واحد ضد اربعة
الفصل 1160 – واحد ضد اربعة
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيواجهون العديد من المشاكل.
في غمضة عين ، العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر.
بالحديث عن ذلك ، كانت دولة بياو حضارة ذات تاريخ طويل ، مرت بأربع سلالات إقطاعية. خلال عهد سلالة بيغو ، خضعت للصين.
خلال هذه الفترة الزمنية ، سارت مهمة الانتقال من المغرب بطريقة منظمة. من أجل عدم إثارة شكوك اليد الفضية ، كانت العملية برمتها بطيئة نسبيًا.
تمامًا كما شعر الجميع في العالم أن شيا العظمى ستخوض معركة ضد اليد الفضية في منطقة المغرب ، قامت شيا العظمى فجأة بتوجيه رمحها وبدأت حروبًا في أربع دول.
في مثل هذا اليوم ، وصلت قوات طليعة جيش تحالف اليد الفضية إلى الحدود الجزائرية.
كان على المرء أن يقول إن السبب الذي جعل المغرب في مثل هذا الموقف المحرج هو عدم اتصالهم.
في المنطقة التي يتقاطع فيها المغرب والجزائر ، كان نصفها عبارة عن سهول عالية ، والنصف الآخر عبارة عن جبال عالية. عندما أُمر لو بو بمطاردة ملك المغرب والقبض عليه ، اصبح تائها في هذه الجبال والغابات.
في اليوم 22 ، الثامنة صباحًا ، قاد قائد منطقة حرب الجنوب الغربي ، باي تشي ، فيلق التنين وفيلق هانوي ، بإجمالي 650 ألف جندي ، لعبور الحدود وبدء حرب الدولة.
بصفتهم الجانب المهاجم ، لم يكن أمام جيش التحالف أي خيار سوى السفر عبر الغابة.
بعد جولة واحدة من إطلاق النيران ، لم تجرؤ أي سفينة على الاقتراب.
على العكس من ذلك ، كان فيلق غرب إفريقيا ، وخاصة الفيلق الأول والثاني من تشكيل المغرب الأصلي ، على دراية كبيرة بالمنطقة ، حيث بدأوا في التحضير للعمل الدفاعي.
ومع ذلك ، قُتل 30 ألف من أصل 100 ألف ، حيث تم تلقين جيش التحالف درسًا دمويًا. أعلن هذا للعالم أن جيش شيا العظمى الذي لا يقهر لن يتم استفزازه.
كانت المرة الأولى التي اشتبك فيها الطرفان في اليوم 13 من الشهر الثالث.
شكلت جاوا و جوهور و بياو جبهة قتال مشتركة. مع تعرضهم للهجوم في نفس الوقت ، لن يتمكنوا من مساعدة بعضهم البعض.
في ذلك اليوم ، خرجت القوات الطليعية لجيش التحالف من الجبال والغابات وصعدت رسميًا إلى أرض شيا العظمى. في تلك اللحظة ، استخدم فيلق غرب إفريقيا المميزات التي توفرها التضاريس وميزة أرض الوطن لنصب كمين ، مما منح جيش التحالف ضربة قوية.
في المنطقة التي يتقاطع فيها المغرب والجزائر ، كان نصفها عبارة عن سهول عالية ، والنصف الآخر عبارة عن جبال عالية. عندما أُمر لو بو بمطاردة ملك المغرب والقبض عليه ، اصبح تائها في هذه الجبال والغابات.
لولا وصول قوتهم الرئيسية في الوقت المناسب ، فسيتم قتل جميع المائة ألف جندي .
” كيف حدث هذا؟ ” كان وجه مو أنجين أبيض شاحب. استنادًا إلى معلومات المنظمة ، يجب أن تركز شيا العظمى على المغرب ، فلماذا هاجموا فجأة دولة بياو؟
ومع ذلك ، قُتل 30 ألف من أصل 100 ألف ، حيث تم تلقين جيش التحالف درسًا دمويًا. أعلن هذا للعالم أن جيش شيا العظمى الذي لا يقهر لن يتم استفزازه.
كانت دولة بياو تمتلك 4.5 مليون نسمة. بعد التحديث السادس للنظام ، تم تخفيض 450 ألف حارس إمبراطوري إلى 225 ألف.
ومع ذلك ، عندما وصلت القوة الرئيسية لجيش التحالف ، استسلم فيلق غرب إفريقيا فجأة وهرب.
بالحديث عن ذلك ، كانت دولة بياو حضارة ذات تاريخ طويل ، مرت بأربع سلالات إقطاعية. خلال عهد سلالة بيغو ، خضعت للصين.
في الأسبوع المقبل ، انتصر جيش التحالف بسرعة في المعارك المتتالية ، ودمر المدن المحيطة بالمغرب. تراجع فيلق غرب إفريقيا على طول الطريق نحو الرباط.
بالتفكير في كيفية تصرف شيا العظمى عادة ، فكر مو أنجين فجأة في شيء ما.
على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، إلا أن جيش التحالف لم يتخلى عن حذره.
دون ذكر الغواصات السحرية والأداء المفرط للدمى القتالية ، شكلت المدافع الثلاثة آلاف وحدها مشكلة كبيرة.
كان للرباط تشكيل نقل اني ، حيث يمكن لشيا العظمى أن ترسل القوات في أي لحظة. أظهرت كل الدلائل أن شيا العظمى ستعتمد على الرباط لخوض معركة حصار ودفاع ضد جيش التحالف.
بالحديث عن ذلك ، كانت دولة بياو حضارة ذات تاريخ طويل ، مرت بأربع سلالات إقطاعية. خلال عهد سلالة بيغو ، خضعت للصين.
لكن جيش التحالف لم يتردد واتجه يمينا نحو الرباط.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم 21 ، بدأت معركة الرباط رسميًا ، حيث أحاط جيش التحالف الضخم بالمدينة.
ومع ذلك ، عندما وصلت القوة الرئيسية لجيش التحالف ، استسلم فيلق غرب إفريقيا فجأة وهرب.
تمامًا كما توقع جيش التحالف ، كان دفاع جيش شيا العظمى عنيدًا حقًا . كان لديهم نوع من الشعور الشجاع ، مما جعل ساحة المعركة تدخل في طريق مسدود.
إذا تمكنوا من إسقاط الجزر الثلاث بسلاسة ، فسيكون ذلك كافيًا لإلحاق الأذى بجاوا مع عدم هز جذورها وتحدي الحد الادنى.
في هذه اللحظة بالذات ، كشفت شيا العظمى عن أنيابها.
“هل يحاولون إبعاد القوات عن المغرب ، أم أنهم يحاولون تضليلنا؟”
…
بالتالي ، بينما بدأوا الحروب الثلاثة في جنوب شرق آسيا ، بدأت شيا العظمى أيضًا واحدة في إفريقيا ، مستهدفة إثيوبيا.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم 22 ، دولة بياو.
لكي تعمل اليد الفضية على النطاق العالمي ، كانت بحاجة إلى قدر كبير من الدعم المالي. قبل ذلك ، تم دفع النفقات من قبل اللوردات. الآن ، مع الأراضي المشتركة ، سيصبح الوضع مختلفًا بشكل طبيعي.
كان جنوب غرب دولة بياو هو بحر أندامان ، المتصل في الشمال الغربي بالهند ، شمال شرق الصين ، جنوب شرق سيام ونان تشانغ ، وعاصمتها نايبيداو تقع في منطقة وسط الصين.
تشكلت جاوا من 17508 جزيرة صغيرة ، وكانت أكبر سلسلة جزر . أكبر مناطقها كانت كاليمانتان وسومطرة وجزيرة إيريان وجزيرة جاوا وجزيرة سولاويزي.
بالحديث عن ذلك ، كانت دولة بياو حضارة ذات تاريخ طويل ، مرت بأربع سلالات إقطاعية. خلال عهد سلالة بيغو ، خضعت للصين.
بصرف النظر عن استخدام المليون جندي في منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، قاموا بتحريك فيلق النمر وفيلق الفهد ، وتخلوا تمامًا عن الدفاعات الغربية والشمالية للخروج بكل شيء.
كانت دولة بياو تمتلك 4.5 مليون نسمة. بعد التحديث السادس للنظام ، تم تخفيض 450 ألف حارس إمبراطوري إلى 225 ألف.
خلال هذه الفترة من الزمن ، كان اللورد مو أنجين في دولة بياو مكتئبًا حقًا. بصفته عضوًا في إشارة ازور ، لم يستطع معارضة خطط المنظمة واضطر للوقوف في الخطوط الأمامية ضد شيا العظمى.
خلال هذه الفترة من الزمن ، كان اللورد مو أنجين في دولة بياو مكتئبًا حقًا. بصفته عضوًا في إشارة ازور ، لم يستطع معارضة خطط المنظمة واضطر للوقوف في الخطوط الأمامية ضد شيا العظمى.
كانت مثل هذه الطريقة المهيبة مروعة للغاية.
بالتفكير في هذا الجار العملاق ، شعر مو أنجين بقشعريرة في عموده الفقري.
بغض النظر عمن سيفوز في المعركة بين شيا العظمى والمنظمة في المستقبل ، فإن دولة بياو ستكون مجرد قطعة شطرنج. لم يستطع مو أنجين رؤية أي آفاق مجيدة.
إذا كانوا يقاتلون إثيوبيا فقط ، فإن جيش شيا العظمى سيكون لديه فرصة كبيرة للفوز. من يدري هل ستنضم الإمبراطورية العربية إلى جانبها وتجعل الأمور معقدة أم لا.
كان الدرس المستفاد من اللورد الأسترالي أفيرا ما يزال حاضرًا في ذهنه.
مقارنة بجنوب شرق آسيا ، كانت إثيوبيا وحدها أكبر من جوهور و بياو معًا.
ومع ذلك ، كعضو في المنظمة ، لم يستطع مو أنجين معارضة ذلك لأن العلاقة بين الجانبين كانت عميقة للغاية. طالما تريد المنظمة ذلك ، يمكن أن تدمر سمعته بالكامل.
في ذلك اليوم ، خرجت القوات الطليعية لجيش التحالف من الجبال والغابات وصعدت رسميًا إلى أرض شيا العظمى. في تلك اللحظة ، استخدم فيلق غرب إفريقيا المميزات التي توفرها التضاريس وميزة أرض الوطن لنصب كمين ، مما منح جيش التحالف ضربة قوية.
تمامًا كما كان مو أنجين غير مستقر ، ظهر إشعار النظام في أذنه.
لم تكن هذه الخسائر شيئًا يمكن أن يتحمله جيش التحالف.
“إشعار النظام: بدأ لورد منطقة الصين أويانغ شو حرب الدولة ، ستدخل دولة بياو في وضع حرب الدولة ، ستدخل في حالة الطوارئ من الدرجة الثانية. بالنسبة للحالة المحددة ، يرجى من اللاعبين التحقق من ذلك بأنفسكم “.
في الأسبوع المقبل ، انتصر جيش التحالف بسرعة في المعارك المتتالية ، ودمر المدن المحيطة بالمغرب. تراجع فيلق غرب إفريقيا على طول الطريق نحو الرباط.
…
لم تجعل هذه النتيجة كاسياس كئيبا فحسب ، بل أذهلت أيضًا أصحاب المناصب العليا في اليد الفضية. بالتفكير في الأمر ، فعلوا جميعًا الكثير ، لكنهم لم يحصلوا على أي فوائد عملية.
“إشعار النظام: دولة بياو تدخل في وضع حرب الدولة. بناءً على القواعد ، خلال هذه الفترة ، سيتم قطع تشكيل النقل الآني للمدينة الإمبراطورية عن المناطق الاخرى. اللاعبون غير قادرين على الاحياء عندما يموتون. “
…
…
بالتفكير في كيفية تصرف شيا العظمى عادة ، فكر مو أنجين فجأة في شيء ما.
” كيف حدث هذا؟ ” كان وجه مو أنجين أبيض شاحب. استنادًا إلى معلومات المنظمة ، يجب أن تركز شيا العظمى على المغرب ، فلماذا هاجموا فجأة دولة بياو؟
تمامًا كما كان مو أنجين غير مستقر ، ظهر إشعار النظام في أذنه.
بالتفكير في كيفية تصرف شيا العظمى عادة ، فكر مو أنجين فجأة في شيء ما.
في نفس الوقت الذي بدأت فيه معركة دولة بياو ، أصيبت جوهور فجأة بنيران الحرب ، حيث كان من المقرر أن تغرق بواسطة جيش شيا العظمى.
“هل يحاولون إبعاد القوات عن المغرب ، أم أنهم يحاولون تضليلنا؟”
في الأسبوع المقبل ، انتصر جيش التحالف بسرعة في المعارك المتتالية ، ودمر المدن المحيطة بالمغرب. تراجع فيلق غرب إفريقيا على طول الطريق نحو الرباط.
لم يكن مو أنجين في مزاج للتخمين. مع شخصية شيا العظمى ، منذ أن بدأوا الحرب ، لن يتوقفوا حتى يفوزوا بها. مع دولة بياو الضعيفة ، كيف سيكونون قادرين على صدهم؟
كان شعار جيش شيا العظمى هو إنهاء الخيانة.
“في النهاية ، سأكون تضحية للمنظمة!” كان مو أنجين مليئًا بالمظالم.
بعد المعركة ، بالنسبة لمن تنتمي منطقة المغرب ، فستسيطر اليد الفضية عليها.
ومع ذلك ، لم يكن هناك مكان لتحرير هذه المظالم .
إذا كانوا يقاتلون إثيوبيا فقط ، فإن جيش شيا العظمى سيكون لديه فرصة كبيرة للفوز. من يدري هل ستنضم الإمبراطورية العربية إلى جانبها وتجعل الأمور معقدة أم لا.
الطرف الوحيد الذي يمكن أن ينقذ بياو كان جارهم ، سلالة الطاووس.
لا بأس إذا لم يضربوا ، لكن عندما يفعلون ، فإنهم سيصدمون الجميع.
في اليوم 22 ، الثامنة صباحًا ، قاد قائد منطقة حرب الجنوب الغربي ، باي تشي ، فيلق التنين وفيلق هانوي ، بإجمالي 650 ألف جندي ، لعبور الحدود وبدء حرب الدولة.
إذا كانوا يقاتلون إثيوبيا فقط ، فإن جيش شيا العظمى سيكون لديه فرصة كبيرة للفوز. من يدري هل ستنضم الإمبراطورية العربية إلى جانبها وتجعل الأمور معقدة أم لا.
كان شعار جيش شيا العظمى هو إنهاء الخيانة.
في ذلك اليوم ، خرجت القوات الطليعية لجيش التحالف من الجبال والغابات وصعدت رسميًا إلى أرض شيا العظمى. في تلك اللحظة ، استخدم فيلق غرب إفريقيا المميزات التي توفرها التضاريس وميزة أرض الوطن لنصب كمين ، مما منح جيش التحالف ضربة قوية.
قبل ذلك ، أرسلت دولة بياو مبعوثين للتعبير عن استعدادهم للخضوع لشيا العظمى. ومع ذلك ، فقد غيروا رأيهم بعد ذلك. بالنسبة إلى شيا العظمى ، كانت هذه خيانة.
لكي يسير الإسبان على الطريق الصحيح في منطقة المغرب ، سيتعين عليهم بذل الكثير من الجهد والموارد.
…
ومع ذلك ، كعضو في المنظمة ، لم يستطع مو أنجين معارضة ذلك لأن العلاقة بين الجانبين كانت عميقة للغاية. طالما تريد المنظمة ذلك ، يمكن أن تدمر سمعته بالكامل.
في نفس اليوم ، جوهور.
في يوم واحد ، بدأت شيا العظمى ثلاث حروب متتالية.
تم تقسيم جوهور بواسطة بحر الصين الجنوبي إلى قسمين. كانت شبه جزيرة جوهور متصلة بسيام وكذلك كاليمانتان التي كانت متصلة بجاوا.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم 23 ، أطاح جيش التحالف بالمغرب.
مدينة بوتراجايا الإمبراطورية تقع في شبه جزيرة جوهور.
بغض النظر عمن سيفوز في المعركة بين شيا العظمى والمنظمة في المستقبل ، فإن دولة بياو ستكون مجرد قطعة شطرنج. لم يستطع مو أنجين رؤية أي آفاق مجيدة.
مقارنةً بـ دولة بياو ، كان لدى جوهور 2.5 مليون لاعب فقط ، لذلك كان لدى بوتراجايا 125 ألف حارس فقط.
تمامًا كما توقع جيش التحالف ، كان دفاع جيش شيا العظمى عنيدًا حقًا . كان لديهم نوع من الشعور الشجاع ، مما جعل ساحة المعركة تدخل في طريق مسدود.
في نفس الوقت الذي بدأت فيه معركة دولة بياو ، أصيبت جوهور فجأة بنيران الحرب ، حيث كان من المقرر أن تغرق بواسطة جيش شيا العظمى.
في الساعة الثامنة صباحًا ، تجاوز فيلق النمر الذي كان في محافظة شينغ تشو مضيق جوهور الضيق لمهاجمة شبه جزيرة جوهور لإسقاط بوتراجايا تحت قيادة سون بين.
…
في الساعة 9 صباحًا ، تحت حماية سرب يا شان ، دخل فيلق الفهد وتشكيل لوزون كاليمانتان.
لكن جيش التحالف لم يتردد واتجه يمينا نحو الرباط.
كانت كاليمانتان ثالث أكبر جزيرة في العالم ، حيث كان حجم أراضيها مماثلاً لـ منطقة تشينغ هاي. كان شمالها مملوكًا لجوهور والجنوب مملوكًا لجاوا.
تم تقسيم جوهور بواسطة بحر الصين الجنوبي إلى قسمين. كانت شبه جزيرة جوهور متصلة بسيام وكذلك كاليمانتان التي كانت متصلة بجاوا.
قاد هان شين قواته لمهاجمة كاليمانتان مما يعني أن شيا العظمى لم تهاجم جوهور وبياو ، هذين الخائنين فحسب ، بل كانوا يعلنون الحرب رسميًا على جاوا.
30٪ المتبقية كانت أرباح إسبانيا. بعد النظر في النفقات اليومية ، لن يكون ذلك كثيرًا. خاصة عندما رأى جيش التحالف الخزانة الفارغة مما تسبب لهم في الصداع.
كانت مثل هذه الطريقة المهيبة مروعة للغاية.
…
في اللحظة التي تردد فيها صوت إشعار النظام ، ربما كان لدى لورد جوهور شانتا نفس شعور مو أنجين. باستثناء المرارة ، لم يكن هناك شيء آخر.
في هذه اللحظة بالذات ، كشفت شيا العظمى عن أنيابها.
…
في نفس الوقت الذي بدأت فيه معركة دولة بياو ، أصيبت جوهور فجأة بنيران الحرب ، حيث كان من المقرر أن تغرق بواسطة جيش شيا العظمى.
دعونا نتحدث عن جاوا.
كان لإثيوبيا 3 آلاف عام من التاريخ ، حيث أسست إمبراطورية النوبة في 800 قبل الميلاد. في الوقت الحالي ، كان لديهم 10 ملايين لاعب و 500 ألف حارس في مدينة أديس أبابا الإمبراطورية.
تشكلت جاوا من 17508 جزيرة صغيرة ، وكانت أكبر سلسلة جزر . أكبر مناطقها كانت كاليمانتان وسومطرة وجزيرة إيريان وجزيرة جاوا وجزيرة سولاويزي.
مدينة بوتراجايا الإمبراطورية تقع في شبه جزيرة جوهور.
على الرغم من أن شيا العظمى كانت تعلن الحرب على ثلاث دول مرة واحدة ، إلا أنها لم تفقد عقلها.
“إشعار النظام: بدأ لورد منطقة الصين أويانغ شو حرب الدولة ، ستدخل دولة بياو في وضع حرب الدولة ، ستدخل في حالة الطوارئ من الدرجة الثانية. بالنسبة للحالة المحددة ، يرجى من اللاعبين التحقق من ذلك بأنفسكم “.
لم تكن جاوا دولة يسهل القضاء عليها ، لذا فإن إعلان الحرب عليها كان هدفًا أساسيًا لقضمها ، وتقليص المساحة الإستراتيجية لجاوا وجعلها لا تتمكن من بدء موجات في جنوب شرق آسيا.
من بين الجزر الخمس ، لم تكن جزيرة جاوا حيث تقع فيها مدينة جاكرتا الإمبراطورية وكذلك جزيرة سومطرة التي تقع فيها مدينة بادونغ ضمن نطاق الهجوم لهذه المعركة. لم تكن الجزر الثلاث المتبقية محظوظة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون شيا العظمى قادرة على خوض معركة جيدة مع اليد الفضية في إفريقيا.
كان هان شين مسؤولاً عن هزيمة كاليمانتان ، وكان فيلق نان جيانغ مكلفًا بإسقاط جزيرة إيريان التي كانت بجوار أستراليا. أما بالنسبة لسولاويزي ، فستعتمد على تطور المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون شيا العظمى قادرة على خوض معركة جيدة مع اليد الفضية في إفريقيا.
إذا تمكنوا من إسقاط الجزر الثلاث بسلاسة ، فسيكون ذلك كافيًا لإلحاق الأذى بجاوا مع عدم هز جذورها وتحدي الحد الادنى.
تمامًا كما شعر الجميع في العالم أن شيا العظمى ستخوض معركة ضد اليد الفضية في منطقة المغرب ، قامت شيا العظمى فجأة بتوجيه رمحها وبدأت حروبًا في أربع دول.
إذا بذلت جاوا كل جهدها ، فسيكون ذلك مشكلة حقًا .
بالتالي ، من الواضح أن شيا العظمى لم تكن تفكر في الاحتفاظ بالمغرب.
…
…
في يوم واحد ، بدأت شيا العظمى ثلاث حروب متتالية.
لا بأس إذا لم يضربوا ، لكن عندما يفعلون ، فإنهم سيصدمون الجميع.
بصرف النظر عن استخدام المليون جندي في منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، قاموا بتحريك فيلق النمر وفيلق الفهد ، وتخلوا تمامًا عن الدفاعات الغربية والشمالية للخروج بكل شيء.
استمرت بطاقة الإعفاء من الحرب لمدة شهر واحد فقط ، مما يعني أنه سيكون من الأفضل لو انتهت جميع المعارك الأربع في غضون ذلك الشهر.
على حد تعبير أويانغ شو ، “بما أننا سنلعب ، فلنبدأ اللعب.”
في الساعة الثامنة صباحًا ، تجاوز فيلق النمر الذي كان في محافظة شينغ تشو مضيق جوهور الضيق لمهاجمة شبه جزيرة جوهور لإسقاط بوتراجايا تحت قيادة سون بين.
باستخدام قوة بطاقة الإعفاء من الحرب ، كان أويانغ شو مستعدًا لاكتساح جنوب شرق آسيا وطرد اليد الفضية و إشارة ازور منها. كان هذا لإنشاء خط دعم ثابت للتوسع المستقبلي.
قاد هان شين قواته لمهاجمة كاليمانتان مما يعني أن شيا العظمى لم تهاجم جوهور وبياو ، هذين الخائنين فحسب ، بل كانوا يعلنون الحرب رسميًا على جاوا.
بدا هذا محفوفًا بالمخاطر حقًا ، لكنه كان في الواقع خطة آمنة حقًا.
مع بقاء المنظمة لمئات السنين ، كان لديهم طرقهم الخاصة.
شكلت جاوا و جوهور و بياو جبهة قتال مشتركة. مع تعرضهم للهجوم في نفس الوقت ، لن يتمكنوا من مساعدة بعضهم البعض.
على حد تعبير أويانغ شو ، “بما أننا سنلعب ، فلنبدأ اللعب.”
نتيجة لذلك ، سواء قاتلوا أم لا ، لن يحدث فرق كبير.
تشكلت جاوا من 17508 جزيرة صغيرة ، وكانت أكبر سلسلة جزر . أكبر مناطقها كانت كاليمانتان وسومطرة وجزيرة إيريان وجزيرة جاوا وجزيرة سولاويزي.
بما أن هذا هو الحال ، بدلاً من الدفاع عن ظهره ، لماذا لا يهاجم ويظهر قوة شيا العظمى المذهلة؟ سيجعل اليد الفضية تدرك أنه عند مقارنتها بإشارة ازور ، فإن شيا العظمى لم تكن ضعيفة.
لم يكن هذا كل ما فعلته شيا العظمى.
بصرف النظر عن استخدام المليون جندي في منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، قاموا بتحريك فيلق النمر وفيلق الفهد ، وتخلوا تمامًا عن الدفاعات الغربية والشمالية للخروج بكل شيء.
ذكر تشانغ ليانغ أن منطقة الصومال قد تقع بنفس الطريقة التي تقع بها المغرب. على هذا النحو ، سيحتاجون إلى إسقاط دولة اخرى في إفريقيا لدمجها مع الصومال.
في اليوم 22 ، الثامنة صباحًا ، قاد قائد منطقة حرب الجنوب الغربي ، باي تشي ، فيلق التنين وفيلق هانوي ، بإجمالي 650 ألف جندي ، لعبور الحدود وبدء حرب الدولة.
مع وجود منطقتين ، لن تخشى شيا العظمى أي تحدي.
لم يكن مو أنجين في مزاج للتخمين. مع شخصية شيا العظمى ، منذ أن بدأوا الحرب ، لن يتوقفوا حتى يفوزوا بها. مع دولة بياو الضعيفة ، كيف سيكونون قادرين على صدهم؟
كان على المرء أن يقول إن السبب الذي جعل المغرب في مثل هذا الموقف المحرج هو عدم اتصالهم.
نتيجة لذلك ، سواء قاتلوا أم لا ، لن يحدث فرق كبير.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تكون شيا العظمى قادرة على خوض معركة جيدة مع اليد الفضية في إفريقيا.
…
بالتالي ، بينما بدأوا الحروب الثلاثة في جنوب شرق آسيا ، بدأت شيا العظمى أيضًا واحدة في إفريقيا ، مستهدفة إثيوبيا.
كان جنوب غرب دولة بياو هو بحر أندامان ، المتصل في الشمال الغربي بالهند ، شمال شرق الصين ، جنوب شرق سيام ونان تشانغ ، وعاصمتها نايبيداو تقع في منطقة وسط الصين.
كان لإثيوبيا 3 آلاف عام من التاريخ ، حيث أسست إمبراطورية النوبة في 800 قبل الميلاد. في الوقت الحالي ، كان لديهم 10 ملايين لاعب و 500 ألف حارس في مدينة أديس أبابا الإمبراطورية.
لكي يسير الإسبان على الطريق الصحيح في منطقة المغرب ، سيتعين عليهم بذل الكثير من الجهد والموارد.
مقارنة بجنوب شرق آسيا ، كانت إثيوبيا وحدها أكبر من جوهور و بياو معًا.
لم تكن جاوا دولة يسهل القضاء عليها ، لذا فإن إعلان الحرب عليها كان هدفًا أساسيًا لقضمها ، وتقليص المساحة الإستراتيجية لجاوا وجعلها لا تتمكن من بدء موجات في جنوب شرق آسيا.
نتيجة لذلك ، لإسقاطها ، أرسلت شيا العظمى فيلق الحرس ، فيلق حماية المدينة ، وفيلق شرق إفريقيا ، وأرسلت مليون جندي. بصرف النظر عن ذلك ، فإن فيلق غرب إفريقيا سيساعد بعد مغادرتهم منطقة المغرب.
بالتفكير في كيفية تصرف شيا العظمى عادة ، فكر مو أنجين فجأة في شيء ما.
بالتالي ، ستكون معركة إثيوبيا معركة حاسمة في هذه السلسلة من الحروب.
بصرف النظر عن استخدام المليون جندي في منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، قاموا بتحريك فيلق النمر وفيلق الفهد ، وتخلوا تمامًا عن الدفاعات الغربية والشمالية للخروج بكل شيء.
إذا كانوا يقاتلون إثيوبيا فقط ، فإن جيش شيا العظمى سيكون لديه فرصة كبيرة للفوز. من يدري هل ستنضم الإمبراطورية العربية إلى جانبها وتجعل الأمور معقدة أم لا.
…
استمرت بطاقة الإعفاء من الحرب لمدة شهر واحد فقط ، مما يعني أنه سيكون من الأفضل لو انتهت جميع المعارك الأربع في غضون ذلك الشهر.
…
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيواجهون العديد من المشاكل.
تحت قيادة مولان يوي ، ترسخت الثقافة الصينية في المغرب. الآن ، لكي يحكم الإسبان فجأة ، لن يكون الشعب سعيدًا.
لا بأس إذا لم يضربوا ، لكن عندما يفعلون ، فإنهم سيصدمون الجميع.
“كيف تكون هذه مدينة؟ إنها في الأساس مدفع خارق “. بغض النظر عن مدى قوة جيش التحالف ، لن يجرؤوا على الهجوم وهم يتحدون نيران المدافع هذه.
…
على الرغم من أن شيا العظمى كانت تعلن الحرب على ثلاث دول مرة واحدة ، إلا أنها لم تفقد عقلها.
صدمت العملية المفاجئة لشيا العظمى العالم مرة أخرى.
على العكس من ذلك ، كان فيلق غرب إفريقيا ، وخاصة الفيلق الأول والثاني من تشكيل المغرب الأصلي ، على دراية كبيرة بالمنطقة ، حيث بدأوا في التحضير للعمل الدفاعي.
تمامًا كما شعر الجميع في العالم أن شيا العظمى ستخوض معركة ضد اليد الفضية في منطقة المغرب ، قامت شيا العظمى فجأة بتوجيه رمحها وبدأت حروبًا في أربع دول.
لم تكن اليد الفضية سخية بالتخلي عن منطقة المغرب إلى شخصية غير قابلة للعب بعد أن أنفقت الكثير لاسقاطها. منذ البداية ، لم يفكروا في ذلك.
بالتالي ، من الواضح أن شيا العظمى لم تكن تفكر في الاحتفاظ بالمغرب.
بالتالي ، من الواضح أن شيا العظمى لم تكن تفكر في الاحتفاظ بالمغرب.
الحقيقة كانت ذلك فقط. عندما انتهت الحرب في اليوم 22 ، قادت مولان يوي آخر دفعة من المسؤولين للمغادرة والعودة إلى مدينة شان هاي ، في انتظار الترتيبات من المحكمة الإمبراطورية.
على العكس من ذلك ، كان فيلق غرب إفريقيا ، وخاصة الفيلق الأول والثاني من تشكيل المغرب الأصلي ، على دراية كبيرة بالمنطقة ، حيث بدأوا في التحضير للعمل الدفاعي.
غادر الفيلق الثالث والرابع من فيلق غرب إفريقيا للدفاع عن مدينة جي ديان بينما تم إلقاء الثلاثة الآخرين في الصومال .
بالتالي ، بينما بدأوا الحروب الثلاثة في جنوب شرق آسيا ، بدأت شيا العظمى أيضًا واحدة في إفريقيا ، مستهدفة إثيوبيا.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم 23 ، أطاح جيش التحالف بالمغرب.
…
للأسف ، في الطريق إلى الرباط ، لسوء الحظ ، قُتل ملك المغرب على يد جنود شيا العظمى ولم يتمكن من إعادة تأسيس دولته.
كانت دولة بياو تمتلك 4.5 مليون نسمة. بعد التحديث السادس للنظام ، تم تخفيض 450 ألف حارس إمبراطوري إلى 225 ألف.
لم تكن اليد الفضية سخية بالتخلي عن منطقة المغرب إلى شخصية غير قابلة للعب بعد أن أنفقت الكثير لاسقاطها. منذ البداية ، لم يفكروا في ذلك.
تمامًا كما توقع جيش التحالف ، كان دفاع جيش شيا العظمى عنيدًا حقًا . كان لديهم نوع من الشعور الشجاع ، مما جعل ساحة المعركة تدخل في طريق مسدود.
بعد المعركة ، بالنسبة لمن تنتمي منطقة المغرب ، فستسيطر اليد الفضية عليها.
كانت النتيجة أنهم حاولوا ذلك في الصباح قبل أن يستسلموا بالكامل.
مع بقاء المنظمة لمئات السنين ، كان لديهم طرقهم الخاصة.
قبل الحرب ، قررت اليد الفضية داخليًا ما يجب فعله بالمنطقة. ببساطة ، سيتم التعامل مع المنطقة من قبل الأسبان وسيذهب 70 ٪ من الضرائب إلى المنظمة.
قبل الحرب ، قررت اليد الفضية داخليًا ما يجب فعله بالمنطقة. ببساطة ، سيتم التعامل مع المنطقة من قبل الأسبان وسيذهب 70 ٪ من الضرائب إلى المنظمة.
لكي تعمل اليد الفضية على النطاق العالمي ، كانت بحاجة إلى قدر كبير من الدعم المالي. قبل ذلك ، تم دفع النفقات من قبل اللوردات. الآن ، مع الأراضي المشتركة ، سيصبح الوضع مختلفًا بشكل طبيعي.
“كيف تكون هذه مدينة؟ إنها في الأساس مدفع خارق “. بغض النظر عن مدى قوة جيش التحالف ، لن يجرؤوا على الهجوم وهم يتحدون نيران المدافع هذه.
30٪ المتبقية كانت أرباح إسبانيا. بعد النظر في النفقات اليومية ، لن يكون ذلك كثيرًا. خاصة عندما رأى جيش التحالف الخزانة الفارغة مما تسبب لهم في الصداع.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيواجهون العديد من المشاكل.
في نصف شهر قصير ، أزيلت كل جواهر المغرب ، ولم يتبقى سوى عبء فارغ لليد الفضية.
نتيجة لذلك ، لإسقاطها ، أرسلت شيا العظمى فيلق الحرس ، فيلق حماية المدينة ، وفيلق شرق إفريقيا ، وأرسلت مليون جندي. بصرف النظر عن ذلك ، فإن فيلق غرب إفريقيا سيساعد بعد مغادرتهم منطقة المغرب.
تحت قيادة مولان يوي ، ترسخت الثقافة الصينية في المغرب. الآن ، لكي يحكم الإسبان فجأة ، لن يكون الشعب سعيدًا.
” كيف حدث هذا؟ ” كان وجه مو أنجين أبيض شاحب. استنادًا إلى معلومات المنظمة ، يجب أن تركز شيا العظمى على المغرب ، فلماذا هاجموا فجأة دولة بياو؟
لكي يسير الإسبان على الطريق الصحيح في منطقة المغرب ، سيتعين عليهم بذل الكثير من الجهد والموارد.
في الساعة 9 صباحًا ، تحت حماية سرب يا شان ، دخل فيلق الفهد وتشكيل لوزون كاليمانتان.
الجزء الذي جعل اللورد الإسباني كاسياس يشعر بالاحباط هو مدينة جي ديان. بعد أن أسقطوا منطقة المغرب ، حاولوا مهاجمة مدينة جي ديان.
بدا هذا محفوفًا بالمخاطر حقًا ، لكنه كان في الواقع خطة آمنة حقًا.
كانت النتيجة أنهم حاولوا ذلك في الصباح قبل أن يستسلموا بالكامل.
كان الدرس المستفاد من اللورد الأسترالي أفيرا ما يزال حاضرًا في ذهنه.
دون ذكر الغواصات السحرية والأداء المفرط للدمى القتالية ، شكلت المدافع الثلاثة آلاف وحدها مشكلة كبيرة.
“إشعار النظام: بدأ لورد منطقة الصين أويانغ شو حرب الدولة ، ستدخل دولة بياو في وضع حرب الدولة ، ستدخل في حالة الطوارئ من الدرجة الثانية. بالنسبة للحالة المحددة ، يرجى من اللاعبين التحقق من ذلك بأنفسكم “.
بعد جولة واحدة من إطلاق النيران ، لم تجرؤ أي سفينة على الاقتراب.
لم تكن جاوا دولة يسهل القضاء عليها ، لذا فإن إعلان الحرب عليها كان هدفًا أساسيًا لقضمها ، وتقليص المساحة الإستراتيجية لجاوا وجعلها لا تتمكن من بدء موجات في جنوب شرق آسيا.
“كيف تكون هذه مدينة؟ إنها في الأساس مدفع خارق “. بغض النظر عن مدى قوة جيش التحالف ، لن يجرؤوا على الهجوم وهم يتحدون نيران المدافع هذه.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم 23 ، أطاح جيش التحالف بالمغرب.
لم تكن هذه الخسائر شيئًا يمكن أن يتحمله جيش التحالف.
في نفس الوقت الذي بدأت فيه معركة دولة بياو ، أصيبت جوهور فجأة بنيران الحرب ، حيث كان من المقرر أن تغرق بواسطة جيش شيا العظمى.
لم تجعل هذه النتيجة كاسياس كئيبا فحسب ، بل أذهلت أيضًا أصحاب المناصب العليا في اليد الفضية. بالتفكير في الأمر ، فعلوا جميعًا الكثير ، لكنهم لم يحصلوا على أي فوائد عملية.
في الأسبوع المقبل ، انتصر جيش التحالف بسرعة في المعارك المتتالية ، ودمر المدن المحيطة بالمغرب. تراجع فيلق غرب إفريقيا على طول الطريق نحو الرباط.
“لا يزال لدى شيا العظمى وجود هنا في البحر الأبيض المتوسط. لقد حاولنا جاهدين ، لكننا حصلنا على قطعة أرض واحدة فقط في أفريقيا؟ “
نتيجة لذلك ، سواء قاتلوا أم لا ، لن يحدث فرق كبير.
قاد هان شين قواته لمهاجمة كاليمانتان مما يعني أن شيا العظمى لم تهاجم جوهور وبياو ، هذين الخائنين فحسب ، بل كانوا يعلنون الحرب رسميًا على جاوا.
إذا تمكنوا من إسقاط الجزر الثلاث بسلاسة ، فسيكون ذلك كافيًا لإلحاق الأذى بجاوا مع عدم هز جذورها وتحدي الحد الادنى.
ومع ذلك ، لم يكن هناك مكان لتحرير هذه المظالم .
الترجمة: Hunter
بالتالي ، من الواضح أن شيا العظمى لم تكن تفكر في الاحتفاظ بالمغرب.
“إشعار النظام: دولة بياو تدخل في وضع حرب الدولة. بناءً على القواعد ، خلال هذه الفترة ، سيتم قطع تشكيل النقل الآني للمدينة الإمبراطورية عن المناطق الاخرى. اللاعبون غير قادرين على الاحياء عندما يموتون. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
