نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1164

بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور

بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور

الفصل 1164 – بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور

كان عليه أن يمنحهم مثل هذا الوجه.

من الواضح أن سلالة الطاووس لم تكن حمقاء.

أولاً ، نظرًا لأنهم سيسافرون في أرض سلالة الطاووس ، فإن الإمدادات اللوجستية ستشكل مشكلة كبيرة.

ومع ذلك ، فقد أرسلوا بالفعل قوات ، وإذا انسحبوا دون قتال ، فسوف يفقدون وجههم بالكامل. من ناحية أخرى ، عندما فكروا في إمكانية الذهاب بقوة ضد شيا العظمى ، شعروا بالصعوبة أيضًا.

قال: “ألا تريد سلالة جوبتا أيضًا مساعدة دولة بياو ، لكن لم نسمح لهم بالمرور؟ اذا يجب علينا إفساح المجال والسماح لهم بدخول ساحة معركة دولة بياو “.

مدينة بينغالور ، القصر.

لهذا ، لم يكن لدى سلالة الطاووس خيار سوى نقل فيلقين إلى الشمال كإجراء طارئ لصد فيلق الدب.

“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ديورافا الوزراء تحت قيادته.

في ساحة معركة دولة بياو ، كانت شيا العظمى عند سفح المدينة الإمبراطورية. كانت حالة طارئة ، لذلك جاء المبعوث بقلق. في النهاية ، أضاع يومًا كاملاً في الانتظار ، مما جعله منزعجًا حقًا.

كان أحدهم موهبة تاريخية. كان وزيرا في عهد أشوكا من الجيل الثالث لسلالة الطاووس في التاريخ. في اللعبة ، كان يبلغ من العمر 50 عام ، حيث كان أكثر شخص يثق به ديورافا.

قامت شيا العظمى والفصيل الأكاديمي الذي كان يمثل إشارة ازور الحالية ببعض المهام الإضافية ، لكنه لم يدين لهم بأي شيء. أراد أويانغ شو أن يرى ما أراد المبعوث أن يفعله.

“هل الملك يريد التراجع أم حماية دولة بياو؟” سأل.

“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ديورافا الوزراء تحت قيادته.

صُدم ديورافا ولكن أجاب: “سيكون من الأفضل أن نتمكن من حماية دولة بياو”.

أثبتت الحقيقة أن سلالة جوبتا كانت أكثر وقاحة مما اعتقدت سلالة الطاووس.

“بما أن هذا هو الحال ، لدي خطة.”

من الواضح أن أويانغ شو كان يعلم أنهم كانوا يحاولون إيقاف الحرب.

“تكلم!” أضاءت عيون ديورافا.

في صباح اليوم التالي ، التقى أويانغ شو بالمبعوث في قاعة وين هوا دون إبطاء.

قال: “ألا تريد سلالة جوبتا أيضًا مساعدة دولة بياو ، لكن لم نسمح لهم بالمرور؟ اذا يجب علينا إفساح المجال والسماح لهم بدخول ساحة معركة دولة بياو “.

في ظل هذه الظروف ، لماذا ستجرؤ سلالة جوبتا على إرسال القوات؟

“هذا.” عبس ديورافا وقال بقلق ، “ألن يكون ذلك مخاطرة كبيرة؟ ماذا لو لم يساعدوا بياو وهاجمونا في منتصف الطريق؟ “

“نأمل أن تنسحب شيا العظمى من دولة بياو كعلامة على صداقتنا.” أرادوا من شيا العظمى أن تتراجع على الفور.

كانت السلالتين أعداء مع بعضهم البعض ومثل هذا الأمر لم يكن مستحيلاً.

ومع ذلك ، فقد أرسلوا بالفعل قوات ، وإذا انسحبوا دون قتال ، فسوف يفقدون وجههم بالكامل. من ناحية أخرى ، عندما فكروا في إمكانية الذهاب بقوة ضد شيا العظمى ، شعروا بالصعوبة أيضًا.

” لن يفعلوا.” امتلأ الوزير بالثقة.

إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.

“لما ذلك؟”

ابتسم اويانغ شو. كان يعلم أن ذلك كان قادما ، “تكلم من فضلك!”

“إذا كان ذلك قبل أن تبدأ شيا العظمى حرب الدولة ، فسيكون ذلك ممكنًا. ولكن الآن بعد أن أصبحت الهند في حرب دولة مع شيا العظمى ، إذا فعلت سلالة جوبتا ذلك ، فإنها ستثير غضب الجميع. سيكون الأمر مثل مغازلة الموت.”

 

كان ديورافا مستنيرًا ، حيث كشف أخيرًا عن ابتسامة على وجهه ، “إذا ، فإن مهاجمة شيا العظمى للشمال تساعدنا بدلاً من ذلك؟”

ومع ذلك ، فقد أرسلوا بالفعل قوات ، وإذا انسحبوا دون قتال ، فسوف يفقدون وجههم بالكامل. من ناحية أخرى ، عندما فكروا في إمكانية الذهاب بقوة ضد شيا العظمى ، شعروا بالصعوبة أيضًا.

“هذا صحيح.”

أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا بالفعل مدين لـ العجوز تشين.”

“حسنًا ، لنفعل ذلك فقط.”

لم يكن أكبار بعيدًا عن المشاكل. في هذا اليوم ، وصل مبعوث إشارة ازور إلى مدينة شان هاي. كان بإمكانهم الوصول إلى هناك بسرعة لأن المبعوث كان لاعباً صينياً.

كان ديورافا شخصًا حاسمًا ، حيث كان على استعداد للمقامرة.

أثبتت الحقيقة أن سلالة جوبتا كانت أكثر وقاحة مما اعتقدت سلالة الطاووس.

انتمى كل من سلالة جوبتا و دولة بياو إلى معسكر إشارة ازور. إذا وافقت سلالة الطاووس على السماح لهم بالمرور ، فلن يكون لدى سلالة جوبتا سبب لعدم إرسال المساعدة.

كان الاستفادة من الضربات وتوجيه ضربات لبعضهم البعض أمرًا طبيعيًا.

بمساعدة سلالة جوبتا ، يمكن أن تستمر معركة بياو. يمكنهم حتى استغلال الفرصة لجر سلالة جوبتا إلى أسفل.

في نفس اليوم ، قدم اكبار ردًا على ديورافا ليقول إن مبعوث إشارة ازور قد انتقل إلى شيا العظمى للتوسط في الأمور.

كانت الخطة حكيمة حقًا .

… 

بالطبع ، بصرف النظر عن ساحة معركة دولة بياو ، كان ديورافا أكثر قلقًا بشأن المعركة في الشمال. كان ذلك بسبب عدم وجود الكثير من القوات هناك على الحدود ، حيث كانت الهند والتبت متصلين.

… 

فاجأهم الدخول المفاجئ لفيلق الدب.

“إذا كان ذلك قبل أن تبدأ شيا العظمى حرب الدولة ، فسيكون ذلك ممكنًا. ولكن الآن بعد أن أصبحت الهند في حرب دولة مع شيا العظمى ، إذا فعلت سلالة جوبتا ذلك ، فإنها ستثير غضب الجميع. سيكون الأمر مثل مغازلة الموت.”

كان مارشال فيلق الدب لي جينغ حضوراً الهيا ، وبعد دخوله مباشرة ، جر الشمال إلى نيران الحرب.

تم إلقاء كل أنواع المُثُل والمعتقدات من النافذة.

لهذا ، لم يكن لدى سلالة الطاووس خيار سوى نقل فيلقين إلى الشمال كإجراء طارئ لصد فيلق الدب.

قامت شيا العظمى والفصيل الأكاديمي الذي كان يمثل إشارة ازور الحالية ببعض المهام الإضافية ، لكنه لم يدين لهم بأي شيء. أراد أويانغ شو أن يرى ما أراد المبعوث أن يفعله.

علاوة على ذلك ، نظرًا للحاجة إلى الدفاع ضد سلالة جوبتا ، لم تجرؤ سلالة الطاووس على إرسال المزيد من التعزيزات إلى بياو. علقوا آمالهم على سلالة جوبتا لمساعدة بياو.

“حسنًا ، لنفعل ذلك فقط.”

أثبتت الحقيقة أن سلالة جوبتا كانت أكثر وقاحة مما اعتقدت سلالة الطاووس.

كان ديورافا مستنيرًا ، حيث كشف أخيرًا عن ابتسامة على وجهه ، “إذا ، فإن مهاجمة شيا العظمى للشمال تساعدنا بدلاً من ذلك؟”

… 

كانت هذه الوقاحة شيئًا اعتاد عليه أويانغ شو.

العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم التاسع ، سلالة جوبتا ، مدينة مومباي.

إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.

بعد تلقي رسالة ديورافا ، ترددت سلالة جوبتا.

في المدينة الواقعة في السماء ، تلقى أويانغ شو نصيحة من العجوز تشين ؛ كان هذا شيئًا سيعترف به.

إذا كان ذلك قبل بدء حرب الدولة ، فإن سلالة جوبتا سترسل على الفور قوات لمساعدة دولة بياو. ومع ذلك ، حدثت الان تغييرات كبيرة خلال نصف شهر.

في نفس اليوم ، قدم اكبار ردًا على ديورافا ليقول إن مبعوث إشارة ازور قد انتقل إلى شيا العظمى للتوسط في الأمور.

أولاً ، كان هناك سقوط جوهور ، مما يعني فصل ساحتي القتال الآن. كما أنه حرر جيش شيا العظمى للمساعدة في ساحة معركة دولة بياو وجعل معركة بياو أكثر صعوبة.

… 

ثانيًا ، تم فقدان 70٪ من أراضي بياو بالفعل ، حيث كانوا يفتقرون إلى العمق الاستراتيجي.

للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.

مع كون وضع المعركة غير مؤكد للغاية ، إذا اندفعت سلالة جوبتا بلا عقل ، فستكون مشكلة كبيرة.

 

أولاً ، نظرًا لأنهم سيسافرون في أرض سلالة الطاووس ، فإن الإمدادات اللوجستية ستشكل مشكلة كبيرة.

كانت الخطة حكيمة حقًا .

لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.

هذه المرة ، تم دفع سلالة جوبتا على الفور إلى حافة الجرف.

أما بالنسبة لدولة بياو ، فلم يكن لديهم القدرة على توفير الحبوب لحلفائهم.

خاصة بعد أن فقد الرئيس السابق العجوز تشين السلطة. بدأت هذه الأنواع من الميول المتغطرسة في الظهور بشكل أكثر وضوحًا ، تمامًا مثل اليد الفضية.

في ظل هذه الظروف ، لماذا ستجرؤ سلالة جوبتا على إرسال القوات؟

كان ديورافا شخصًا حاسمًا ، حيث كان على استعداد للمقامرة.

بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تم حل مشكلة الموارد ، وحمت السلالتين بياو من شيا العظمى ، ماذا سيحدث بعد ذلك؟

علاوة على ذلك ، نظرًا للحاجة إلى الدفاع ضد سلالة جوبتا ، لم تجرؤ سلالة الطاووس على إرسال المزيد من التعزيزات إلى بياو. علقوا آمالهم على سلالة جوبتا لمساعدة بياو.

إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.

عندما تلقى ديورافا الرسالة ، كان عاجزًا ولم يكن بإمكانه سوى القتال على جبهتين وانتظار نتائج الدبلوماسية.

كان الاستفادة من الضربات وتوجيه ضربات لبعضهم البعض أمرًا طبيعيًا.

الفصل 1164 – بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور

كانت المشكلة أن سلالة الطاووس قد عقدت بالفعل مؤتمرا صحفيا للإعلان عن الأمر ، قائلة إنها مستعدة للعمل مع سلالة جوبتا لمساعدة ساحة معركة بياو.

 

هذه المرة ، تم دفع سلالة جوبتا على الفور إلى حافة الجرف.

لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.

إذا لم ترسل سلالة جوبتا قواتها ، فسيؤثر على هيبتهم في الهند.

“نأمل أن تنسحب شيا العظمى من دولة بياو كعلامة على صداقتنا.” أرادوا من شيا العظمى أن تتراجع على الفور.

“ديورافا اللعين.” كان لورد سلالة جوبتا اكبار غاضبًا ، حيث كان على وشك أن يشتمه بصوت عالٍ. توقف مؤقتًا وقال بطريقة ماكرة ، “لحسن الحظ ، لدي خطة ، وإلا كنت سأقع في فخه.”

في صباح اليوم التالي ، التقى أويانغ شو بالمبعوث في قاعة وين هوا دون إبطاء.

في نفس اليوم ، قدم اكبار ردًا على ديورافا ليقول إن مبعوث إشارة ازور قد انتقل إلى شيا العظمى للتوسط في الأمور.

إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.

للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.

في نظر أعضاء إشارة ازور ، كانوا مركز العالم. كانت هذه المشاعر المتغطرسة متأصلة في عظامهم ، ولم تكن مختلفة عن اليد الفضية.

كان هذا تكتيك تأخير.

خاصة بعد أن فقد الرئيس السابق العجوز تشين السلطة. بدأت هذه الأنواع من الميول المتغطرسة في الظهور بشكل أكثر وضوحًا ، تمامًا مثل اليد الفضية.

عندما تلقى ديورافا الرسالة ، كان عاجزًا ولم يكن بإمكانه سوى القتال على جبهتين وانتظار نتائج الدبلوماسية.

بالطبع ، بصرف النظر عن ساحة معركة دولة بياو ، كان ديورافا أكثر قلقًا بشأن المعركة في الشمال. كان ذلك بسبب عدم وجود الكثير من القوات هناك على الحدود ، حيث كانت الهند والتبت متصلين.

… 

كانت السلالتين أعداء مع بعضهم البعض ومثل هذا الأمر لم يكن مستحيلاً.

العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم 11 ، مدينة شان هاي.

إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.

لم يكن أكبار بعيدًا عن المشاكل. في هذا اليوم ، وصل مبعوث إشارة ازور إلى مدينة شان هاي. كان بإمكانهم الوصول إلى هناك بسرعة لأن المبعوث كان لاعباً صينياً.

في نفس اليوم ، قدم اكبار ردًا على ديورافا ليقول إن مبعوث إشارة ازور قد انتقل إلى شيا العظمى للتوسط في الأمور.

بعد الحصول على التقرير ، ابتسم أويانغ شو ابتسامة مرحة وقال لمسؤول معبد هونغ لو الذي جاء ليبلغ ، “دع المبعوث يرتاح في النزل. سأراه غدا! “

قامت شيا العظمى والفصيل الأكاديمي الذي كان يمثل إشارة ازور الحالية ببعض المهام الإضافية ، لكنه لم يدين لهم بأي شيء. أراد أويانغ شو أن يرى ما أراد المبعوث أن يفعله.

“نعم ايها الملك!”

في ظل هذه الظروف ، لماذا ستجرؤ سلالة جوبتا على إرسال القوات؟

من الواضح أن أويانغ شو كان يعلم أنهم كانوا يحاولون إيقاف الحرب.

“بما أن هذا هو الحال ، لدي خطة.”

قامت شيا العظمى والفصيل الأكاديمي الذي كان يمثل إشارة ازور الحالية ببعض المهام الإضافية ، لكنه لم يدين لهم بأي شيء. أراد أويانغ شو أن يرى ما أراد المبعوث أن يفعله.

في ظل هذه الخلفية ، كيف يمكن أن يبدو وجهه لطيفًا؟ إذا لم يكن لديه شيء ليتوسل إليه ، لكان قد انفجر.

في صباح اليوم التالي ، التقى أويانغ شو بالمبعوث في قاعة وين هوا دون إبطاء.

في عينيه ، كان يمثل إشارة ازور ، القوة التي لا يمكن لشيا العظمى مواجهتها. كان يعتقد أن شيا العظمى سترحب به باحترام وتلتقي به على الفور.

كانت قاعة وين هوا عبارة عن قاعة جانبية في قصر شيا. اختار أويانغ شو هذا المكان لإهانة إشارة ازور.

خاصة بعد أن فقد الرئيس السابق العجوز تشين السلطة. بدأت هذه الأنواع من الميول المتغطرسة في الظهور بشكل أكثر وضوحًا ، تمامًا مثل اليد الفضية.

كما هو متوقع ، تحول وجه المبعوث إلى اللون الأسود.

العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم التاسع ، سلالة جوبتا ، مدينة مومباي.

في ساحة معركة دولة بياو ، كانت شيا العظمى عند سفح المدينة الإمبراطورية. كانت حالة طارئة ، لذلك جاء المبعوث بقلق. في النهاية ، أضاع يومًا كاملاً في الانتظار ، مما جعله منزعجًا حقًا.

في نظر أعضاء إشارة ازور ، كانوا مركز العالم. كانت هذه المشاعر المتغطرسة متأصلة في عظامهم ، ولم تكن مختلفة عن اليد الفضية.

في عينيه ، كان يمثل إشارة ازور ، القوة التي لا يمكن لشيا العظمى مواجهتها. كان يعتقد أن شيا العظمى سترحب به باحترام وتلتقي به على الفور.

العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم التاسع ، سلالة جوبتا ، مدينة مومباي.

في نظر أعضاء إشارة ازور ، كانوا مركز العالم. كانت هذه المشاعر المتغطرسة متأصلة في عظامهم ، ولم تكن مختلفة عن اليد الفضية.

ومض وجه المبعوث باللون الأحمر. الآن فقط أدرك أن ما يسمى بـ إشارة ازور لم يكن لها أي تأثير على أعلى سلالة في العالم.

خاصة بعد أن فقد الرئيس السابق العجوز تشين السلطة. بدأت هذه الأنواع من الميول المتغطرسة في الظهور بشكل أكثر وضوحًا ، تمامًا مثل اليد الفضية.

إذا لم ترسل سلالة جوبتا قواتها ، فسيؤثر على هيبتهم في الهند.

تم إلقاء كل أنواع المُثُل والمعتقدات من النافذة.

كانت الخطة حكيمة حقًا .

في ظل هذه الخلفية ، كيف يمكن أن يبدو وجهه لطيفًا؟ إذا لم يكن لديه شيء ليتوسل إليه ، لكان قد انفجر.

“نعم ايها الملك!”

ومع ذلك ، قال: “أنا مبعوث من إشارة ازور. هل شيا العظمى أرض بدائية بحيث لا تعرف الاحترام الأساسي؟ لماذا لا نجتمع في القاعة الرئيسية؟ “

كانت المشكلة أن سلالة الطاووس قد عقدت بالفعل مؤتمرا صحفيا للإعلان عن الأمر ، قائلة إنها مستعدة للعمل مع سلالة جوبتا لمساعدة ساحة معركة بياو.

كان أويانغ شو صامتًا. لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء كما أجاب تشانغ يي ، “من الطبيعي أن تولي شيا العظمى الكثير من الاهتمام للآداب. القاعة الرئيسية مخصصة للقاء المسؤولين المتساوين في السلطة. لكننا لم نعرف ما إذا كانت إشارة ازور هي سلالة أم لا؟ أم منطقة؟ أو إذا كانوا على استعداد لبناء علاقة رسمية معنا؟ “

ومع ذلك ، قال: “أنا مبعوث من إشارة ازور. هل شيا العظمى أرض بدائية بحيث لا تعرف الاحترام الأساسي؟ لماذا لا نجتمع في القاعة الرئيسية؟ “

“….” 

كان مارشال فيلق الدب لي جينغ حضوراً الهيا ، وبعد دخوله مباشرة ، جر الشمال إلى نيران الحرب.

كان المبعوث صامتا.

العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم 11 ، مدينة شان هاي.

تم تشكيل إشارة ازور للتو ، فلماذا سيبنون علاقة مع شيا العظمى؟

للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.

لن يجعله تشانغ يي يفلت بسهولة ، “نظرًا لعدم وجود علاقة رسمية بيننا ، فإن لقاء الملك هنا يظهر الوجه بالفعل. لا تتمادى”.

“….” 

ومض وجه المبعوث باللون الأحمر. الآن فقط أدرك أن ما يسمى بـ إشارة ازور لم يكن لها أي تأثير على أعلى سلالة في العالم.

كان هذا تكتيك تأخير.

في النهاية ، كانت الدبلوماسية تحتاج إلى القوة لدعمها.

لهذا ، لم يكن لدى سلالة الطاووس خيار سوى نقل فيلقين إلى الشمال كإجراء طارئ لصد فيلق الدب.

لم يكن الأمر أن المبعوث لم يكن يعلم بنظرية الدبلوماسية والقوة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون إشارة ازور هي الجانب الضعيف بالفعل .

إذا لم ترسل سلالة جوبتا قواتها ، فسيؤثر على هيبتهم في الهند.

بصفتها تحالفًا هائلا مثل اليد الفضية ، ألا يجب أن يخافهم الجميع أينما ذهبوا؟

تم إلقاء كل أنواع المُثُل والمعتقدات من النافذة.

ومع ذلك ، فإن شيا العظمى لم تكن هكذا.

تم تشكيل إشارة ازور للتو ، فلماذا سيبنون علاقة مع شيا العظمى؟

قبل أن يتحدثوا حتى عن الأمور الرسمية ، تم إخماد النيران إلى أقصى حد. لكي يتم اختياره كمبعوث ، كان لديه بعض المهارة. على أقل تقدير ، كان وقحًا.

في نفس اليوم ، قدم اكبار ردًا على ديورافا ليقول إن مبعوث إشارة ازور قد انتقل إلى شيا العظمى للتوسط في الأمور.

نظرًا لأنه كان في الطرف الخاسر ، فقد غير الموضوع ، “لقد تعاملنا مع سلالتك بشكل جيد. لقد أعطاك العجوز تشين مؤشرات من قبل. هل سيعترف ملك شيا بهذه النقطة؟ “

كما هو متوقع ، تحول وجه المبعوث إلى اللون الأسود.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا بالفعل مدين لـ العجوز تشين.”

… 

في المدينة الواقعة في السماء ، تلقى أويانغ شو نصيحة من العجوز تشين ؛ كان هذا شيئًا سيعترف به.

كان هذا تكتيك تأخير.

عندما سمع المبعوث ذلك ، أبدى تعبيرًا مريحًا وفكر في قلبه: ‘من الجيد أن تتذكر’.

” لن يفعلوا.” امتلأ الوزير بالثقة.

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، لدينا شيء نحتاج إلى مساعدتك فيه. نأمل ألا ترفض “.

بمساعدة سلالة جوبتا ، يمكن أن تستمر معركة بياو. يمكنهم حتى استغلال الفرصة لجر سلالة جوبتا إلى أسفل.

ابتسم اويانغ شو. كان يعلم أن ذلك كان قادما ، “تكلم من فضلك!”

لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.

“نأمل أن تنسحب شيا العظمى من دولة بياو كعلامة على صداقتنا.” أرادوا من شيا العظمى أن تتراجع على الفور.

“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ديورافا الوزراء تحت قيادته.

كانت هذه الوقاحة شيئًا اعتاد عليه أويانغ شو.

“حسنًا ، لنفعل ذلك فقط.”

ومع ذلك ، لم يستطع رفض الطلب بشكل قاطع. بعد كل شيء ، قال فقط إنه مدين لهم بواحدة ، ولم يستطع حرق الجسر على الفور.

 

كان عليه أن يمنحهم مثل هذا الوجه.

بعد الحصول على التقرير ، ابتسم أويانغ شو ابتسامة مرحة وقال لمسؤول معبد هونغ لو الذي جاء ليبلغ ، “دع المبعوث يرتاح في النزل. سأراه غدا! “

 

 

 

لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.

 

بعد الحصول على التقرير ، ابتسم أويانغ شو ابتسامة مرحة وقال لمسؤول معبد هونغ لو الذي جاء ليبلغ ، “دع المبعوث يرتاح في النزل. سأراه غدا! “

 

كانت الخطة حكيمة حقًا .

 

“نعم ايها الملك!”

 

عندما تلقى ديورافا الرسالة ، كان عاجزًا ولم يكن بإمكانه سوى القتال على جبهتين وانتظار نتائج الدبلوماسية.

الترجمة: Hunter 

من الواضح أن سلالة الطاووس لم تكن حمقاء.

 

إذا كان ذلك قبل بدء حرب الدولة ، فإن سلالة جوبتا سترسل على الفور قوات لمساعدة دولة بياو. ومع ذلك ، حدثت الان تغييرات كبيرة خلال نصف شهر.

للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط