نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1177

حصار الوحوش والفوضى

حصار الوحوش والفوضى

الفصل 1177 – حصار الوحوش والفوضى 

تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.

وصل الغسق مرة أخرى.

كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.

انتهت معركة الحصار التي استمرت ليوم كامل مع حلول الليل.

كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.

على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مليئة بالثقوب ، إلا أنها لا تزال صامدة. تحت أسوار المدينة كانت هناك جثث مكدسة مثل الجبال وكذلك الأرض التي كانت مصبوغة بالدم الأحمر ، والتي تصف قوة سفاحي الجحيم.

انتهت معركة الحصار التي استمرت ليوم كامل مع حلول الليل.

طوال اليوم ، تناوب جيش سلالة الطاووس على الهجوم ، حيث شن موجة بعد موجة من الهجمات المستمرة. ومع ذلك ، تم سحق كل واحد بواسطة فيلق التنين. خاصة بعد إعادة اطلاق المدافع ، حيث تعرضت المنجنيقات على الفور لأضرار جسيمة. بدون غطاء القوة النارية بعيد المدى ، ارتفع عدد ضحايا جيش سلالة الطاووس عدة مرات.

بالنظر إلى الخارج ، كان هناك ما لا يقل عن 30 من الزواحف المجنحة التي تطير في الهواء. غرق محيط الكهف بفيضان من الوحوش ، حيث لم تبقى أي كائنات حية أخرى.

كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.

“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”

تحت تدريب باي تشي ، اعتاد هؤلاء الجنود على القتال باستمرار.

الترجمة: Hunter 

عندما حل الليل ، قاد كارجيل ذو المظهر الوحشي قواته لمغادرة خط المواجهة. أظهر منظره الخلفي خيبة أمل واضحة وحتى القليل من الجدية. في ظل ظروف طلب قيادة الخطوط والفشل ، مع شخصية ملك الطاووس ، فإن المعارك القادمة لن يكون لها علاقة بكارجيل. قد يحصل حتى على معاملة باردة في الجيش. 

خلال هذه الفترة ، التقوا أيضًا بدوريات سلالة الطاووس. ومع ذلك ، أمام موجة الوحوش العملاقة ، كانت هذه الكشافة مثل الأمواج المتناثرة.

عندما عاد إلى المعسكر ، لم يفرح الجنرالات الآخرون من سوء حظه.

العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم 10 ، اليوم الثاني من حصار مدينة ناجيا.

خلال النهار ، كانوا متفرجين. في الحقيقة ، كان أداء كارجيل جيدًا حقًا. في ظل هذه الظروف الصعبة للغاية ، تمكن من ضمان عدم سقوط معنويات الجيش.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن فيلق التنين كان يستحق سمعته.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن فيلق التنين كان يستحق سمعته.

ومع ذلك ، كانوا يواجهون الوحوش.

خلال العملية برمتها ، لم يتمكن كارجيل حتى من مقابلة ديورافا.

“نعم!”

على الرغم من تعاطف الجنرالات الآخرين معه ، إلا أنهم لم يفعلوا اي شيء. دون ذكر فرصة التوبيخ ، ماذا لو أمرهم الملك باستبدال كارجيل لأنهم طلبوا العفو؟

حتى عندما أضاءت السماء ، لم ينتهي هذا الكابوس.

إذا حدث ذلك ، ألن يكون الوضع رهيبا بالنسبة لهم؟

خلال النهار ، كانوا متفرجين. في الحقيقة ، كان أداء كارجيل جيدًا حقًا. في ظل هذه الظروف الصعبة للغاية ، تمكن من ضمان عدم سقوط معنويات الجيش.

عندما رأى الكشافة ذلك ، صُدموا لدرجة أن أفواههم كانت مفتوحة على مصراعيها. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين ، إلا أنهم شعروا بنية القتل وسمعوا صرخات الوحوش ، مما جعلهم يشعرون بالرعب المطلق.

العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم 10 ، اليوم الثاني من حصار مدينة ناجيا.

كان المعسكر الحالي هادئًا جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي ضوضاء. في هذا الوقت ، كان الجنود نائمين بعمق ، حتى جنود الدوريات كانوا يتثاءبون وكانوا مستعدين لتجاوز آخر جزء من الظلام قبل شروق الشمس.

تم اختيار زميل سيئ الحظ بواسطة ديورافا لقيادة القوات لبدء جولة أخرى من الحصار على مدينة ناجيا.

بصفتهم مستكشفين ، أمضوا كل وقتهم في البرية ، لذلك كانوا على دراية بكهوف الوحوش. ومع ذلك ، لم يروا قط عمودًا من الدخان الأسود يصل ارتفاعه إلى أكثر من 50 متر.

بعد إنفاق موجة من الجنود ، بدأت هجمات اليوم الثاني لسلالة الطاووس تظهر بعض التأثير. كان هناك العديد من الأشخاص الذين تمكنوا من تسلق أسوار المدينة ، ولفترة من الزمن تمكنوا حتى من احتلال جزء من السور.

تم تسمية هذا بـ جذب المتاعب.

بلا حول ولا قوة ، كان فيلق التنين قويًا للغاية. بعد خسائر فادحة ، استعادوا الأرض بأعجوبة .

في تلك اللحظة بالذات ، وصلت موجة الوحوش المرعبة.

ومع ذلك ، في الخامسة مساءً ، كان الخط الدفاعي بأكمله على وشك الانهيار.

 

نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.

عندما عاد إلى المعسكر ، لم يفرح الجنرالات الآخرون من سوء حظه.

سمح هذا لسلالة الطاووس برؤية الأمل في الاختراق. ومع ذلك ، لم يكن الوقت يقف إلى جانبهم وسرعان ما اتى الليل مرة أخرى ، مما يشير إلى نهاية هذه المعركة الشديدة.

بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن ديورافا كان سعيدا حقًا.

 

“غدا ، غدا ، سنهزم مدينة ناجيا!” كان ديورافا متحمسًا وغير صبور. لقد مر ثلث حرب الدولة بالفعل ، لذا لم يكن لديهم الكثير من الوقت ليضيعوه.

في لحظة واحدة ، كان هناك عدد كبير من الجنود الذين ردوا. من وحدة إلى وحدتين ، إلى أربعة ، إلى 10….

لحسن الحظ ، احتاجوا فقط إلى إسقاط مدينة واحدة ، حيث سيتم إحداث سلسلة من ردود الفعل وسرعان ما سيوسعون غنائمهم من الحرب.

بعد إنفاق موجة من الجنود ، بدأت هجمات اليوم الثاني لسلالة الطاووس تظهر بعض التأثير. كان هناك العديد من الأشخاص الذين تمكنوا من تسلق أسوار المدينة ، ولفترة من الزمن تمكنوا حتى من احتلال جزء من السور.

خلال اليومين الماضيين ، لم يختر فيلق التنين الخروج من المدينة للقتال ، حيث استمروا في كونهم سلاحف ، مما سمح لديورافا بحصار مدينة ناجيا بسلام.

كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.

نظرًا لأن البرية كانت مغطاة بواسطة مخبري ديورافا ، فبمجرد مغادرة أي من قوات فيلق التنين المدينة ، سيعرف على الفور. على هذا النحو ، لم تكن هناك فرصة لهجوم متسلل.

 

إذا تجرأت قوات فيلق التنين القريبة على الخروج من المدينة للمساعدة ، فسيكون ذلك مجرد مغازلة للموت.

دون أن يقولوا اي شيء ، انخرط الطرفان مع بعضهم البعض.

لكن في تلك الليلة حدث تغيير ما.

الترجمة: Hunter 

الطريقة الوحيدة للنجاة هي تدمير كل الوحوش.

مدينة ناجيا ، سور المدينة.

تحت تدريب باي تشي ، اعتاد هؤلاء الجنود على القتال باستمرار.

في الظلام ، كان شياو تشاو قوي يحقق في وضع قوات الدورية تحت مرافقة حراسه الشخصيين.

كان هذا الجو المظلم مثل الطاعون المنتشر في جميع أنحاء المعسكر.

بالنظر إلى معسكر العدو خارج المدينة وإلى الأضواء المتوهجة ، كان لدى شياو تشاو قوي تعبير معقد حقًا . بعد التضحية بـ 15 ألف رجل ، أكمل الفيلق الخامس أخيرًا المهمة التي كلفه المقر بها.

خلال هذه الفترة ، التقوا أيضًا بدوريات سلالة الطاووس. ومع ذلك ، أمام موجة الوحوش العملاقة ، كانت هذه الكشافة مثل الأمواج المتناثرة.

