تصفية الديون
الفصل 1183 – تصفية الديون
أومأ أويانغ شو برأسه في الثناء. لقد قام حرس شان هاي بعمل جيد للغاية ليكونوا قادرين على اكتشاف مثل هذه المعلومات السرية في مثل هذا الوقت القصير .
انتشر إعلان تشو العظمى للحرب على جين العظمى في الصين مثل البرق ، مما سمح لجميع اللاعبين بإدراك أن الوضع القديم في منطقة الصين كان على وشك الانهيار أخيرًا .
“نعم ايها الملك!”
“لنتقاتل. نظرًا لأنه يمكن تجنب ذلك على أي حال ، فلماذا لا يقاتلون في وقت أبكر؟ “
“لنتقاتل. نظرًا لأنه يمكن تجنب ذلك على أي حال ، فلماذا لا يقاتلون في وقت أبكر؟ “
“بدون تدمير ، لا يمكن أن يكون هناك بناء. حان الوقت للصين أن يكون لها حاكم يوحد كل شيء “.
“نعم ايها الملك!”
“عصر الدول المتحاربة ليس مناسبًا للوضع العالمي. ستتطلب الأوقات حاكمًا حقيقيًا “.
بالتفكير في الأمر ، كان اختيار إمبراطورية المغول أمرًا مفهومًا حقًا . جاءت خانات الترك الغربية والإمبراطورية المغولية من نفس السلالة حيث كان لهم صلة عميقة وكانت ثقافتهم ونظامهم متشابهين إلى حد كبير.
هذه المرة ، لم تتذمر مجموعات اللاعبين ، حيث اختاروا جميعًا أن يكونوا متفرجين على هذه الحرب. كانت الأوقات مختلفة ، وتغير المشهد العالمي. كانت عمليات الدمج وإعادة البناء تقترب من نهايتها.
سواء كان ذلك بسبب الشعور بالذنب أو لأنهم لا يريدون الاستفادة من شيا العظمى ، انسجم تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، قاموا بتسليم المراجل دون قيد أو شرط لانهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن شيا العظمى.
باعتبارها المنطقة الأولى في العالم ، لا يمكن لمنطقة الصين أن تتخلف عن الآخرين.
“….”
في اللحظة التي اندلعت فيها الحرب ، حول 90٪ من اللاعبين أعينهم إلى مدينة شان هاي ، متطلعين إلى ذلك الملك الغامض في قصر شيا.
جلس أويانغ شو على عرشه ونظر نحو كوبرا وقال ، “شعبة الاستخبارات ، قدم أحدث التطورات.”
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
إذا نظرنا إلى الوراء إلى طريق شيا العظمى للتوسع ، فقد كانت معركة مستمرة إلى حد كبير لكسر الحصار. بدءًا من التحالف في حوض ليان تشو إلى دول المدينة والآن تحالف الدول الستة .
…
أجاب مسؤول معبد هونغ لو ، “لإعطاء المراجل!”
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ضحك وقال ، “رائع ، في غمضة عين ، سيقفز أي شخص يمكنه القفز. لما ذلك؟ هل نحن مخيفون لدرجة أنه قبل أن نفعل أي شيء ، سيكون كل من حولنا في عجلة من أمره للعناق معا؟ “
منذ فترة طويلة ، عندما قاد هان شين قواته إلى هان العظمى ، عاد حرس شان هاي بالفعل مع معلومات استخباراتية فيما يتعلق بنشاط تشو العظمى. كانوا يتنقلون بشكل متكرر ، حيث تم جمع كميات كبيرة من موارد الحرب في مدينة هاندان.
في اللحظة التي اندلعت فيها الحرب ، حول 90٪ من اللاعبين أعينهم إلى مدينة شان هاي ، متطلعين إلى ذلك الملك الغامض في قصر شيا.
أشارت جميع الدلائل إلى حقيقة أن تشو العظمى لا تريد أن تكون وحيدة ، حيث يمكنها بدء الحرب في أي لحظة.
في اللحظة التي اندلعت فيها الحرب ، حول 90٪ من اللاعبين أعينهم إلى مدينة شان هاي ، متطلعين إلى ذلك الملك الغامض في قصر شيا.
تنبأ المجلس الكبير بأن تشو العظمى سترسل قوات للتدخل في ساحة معركة هان العظمى. لم يتوقعوا أن يكون هدفهم الحقيقي هو جين العظمى.
“بناءً على المعلومات الاستخبارية ، فإن هدفهم هو خانات الترك الغربية في الغرب.”
قاعة وو يينغ.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
حضر كل من وزراء المجلس الكبير باي تشي وسون بين ووزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ورئيس محكمة التوجيه الاداري تشانغ ليانغ والامين العام جيا شو وقائد حرس شان هاي شين بوهاي ومدير شعبة المخابرات العسكرية كوبرا .
أومأ أويانغ شو برأسه في الثناء. لقد قام حرس شان هاي بعمل جيد للغاية ليكونوا قادرين على اكتشاف مثل هذه المعلومات السرية في مثل هذا الوقت القصير .
جلس أويانغ شو على عرشه ونظر نحو كوبرا وقال ، “شعبة الاستخبارات ، قدم أحدث التطورات.”
كما هو متوقع من جنكيز خان.
“نعم ايها الملك!”
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
صعد كوبرا ، “استنادًا إلى المعلومات التي تم العثور عليها بواسطة حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية ، السبب وراء تجرؤ تشو العظمى على القيام بكل شيء ومهاجمة جين العظمى هو تعاونهم مع السلالات الأخرى.”
سيكون ابتلاعها سهل الهضم.
كانت للمنظمتين الاستخباراتيين علاقة رائعة مع بعضهم البعض ، حيث لم يكلفوا انفسهم عناء القتال من أجل الفضل.
“أبلغ الجاسوس في إمبراطورية المغول لمحاولة تأخيرهم قدر الإمكان.”
“في الشمال ، رتبت تشينغ العظمى 200 ألف حارس في منطقة نان جيانغ وحدود منطقة جينغ دو لمساعدة تشو العظمى في الدفاع عن الشمال. في اللحظة التي يغزو فيها فيلق بي جيانغ ، لن تقف تشينغ العظمى ساكنة “.
“في الغرب ، لم تحرك تشين العظمى وتانغ العظمى أي قوات ، ولكن عندما طلبت ملكة جين المساعدة من تشين ، تم رفضها. بالنظر إلى الموقف ، لا تريد تشين العظمى كسر شروط التحالف ولكنها لن تساعد جين العظمى أيضًا “.
بناءً على القواعد ، لن تستطيع السلالات شن حرب ضد شيا العظمى ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة حلفائهم في الدفاع عن حدودهم. تصرفهم هذا قد تحايل على القواعد التي وضعتها جايا.
أجاب مسؤول معبد هونغ لو ، “لإعطاء المراجل!”
“في الجنوب ، انتقل حراس سونغ العظمى من شيانغ يانغ وهم على حدود منطقة جينغ تشو. وفي الوقت نفسه ، ذهب حراس مدينة مينغ العظمى جنوبًا للدفاع عن وان نان ومنطقة جيانغ نان لمنعنا من الذهاب إلى الشمال “.
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
“في الغرب ، لم تحرك تشين العظمى وتانغ العظمى أي قوات ، ولكن عندما طلبت ملكة جين المساعدة من تشين ، تم رفضها. بالنظر إلى الموقف ، لا تريد تشين العظمى كسر شروط التحالف ولكنها لن تساعد جين العظمى أيضًا “.
ساد الصمت القاعة بالكامل.
تشين وهان وتانغ وسونغ ، لم يكن أي منهم من الأشخاص الذين أحنوا رؤوسهم للآخرين واتبعوا التعليمات.
انتشر إعلان تشو العظمى للحرب على جين العظمى في الصين مثل البرق ، مما سمح لجميع اللاعبين بإدراك أن الوضع القديم في منطقة الصين كان على وشك الانهيار أخيرًا .
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ضحك وقال ، “رائع ، في غمضة عين ، سيقفز أي شخص يمكنه القفز. لما ذلك؟ هل نحن مخيفون لدرجة أنه قبل أن نفعل أي شيء ، سيكون كل من حولنا في عجلة من أمره للعناق معا؟ “
كما قال ذلك ، كان أويانغ شو على وشك الضحك بصوت عالٍ.
كما قال ذلك ، كان أويانغ شو على وشك الضحك بصوت عالٍ.
إذا نظرنا إلى الوراء إلى طريق شيا العظمى للتوسع ، فقد كانت معركة مستمرة إلى حد كبير لكسر الحصار. بدءًا من التحالف في حوض ليان تشو إلى دول المدينة والآن تحالف الدول الستة .
” يبدو هذا وكأنه أسلوب دي تشين ، ليقسم الكعكة مع حلفائه.”
عندما سمع دو رو هوي والآخرون ذلك ، ضحكوا في قلوبهم.
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
كان هذا صحيح. منذ البداية ، شهدت شيا العظمى وعانت من جميع أنواع المشاكل. لم تفاجئهم أحداث اليوم. عندما وضعوا استراتيجية لاكتساح الصين ، كانوا قد توقعوا بالفعل مثل هذا الموقف.
هذه المرة ، لم تتذمر مجموعات اللاعبين ، حيث اختاروا جميعًا أن يكونوا متفرجين على هذه الحرب. كانت الأوقات مختلفة ، وتغير المشهد العالمي. كانت عمليات الدمج وإعادة البناء تقترب من نهايتها.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو كان فضوليًا بعض الشيء ، “أريد أن أعرف ، ما هي الوعود التي قدمتها تشو العظمى للسماح للسلالات الثلاثة بمساعدته عن طيب خاطر في الدفاع عن حدوده؟”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله شيا العظمى.
لم يعتقد أويانغ شو أنهم سيفعلون ذلك بالمجان.
“لقد كشف الثعلب عن ذيله أخيرًا.”
خرج شين بوهاي للرد ، “بناءً على المعلومات من حرس شان هاي ، وعدوا بمنطقة من الأرض لتوسيع السلالة. بالطبع ، هذه المعلومات بحاجة إلى مزيد من التحقق “.
“في الجنوب ، انتقل حراس سونغ العظمى من شيانغ يانغ وهم على حدود منطقة جينغ تشو. وفي الوقت نفسه ، ذهب حراس مدينة مينغ العظمى جنوبًا للدفاع عن وان نان ومنطقة جيانغ نان لمنعنا من الذهاب إلى الشمال “.
أومأ أويانغ شو برأسه في الثناء. لقد قام حرس شان هاي بعمل جيد للغاية ليكونوا قادرين على اكتشاف مثل هذه المعلومات السرية في مثل هذا الوقت القصير .
تشين وهان وتانغ وسونغ ، لم يكن أي منهم من الأشخاص الذين أحنوا رؤوسهم للآخرين واتبعوا التعليمات.
” يبدو هذا وكأنه أسلوب دي تشين ، ليقسم الكعكة مع حلفائه.”
كان أويانغ شو عميقًا في التفكير. لم يقم دي تشين بتجنيد سونغ ومينغ فحسب ، بل تمكن أيضًا من إبعاد تشون شين جون وزان لانغ. عينهم في مكان آخر ، حيث قصف عصفورين بحجر واحد.
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
من يدري كيف تمكن دي تشين من إقناع الاثنين .
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
تابع شين بوهاي ، “أود أيضًا أن أضيف أنه من تقرير الجواسيس ، كانت الإمبراطورية المغولية تجهز إمداداتها العسكرية وتبدو جاهزة للتحرك.”
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
“أوه؟”
“في الشمال ، رتبت تشينغ العظمى 200 ألف حارس في منطقة نان جيانغ وحدود منطقة جينغ دو لمساعدة تشو العظمى في الدفاع عن الشمال. في اللحظة التي يغزو فيها فيلق بي جيانغ ، لن تقف تشينغ العظمى ساكنة “.
تجمدت عيون اويانغ شو. كان لديه دائمًا مستوى من القلق تجاه الإمبراطورية المغولية. ومع ذلك ، بشكل غير متوقع ، منذ ظهور جنكيز خان في البرية ، ظلت الإمبراطورية المغولية سلمية حقًا .
“….”
حتى أن نقول إنهم كانوا يتصرفون بشكل أفضل مما كانوا عليه عندما كانوا متشكلين كقبائل مغولية ، مما قلل من اضطراباتهم على الحدود. من الواضح ، قبل تلبية شروط خوضهم للحرب ، لن يريد جنكيز خان إثارة أي شخص.
كان هذا صحيح. منذ البداية ، شهدت شيا العظمى وعانت من جميع أنواع المشاكل. لم تفاجئهم أحداث اليوم. عندما وضعوا استراتيجية لاكتساح الصين ، كانوا قد توقعوا بالفعل مثل هذا الموقف.
“لقد كشف الثعلب عن ذيله أخيرًا.”
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
لم يعتقد أويانغ شو أن جنكيز خان لم يكن لديه الطموح. كان حسن التصرف لأن الوقت لم يكن مناسبًا ، حيث كان يقوم بتدريب قواته.
“نعم ايها الملك!”
بأسلوب جنكيز خان ، لا بأس إذا لم يهاجم ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيقوم بذلك بشكل صحيح.
تابع شين بوهاي ، “أود أيضًا أن أضيف أنه من تقرير الجواسيس ، كانت الإمبراطورية المغولية تجهز إمداداتها العسكرية وتبدو جاهزة للتحرك.”
“هل اكتشفت من هو هدفهم؟” كانت منطقة لياو جين مرتبطة في أجزاء كبيرة بالإمبراطورية المغولية ، حيث كان أويانغ شو قلقًا من أن يصبح هدفهم.
بناءً على القواعد ، لن تستطيع السلالات شن حرب ضد شيا العظمى ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة حلفائهم في الدفاع عن حدودهم. تصرفهم هذا قد تحايل على القواعد التي وضعتها جايا.
إذا حدث ذلك ، فستكون مشكلة كبيرة.
“بدون تدمير ، لا يمكن أن يكون هناك بناء. حان الوقت للصين أن يكون لها حاكم يوحد كل شيء “.
“بناءً على المعلومات الاستخبارية ، فإن هدفهم هو خانات الترك الغربية في الغرب.”
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
الفصل 1183 – تصفية الديون
“تم الحصول على هذه المعلومات بواسطة حارس افعى من أحد النبلاء المغوليين ، وهناك يقين بنسبة 70٪ أنها صحيحة.” كان شين بوهاي واثقًا حقًا .
حتى أن نقول إنهم كانوا يتصرفون بشكل أفضل مما كانوا عليه عندما كانوا متشكلين كقبائل مغولية ، مما قلل من اضطراباتهم على الحدود. من الواضح ، قبل تلبية شروط خوضهم للحرب ، لن يريد جنكيز خان إثارة أي شخص.
قبل ظهور جنكيز خان في البرية ، أمرهم أويانغ شو بتعزيز انتشارهم في القبائل المغولية. يبدو أن هذه كانت خطوة جيدة.
الفصل 1183 – تصفية الديون
يجب أن يكون الحارس المذكور فتاة أصبحت خادمة في عائلة مغولية نبيلة ، لذا كان الخبر موثوقًا به حقًا .
بناءً على القواعد ، لن تستطيع السلالات شن حرب ضد شيا العظمى ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة حلفائهم في الدفاع عن حدودهم. تصرفهم هذا قد تحايل على القواعد التي وضعتها جايا.
أومأ أويانغ شو برأسه ، مخمدًا مخاوف قلبه مؤقتًا.
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
بالتفكير في الأمر ، كان اختيار إمبراطورية المغول أمرًا مفهومًا حقًا . جاءت خانات الترك الغربية والإمبراطورية المغولية من نفس السلالة حيث كان لهم صلة عميقة وكانت ثقافتهم ونظامهم متشابهين إلى حد كبير.
بعد أن انتهوا من الإبلاغ ، كان أويانغ شو على وشك أن يسأل المسؤولين عن كيفية الرد على الوضع الحالي ، لكن قال شخص ما فجأة خارج القاعة ، “أيها الملك ، مبعوثي تشين العظمى وتانغ العظمى هنا”.
سيكون ابتلاعها سهل الهضم.
كانت هناك نقطة أخرى. الآن بعد أن اندلعت نيران الحرب في تشونغ يوان ، لم يكن جنكيز خان يريد أن تحرقه النيران. ربما كان عدم مهاجمته لـ منطقة لياو جين بسبب هذا القلق.
كانت هناك نقطة أخرى. الآن بعد أن اندلعت نيران الحرب في تشونغ يوان ، لم يكن جنكيز خان يريد أن تحرقه النيران. ربما كان عدم مهاجمته لـ منطقة لياو جين بسبب هذا القلق.
“أوه؟”
على العكس من ذلك ، باستخدام فرصة أن تشونغ يوان كانت في حالة من الفوضى ، ولم يكن لدى أحد قوات ليهتم بالمراعي ، فإنهم سيبتلعون خانات الترك الغربية ؛ كانت خطوة عظيمة.
أومأ أويانغ شو برأسه في الثناء. لقد قام حرس شان هاي بعمل جيد للغاية ليكونوا قادرين على اكتشاف مثل هذه المعلومات السرية في مثل هذا الوقت القصير .
كما هو متوقع من جنكيز خان.
حضر كل من وزراء المجلس الكبير باي تشي وسون بين ووزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ورئيس محكمة التوجيه الاداري تشانغ ليانغ والامين العام جيا شو وقائد حرس شان هاي شين بوهاي ومدير شعبة المخابرات العسكرية كوبرا .
إذا كانت إمبراطورية المغول قادرة على ابتلاع خانات الترك الغربية ، فإن قوتهم ستزداد بشكل كبير ، ليصبحوا مشكلة كبيرة. مع استراتيجيتهم ، بعد هزيمة خانات الترك الغربية ، ستكون منطقة لياو جين هي التالية.
كان أويانغ شو عميقًا في التفكير. لم يقم دي تشين بتجنيد سونغ ومينغ فحسب ، بل تمكن أيضًا من إبعاد تشون شين جون وزان لانغ. عينهم في مكان آخر ، حيث قصف عصفورين بحجر واحد.
ما جعل المرء عاجزًا هو أن شيا العظمى لم يكن لديها طاقة للتدخل.
“نعم ايها الملك!”
“أبلغ الجاسوس في إمبراطورية المغول لمحاولة تأخيرهم قدر الإمكان.”
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله شيا العظمى.
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
“نعم ايها الملك!”
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
كان شين بوهاي ذكيًا حقًا ، حيث فهم نوايا الملك.
أومأ أويانغ شو برأسه في الثناء. لقد قام حرس شان هاي بعمل جيد للغاية ليكونوا قادرين على اكتشاف مثل هذه المعلومات السرية في مثل هذا الوقت القصير .
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
إذا نظرنا إلى الوراء إلى طريق شيا العظمى للتوسع ، فقد كانت معركة مستمرة إلى حد كبير لكسر الحصار. بدءًا من التحالف في حوض ليان تشو إلى دول المدينة والآن تحالف الدول الستة .
بعد أن انتهوا من الإبلاغ ، كان أويانغ شو على وشك أن يسأل المسؤولين عن كيفية الرد على الوضع الحالي ، لكن قال شخص ما فجأة خارج القاعة ، “أيها الملك ، مبعوثي تشين العظمى وتانغ العظمى هنا”.
ما جعل المرء عاجزًا هو أن شيا العظمى لم يكن لديها طاقة للتدخل.
في مثل هذا الوقت الحساس ، كان من الغريب حقًا أن يرسل كلاهما مبعوثين.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو كان فضوليًا بعض الشيء ، “أريد أن أعرف ، ما هي الوعود التي قدمتها تشو العظمى للسماح للسلالات الثلاثة بمساعدته عن طيب خاطر في الدفاع عن حدوده؟”
“لماذا جاءوا؟” سأل اويانغ شو.
في مثل هذا الوقت الحساس ، كان من الغريب حقًا أن يرسل كلاهما مبعوثين.
أجاب مسؤول معبد هونغ لو ، “لإعطاء المراجل!”
بأسلوب جنكيز خان ، لا بأس إذا لم يهاجم ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيقوم بذلك بشكل صحيح.
“….”
بعد أن انتهوا من الإبلاغ ، كان أويانغ شو على وشك أن يسأل المسؤولين عن كيفية الرد على الوضع الحالي ، لكن قال شخص ما فجأة خارج القاعة ، “أيها الملك ، مبعوثي تشين العظمى وتانغ العظمى هنا”.
ساد الصمت القاعة بالكامل.
تابع شين بوهاي ، “أود أيضًا أن أضيف أنه من تقرير الجواسيس ، كانت الإمبراطورية المغولية تجهز إمداداتها العسكرية وتبدو جاهزة للتحرك.”
بعد فترة طويلة ، تنهد أويانغ شو ، “إنهم يحاولون رسم خط واضع معنا”.
بأسلوب جنكيز خان ، لا بأس إذا لم يهاجم ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيقوم بذلك بشكل صحيح.
بالنسبة إلى تشين العظمى وتانغ العظمى ، فإن امتلاك نصف منطقة من الأرض كان بفضل مساعدة شيا العظمى . نظرًا لأن ألسنة اللهب قد اشتعلت ، لم يتمكن الاثنان من الوفاء بوعدهم.
“لقد كشف الثعلب عن ذيله أخيرًا.”
سواء كان ذلك بسبب الشعور بالذنب أو لأنهم لا يريدون الاستفادة من شيا العظمى ، انسجم تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، قاموا بتسليم المراجل دون قيد أو شرط لانهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن شيا العظمى.
بناءً على القواعد ، لن تستطيع السلالات شن حرب ضد شيا العظمى ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة حلفائهم في الدفاع عن حدودهم. تصرفهم هذا قد تحايل على القواعد التي وضعتها جايا.
من الآن فصاعدًا ، تم تصفية جميع ديونهم.
” يبدو هذا وكأنه أسلوب دي تشين ، ليقسم الكعكة مع حلفائه.”
من يدري كيف تمكن دي تشين من إقناع الاثنين .
“لنتقاتل. نظرًا لأنه يمكن تجنب ذلك على أي حال ، فلماذا لا يقاتلون في وقت أبكر؟ “
“نعم ايها الملك!”
“تم الحصول على هذه المعلومات بواسطة حارس افعى من أحد النبلاء المغوليين ، وهناك يقين بنسبة 70٪ أنها صحيحة.” كان شين بوهاي واثقًا حقًا .
“بناءً على المعلومات الاستخبارية ، فإن هدفهم هو خانات الترك الغربية في الغرب.”
الترجمة: Hunter
“في الغرب ، لم تحرك تشين العظمى وتانغ العظمى أي قوات ، ولكن عندما طلبت ملكة جين المساعدة من تشين ، تم رفضها. بالنظر إلى الموقف ، لا تريد تشين العظمى كسر شروط التحالف ولكنها لن تساعد جين العظمى أيضًا “.
ساد الصمت القاعة بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
