نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1173

حرب الدولة المملة

حرب الدولة المملة

الفصل 1173 – حرب الدولة المملة

بالتالي ، فقد أدى ذلك إلى عدم اهتمامهم.

هبت الرياح في ميدان التدريب في المدينة الإمبراطورية.

فعلت شيا العظمى ذلك أولاً.

على منصة العرض كان هناك عملاقان . يمثل أحدهم ذروة لوردات الصين ، بينما يمثل الآخر ذروة النقابات. تحت المنصة كان هناك محاربون يهتفون ، حيث كانت دماؤهم الساخنة تحترق.

أصبح الجو بأكمله خطيرا حقًا .

إذا شاهد المرء مثل هذا المشهد ، فمن الواضح أنه سيكون مليئًا بالعواطف.

عند رؤية ذلك ، ابتسمت شي ساي يون وقالت لـ رومانسي الدم ، “أرادت مرتزقة وردة الحرب الثلجية أن تكون النقابة الأولى. من كان يعرف أنك ستنتزع تلك البقعة؟ “

على الرغم من موافقة رومانسي الدم على الاندماج ، إلا أن أويانغ شو لم يكن شخصًا جاهلاً ، حيث أعطى مجموعة مرتزقة شر الدم بعض الوقت. سمح لهم باختيار أربع قوات من النخبة للانضمام إلى فيلق الحرس وفيلق التنين لمتابعة الجيش إلى الهند لتجربة ساحة المعركة.

قبل العام السادس ، سار لاعبو اللورد عبر الكثير من الأشواك في البرية. لقد كانوا مثل شفرات يتم شحذها ، إزالة اللصوص ، بناء المدن ، استعادة الأراضي ، فتح عالم جديد.

عندما يحين الوقت المناسب ، سيكون لديهم اندماج واسع النطاق. في غضون ذلك ، يمكن أن تستمر مجموعة مرتزقة شر الدم في الوجود كمنظمة ولا تحتاج إلى التفكك “.

باستثناء الصين ، كان الباقون جميعًا حلفاء.

لم يكن لدى رومانسي الدم أي اعتراضات.

 

لم يكن وعد أويانغ شو كاذبا ، حيث كانت هناك أمثلة حية.

لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره.

في العام الأول ، انضمت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة إلى مدينة شان هاي. الآن ، مرت خمس أعوام ، حيث كان كل الأعضاء في حالة جيدة حقًا . 

لم يكن دور ملك شيا مجرد لورد إقطاعي ، بل كان لديه مسؤولية كبيرة.

قائد حراس الأفعى السوداء ووزير قسم المخابرات كوبرا ، هذين العملاقين الاستخباراتيين ، لم يبدوا وكأنهم قادوا الكثير من الاشخاص ، لكن في الحقيقة ، تجاوزت قوتهم ومواردهم ما كان يمتلكه رومانسي الدم.

قبل العام السادس ، سار لاعبو اللورد عبر الكثير من الأشواك في البرية. لقد كانوا مثل شفرات يتم شحذها ، إزالة اللصوص ، بناء المدن ، استعادة الأراضي ، فتح عالم جديد.

وصلت قيمة إنجازهم إلى رقم صادم. بناءً على ما كشفه الافعى السوداء ، وصلت رخصته إلى المستوى C وكان في طريقه إلى B.

الآن ، حان الوقت للوردات للاستمتاع بثمار عملهم.

إذا كان هذا في الماضي ، فإن مثل هذه المسألة لا يمكن تصورها على الإطلاق.

 

شغل الأعضاء من أسفله جميعًا مناصب مهمة. كانوا إما مسؤولين عن العمل الاستخباراتي لمنطقة ما ، أو أصبحوا محاضرين رئيسيين لتدريس الجيش.

سيتمكن اللورد أويس من استعارة قوة اللاعبين للخروج بكل شيء ضد شيا العظمى.

كانت هذه كلها أمثلة واضحة ليراها الجميع.

أولئك الذين كانوا خائفين لم يكونوا فقط لاعبي منطقة الصين. حتى الروس أصبحوا خائفين بعد تحديث النظام ، ناهيك عن مطالبتهم بقطع آلاف الأميال لإزعاج شيا العظمى.

بالمقارنة ، كان تطوير النقابات مقيدًا للغاية. بدون قاعدة ثابتة ، يمكن فقط تأخير تقدم النقابة. إذا وصلت موجة ضخمة ، فقد لا يتمكنون من التعامل معها وسيواجهون خطر التفكك.

لم يكن دور ملك شيا مجرد لورد إقطاعي ، بل كان لديه مسؤولية كبيرة.

حتى لو انتقلت النقابة إلى منطقة ما ، فسيتم تقييدهم في كل مكان ، حيث لن يكون هناك الكثير مما يمكنهم فعله حيال ذلك.

باستثناء الصين ، كان الباقون جميعًا حلفاء.

لن يكون هناك أي لورد على استعداد للسماح لقوة لا يمكن السيطرة عليها بالظهور في أراضيهم. كان تجنيد النقابات عملاً مطلوبًا بشدة ، ولا يمكن لأحد إيقافه.

كما ذكر من قبل ، سيحدث هذا الأمر ، ولم يكن أمرا يمكن لأي شخص إيقافه.

فعلت شيا العظمى ذلك أولاً.

أولئك الذين كانوا خائفين لم يكونوا فقط لاعبي منطقة الصين. حتى الروس أصبحوا خائفين بعد تحديث النظام ، ناهيك عن مطالبتهم بقطع آلاف الأميال لإزعاج شيا العظمى.

في المستقبل ، عندما يثير اللوردات الآخرون مطالب مماثلة ، ستواجه النقابات مصير القمع إذا لم يكونوا راغبين في ذلك. حتى ليقولوا إنهم قد يُطردون من المنطقة.

 

بلا حول ولا قوة ، في المرحلة الحالية ، لم تكن هناك أرض بدون مالك حتى عند النظر إلى البرية بأكملها. بصرف النظر عن بعض المنتمين إلى السلالات الاصلية ، كان 90 ٪ يسيطرون عليها اللوردات.

قبل العام السادس ، سار لاعبو اللورد عبر الكثير من الأشواك في البرية. لقد كانوا مثل شفرات يتم شحذها ، إزالة اللصوص ، بناء المدن ، استعادة الأراضي ، فتح عالم جديد.

إذا طردهم اللوردات ، فلن يكون هناك مكان للنقابة على هذه الأرض.

إذا لم يكن المرء أحمق ، فسيكون قادرًا على فهم هذه النقطة.

فقط هذه النقطة وحدها تعني أن النقابات لا يمكن أن تقاتل ضد اللوردات.

في الشمال ، أرسلت سلالة رومانوف جيشًا فقط كرمز لمشاركتها في إزعاج منطقة لياو جين ، ولم تظهر أي علامات على الغزو.

في هذا الجانب ، كانت جايا منحازة بالفعل نحو اللوردات. بالطبع ، فقط أولئك الذين لديهم القليل من الذكاء سيفكرون بهذه الطريقة ، لأنهم لم يفهموا نوايا جايا.

“لم يفت الأوان.” كان مزاج رومانسي الدم جيدًا حقًا .

ناهيك عن معدل الإقصاء المرتفع للاعبي اللورد ، لكن العديد من المشاهير سقطوا أيضًا في طريق الغزو هذا. في حين أن الفائزين النهائيين مثل أويانغ شو سيحملون قوة كبيرة ، إلا أنهم سيتحملون أيضًا مسؤولية أكبر على كوكب الأمل.

في الأصل ، كان استغلال فرصة شهر حروب الدول لإسقاط دولة أوروبية صغيرة هو أفضل خيار لهم. ومع ذلك ، لم تسمح لهم اليد الفضية بالقيام بذلك.

“مع القوة العظيمة ستأتي المسؤولية العظمى.” لم يكن هذا مجرد كلام عشوائي.

الترجمة: Hunter 

لقد اعتبرت جايا بالفعل الامور من وجهة نظر البشرية ولن تكون منحازة حقًا. أما بالنسبة لرعايتها لـ بينغ’ير ، فلن يؤثر ذلك على أي شيء ، لذلك لن يهتم أي شخص بذلك.

في ظل هذه الخلفية ، بدت ساحة المعركة في منطقة الصين محبطة بعض الشيء.

بعد كل شيء ، كانت جايا أيضًا شخصًا ، وكان للاشخاص تفضيلاتهم.

بالمقارنة ، كان تطوير النقابات مقيدًا للغاية. بدون قاعدة ثابتة ، يمكن فقط تأخير تقدم النقابة. إذا وصلت موجة ضخمة ، فقد لا يتمكنون من التعامل معها وسيواجهون خطر التفكك.

قبل العام السادس ، سار لاعبو اللورد عبر الكثير من الأشواك في البرية. لقد كانوا مثل شفرات يتم شحذها ، إزالة اللصوص ، بناء المدن ، استعادة الأراضي ، فتح عالم جديد.

لقد اعتبرت جايا بالفعل الامور من وجهة نظر البشرية ولن تكون منحازة حقًا. أما بالنسبة لرعايتها لـ بينغ’ير ، فلن يؤثر ذلك على أي شيء ، لذلك لن يهتم أي شخص بذلك.

أولئك الذين ساهموا كانوا منتصرين مثل أويانغ شو بينما كان هناك أيضًا العديد من الإخفاقات. بسبب هذه المساهمات ، كانوا يستحقون بعض التقدير.

شغل الأعضاء من أسفله جميعًا مناصب مهمة. كانوا إما مسؤولين عن العمل الاستخباراتي لمنطقة ما ، أو أصبحوا محاضرين رئيسيين لتدريس الجيش.

نتيجة لذلك ، عند حساب قيمة الإنجاز ، حقق هؤلاء اللوردات الذين سقطوا بعض المكاسب.

بشكل غير متوقع ، لم تقع شيا العظمى في ذلك. بدأت حرب الدولة بالفعل ، لكنهم لم يظهروا أي نية لمهاجمة جاوا. قاموا فقط بترتيب فيلق هيلو و فيلق نان جيانغ للدفاع عن الجزر المحيطة كإظهار للقوة.

خلال هذه الفترة الزمنية ، كان لاعبي وضع المغامرة يتحصنون في المدينة الإمبراطورية. الآن بعد أن أصبحت البرية سلمية ، انتقلت النقابات إلى المناطق واستمرت في التمتع بالحماية.

خلال هذه الفترة الزمنية ، كان لاعبي وضع المغامرة يتحصنون في المدينة الإمبراطورية. الآن بعد أن أصبحت البرية سلمية ، انتقلت النقابات إلى المناطق واستمرت في التمتع بالحماية.

أين كان العدل في ذلك؟

لن يكون هناك أي لورد على استعداد للسماح لقوة لا يمكن السيطرة عليها بالظهور في أراضيهم. كان تجنيد النقابات عملاً مطلوبًا بشدة ، ولا يمكن لأحد إيقافه.

الآن ، حان الوقت للوردات للاستمتاع بثمار عملهم.

نظرًا لأن العمالقة الثلاثة قد وافقوا  ، فإن قادة النقابات الآخرين سيعرفون بشكل طبيعي مكانهم ، حيث سيظهرون جميعًا دعمهم.

لكي تتطور الأشياء إلى مثل هذه المرحلة ، إذا تم دمج النقابات والمناطق ، فسيكون ذلك جيدًا لكليهما . من ناحية أخرى ، سيكون سيئًا لكليهما إذا انفصلا. كانت تصرفات أويانغ شو خلال الأيام القليلة الماضية هي نشر هذه الرسالة الواضحة لهم.

لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره.

إذا لم يكن المرء أحمق ، فسيكون قادرًا على فهم هذه النقطة.

نتيجة لذلك ، عند حساب قيمة الإنجاز ، حقق هؤلاء اللوردات الذين سقطوا بعض المكاسب.

من الواضح أن رومانسي الدم لم يكن شخصًا أحمق. إذا كان مثل هذا الشخص ، فلن يضع كبرياءه ويختار أن يخفض رأسه إلى شيا العظمى فقط بسبب أداء أويانغ شو.

الفصل 1173 – حرب الدولة المملة

على المنصة ، نظر الحشد الهائل بالهتافات ، صافح أويانغ شو يد رومانسي الدم. من الآن فصاعدًا ، سيكونو أشخاصًا على نفس القارب ، سيقاتلون من أجل نفس الأهداف بينما يكون لديهم أدوارهم الخاصة.

بالتالي ، لم يكن لاعبي جاوا مهتمين أيضًا.

لم يكن دور ملك شيا مجرد لورد إقطاعي ، بل كان لديه مسؤولية كبيرة.

في العام الأول ، انضمت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة إلى مدينة شان هاي. الآن ، مرت خمس أعوام ، حيث كان كل الأعضاء في حالة جيدة حقًا . 

عند رؤية ذلك ، ابتسمت شي ساي يون وقالت لـ رومانسي الدم ، “أرادت مرتزقة وردة الحرب الثلجية أن تكون النقابة الأولى. من كان يعرف أنك ستنتزع تلك البقعة؟ “

أولئك الذين ساهموا كانوا منتصرين مثل أويانغ شو بينما كان هناك أيضًا العديد من الإخفاقات. بسبب هذه المساهمات ، كانوا يستحقون بعض التقدير.

“لم يفت الأوان.” كان مزاج رومانسي الدم جيدًا حقًا .

نتيجة لذلك ، عند حساب قيمة الإنجاز ، حقق هؤلاء اللوردات الذين سقطوا بعض المكاسب.

“هذا صحيح! تحالف ظل الدم يريد الانضمام “. عبر القمر الذي يضيء فوق النهر على عجل.

حتى لو انتقلت النقابة إلى منطقة ما ، فسيتم تقييدهم في كل مكان ، حيث لن يكون هناك الكثير مما يمكنهم فعله حيال ذلك.

نظرًا لأن العمالقة الثلاثة قد وافقوا  ، فإن قادة النقابات الآخرين سيعرفون بشكل طبيعي مكانهم ، حيث سيظهرون جميعًا دعمهم.

الآن ، حان الوقت للوردات للاستمتاع بثمار عملهم.

على غرار الطريقة التي تعاملوا بها مع نقابة مرتزقة شر الدم ، فإن المحكمة الإمبراطورية لن تأخذهم جميعًا مرة واحدة. بدلاً من ذلك ، سيجبرونهم على اختيار قوة النخبة للانضمام إلى الجيش. القيام بذلك من شأنه أن يساعد في إيقاف أصوات المعارضة داخل النقابة.

الفصل 1173 – حرب الدولة المملة

لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره.

بعد كل شيء ، كانت جايا أيضًا شخصًا ، وكان للاشخاص تفضيلاتهم.

كما ذكر من قبل ، سيحدث هذا الأمر ، ولم يكن أمرا يمكن لأي شخص إيقافه.

خلال هذه الفترة الزمنية ، كان لاعبي وضع المغامرة يتحصنون في المدينة الإمبراطورية. الآن بعد أن أصبحت البرية سلمية ، انتقلت النقابات إلى المناطق واستمرت في التمتع بالحماية.

… 

 

العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الأول ، بدأ شهر حروب الدول رسميًا.

أين كان العدل في ذلك؟

اشتعلت نيران الحرب في البرية التي لم تكن هادئة لفترة طويلة ، حيث غطت الكرة الأرضية بأكملها.

بالتالي ، فقد أدى ذلك إلى عدم اهتمامهم.

في ظل هذه الخلفية ، بدت ساحة المعركة في منطقة الصين محبطة بعض الشيء.

 

في الشمال ، أرسلت سلالة رومانوف جيشًا فقط كرمز لمشاركتها في إزعاج منطقة لياو جين ، ولم تظهر أي علامات على الغزو.

لا أحد كان حرا جدا.

حتى أن نقول إنه لم يكن هناك لاعب واحد من لاعبي وضع المغامرة الروسيين.

… 

أولئك الذين كانوا خائفين لم يكونوا فقط لاعبي منطقة الصين. حتى الروس أصبحوا خائفين بعد تحديث النظام ، ناهيك عن مطالبتهم بقطع آلاف الأميال لإزعاج شيا العظمى.

على الرغم من موافقة رومانسي الدم على الاندماج ، إلا أن أويانغ شو لم يكن شخصًا جاهلاً ، حيث أعطى مجموعة مرتزقة شر الدم بعض الوقت. سمح لهم باختيار أربع قوات من النخبة للانضمام إلى فيلق الحرس وفيلق التنين لمتابعة الجيش إلى الهند لتجربة ساحة المعركة.

لا أحد كان حرا جدا.

نظرًا لأن العمالقة الثلاثة قد وافقوا  ، فإن قادة النقابات الآخرين سيعرفون بشكل طبيعي مكانهم ، حيث سيظهرون جميعًا دعمهم.

اختار لورد سلالة رومانوف بوشكين هدف حرب الدولة ليكون شيا العظمى لأنه لم يكن لديه خيار آخر.

قائد حراس الأفعى السوداء ووزير قسم المخابرات كوبرا ، هذين العملاقين الاستخباراتيين ، لم يبدوا وكأنهم قادوا الكثير من الاشخاص ، لكن في الحقيقة ، تجاوزت قوتهم ومواردهم ما كان يمتلكه رومانسي الدم.

كان شمال روسيا هو المحيط القطبي الفارغ ، بينما كان الشرق أمريكا الشمالية التي تنتمي إلى سلالة داوسون. في الجنوب كانت هناك الصين ، بينما كان الغرب حليفهم ، الإمبراطورية الفارسية وكذلك أوروبا.

 

باستثناء الصين ، كان الباقون جميعًا حلفاء.

قبل العام السادس ، سار لاعبو اللورد عبر الكثير من الأشواك في البرية. لقد كانوا مثل شفرات يتم شحذها ، إزالة اللصوص ، بناء المدن ، استعادة الأراضي ، فتح عالم جديد.

في الأصل ، كان استغلال فرصة شهر حروب الدول لإسقاط دولة أوروبية صغيرة هو أفضل خيار لهم. ومع ذلك ، لم تسمح لهم اليد الفضية بالقيام بذلك.

إذا طردهم اللوردات ، فلن يكون هناك مكان للنقابة على هذه الأرض.

كان وجود عائلة بوشكين صغيرا في اليد الفضية. كانت العائلات الأوروبية حذرة منهم كما لو كان المرء حذرًا من اللصوص ولا يريد منحهم فرصة.

لقد اعتبرت جايا بالفعل الامور من وجهة نظر البشرية ولن تكون منحازة حقًا. أما بالنسبة لرعايتها لـ بينغ’ير ، فلن يؤثر ذلك على أي شيء ، لذلك لن يهتم أي شخص بذلك.

في ظل هذا الوضع ، كيف سيسمحون لهم بمهاجمة أوروبا؟

اختار لورد سلالة رومانوف بوشكين هدف حرب الدولة ليكون شيا العظمى لأنه لم يكن لديه خيار آخر.

مع عدم وجود أي شيء يختاره ، لم يكن أمام بوشكين خيار سوى اختيار الصين. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لغزو الصين ، لأن ذلك لم يكن يستحق كل هذا العناء على الإطلاق.

سيتمكن اللورد أويس من استعارة قوة اللاعبين للخروج بكل شيء ضد شيا العظمى.

بالتالي ، فقد أدى ذلك إلى عدم اهتمامهم.

بالتالي ، لم يكن لاعبي جاوا مهتمين أيضًا.

… 

شغل الأعضاء من أسفله جميعًا مناصب مهمة. كانوا إما مسؤولين عن العمل الاستخباراتي لمنطقة ما ، أو أصبحوا محاضرين رئيسيين لتدريس الجيش.

الجنوب الغربي ، كانت جاوا أيضًا في وضع خطير ، حيث لم يتمكنوا من التقدم أو التراجع.

على غرار الطريقة التي تعاملوا بها مع نقابة مرتزقة شر الدم ، فإن المحكمة الإمبراطورية لن تأخذهم جميعًا مرة واحدة. بدلاً من ذلك ، سيجبرونهم على اختيار قوة النخبة للانضمام إلى الجيش. القيام بذلك من شأنه أن يساعد في إيقاف أصوات المعارضة داخل النقابة.

إذا بدأت شيا العظمى حربًا عبر المحيطات مثل العام الماضي ، فسيتعين على جاوا بذل قصارى جهدها خوفًا من أن يتم القضاء عليهم.

كان شمال روسيا هو المحيط القطبي الفارغ ، بينما كان الشرق أمريكا الشمالية التي تنتمي إلى سلالة داوسون. في الجنوب كانت هناك الصين ، بينما كان الغرب حليفهم ، الإمبراطورية الفارسية وكذلك أوروبا.

سيتمكن اللورد أويس من استعارة قوة اللاعبين للخروج بكل شيء ضد شيا العظمى.

الجنوب الغربي ، كانت جاوا أيضًا في وضع خطير ، حيث لم يتمكنوا من التقدم أو التراجع.

بشكل غير متوقع ، لم تقع شيا العظمى في ذلك. بدأت حرب الدولة بالفعل ، لكنهم لم يظهروا أي نية لمهاجمة جاوا. قاموا فقط بترتيب فيلق هيلو و فيلق نان جيانغ للدفاع عن الجزر المحيطة كإظهار للقوة.

كانت هذه كلها أمثلة واضحة ليراها الجميع.

بالتالي ، لم يكن لاعبي جاوا مهتمين أيضًا.

“هذا صحيح! تحالف ظل الدم يريد الانضمام “. عبر القمر الذي يضيء فوق النهر على عجل.

بعد تدمير سرب بادونغ ، كان الخطر الهائل من المحيط كافياً لسحق كل شجاعتهم. ناهيك عن اللاعبين ، حتى جيش المنطقة لم يجرؤ على الخروج إلى البحر.

 

أصبح الجو بأكمله خطيرا حقًا .

فقط هذه النقطة وحدها تعني أن النقابات لا يمكن أن تقاتل ضد اللوردات.

… 

كما ذكر من قبل ، سيحدث هذا الأمر ، ولم يكن أمرا يمكن لأي شخص إيقافه.

الشخص الوحيد الذي تحرك كان الهند.

نتيجة لذلك ، عند حساب قيمة الإنجاز ، حقق هؤلاء اللوردات الذين سقطوا بعض المكاسب.

بعد أن علمت أن تشو العظمى و جين العظمى لن يشاركوا في هذه الحرب ، شعرت منطقة الهند بالثقة حقًا . تجمعت كل قوتهم وهم يهتفون بشعار استعادة لقبهم كأفضل منطقة في آسيا.

من وجهة نظرهم ، استخدام منطقتهم بأكملها لاسقاط شيا العظمى لن يكون مشكلة. نظرًا لأن هذا هو الحال ، سيكون عليهم بطبيعة الحال الإنضمام لمحاولة الحصول على شيء ما.

حتى لاعبي وضع المغامرة كانوا متحمسين حقًا .

ناهيك عن معدل الإقصاء المرتفع للاعبي اللورد ، لكن العديد من المشاهير سقطوا أيضًا في طريق الغزو هذا. في حين أن الفائزين النهائيين مثل أويانغ شو سيحملون قوة كبيرة ، إلا أنهم سيتحملون أيضًا مسؤولية أكبر على كوكب الأمل.

من وجهة نظرهم ، استخدام منطقتهم بأكملها لاسقاط شيا العظمى لن يكون مشكلة. نظرًا لأن هذا هو الحال ، سيكون عليهم بطبيعة الحال الإنضمام لمحاولة الحصول على شيء ما.

الترجمة: Hunter 

في الحقيقة ، انتزاع قطعة من أرض الصين كان حلم الهنود.

أين كان العدل في ذلك؟

 

لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره.

 

… 

 

كانت هذه كلها أمثلة واضحة ليراها الجميع.

 

كما ذكر من قبل ، سيحدث هذا الأمر ، ولم يكن أمرا يمكن لأي شخص إيقافه.

الترجمة: Hunter 

الجنوب الغربي ، كانت جاوا أيضًا في وضع خطير ، حيث لم يتمكنوا من التقدم أو التراجع.

 

بالتالي ، لم يكن لاعبي جاوا مهتمين أيضًا.

“مع القوة العظيمة ستأتي المسؤولية العظمى.” لم يكن هذا مجرد كلام عشوائي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط