نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1182

هجمات تشو العظمى

هجمات تشو العظمى

الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 18 ، مدينة لو يانغ.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 18 ، مدينة لو يانغ.

” رجال ، دعونا نخرج كل شيء. إذا لم نقم بإسقاطهم ، فكيف سيكون لدينا وجه لرؤية المارشال؟ “

بدأت السماء تمطر في منتصف الليل . مع اقتراب الصباح ، نما المطر أكثر فأكثر ، مما تسبب في أن يصبح معسكر شيا العظمى موحلًا .

عندما رأى جنود الشعبة الأولى المسؤولون عن الفيلق ذلك ، شعروا جميعًا بالخجل . حتى أن الجنرال أراد أن يقتل نفسه على الفور بسبب خطاياهم.

داخل المعسكر المركزي ، جمع هان شين جنرالات الفيالق الستة وعقد الاجتماع الصباحي المعتاد.

“نعم ، جنرال!”

عند رؤية شكل المطر الذي يشبه الستارة خارج المعسكر والمياه تتجمع وتشكل ، سأل جنرال الفيلق الأول وي تشانغ ، “أيها القائد ، بالنظر إلى الوضع ، لن يتوقف المطر في وقت قصير ، هل يجب أن نستمر في الحصار؟ “

طوال العملية ، كان الشاطئ المقابل صامتًا بالكامل. كان من الواضح أن العدو ليس لديه خطط لإزعاج جيش شيا العظمى ، حيث كانوا مصممين على الاختباء خلف قلعتهم.

بناءً على الخطة ، كان الفيلق الأول هو طليعة الحصار.

في الوقت نفسه ، تم دفع 200 من المدافع من النوع P2 مرة أخرى ، حيث دخلت في تشكيل مدفعي. كان هدفهم هو توفير غطاء ناري للفيلق الأول.

كان هان شين قلقًا بشأن ذلك. بعد التفكير في الأمر ، قال: “الخطة لن تتغير. مع دخولنا الشهر السابع ، ستستمر العواصف والأمطار. بالنسبة لنا ، سيكون انتظار وصول يوم مشمس أمرًا صعبًا حقًا . لا يوجد وقت غير الوقت الحاضر. دعونا نحاصر اليوم. على الرغم من أنه سيء بالنسبة لنا ، إلا أنه سيء أيضًا للعدو “. كما قال ذلك ، ألقى هان شين نظرة على وي تشانغ وقال ، “هل هناك أي مشاكل؟”

“فوز!”

كان وي تشانغ في الأصل مترددًا بعض الشيء. بعد كل شيء ، لم تكن العاصفة جيدة للحصار. ومع ذلك ، فإن نظرة المارشال جعلته يرمي كل المخاوف في رأسه بعيدًا. نهض بسرعة ، وضرب صدره ، قال ، “لا تقلق ، أيها المارشال ، سيقوم الفيلق الأول بذلك.”

“نعم ، ايها المارشال!”

“إذا اذهب واستعد!” 

كان الجنرال متمرسًا حقًا ، حيث أمر قواته وهو يحدق في الشاطئ المقابل للنهر. بعد أقل من ساعة ، تم تعليق خمسة جسور عائمة من الألواح الخشبية على نهر حماية المدينة ، صعودًا وهبوطًا مع ارتفاع المياه.

“نعم ، ايها المارشال!”

كان الجنرال شجاعًا حقًا . قاد شخصيا قواته وتحدى مطر السهام لتوجيه الاندفاع إلى التشكيل في الشوارع.طالما يسقطون مدخل الشارع ، فسيكونون قادرين على احتلال الشارع بأكمله وإكمال المهمة الموكلة إليهم من قبل مقر القيادة.

بصرف النظر عن الفيلق الأول ، كان الآخرون مسؤولين عن البقاء في حالة تأهب.

في مواجهة مثل هذا الهجوم القوي والحاد ، لم يتمكن جيش هان أخيرًا من صدهم وأجبروا على العودة. عند رؤية ذلك ، اغتنم وي تشانغ الفرصة لقيادة القوات فوق القلعة.

كان مثل هذا الترتيب لأن الجزء من سور المدينة الذي تم تفجيره كان محدودًا ، ولم يكن بمقدور الكثير من القوات أن تندفع. إذا اندفع جميعهم ، فقد يستغل العدو الفرصة لاسقاطهم موجة تلو الأخرى.

كان هان شين قلقًا بشأن ذلك. بعد التفكير في الأمر ، قال: “الخطة لن تتغير. مع دخولنا الشهر السابع ، ستستمر العواصف والأمطار. بالنسبة لنا ، سيكون انتظار وصول يوم مشمس أمرًا صعبًا حقًا . لا يوجد وقت غير الوقت الحاضر. دعونا نحاصر اليوم. على الرغم من أنه سيء بالنسبة لنا ، إلا أنه سيء أيضًا للعدو “. كما قال ذلك ، ألقى هان شين نظرة على وي تشانغ وقال ، “هل هناك أي مشاكل؟”

ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.

لوح وي تشانغ بيده ورفع سلاحه إلى الأمام ، “هجوم!”

نظرًا لأن التضاريس كانت أكثر تعقيدًا ، فستعتمد معركة الأزقة بشكل أكبر على المعلومات.

عندما رأى جنود الشعبة الأولى ذلك ، سرعان ما تبعوا وراءهم.

كان جواسيس حرس شان هاي يبذلون قصارى جهدهم لاستكشاف المكان الذي أقام فيه جيش هان القلاع.

فيلق حراس القصر وفيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر ، بصرف النظر عن القوات المتبقية للدفاع ضد كهوف الوحوش ، توجهت الفيالق الأربعة.

فقط عندما يكون لديهم كل هذه المعلومات ، سيكون بإمكان هان شين إعطاء الأمر النهائي للهجوم.

” رجال ، دعونا نخرج كل شيء. إذا لم نقم بإسقاطهم ، فكيف سيكون لدينا وجه لرؤية المارشال؟ “

كان هجوم الفيلق الأول بمثابة تحقيق. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطوة لمساعدتهم على وضع نقطة انطلاق داخل المدينة لمساعدة القوة الرئيسية. ثالثًا ، كان أيضًا لقمع جيش هان.

الليل ، مدينة هاندان.

نظرًا لأن المسؤولية كانت ضخمة ، فقد تردد وي تشانغ. نظرًا لأنه قد قطع الوعد بالفعل ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فسيتعين عليه خوض معركة جيدة.

بمجرد أن اندفع الفيلق الأول للأمام ، اندلعت نيران المدافع. استهدفوا أسوار المدينة على جانبي الفجوة الكبيرة.

نظرًا لأنه كان مجرد لقاء ، فقد انتهى بشكل طبيعي بسرعة. بالنظر إلى جنرالات الفيالق المغادرين ، ظهرت نظرة قلق في عيون هان شين ؛ هذا الطقس الغريب كان يقلقه.

” رجال ، دعونا نخرج كل شيء. إذا لم نقم بإسقاطهم ، فكيف سيكون لدينا وجه لرؤية المارشال؟ “

مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.

بعد تأكيد الأمر العسكري ، انشغل جنود الفيلق الأول ، متحدين المطر وهم يخرجون من خيامهم. لقد اصطفوا صفًا تلو الآخر في الخارج.

الشهر الرابع والشهر الخامس هما الأشهر التي تحتاج فيها الشتلات إلى الماء أكثر من غيرها. ومع ذلك ، لم يكن هناك مطر خلال هذا الوقت. للحصول على المياه التي يحتاجونها للزراعة ، سيكون على المزارعين من قرى مختلفة أن يقاتلوا بعضهم البعض.

شعر وي تشانغ بالقلق ووبخ قائلا “قمامة!” وهو يحمل سلاحه ، صرخ قائلاً: ” الحراس الشخصيون ، اتبعوني!”

لحسن الحظ ، كانت مرافق الري بالمياه في شيا العظمى جيدة الصنع ومثالية ، مما جعلهم يتجاوزون تلك الفترة. عندما لم يكونوا بحاجة إلى المزيد من الماء ، لم تهتم السماوات واستمرت العواصف الشرسة.

كان هان شين قلقًا بشأن ذلك. بعد التفكير في الأمر ، قال: “الخطة لن تتغير. مع دخولنا الشهر السابع ، ستستمر العواصف والأمطار. بالنسبة لنا ، سيكون انتظار وصول يوم مشمس أمرًا صعبًا حقًا . لا يوجد وقت غير الوقت الحاضر. دعونا نحاصر اليوم. على الرغم من أنه سيء بالنسبة لنا ، إلا أنه سيء أيضًا للعدو “. كما قال ذلك ، ألقى هان شين نظرة على وي تشانغ وقال ، “هل هناك أي مشاكل؟”

في اللحظة التي يهطل فيها المطر ، غالبًا ما سيستمر لمدة أسبوع.

فيلق حراس القصر وفيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر ، بصرف النظر عن القوات المتبقية للدفاع ضد كهوف الوحوش ، توجهت الفيالق الأربعة.

مع دخولهم الشهر السابع ، استمرت العواصف في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى الكوارث الناجمة عن الفيضانات.

“نعم ايها الملك!”

كانت الحبوب على وشك أن تنضج وكان من المقرر حصادها. إذا لم يتحول الطقس إلى الأفضل ، فإن الحبوب التي استغرقهم عدة أشهر ستفسد ، مما يمنحهم القليل من المحصول.

في اللحظة التي يهطل فيها المطر ، غالبًا ما سيستمر لمدة أسبوع.

لم يكن هناك اختلاف أساسي بين القمح في الشمال والأرز في الجنوب.

أثناء حديثهم ، وصلت الشعبة الأولى بالقرب من نهر حماية المدينة.

اختارت شيا العظمى مثل هذا الوقت لمهاجمة هان العظمى. بصرف النظر عن توفير جين العظمى للحبوب ، فقد أخذوا في الاعتبار أيضًا حصاد موسم الحبوب الأول ، والذي سيسمح لهم بالحصول على الحبوب في أرض هان العظمى.

كان الجنرال متمرسًا حقًا ، حيث أمر قواته وهو يحدق في الشاطئ المقابل للنهر. بعد أقل من ساعة ، تم تعليق خمسة جسور عائمة من الألواح الخشبية على نهر حماية المدينة ، صعودًا وهبوطًا مع ارتفاع المياه.

من كان يتوقع أنه بعد بضعة أيام نادرة من الشمس ، ستهطل الأمطار مرة أخرى؟

مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.

قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.

ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.

إذا لم تتوقف العاصفة ، فسوف تفسد المحاصيل ، وستكون النتيجة كارثية.

“كيف سنرد على ذلك؟” صرخ وي تشانغ.

“دعونا نأمل أن يصبح الطقس مشمسا!”

“نعم ، ايها المارشال!”

للهجوم على لو يانغ ، لم يكن هان شين خائفًا من ساحة المعركة الرئيسية. ما كان يخشى هو الموارد اللوجستية.

“كيف سنرد على ذلك؟” صرخ وي تشانغ.

عند رؤية شكل المطر الذي يشبه الستارة خارج المعسكر والمياه تتجمع وتشكل ، سأل جنرال الفيلق الأول وي تشانغ ، “أيها القائد ، بالنظر إلى الوضع ، لن يتوقف المطر في وقت قصير ، هل يجب أن نستمر في الحصار؟ “

9 صباحًا ، معسكر الفيلق الأول من فيلق الفهد.

قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.

بعد تأكيد الأمر العسكري ، انشغل جنود الفيلق الأول ، متحدين المطر وهم يخرجون من خيامهم. لقد اصطفوا صفًا تلو الآخر في الخارج.

الفصل 1182 – هجمات تشو العظمى

قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.

كان الناس يهتمون بمعركة مدينة لو يانغ بسبب وجود بوصلة الاتصال ، حيث لا يمكن إخفاء أي شيء. كان دي تشين ينتبه إلى معركة لو يانغ. بشكل أكثر تحديدًا ، ركز على المعلومات الواردة منهم.

في الليلة الماضية ، لم تنام مدينة لو يانغ ابدا.

من كان يتوقع أنه بعد بضعة أيام نادرة من الشمس ، ستهطل الأمطار مرة أخرى؟

ارتدى وي تشانغ درع مينغ غوانغ. وصل إلى مقدمة التشكيل وهو يركب خيل أسود لتحفيز القوات ، “رجال ، أعطى المارشال مسؤولية المعركة الأولى لنا ، مما يدل على ثقته بنا”.

 

“كيف سنرد على ذلك؟” صرخ وي تشانغ.

بصرف النظر عن الفيلق الأول ، كان الآخرون مسؤولين عن البقاء في حالة تأهب.

انهمرت الأمطار حولهم ، حيث أطلقت اصوات “بالالا!”.

“نعم ايها الملك!”

“فوز!”

نظرًا لأنه كان مجرد لقاء ، فقد انتهى بشكل طبيعي بسرعة. بالنظر إلى جنرالات الفيالق المغادرين ، ظهرت نظرة قلق في عيون هان شين ؛ هذا الطقس الغريب كان يقلقه.

“فوز!”

ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.

أخرج 70 ألف جندي أسلحتهم وصرخوا ، غير مبالين بالمطر الذي كان ينهمر على رؤوسهم.

شعر وي تشانغ بالقلق ووبخ قائلا “قمامة!” وهو يحمل سلاحه ، صرخ قائلاً: ” الحراس الشخصيون ، اتبعوني!”

“هذا صحيح ، فوز!”

تبع ألفان من الحرس الشخصي وي تشانغ على نهر حماية المدينة ودخلوا المدينة.

لوح وي تشانغ بيده ورفع سلاحه إلى الأمام ، “هجوم!”

“نعم ، جنرال!”

“قتل! قتل! قتل!”

تألف كلا الجانبين بالكامل من نخب من الدرجة الأولى. عندما يشتبك الخبراء ، لن يكون هناك شيء مثل الإحماء.

تقدم 70 ألف جندي إلى الأمام مع شعبة كوحدة واحدة.

“قتل! قتل! قتل!”

في الوقت نفسه ، تم دفع 200 من المدافع من النوع P2 مرة أخرى ، حيث دخلت في تشكيل مدفعي. كان هدفهم هو توفير غطاء ناري للفيلق الأول.

“نعم ، ايها المارشال!”

“هونغ! هونغ! هونغ!

قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.

بمجرد أن اندفع الفيلق الأول للأمام ، اندلعت نيران المدافع. استهدفوا أسوار المدينة على جانبي الفجوة الكبيرة.

مع دخولهم الشهر السابع ، استمرت العواصف في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى الكوارث الناجمة عن الفيضانات.

تحت هجمات نيران المدافع الكثيفة ، تصاعد الدخان على سور المدينة.

أخرج 70 ألف جندي أسلحتهم وصرخوا ، غير مبالين بالمطر الذي كان ينهمر على رؤوسهم.

عندما تلقى وي تشينغ التقرير ، تنهد بعاطفة ، “كما هو متوقع من خالد الحرب ، لا يرتكب أي أخطاء ولا يعطي أي فرص. أرسل أوامري ، دعوا الجنود المدافعين يتراجعون! “

“فوز!”

“نعم ، جنرال!”

نظرًا لأن المسؤولية كانت ضخمة ، فقد تردد وي تشانغ. نظرًا لأنه قد قطع الوعد بالفعل ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فسيتعين عليه خوض معركة جيدة.

لم يكن أحد يتوقع أن يستمر جيش شيا العظمى بالفعل في الحصار حتى خلال مثل هذا الطقس ، دون إعطاء جيش هان أي وقت للاستعداد. إذا لم تحاصر شيا العظمى اليوم ، فسيكون لدى جيش هان ما يكفي من الوقت لإكمال عملهم الدفاعي.

قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.

الآن ، يبدو أنه لن يكون لديهم فرصة للقيام بذلك.

انهمرت الأمطار حولهم ، حيث أطلقت اصوات “بالالا!”.

أثناء حديثهم ، وصلت الشعبة الأولى بالقرب من نهر حماية المدينة.

مع دخولهم الشهر السابع ، استمرت العواصف في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى الكوارث الناجمة عن الفيضانات.

تسببت ليلة من الأمطار الغزيرة في تضخم مياه النهر.

تبع ألفان من الحرس الشخصي وي تشانغ على نهر حماية المدينة ودخلوا المدينة.

“فليبني الجنود المهندسين الجسر. فليكن الرماة في حالة تأهب! “

“قتل!”

كان الجنرال متمرسًا حقًا ، حيث أمر قواته وهو يحدق في الشاطئ المقابل للنهر. بعد أقل من ساعة ، تم تعليق خمسة جسور عائمة من الألواح الخشبية على نهر حماية المدينة ، صعودًا وهبوطًا مع ارتفاع المياه.

“فوز!”

طوال العملية ، كان الشاطئ المقابل صامتًا بالكامل. كان من الواضح أن العدو ليس لديه خطط لإزعاج جيش شيا العظمى ، حيث كانوا مصممين على الاختباء خلف قلعتهم.

مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.

“اندفاع!”

عندما رأى جنود الشعبة الأولى المسؤولون عن الفيلق ذلك ، شعروا جميعًا بالخجل . حتى أن الجنرال أراد أن يقتل نفسه على الفور بسبب خطاياهم.

لم يتردد الجنرال. أرسل الرماح كطليعة لعبور النهر أولاً. بعد عبور النهر وتنظيم أنفسهم قليلاً ، عبروا الفجوة الفوضوية وتوجهوا مباشرة إلى المدينة.

“نعم ، ايها المارشال!”

نظرًا لأن الفجوة كانت كبيرة ، حتى لو أراد جيش هان ملؤها ، لن يتمكنوا من فعل ذلك. قرروا استخدام الجسر كمركز ، باستخدام المنازل والشوارع كحواجز لبناء خط الدفاع الأول.

“دعونا نأمل أن يصبح الطقس مشمسا!”

في اللحظة التي دخل فيها جيش شيا العظمى ، كان ما واجهوه عبارة عن جولة من أمطار السهام.

 

“فليغطينا الرماة بالسهام. اندفاع! “

كان الناس يهتمون بمعركة مدينة لو يانغ بسبب وجود بوصلة الاتصال ، حيث لا يمكن إخفاء أي شيء. كان دي تشين ينتبه إلى معركة لو يانغ. بشكل أكثر تحديدًا ، ركز على المعلومات الواردة منهم.

كان الجنرال شجاعًا حقًا . قاد شخصيا قواته وتحدى مطر السهام لتوجيه الاندفاع إلى التشكيل في الشوارع.طالما يسقطون مدخل الشارع ، فسيكونون قادرين على احتلال الشارع بأكمله وإكمال المهمة الموكلة إليهم من قبل مقر القيادة.

عندما اقترب جيش شيا العظمى ، قفز جيش هان من القلعة وحارب جيش شيا العظمى. في اللحظة التي اشتبكوا فيها ، خرجوا جميعًا ، حيث ظهرت عليهم علامات عدم التوقف حتى يسقطوا العدو.

“فليبني الجنود المهندسين الجسر. فليكن الرماة في حالة تأهب! “

تألف كلا الجانبين بالكامل من نخب من الدرجة الأولى. عندما يشتبك الخبراء ، لن يكون هناك شيء مثل الإحماء.

سقط جميع الجنود الباقين على الأرض بسبب شدة المعركة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء تراكم المياه على الأرض. وضعوا أكياس الرمل وجلسوا على الأرض ليستريحوا.

“إما أن تموت أو تعيش!”

الليل ، مدينة هاندان.

بسرعة كبيرة ، مع وجود مدخل الشارع كمركز ، كان هناك العديد من القتلى. جرفت العاصفة الدماء المتدفقة نحو الشوارع ذات الأرضيات الحجرية الخضراء. في أقل من ساعة ، تم صبغ مياه الأمطار بالدماء.

قبل ذلك ، تمكن سلاح فرسان شيا العظمى من الحصول على الحبوب من جميع أنحاء منطقة هان العظمى لأن المدنيين شعروا أن الحصاد كان قادم قريبًا. على هذا النحو ، قاموا بتسليم حبوبهم بسعادة.

كانت هجمات جيش شيا العظمى حازمة ، بينما كان دفاع جيش هان عنيدًا.

“اندفاع!”

لقد قاتل الجانبان لمدة ساعتين ، لكن لم يتم تحديد المنتصر حتى الآن. منع شارع صغير تقدم جيش شيا العظمى.

فقط عندما يكون لديهم كل هذه المعلومات ، سيكون بإمكان هان شين إعطاء الأمر النهائي للهجوم.

شعر وي تشانغ بالقلق ووبخ قائلا “قمامة!” وهو يحمل سلاحه ، صرخ قائلاً: ” الحراس الشخصيون ، اتبعوني!”

“قتل!”

“نعم ، جنرال!”

الترجمة: Hunter 

تبع ألفان من الحرس الشخصي وي تشانغ على نهر حماية المدينة ودخلوا المدينة.

عندما رأى جنود الشعبة الأولى المسؤولون عن الفيلق ذلك ، شعروا جميعًا بالخجل . حتى أن الجنرال أراد أن يقتل نفسه على الفور بسبب خطاياهم.

 

” رجال ، دعونا نخرج كل شيء. إذا لم نقم بإسقاطهم ، فكيف سيكون لدينا وجه لرؤية المارشال؟ “

ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.

“قتل!”

عندما رأى جنود الشعبة الأولى المسؤولون عن الفيلق ذلك ، شعروا جميعًا بالخجل . حتى أن الجنرال أراد أن يقتل نفسه على الفور بسبب خطاياهم.

احمرت عيون جنود الشعبة الأولى الباقين على قيد الحياة بينما كانوا يتقدمون مثل الذئاب والنمور تجاه العدو.

“نعم ، ايها المارشال!”

كان الحراس الشخصيون بقيادة وي تشانغ بمثابة سيف حاد يطعن في معدة العدو.

لوح وي تشانغ بيده ورفع سلاحه إلى الأمام ، “هجوم!”

في مواجهة مثل هذا الهجوم القوي والحاد ، لم يتمكن جيش هان أخيرًا من صدهم وأجبروا على العودة. عند رؤية ذلك ، اغتنم وي تشانغ الفرصة لقيادة القوات فوق القلعة.

كانت البداية دائما الأصعب. بعد إسقاط المدخل الأول للشارع ، ستصبح الهجمات التالية أسهل بكثير. تبعتهم الشعب الاخرى إلى المدينة. بحلول الوقت الذي أوشكت فيه تلك الليلة على الانتهاء ، كانوا قد اسقطوا بالفعل منطقة الشارع بأكملها.

عندما رأى جنود الشعبة الأولى ذلك ، سرعان ما تبعوا وراءهم.

“نعم ، جنرال!”

في اللحظة التي تم فيها فتح الفجوة ، لم يعد هناك مجال للدفاع عن الأسوار. بعد ثلاث ساعات كاملة من القتل العنيف ، دفع جيش شيا العظمى تضحيات جسيمة لاسقاط مدخل الشارع في النهاية وبناء معسكر الحراسة.

 

سقط جميع الجنود الباقين على الأرض بسبب شدة المعركة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء تراكم المياه على الأرض. وضعوا أكياس الرمل وجلسوا على الأرض ليستريحوا.

أخرج 70 ألف جندي أسلحتهم وصرخوا ، غير مبالين بالمطر الذي كان ينهمر على رؤوسهم.

كان الفرح والكبرياء على وجوههم.

 

خلال هذه المعركة ، استخدموا السيوف في أيديهم لحماية شرف ومجد الشعبة الأولى.

“هونغ! هونغ! هونغ!

كانت البداية دائما الأصعب. بعد إسقاط المدخل الأول للشارع ، ستصبح الهجمات التالية أسهل بكثير. تبعتهم الشعب الاخرى إلى المدينة. بحلول الوقت الذي أوشكت فيه تلك الليلة على الانتهاء ، كانوا قد اسقطوا بالفعل منطقة الشارع بأكملها.

عندما تلقى وي تشينغ التقرير ، تنهد بعاطفة ، “كما هو متوقع من خالد الحرب ، لا يرتكب أي أخطاء ولا يعطي أي فرص. أرسل أوامري ، دعوا الجنود المدافعين يتراجعون! “

كان الناس يهتمون بمعركة مدينة لو يانغ بسبب وجود بوصلة الاتصال ، حيث لا يمكن إخفاء أي شيء. كان دي تشين ينتبه إلى معركة لو يانغ. بشكل أكثر تحديدًا ، ركز على المعلومات الواردة منهم.

الليل ، مدينة هاندان.

“نعم ايها الملك!”

كان الناس يهتمون بمعركة مدينة لو يانغ بسبب وجود بوصلة الاتصال ، حيث لا يمكن إخفاء أي شيء. كان دي تشين ينتبه إلى معركة لو يانغ. بشكل أكثر تحديدًا ، ركز على المعلومات الواردة منهم.

فقط عندما يكون لديهم كل هذه المعلومات ، سيكون بإمكان هان شين إعطاء الأمر النهائي للهجوم.

بعد أن علم أن جيش شيا العظمى قد شق طريقه إلى المدينة ، اتخذ دي تشين قراره أخيرًا.

ثانياً ، لم يعرفوا كيف كان الوضع داخل مدينة لو يانغ. لم يكن بإمكان مقر القيادة إلا أن يفهم تقريبًا ما كان يحدث من خلال جواسيس حرس شان هاي وليس الوضع الفعلي.

“رجال ، استدعوا الجنرال ليان بو!”

نظرًا لأن المسؤولية كانت ضخمة ، فقد تردد وي تشانغ. نظرًا لأنه قد قطع الوعد بالفعل ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فسيتعين عليه خوض معركة جيدة.

“نعم ايها الملك!”

انهمرت الأمطار حولهم ، حيث أطلقت اصوات “بالالا!”.

بسرعة كبيرة ، اندفع ليان بو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية.

قام الجنود بتنظيف سور المدينة الشمالي الذي انهار أمس ، مما شكل حفرة بعرض 20 متر . من خلال الفتحة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا أعمالًا دفاعية تشكلت عن طريق تكديس أكياس الرمل.

لم يماطل دي تشين وقال مباشرة ، “لقد حان الوقت. أرسل القوات لمهاجمة جين العظمى غدا “.

“إذا اذهب واستعد!” 

“نعم ايها الملك!”

الليل ، مدينة هاندان.

ومضت الإثارة في عيون ليان بو.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ستقوم فيها تشو العظمى بغزو منذ تأسيسهم للسلالة. علاوة على ذلك ، كان خصمهم جين العظمى ، مما جعل ليان بو سعيدًا حقًا.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ستقوم فيها تشو العظمى بغزو منذ تأسيسهم للسلالة. علاوة على ذلك ، كان خصمهم جين العظمى ، مما جعل ليان بو سعيدًا حقًا.

 

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 19 ، تمامًا كما دخلت معركة لو يانغ الى طريق مسدود ، أعلنت تشو العظمى فجأة الحرب على جين العظمى.

فيلق حراس القصر وفيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر ، بصرف النظر عن القوات المتبقية للدفاع ضد كهوف الوحوش ، توجهت الفيالق الأربعة.

نظرًا لأن المسؤولية كانت ضخمة ، فقد تردد وي تشانغ. نظرًا لأنه قد قطع الوعد بالفعل ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فسيتعين عليه خوض معركة جيدة.

اندفع جيش تشو نحو جين العظمى مثل الموجة.

لم يكن أحد يتوقع أن يستمر جيش شيا العظمى بالفعل في الحصار حتى خلال مثل هذا الطقس ، دون إعطاء جيش هان أي وقت للاستعداد. إذا لم تحاصر شيا العظمى اليوم ، فسيكون لدى جيش هان ما يكفي من الوقت لإكمال عملهم الدفاعي.

 

كان هجوم الفيلق الأول بمثابة تحقيق. في الوقت نفسه ، كانت أيضًا خطوة لمساعدتهم على وضع نقطة انطلاق داخل المدينة لمساعدة القوة الرئيسية. ثالثًا ، كان أيضًا لقمع جيش هان.

 

“إذا اذهب واستعد!” 

 

احمرت عيون جنود الشعبة الأولى الباقين على قيد الحياة بينما كانوا يتقدمون مثل الذئاب والنمور تجاه العدو.

 

من كان يتوقع أنه بعد بضعة أيام نادرة من الشمس ، ستهطل الأمطار مرة أخرى؟

 

لم يتردد الجنرال. أرسل الرماح كطليعة لعبور النهر أولاً. بعد عبور النهر وتنظيم أنفسهم قليلاً ، عبروا الفجوة الفوضوية وتوجهوا مباشرة إلى المدينة.

الترجمة: Hunter 

لم يتردد الجنرال. أرسل الرماح كطليعة لعبور النهر أولاً. بعد عبور النهر وتنظيم أنفسهم قليلاً ، عبروا الفجوة الفوضوية وتوجهوا مباشرة إلى المدينة.

 

في اللحظة التي دخل فيها جيش شيا العظمى ، كان ما واجهوه عبارة عن جولة من أمطار السهام.

مع دخولهم العام السادس ، لم يكن الطقس طبيعيًا أبدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط