ترك الجمرة
الفصل 1159 – ترك الجمرة
في ظل هذه الظروف ، أصبحت سلالة شيا العظمى ، التي كانت تعاني دائمًا من مشاكل مع اليد الفضية مع خلفية أويانغ شو كعامي ، مصباح الضوء بين الظلام للاعبين العاديين.
إلى شيا العظمى ، سواء تخلوا عن منطقة المغرب أم لا فسيؤدي إلى نتيجتين مختلفتين بالكامل.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
اختيار القتال حتى الموت مع العدو في المغرب من شأنه أن ينفق الكثير من مواردهم وطاقتهم دون الحصول على أي شيء في المقابل. علاوة على ذلك ، كانت المخاطر كبيرة حقًا ، وإذا تعاملوا معها بشكل سيئ ، فإن الوضع برمته سينهار.
لمنح مدينة جي ديان كميات كافية من موارد الحرب ، اتصل أويانغ شو شخصيًا بكاليا ليطلب منها التدخل في سرب العدو وقيادتهم بعيدًا عن مضيق جبل طارق.
بعد أن قام تشانغ ليانغ بتحليل الموقف ، شك أويانغ شو في أن هذا كان الهدف الحقيقي لـ اليد الفضية.
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
فقط من خلال الاستسلام يمكن أن تصبح السماء صافية مرة أخرى.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
بينما تجذب المغرب انتباه العدو ، سيكون هناك الكثير مما يمكننا القيام به. اقترح تشانغ ليانغ أن كل من جاوا وجوهور وبياو خيارات جيدة.
أما المدنيون المتبقون فسيُتركون ليعيشوا لأجل أنفسهم.
أما بالنسبة للتفاصيل ، فإن المجلس الكبير هو الذي سيتخذ القرار بطبيعة الحال.
كان هذا تمثال ألفارو.
قال تشانغ ليانغ: “يجب أن أذكركم جميعًا بأنه إذا كنا لا نريد أن تسير الصومال على خطى المغرب ، فسيكون علينا أن نتحرك ، ويجب أن نكون سريعين”.
الترجمة: Hunter
يجب ألا ننسى أن منطقة الصومال كانت مقابل الإمبراطورية العربية.
بالتالي ، كان أويانغ شو مصممًا على الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
نظرًا للاعتبارات المذكورة أعلاه ، أمضى المجلس الكبير يومًا في الاجتماع ، حيث توصل أخيرًا إلى خطة معركة. في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى المنتشر حول مختلف الأراضي في التحرك.
يمكن أن تضيع منطقة المغرب ، لكن لابد من الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
ستبدأ حرب ضخمة قريبا.
…
كان السرب الإسباني الذي لا يقهر ، والسرب البرتغالي ، وسرب جوال مسؤولين عن تأمين منطقة المحيط. في الأصل ، كان من المفترض أن يغلقوا مضيق جبل طارق ، لكنهم قرروا عدم المبالغة والتدخل في أطلانتس.
مدينة هاندان ، القصر.
اثار رد شيا العظمى بطبيعة الحال الكثير من النقاشات بين اللاعبين.
خلال الأيام القليلة الماضية ، كان مزاج دي تشين جيدًا حقًا . بعد إعلان الجزائر رسميًا الحرب على شيا العظمى ، ابتسم دي تشين قائلاً: “عظيم ، انتهى الشتاء أخيرًا.”
…
ابتسمت جوداي فينغ هوا ، حيث يمكنها ايضا أن تفهم مزاج دي تشين.
عندما تم سحق سرب المحيط الاطلسي بتكتيكات اليد الفضية ، انزعج اللاعبون.
“هذه المرة ، دعينا لا نكون جشعين ونقضي فقط على منطقة بي جيانغ ومنطقة لياو جين!” كان دي تشين مليئًا بالثقة في كون شيا العظمى محتجزة. لم يكن فيلق بي جيانغ بطبيعة الحال شيئًا بالنسبة له.
يجب ألا ننسى أن منطقة الصومال كانت مقابل الإمبراطورية العربية.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها. على الأقل ، لم يدع دي تشين سعادته تصل إلى رأسه ، حيث عرف ما هو الصواب. حتى لو كانت شيا العظمى محاصرة ، فقد كانت لا تزال أسدًا لا يمكن تحديه بسهولة.
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
إسقاط منطقتين بسلاسة سيكون بالفعل حصادًا ضخمًا لـ تشو العظمى.
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
كان هذا تمثال ألفارو.
“أيها الثعلب العجوز ، دعنا نرى إلى متى سيمكنك أن تظل متعجرفًا للغاية.” تمتم دي تشين.
يجب ألا ننسى أن منطقة الصومال كانت مقابل الإمبراطورية العربية.
…
كان على المرء أن يذكر أن شيا العظمى كانت تدين لأطلانتس بمعروف كبيرة هذه المرة. بدون تدخل كاليا ، لن تمضي خطة شيا العظمى بسلاسة.
جايا، العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس.
فيما يتعلق بالحديث الانتقامي عن مساعدة الجزائر للعائلة المالكة المغربية ، قدم معبد هونغ لو لـ شيا العظمى ردًا وقال: “يا لها من مزحة. منطقة المغرب تنتمي إلى شيا العظمى ، ولن نقف مكتوفي الايدي لنرى كرامتها تتعرض للخطر “.
مع ضوء القمر الخافت ، يمكن للمرء أن يرى أن تمثالًا عملاقًا لرأس إنسان على الجرف الغربي لمدينة جي ديان كان يتشكل ببطء. كان على بعد أسبوع من الانتهاء.
مع كلمات معبد هونغ لو ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق غرب إفريقيا في التجمع باتجاه الشرق. تمت قراءة هذا الإجراء بشكل طبيعي من قبل العالم الخارجي على أنه “في مواجهة تحدي اليد الفضية ، قبلته شيا العظمى!”
إسقاط منطقتين بسلاسة سيكون بالفعل حصادًا ضخمًا لـ تشو العظمى.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، كان العالم يغلي.
اثار رد شيا العظمى بطبيعة الحال الكثير من النقاشات بين اللاعبين.
بعد أن كشفت اليد الفضية عن وجودها ، شعر اللاعبون في جميع أنحاء العالم بالبرودة ، كما أن الكشف عن إشارة ازور قد جعل اللاعبين العاديين يشعرون بمزيد من اليأس ، حيث قالوا بصدق ، “هذا ليس العالم الذي نعرفه!”
نظرت سيدة شابة إلى الميناء المزدحم. كانت محاطة بمجموعة من المسؤولين. في الضوء الخافت للرصيف ، يمكن للمرء أن يشعر بالقلق في الفتاة.
كيف كانوا يتوقعون أن يكون العالم مظلمًا جدًا؟
إلى شيا العظمى ، سواء تخلوا عن منطقة المغرب أم لا فسيؤدي إلى نتيجتين مختلفتين بالكامل.
في ظل هذه الظروف ، أصبحت سلالة شيا العظمى ، التي كانت تعاني دائمًا من مشاكل مع اليد الفضية مع خلفية أويانغ شو كعامي ، مصباح الضوء بين الظلام للاعبين العاديين.
حتى مضيق جبل طارق كان لديه قوات متبقية من سرب أطلانتس الذي يدافع عنه. عندما ذهب سرب المحيط الأطلسي إلى البحر ، تركوا نصف شعبة هناك ، والتي أصبحت الناجية الوحيدة.
عندما تم سحق سرب المحيط الاطلسي بتكتيكات اليد الفضية ، انزعج اللاعبون.
قال أويانغ شو ، “لنأخذ الأمر على أنه الحفاظ على الجمرة في البحر الأبيض المتوسط. ذات يوم ، سأعود واخترق طريقي “.
دفع إعلان الحرب بواسطة الجزائر الوضع العالمي إلى ذروة جديدة. كان اللاعبون ينتظرون ليروا كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى. هل سيقاتلون أم سيريدون السلام؟
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
كانوا يأملون ألا تستسلم شيا العظمى ، لكنهم كانوا قلقين أيضًا من أن شيا العظمى لم تكن قوية بما يكفي وسيتم القضاء عليها بواسطة اليد الفضية. إذا حدث ذلك ، سيفقدون كل أمل.
“لقد فعلت الآنسة الكثير من أجل المغرب لكي تنعم بالازدهار الحالي. إنها مضيعة للتخلي عنها الآن “. شعر المسؤولون بالأسف.
اثار رد شيا العظمى بطبيعة الحال الكثير من النقاشات بين اللاعبين.
كانوا يأملون ألا تستسلم شيا العظمى ، لكنهم كانوا قلقين أيضًا من أن شيا العظمى لم تكن قوية بما يكفي وسيتم القضاء عليها بواسطة اليد الفضية. إذا حدث ذلك ، سيفقدون كل أمل.
…
في الأيام القليلة التالية ، بدأت فيالق شيا العظمى في التحرك ، والتجمع نحو تشكيلات النقل الآني في المدن. يمكن لأي شخص أن يرى أن شيا العظمى كانت تبذل قصارى جهدها. فضلوا الموت على التخلي عن أراضيها.
“لنعد!”
كان هذا يتماشى مع أسلوب شيا العظمى.
يجب ألا ننسى أن منطقة الصومال كانت مقابل الإمبراطورية العربية.
عندما حصلت “اليد الفضية” على الأخبار ، وضعوا مخاوفهم أخيرًا.
يجب ألا ننسى أن منطقة الصومال كانت مقابل الإمبراطورية العربية.
“لا يزال شابا. لم يستطع تحمل الاستفزاز وانفجر بلمسة واحدة “. كان مزاج الرقم 1 جيدًا حقًا .
بينما تجذب المغرب انتباه العدو ، سيكون هناك الكثير مما يمكننا القيام به. اقترح تشانغ ليانغ أن كل من جاوا وجوهور وبياو خيارات جيدة.
بعد التأكيد على أن شيا العظمى ستخوض حربًا ضخمة ، مع منظمة اليد الفضية ، تجمع سرب تحالف البحر الأبيض المتوسط بسرعة باتجاه الجزائر لنقل كميات من البضائع عبر المحيطات نحو خط المواجهة.
احتاجت مولان يوي إلى العودة بسرعة إلى الرباط للدفاع عن موقعها حتى اللحظات الأخيرة من المعركة.
كان السرب الإسباني الذي لا يقهر ، والسرب البرتغالي ، وسرب جوال مسؤولين عن تأمين منطقة المحيط. في الأصل ، كان من المفترض أن يغلقوا مضيق جبل طارق ، لكنهم قرروا عدم المبالغة والتدخل في أطلانتس.
في التاريخ ، كانت هناك دول عظمى تدمرت بهذه الطريقة.
لحسن الحظ ، طالما أنهم أغلقوا الشاطئ الغربي ، فلن تتمكن منطقة المغرب من فعل أي شيء في المحيط.
كانت الشابة الدوق الجديد ، حاكم منطقة المغرب مولان يوي. كانت مشاعرها تجاه المغرب أعمق من مشاعر كل المسؤولين ، لكنها لم تندم على ذلك.
كان على المرء أن يذكر أن شيا العظمى كانت تدين لأطلانتس بمعروف كبيرة هذه المرة. بدون تدخل كاليا ، لن تمضي خطة شيا العظمى بسلاسة.
الفصل 1159 – ترك الجمرة
أثناء استعدادهم لمعركة المغرب ، أخبرت اليد الفضية جاوا و جوهور و بياو بعدم الهجوم على شيا العظمى في حالة استعدادها لهم وعدم التركيز بشكل كامل على المغرب.
قال تشانغ ليانغ: “يجب أن أذكركم جميعًا بأنه إذا كنا لا نريد أن تسير الصومال على خطى المغرب ، فسيكون علينا أن نتحرك ، ويجب أن نكون سريعين”.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، في هجوم اليد الفضية على منطقة المغرب ، كان هدفه لاحتلالها أمرا ثانويا. كان الهدف الحقيقي هو خوض معركة استنزاف مع شيا العظمى من أجل إسقاطهم.
قال تشانغ ليانغ: “يجب أن أذكركم جميعًا بأنه إذا كنا لا نريد أن تسير الصومال على خطى المغرب ، فسيكون علينا أن نتحرك ، ويجب أن نكون سريعين”.
في التاريخ ، كانت هناك دول عظمى تدمرت بهذه الطريقة.
…
“حان الوقت لمشاهدة الفيلم الجيد!”
أثناء استعدادهم لمعركة المغرب ، أخبرت اليد الفضية جاوا و جوهور و بياو بعدم الهجوم على شيا العظمى في حالة استعدادها لهم وعدم التركيز بشكل كامل على المغرب.
…
بعد أن كشفت اليد الفضية عن وجودها ، شعر اللاعبون في جميع أنحاء العالم بالبرودة ، كما أن الكشف عن إشارة ازور قد جعل اللاعبين العاديين يشعرون بمزيد من اليأس ، حيث قالوا بصدق ، “هذا ليس العالم الذي نعرفه!”
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم السابع ، الليل ، مضيق جبل طارق.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
باستخدام سماء الليل الكثيفة كغطاء ، مرت مئات السفن التجارية بمدينة جي ديان وطنجة اللتين كانتا مقابل بعضهم البعض. بمساعدة مكتب حاكم المنطقة ، تم تحويل كميات هائلة من الموارد والأموال الثمينة إلى مدينة جي ديان.
ألقت مولان يوي نظرة أخيرة على السفن قبل أن تستدير وتغادر.
يمكن أن تضيع منطقة المغرب ، لكن لابد من الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
إسقاط منطقتين بسلاسة سيكون بالفعل حصادًا ضخمًا لـ تشو العظمى.
كانت مدينة جي ديان محاطة بالجبال من ثلاث جهات وكان الجانب الأخير مواجهًا للبحر. لم يقتصر الأمر على العمل الدفاعي المذهل فحسب ، بل كان لديهم أيضًا دميتان قتاليتان من أطلانتس.
مدينة هاندان ، القصر.
حتى مضيق جبل طارق كان لديه قوات متبقية من سرب أطلانتس الذي يدافع عنه. عندما ذهب سرب المحيط الأطلسي إلى البحر ، تركوا نصف شعبة هناك ، والتي أصبحت الناجية الوحيدة.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
لمنح مدينة جي ديان كميات كافية من موارد الحرب ، اتصل أويانغ شو شخصيًا بكاليا ليطلب منها التدخل في سرب العدو وقيادتهم بعيدًا عن مضيق جبل طارق.
مع ضوء القمر الخافت ، يمكن للمرء أن يرى أن تمثالًا عملاقًا لرأس إنسان على الجرف الغربي لمدينة جي ديان كان يتشكل ببطء. كان على بعد أسبوع من الانتهاء.
كان على المرء أن يذكر أن شيا العظمى كانت تدين لأطلانتس بمعروف كبيرة هذه المرة. بدون تدخل كاليا ، لن تمضي خطة شيا العظمى بسلاسة.
كان هذا تمثال ألفارو.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
كيف كانوا يتوقعون أن يكون العالم مظلمًا جدًا؟
نتيجة لذلك ، أمر أويانغ شو مدينة جي ديان بنحت مثل هذا التمثال لتذكر مزايا ألفارو لتحفيز جيش شيا العظمى على الاستمرار في التقدم.
كانوا يأملون ألا تستسلم شيا العظمى ، لكنهم كانوا قلقين أيضًا من أن شيا العظمى لم تكن قوية بما يكفي وسيتم القضاء عليها بواسطة اليد الفضية. إذا حدث ذلك ، سيفقدون كل أمل.
كانت مدينة جي ديان قلعة دفاعية ، والتي كانت مرتبطة أيضًا بالمدينة الإمبراطورية من خلال تشكيل النقل الآني ، حتى لو أرادت اليد الفضية إسقاطها ، فسيكون الأمر أصعب من هزيمة المغرب.
مع كلمات معبد هونغ لو ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق غرب إفريقيا في التجمع باتجاه الشرق. تمت قراءة هذا الإجراء بشكل طبيعي من قبل العالم الخارجي على أنه “في مواجهة تحدي اليد الفضية ، قبلته شيا العظمى!”
بالتالي ، كان أويانغ شو مصممًا على الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
…
لمنح مدينة جي ديان كميات كافية من موارد الحرب ، اتصل أويانغ شو شخصيًا بكاليا ليطلب منها التدخل في سرب العدو وقيادتهم بعيدًا عن مضيق جبل طارق.
“لنعد!”
قال أويانغ شو ، “لنأخذ الأمر على أنه الحفاظ على الجمرة في البحر الأبيض المتوسط. ذات يوم ، سأعود واخترق طريقي “.
لم تستطع إحضار كل شيء معها. يمكن فقط للمسؤولين والحرفيين المتقدمين والمواهب النادرة المرور عبر تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة شان هاي.
لا يمكن سداد دين الدم هذا إلا بالدم.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
مع وصول الموارد إلى مدينة جي ديان ، انتقل الفيلق الثالث من فيلق غرب إفريقيا
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، في هجوم اليد الفضية على منطقة المغرب ، كان هدفه لاحتلالها أمرا ثانويا. كان الهدف الحقيقي هو خوض معركة استنزاف مع شيا العظمى من أجل إسقاطهم.
…
بالتالي ، كان أويانغ شو مصممًا على الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
في الليل ، رصيف طنجة.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، في هجوم اليد الفضية على منطقة المغرب ، كان هدفه لاحتلالها أمرا ثانويا. كان الهدف الحقيقي هو خوض معركة استنزاف مع شيا العظمى من أجل إسقاطهم.
نظرت سيدة شابة إلى الميناء المزدحم. كانت محاطة بمجموعة من المسؤولين. في الضوء الخافت للرصيف ، يمكن للمرء أن يشعر بالقلق في الفتاة.
حتى مضيق جبل طارق كان لديه قوات متبقية من سرب أطلانتس الذي يدافع عنه. عندما ذهب سرب المحيط الأطلسي إلى البحر ، تركوا نصف شعبة هناك ، والتي أصبحت الناجية الوحيدة.
“آنسة ، هل سنهجر هذا المكان حقًا؟”
باستخدام سماء الليل الكثيفة كغطاء ، مرت مئات السفن التجارية بمدينة جي ديان وطنجة اللتين كانتا مقابل بعضهم البعض. بمساعدة مكتب حاكم المنطقة ، تم تحويل كميات هائلة من الموارد والأموال الثمينة إلى مدينة جي ديان.
لا يزال هناك مسؤولون مغاربة لم يفهموا قرار المحكمة الإمبراطورية حتى الآن.
بصفتها أول حاكم منطقة لـ شيا العظمى ، عرفت متى تستسلم وعرفت أيضًا متى تبعد المشاعر الشخصية وعرفت كيف تحكم من وجهة نظر المحكمة الإمبراطورية.
كانت الشابة الدوق الجديد ، حاكم منطقة المغرب مولان يوي. كانت مشاعرها تجاه المغرب أعمق من مشاعر كل المسؤولين ، لكنها لم تندم على ذلك.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
“القرار صحيح. المغرب وحدها في البحر ولا يمكنها صد هجمات العدو. بدلا من ذلك ، لماذا لا نتركها؟ ” كان صوت مولان يوي هادئًا حقًا ، حيث لم يتمكن اي شخص من رؤية ما كانت تفكر فيه.
بعد أن كشفت اليد الفضية عن وجودها ، شعر اللاعبون في جميع أنحاء العالم بالبرودة ، كما أن الكشف عن إشارة ازور قد جعل اللاعبين العاديين يشعرون بمزيد من اليأس ، حيث قالوا بصدق ، “هذا ليس العالم الذي نعرفه!”
“لقد فعلت الآنسة الكثير من أجل المغرب لكي تنعم بالازدهار الحالي. إنها مضيعة للتخلي عنها الآن “. شعر المسؤولون بالأسف.
فيما يتعلق بالحديث الانتقامي عن مساعدة الجزائر للعائلة المالكة المغربية ، قدم معبد هونغ لو لـ شيا العظمى ردًا وقال: “يا لها من مزحة. منطقة المغرب تنتمي إلى شيا العظمى ، ولن نقف مكتوفي الايدي لنرى كرامتها تتعرض للخطر “.
ابتسمت مولان يوي ولم تقل أي شيء.
قال تشانغ ليانغ: “يجب أن أذكركم جميعًا بأنه إذا كنا لا نريد أن تسير الصومال على خطى المغرب ، فسيكون علينا أن نتحرك ، ويجب أن نكون سريعين”.
بصفتها أول حاكم منطقة لـ شيا العظمى ، عرفت متى تستسلم وعرفت أيضًا متى تبعد المشاعر الشخصية وعرفت كيف تحكم من وجهة نظر المحكمة الإمبراطورية.
كان هذا يتماشى مع أسلوب شيا العظمى.
“لنعد!”
كيف كانوا يتوقعون أن يكون العالم مظلمًا جدًا؟
ألقت مولان يوي نظرة أخيرة على السفن قبل أن تستدير وتغادر.
في الليل ، رصيف طنجة.
“كانت المغرب لا تزال تحتفظ بأشياء ثمينة مثل المدنيين …”
“لنعد!”
لم تستطع إحضار كل شيء معها. يمكن فقط للمسؤولين والحرفيين المتقدمين والمواهب النادرة المرور عبر تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة شان هاي.
“لا يزال شابا. لم يستطع تحمل الاستفزاز وانفجر بلمسة واحدة “. كان مزاج الرقم 1 جيدًا حقًا .
أما المدنيون المتبقون فسيُتركون ليعيشوا لأجل أنفسهم.
أما المدنيون المتبقون فسيُتركون ليعيشوا لأجل أنفسهم.
احتاجت مولان يوي إلى العودة بسرعة إلى الرباط للدفاع عن موقعها حتى اللحظات الأخيرة من المعركة.
“كانت المغرب لا تزال تحتفظ بأشياء ثمينة مثل المدنيين …”
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
“هذه المرة ، دعينا لا نكون جشعين ونقضي فقط على منطقة بي جيانغ ومنطقة لياو جين!” كان دي تشين مليئًا بالثقة في كون شيا العظمى محتجزة. لم يكن فيلق بي جيانغ بطبيعة الحال شيئًا بالنسبة له.
“هذه المرة ، دعينا لا نكون جشعين ونقضي فقط على منطقة بي جيانغ ومنطقة لياو جين!” كان دي تشين مليئًا بالثقة في كون شيا العظمى محتجزة. لم يكن فيلق بي جيانغ بطبيعة الحال شيئًا بالنسبة له.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
“هذه المرة ، دعينا لا نكون جشعين ونقضي فقط على منطقة بي جيانغ ومنطقة لياو جين!” كان دي تشين مليئًا بالثقة في كون شيا العظمى محتجزة. لم يكن فيلق بي جيانغ بطبيعة الحال شيئًا بالنسبة له.
الترجمة: Hunter
دفع إعلان الحرب بواسطة الجزائر الوضع العالمي إلى ذروة جديدة. كان اللاعبون ينتظرون ليروا كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى. هل سيقاتلون أم سيريدون السلام؟
لحسن الحظ ، طالما أنهم أغلقوا الشاطئ الغربي ، فلن تتمكن منطقة المغرب من فعل أي شيء في المحيط.
لا يمكن سداد دين الدم هذا إلا بالدم.
كانوا يأملون ألا تستسلم شيا العظمى ، لكنهم كانوا قلقين أيضًا من أن شيا العظمى لم تكن قوية بما يكفي وسيتم القضاء عليها بواسطة اليد الفضية. إذا حدث ذلك ، سيفقدون كل أمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