“غدا ستصل التعزيزات ، أليس كذلك؟” نظر شياو تشاو قوي نحو الافق.

في لحظة ، ظهرت العديد من طلقات الإشارة في السماء.

على الرغم من أن شيا العظمى لم يكن لديها أي جيش آخر في المنطقة وكان الحديث عن التعزيزات أمرًا مشكوكًا فيه ، الا انه وثق في المارشال ، حيث كان يعلم أنه لن يكذب.

طوال اليوم ، تناوب جيش سلالة الطاووس على الهجوم ، حيث شن موجة بعد موجة من الهجمات المستمرة. ومع ذلك ، تم سحق كل واحد بواسطة فيلق التنين. خاصة بعد إعادة اطلاق المدافع ، حيث تعرضت المنجنيقات على الفور لأضرار جسيمة. بدون غطاء القوة النارية بعيد المدى ، ارتفع عدد ضحايا جيش سلالة الطاووس عدة مرات.

“ربما سيستدعي الملك حراس المدينة الإمبراطورية!”

بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.

كواحد من الجنرالات في منصب رفيع ، كان شياو تشاو قوي على علم بهذا الأمر.

“نعم!”

بالتفكير في ذلك ، شعر شياو تشاو قوي بالحماسة. تم قمع الفيلق الخامس لمدة يومين ، حيث حان الوقت لهم لشن هجوم مضاد سريع. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون لديهم الكثير من الإحباط المكبوت .

أصبح الليل أكثر قتامة.

ترددت الصرخات المأساوية في سماء الليل.

“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”

في نفس الوقت ، في البرية ، كهف وحش معين.

نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يكون القائد سعيدًا جدًا. لم يتردد على الإطلاق ، حيث قام بتمزيق التعويذة.

كان هذا المعسكر على بعد 15 كيلومتر فقط من معسكر جيش سلالة الطاووس. تم اكتساح الوحوش القليلة التي برزت بواسطة الكشافة ولم تسبب أي ما يسمى بـ موجة الوحوش.

في الظلام ، كان شياو تشاو قوي يحقق في وضع قوات الدورية تحت مرافقة حراسه الشخصيين.

في الحقيقة ، قبل 5 أيام ، كان هناك كشاف من شيا العظمى الذي كان يختبئ بالقرب من الكهف ، في انتظار وصول موجة الوحوش.

ارتفاع 300 متر من الدخان الأسود ؛ كان الفكر وحده مرعبًا.

بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.

في الساعات الأولى من اليوم 11 ، ظهر فجأة دخان أسود في كهف الوحوش الذي كان هادئًا للغاية. كانت علامة على موجة الوحوش. ارتفع الدخان الأسود في الهواء ، ووصل ارتفاعه الإجمالي إلى 30 متر ، مما يشير إلى أن هذه ستكون موجة ضخمة.

عندما عاد إلى المعسكر ، لم يفرح الجنرالات الآخرون من سوء حظه.

مثل هذا الشذوذ قد لفت انتباه كشاف شيا العظمى على الفور.

في الظلام ، كان شياو تشاو قوي يحقق في وضع قوات الدورية تحت مرافقة حراسه الشخصيين.

“استيقظ بسرعة ، موجة الوحوش قادمة!” كان الجندي المناوب يوقظ رفيقه.

عند رؤية الزواحف المجنحة في الهواء ، والعدد اللامتناهي من سيراتوبسيا ، والعديد من الوحوش المجهولة ، كان الجنود مرعوبين للغاية.

استيقظ القائد على الفور ، ونظر إلى الدخان الأسود ، حيث ظهر تعبير مبهج على وجهه ، “السماوات إلى جانبنا. هذه موجة وحوش عملاقة لم يسبق لها مثيل “.

بلا حول ولا قوة ، كان فيلق التنين قويًا للغاية. بعد خسائر فادحة ، استعادوا الأرض بأعجوبة .

“بسرعة ، أبلغ مقر القيادة على الفور!”

عندما انطلق الإنذار ، انفجر المعسكر.

قال القائد وهو يخرج تعويذة. كانت هذه هي تعويذة الشبح القيادي التي قدمها له باي تشي. طالما يتم استخدامها على بعد 5 أميال من كهف الوحوش ، فسيكون فعالاً.

لحسن الحظ ، احتاجوا فقط إلى إسقاط مدينة واحدة ، حيث سيتم إحداث سلسلة من ردود الفعل وسرعان ما سيوسعون غنائمهم من الحرب.

إذا لم يكن كذلك ، فمن سيجرؤ على استخدام التعويذة؟

في الساعات الأولى من اليوم 11 ، ظهر فجأة دخان أسود في كهف الوحوش الذي كان هادئًا للغاية. كانت علامة على موجة الوحوش. ارتفع الدخان الأسود في الهواء ، ووصل ارتفاعه الإجمالي إلى 30 متر ، مما يشير إلى أن هذه ستكون موجة ضخمة.

في خطط باي تشي ، نظرًا لأن توقيت الموجة كان غير مؤكد ، فلا يمكن اعتبارها سوى قوة خاصة وجيشًا مفاجئًا. حتى باي تشي نفسه لم يكن يعرف حجم التأثير الذي يمكن أن تحدثه هذه التعويذة.

تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.

إذا لم تظهر موجة الوحوش ، فسيستدعي أويانغ شو حراس المدينة الإمبراطورية لتعزيز مدينة ناجيا. ومع ذلك ، فإن موجة الوحوش التي ظهرت في الليلة الأخيرة تعني أن الحظ كان إلى جانب شيا العظمى.

ومع ذلك ، في الخامسة مساءً ، كان الخط الدفاعي بأكمله على وشك الانهيار.

نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يكون القائد سعيدًا جدًا. لم يتردد على الإطلاق ، حيث قام بتمزيق التعويذة.

بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.

مع صوت ‘شوا!’ ، تحولت التعويذة إلى ضوء أبيض مثل صاعقة البرق وهي تقذف بنفسها نحو الدخان الأسود. في اللحظة التي لامس فيها الضوء الأبيض الدخان الأسود ، كانت مثل حقنة الستيرويد. أصبح العمود الأسود الذي كان يرتفع فجأة أعلى وأكثر سمكا.

مثل هذا الشذوذ قد لفت انتباه كشاف شيا العظمى على الفور.

في غمضة عين ، أصبح عمودًا يبلغ ارتفاعه 300 متر .

خاصة حراس المدينة الإمبراطورية الذين تم استدعاؤهم. خلال هذين اليومين ، تم استخدامهم باستمرار كعلف للمدافع ، حيث كان الجنرالات والجنود ممتلئين بالمظالم تجاه سلالة الطاووس.

عندما رأى الكشافة ذلك ، صُدموا لدرجة أن أفواههم كانت مفتوحة على مصراعيها. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين ، إلا أنهم شعروا بنية القتل وسمعوا صرخات الوحوش ، مما جعلهم يشعرون بالرعب المطلق.

“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”

“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”

“اركبوا خيولكم!”

بصفتهم مستكشفين ، أمضوا كل وقتهم في البرية ، لذلك كانوا على دراية بكهوف الوحوش. ومع ذلك ، لم يروا قط عمودًا من الدخان الأسود يصل ارتفاعه إلى أكثر من 50 متر.

كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.

ارتفاع 300 متر من الدخان الأسود ؛ كان الفكر وحده مرعبًا.

في لحظة ، ظهرت العديد من طلقات الإشارة في السماء.

بسرعة كبيرة ، تلاشى الدخان الأسود مثل الرياح ، حيث ظهرت وحوش قبيحة المظهر.

 

بالنظر إلى الخارج ، كان هناك ما لا يقل عن 30 من الزواحف المجنحة التي تطير في الهواء. غرق محيط الكهف بفيضان من الوحوش ، حيث لم تبقى أي كائنات حية أخرى.

في لحظة ، ظهرت العديد من طلقات الإشارة في السماء.

“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”

مثل هذا الشذوذ قد لفت انتباه كشاف شيا العظمى على الفور.

كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.

مثل هذا الشذوذ قد لفت انتباه كشاف شيا العظمى على الفور.

“نعم!”

بلا حول ولا قوة ، كان فيلق التنين قويًا للغاية. بعد خسائر فادحة ، استعادوا الأرض بأعجوبة .

في لحظة ، ظهرت العديد من طلقات الإشارة في السماء.

كان هذا الجو المظلم مثل الطاعون المنتشر في جميع أنحاء المعسكر.

