نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1180

التآمر ضد بعضنا البعض

التآمر ضد بعضنا البعض

الفصل 1180 – التآمر ضد بعضنا البعض

لحسن الحظ ، تذكرت تشين وتانغ لطف شيا العظمى تجاههم ، حيث وعدوا فقط بالا يدعموا جين العظمى. ومع ذلك ، لم يرغبوا في مواجهة شيا العظمى.

عندما يظهر بطل أسطوري يمكن أن يوحد الكون ، فإن ما سيجتذبه لن يكون دعم الجميع ، بل عمل القوى معًا ضده.

من بين الدول الستة ، كان لدى تشينغ العظمى وشيا العظمى بعض العداء ، حيث تمكن دي تشين من تجنيدهم بدون بذل الكثير من الجهد. كانت سلالتي سونغ و مينغ من أوائل القلائل الذين ركز عليهم دي تشين.

مثل دولة تشين في الماضي ، التي ذهبت بمفردها ضد الدول الستة.

قبل بناء المعسكر ، لن يكون لدى هان شين أي نية للحصار.

مع شيا العظمى التي أصبحت السلطة المطلقة للصين والتي اكتسحت الاراضي في الخارج وسرقة الأضواء ، فقد جذبت مصيرًا مشابهًا لدولة تشين.

من بين الدول الستة ، كان لدى تشينغ العظمى وشيا العظمى بعض العداء ، حيث تمكن دي تشين من تجنيدهم بدون بذل الكثير من الجهد. كانت سلالتي سونغ و مينغ من أوائل القلائل الذين ركز عليهم دي تشين.

قبل الشهر الخامس ، شكلت تشين ، هان ، تانغ ، سونغ ، مينغ ، تشينغ ، مع تشو العظمى كوسيط ، تحالفًا لمقاومة صعود شيا العظمى.

مع مهاجمة شيا العظمى لـ هان ، كُشف طموح شيا العظمى لتوحيد الصين ، مما أدى الى عمل الدول الستة أخيرًا معًا.

قرب نهاية شهر حروب الدول ، مع رؤية أن شيا العظمى كانت تستعد للهجوم ، أصدر إمبراطور وو لـ هان أمرًا للمدنيين في لو يانغ بالذهاب في طرقهم الخاصة ، والاختباء في المقاطعات والمحافظات المحيطة لمنع استخدام الحبوب.

ازالة جايا لاستدعاء حراس المدينة الامبراطورية قد أعطى السلالات المختلفة حبة مهدئة.

من المضحك أن هان كانت جزءًا من التحالف ، ولكن منذ أن تضاءلت قوتها ، تخلى دي تشين عنها ، حيث أصبح الهدف بدلاً من ذلك.

تم تشكيل تحالف متبعثر معادي لشيا العظمى.

 

لتشكيل تحالف الدول الستة ، بذل دي تشين الكثير من الجهد وأنفق أيضًا الكثير من الموارد.

 

من بين الدول الستة ، كان لدى تشينغ العظمى وشيا العظمى بعض العداء ، حيث تمكن دي تشين من تجنيدهم بدون بذل الكثير من الجهد. كانت سلالتي سونغ و مينغ من أوائل القلائل الذين ركز عليهم دي تشين.

بالنسبة لكيفية التحايل ، كان لدي تشين طرقها الخاصة.

قدم دي تشين العديد من الوعود ، حيث أعطى منطقة جينغ تشو إلى سونغ العظمى. من ناحية أخرى ، فإن منطقة دونغ هاي ، حيث تقع جيان يي ، قد تم منحها بالكامل إلى مينغ العظمى.

الطريقة الوحيدة هي استخدام المدافع لتفجير أسوار المدينة والقتال داخل المدينة.

كان الشرط أن هاتين السلالتين يجب أن تعده بتولي المسؤولية الدفاعية للحدود بحيث يتم تحرير تشو العظمى لمهاجمة جين العظمى عندما تهاجم شيا العظمى هان العظمى.

مقارنةً بـ المدفع من النوع P1 ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان المدفع من النوع  P2 أكثر تعقيدًا. على العكس من ذلك ، لم تكن قوتها ونطاقها شيئًا يمكن لنوع P1 المقارنة به. لقد كان سلاحًا مصممًا خصيصًا للحصارات.

حتى ليقول إن دي تشين كان مستعدًا لاسقاط هان العظمى بعد أن يسقط جين العظمى. بالطبع ، لن يتم الكشف عن مثل هذه الفكرة لحلفائه حتى يسقط جين العظمى.

بالنسبة لكيفية التحايل ، كان لدي تشين طرقها الخاصة.

من المضحك أن هان كانت جزءًا من التحالف ، ولكن منذ أن تضاءلت قوتها ، تخلى دي تشين عنها ، حيث أصبح الهدف بدلاً من ذلك.

“هونغ! هونغ! هونغ!

إذا نجحت خطة دي تشين ، فستستعيد تشو العظمى المنطقتين التي تخلت عنها. علاوة على ذلك ، سيجنّدون حليفين ، وهو فوز كبير في هذه الصفقة التجارية.

لم يكن هان شين شخصًا متمسكًا بالقواعد. على الرغم من أنه لن يؤذي المدنيين ، إلا أنه لا بد من جمع الحبوب. بحكمه ، ستستمر معركة لو يانغ لفترة طويلة ، حيث ستكون الحبوب شريان الحياة للجيش.

أما بالنسبة لمنطقة بي جيانغ ، فقد وعد دي تشين بإعطائها الى تشينغ العظمى.

قدم دي تشين العديد من الوعود ، حيث أعطى منطقة جينغ تشو إلى سونغ العظمى. من ناحية أخرى ، فإن منطقة دونغ هاي ، حيث تقع جيان يي ، قد تم منحها بالكامل إلى مينغ العظمى.

ردت تشين العظمى وتانغ العظمى بسبب القلق من كونهم التاليين. لم يكن لديهم الكثير من التفاعل مع تشو العظمى ، حيث وعدوا فقط بعدم الانضمام إلى المعركة بين تشو العظمى و جين العظمى.

لم يدع هان شين النصر يصل إلى رأسه. في مثل هذا الوقت ، سيكون الشيء الأكثر إثارة للقلق هو إذا حاول جيش هان العظمى شن هجوم لكسر المدافع. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن للعدو من خلالها حل هذه المشكلة.

أصبحت العلاقة الجيدة بين تشين وجين على الفور لا شيء.

تم دفع 200 مدفع إلى الخطوط الأمامية ، وتحت حماية الجيش ، بدأوا في مهاجمة أسوار مدينة لو يانغ.

أمام مصلحة السلالة ، أصبح عقد التحالف مجرد قطعة من ورق النفايات ، حيث لم يتم فرض أي قيود.

بمجرد إطلاق المدافع ، اصبح وجه وي تشينغ أكثر جدية.

كان من الواضح أنه سواء أكان تشين شي هوانغ أو تانغ تاي زونغ ، لم يرغب أي منهم في استمرار شيا العظمى في التوسع والضغط عليهم.

بصفته جنرالًا الهيا مشهورًا مثل هان شين ، فقد أصدر بطبيعة الحال نفس الحكم مثل هان شين. كان يعلم أنه إذا لم يتخذ إجراءً على الفور ويدمر المدافع ، فستخسر مدينة لو يانغ بالتأكيد.

لحسن الحظ ، تذكرت تشين وتانغ لطف شيا العظمى تجاههم ، حيث وعدوا فقط بالا يدعموا جين العظمى. ومع ذلك ، لم يرغبوا في مواجهة شيا العظمى.

لم يكن هان شين شخصًا متمسكًا بالقواعد. على الرغم من أنه لن يؤذي المدنيين ، إلا أنه لا بد من جمع الحبوب. بحكمه ، ستستمر معركة لو يانغ لفترة طويلة ، حيث ستكون الحبوب شريان الحياة للجيش.

بالنسبة لكيفية التحايل ، كان لدي تشين طرقها الخاصة.

أصبحت العلاقة الجيدة بين تشين وجين على الفور لا شيء.

… 

 

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم السابع ، قاد هان شين قواته بعد إسقاط الممررين في شمال لو يانغ ووصل بسلاسة إلى أسفل مدينة لو يانغ. في غضون أسبوع قصير ، اخترقوا ممرين ، بحيث يمكن للمرء أن يرى كيف كان هان شين الشبيه بالإله يستخدم القوات.

من كان يعرف أن هذين المصنعين سيلعبان مثل هذا الدور الحاسم في معركة لو يانغ؟

تبددت العلاقة بين هان شين وهان العظمى منذ فترة طويلة في التاريخ.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 15 ، وصلت أخيرًا المدافع من النوع P2 التي تبلغ 200 إلى الخطوط الأمامية.

باعتبارها مدينة من الدرجة الأولى ، اشتهرت مدينة لو يانغ بالدفاع ، ومن الطبيعي أن تكون منيعة. ستكون هذه المعركة أيضًا المرة الأولى التي يهاجم فيها لورد صيني مدينة إمبراطورية في الصين.

كان من الواضح أنه سواء أكان تشين شي هوانغ أو تانغ تاي زونغ ، لم يرغب أي منهم في استمرار شيا العظمى في التوسع والضغط عليهم.

إذا فاز في هذه المعركة ، سينتشر اسم هان شين على نطاق واسع ؛ إذا خسر ، سيدفن اسمه في التراب.

بمواجهة مدينة مثل لو يانغ ، إذا اعتمد المرء على تكتيك المحيط البشري ، بغض النظر عن عدد الرجال الذين يمكنهم إرسالهم ، فلن يكون ذلك كافيًا. سيضحون بالقوات مقابل لا شيء.

نتيجة لذلك ، لم يجرؤ هان شين على التعامل مع المعركة باستخفاف. بدا وكأنه يندفع طوال الطريق ، لكن في الحقيقة ، قام بحماية طرق الحبوب. بمجرد وصول الجيش إلى خارج المدينة ، سيقومون ببناء معسكر هناك.

إذا نجحت خطة دي تشين ، فستستعيد تشو العظمى المنطقتين التي تخلت عنها. علاوة على ذلك ، سيجنّدون حليفين ، وهو فوز كبير في هذه الصفقة التجارية.

قبل بناء المعسكر ، لن يكون لدى هان شين أي نية للحصار.

لسوء الحظ ، استخف إمبراطور وو لـ هان بشيا العظمى.

كان اسلوب هان العظمى أيضًا عقلانيًا حقًا . منذ فترة طويلة ، عندما تم استدعاء الحراس ، شعر إمبراطور وو لـ هان بالخطر ، حيث أمر الجنرال وي تشينغ بنقل جميع الحراس في الحدود إلى لو يانغ.

عندما تم دفع 200 مدفع بواسطة العدو ، شعر وي تشينغ بأن قلبه قد توقف.

بدلاً من استخدام 200 ألف حارس لحماية منطقة تشونغ يوان الغير قابلة للدفاع ، لماذا لا يجمعهم لخوض مقامرة نهائية؟

كانت المدافع من النوع P2 من أسلحة الحصار الرائعة ، حتى سور مدينة لو يانغ الذي يبلغ سمكه 10 أمتار لا يمكن أن يتعرض لضربات متتالية. إذا لم يتم إزعاجهم ، يمكن إسقاط جانب واحد من سور المدينة في غضون يومين فقط.

على العكس من ذلك ، كمدينة عملاقة ، لم تكن دفاعات لو يانغ مستقرة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على ما يكفي من الحبوب. لن يواجهوا أي مشاكل في الدفاع لمدة شهر أو أكثر.

مع ذلك ، إذا لم تتمكن شيا العظمى من إسقاط لو يانغ على الفور ، فإن مخزن الحبوب سيكفي من شهرين إلى ثلاثة أشهر. في مثل هذا الوقت الطويل ، يمكن أن يحدث أي شيء.

قرب نهاية شهر حروب الدول ، مع رؤية أن شيا العظمى كانت تستعد للهجوم ، أصدر إمبراطور وو لـ هان أمرًا للمدنيين في لو يانغ بالذهاب في طرقهم الخاصة ، والاختباء في المقاطعات والمحافظات المحيطة لمنع استخدام الحبوب.

ومع ذلك ، هل يمكن أن تنجح خطته مع شعبة واحدة فقط؟ كان هذا سؤالا صعبا.

مع شخصية جيش شيا العظمى ، سيشعر المدنيون بأمان أكبر عند الخروج من المدينة.

من المضحك أن هان كانت جزءًا من التحالف ، ولكن منذ أن تضاءلت قوتها ، تخلى دي تشين عنها ، حيث أصبح الهدف بدلاً من ذلك.

مع ذلك ، إذا لم تتمكن شيا العظمى من إسقاط لو يانغ على الفور ، فإن مخزن الحبوب سيكفي من شهرين إلى ثلاثة أشهر. في مثل هذا الوقت الطويل ، يمكن أن يحدث أي شيء.

عندما تم دفع 200 مدفع بواسطة العدو ، شعر وي تشينغ بأن قلبه قد توقف.

لسوء الحظ ، استخف إمبراطور وو لـ هان بشيا العظمى.

رسمت قذائف المدفع قوسًا جميلًا في الهواء مثل شهاب ، حيث اصطدمت بسور المدينة بوحشية. على الفور ، أطلق انفجارًا يصم الآذان. تسببت قذيفة واحدة في كسر العديد من القطع الحجرية .

في الأسبوع التالي ، كانت ساحة معركة لو يانغ هادئة حقًا . لم يُظهر جيش شيا العظمى أي نية للحصار ، فقط قاموا ببناء معسكرهم وجمع الحبوب من المناطق المحيطة.

من بين الدول الستة ، كان لدى تشينغ العظمى وشيا العظمى بعض العداء ، حيث تمكن دي تشين من تجنيدهم بدون بذل الكثير من الجهد. كانت سلالتي سونغ و مينغ من أوائل القلائل الذين ركز عليهم دي تشين.

تم نقل كميات ضخمة من الحبوب إلى ما لا نهاية إلى الخطوط الأمامية ، مما أدى إلى حل مخاوف الجيش.

الطريقة الوحيدة هي استخدام المدافع لتفجير أسوار المدينة والقتال داخل المدينة.

لم يكن هان شين شخصًا متمسكًا بالقواعد. على الرغم من أنه لن يؤذي المدنيين ، إلا أنه لا بد من جمع الحبوب. بحكمه ، ستستمر معركة لو يانغ لفترة طويلة ، حيث ستكون الحبوب شريان الحياة للجيش.

إذا فاز في هذه المعركة ، سينتشر اسم هان شين على نطاق واسع ؛ إذا خسر ، سيدفن اسمه في التراب.

بالتأكيد لا يمكن وضع شريان الحياة هذا في يد جين العظمى.

تبددت العلاقة بين هان شين وهان العظمى منذ فترة طويلة في التاريخ.

بصرف النظر عن الحبوب ، كان هان شين ينتظر أيضًا وصول مجموعة من الأسلحة السرية. لقد مرت فترة طويلة منذ ظهور المدافع من النوع P1. كان لدى قسم التصنيع تطورات جديدة وطور مدفع من الجيل الثاني.

“أرسل أوامري ، دع الشعبة الأولى من الفيلق الأول تستعد!”

مقارنةً بـ المدفع من النوع P1 ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان المدفع من النوع  P2 أكثر تعقيدًا. على العكس من ذلك ، لم تكن قوتها ونطاقها شيئًا يمكن لنوع P1 المقارنة به. لقد كان سلاحًا مصممًا خصيصًا للحصارات.

لم يكن هان شين شخصًا متمسكًا بالقواعد. على الرغم من أنه لن يؤذي المدنيين ، إلا أنه لا بد من جمع الحبوب. بحكمه ، ستستمر معركة لو يانغ لفترة طويلة ، حيث ستكون الحبوب شريان الحياة للجيش.

السلاح السري للدولة.

“هونغ! هونغ! هونغ!

في البداية ، لدفع تقدم التصنيع لجين العظمى ، قامت شيا العظمى ببناء مصنعين عسكريين في جين العظمى للاستفادة من الفحم والخامات في منطقة هيدونغ.

بصرف النظر عن الحبوب ، كان هان شين ينتظر أيضًا وصول مجموعة من الأسلحة السرية. لقد مرت فترة طويلة منذ ظهور المدافع من النوع P1. كان لدى قسم التصنيع تطورات جديدة وطور مدفع من الجيل الثاني.

من كان يعرف أن هذين المصنعين سيلعبان مثل هذا الدور الحاسم في معركة لو يانغ؟

 

قبل شهر ، بدأ هذان المصنعان في الإسراع بإنتاج المدافع من النوع P2 ، حيث تم جمعهم لاجل معركة لو يانغ.

 

بعد أن دفعت شيا العظمى التصنيع على نطاق واسع ، تم حل مشكلة نقل المدافع. سمحت الهياكل الحديدية مثل العظام مع الإطارات المطاطية لمدفع P2 بالمرور عبر الجبال والتلال بحيث يصلون إلى الخطوط الأمامية.

بالتأكيد لا يمكن وضع شريان الحياة هذا في يد جين العظمى.

كان هان شين ينتظر هذه المجموعة من المعدات.

بصفته جنرالًا الهيا مشهورًا مثل هان شين ، فقد أصدر بطبيعة الحال نفس الحكم مثل هان شين. كان يعلم أنه إذا لم يتخذ إجراءً على الفور ويدمر المدافع ، فستخسر مدينة لو يانغ بالتأكيد.

بمواجهة مدينة مثل لو يانغ ، إذا اعتمد المرء على تكتيك المحيط البشري ، بغض النظر عن عدد الرجال الذين يمكنهم إرسالهم ، فلن يكون ذلك كافيًا. سيضحون بالقوات مقابل لا شيء.

من كان يعرف أن هذين المصنعين سيلعبان مثل هذا الدور الحاسم في معركة لو يانغ؟

الطريقة الوحيدة هي استخدام المدافع لتفجير أسوار المدينة والقتال داخل المدينة.

أمام مصلحة السلالة ، أصبح عقد التحالف مجرد قطعة من ورق النفايات ، حيث لم يتم فرض أي قيود.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 15 ، وصلت أخيرًا المدافع من النوع P2 التي تبلغ 200 إلى الخطوط الأمامية.

من المضحك أن هان كانت جزءًا من التحالف ، ولكن منذ أن تضاءلت قوتها ، تخلى دي تشين عنها ، حيث أصبح الهدف بدلاً من ذلك.

لم يتردد هان شين ، حيث قاد القوات من المعسكر في اليوم التالي وهاجم لو يانغ رسميًا. كانت طريقة هجومهم بسيطة. قاتلوا بواسطة المدافع من النوع P2.

من بين الدول الستة ، كان لدى تشينغ العظمى وشيا العظمى بعض العداء ، حيث تمكن دي تشين من تجنيدهم بدون بذل الكثير من الجهد. كانت سلالتي سونغ و مينغ من أوائل القلائل الذين ركز عليهم دي تشين.

تم دفع 200 مدفع إلى الخطوط الأمامية ، وتحت حماية الجيش ، بدأوا في مهاجمة أسوار مدينة لو يانغ.

باعتبارها مدينة من الدرجة الأولى ، اشتهرت مدينة لو يانغ بالدفاع ، ومن الطبيعي أن تكون منيعة. ستكون هذه المعركة أيضًا المرة الأولى التي يهاجم فيها لورد صيني مدينة إمبراطورية في الصين.

“هونغ! هونغ! هونغ!

في الأسبوع التالي ، كانت ساحة معركة لو يانغ هادئة حقًا . لم يُظهر جيش شيا العظمى أي نية للحصار ، فقط قاموا ببناء معسكرهم وجمع الحبوب من المناطق المحيطة.

رسمت قذائف المدفع قوسًا جميلًا في الهواء مثل شهاب ، حيث اصطدمت بسور المدينة بوحشية. على الفور ، أطلق انفجارًا يصم الآذان. تسببت قذيفة واحدة في كسر العديد من القطع الحجرية .

على العكس من ذلك ، كمدينة عملاقة ، لم تكن دفاعات لو يانغ مستقرة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على ما يكفي من الحبوب. لن يواجهوا أي مشاكل في الدفاع لمدة شهر أو أكثر.

“رائع!”

تبددت العلاقة بين هان شين وهان العظمى منذ فترة طويلة في التاريخ.

عندما رأى هان شين ذلك ، ظهر تعبير بهيج على وجهه.

 

كانت المدافع من النوع P2 من أسلحة الحصار الرائعة ، حتى سور مدينة لو يانغ الذي يبلغ سمكه 10 أمتار لا يمكن أن يتعرض لضربات متتالية. إذا لم يتم إزعاجهم ، يمكن إسقاط جانب واحد من سور المدينة في غضون يومين فقط.

كانت المدافع من النوع P2 من أسلحة الحصار الرائعة ، حتى سور مدينة لو يانغ الذي يبلغ سمكه 10 أمتار لا يمكن أن يتعرض لضربات متتالية. إذا لم يتم إزعاجهم ، يمكن إسقاط جانب واحد من سور المدينة في غضون يومين فقط.

“كن حذرا!”

لتشكيل تحالف الدول الستة ، بذل دي تشين الكثير من الجهد وأنفق أيضًا الكثير من الموارد.

لم يدع هان شين النصر يصل إلى رأسه. في مثل هذا الوقت ، سيكون الشيء الأكثر إثارة للقلق هو إذا حاول جيش هان العظمى شن هجوم لكسر المدافع. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن للعدو من خلالها حل هذه المشكلة.

على الفور ، كان وي تشينغ مستعدًا لإرسال قوة الورقة الرابحة. نظرًا لأن مساحة بوابات المدينة محدود ، كان إرسال الشعبة بالفعل هو الحد الأقصى. إذا أرسلوا المزيد ، فقد تتاح للعدو فرصة التسلل عبر بوابات المدينة.

مع خبرة هان شين ، من الواضح أنه سيدافع ضد ذلك.

حتى ليقول إن دي تشين كان مستعدًا لاسقاط هان العظمى بعد أن يسقط جين العظمى. بالطبع ، لن يتم الكشف عن مثل هذه الفكرة لحلفائه حتى يسقط جين العظمى.

على سور المدينة ، رأت قوات هان العظمى أن جيش شيا العظمى الذي كان هادئًا وسلميًا لمدة أسبوع قد خرج فجأة من معسكرهم ، مما جعل وي تشينغ الذي كان في سور المدينة يدرك أن شيئًا ما قد حدث. أمر الجيش على الفور بأن يكون في حالة تأهب.

لحسن الحظ ، تذكرت تشين وتانغ لطف شيا العظمى تجاههم ، حيث وعدوا فقط بالا يدعموا جين العظمى. ومع ذلك ، لم يرغبوا في مواجهة شيا العظمى.

عندما تم دفع 200 مدفع بواسطة العدو ، شعر وي تشينغ بأن قلبه قد توقف.

قبل شهر ، بدأ هذان المصنعان في الإسراع بإنتاج المدافع من النوع P2 ، حيث تم جمعهم لاجل معركة لو يانغ.

لن تظل هان العظمى التي ظهرت في البرية على نفس المستوى التكنولوجي كما كانوا في الماضي. إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيكونون قادرين على المنافسة؟

تبددت العلاقة بين هان شين وهان العظمى منذ فترة طويلة في التاريخ.

على سور مدينة لو يانغ ، يمكن للمرء أن يرى المدافع ، لكنها كانت جميعها مدافع أصلية.

بعد أن دفعت شيا العظمى التصنيع على نطاق واسع ، تم حل مشكلة نقل المدافع. سمحت الهياكل الحديدية مثل العظام مع الإطارات المطاطية لمدفع P2 بالمرور عبر الجبال والتلال بحيث يصلون إلى الخطوط الأمامية.

كان الجزء الذي جعل وي تشينغ مضطربًا هو أن مدافع العدو قد توقفت قبل أن تدخل نطاق المدافع على سور المدينة. كان من الواضح أن مدافع العدو قد تجاوزت مدى مدافع هان العظمى.

كانت المدافع من النوع P2 من أسلحة الحصار الرائعة ، حتى سور مدينة لو يانغ الذي يبلغ سمكه 10 أمتار لا يمكن أن يتعرض لضربات متتالية. إذا لم يتم إزعاجهم ، يمكن إسقاط جانب واحد من سور المدينة في غضون يومين فقط.

بمجرد إطلاق المدافع ، اصبح وجه وي تشينغ أكثر جدية.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 15 ، وصلت أخيرًا المدافع من النوع P2 التي تبلغ 200 إلى الخطوط الأمامية.

بصفته جنرالًا الهيا مشهورًا مثل هان شين ، فقد أصدر بطبيعة الحال نفس الحكم مثل هان شين. كان يعلم أنه إذا لم يتخذ إجراءً على الفور ويدمر المدافع ، فستخسر مدينة لو يانغ بالتأكيد.

مع شيا العظمى التي أصبحت السلطة المطلقة للصين والتي اكتسحت الاراضي في الخارج وسرقة الأضواء ، فقد جذبت مصيرًا مشابهًا لدولة تشين.

“أرسل أوامري ، دع الشعبة الأولى من الفيلق الأول تستعد!”

الترجمة: Hunter 

على الفور ، كان وي تشينغ مستعدًا لإرسال قوة الورقة الرابحة. نظرًا لأن مساحة بوابات المدينة محدود ، كان إرسال الشعبة بالفعل هو الحد الأقصى. إذا أرسلوا المزيد ، فقد تتاح للعدو فرصة التسلل عبر بوابات المدينة.

إذا فاز في هذه المعركة ، سينتشر اسم هان شين على نطاق واسع ؛ إذا خسر ، سيدفن اسمه في التراب.

إذا سارت الأمور بشكل سيء ، فلن يحتاج العدو حتى إلى تفجير أسوار المدينة ، حيث يمكن أن يحتلوا أبواب المدينة.

ومع ذلك ، هل يمكن أن تنجح خطته مع شعبة واحدة فقط؟ كان هذا سؤالا صعبا.

بطبيعة الحال ، لن يرتكب وي تشينغ مثل هذا الخطأ الغبي.

“أرسل أوامري ، دع الشعبة الأولى من الفيلق الأول تستعد!”

ومع ذلك ، هل يمكن أن تنجح خطته مع شعبة واحدة فقط؟ كان هذا سؤالا صعبا.

كان الشرط أن هاتين السلالتين يجب أن تعده بتولي المسؤولية الدفاعية للحدود بحيث يتم تحرير تشو العظمى لمهاجمة جين العظمى عندما تهاجم شيا العظمى هان العظمى.

 

… 

 

لتشكيل تحالف الدول الستة ، بذل دي تشين الكثير من الجهد وأنفق أيضًا الكثير من الموارد.

 

 

باعتبارها مدينة من الدرجة الأولى ، اشتهرت مدينة لو يانغ بالدفاع ، ومن الطبيعي أن تكون منيعة. ستكون هذه المعركة أيضًا المرة الأولى التي يهاجم فيها لورد صيني مدينة إمبراطورية في الصين.

 

بالتأكيد لا يمكن وضع شريان الحياة هذا في يد جين العظمى.

الترجمة: Hunter 

تم دفع 200 مدفع إلى الخطوط الأمامية ، وتحت حماية الجيش ، بدأوا في مهاجمة أسوار مدينة لو يانغ.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط