إذا كان المرء خائفًا ، فلن يكون أحد جنود شفرة مو
الفصل 1181 – إذا كان المرء خائفًا ، فلن يكون أحد جنود شفرة مو
عندما رأى هان شين ذلك ، ملأ وجهه تعبير معقد.
في اللحظة التي انطلق فيها سلاح فرسان هان الحديدي من بوابات المدينة ، أعطى هان شين الأمر.
في اللحظة الحاسمة ، كانت قوة سلاح فرسان هان العظمى لا يمكن إنكارها. في مواجهة هجوم يمكن التنبؤ به ، لم يرمشوا حتى باستخدام دروعهم لصد الأسهم مع الحفاظ على سرعتهم.
في لحظة ، قفز جنود الدرع والسيف المدربين تدريباً جيداً من خلف تشكيل المدافع ، حيث شكلوا تشكيلا دفاعيا حديديا. كان من بينهم الرماح وجنود الدرع الثقيل.
كان الهدف هو منع الهجمات المتسللة.
كان يقف أمام جنود الدرع والسيف صفان من جنود شفرة مو.
تم قطع سلاح فرسان هان العظمى من الخصر ، وتم إيقاف الطليعة التي اخترقت الخط الدفاعي بواسطة جنود الدرع والسيف ولم يتمكنوا من التقدم خطوة أخرى. تم اكتساح أولئك الموجودين في الخلف بلا رحمة من قبل سلاح فرسان الدرع الخفيف.
بالنظر إلى الخارج ، كان جنود شفرة مو ضخمين. كان متوسط ارتفاعهم أكثر من 1.8 متر ، حيث كانت عضلاتهم منتفخة. كانوا يرتدون درعًا حديديًا ثقيلًا ، وكانت رؤوسهم مغطاة بخوذة حديدية ، فقط كاشفة عن برودة أعينهم.
حتى في المعركة بين سلاح الفرسان ، كانت قوة الورقة الرابحة لهان العظمى في الواقع في وضع غير مؤات.
عند الحديث عن جنود شفرة مو ، كانوا وجودا سيخاف منه جميع سلاح الفرسان.
كان سلاح فرسان هان الحديدي يستحق الشهرة.
كانت شفرة مو شفرة خاصة يستخدمها سلاح فرسان تانغ ، وقد تم تطويرها من هان الغربية. كانت شفرة مو حادة حقًا ، وكانت جيدة للقراصنة ، وتستخدم بشكل أساسي لقتل سلاح الفرسان. كانت الاستراتيجية مشابهة للأسلحة المضادة للدبابات في الحرب الحديثة.
في اللحظة الحاسمة ، كانت قوة سلاح فرسان هان العظمى لا يمكن إنكارها. في مواجهة هجوم يمكن التنبؤ به ، لم يرمشوا حتى باستخدام دروعهم لصد الأسهم مع الحفاظ على سرعتهم.
بعد تحديث جايا ، ارتفعت القوة الشخصية للجنود ، حيث أعطوا هالة تهديد شديدة.
بصرف النظر عن ذلك ، داخل منطقة تشونغ يوان بأكملها ، تحركت قوات سلاح الفرسان ذهابًا وإيابًا ، مع الأفواج كوحدة لجمع الحبوب والعمال لإرسال الحبوب نحو المعسكر.
ساعد ارتفاع القوة القتالية للجنود على الترحيب بالثورة لأسلحتهم ومعداتهم أيضًا.
ساعد ارتفاع القوة القتالية للجنود على الترحيب بالثورة لأسلحتهم ومعداتهم أيضًا.
على سبيل المثال ، جنود شفرة مو. على الرغم من أنهم كانوا من سلاح الفرسان ، إلا أنهم كانوا بحاجة إلى مستوى معين من المرونة. أثناء حمل شفرة مو التي كانت سلاحًا ثقيلًا ، ما زالوا بحاجة إلى مسك سلاح ثقيل وعدم تركه يؤثر على قتالهم.
بدون اعوام من الخبرة ، سيكون من المستحيل أن يصل المرء إلى هذا المستوى.
كان هذا شيئًا لا يمكن تحقيقه في التاريخ.
بعد تحديث جايا ، ارتفعت القوة الشخصية للجنود ، حيث أعطوا هالة تهديد شديدة.
بالتالي ، بمجرد انتهاء التحديث السادس للنظام ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى قسم اللوجستيات القتالية لإكمال جولة جديدة من تغيير المعدات ، حيث وصل الذهب إلى مبلغ 10 ملايين.
بمجرد ان تحرك جنود الدرع والسيف إلى الأمام ، تبعهم الرماة الذين يرتدون درع سوزي ، واستعدوا لإطلاق السهام. حولهم كان جنود الدرع والسيف يحمونهم.
بمجرد زيادة القوة القتالية للفرد ، أصبح بإمكان أولئك الذين لا يستطيعون ارتداء الدروع الخفيفة ارتداء الدروع الثقيلة الآن. يمكن للرماة ، الذين كانوا في السابق يرتدون الدروع الجلدية فقط ، ارتداء درع سوزي أو درع خفيف آخر.
كانت مخازن الحبوب على جانبي المعسكر محور الدفاع. حتى جنود شيا العظمى أنفسهم لم يتمكنوا من الاقتراب بدون أوامر. إذا لم يكن كذلك ، فسيقتلون دون تردد.
شهدت القدرة الدفاعية للجنود زيادة كبيرة.
لم يغمض جنود شفرة مو في خط المواجهة عيونهم. عند سماع الأمر ، تم تلويح المئات من شفرات مو الطويلة بطريقة منظمة.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن الاسلحة مثل الرمح ، وشفرة تانغ ، والسيف الثقيل ، وما شابه ذلك ، رحبت جميعها بتطوير جديد. تمت إضافة الوزن لهم لزيادة قوة القتل بشكل كبير.
عندما سمع وي تشينغ الذي كان يفحص الدفاعات الداخلية الضجيج ، توقفت خطواته لفترة من الوقت قبل أن يواصل. لا يمكن للمرء أن يلاحظ الكثير من وجهه ، لكن خطواته كانت أسرع بشكل واضح.
حتى القول إن قسم اللوجستيات القتالية قد صنع معدات مخصصة للرقيب وما فوقه. لم تقتصر أسلحتهم على السكاكين. يمكن تصنيع السيوف والرماح والمطارق الثقيلة وغير ذلك حسب الطلب.
عانى 10 آلاف من سلاح فرسان هان العظمى من خسائر فادحة ولكنهم حققوا القليل من النتائج فقط.
مع تحسين تقنية صناعة الفولاذ في شيا العظمى ، سيكون الضرر الذي أحدثته هذه الأسلحة أمرًا يُحلم به في العصور القديمة ، حتى أنها كانت قادرة على المقارنة بالاسلحة الالهية.
هتف جنود شيا العظمى بالخارج بينما كانت مدينة لو يانغ خائفة.
في جيش شيا العظمى ، أصبحت هذه العناصر معدات شائعة ببطء.
بمجرد ان تحرك جنود الدرع والسيف إلى الأمام ، تبعهم الرماة الذين يرتدون درع سوزي ، واستعدوا لإطلاق السهام. حولهم كان جنود الدرع والسيف يحمونهم.
كانت هذه الآثار المترتبة على اقتصاد السلالة الحاكمة وتصنيعها الذي تسرب إلى الجيش.
بدت معركة لو يانغ وكأنها حصار بسيط ، ولكن تحت حكم هان شين ، أصبحت حربًا شاملة. تم استخدام جميع الموارد التي يمكن استخدامها ، وتم حماية جميع الحوادث التي يمكن أن تحدث.
بمجرد ان تحرك جنود الدرع والسيف إلى الأمام ، تبعهم الرماة الذين يرتدون درع سوزي ، واستعدوا لإطلاق السهام. حولهم كان جنود الدرع والسيف يحمونهم.
كانت قوات سلاح الفرسان على كلا الجناحين جاهزة أيضًا للانطلاق.
حتى في المعركة بين سلاح الفرسان ، كانت قوة الورقة الرابحة لهان العظمى في الواقع في وضع غير مؤات.
في الجزء الخلفي من التشكيل كانت هناك قوة احتياطية أكبر حجمًا يمكن أن تدخل لتعزيز الخطوط الأمامية في أي لحظة. علاوة على ذلك ، على مسافة أبعد في المعسكر كانت هناك قوات حراسة.
كان الهدف هو منع الهجمات المتسللة.
كان سلاح الفرسان على الجناحين يصرخون بينما كانت خيولهم الحربية تركل التراب على الأرض بقلق.
مع وجود المعسكر كمركز ، في دائرة نصف قطرها 30 ميل ، تم ترتيب العديد من الكشافة والحراس. سيتم التقاط أي حركة ونشرها مرة أخرى إلى مقر القيادة.
عندما سمع وي تشينغ الذي كان يفحص الدفاعات الداخلية الضجيج ، توقفت خطواته لفترة من الوقت قبل أن يواصل. لا يمكن للمرء أن يلاحظ الكثير من وجهه ، لكن خطواته كانت أسرع بشكل واضح.
قلل هذا بشكل كبير من خطر تعرضهم للهجمات المتسللة.
بعد جولتين من نيران السهام ، هرع سلاح فرسان هان العظمى نحو مقدمة التشكيل. مثل الفيضان أو مثل الوحش الهائج ، صرخوا وهم يستخدمون الرماح في أيديهم لتوجيه ضربة مباشرة لجنود شفرة مو.
كانت مخازن الحبوب على جانبي المعسكر محور الدفاع. حتى جنود شيا العظمى أنفسهم لم يتمكنوا من الاقتراب بدون أوامر. إذا لم يكن كذلك ، فسيقتلون دون تردد.
لقد سحق العدو هذا الكبرياء.
بين مخزن الحبوب وجين العظمى كان هناك طريق حبوب متعرج حيث أقيمت 16 نقطة تفتيش لقوات الحبوب والجنود الذين يحرسون الحبوب للراحة.
كان هذا شيئًا لا يمكن تحقيقه في التاريخ.
بصرف النظر عن ذلك ، داخل منطقة تشونغ يوان بأكملها ، تحركت قوات سلاح الفرسان ذهابًا وإيابًا ، مع الأفواج كوحدة لجمع الحبوب والعمال لإرسال الحبوب نحو المعسكر.
لقد سحق العدو هذا الكبرياء.
بدت معركة لو يانغ وكأنها حصار بسيط ، ولكن تحت حكم هان شين ، أصبحت حربًا شاملة. تم استخدام جميع الموارد التي يمكن استخدامها ، وتم حماية جميع الحوادث التي يمكن أن تحدث.
ما بدا وكأنه شديد الحذر كان في الحقيقة الطريقة التي يجب أن يتصرف بها جنرال الهي.
كان لدى شيا العظمى مثل هذه العبارة ، “إذا لم يكن المرء رجلاً شجاعًا ، فلن يجرؤ على أن يصبح جنديًا لشفرة مو.”
بدون اعوام من الخبرة ، سيكون من المستحيل أن يصل المرء إلى هذا المستوى.
“ستأتي المعركة الأشد قسوة أخيرًا!”
بالتالي ، فيما يتعلق بترتيب التشكيلات ، لن يمنح هان شين العدو أي فرصة. أحاطت التشكيلة بأكملها بالمدافع ، حيث كان لديها هجوم ودفاع مناسبان بينما تكون قابلة للتكيف مع العديد من التغييرات.
كان الهدف هو منع الهجمات المتسللة.
بمجرد عبور سلاح فرسان هان العظمى نهر حماية المدينة ، اصبح جنود شفرة مو وجنود الدرع والسيف في حالة تشكيل. كما سلح الرماة أقواسهم وانتظروا الأوامر.
شهدت القدرة الدفاعية للجنود زيادة كبيرة.
كان سلاح الفرسان على الجناحين يصرخون بينما كانت خيولهم الحربية تركل التراب على الأرض بقلق.
عندما رأى هان شين ذلك ، ملأ وجهه تعبير معقد.
“إطلاق!”
في اللحظة التي انطلق فيها سلاح فرسان هان الحديدي من بوابات المدينة ، أعطى هان شين الأمر.
في اللحظة التي دخل فيها سلاح فرسان هان العظمى إلى المدى ، أمر قائد الرماة بإطلاق السهام. في لحظة ، سقط مطر من السهام في الهواء مثل الألعاب النارية ، مشكلاً قوسًا جميلًا أثناء هبوطه.
بعد جولتين من نيران السهام ، هرع سلاح فرسان هان العظمى نحو مقدمة التشكيل. مثل الفيضان أو مثل الوحش الهائج ، صرخوا وهم يستخدمون الرماح في أيديهم لتوجيه ضربة مباشرة لجنود شفرة مو.
في اللحظة الحاسمة ، كانت قوة سلاح فرسان هان العظمى لا يمكن إنكارها. في مواجهة هجوم يمكن التنبؤ به ، لم يرمشوا حتى باستخدام دروعهم لصد الأسهم مع الحفاظ على سرعتهم.
“ستأتي المعركة الأشد قسوة أخيرًا!”
عندما رأى هان شين ذلك ، ملأ وجهه تعبير معقد.
كان سلاح فرسان هان الحديدي يستحق الشهرة.
بعد جولتين من نيران السهام ، هرع سلاح فرسان هان العظمى نحو مقدمة التشكيل. مثل الفيضان أو مثل الوحش الهائج ، صرخوا وهم يستخدمون الرماح في أيديهم لتوجيه ضربة مباشرة لجنود شفرة مو.
“إطلاق!”
“قتل!”
قلل هذا بشكل كبير من خطر تعرضهم للهجمات المتسللة.
لم يغمض جنود شفرة مو في خط المواجهة عيونهم. عند سماع الأمر ، تم تلويح المئات من شفرات مو الطويلة بطريقة منظمة.
مع وجود المعسكر كمركز ، في دائرة نصف قطرها 30 ميل ، تم ترتيب العديد من الكشافة والحراس. سيتم التقاط أي حركة ونشرها مرة أخرى إلى مقر القيادة.
ومض الضوء وتناثرت الدماء في كل مكان. مثل المسلخ ، إما تم قطع أرجل الخيل ، أو تم تقطيع الخيل إلى قسمين. حتى أن بعض الشرسين قد قاموا بتقطيع كل من الرجال والخيول.
كان الغبار مثل السحابة العملاقة ، حيث ارتفع إلى السماء ولفت انتباه الجميع.
كان المشهد دمويا للغاية.
في اللحظة الحاسمة ، كانت قوة سلاح فرسان هان العظمى لا يمكن إنكارها. في مواجهة هجوم يمكن التنبؤ به ، لم يرمشوا حتى باستخدام دروعهم لصد الأسهم مع الحفاظ على سرعتهم.
كان لدى شيا العظمى مثل هذه العبارة ، “إذا لم يكن المرء رجلاً شجاعًا ، فلن يجرؤ على أن يصبح جنديًا لشفرة مو.”
كانت المعركة بين سلاح الفرسان أشبه ما يكون باستعراض مهارات المرء في استخدام الرمح.
كل جندي من جنود شفرة مو كان ممتلئًا بالشجاعة ، حيث خاضوا مئات المعارك. كانوا متعطشين للدماء ومجنونين ، حيث أحبوا القتال بطريقة مباشرة ودموية للقضاء على عدوهم.
داخل المدينة ، كان هناك مشهدًا مزدحمًا.
حتى قوات النخبة مثل سلاح فرسان هان الحديدي قد سقطوا تحت جنود شفرة مو.
عانى 10 آلاف من سلاح فرسان هان العظمى من خسائر فادحة ولكنهم حققوا القليل من النتائج فقط.
في أقل من 10 دقائق ، سقط 500 إلى 600 من قوات سلاح فرسان هان الحديدي في ساحة المعركة. الأهم من ذلك ، أن موجة القتل هذه على يد جنود شفرة مو قد صدمت العدو بينما رفعت معنوياتهم ، مما أدى إلى تأخير وتيرة هجوم العدو.
لم يغمض جنود شفرة مو في خط المواجهة عيونهم. عند سماع الأمر ، تم تلويح المئات من شفرات مو الطويلة بطريقة منظمة.
بالنسبة لسلاح الفرسان ، بمجرد تعطل إيقاعهم ، سيتم تقليل تأثير إندفاعهم بشكل كبير.
كانت جميلة لكنها قاسية حقًا .
برؤية نجاح دفاعهم ، لم يختار جنود شفرة مو القتال وجهاً لوجه. لقد بدوا مرهقين ، لكن في الحقيقة ، كانوا أذكياء مثل القرود ، داروا حول خيول الحرب وتراجعوا نحو الجانبين ، تاركين الوضع لجنود الدرع والسيف.
ومض الضوء وتناثرت الدماء في كل مكان. مثل المسلخ ، إما تم قطع أرجل الخيل ، أو تم تقطيع الخيل إلى قسمين. حتى أن بعض الشرسين قد قاموا بتقطيع كل من الرجال والخيول.
استخدموا دروعهم الحديدية لصد حوافر خيول العدو.
عندما رأى وي تشينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، على الرغم من أن وجهه كان لا يزال هادئًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشد قبضتيه. كان سلاح فرسان هان الحديدي فخرًا لهان العظمى ، لكنهم لم يتمكنوا من هز جيش شيا العظمى.
كان سلاح فرسان هان العظمى بلا شك جديرًا بهذا الاسم. بعد أن أذهل جنود شفرة مو ، لم تقل شجاعتهم على الإطلاق. في مواجهة حصن شيا الحديدي الكبير لجنود الدرع والسيف الثقيل ، لم يظهروا أي خوف ووجهوا سلسلة من اندفاعات الموت. في أقل من ساعة ، اخترقوا ثلاثة خطوط دفاعية ، حيث كانوا على وشك الوصول إلى مقدمة المدافع.
طوال العملية بأكملها ، لم يتوقف إطلاق النيران بواسطة المدافع من النوع P2.
إذا كان سلاح فرسان هان الحديدي قادرًا على الاقتراب من المدافع ، فستكون النتائج كارثية.
بدون اعوام من الخبرة ، سيكون من المستحيل أن يصل المرء إلى هذا المستوى.
عندما رأى وي تشينغ ذلك ، ظهرت ابتسامة في زاوية فمه ، “هؤلاء الأطفال لم يخذلوني.”
“قتل!”
في جميع أنحاء العالم ، كان من النادر أن تتمكن قوات سلاح الفرسان من القتال مع جنود شفرة مو لشيا العظمى. بالإضافة إلى ذلك ، كان أولئك الذين تمكنوا من اختراق الخطوط الدفاعية لكل من جنود شفرة مو وجنود الدرع والسيف أكثر ندرة.
كانت قوات سلاح الفرسان على كلا الجناحين جاهزة أيضًا للانطلاق.
كان سلاح فرسان هان الحديدي يستحق الشهرة.
كانت مخازن الحبوب على جانبي المعسكر محور الدفاع. حتى جنود شيا العظمى أنفسهم لم يتمكنوا من الاقتراب بدون أوامر. إذا لم يكن كذلك ، فسيقتلون دون تردد.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تحرك سلاح فرسان شيا العظمى على الجناحين أخيرًا.
هتف جنود شيا العظمى بالخارج بينما كانت مدينة لو يانغ خائفة.
مع سلاح فرسان الدرع الثقيل كطليعة وسلاح فرسان الدرع الخفيف كغطاء ، كانوا مثل سكاكين حادة تطعن مباشرة في معدة سلاح فرسان هان الحديدي.
انتهى تكتيك المضايقة الذي اتبعته هان العظمى بالفشل التام. كان وي تشينغ حاسمًا ، حيث لم يعد يستخدم الهجمات هذه. بدلاً من ذلك ، أمرهم على الفور بتعزيز الأعمال الدفاعية للمدينة.
كانت المعركة بين سلاح الفرسان أشبه ما يكون باستعراض مهارات المرء في استخدام الرمح.
كان سلاح الفرسان على الجناحين يصرخون بينما كانت خيولهم الحربية تركل التراب على الأرض بقلق.
كانت هذه معركة بين أقوى سلاح الفرسان ، حيث كانت معركة مذهلة في حرب الأسلحة الباردة.
اشارت دقات الطبول إلى الانسحاب ، حيث لم يتردد سلاح الفرسان الحديدي الباقون ، وقاموا بعمل قوس ضخم للخروج من الحصار.
كانت جميلة لكنها قاسية حقًا .
داخل المدينة ، كان هناك مشهدًا مزدحمًا.
تم قطع سلاح فرسان هان العظمى من الخصر ، وتم إيقاف الطليعة التي اخترقت الخط الدفاعي بواسطة جنود الدرع والسيف ولم يتمكنوا من التقدم خطوة أخرى. تم اكتساح أولئك الموجودين في الخلف بلا رحمة من قبل سلاح فرسان الدرع الخفيف.
انتهى تكتيك المضايقة الذي اتبعته هان العظمى بالفشل التام. كان وي تشينغ حاسمًا ، حيث لم يعد يستخدم الهجمات هذه. بدلاً من ذلك ، أمرهم على الفور بتعزيز الأعمال الدفاعية للمدينة.
عانى 10 آلاف من سلاح فرسان هان العظمى من خسائر فادحة ولكنهم حققوا القليل من النتائج فقط.
“إطلاق!”
حتى لو كان هناك القليل ممن اخترقوا خط الدفاع ووصلوا أمام المدافع ، فقد تم الاعتناء بهم بسهولة بواسطة الرماة في الخلف ، حيث كانوا غير قادرين على التسبب في أي ضرر للمدافع.
“قتل!”
عندما رأى وي تشينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، على الرغم من أن وجهه كان لا يزال هادئًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشد قبضتيه. كان سلاح فرسان هان الحديدي فخرًا لهان العظمى ، لكنهم لم يتمكنوا من هز جيش شيا العظمى.
بصرف النظر عن ذلك ، داخل منطقة تشونغ يوان بأكملها ، تحركت قوات سلاح الفرسان ذهابًا وإيابًا ، مع الأفواج كوحدة لجمع الحبوب والعمال لإرسال الحبوب نحو المعسكر.
حتى في المعركة بين سلاح الفرسان ، كانت قوة الورقة الرابحة لهان العظمى في الواقع في وضع غير مؤات.
في اللحظة الحاسمة ، كانت قوة سلاح فرسان هان العظمى لا يمكن إنكارها. في مواجهة هجوم يمكن التنبؤ به ، لم يرمشوا حتى باستخدام دروعهم لصد الأسهم مع الحفاظ على سرعتهم.
لقد سحق العدو هذا الكبرياء.
الترجمة:Hunter
“تراجع!”
عندما رأى هان شين ذلك ، ملأ وجهه تعبير معقد.
عرف وي تشينغ أنه أمام مثل هذا العدو الذي يمكنه حل جميع الهجمات ، لن ينجح الهجوم المتسلل. إذا استمروا في ذلك ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الخسائر ، وقد ينتهز العدو الفرصة.
بصرف النظر عن ذلك ، داخل منطقة تشونغ يوان بأكملها ، تحركت قوات سلاح الفرسان ذهابًا وإيابًا ، مع الأفواج كوحدة لجمع الحبوب والعمال لإرسال الحبوب نحو المعسكر.
فيما يتعلق باتخاذ قرارات حاسمة ، لم يكن وي تشينغ أسوأ من هان شين.
ومض الضوء وتناثرت الدماء في كل مكان. مثل المسلخ ، إما تم قطع أرجل الخيل ، أو تم تقطيع الخيل إلى قسمين. حتى أن بعض الشرسين قد قاموا بتقطيع كل من الرجال والخيول.
‘دونغ! دونغ! دونغ!
بالتالي ، فيما يتعلق بترتيب التشكيلات ، لن يمنح هان شين العدو أي فرصة. أحاطت التشكيلة بأكملها بالمدافع ، حيث كان لديها هجوم ودفاع مناسبان بينما تكون قابلة للتكيف مع العديد من التغييرات.
اشارت دقات الطبول إلى الانسحاب ، حيث لم يتردد سلاح الفرسان الحديدي الباقون ، وقاموا بعمل قوس ضخم للخروج من الحصار.
حتى لو كان هناك القليل ممن اخترقوا خط الدفاع ووصلوا أمام المدافع ، فقد تم الاعتناء بهم بسهولة بواسطة الرماة في الخلف ، حيث كانوا غير قادرين على التسبب في أي ضرر للمدافع.
طوال العملية بأكملها ، لم يتوقف إطلاق النيران بواسطة المدافع من النوع P2.
اشارت دقات الطبول إلى الانسحاب ، حيث لم يتردد سلاح الفرسان الحديدي الباقون ، وقاموا بعمل قوس ضخم للخروج من الحصار.
انتهى تكتيك المضايقة الذي اتبعته هان العظمى بالفشل التام. كان وي تشينغ حاسمًا ، حيث لم يعد يستخدم الهجمات هذه. بدلاً من ذلك ، أمرهم على الفور بتعزيز الأعمال الدفاعية للمدينة.
إذا كان سلاح فرسان هان الحديدي قادرًا على الاقتراب من المدافع ، فستكون النتائج كارثية.
في اليومين التاليين ، ملأت انفجارات المدافع خارج مدينة لو يانغ الأذن.
“قتل!”
داخل المدينة ، كان هناك مشهدًا مزدحمًا.
ومض الضوء وتناثرت الدماء في كل مكان. مثل المسلخ ، إما تم قطع أرجل الخيل ، أو تم تقطيع الخيل إلى قسمين. حتى أن بعض الشرسين قد قاموا بتقطيع كل من الرجال والخيول.
تم تفكيك المنازل ، أو إغلاق الشوارع ، أو حفر الخنادق لجعل مدينة لو يانغ كمعسكر في فترة زمنية قصيرة.
تم قطع سلاح فرسان هان العظمى من الخصر ، وتم إيقاف الطليعة التي اخترقت الخط الدفاعي بواسطة جنود الدرع والسيف ولم يتمكنوا من التقدم خطوة أخرى. تم اكتساح أولئك الموجودين في الخلف بلا رحمة من قبل سلاح فرسان الدرع الخفيف.
ما تم وضعه أمام جيش شيا العظمى لم يكن طريقًا سهلاً لتحقيق النصر.
العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 17 ، الليل ، “هونغ لونغ!”
العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 17 ، الليل ، “هونغ لونغ!”
انتهى تكتيك المضايقة الذي اتبعته هان العظمى بالفشل التام. كان وي تشينغ حاسمًا ، حيث لم يعد يستخدم الهجمات هذه. بدلاً من ذلك ، أمرهم على الفور بتعزيز الأعمال الدفاعية للمدينة.
انهار السور الشمالي لمدينة لو يانغ المنيع فجأة ، حيث غطت كميات كبيرة من الغبار والدخان المكان.
“تراجع!”
كان الغبار مثل السحابة العملاقة ، حيث ارتفع إلى السماء ولفت انتباه الجميع.
عندما رأى هان شين ذلك ، ملأ وجهه تعبير معقد.
سقطت مدينة لو يانغ!
كان سلاح فرسان هان الحديدي يستحق الشهرة.
هتف جنود شيا العظمى بالخارج بينما كانت مدينة لو يانغ خائفة.
بعد جولتين من نيران السهام ، هرع سلاح فرسان هان العظمى نحو مقدمة التشكيل. مثل الفيضان أو مثل الوحش الهائج ، صرخوا وهم يستخدمون الرماح في أيديهم لتوجيه ضربة مباشرة لجنود شفرة مو.
عندما سمع وي تشينغ الذي كان يفحص الدفاعات الداخلية الضجيج ، توقفت خطواته لفترة من الوقت قبل أن يواصل. لا يمكن للمرء أن يلاحظ الكثير من وجهه ، لكن خطواته كانت أسرع بشكل واضح.
بعد تحديث جايا ، ارتفعت القوة الشخصية للجنود ، حيث أعطوا هالة تهديد شديدة.
“ستأتي المعركة الأشد قسوة أخيرًا!”
كل جندي من جنود شفرة مو كان ممتلئًا بالشجاعة ، حيث خاضوا مئات المعارك. كانوا متعطشين للدماء ومجنونين ، حيث أحبوا القتال بطريقة مباشرة ودموية للقضاء على عدوهم.
كان الغبار مثل السحابة العملاقة ، حيث ارتفع إلى السماء ولفت انتباه الجميع.
عندما رأى وي تشينغ ذلك ، ظهرت ابتسامة في زاوية فمه ، “هؤلاء الأطفال لم يخذلوني.”
عانى 10 آلاف من سلاح فرسان هان العظمى من خسائر فادحة ولكنهم حققوا القليل من النتائج فقط.
الترجمة:Hunter
في جيش شيا العظمى ، أصبحت هذه العناصر معدات شائعة ببطء.
انهار السور الشمالي لمدينة لو يانغ المنيع فجأة ، حيث غطت كميات كبيرة من الغبار والدخان المكان.
تم تفكيك المنازل ، أو إغلاق الشوارع ، أو حفر الخنادق لجعل مدينة لو يانغ كمعسكر في فترة زمنية قصيرة.
بالتالي ، فيما يتعلق بترتيب التشكيلات ، لن يمنح هان شين العدو أي فرصة. أحاطت التشكيلة بأكملها بالمدافع ، حيث كان لديها هجوم ودفاع مناسبان بينما تكون قابلة للتكيف مع العديد من التغييرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
