نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1154

مقامرة ضخمة

مقامرة ضخمة

الفصل 1154 – مقامرة ضخمة

أراد أويانغ شو إعطاء كل نقابة منطقة معركة قاسية مع المناطق مثل الحدود بحيث يكون لكل منطقة قوة قتالية مستقرة.

لن تتدخل المحكمة الإمبراطورية في المجالات التي تجيدها النقابات مثل الطب والمعدات والنزل وما شابه. ستدخل فقط تلك التي لا تريد النقابات دخولها مثل الحبوب وخام الحديد والصناعات الأساسية الأخرى لتقديم الخدمات .

“مفهوم!”

أدى إعلان أويانغ شو إلى إمتاع قلوب جميع الحاضرين.

كان اختيار حل مستقر هو السبيل لحكم السلالة.

مقارنة بالفوائد والمصالح ، كان أويانغ شو أكثر اهتمامًا بالاعتراف باللاعبين والسماح للاعبين بالشعور بالانتماء. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يشاركوا في قتل الوحوش كانوا جميعًا من نخبة اللاعبين.

مع حجم بنك البحار الاربعة ، لم يكن إقراض الذهب مخاطرة كبيرة.

علاوة على ذلك ، على الرغم من أن المحكمة الإمبراطورية لم تنتزع الطعام من النقابات ، إلا أن إيجار المتاجر والضرائب سيشكل مصدرًا ثابتًا للدخل ، حيث سيعوض الإنفاق على بناء المعسكر بل سيحقق أرباحًا.

كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.

بما أن هذا هو الحال ، لماذا سيكون أويانغ شو تافهاً إلى هذا الحد؟

“نعم أيها الملك!”

بعد تسوية هذه المسألة ، سيقومون بمناقشة المشاكل الدفاعية التالية.

“الملك ، من فضلك أرشدني!” لم يفهم فان لي.

أراد أويانغ شو إعطاء كل نقابة منطقة معركة قاسية مع المناطق مثل الحدود بحيث يكون لكل منطقة قوة قتالية مستقرة.

حتى ليقول إنه سيأمر القاعات التجارية بالذهاب إلى جاوا لشراء الحبوب. مع وجود أرباح يمكن الحديث عنها ، سيكون هناك بطبيعة الحال تجار يجرؤون على المخاطرة وتهريب الحبوب.

“لا مشكلة!”

مع حجم بنك البحار الاربعة ، لم يكن إقراض الذهب مخاطرة كبيرة.

نظرًا للفوائد التي حصلوا عليها في البداية ، عرف قادة النقابات بطبيعة الحال كيفية رد الجميل.

“نعم أيها الملك!”

بعد تسوية كل هذه المشاكل الكبيرة ، أنهى أويانغ شو الاجتماع. بالنسبة للتفاصيل ، ستناقش محكمة الشؤون العسكرية معهم واحدًا تلو الآخر .

 بالتفكير في ذلك ، قال أويانغ شو ، “رجال!”

… 

كان الناس يعاملون الطعام على أنه جنة.

جايا ، العام السادس ، الشهر الأول ، اليوم 17 ، مدينة شان هاي.

عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”

كان هناك شهر واحد فقط على العام الصيني الجديد. بدأ أويانغ شو في مقابلة المسؤولين لنشر واستخلاص المعلومات قبل ذهابهم لقضاء عطلاتهم.

“يجب على قسم الزراعة التحقيق في الوضع والسماح لمحكمة الشؤون الداخلية بمعالجته”.

داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يلتقي بمدير قسم الزراعة جيا سي شي.

بعد إقناع فان لي بنجاح ، ابتسم أويانغ شو ، “بما أن هذا هو الحال ، اقترض 10 ملايين من بنك البحار الاربعة لشراء كميات كبيرة من الحبوب.”

كان الناس يعاملون الطعام على أنه جنة.

أومأ جيا سي شي برأسه. مع إعطاء الملك شخصيًا التعليمات ، سيكون الأمر أسهل بكثير. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يهتم قسم الاعمال بقسم الزراعة.

كان وضع الزراعة في السلالة بشكل طبيعي لا يمكن إنكاره. احتلت تقنية الزراعة لشيا العظمى مكانة رئيسية في العالم. ومع ذلك ، بعد إنشاء السلالة ، لم يركزوا عليها كثيرًا.

كانت حالة نقص الحبوب من الحالات التي يمكن أن تخففها الرقابة الداخلية ، لكنها لم تستطع حل المشكلة الجذرية.

أظهر استدعاءه لـ جيا سي شي أن الوضع قد تغير.

بسرعة كبيرة ، هرع فان لي.

أثناء تحديث النظام الرابع ، قامت جايا بتنشيط وضع الكارثة. على الرغم من أن الآلهة كانت تحمي شيا العظمى ، إلا أن إنتاج الحبوب سيتأثر بشكل لا مفر منه.

كان اختيار حل مستقر هو السبيل لحكم السلالة.

مع مجيء عدد كبير من اللاجئين ، ونمو السكان ، والحروب القليلة الكبيرة التي حدثت على مدار العام ، فقد استهلكوا كمية هائلة من الحبوب.

تبادل فان لي و جيا سي شي النظرات ورأوا الجدية في عيون بعضهم البعض.

حتى مع إنتاج شيا العظمى للحبوب ، بالكاد سيكون لديهم ما يكفي.

قال جيا سي شي ، “خلال هذا النصف من الشهر ، أرسل قسم الزراعة المسؤولين إلى مختلف المناطق للتحقق من حالة مخازن الحبوب. بشكل عام ، لا بأس بذلك ، ولكن هناك بعض مخازن الحبوب التي لا تفي بالمتطلبات ولم تجمع ما يكفي من الحبوب لمواجهة الازمة “.

مع انتقال عشرات الملايين من اللاعبين إلى شيا العظمى ، رحبوا بجولة جديدة من الانفجار السكاني المفاجئ. بدأت أزمة نقص الحبوب تتضح ببطء.

الترجمة: Hunter

كان حصار الوحوش هو المسمار الأخير.

كانت كلمات فان لي ذات معنى كبير.

ناهيك عن تدمير عدد كبير من المزارع ، حيث ستحتاج المحكمة الإمبراطورية لفتح مخازن الحبوب لإنقاذ المتضررين. كانت كمية الحبوب المستخدمة يوميًا بالملايين.

حتى ليقول إنه سيأمر القاعات التجارية بالذهاب إلى جاوا لشراء الحبوب. مع وجود أرباح يمكن الحديث عنها ، سيكون هناك بطبيعة الحال تجار يجرؤون على المخاطرة وتهريب الحبوب.

لولا حقيقة أن التراكم لـ شيا العظمى كان مناسبًا ، فلن يكونوا قادرين على الصمود.

قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.

كان جيا سي شي حادا حقًا . عندما بدأت أزمة الحبوب في الظهور ، رصدها وسلم رسالة الى أويانغ شو.

بعد تسوية كل هذه المشاكل الكبيرة ، أنهى أويانغ شو الاجتماع. بالنسبة للتفاصيل ، ستناقش محكمة الشؤون العسكرية معهم واحدًا تلو الآخر .

لم يكن لدى المناطق الأخرى مشكلة الزيادة المفاجئة في عدد السكان ، لذلك لم يكن عليهم مواجهة مثل هذه الأزمة.

حتى القول إن السلالة بأكملها ستكون في ورطة.

قال جيا سي شي ، “خلال هذا النصف من الشهر ، أرسل قسم الزراعة المسؤولين إلى مختلف المناطق للتحقق من حالة مخازن الحبوب. بشكل عام ، لا بأس بذلك ، ولكن هناك بعض مخازن الحبوب التي لا تفي بالمتطلبات ولم تجمع ما يكفي من الحبوب لمواجهة الازمة “.

قال جيا سي شي ، “خلال هذا النصف من الشهر ، أرسل قسم الزراعة المسؤولين إلى مختلف المناطق للتحقق من حالة مخازن الحبوب. بشكل عام ، لا بأس بذلك ، ولكن هناك بعض مخازن الحبوب التي لا تفي بالمتطلبات ولم تجمع ما يكفي من الحبوب لمواجهة الازمة “.

اصبح وجه أويانغ شو مظلما ، “إن تحضير الحبوب للأزمات هو واجب المسؤولين المحليين. هل يوجد في الواقع أشخاص لم يؤدوا عملهم في هذا المجال. بماذا يفكرون! “

الفصل 1154 – مقامرة ضخمة

لم يجرؤ جيا سي شي على الرد ، لأنه يعلم أن الملك كان غاضبًا.

عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”

“يجب على قسم الزراعة التحقيق في الوضع والسماح لمحكمة الشؤون الداخلية بمعالجته”.

“نعم أيها الملك!”

 

“هل يمكن أن تدوم الحبوب حتى موسم جمع الحبوب التالي؟” سأل اويانغ شو.

عند التفكير في الأمر ، قال أويانغ شو ، “دع قسم الزراعة يناقش مع قسم الأعمال لمحاولة إزالة هذه المشكلة.”

لم يرغب جيا سي شي في تقديم وعود كاذبة وتردد ، “بناءً على الوضع الحالي ، سيكون هناك بالتأكيد بعض النقص في الحبوب. يخشى المسؤولون من أن يشتم التجار الفرصة ويجمعون الحبوب ، بينما قد لا يبيع المزارعون حبوبهم ، مما يزيد من المشكلة “.

عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”

أومأ أويانغ شو برأسه. لم تكن مخاوف جيا سي شي بلا أساس.

حتى القول إن السلالة بأكملها ستكون في ورطة.

ركزت شيا العظمى دائمًا على بيئة عمل منفتحة ومريحة. بالتالي ، فإنهم لن يفعلوا أي شيء حتى لو جمع التجار الحبوب.

كان هناك شهر واحد فقط على العام الصيني الجديد. بدأ أويانغ شو في مقابلة المسؤولين لنشر واستخلاص المعلومات قبل ذهابهم لقضاء عطلاتهم.

عند التفكير في الأمر ، قال أويانغ شو ، “دع قسم الزراعة يناقش مع قسم الأعمال لمحاولة إزالة هذه المشكلة.”

“هل يمكن أن تدوم الحبوب حتى موسم جمع الحبوب التالي؟” سأل اويانغ شو.

كان لدى شيا العظمى العديد من الفرص لكسب المال. مع تدخل قسم الأعمال ، سيكون هناك عدد قليل جدًا من التجار الذين يقررون السير في هذا الطريق. بعد كل شيء ، جعل المحكمة الإمبراطورية غير سعيدة لم يكن أمرًا جيدًا ، حيث سيؤثر في فرصة بقائهم على قيد الحياة في شيا العظمى.

بعد تسوية كل هذه المشاكل الكبيرة ، أنهى أويانغ شو الاجتماع. بالنسبة للتفاصيل ، ستناقش محكمة الشؤون العسكرية معهم واحدًا تلو الآخر .

“مفهوم!”

 

أومأ جيا سي شي برأسه. مع إعطاء الملك شخصيًا التعليمات ، سيكون الأمر أسهل بكثير. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يهتم قسم الاعمال بقسم الزراعة.

“ما مقدار الأموال التي يمكن للمحكمة الإمبراطورية استخدامها لشراء الحبوب؟” سأل اويانغ شو.

كانت حالة نقص الحبوب من الحالات التي يمكن أن تخففها الرقابة الداخلية ، لكنها لم تستطع حل المشكلة الجذرية.

كان هناك شهر واحد فقط على العام الصيني الجديد. بدأ أويانغ شو في مقابلة المسؤولين لنشر واستخلاص المعلومات قبل ذهابهم لقضاء عطلاتهم.

كان أويانغ شو مستعدًا لإبلاغ المحكمة المالية لاغتنام الفرصة بأن منظمة الاتحاد العالمية قد تم تشكيلها للتو ولم تتحرك رسميًا ، واستخدام الرحلات التجارية لشراء كميات كبيرة من الحبوب من جنوب شرق آسيا.

“هنا!”

حتى ليقول إنه سيأمر القاعات التجارية بالذهاب إلى جاوا لشراء الحبوب. مع وجود أرباح يمكن الحديث عنها ، سيكون هناك بطبيعة الحال تجار يجرؤون على المخاطرة وتهريب الحبوب.

“هنا!”

طالما يفعلون ذلك بشكل لائق ، فقد تتحول أزمة الحبوب هذه إلى فرصة عظيمة.

كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.

 بالتفكير في ذلك ، قال أويانغ شو ، “رجال!”

“لا مشكلة!”

“هنا!”

داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يلتقي بمدير قسم الزراعة جيا سي شي.

“استدعوا وزير المحكمة المالية فان لي.”

ما هو الهدف؟

“نعم أيها الملك.”

اصبح وجه أويانغ شو مظلما ، “إن تحضير الحبوب للأزمات هو واجب المسؤولين المحليين. هل يوجد في الواقع أشخاص لم يؤدوا عملهم في هذا المجال. بماذا يفكرون! “

بسرعة كبيرة ، هرع فان لي.

 

قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.

“الملك ، من فضلك أرشدني!” لم يفهم فان لي.

“نعم أيها الملك!”

في الأعوام الخمس الماضية ، لم تبذل جايا قصارى جهدها ولم تكن شريرة في اختبارها للاعبين. طالما يقوم اللوردات بعمل لائق ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة بشكل جيد في البرية.

لم يتوقع جيا سي شي أن يتصرف الملك بهذه السرعة ويدعو وزير المحكمة المالية مباشرة للمناقشة. لم يجرؤ على الاستخفاف بالأمر وعرض مشكلة أزمة الحبوب.

بسرعة كبيرة ، هرع فان لي.

كان فان لي ذكيًا حقًا وفهم ما كان يخطط له الملك ، “يريد الملك استخدام قسم الأعمال في شراء الحبوب على نطاق واسع؟”

قال جيا سي شي ، “خلال هذا النصف من الشهر ، أرسل قسم الزراعة المسؤولين إلى مختلف المناطق للتحقق من حالة مخازن الحبوب. بشكل عام ، لا بأس بذلك ، ولكن هناك بعض مخازن الحبوب التي لا تفي بالمتطلبات ولم تجمع ما يكفي من الحبوب لمواجهة الازمة “.

“ذكي!”

في الأعوام الخمس الماضية ، لم تبذل جايا قصارى جهدها ولم تكن شريرة في اختبارها للاعبين. طالما يقوم اللوردات بعمل لائق ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة بشكل جيد في البرية.

ابتسم أويانغ شو ، “الأزمة هي أيضًا فرصة. ليس لدينا وسيلة للتنبؤ كيف سيكون حصار الوحوش في العام المقبل وكيف ستكون الكوارث في البرية. ومع ذلك ، بما أننا نشتم رائحة فرصة ، فأنا لا أمانع في المخاطرة “.

كانت كلمات فان لي ذات معنى كبير.

“ما مقدار الأموال التي يمكن للمحكمة الإمبراطورية استخدامها لشراء الحبوب؟” سأل اويانغ شو.

كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.

تجمدت عيون فان لي ، لأنه أدرك أن الملك كان يتقدم بشكل كبير. عند التفكير في الأمر ، أجاب: “لقد اقتربنا بالفعل من نهاية العام ، وقد تمت جدولة جميع النفقات في الغالب. باستثناء أموال الطوارئ للعام المقبل ، يمكننا استخدام حوالي 8 إلى 10 ملايين عملة ذهبية”.

نتيجة لذلك ، أصدر أويانغ شو مثل هذا الحكم.

كانت شيا العظمى غنية بشكل متوقع.

ركزت شيا العظمى دائمًا على بيئة عمل منفتحة ومريحة. بالتالي ، فإنهم لن يفعلوا أي شيء حتى لو جمع التجار الحبوب.

استهلكت الحروب الضخمة المتتالية في نهاية العام مع المنظمات العسكرية ملايين أو حتى عشرات الملايين من الذهب في كل مرة. ومع ذلك ، لا يزال بإمكان المحكمة الإمبراطورية إخراج 10 ملايين عملة ذهبية.

… 

بناءً على أسعار الحبوب الحالية ، يمكن لـ 10 ملايين عملة ذهبية شراء ما يكفي لشيا العظمى لتستمر 5 أشهر. إذا تم جمع الحبوب ، فستكون كبيرة مثل مدينة شان هاي.

 

عندما سمع جيا سي شي ذلك ، امتلأت عيناه بالإثارة.

كان فان لي ذكيًا حقًا وفهم ما كان يخطط له الملك ، “يريد الملك استخدام قسم الأعمال في شراء الحبوب على نطاق واسع؟”

هذه المرة ، يمكن لـ جيا سي شي أخيرًا أن يبتلع كل مخاوفه. شراء المحكمة الإمبراطورية لهذه الدفعة من الحبوب من شأنه أن يحل الأزمة ، ولن يكون لدى التجار بطبيعة الحال أي سبب لتكديس الحبوب.

أظهر استدعاءه لـ جيا سي شي أن الوضع قد تغير.

كل المشاكل لم تعد موجودة.

كان حصار الوحوش هو المسمار الأخير.

من كان يعرف أن أويانغ شو سيهز رأسه ويقول ، “لا يكفي!”

“هنا!”

“الملك ، من فضلك أرشدني!” لم يفهم فان لي.

“مفهوم!”

قال أويانغ شو ، “إذا كان الهدف هو حل مشكلتنا الحالية فقط ، فإن هذا المبلغ سيكفي بطبيعة الحال. ومع ذلك ، إذا حدثت مصيبتان هائلتان في النصف الأول من العام الجديد ، فماذا سيحدث؟ “

ركزت شيا العظمى دائمًا على بيئة عمل منفتحة ومريحة. بالتالي ، فإنهم لن يفعلوا أي شيء حتى لو جمع التجار الحبوب.

“….”

هذه المرة ، يمكن لـ جيا سي شي أخيرًا أن يبتلع كل مخاوفه. شراء المحكمة الإمبراطورية لهذه الدفعة من الحبوب من شأنه أن يحل الأزمة ، ولن يكون لدى التجار بطبيعة الحال أي سبب لتكديس الحبوب.

تبادل فان لي و جيا سي شي النظرات ورأوا الجدية في عيون بعضهم البعض.

من كان يعرف أن أويانغ شو سيهز رأسه ويقول ، “لا يكفي!”

لم تكن الكمية الحالية من الحبوب كافية ، والسبب الوحيد لعدم شعور الآخرين بها هو أن لديهم تنبؤًا ثابتًا بإنتاج الحبوب في النصف الأول من العام.

مع حجم بنك البحار الاربعة ، لم يكن إقراض الذهب مخاطرة كبيرة.

إذا فشلت تنبؤاتهم ، فستكون البرية في حالة من الفوضى.

كان فان لي يشعر بالإثارة حقًا في أعماقه ، حيث كان هذا مبلغًا كبيرًا حقًا.

حتى القول إن السلالة بأكملها ستكون في ورطة.

كان الناس يعاملون الطعام على أنه جنة.

فكر فان لي في الأمر وقال ، “سامحني لكوني مباشرًا ، لكن كلا السلتين بهما قدر كبير من الشك. أليس من الحكمة أن نضع كل بيوضنا في تلك السلة؟ “

كان فان لي يشعر بالإثارة حقًا في أعماقه ، حيث كان هذا مبلغًا كبيرًا حقًا.

كان اختيار حل مستقر هو السبيل لحكم السلالة.

“نعم أيها الملك!”

كانت كلمات فان لي ذات معنى كبير.

لم يكن لدى المناطق الأخرى مشكلة الزيادة المفاجئة في عدد السكان ، لذلك لم يكن عليهم مواجهة مثل هذه الأزمة.

ابتسم أويانغ شو بسعادة ، “فان لي يهتم بالدولة. أنا مسرور.”

“نعم أيها الملك!”

“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.

قال جيا سي شي ، “خلال هذا النصف من الشهر ، أرسل قسم الزراعة المسؤولين إلى مختلف المناطق للتحقق من حالة مخازن الحبوب. بشكل عام ، لا بأس بذلك ، ولكن هناك بعض مخازن الحبوب التي لا تفي بالمتطلبات ولم تجمع ما يكفي من الحبوب لمواجهة الازمة “.

كان لدى أويانغ شو فهم كبير لكيفية تفكير جايا.

“الملك ، من فضلك أرشدني!” لم يفهم فان لي.

في الأعوام الخمس الماضية ، لم تبذل جايا قصارى جهدها ولم تكن شريرة في اختبارها للاعبين. طالما يقوم اللوردات بعمل لائق ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة بشكل جيد في البرية.

من المؤكد أن العام السادس سيشهد أزمة من شأنها أن تسبب المشاكل للأراضي.

العام السادس سيكون بالتأكيد النقطة الفاصلة.

كان لدى شيا العظمى العديد من الفرص لكسب المال. مع تدخل قسم الأعمال ، سيكون هناك عدد قليل جدًا من التجار الذين يقررون السير في هذا الطريق. بعد كل شيء ، جعل المحكمة الإمبراطورية غير سعيدة لم يكن أمرًا جيدًا ، حيث سيؤثر في فرصة بقائهم على قيد الحياة في شيا العظمى.

سواء كانت اليد الفضية أو إشارة ازور أو شيا العظمى ، لن يتمكنوا من القول أنه يمكنهم بسهولة إدارة أراضيهم ومواصلة التوسع.

عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”

ما هو الهدف؟

“استدعوا وزير المحكمة المالية فان لي.”

أرادت جايا أشخاصًا أقوياء يمكنهم البقاء على قيد الحياة في بيئة كوكب الامل السيئة وليس الأشخاص الذين يعتمدون على قوتهم الحالية للتنمر على الضعفاء.

 

نتيجة لذلك ، أصدر أويانغ شو مثل هذا الحكم.

ابتسم أويانغ شو بسعادة ، “فان لي يهتم بالدولة. أنا مسرور.”

من المؤكد أن العام السادس سيشهد أزمة من شأنها أن تسبب المشاكل للأراضي.

لم يرغب جيا سي شي في تقديم وعود كاذبة وتردد ، “بناءً على الوضع الحالي ، سيكون هناك بالتأكيد بعض النقص في الحبوب. يخشى المسؤولون من أن يشتم التجار الفرصة ويجمعون الحبوب ، بينما قد لا يبيع المزارعون حبوبهم ، مما يزيد من المشكلة “.

عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”

نتيجة لذلك ، أصدر أويانغ شو مثل هذا الحكم.

أمام هذه الفوائد الضخمة ، ناهيك عن 50٪ ، حتى لو كانت 30٪ فقط ، فسيكون فان لي على استعداد للمقامرة مع الملك.

قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.

كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.

قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.

بعد إقناع فان لي بنجاح ، ابتسم أويانغ شو ، “بما أن هذا هو الحال ، اقترض 10 ملايين من بنك البحار الاربعة لشراء كميات كبيرة من الحبوب.”

مقارنة بالفوائد والمصالح ، كان أويانغ شو أكثر اهتمامًا بالاعتراف باللاعبين والسماح للاعبين بالشعور بالانتماء. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يشاركوا في قتل الوحوش كانوا جميعًا من نخبة اللاعبين.

مع حجم بنك البحار الاربعة ، لم يكن إقراض الذهب مخاطرة كبيرة.

لم يتوقع جيا سي شي أن يتصرف الملك بهذه السرعة ويدعو وزير المحكمة المالية مباشرة للمناقشة. لم يجرؤ على الاستخفاف بالأمر وعرض مشكلة أزمة الحبوب.

“نعم أيها الملك!”

أدى إعلان أويانغ شو إلى إمتاع قلوب جميع الحاضرين.

كان فان لي يشعر بالإثارة حقًا في أعماقه ، حيث كان هذا مبلغًا كبيرًا حقًا.

مقارنة بالفوائد والمصالح ، كان أويانغ شو أكثر اهتمامًا بالاعتراف باللاعبين والسماح للاعبين بالشعور بالانتماء. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يشاركوا في قتل الوحوش كانوا جميعًا من نخبة اللاعبين.

 

لم يكن لدى المناطق الأخرى مشكلة الزيادة المفاجئة في عدد السكان ، لذلك لم يكن عليهم مواجهة مثل هذه الأزمة.

 

قال أويانغ شو ، “إذا كان الهدف هو حل مشكلتنا الحالية فقط ، فإن هذا المبلغ سيكفي بطبيعة الحال. ومع ذلك ، إذا حدثت مصيبتان هائلتان في النصف الأول من العام الجديد ، فماذا سيحدث؟ “

 

ما هو الهدف؟

 

“ما مقدار الأموال التي يمكن للمحكمة الإمبراطورية استخدامها لشراء الحبوب؟” سأل اويانغ شو.

 

في الأعوام الخمس الماضية ، لم تبذل جايا قصارى جهدها ولم تكن شريرة في اختبارها للاعبين. طالما يقوم اللوردات بعمل لائق ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة بشكل جيد في البرية.

الترجمة: Hunter

داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يلتقي بمدير قسم الزراعة جيا سي شي.

لم تكن الكمية الحالية من الحبوب كافية ، والسبب الوحيد لعدم شعور الآخرين بها هو أن لديهم تنبؤًا ثابتًا بإنتاج الحبوب في النصف الأول من العام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط