نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1176

سفاح الجحيم

سفاح الجحيم

الفصل 1176 – سفاح الجحيم

برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.

العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الخامس ، بدأ جيش سلالة الطاووس أخيرًا في التحرك.

كان القلق مجرد قلق ، وما زال الهجوم مستمرًا.

من بين 700 ألف جندي ، بقي 500 ألف للدفاع عن المعسكر بينما انتقل الباقون البالغ عددهم 200 ألف إلى المدينة الحدودية في الشمال – ناجيا.

سقط الجيش المندفع واحدا تلو الآخر مثل حصاد القمح.

بعد 3 أيام ، حاصر الجيش مدينة ناجيا بحيث لم تتسرب حتى قطرة ماء.

الفصل 1176 – سفاح الجحيم

في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.

 

لا يمكن مقارنة دفاع مدينة ناجيا بمدينة بانغ بين. يوجد هنا الفيلق الخامس من فيلق التنين. نظرًا لأن جنرال الفيلق الخامس شياو تشاو قوي ولد في دولة تاي بينغ ، كان هذا الفيلق أيضًا أول فيلق مدفعي في فيلق التنين.

عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من صد جيش العدو.

كانت فكرتهم جيدة ، لكن الحقيقة كانت قاسية حقًا . أبهرت الموجات الأولى من الهجمات المضادة من الفيلق الخامس جيش سلالة الطاووس.

كان الأمر الذي أعطاهم اياه باي تشي هو “دافعوا حتى الموت لمدة يومين”.

بصرف النظر عن ذلك ، نظرًا لضيق الوقت ، كانت الأدوات الدفاعية مثل الصخور والأخشاب المتدحرجة تتناقص بمعدل مرئي. بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.

… 

“أنا أرغب!”

ناجيا ، سور المدينة.

دقت الطبول وامتلأت السماء بالرمل الأصفر.

وقف شياو تشاو قوي على سور المدينة ونظر إلى الخيام البيضاء المكتظة خارج المدينة. حاليًا ، كان تعبيره جادا حقًا . كان الفيلق الخامس يواجه ستة أضعاف عددهم. بالنسبة لمدينة ناجيا ، التي كانت تتمتع بمثل هذه الدفاعات الضعيفة ، لم يكن الدفاع لمدة يومين أمرًا سهلاً.

في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تلقى أمرًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، لم يكن أمام شياو تشاو قوي خيار سوى تنفيذه.

عندما رأى الجنرالات الآخرون ذلك ، امتلأوا بالحسد والغيرة.

“انشروا الخبر لكل الجنود ، لا يوجد تراجع في هذه المعركة. لا يسعنا إلا أن نقاتل حتى الموت. إذا لم ننجح في الدفاع عنها ، فسنضطر للموت مع مدينة ناجيا “. كان صوت شياو تشاو قوي هادئًا حقًا ، لكن الأمر العسكري الذي أصدره كان مهيبًا حقًا.

أرادوا السماح لجنود العدو برؤية ما يسمى بـ سفاحي الجحيم.

“نعم ، جنرال !”

بدأت المذبحة الحقيقية للتو.

كان وجه الرسول جادا أيضًا . استدار وغادر بسرعة.

كانت قوة الاسلحة النارية مرعبة بكل بساطة.

بعد 3 أيام ، حاصر الجيش مدينة ناجيا بحيث لم تتسرب حتى قطرة ماء.

خارج المدينة ، خيمة القائد المركزي.

بسبب القيود المفروضة على التكنولوجيا ، كان هناك فرق بين الأدوات الدفاعية لسلالة الطاووس وسلالة شيا العظمى. في مواجهة هجمات الأسلحة النارية ، كانوا جميعًا عاجزين.

كان ديورافا يقف على أرض مرتفعة ، حيث كان ينظر إلى مدينة ناجيا التي لم تكن بعيدة. ما لاحظه هو أن فيلق التنين كان يقف على أسوار المدينة. حتى عندما كانوا محاصرين ، لم يظهروا أي خوف على وجوههم.

لا يمكن مقارنة دفاع مدينة ناجيا بمدينة بانغ بين. يوجد هنا الفيلق الخامس من فيلق التنين. نظرًا لأن جنرال الفيلق الخامس شياو تشاو قوي ولد في دولة تاي بينغ ، كان هذا الفيلق أيضًا أول فيلق مدفعي في فيلق التنين.

“لقد سمعت أن فيلق التنين تحت قيادة باي تشي هم مجموعة من سفاحي الجحيم. يبدو أن الشائعات صحيحة “. في الواقع أشاد ديورافا بالعدو هكذا.

“فلتتقدم قوات الحصار!”

عندما سمع الجنرالات المحيطون بذلك ، أظهرت وجوههم تعاسة واضحة ، لكنهم لم يجرؤوا على الرد.

“لا يوجد خيار ، يمكننا فقط بذل قصارى جهدنا!”

بالحديث عن سلالة الطاووس ، فإن أشهر أنواع الجنود ستكون قوات الفيل. لقد كانوا أقوى من قوة الفيل الحربي لسلالة شانغ ، حيث كان التواجد في ساحة المعركة هو الذي أرعب أي شخص يراهم.

وصلوا إلى الجبهة بصعوبة بالغة ، حيث كان ما واجهوه هو زيت النار الكيميائي والخشب المتدحرج والحجارة وأسلحة قتل أخرى.

لسوء الحظ ، في الحصار ، لم تكن فيلة الحرب ذات فائدة تذكر ، ولهذا السبب أحضر ديورافا كمية صغيرة منها فقط لاستخدامها في حصار بوابات المدينة.

بدا أن ديورافا قد شعر بمزاج الجنرالات وراءه وغير نبرته ، “حتى لو كانوا سفاحي الجحيم ، فلن يتمكنوا من الهروب من عقاب الاله شيفا. حان الوقت للسماح لهم برؤية مدى روعة جيش الطاووس “.

لا سيما مجموعة المدفعيين ، والتي كان كارجيل قلقًا بشأنها حقًا.

كما قال ذلك ، استدار فجأة وقال بصوت عالٍ ، “من الذي يرغب في أن يكون الطليعة؟”

عندما سمع الجنرالات المحيطون بذلك ، أظهرت وجوههم تعاسة واضحة ، لكنهم لم يجرؤوا على الرد.

“أنا أرغب!”

الهجمة الأولى كانت جولة من نيران المدافع ، ثم منجنيق القوس الثلاثي. أخيرًا ، المسدسات ، حيث أودت كل جولة من الهجمات بحياة العديد من الأشخاص.

سعى جميع الجنرالات ليكونوا الطليعة.

“نعم ايها الملك!”

في نظرهم ، لكي يحاصر جيش كهذا مدينة صغيرة ، ستنتهي هذه المعركة على الفور. كونك الطليعة يعني الفضل الأول في الحرب.

لا يمكن مقارنة دفاع مدينة ناجيا بمدينة بانغ بين. يوجد هنا الفيلق الخامس من فيلق التنين. نظرًا لأن جنرال الفيلق الخامس شياو تشاو قوي ولد في دولة تاي بينغ ، كان هذا الفيلق أيضًا أول فيلق مدفعي في فيلق التنين.

لن يتمكن أي جنرال من مقاومة مثل هذا الإغراء.

كان جيش سلالة الطاووس شجاعًا حقًا . حتى في ظل هذه الهجمات الشرسة ، ما زالوا يتقدمون بلا خوف ، مظهرين الروح البطولية.

أومأ ديورافا برأسه بارتياح. توقفت عيناه على الجنرال الشاب الواقف في المقدمة ، “كارجيل ، ستكون أنت من يقود!”

أمر كارجيل الورقة الرابحة الحقيقية بالتقدم. لقد رأى بالفعل الأمل في هزيمة مدينة ناجيا.

“نعم ايها الملك!”

بسبب القيود المفروضة على التكنولوجيا ، كان هناك فرق بين الأدوات الدفاعية لسلالة الطاووس وسلالة شيا العظمى. في مواجهة هجمات الأسلحة النارية ، كانوا جميعًا عاجزين.

رفع كارجيل رأسه متفاجئا. كان أيضًا جنرالًا مشهورًا في الهند ، وكان مشهورًا بشجاعته.

عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.

عندما رأى الجنرالات الآخرون ذلك ، امتلأوا بالحسد والغيرة.

عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.

لم يكلف ديورافا عناء تسوية أوضاعهم ، التفت مرة أخرى ونظر إلى المدينة من بعيد ، وعقله يتجول.

من بين 700 ألف جندي ، بقي 500 ألف للدفاع عن المعسكر بينما انتقل الباقون البالغ عددهم 200 ألف إلى المدينة الحدودية في الشمال – ناجيا.

عندما رأى الجنرالات ذلك ، غادروا. كانوا يعلمون أن شخصية ملكهم كانت غريبة بعض الشيء ، حيث كان يحب أن يجعل نفسه مثل أشوكا في التاريخ. كانت كلماته هي القانون ، وكان من الأفضل عدم الدخول في كتبه السيئة.

بموجب أوامر كارجيل الباردة ، تم إرسال جيش بعد جيش إلى الخطوط الأمامية ، دون إعطاء القوات المدافعة أي فرصة للراحة. فجأة ، بدا الأمر وكأن شبكة النيران لفيلق التنين لن تكون قادرة على الصمود.

بسرعة كبيرة ، قاد كارجيل القوات إلى خارج المعسكر واصطفوا خارج المدينة.

على الرغم من تعديل المدافع من النوع P1 ، الا ان ارتفاع درجة حرارة الفوهة أمرًا لا مفر منه ، حيث لا يمكن إطلاق النار لفترات طويلة. كانت الأسلحة النارية هي نفسها ، وبمجرد أن تكون البراميل ساخنة ، سيصبح الإطلاق صعبًا.

دقت الطبول وامتلأت السماء بالرمل الأصفر.

الهجمة الأولى كانت جولة من نيران المدافع ، ثم منجنيق القوس الثلاثي. أخيرًا ، المسدسات ، حيث أودت كل جولة من الهجمات بحياة العديد من الأشخاص.

في مثل هذه البلدة الصغيرة المنعزلة وعديمة الشهرة ، انفجرت أول معركة واسعة النطاق في حرب الدولة هذه. صرخ جيش سلالة الطاووس بقيادة الجنرال كارجيل وهم يهاجمون أسوار المدينة.

 

ما رأوه لم يكن مذبحة دموية بل فرصة لكسب المزايا.

الهجمة الأولى كانت جولة من نيران المدافع ، ثم منجنيق القوس الثلاثي. أخيرًا ، المسدسات ، حيث أودت كل جولة من الهجمات بحياة العديد من الأشخاص.

كانت فكرتهم جيدة ، لكن الحقيقة كانت قاسية حقًا . أبهرت الموجات الأولى من الهجمات المضادة من الفيلق الخامس جيش سلالة الطاووس.

سعى جميع الجنرالات ليكونوا الطليعة.

الهجمة الأولى كانت جولة من نيران المدافع ، ثم منجنيق القوس الثلاثي. أخيرًا ، المسدسات ، حيث أودت كل جولة من الهجمات بحياة العديد من الأشخاص.

بسبب القيود المفروضة على التكنولوجيا ، كان هناك فرق بين الأدوات الدفاعية لسلالة الطاووس وسلالة شيا العظمى. في مواجهة هجمات الأسلحة النارية ، كانوا جميعًا عاجزين.

كانت قوة الاسلحة النارية مرعبة بكل بساطة.

اصطفت قوات النخبة التي تحمل سلالم الحصار وهي تهرع نحو سور المدينة.

بسبب القيود المفروضة على التكنولوجيا ، كان هناك فرق بين الأدوات الدفاعية لسلالة الطاووس وسلالة شيا العظمى. في مواجهة هجمات الأسلحة النارية ، كانوا جميعًا عاجزين.

على الرغم من تعديل المدافع من النوع P1 ، الا ان ارتفاع درجة حرارة الفوهة أمرًا لا مفر منه ، حيث لا يمكن إطلاق النار لفترات طويلة. كانت الأسلحة النارية هي نفسها ، وبمجرد أن تكون البراميل ساخنة ، سيصبح الإطلاق صعبًا.

سقط الجيش المندفع واحدا تلو الآخر مثل حصاد القمح.

“هاي ، يبدو أنهم مستعدون جيدًا.” لم يتغير تعبير كارجيل. ومع ذلك ، ضاق قلبه. لم يكن يتوقع أن يكون فيلق التنين الذي سارع إلى المدينة قد أعد الكثير من القوة النارية.

كان جيش سلالة الطاووس شجاعًا حقًا . حتى في ظل هذه الهجمات الشرسة ، ما زالوا يتقدمون بلا خوف ، مظهرين الروح البطولية.

بسرعة كبيرة ، قاد كارجيل القوات إلى خارج المعسكر واصطفوا خارج المدينة.

وصلوا إلى الجبهة بصعوبة بالغة ، حيث كان ما واجهوه هو زيت النار الكيميائي والخشب المتدحرج والحجارة وأسلحة قتل أخرى.

عند رؤية قوات العدو وهي تأتي ، قام جنود فيلق التنين بإصدار ابتسامات قاسية. اخرجوا شفرات تانغ اللامعة ، حيث كانت عيونهم باردة مثل الجليد.

برؤية القوات تواجه المتاعب ، كان كارجيل بلا تعبير. كانت الموجة الأولى عبارة عن هجوم استكشافي ، حيث كانت القوات التي أرسلها علفًا للمدافع – حراس المدينة الإمبراطورية.

كان الهدف هو التحقيق في نظام الدفاع للمدينة.

كان الهدف هو التحقيق في نظام الدفاع للمدينة.

الهجمة الأولى كانت جولة من نيران المدافع ، ثم منجنيق القوس الثلاثي. أخيرًا ، المسدسات ، حيث أودت كل جولة من الهجمات بحياة العديد من الأشخاص.

“هاي ، يبدو أنهم مستعدون جيدًا.” لم يتغير تعبير كارجيل. ومع ذلك ، ضاق قلبه. لم يكن يتوقع أن يكون فيلق التنين الذي سارع إلى المدينة قد أعد الكثير من القوة النارية.

“استمروا في الاندفاع!”

لا سيما مجموعة المدفعيين ، والتي كان كارجيل قلقًا بشأنها حقًا.

لن يتمكن أي جنرال من مقاومة مثل هذا الإغراء.

“استمروا في الاندفاع!”

برؤية القوات تواجه المتاعب ، كان كارجيل بلا تعبير. كانت الموجة الأولى عبارة عن هجوم استكشافي ، حيث كانت القوات التي أرسلها علفًا للمدافع – حراس المدينة الإمبراطورية.

كان القلق مجرد قلق ، وما زال الهجوم مستمرًا.

تحت الهجمات الشرسة للمنجنيقات ، لم يكن فيلق التنين منزعجا. أدت الهجمات العنيفة على ما يبدو إلى تدمير أسوار المدينة ، لكنها لم تؤذهم إلا قليلاً.

ألم تكن قوات المدينة الإمبراطورية التي استدعاها ديورافا ، والتي يبلغ عددها 250 ألف جندي ، أفضل علف للمدافع لتحقيق ذلك؟

العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الخامس ، بدأ جيش سلالة الطاووس أخيرًا في التحرك.

بموجب أوامر كارجيل الباردة ، تم إرسال جيش بعد جيش إلى الخطوط الأمامية ، دون إعطاء القوات المدافعة أي فرصة للراحة. فجأة ، بدا الأمر وكأن شبكة النيران لفيلق التنين لن تكون قادرة على الصمود.

كان جيش سلالة الطاووس شجاعًا حقًا . حتى في ظل هذه الهجمات الشرسة ، ما زالوا يتقدمون بلا خوف ، مظهرين الروح البطولية.

على الرغم من تعديل المدافع من النوع P1 ، الا ان ارتفاع درجة حرارة الفوهة أمرًا لا مفر منه ، حيث لا يمكن إطلاق النار لفترات طويلة. كانت الأسلحة النارية هي نفسها ، وبمجرد أن تكون البراميل ساخنة ، سيصبح الإطلاق صعبًا.

 

بصرف النظر عن ذلك ، نظرًا لضيق الوقت ، كانت الأدوات الدفاعية مثل الصخور والأخشاب المتدحرجة تتناقص بمعدل مرئي. بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.

بصرف النظر عن ذلك ، نظرًا لضيق الوقت ، كانت الأدوات الدفاعية مثل الصخور والأخشاب المتدحرجة تتناقص بمعدل مرئي. بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.

لم يتوقع شياو تشاو قوي أن يكون العدو في الواقع شجاعًا للغاية ، “يا لها من مجموعة من الأشخاص الذين يتجاهلون حياتهم. القائد يطرح علي سؤالا صعبا حقا “.

عندما سمع الجنرالات المحيطون بذلك ، أظهرت وجوههم تعاسة واضحة ، لكنهم لم يجرؤوا على الرد.

“لا يوجد خيار ، يمكننا فقط بذل قصارى جهدنا!”

دقت الطبول وامتلأت السماء بالرمل الأصفر.

نظرًا لتفاقم الوضع ، أمر شياو تشاو قوي القوات على الفور بالتوقف عن إلقاء زيت النار والحجارة والأخشاب المتدحرجة ، وادخارها لأجل اللحظة الحاسمة. سيوقفون إطلاق النيران مؤقتًا ويسمحون للمجموعة الثانية بالسيطرة.

في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.

هذه المرة ، ضعفت شبكة القوة النارية.

“هاي ، يبدو أنهم مستعدون جيدًا.” لم يتغير تعبير كارجيل. ومع ذلك ، ضاق قلبه. لم يكن يتوقع أن يكون فيلق التنين الذي سارع إلى المدينة قد أعد الكثير من القوة النارية.

عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.

سعى جميع الجنرالات ليكونوا الطليعة.

“نعم ، جنرال !”

لن يتمكن أي جنرال من مقاومة مثل هذا الإغراء.

برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.

… 

بدون المدافع التي تقيدهم ، ستكون المنجنيقات مثل آلات قتل ، حيث ستمطر بلا خوف باتجاه سور المدينة. سور المدينة الذي لم يكن قويا في المقام الأول بدأ يهتز تحت الكميات الكبيرة من الهجمات.

في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.

“فلتتقدم قوات الحصار!”

 

أمر كارجيل الورقة الرابحة الحقيقية بالتقدم. لقد رأى بالفعل الأمل في هزيمة مدينة ناجيا.

بالحديث عن سلالة الطاووس ، فإن أشهر أنواع الجنود ستكون قوات الفيل. لقد كانوا أقوى من قوة الفيل الحربي لسلالة شانغ ، حيث كان التواجد في ساحة المعركة هو الذي أرعب أي شخص يراهم.

اصطفت قوات النخبة التي تحمل سلالم الحصار وهي تهرع نحو سور المدينة.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تلقى أمرًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، لم يكن أمام شياو تشاو قوي خيار سوى تنفيذه.

بدأت المذبحة الحقيقية للتو.

دقت الطبول وامتلأت السماء بالرمل الأصفر.

تحت الهجمات الشرسة للمنجنيقات ، لم يكن فيلق التنين منزعجا. أدت الهجمات العنيفة على ما يبدو إلى تدمير أسوار المدينة ، لكنها لم تؤذهم إلا قليلاً.

عند رؤية قوات العدو وهي تأتي ، قام جنود فيلق التنين بإصدار ابتسامات قاسية. اخرجوا شفرات تانغ اللامعة ، حيث كانت عيونهم باردة مثل الجليد.

“هاي ، يبدو أنهم مستعدون جيدًا.” لم يتغير تعبير كارجيل. ومع ذلك ، ضاق قلبه. لم يكن يتوقع أن يكون فيلق التنين الذي سارع إلى المدينة قد أعد الكثير من القوة النارية.

أرادوا السماح لجنود العدو برؤية ما يسمى بـ سفاحي الجحيم.

 

 

كان القلق مجرد قلق ، وما زال الهجوم مستمرًا.

 

وقف شياو تشاو قوي على سور المدينة ونظر إلى الخيام البيضاء المكتظة خارج المدينة. حاليًا ، كان تعبيره جادا حقًا . كان الفيلق الخامس يواجه ستة أضعاف عددهم. بالنسبة لمدينة ناجيا ، التي كانت تتمتع بمثل هذه الدفاعات الضعيفة ، لم يكن الدفاع لمدة يومين أمرًا سهلاً.

الترجمة: Hunter 

بدأت المذبحة الحقيقية للتو.

 

برؤية القوات تواجه المتاعب ، كان كارجيل بلا تعبير. كانت الموجة الأولى عبارة عن هجوم استكشافي ، حيث كانت القوات التي أرسلها علفًا للمدافع – حراس المدينة الإمبراطورية.

 

ما رأوه لم يكن مذبحة دموية بل فرصة لكسب المزايا.

بدا أن ديورافا قد شعر بمزاج الجنرالات وراءه وغير نبرته ، “حتى لو كانوا سفاحي الجحيم ، فلن يتمكنوا من الهروب من عقاب الاله شيفا. حان الوقت للسماح لهم برؤية مدى روعة جيش الطاووس “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط