إلى جانب دخول الجيش المهاجم إلى مانيلا ، انتهت حرب الدولة رسميًا. تخلى جيش تحالف مينداناو البالغ 400 ألف عن الكفاح واستسلم لفيلق هانوي.
إذا نظر المرء إلى آسيا بأكملها ، باستثناء تشو العظمى ، فإن شيا العظمى بحاجة إلى مواجهة سلالة الطاووس في الجنوب الغربي ، وإمبراطورية بلاد فارس في الغرب ، وسلالة رومانوف في الشمال ؛ 3 ضد 1.
انتهت معركة لوزون بانتصار كامل لشيا العظمى.
أيًا كان من يصبح الحاكم العام ، سيصبح موضوعًا مثيرا للمحكمة الإمبراطورية. لم يلعب أويانغ شو لعبة الغميضة وكشف الإجابة في ذلك الصباح. اختار باي هوا.
خلال هذه المعركة ، حشدت شيا العظمى أكثر من مليون جندي ، وقضت 40 يوم. أثناء قيامهم بإسقاط لوزون ، قاموا أيضًا بإسقاط أستراليا وتسببوا في أضرار جسيمة لـ جاوا.
إلى جانب تدمير لاعبي الفئة القتالية ، أصبح الاستسلام الخيار الوحيد لحراس لوزون. بعد بضعة أيام من النضال ، بدون أي حبوب ، في الشهر 12 ، اليوم 20 ، خرج حراس المدينة الامبراطورية المتبقون أخيرًا من المدينة للاستسلام.
تم تدمير ما يسمى بالجسد الثلاثي بسرعة وأصبحوا شيئًا من الماضي.
الآن ، سيكون الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
على الرغم من انتهاء الحرب ، إلا أن التموجات لم تتلاشى تمامًا.
إذا هاجمت شيا العظمى ، فلن يكون الأمر بهذه البساطة بعد الآن.
ربما بالنسبة لشيا العظمى ، كانت معركة لوزون مجرد توسع مخطط لم يكن له أي معنى آخر. لكن بالنسبة للاعبين من العالم ، كان هذا التصرف ردًا حازمًا وقويًا على منظمة الشراكة العالمية.
التالي سيكون تعيينات الموظفين. نوقش هذا الأمر قبل الحرب ولهذا تمت تسويته بسرعة. بعد ظهر ذلك اليوم ، أصدرت المحكمة الإمبراطورية سلسلة من التعيينات للأفراد.
على الأقل في منطقة جنوب شرق آسيا ، كانت شيا العظمى تتمتع بالأفضلية المطلقة.
مع قوة ومكانة منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ، ستكون في نفس مستوى دي تشين وحتى أكثر قوة من فينغ تشيو هوانغ. جعلها هذا واحدة من أقوى الأشخاص في الصين.
إذا نظر المرء إلى آسيا بأكملها ، باستثناء تشو العظمى ، فإن شيا العظمى بحاجة إلى مواجهة سلالة الطاووس في الجنوب الغربي ، وإمبراطورية بلاد فارس في الغرب ، وسلالة رومانوف في الشمال ؛ 3 ضد 1.
لم يمنح باي تشي مانيلا اي فرصة.
إلى جانب جاوا الباقية ، كان لا يزال لدى اليد الفضية بطاقات في المنطقة الآسيوية.
بدأت المعركة بين الجانبين للتو ، حيث كان من السابق لأوانه تحديد من سيفوز أو من سيخسر.
الآن ، سيكون الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
…
العام الخامس ، الشهر 12 ، اليوم 22 ، مدينة شان هاي.
انتهت المعركة ، وكان الجيش مشغولاً بالتعامل مع الضحايا وتنظيم أسرى الحرب وأمور أخرى بعد الحرب. لم يتدخل أويانغ شو ، حيث كان لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها.
انتهت معركة لوزون اخيرا.
كان استكمال تخطيط المنطقة المحتلة بسرعة هو الخطوة الأكثر أهمية لاستعادة النظام بعد الحرب.
قررت المحكمة الإمبراطورية إعادة بناء منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ، وسيتولى مسؤولية منطقة هانوي ومنطقة لوزون ومنطقة أستراليا ومنطقة سيام (دولة تابعة) ومحافظة شينغ تشو ومنطقة أوكلاند.
وفقًا للممارسات المعتادة ، أنشأت شيا العظمى منطقة لوزون ومنطقة أستراليا. في اللحظة التي تم فيها إنشاء منطقة أستراليا ، حطمت الرقم القياسي لمنطقة لياو جين وأصبحت أكبر منطقة في شيا العظمى.
التالي سيكون تعيينات الموظفين. نوقش هذا الأمر قبل الحرب ولهذا تمت تسويته بسرعة. بعد ظهر ذلك اليوم ، أصدرت المحكمة الإمبراطورية سلسلة من التعيينات للأفراد.
مقارنة بمنزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، كان منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ المبني حديثًا أفضل من حيث الوضع الاستراتيجي وإمكانات التنمية.
تمت ترقية قو شيو وين من حاكم شينغ تشو إلى حاكم منطقة لوزون.
سيتم نقل لو شيو فو من مدير مكتب حاكم منطقة هانوي إلى حاكم منطقة أستراليا.
كان قو شيو وين دائمًا ألمع نجم من بين السكان الأصليين. لم يكن أويانغ شو يثق به فحسب ، بل حصل أيضًا على العديد من التعيينات الحاسمة.
إلى جانب تدمير لاعبي الفئة القتالية ، أصبح الاستسلام الخيار الوحيد لحراس لوزون. بعد بضعة أيام من النضال ، بدون أي حبوب ، في الشهر 12 ، اليوم 20 ، خرج حراس المدينة الامبراطورية المتبقون أخيرًا من المدينة للاستسلام.
كانت ترقيته إلى حاكم منطقة لوزون أكبر مكافأة له.
علاوة على ذلك ، كان يطلق على سلالة شيا العظمى اسم الحاكم العام لـ نان جيانغ من قبل ، لذلك كان لهذا معنى أعمق.
سيتم نقل لو شيو فو من مدير مكتب حاكم منطقة هانوي إلى حاكم منطقة أستراليا.
العام الخامس ، الشهر 12 ، اليوم 22 ، مدينة شان هاي.
لقد قام لو شيو فو بعمل جيد في طمأنة منطقة هانوي مع هو زونغ شيان ، وكان لديه قدرة شخصية جيدة. لن يكون من السهل إدارة منطقة أستراليا الضخمة بشكل جيد.
كان استكمال تخطيط المنطقة المحتلة بسرعة هو الخطوة الأكثر أهمية لاستعادة النظام بعد الحرب.
لم تكن المناجم المستقبلية وأماكن تربية الحيوانات للسلالة فحسب ، بل كانت أيضًا سلاحًا حادًا لتقييد جاوا.
لكي تعامل على هذا النحو ، كيف يمكن أن يشك فيه؟
…
في صباح اليوم التالي ، أسقطت شيا العظمى قنبلة أخرى.
في صباح اليوم التالي ، أسقطت شيا العظمى قنبلة أخرى.
كان استكمال تخطيط المنطقة المحتلة بسرعة هو الخطوة الأكثر أهمية لاستعادة النظام بعد الحرب.
قررت المحكمة الإمبراطورية إعادة بناء منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ، وسيتولى مسؤولية منطقة هانوي ومنطقة لوزون ومنطقة أستراليا ومنطقة سيام (دولة تابعة) ومحافظة شينغ تشو ومنطقة أوكلاند.
في صباح اليوم التالي ، أسقطت شيا العظمى قنبلة أخرى.
ببساطة ، كان جنوب شرق آسيا وأستراليا تحت سلطة الحاكم العام لـ نان جيانغ.
…
مقارنة بمنزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، كان منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ المبني حديثًا أفضل من حيث الوضع الاستراتيجي وإمكانات التنمية.
علاوة على ذلك ، كان يطلق على سلالة شيا العظمى اسم الحاكم العام لـ نان جيانغ من قبل ، لذلك كان لهذا معنى أعمق.
التالي سيكون تعيينات الموظفين. نوقش هذا الأمر قبل الحرب ولهذا تمت تسويته بسرعة. بعد ظهر ذلك اليوم ، أصدرت المحكمة الإمبراطورية سلسلة من التعيينات للأفراد.
أيًا كان من يصبح الحاكم العام ، سيصبح موضوعًا مثيرا للمحكمة الإمبراطورية. لم يلعب أويانغ شو لعبة الغميضة وكشف الإجابة في ذلك الصباح. اختار باي هوا.
إلى جانب دخول الجيش المهاجم إلى مانيلا ، انتهت حرب الدولة رسميًا. تخلى جيش تحالف مينداناو البالغ 400 ألف عن الكفاح واستسلم لفيلق هانوي.
من بين مولان يوي و باي هوا و غونغ تشينغ شي و وو فو ، سواء كان ذلك من حيث القدرة أو الشخصية ، كانت باي هوا هي الخيار الأفضل.
لقد قام لو شيو فو بعمل جيد في طمأنة منطقة هانوي مع هو زونغ شيان ، وكان لديه قدرة شخصية جيدة. لن يكون من السهل إدارة منطقة أستراليا الضخمة بشكل جيد.
بالنسبة لها لتصبح الحاكم العام لـ نان جيانغ كان أكبر تعويض لها.
كانت ترقيته إلى حاكم منطقة لوزون أكبر مكافأة له.
في اللحظة التي تم فيها إصدار المنصب ، لم تصدم باي هوا حقًا . على العكس من ذلك ، شعر شقيقها بالخجل حقًا ، “يبدو أنني أسأت فهمه حقًا.”
الفصل 1139 – إعادة بناء منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ
مع قوة ومكانة منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ، ستكون في نفس مستوى دي تشين وحتى أكثر قوة من فينغ تشيو هوانغ. جعلها هذا واحدة من أقوى الأشخاص في الصين.
لكي تعامل على هذا النحو ، كيف يمكن أن يشك فيه؟
لم يتم اختيار المدينة الحاكمة لتكون هانوي أو مانيلا ولكن بشكل غير متوقع مدينة الأسد.
الترجمة: Hunter
لم يقتصر الأمر على سيطرة مدينة الأسد على مضيق ملقا ، بل يمكن اعتبارها أيضًا مركزًا لجنوب شرق آسيا. إنشاء منزل الحاكم العام هنا قد أظهر بلا شك تصميم وهدف شيا العظمى لتوحيد جنوب شرق آسيا.
إلى جانب دخول الجيش المهاجم إلى مانيلا ، انتهت حرب الدولة رسميًا. تخلى جيش تحالف مينداناو البالغ 400 ألف عن الكفاح واستسلم لفيلق هانوي.
مع ذلك ، سيتبقى بياو وجوهور في منتصف شيا العظمى واليد الفضية مثل الجلوس على الإبر. كانوا فقط من الدرجة الثانية في جنوب شرق آسيا ، وكان عدد سكانهم المضاف أقل من لوزون.
تم تدمير ما يسمى بالجسد الثلاثي بسرعة وأصبحوا شيئًا من الماضي.
كانت رسالة أويانغ شو بسيطة حقًا .
مع ذلك ، سيتبقى بياو وجوهور في منتصف شيا العظمى واليد الفضية مثل الجلوس على الإبر. كانوا فقط من الدرجة الثانية في جنوب شرق آسيا ، وكان عدد سكانهم المضاف أقل من لوزون.
إذا لم يرغب بياو و جوهور في السير على خطى لوزون ، فمن الأفضل أن يتعلموا من سيام والانضمام إلى شيا العظمى.
كان كاو كان أهم المساعدين لباي هوا. الآن ، اخترق وأصبح مسؤولًا مهمًا في المنطقة.
إذا هاجمت شيا العظمى ، فلن يكون الأمر بهذه البساطة بعد الآن.
إذا نظر المرء إلى آسيا بأكملها ، باستثناء تشو العظمى ، فإن شيا العظمى بحاجة إلى مواجهة سلالة الطاووس في الجنوب الغربي ، وإمبراطورية بلاد فارس في الغرب ، وسلالة رومانوف في الشمال ؛ 3 ضد 1.
الآن ، سيكون الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
إلى جانب دخول الجيش المهاجم إلى مانيلا ، انتهت حرب الدولة رسميًا. تخلى جيش تحالف مينداناو البالغ 400 ألف عن الكفاح واستسلم لفيلق هانوي.
في نفس الوقت الذي تم فيه إنشاء منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ ، سيتولى حاكم محافظة كون مينغ كاو كان دور حاكم منطقة يون نان الذي تركته باي هوا.
استخدم الجيش المهاجم الخنادق والمعسكرات كحواجز ، مستخدمًا المدافع والأسلحة النارية ورماة السهام لتشكيل شبكة هجوم طويلة المدى. قبل وصول لاعبو لوزون إلى مقدمة التشكيل ، سقط معظمهم على الأرض.
كان كاو كان أهم المساعدين لباي هوا. الآن ، اخترق وأصبح مسؤولًا مهمًا في المنطقة.
حتى هذه الرغبة تم سحقها بواسطة باي تشي.
إلى جانب ترقية قو شيو وين و لو شيو فو و كاو كان إلى مستوى حاكم المنطقة ، وتشكيل عدد قليل من المحافظات الجديدة في لوزون وأستراليا ، حدثت مجموعة جديدة من ترتيبات الموظفين بشكل طبيعي.
بالنسبة لها لتصبح الحاكم العام لـ نان جيانغ كان أكبر تعويض لها.
دعونا لا ندخل في التفاصيل. كان لدى شيا العظمى نظام فعال ، ولم ينزعج أويانغ شو بمثل هذه الأمور. كان ذلك لأن المبعوثين من المدن الإمبراطورية الثمانية قد وصلوا جميعًا إلى مدينة شان هاي واحدا تلو الأخر.
كان استكمال تخطيط المنطقة المحتلة بسرعة هو الخطوة الأكثر أهمية لاستعادة النظام بعد الحرب.
لم يقتصر الأمر على سيطرة مدينة الأسد على مضيق ملقا ، بل يمكن اعتبارها أيضًا مركزًا لجنوب شرق آسيا. إنشاء منزل الحاكم العام هنا قد أظهر بلا شك تصميم وهدف شيا العظمى لتوحيد جنوب شرق آسيا.
الآن ، سيكون الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
عندما اخترق عدد قليل من اللاعبين المتناثرين الدفاعات الثقيلة وواجهوا الجيش المنتظر ، كان من الممكن سحقهم فقط.
في صباح اليوم التالي ، أسقطت شيا العظمى قنبلة أخرى.
إلى جانب تدمير لاعبي الفئة القتالية ، أصبح الاستسلام الخيار الوحيد لحراس لوزون. بعد بضعة أيام من النضال ، بدون أي حبوب ، في الشهر 12 ، اليوم 20 ، خرج حراس المدينة الامبراطورية المتبقون أخيرًا من المدينة للاستسلام.
الامال الأخيرة التي أحرقها لاعبي الفئة القتالية كانت مأساوية حقًا ، لكنها لم تكن مشرقة.
الترجمة: Hunter
انتهت معركة لوزون بانتصار كامل لشيا العظمى.
وفقًا للممارسات المعتادة ، أنشأت شيا العظمى منطقة لوزون ومنطقة أستراليا. في اللحظة التي تم فيها إنشاء منطقة أستراليا ، حطمت الرقم القياسي لمنطقة لياو جين وأصبحت أكبر منطقة في شيا العظمى.
لم تكن المناجم المستقبلية وأماكن تربية الحيوانات للسلالة فحسب ، بل كانت أيضًا سلاحًا حادًا لتقييد جاوا.
إلى جانب ترقية قو شيو وين و لو شيو فو و كاو كان إلى مستوى حاكم المنطقة ، وتشكيل عدد قليل من المحافظات الجديدة في لوزون وأستراليا ، حدثت مجموعة جديدة من ترتيبات الموظفين بشكل طبيعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