كانت موجة الوحوش التي ظهرت للتو قلقة بشأن عدم وجود أهداف. كان ظهور الرصاص أشبه برؤية الفريسة ، حيث لم يفكروا حتى وهم يتجهون نحوها.

لم يكن لدى الوحوش أي خوف. كان هدفهم هو البحث عن الطعام فقط ، حتى لو بقي واحد منهم فقط ، فلن يتخلوا عن صيد فرائسهم.

من بعيد ، يمكن للمرء أن يسمع الاضطرابات ، مما تسبب في هز الجبل بأكمله.

كان المعسكر الحالي هادئًا جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي ضوضاء. في هذا الوقت ، كان الجنود نائمين بعمق ، حتى جنود الدوريات كانوا يتثاءبون وكانوا مستعدين لتجاوز آخر جزء من الظلام قبل شروق الشمس.

“اركبوا خيولكم!”

 

دون الحاجة إلى القائد لتوجيههم ، قفز الكشافة بسرعة على خيولهم وهربوا. بالنظر إلى الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه ، كان هذا موقع معسكر سلالة الطاووس.

نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يكون القائد سعيدًا جدًا. لم يتردد على الإطلاق ، حيث قام بتمزيق التعويذة.

تم تسمية هذا بـ جذب المتاعب.

حطمت الصرخات التي تصم الآذان والخطوات المدوية لموجة الوحوش صمت الليل بالكامل.

لجعل موجة الوحوش تركز على هدفها ، سيكون على الكشافة إطلاق رصاصة إشارة بشكل دوري. كانت الرصاصات أشبه بأضواء الشوارع ، حيث قادت الطريق.

نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.

خلال هذه الفترة ، التقوا أيضًا بدوريات سلالة الطاووس. ومع ذلك ، أمام موجة الوحوش العملاقة ، كانت هذه الكشافة مثل الأمواج المتناثرة.

قال القائد وهو يخرج تعويذة. كانت هذه هي تعويذة الشبح القيادي التي قدمها له باي تشي. طالما يتم استخدامها على بعد 5 أميال من كهف الوحوش ، فسيكون فعالاً.

حطمت الصرخات التي تصم الآذان والخطوات المدوية لموجة الوحوش صمت الليل بالكامل.

“نعم!”

في أقل من ساعتين ، وصلت موجة الوحوش بالقرب من معسكر جيش سلالة الطاووس. لاحظت قوات الدورية أخيرًا وأبلغت المعسكر على عجل.

دون أن يقولوا اي شيء ، انخرط الطرفان مع بعضهم البعض.

لسوء الحظ ، لقد فات الأوان.

على الرغم من تعاطف الجنرالات الآخرين معه ، إلا أنهم لم يفعلوا اي شيء. دون ذكر فرصة التوبيخ ، ماذا لو أمرهم الملك باستبدال كارجيل لأنهم طلبوا العفو؟

كان المعسكر الحالي هادئًا جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي ضوضاء. في هذا الوقت ، كان الجنود نائمين بعمق ، حتى جنود الدوريات كانوا يتثاءبون وكانوا مستعدين لتجاوز آخر جزء من الظلام قبل شروق الشمس.

كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.

عندما انطلق الإنذار ، انفجر المعسكر.

بالنظر إلى الخارج ، كان هناك ما لا يقل عن 30 من الزواحف المجنحة التي تطير في الهواء. غرق محيط الكهف بفيضان من الوحوش ، حيث لم تبقى أي كائنات حية أخرى.

في ظل هذه الظروف ، إذا لم يتعامل المرء مع ذلك بشكل جيد ، سيكون هناك خطر انقسام المعسكر بأكمله.

خلال هذه الفترة ، التقوا أيضًا بدوريات سلالة الطاووس. ومع ذلك ، أمام موجة الوحوش العملاقة ، كانت هذه الكشافة مثل الأمواج المتناثرة.

كان المعسكر مكانا خطيرا حقًا . في ثقافة الجيش الصيني التقليدي ، كان هناك ما يسمى بـ 17 قانون و 54 شرط من شأنهم ان يقطعوا الرأس. قضى الجنود أيامهم وقلوبهم مرتعبة. مع تراكم الأيام والأشهر ، أصبح الضغط النفسي واضحًا.

 

في حياتهم العسكرية الصارمة ، كان الجنرالات فقط هم المتنمرين والجنود يتبعون الأوامر بشكل أعمى. قمع القانون العسكري حياتهم اليومية. قبل الحرب ، سيعيش الجميع على حافة الحياة والموت ، ولن يعرفوا ما إذا كانوا سيستطيعون البقاء على قيد الحياة أم لا. بالتالي كان الجميع على وشك الانهيار.

مع صوت ‘شوا!’ ، تحولت التعويذة إلى ضوء أبيض مثل صاعقة البرق وهي تقذف بنفسها نحو الدخان الأسود. في اللحظة التي لامس فيها الضوء الأبيض الدخان الأسود ، كانت مثل حقنة الستيرويد. أصبح العمود الأسود الذي كان يرتفع فجأة أعلى وأكثر سمكا.

في مثل هذا الوقت ، طالما كان هناك نسيم خفيف أو جندي يصرخ من الكابوس ، فمن المحتمل أن تنفجر الأجواء المتوترة في المعسكر. قد يخرج الجنود بالكامل عن قيود القانون العسكري ، وقد يبدأ البعض في الانتقام بقتل الأعداء والضباط.

خلال اليومين الماضيين ، لم يختر فيلق التنين الخروج من المدينة للقتال ، حيث استمروا في كونهم سلاحف ، مما سمح لديورافا بحصار مدينة ناجيا بسلام.

تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.

الفصل 1177 – حصار الوحوش والفوضى 

خاصة حراس المدينة الإمبراطورية الذين تم استدعاؤهم. خلال هذين اليومين ، تم استخدامهم باستمرار كعلف للمدافع ، حيث كان الجنرالات والجنود ممتلئين بالمظالم تجاه سلالة الطاووس.

 

من قبيل الصدفة ، مع المعركة التي تقترب من نهايتها ، سيحققون بالتأكيد تقدمًا غدًا. في ظل هذه الظروف ، تحول الجنود من حالة التوتر الشديد إلى الاسترخاء حقًا.

في أقل من ساعتين ، وصلت موجة الوحوش بالقرب من معسكر جيش سلالة الطاووس. لاحظت قوات الدورية أخيرًا وأبلغت المعسكر على عجل.

بالتالي ، ناموا بهدوء في الليل.

قال القائد وهو يخرج تعويذة. كانت هذه هي تعويذة الشبح القيادي التي قدمها له باي تشي. طالما يتم استخدامها على بعد 5 أميال من كهف الوحوش ، فسيكون فعالاً.

الان ، تم دق جرس الإنذار بواسطة قوات الدورية ، حيث أوقع الفوضى في المعسكر بأكمله. تحولت عيون الجنود المستيقظين على الفور إلى اللون الأحمر.

كان المعسكر مكانا خطيرا حقًا . في ثقافة الجيش الصيني التقليدي ، كان هناك ما يسمى بـ 17 قانون و 54 شرط من شأنهم ان يقطعوا الرأس. قضى الجنود أيامهم وقلوبهم مرتعبة. مع تراكم الأيام والأشهر ، أصبح الضغط النفسي واضحًا.

كان حراس المدينة الامبراطورية أول من ينفجر.

مدينة ناجيا ، سور المدينة.

أولاً ، انتشر الجو الكئيب وهم يشتكون ويوبخون الشخص الذي أطلق جرس الإنذار بالفعل . صرخ شخص آخر حول رغبته في تعليم جيش سلالة الطاووس درسًا.

عند رؤية الزواحف المجنحة في الهواء ، والعدد اللامتناهي من سيراتوبسيا ، والعديد من الوحوش المجهولة ، كان الجنود مرعوبين للغاية.

ربما لم يقصد الشخص الذي قال هذه الكلمات ذلك ، لكن الجميع وافقوا على ذلك.

“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”

في لحظة واحدة ، كان هناك عدد كبير من الجنود الذين ردوا. من وحدة إلى وحدتين ، إلى أربعة ، إلى 10….

بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.

كان هذا الجو المظلم مثل الطاعون المنتشر في جميع أنحاء المعسكر.

حتى عندما أضاءت السماء ، لم ينتهي هذا الكابوس.

في غمضة عين ، صرخ الجيش بأكمله ونهض ، مندفعا نحو معسكر جيش سلالة الطاووس وكأنهم مجانين. لم يعرف جنود سلالة الطاووس حتى ما كان يحدث ، حيث رأوهم يندفعون نحوهم.

نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.

دون أن يقولوا اي شيء ، انخرط الطرفان مع بعضهم البعض.

حتى عندما أضاءت السماء ، لم ينتهي هذا الكابوس.

اصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى على الفور. لم يستطع أحد إصلاح الأجواء ، حيث كان الجنرالات الذين حاولوا الحفاظ على القانون والنظام أول من يقتلون.

اصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى على الفور. لم يستطع أحد إصلاح الأجواء ، حيث كان الجنرالات الذين حاولوا الحفاظ على القانون والنظام أول من يقتلون.

في تلك اللحظة بالذات ، وصلت موجة الوحوش المرعبة.

عندما عاد إلى المعسكر ، لم يفرح الجنرالات الآخرون من سوء حظه.

كانت هذه كارثة مرعبة لجيش سلالة الطاووس.

لسوء الحظ ، لقد فات الأوان.

عند رؤية الزواحف المجنحة في الهواء ، والعدد اللامتناهي من سيراتوبسيا ، والعديد من الوحوش المجهولة ، كان الجنود مرعوبين للغاية.

إذا لم تظهر موجة الوحوش ، فسيستدعي أويانغ شو حراس المدينة الإمبراطورية لتعزيز مدينة ناجيا. ومع ذلك ، فإن موجة الوحوش التي ظهرت في الليلة الأخيرة تعني أن الحظ كان إلى جانب شيا العظمى.

“يا إلهي ، من أين أتت كل هذه الوحوش؟”

لقد فقدوا 50 ألف من أصل 450 ألف خلال يومي الحصار ، لكن في ليلة واحدة فقط ، أُكل نصفهم بواسطة الوحوش.

بالنظر إلى الخارج ، كانت هناك موجة لا نهاية لها من الوحوش. بناء على تقديرات تقريبية لم يكن هناك أقل من 10 آلاف وربما أكثر من ذلك.

نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.

لقد أرادوا التجمع لمحاربة العدو معًا ، لكن الأوان قد فات بالفعل.

 

أدى الانفجار المفاجئ للمعسكر في اندلاع الفوضى. تناثرت الجثث في كل مكان ، حيث امتلأت عيون الجنود بالاحمرار. لقد أصبح البعض مجنونًا حقًا ، بينما كان البعض الآخر يتظاهر بالجنون.

كان المعسكر الحالي هادئًا جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي ضوضاء. في هذا الوقت ، كان الجنود نائمين بعمق ، حتى جنود الدوريات كانوا يتثاءبون وكانوا مستعدين لتجاوز آخر جزء من الظلام قبل شروق الشمس.

بغض النظر عمن كان ، في مواجهة مثل هذه الموجة الوحشية ، شعروا بالعجز حقًا .

 

“اهربوا!”

في لحظة واحدة ، كان هناك عدد كبير من الجنود الذين ردوا. من وحدة إلى وحدتين ، إلى أربعة ، إلى 10….

بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.

أصبح الليل أكثر قتامة.

لسوء الحظ ، اختاروا الخصم الخطأ.

“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”

إذا كانت معركة عادية بين جيشين ، فقد تكون هناك فرصة لجزء منهم للهروب تحت غطاء سماء الليل. بعد الهروب ، سيتمكنون من التجمع ببطء للتأكد من أن لديهم بعض القدرة على البقاء.

بسرعة كبيرة ، تلاشى الدخان الأسود مثل الرياح ، حيث ظهرت وحوش قبيحة المظهر.

ومع ذلك ، كانوا يواجهون الوحوش.

لقد فقدوا 50 ألف من أصل 450 ألف خلال يومي الحصار ، لكن في ليلة واحدة فقط ، أُكل نصفهم بواسطة الوحوش.

لم يكن سفرهم في الليل مختلفًا عن السفر أثناء النهار. نظرًا لوجود الكثير من “الطعام” في المعسكر ، أطلقت الوحوش العنان لشياطينها الداخلية. من خلال الرائحة وحدها ، سيتمكنون من تعقب فريستهم.

“اركبوا خيولكم!”

تحت سماء الليل ، كانت هناك مشاهد للصيادين الذين يطاردون فرائسهم في جميع أنحاء البرية. الجزء المرعب هو أن الوحوش كانت الصيادين والبشر هم الفريسة.

لحسن الحظ ، احتاجوا فقط إلى إسقاط مدينة واحدة ، حيث سيتم إحداث سلسلة من ردود الفعل وسرعان ما سيوسعون غنائمهم من الحرب.

ترددت الصرخات المأساوية في سماء الليل.

كان المعسكر مكانا خطيرا حقًا . في ثقافة الجيش الصيني التقليدي ، كان هناك ما يسمى بـ 17 قانون و 54 شرط من شأنهم ان يقطعوا الرأس. قضى الجنود أيامهم وقلوبهم مرتعبة. مع تراكم الأيام والأشهر ، أصبح الضغط النفسي واضحًا.

كان هذا أكثر حصار وحوش وحشي في تاريخ البرية. تحت هجمات عشرات الآلاف من الوحوش ، تكبد جيش سلالة الطاووس خسائر فادحة.

 

لقد فقدوا 50 ألف من أصل 450 ألف خلال يومي الحصار ، لكن في ليلة واحدة فقط ، أُكل نصفهم بواسطة الوحوش.

كان هذا المعسكر على بعد 15 كيلومتر فقط من معسكر جيش سلالة الطاووس. تم اكتساح الوحوش القليلة التي برزت بواسطة الكشافة ولم تسبب أي ما يسمى بـ موجة الوحوش.

حتى عندما أضاءت السماء ، لم ينتهي هذا الكابوس.

بالتفكير في ذلك ، شعر شياو تشاو قوي بالحماسة. تم قمع الفيلق الخامس لمدة يومين ، حيث حان الوقت لهم لشن هجوم مضاد سريع. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون لديهم الكثير من الإحباط المكبوت .

سواء كانت موجة الوحوش أو جيش سلالة الطاووس ، بعد ليلة من المطاردة والمعارك ، عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة. لقد انقسموا بالكامل ، حيث لم يتمكن المرء من العثور على قوة واحدة كاملة.

في نفس الوقت ، في البرية ، كهف وحش معين.

ساعد ضوء النهار على زيادة خوفهم.

في تلك اللحظة بالذات ، وصلت موجة الوحوش المرعبة.

لم يكن لدى الوحوش أي خوف. كان هدفهم هو البحث عن الطعام فقط ، حتى لو بقي واحد منهم فقط ، فلن يتخلوا عن صيد فرائسهم.

في أقل من ساعتين ، وصلت موجة الوحوش بالقرب من معسكر جيش سلالة الطاووس. لاحظت قوات الدورية أخيرًا وأبلغت المعسكر على عجل.

الطريقة الوحيدة للنجاة هي تدمير كل الوحوش.

ترددت الصرخات المأساوية في سماء الليل.

كانت هذه ساحة معركة قاسية ، حيث يمكن لجانب واحد فقط البقاء على قيد الحياة. لم يكن أي منهم هو المنتصر الحقيقي باستثناء أولئك المختبئين في المدينة – فيلق التنين.

في تلك اللحظة بالذات ، وصلت موجة الوحوش المرعبة.

 

كان هذا أكثر حصار وحوش وحشي في تاريخ البرية. تحت هجمات عشرات الآلاف من الوحوش ، تكبد جيش سلالة الطاووس خسائر فادحة.

 

بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.

 

“استيقظ بسرعة ، موجة الوحوش قادمة!” كان الجندي المناوب يوقظ رفيقه.

 

لكن في تلك الليلة حدث تغيير ما.

 

“اركبوا خيولكم!”

 

أصبح الليل أكثر قتامة.

الترجمة: Hunter 

اصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى على الفور. لم يستطع أحد إصلاح الأجواء ، حيث كان الجنرالات الذين حاولوا الحفاظ على القانون والنظام أول من يقتلون.

 

في غمضة عين ، أصبح عمودًا يبلغ ارتفاعه 300 متر .

في حياتهم العسكرية الصارمة ، كان الجنرالات فقط هم المتنمرين والجنود يتبعون الأوامر بشكل أعمى. قمع القانون العسكري حياتهم اليومية. قبل الحرب ، سيعيش الجميع على حافة الحياة والموت ، ولن يعرفوا ما إذا كانوا سيستطيعون البقاء على قيد الحياة أم لا. بالتالي كان الجميع على وشك الانهيار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط