نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1158

إقناع تشانغ ليانغ

إقناع تشانغ ليانغ

الفصل 1158 – إقناع تشانغ ليانغ

بالتفكير في الأمر ، شد أويانغ شو قبضته بقوة وشعر بالحزن الشديد.

مدينة شان هاي ، قصر شيا.

“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.

كان الجو في غرفة القراءة الإمبراطورية محبطًا حقًا. عندما تم إرسال فيديو ألفارو وهو يختار الموت بدلاً من الانضمام إلى العدو من خلال بوصلة الاتصال ، احمرت عيون أويانغ شو وشد قبضته.

لم تكن كلمات تشانغ ليانغ خاطئة.

“سأنتقم!” صر أويانغ شو على أسنانه.

من يدري ، قد يكون قادراً على هزيمة الجزائر وإفشال خطط اليد الفضية .

لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.

“هل يستحق ذلك؟”

“لقد أسقط العدو سرب المحيط الأطلسي ، لذا ستكون خطوتهم التالية هي مهاجمة منطقة المغرب. أما عن كيفية خوض هذه الحرب ، فليتناقش الجميع بشأنها! ” قال أويانغ شو بنبرة منخفضة.

عندما يقوم الملك بتسوية الأمر ولكن يتم تحديه فجأة ، سيقاوم المرء غريزيًا. ومع ذلك ، في مثل هذا الوضع ، كان التخلي عن القتال مجرد مخاطرة.

لم يتم احتلال أراضي شيا العظمى من قبل!

لم تكن كلمات تشانغ ليانغ خاطئة.

كان كل من باي تشي وهان شين والجنرالات الآخرين غاضبين. أعرب جميعهم عن رغبتهم في نقل القوات إلى المغرب للخروج بكل ما في وسعهم ضد العدو. اقترح هان شين إعلان الحرب عليهم.

لقد تعلمت اليد الفضية من إخفاقات تحالف يان هوانغ.

من ناحية أخرى ، لم يقل تشانغ ليانغ كلمة واحدة طوال العملية ، حيث كانت لديه أفكار أخرى. 

“لذا بصرف النظر عن التخلي عن المغرب ، ألا يمكننا فعل شيء؟”

مثلما كان الجميع محبوسين في نقاش ضخم حول كيفية خوض معركة المغرب ، تم إرسال العديد من رسائل الطوارئ ، مما جعل غرفة القراءة الصاخبة متوترة.

مع تطور الوضع إلى هذه المرحلة ، أصبح أويانغ شو هادئًا بدلاً من ذلك. كان ذلك لأنه لن يكون هناك ما هو أسوأ من هذا. الآن ، ما سيكون عليه فعله هو حل هذا الموقف.

العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم الرابع.

عندما يقوم الملك بتسوية الأمر ولكن يتم تحديه فجأة ، سيقاوم المرء غريزيًا. ومع ذلك ، في مثل هذا الوضع ، كان التخلي عن القتال مجرد مخاطرة.

دمر سرب تحالف اليد الفضية سرب المحيط الأطلسي للتو ، حيث أعلنت الجزائر الحرب على شيا العظمى ، قائلة إنهم يريدون استعادة المغرب للعائلة المالكة المغربية.

بالتفكير في مثل هذا السيناريو ، حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يشعر بالبرودة في عموده الفقري ، “تآمرت اليد الفضية بعمق شديد ، حيث كان لديهم فهم بشأن شريان حياة شيا العظمى. كما أن فهمهم للتوقيت كان دقيقًا حقًا “.

لم تكن الجزائر الدولة الوحيدة التي انضمت إلى هذه الحرب.

حتى الآن ، تم قمع تحالف يان هوانغ بواسطة شيا العظمى بدلاً من ذلك.

بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، كان نصف دول البحر الأبيض المتوسط ينقلون الجنود. وصلت قوات أولئك الذين كانوا قريبين مثل إسبانيا بالفعل إلى مدينة الجزائر الإمبراطورية.

في نفس الوقت تقريبًا ، بدأ الأعداء حول شيا العظمى في التحرك.

كانت التقديرات الأولية لا تقل عن مليون.

كان جوهر سلالة رومانوف في أوروبا.

“عظيم ، كنا سنهاجم الجزائر ، والآن يقفزون.” على الرغم من ابتسامة أويانغ شو ، إلا أن الجميع قد شعر بالغضب بداخلها.

الفصل 1158 – إقناع تشانغ ليانغ

لم يكن هذا كل شيء.

“لدى اليد الفضية العديد من الأعضاء ، حيث يمكنهم تحمل استخدام الموارد. لكن سلالتنا لا تستطيع تحمل ذلك “.

في نفس الوقت تقريبًا ، بدأ الأعداء حول شيا العظمى في التحرك.

كانت تشو العظمى وشيا العظمى متصلين في مناطق واسعة ، وكان لديهم أعداد كبيرة من الجنود. كانوا يقاتلون أيضًا على أرض الوطن وكان لديهم سبب كاف لبدء الحرب. نتيجة لذلك ، كانت تشو العظمى أكبر تهديد لشيا العظمى في عيون باي تشي. لماذا لم يذكرها الملك؟

سلالة تشو العظمى ، جوهور ، دولة بياو ، جاوا ، سلالة رومانوف ؛ كلهم شحذوا شفراتهم وبدأوا في نقل قواتهم إلى الحدود.

كان هذا صحيحًا ، حيث أرسل نصف لوردات البحر الأبيض المتوسط قواتهم.

حتى سلالة الطاووس كانت تبدي اهتمامًا بجزر المالديف.

نهض أويانغ شو وأحضرهم إلى الخريطة.

الشيء الوحيد هو أن الدول الأفريقية المحيطة بالصومال لم تكن قوى تقليدية ، لذلك لم تكن تحت سيطرة اليد الفضية وإشارة ازور. علاوة على ذلك ، كان لوردات البحر الأبيض المتوسط يركزون على المغرب ، لذلك تم ترك إفريقيا مؤقتًا.

قال الرقم 1: “بالنسبة لوجود مثل شيا العظمى ، في اللحظة التي يتمكنون فيها من التنفس ، ستكون هناك اضطرابات هائلة”.

لقد تعلمت اليد الفضية من إخفاقات تحالف يان هوانغ.

نهض أويانغ شو وأحضرهم إلى الخريطة.

إذا نظرنا إلى الأعوام الخمس الماضية ، فشلت إجراءات تحالف يان هوانغ ضد شيا العظمى لأنهم كانوا مكتفين ذاتيًا للغاية وأحبوا استخدام القوى المحيطة كقطع شطرنج لمحاربة شيا العظمى.

في غضون أيام قليلة ، أصبحت شيا العظمى في حرب من جميع الجوانب الأربعة.

في النهاية ، قامت شيا العظمى بالهجوم المضاد ونمت أقوى بدلاً من ذلك.

من بين الحكام في التاريخ ، كم منهم يمكن أن يستمع إلى الآراء المتضاربة في اللحظة الحاسمة؟

حتى الآن ، تم قمع تحالف يان هوانغ بواسطة شيا العظمى بدلاً من ذلك.

 

هذه المرة ، سواء كانت المعركة البحرية أو معركة المغرب ، أخرجت اليد الفضية كل شيء. ذهب الأعضاء لأجل خوض حرب قتالية قريبة مع شيا العظمى ، دون منحهم أي مساحة للبقاء على قيد الحياة.

كان الجو في غرفة القراءة الإمبراطورية محبطًا حقًا. عندما تم إرسال فيديو ألفارو وهو يختار الموت بدلاً من الانضمام إلى العدو من خلال بوصلة الاتصال ، احمرت عيون أويانغ شو وشد قبضته.

قال الرقم 1: “بالنسبة لوجود مثل شيا العظمى ، في اللحظة التي يتمكنون فيها من التنفس ، ستكون هناك اضطرابات هائلة”.

عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.

في غضون أيام قليلة ، أصبحت شيا العظمى في حرب من جميع الجوانب الأربعة.

مدينة شان هاي ، قصر شيا.

مع تطور الوضع إلى هذه المرحلة ، أصبح أويانغ شو هادئًا بدلاً من ذلك. كان ذلك لأنه لن يكون هناك ما هو أسوأ من هذا. الآن ، ما سيكون عليه فعله هو حل هذا الموقف.

امتلاك إبرة مهدئة مثل تشانغ ليانغ كان من حظ شيا العظمى الرائع.

“تحركوا!”

نظر إليه باي تشي والآخرون بفضول.

نهض أويانغ شو وأحضرهم إلى الخريطة.

بعد ذلك ، أدار أويانغ شو عينيه جنوبًا وأشار إلى جنوب شرق آسيا ، “بدون مساعدة البحرية ، ستشكل جاوا تهديدًا محدودًا لنا. المفتاح هو جوهور ودولة بياو. إحداهم بجانب منطقة سيام وهانوي ، حيث يمكن لهم أن يهددوا بشكل مباشر محافظة شينغ تشو ، المكان الذي يقع فيه منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ “.

“سلالة رومانوف ليست مشكلة.” أشار أويانغ شو إلى شمال الخريطة ، “منطقة سيبيريا مرتبطة بمنطقة لياو جين الشاسعة مع القليل من الاشخاص ، وهي برية حقيقية. إنه فصل الشتاء أيضًا ، حتى إذا أرادوا إرسال القوات لمهاجمة لياو جين ، فسيكون ذلك مستحيلًا “.

لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.

كان جوهر سلالة رومانوف في أوروبا.

“زي فانغ ، ما هي الخطة التي لديك؟” ابتسم اويانغ شو.

بعد ذلك ، أدار أويانغ شو عينيه جنوبًا وأشار إلى جنوب شرق آسيا ، “بدون مساعدة البحرية ، ستشكل جاوا تهديدًا محدودًا لنا. المفتاح هو جوهور ودولة بياو. إحداهم بجانب منطقة سيام وهانوي ، حيث يمكن لهم أن يهددوا بشكل مباشر محافظة شينغ تشو ، المكان الذي يقع فيه منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ “.

“الملك محق”. لم يرد تشانغ ليانغ ، “ولكن بعد ذلك ستكون ساحة المعركة في المغرب حفرة تغوص فيها السلالة حتى نغرق.”

بالتفكير في ذلك ، صر أويانغ شو على أسنانه نحو إشارة ازور.

“سأنتقم!” صر أويانغ شو على أسنانه.

لولا أفعالهم في اللحظة الأخيرة ، لكانت هاتان الدولتان تحت حكم شيا العظمى.

بالتفكير في مثل هذا السيناريو ، حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يشعر بالبرودة في عموده الفقري ، “تآمرت اليد الفضية بعمق شديد ، حيث كان لديهم فهم بشأن شريان حياة شيا العظمى. كما أن فهمهم للتوقيت كان دقيقًا حقًا “.

لقد تذكر أويانغ شو هذا الدم الفاسد.

لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.

“اذا ماذا عن تشو العظمى؟” سأله باي تشي.

كان أويانغ شو على وشك الإيماء. كانت شخصيته حازمة حقًا . لم يكن هناك سبب للتراجع مثل السلحفاة عندما تكون اليد الفضية عند الباب بالفعل. لم يكن هناك سبب لعدم الهجوم.

كانت تشو العظمى وشيا العظمى متصلين في مناطق واسعة ، وكان لديهم أعداد كبيرة من الجنود. كانوا يقاتلون أيضًا على أرض الوطن وكان لديهم سبب كاف لبدء الحرب. نتيجة لذلك ، كانت تشو العظمى أكبر تهديد لشيا العظمى في عيون باي تشي. لماذا لم يذكرها الملك؟

نظر إليه باي تشي والآخرون بفضول.

لاستخدام قوة المنظمة لتغيير المد ، لن تفوت تشو العظمى هذه الفرصة بالتأكيد .

أومأ تشانغ ليانغ. في الوقت الحالي ، كانت يده متعرقة.

حتى الى حد القول بان تشو العظمى قد بذلت قصارى جهدها في هذه المعركة ، محاولة استعادة كل شيء. يبدو أن دي تشين كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة.

هز تشانغ ليانغ رأسه ، ” ليس كذلك. لقد حلل الملك أنه لا يزال لدينا ورقة رابحة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة “.

إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .

 

ابتسم أويانغ شو وأخرج بطاقة. كانت بطاقة الإعفاء من الحرب التي احتفظ بها أويانغ شو حتى الآن.

امتلاك إبرة مهدئة مثل تشانغ ليانغ كان من حظ شيا العظمى الرائع.

بطاقة الإعفاء من الحرب: عندما تقاتل المنطقة خارج المنطقة ، سيكون لديها فرصة لإيقاف الحرب لمنع المناطق المحيطة من الهجوم ، ستستمر لمدة شهر واحد. تذكير ودي: سيكون الإعفاء من الحرب متاحا فقط داخل الدولة.

بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، كان نصف دول البحر الأبيض المتوسط ينقلون الجنود. وصلت قوات أولئك الذين كانوا قريبين مثل إسبانيا بالفعل إلى مدينة الجزائر الإمبراطورية.

عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.

لم يكن هذا كل شيء.

قال هان شين ، “إذا لدينا الظروف للقتال في معركة المغرب؟”

كانت تشو العظمى وشيا العظمى متصلين في مناطق واسعة ، وكان لديهم أعداد كبيرة من الجنود. كانوا يقاتلون أيضًا على أرض الوطن وكان لديهم سبب كاف لبدء الحرب. نتيجة لذلك ، كانت تشو العظمى أكبر تهديد لشيا العظمى في عيون باي تشي. لماذا لم يذكرها الملك؟

كان أويانغ شو على وشك الإيماء. كانت شخصيته حازمة حقًا . لم يكن هناك سبب للتراجع مثل السلحفاة عندما تكون اليد الفضية عند الباب بالفعل. لم يكن هناك سبب لعدم الهجوم.

أراد استغلال هذه الفرصة لخوض معركة جيدة ضد اليد الفضية.

دمر سرب تحالف اليد الفضية سرب المحيط الأطلسي للتو ، حيث أعلنت الجزائر الحرب على شيا العظمى ، قائلة إنهم يريدون استعادة المغرب للعائلة المالكة المغربية.

من يدري ، قد يكون قادراً على هزيمة الجزائر وإفشال خطط اليد الفضية .

من ناحية أخرى ، لم يقل تشانغ ليانغ كلمة واحدة طوال العملية ، حيث كانت لديه أفكار أخرى. 

في هذه اللحظة بالذات ، قال تشانغ ليانغ فجأة ، “ايها الملك!”

“زي فانغ ، ما هي الخطة التي لديك؟” ابتسم اويانغ شو.

“زي فانغ ، ما هي الخطة التي لديك؟” ابتسم اويانغ شو.

اختفت ابتسامة اويانغ شو ، “ماذا قلت؟” يمكن أن يشعر الجميع بالغضب المتراكم ، الأمر الذي جعل باي تشي والجنرالات الآخرين يهتزون.

لم يكن تعبير تشانغ ليانغ هادئا ، حيث قال بجدية: “أناشد الملك أن يتخلى عن منطقة المغرب.”

لم يرد تشانغ ليانغ.

اختفت ابتسامة اويانغ شو ، “ماذا قلت؟” يمكن أن يشعر الجميع بالغضب المتراكم ، الأمر الذي جعل باي تشي والجنرالات الآخرين يهتزون.

أراد أويانغ شو الاختلاف ، لكنه لم يستطع.

عند رؤية ذلك ، صعد شي وان شوي ، “ايها الشيخ ، لماذا أنت متشائم للغاية وتجعلهم يبدون جيدين؟”

اختفت ابتسامة اويانغ شو ، “ماذا قلت؟” يمكن أن يشعر الجميع بالغضب المتراكم ، الأمر الذي جعل باي تشي والجنرالات الآخرين يهتزون.

لم يرد تشانغ ليانغ.

مع تطور الوضع إلى هذه المرحلة ، أصبح أويانغ شو هادئًا بدلاً من ذلك. كان ذلك لأنه لن يكون هناك ما هو أسوأ من هذا. الآن ، ما سيكون عليه فعله هو حل هذا الموقف.

مد أويانغ شو يده لإيقاف الكلمات الغير مهذبة من شي وان شوي. نظر إلى تشانغ ليانغ وقال ، “بما أن زي فانغ قال ذلك ، يجب أن يكون لديك بعض المخاوف. لماذا لا تقول ذلك؟ “

عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.

نظر إليه باي تشي والآخرون بفضول.

مدينة شان هاي ، قصر شيا.

أومأ تشانغ ليانغ. في الوقت الحالي ، كانت يده متعرقة.

هذه المرة ، سواء كانت المعركة البحرية أو معركة المغرب ، أخرجت اليد الفضية كل شيء. ذهب الأعضاء لأجل خوض حرب قتالية قريبة مع شيا العظمى ، دون منحهم أي مساحة للبقاء على قيد الحياة.

من بين الحكام في التاريخ ، كم منهم يمكن أن يستمع إلى الآراء المتضاربة في اللحظة الحاسمة؟

حتى الآن ، تم قمع تحالف يان هوانغ بواسطة شيا العظمى بدلاً من ذلك.

عندما يقوم الملك بتسوية الأمر ولكن يتم تحديه فجأة ، سيقاوم المرء غريزيًا. ومع ذلك ، في مثل هذا الوضع ، كان التخلي عن القتال مجرد مخاطرة.

“لدى اليد الفضية العديد من الأعضاء ، حيث يمكنهم تحمل استخدام الموارد. لكن سلالتنا لا تستطيع تحمل ذلك “.

ومع ذلك ، بصفته كبير الاستراتيجيين في السلالة الحاكمة ، كان على تشانغ ليانغ ذكر ذلك. حتى لو كان يمكن أن يموت من أجل ذلك ، فلن يمانع.

مع تطور الوضع إلى هذه المرحلة ، أصبح أويانغ شو هادئًا بدلاً من ذلك. كان ذلك لأنه لن يكون هناك ما هو أسوأ من هذا. الآن ، ما سيكون عليه فعله هو حل هذا الموقف.

“من تدمير سرب المحيط الأطلسي ، اليد الفضية وتحالف يان هوانغ خصمان مختلفان. إذا اخترنا قتالهم في المغرب ، فهل سيتراجع العدو؟ ” سأل تشانغ ليانغ.

نهض أويانغ شو وأحضرهم إلى الخريطة.

“لا!”

كان أويانغ شو صريحًا ، “لحماية أرضنا ، سيستحق كل شيء”.

“بما أن هذا هو الحال ، فإن معركة المغرب ستكون واحدة ، حيث سيلقي الجانبان فيها ملايين الجنود. مع تخزين الحبوب هناك ، هل سيمكننا دعم مثل هذه الحرب الضخمة؟ ” سأل تشانغ ليانغ مرة أخرى.

لولا أفعالهم في اللحظة الأخيرة ، لكانت هاتان الدولتان تحت حكم شيا العظمى.

كانت المغرب جزيرة وحيدة ولم تنتج الحبوب الخاصة بها. في العادة ، ستتمتع بالاكتفاء الذاتي بالكاد ، لذلك من الطبيعي ألا تدعم استخدام مليون جندي.

“لا!”

“….”

“لا!”

سقطت غرفة القراءة الإمبراطورية في صمت غير مريح.

“هل يستحق ذلك؟”

عندما رأى تشانغ ليانغ ذلك ، تابع: “إذا تجرأنا على الإنفاق وتجرأنا على دفع الثمن ، فسنتمكن من حل مشكلة الحبوب. المشكلة هي ما إذا كانت السلالة قادرة على تحمل هذا الثمن؟ “

لم تقم شيا العظمى بتأسيس سلطة مطلقة في الصين ، ولم يكن المغول وخانات الترك الغربية الوحيدين الذين أرادوا تحدي شيا العظمى.

“هل يستحق ذلك؟”

الفصل 1158 – إقناع تشانغ ليانغ

كان أويانغ شو صريحًا ، “لحماية أرضنا ، سيستحق كل شيء”.

“من تدمير سرب المحيط الأطلسي ، اليد الفضية وتحالف يان هوانغ خصمان مختلفان. إذا اخترنا قتالهم في المغرب ، فهل سيتراجع العدو؟ ” سأل تشانغ ليانغ.

“الملك محق”. لم يرد تشانغ ليانغ ، “ولكن بعد ذلك ستكون ساحة المعركة في المغرب حفرة تغوص فيها السلالة حتى نغرق.”

“لدى اليد الفضية العديد من الأعضاء ، حيث يمكنهم تحمل استخدام الموارد. لكن سلالتنا لا تستطيع تحمل ذلك “.

العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم الرابع.

أراد أويانغ شو الاختلاف ، لكنه لم يستطع.

مثلما كان الجميع محبوسين في نقاش ضخم حول كيفية خوض معركة المغرب ، تم إرسال العديد من رسائل الطوارئ ، مما جعل غرفة القراءة الصاخبة متوترة.

كان هذا صحيحًا ، حيث أرسل نصف لوردات البحر الأبيض المتوسط قواتهم.

“….”

في النهاية ، لم يكن لدى شيا العظمى القدرة على مواجهة مثل هذا العملاق بشكل مباشر.

إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .

بالتفكير في الأمر ، شد أويانغ شو قبضته بقوة وشعر بالحزن الشديد.

“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.

“بمجرد أن نتأذى بشدة في هذه المعركة ، ستبدأ تشو العظمى وجاوا وجوهور وبياو وسلالة الطاووس وحتى المدن الإمبراطورية الثمانية في الصين في التحرك.”

كان الجو في غرفة القراءة الإمبراطورية محبطًا حقًا. عندما تم إرسال فيديو ألفارو وهو يختار الموت بدلاً من الانضمام إلى العدو من خلال بوصلة الاتصال ، احمرت عيون أويانغ شو وشد قبضته.

لم تكن كلمات تشانغ ليانغ خاطئة.

إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .

لم تقم شيا العظمى بتأسيس سلطة مطلقة في الصين ، ولم يكن المغول وخانات الترك الغربية الوحيدين الذين أرادوا تحدي شيا العظمى.

“هل يستحق ذلك؟”

لا يمكن للأسد المصاب أن يقود قطيعًا ، حيث سيتعرض للهجوم فقط.

لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.

بالتفكير في مثل هذا السيناريو ، حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يشعر بالبرودة في عموده الفقري ، “تآمرت اليد الفضية بعمق شديد ، حيث كان لديهم فهم بشأن شريان حياة شيا العظمى. كما أن فهمهم للتوقيت كان دقيقًا حقًا “.

 

“لذا بصرف النظر عن التخلي عن المغرب ، ألا يمكننا فعل شيء؟”

لولا أفعالهم في اللحظة الأخيرة ، لكانت هاتان الدولتان تحت حكم شيا العظمى.

امتلأت عيون اويانغ شو بعدم الرغبة وظلمت إلى أقصى حد.

من ناحية أخرى ، لم يقل تشانغ ليانغ كلمة واحدة طوال العملية ، حيث كانت لديه أفكار أخرى. 

هز تشانغ ليانغ رأسه ، ” ليس كذلك. لقد حلل الملك أنه لا يزال لدينا ورقة رابحة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة “.

“اذا ماذا عن تشو العظمى؟” سأله باي تشي.

“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.

في النهاية ، لم يكن لدى شيا العظمى القدرة على مواجهة مثل هذا العملاق بشكل مباشر.

عندما سمع أويانغ شو ذلك ، شعر بالانتعاش وتحسن ، “يرجى توضيح ذلك!” عندما نظر إلى تشانغ ليانغ ، كان أويانغ شو مليئًا بالإعجاب والإثارة.

الترجمة: Hunter 

امتلاك إبرة مهدئة مثل تشانغ ليانغ كان من حظ شيا العظمى الرائع.

حتى سلالة الطاووس كانت تبدي اهتمامًا بجزر المالديف.

 

 

 

“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.

 

هذه المرة ، سواء كانت المعركة البحرية أو معركة المغرب ، أخرجت اليد الفضية كل شيء. ذهب الأعضاء لأجل خوض حرب قتالية قريبة مع شيا العظمى ، دون منحهم أي مساحة للبقاء على قيد الحياة.

 

“اذا ماذا عن تشو العظمى؟” سأله باي تشي.

الترجمة: Hunter 

الشيء الوحيد هو أن الدول الأفريقية المحيطة بالصومال لم تكن قوى تقليدية ، لذلك لم تكن تحت سيطرة اليد الفضية وإشارة ازور. علاوة على ذلك ، كان لوردات البحر الأبيض المتوسط يركزون على المغرب ، لذلك تم ترك إفريقيا مؤقتًا.

 

“الملك محق”. لم يرد تشانغ ليانغ ، “ولكن بعد ذلك ستكون ساحة المعركة في المغرب حفرة تغوص فيها السلالة حتى نغرق.”

في النهاية ، لم يكن لدى شيا العظمى القدرة على مواجهة مثل هذا العملاق بشكل مباشر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط