اغتيال إمبراطور وو لـ هان
الفصل 1185 – اغتيال إمبراطور وو لـ هان
حتى في العام السادس ، بقى طابق تينغ يو في لو يانغ ولم ينتقل إلى أي منطقة.
بعد ساعة من المناقشة ، تم الانتهاء من قائمة أسماء الفيالق التي ستغزوا تشينغ.
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
كان لأويانغ شو مبدآن فيما يتعلق باختياراته. أولاً ، لن يشارك فيلق الحرس وفيلق التنين الذين قاتلوا في حروب متتالية هذه المرة. سيستغرقون وقتًا للراحة للاستعداد للحرب الكبيرة القادمة.
صمتت جيان تشي لي يين. من الواضح أنها فهمت ما يعنيه أويانغ شو.
ثانيًا ، باستثناء فيلق حماية الحدود – بي جيانغ ، لن تشارك فيالق حماية الحدود الأخرى.
بعد ذلك ، وجد قائد نقابة طابق تينغ يو ، جيان تشي لي يين ، في قائمة أصدقائه واتصل بها.
بعد وضع تلك القواعد ، اصبحت الخيارات محدودة.
بدأت آلة الحرب في العمل مرة أخرى.
احتاج الفيلق الرابع والخامس من فيلق بي جيانغ الدفاع عن منطقة لياو جين لمنع الإمبراطورية المغولية من الهجوم. من ناحية أخرى ، كان على الفيلق الثالث الدفاع عن كهوف الوحوش ومراقبة خط الحبوب.
لم يكن الأمر أنها كانت تساوم. ومع ذلك ، كانت تستفسر صعوبة المهمة. كانت تخشى ألا تكون قادرة على إكمالها وتضع كلا الجانبين في مكان محرج.
بالتالي. يمكن إرسال الفيلق الأول والثاني فقط.
خططت تشو العظمى لذلك منذ البداية ، حيث هاجمت بسرعة البرق على الفور. لقد استهدفوا بشكل مباشر مدينة العنقاء الساقطة. كان هدفهم هو قطع كل احتمالات تعزيزات شيا العظمى ومحاصرة جين العظمى حتى الموت.
سيبقى الفيلق الثاني من تشكيل يينغ تشو في منطقة يينغ تشو ، وسيتم إرسال الفيلق الأول.
خاصة فينغ تشيو هوانغ ، التي كانت مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع الجلوس لأخذ قسط من الراحة.
فيلق حماية المدينة الذي لم يشارك في العديد من الحروب سيرسل فيلقه الثاني والرابع والخامس. كان على الفيلق الثاني أن يدافع عن معقل مولان ، وكان على الفيلق الرابع أن يدافع عن مدينة بي هاي. نتيجة لذلك ، لم تكن لديهم فرص كثيرة لخوض الحروب.
كان لكل فرد طموحاته وكان العمل بين القوى أمرًا طبيعيًا. علاوة على ذلك ، حذرت جيان تشي لي يين أويانغ شو قبل انضمامها إلى تحالف يان هوانغ.
إذا لم يخوض الجيش الحروب لفترة طويلة ، فستظهر المشاكل.
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
سيتولى فيلق الحرس مهام الدفاع عن العاصمة.
“لا تكذب علي.”
بالمثل ، لم يخض فيلق النسر المسؤول عن أراضي شو العديد من الحروب منذ تشكيله. هذه المرة سيتم إرسال الفيلق الأول والثاني والثالث بقيادة لي مو شخصيًا.
حتى تشين وتانغ بدأوا في نقل حراسهم إلى الحدود للدفاع ضد انتقام شيا العظمى.
سيكون التالي هو الفيلق الأول والثاني من فيلق الدب.
كما يقولون ، “إذا نسي المرء الحرب ، فسيكون في خطر”.
كان إرسال فيلق الدب بسبب احتياج جيش التحالف إلى المارشالات. كان هان شين في لو يانغ ، وكان باي تشي يستريح ، لذلك كان لي جينغ هو الخيار الوحيد. علاوة على ذلك ، كان فيلق الدب بحاجة إلى التدريب.
اشتهر طابق تينغ يو بتطوير الجواسيس والاستراتيجيين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم أشخاص في القصر. ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سينجحون في الاغتيال أم لا.
في المجموع ، شمل الجيش منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، وجيش جيلي ، وفيلق بي جيانغ ، بمجموع 11 فيلق و 770 ألف جندي.
“أويانغ شو ، لن أقول شكراً جزيلاً. من أجل لطف شيا العظمى ، ساعوضك بعد هذه الحرب ، “قالت فينغ تشيو هوانغ بجدية.
مجرد نقل الجنود سيستغرق أسبوعًا.
أوضحت فينغ تشيو هوانغ: “إنني أخبرك بعدم مشاركة مشاكلي ولكن لتذكيرك بأنه إذا استمرت المعركة ، فقد لا نتمكن من الصمود”.
على الجبهة اللوجستية ، بصرف النظر عن استخدام الإمدادات اللوجستية القتالية المخزنة في منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، فإنهم سيستخدمون طريق المحيط لنقل الحبوب من شوان نان ولينغ نان ومين نان.
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
سيكون سربا بين هاي ويا شان مسؤولين عن مرافقة مسار الحبوب في المحيط.
أومأت جيان تشي لي يين برأسها ، وعندها فقط بدأت في النظر في طلب أويانغ شو. لقد غرقت في التفكير. لم يستعجلها أويانغ شو ، لأنه كان يعتقد أنه لكي يقضي طابق تينغ يو ست اعوام في لو يانغ ، سيكون بالتأكيد لديه أوراق رابحة.
بعد تسوية خطة المعركة ، بدأ المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية في العمل ، في محاولة لإكمال استعداداتهم في أقصر وقت ممكن. ذهب جواسيس حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية إلى العمل فور انتهاء الاجتماع.
بعد وضع تلك القواعد ، اصبحت الخيارات محدودة.
بدأت آلة الحرب في العمل مرة أخرى.
بالحقيقة ، كانت جين العظمى تعاني من مشكلة حبوب. بمجرد محاصرة مدينة العنقاء الساقطة ، بدون تكديس ما يكفي من الحبوب ، لن يكونوا قادرين على الدفاع. إذا لم يكونوا بحاجة إلى الاستمرار في توفير الحبوب لفيلق الفهد ، فسيتم تقليل الضغط بشكل كبير.
…
ظهر تعبير معقد على وجهها. منذ البداية ، تم مساعدة جين العظمى بواسطة شيا العظمى. الآن ، ساعدت شيا العظمى في إخراجهم من مشكلتهم مرة أخرى. يبدو أنها لم تكن حليفًا لائقًا.
بعد إنهاء الاجتماع العسكري ، عاد أويانغ شو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية.
“العمل معا؟”
في اللحظة التي جلس فيها ، اتصل بـ فينغ تشيو هوانغ من خلال مكالمة فيديو. بدت فينغ تشيو هوانغ التي ظهرت على الشاشة هادئة ، لكن الإرهاق كان واضحًا في زوايا عينيها.
عندما يصل المرء إلى موقف أويانغ شو ، يمكن إخماد العديد من الأشياء.
انفجرت الحرب الضخمة ، حيث كان الضغط القمعي يضغط على كتفيها.
…
على عكس شيا العظمى ، منذ أيام المنطقة ، تطورت جين العظمى بسلاسة ولم يكن لديها الكثير من المشاكل بصرف النظر عن قضايا العائلة.
لوح أويانغ شو بيده ، “لا داعي للشكر ؛ نحن حلفاء “.
كانت المعارك التي انضموا إليها مجرد خرائط المعركة وحرب الدولة.
“دعنا نتبع ما قلته!” لم يتردد دي تشين.
لمواجهة خطر التدمير فجأة ، كان مقدار الضغط الذي كانت تواجهه فينغ تشيو هوانغ واضحًا. لحسن الحظ ، كان لدى جين العظمى كل من جو زي يي و ران مين و مينغ تيان و وانغ هي وغيرهم من الجنرالات المشهورين.
“كيف سنتعاون؟” كانت جيان تشي لي يين شخصًا حاسمًا حقًا .
قاد جو زي يي الفيلق المشتعل بالكامل ، بينما قاد مينغ تيان فيلق الحرس الجديد المكون من أربعة فيالق قوية. كان يُنظر إلى الاثنين على أنهم ركيزتا جين العظمى.
حتى تشين وتانغ بدأوا في نقل حراسهم إلى الحدود للدفاع ضد انتقام شيا العظمى.
كان الجنرال ران مين قائد الحرس الشخصي لـ فينغ تشيو هوانغ ، حيث كان مسؤولاً عن سلامة فينغ تشيو هوانغ.
في مثل هذه المرحلة ، لم يكن أمام تشو العظمى أي مخرج. كان عليهم استخدام جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها لضمان القضاء على جين العظمى في أقصر وقت ممكن.
ذهب أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع ، وأخبرها عن خطة شيا العظمى ، “إذا دافعت لمدة شهر ، فستتم تسوية مشكلة جين العظمى. هل يمكنكم الصمود؟ “
قبل الانقسام الرسمي ، كانت جيان تشي لي يين حليفة لـ شيا العظمى وكانت صديقته بشكل طبيعي.
ظهر تعبير معقد على وجهها. منذ البداية ، تم مساعدة جين العظمى بواسطة شيا العظمى. الآن ، ساعدت شيا العظمى في إخراجهم من مشكلتهم مرة أخرى. يبدو أنها لم تكن حليفًا لائقًا.
…
في تلك اللحظة ، اتخذت فينغ تشيو هوانغ قرارًا في قلبها.
بعد ذلك ناقش الاثنان بعض التفاصيل. حتى أن أويانغ شو قد اقترح على جواسيس حرس شان هاي مساعدة طابق تينغ يو لزيادة فرصهم في النجاح.
“أويانغ شو ، لن أقول شكراً جزيلاً. من أجل لطف شيا العظمى ، ساعوضك بعد هذه الحرب ، “قالت فينغ تشيو هوانغ بجدية.
بعد ذلك ناقش الاثنان بعض التفاصيل. حتى أن أويانغ شو قد اقترح على جواسيس حرس شان هاي مساعدة طابق تينغ يو لزيادة فرصهم في النجاح.
لوح أويانغ شو بيده ، “لا داعي للشكر ؛ نحن حلفاء “.
أثناء قول ذلك ، كانت نبرة صوتها مريرة حقًا . من الواضح أنها كانت تفكر في الماضي.
لم يكلف نفسه عناء التحقيق في المعنى الكامن وراء كلمات فينغ تشيو هوانغ.
“أنا أعرف.” ابتسم أويانغ شو ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستنتهي معركة لو يانغ قريبًا. مع الحبوب الحالية وجمع بعض من الأراضي ، سيكون لدينا ما يكفي. تشو العظمى تهاجم بقوة ، لذا يجب ألا تكون مهملة. لا تسقطوا بسبب الحبوب “.
نظرت فينغ تشيو هوانغ بعمق إلى أويانغ شو ولم تقل الكثير. بدلا من ذلك ، غيرت الموضوع. قالت “أما بالنسبة للحبوب ، أخشى أن تضحك عليّ ، لكن الطقس غير معتاد ، ومحصول الحبوب سيء. إذا احتجنا إلى دعم فيلق الفهد ، فلن نتمكن من الصمود لمدة شهر ونصف “.
لمواجهة خطر التدمير فجأة ، كان مقدار الضغط الذي كانت تواجهه فينغ تشيو هوانغ واضحًا. لحسن الحظ ، كان لدى جين العظمى كل من جو زي يي و ران مين و مينغ تيان و وانغ هي وغيرهم من الجنرالات المشهورين.
كما يقولون ، “إذا نسي المرء الحرب ، فسيكون في خطر”.
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
بالاختلاف عن شيا العظمى ، كانت جين العظمى في سلام لفترة طويلة. لم يكن لدى قسم اللوجستيات القتالية الخاص بهم عادة تخزين الحبوب العسكرية وعادة ما يتم تخزين كمية صغيرة فقط خلال كل موسم حصاد.
كان لأويانغ شو مبدآن فيما يتعلق باختياراته. أولاً ، لن يشارك فيلق الحرس وفيلق التنين الذين قاتلوا في حروب متتالية هذه المرة. سيستغرقون وقتًا للراحة للاستعداد للحرب الكبيرة القادمة.
كانت الحبوب التي خزنوها من الموسم الماضي تنفد.
ذهب أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع ، وأخبرها عن خطة شيا العظمى ، “إذا دافعت لمدة شهر ، فستتم تسوية مشكلة جين العظمى. هل يمكنكم الصمود؟ “
كان الشهر والنصف الذي ذكرته بعد استخدام حبوب الإغاثة من الكارثة والبحث عن الحبوب من المدنيين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاستمرار لمدة شهر.
على الرغم من أن الدول الستة قد شكلت تحالفًا ، إلا أن سونغ ومينغ وتشينغ كانوا جميعًا في حدود تشو العظمى وكانوا جميعًا سرطانات ضخمة.
كان أويانغ شو مستعدًا ذهنيًا وقال بتفهم ، “لقد توقعت مشاكلك. على الرغم من أنني لا أستطيع إرسال الحبوب ، الا انه يمكنك التوقف عن إرسال الحبوب إلى فيلق الفهد “.
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
مرت 5 دقائق كاملة. عادت أخيرًا إلى رشدها وقالت: “في الحقيقة ، لدي أعين في القصر ولكن لاغتيال إمبراطور وو لـ هان ، هذه مسألة صعبة للغاية ، لا أستطيع أن أعد بأنها ستنجح. أما بالنسبة إلى وي تشينغ ، فإن الجيش سيحميه ، فهو أصعب من قتل إمبراطور وو لـ هان “.
هزت رأسها ، ” توفير الحبوب لفيلق الفهد هو وعدنا ، ولا يمكننا أن نعارض ذلك. سأفضل أن نعاني من الجوع على معارضة ذلك “.
أوضحت فينغ تشيو هوانغ: “إنني أخبرك بعدم مشاركة مشاكلي ولكن لتذكيرك بأنه إذا استمرت المعركة ، فقد لا نتمكن من الصمود”.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
“أنا أعرف.” ابتسم أويانغ شو ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستنتهي معركة لو يانغ قريبًا. مع الحبوب الحالية وجمع بعض من الأراضي ، سيكون لدينا ما يكفي. تشو العظمى تهاجم بقوة ، لذا يجب ألا تكون مهملة. لا تسقطوا بسبب الحبوب “.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ سهلة الخداع ، “لو يانغ هي مدينة إمبراطورية ، كيف سيكون من السهل إسقاطها؟”
“لا تكذب علي.”
ثانيًا ، باستثناء فيلق حماية الحدود – بي جيانغ ، لن تشارك فيالق حماية الحدود الأخرى.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ سهلة الخداع ، “لو يانغ هي مدينة إمبراطورية ، كيف سيكون من السهل إسقاطها؟”
لقد تغير الزمن.
لم يشرح أويانغ شو أكثر من ذلك بكثير ، لكن كان عليه أن يتركها تضع مخاوفها جانبًا ، “هل أبدو كشخص يهتم كثيرًا بالوجه؟ فقط انتظر أخباري الجيدة “.
في أقل من 10 دقائق ، وافقت على طلب المكالمة ، وظهرت في مكالمة الفيديو ، “ملك شيا؟” اتصل أويانغ شو فجأة بـ جيان تشي لي يين.
نظرت فينغ تشيو هوانغ إلى أويانغ شو بتردد وأومأت أخيرًا.
هزت رأسها ، ” توفير الحبوب لفيلق الفهد هو وعدنا ، ولا يمكننا أن نعارض ذلك. سأفضل أن نعاني من الجوع على معارضة ذلك “.
بالحقيقة ، كانت جين العظمى تعاني من مشكلة حبوب. بمجرد محاصرة مدينة العنقاء الساقطة ، بدون تكديس ما يكفي من الحبوب ، لن يكونوا قادرين على الدفاع. إذا لم يكونوا بحاجة إلى الاستمرار في توفير الحبوب لفيلق الفهد ، فسيتم تقليل الضغط بشكل كبير.
في غضون ليلة ، امتلأت البرية بالقوات. أرسلت سونغ ومينغ قواتهم إلى الجنوب ، وتجمعت قوات شيا العظمى لتتجه شمالًا ، حيث انتشرت نيران الحرب في جين العظمى.
بعد ذلك ، أبلغ الاثنان بعضهم البعض عن مواقفهم الخاصة وأنهوا المحادثة. كان كلاهما مشغولا ، حيث كان لديهم عدد كبير من الأمور للتعامل معها.
لم يكلف نفسه عناء التحقيق في المعنى الكامن وراء كلمات فينغ تشيو هوانغ.
خاصة فينغ تشيو هوانغ ، التي كانت مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع الجلوس لأخذ قسط من الراحة.
كان طهي ضفدع في ماء دافئ أمرًا مخيفًا.
خططت تشو العظمى لذلك منذ البداية ، حيث هاجمت بسرعة البرق على الفور. لقد استهدفوا بشكل مباشر مدينة العنقاء الساقطة. كان هدفهم هو قطع كل احتمالات تعزيزات شيا العظمى ومحاصرة جين العظمى حتى الموت.
أخذت خطة تشو العظمى في الاعتبار جميع الجوانب هذه المرة.
بدءا من الحدود ، بدأ كلا الجيشين في التقدم وجها لوجه . كانت المعركة شديدة حقًا .
مجرد نقل الجنود سيستغرق أسبوعًا.
بغض النظر عن نتيجة هذه المعركة ، من المؤكد أن جين العظمى ستتضرر بشدة بعد هذه المعركة باعتبارها ساحة المعركة الرئيسية.
“ساعديني في اغتيال إمبراطور وو لـ هان أو وي تشينغ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ساعديني في حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لإرسال لو يانغ إلى حالة من الفوضى على الأقل “. لم يماطل أويانغ شو. نظرًا لأنهم كانوا في طريقهم للعمل معًا ، يجب أن يكون منفتحًا.
…
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
بعد ذلك ، وجد قائد نقابة طابق تينغ يو ، جيان تشي لي يين ، في قائمة أصدقائه واتصل بها.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
قبل الانقسام الرسمي ، كانت جيان تشي لي يين حليفة لـ شيا العظمى وكانت صديقته بشكل طبيعي.
هزت رأسها ، ” توفير الحبوب لفيلق الفهد هو وعدنا ، ولا يمكننا أن نعارض ذلك. سأفضل أن نعاني من الجوع على معارضة ذلك “.
في أقل من 10 دقائق ، وافقت على طلب المكالمة ، وظهرت في مكالمة الفيديو ، “ملك شيا؟” اتصل أويانغ شو فجأة بـ جيان تشي لي يين.
في البداية ، عندما أقنعها صديقها السابق ومع اليد الفضية الغامضة ، خانت تحالف شان هاي وانضمت إلى معسكر تحالف يان هوانغ.
على الرغم من أن الدول الستة قد شكلت تحالفًا ، إلا أن سونغ ومينغ وتشينغ كانوا جميعًا في حدود تشو العظمى وكانوا جميعًا سرطانات ضخمة.
من كان يتوقع أن يقاتل تحالف شان هاي بسرعة ، ويوجه ضربة قوية إلى طابق تينغ يو. أصبحت جيان تشي لي يين محبطة ايضا ، حيث تركت معسكر تحالف يان هوانغ ولم تنضم إلى أي من الجانبين.
كان لكل فرد طموحاته وكان العمل بين القوى أمرًا طبيعيًا. علاوة على ذلك ، حذرت جيان تشي لي يين أويانغ شو قبل انضمامها إلى تحالف يان هوانغ.
حتى في العام السادس ، بقى طابق تينغ يو في لو يانغ ولم ينتقل إلى أي منطقة.
في البداية ، عندما أقنعها صديقها السابق ومع اليد الفضية الغامضة ، خانت تحالف شان هاي وانضمت إلى معسكر تحالف يان هوانغ.
جعلتها الخيانة السابقة تشعر بالذنب حقًا . منذ ذلك الحين ، لم تتصل بأويانغ شو مطلقًا ، حيث كانوا معزولين تمامًا عن بعضهم البعض.
في البداية ، عندما أقنعها صديقها السابق ومع اليد الفضية الغامضة ، خانت تحالف شان هاي وانضمت إلى معسكر تحالف يان هوانغ.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى صدمة جيان تشي لي يين عندما تلقت مكالمة أويانغ شو.
بعد ذلك ، وجد قائد نقابة طابق تينغ يو ، جيان تشي لي يين ، في قائمة أصدقائه واتصل بها.
لقد تغير الزمن.
على الجبهة اللوجستية ، بصرف النظر عن استخدام الإمدادات اللوجستية القتالية المخزنة في منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، فإنهم سيستخدمون طريق المحيط لنقل الحبوب من شوان نان ولينغ نان ومين نان.
عندما يصل المرء إلى موقف أويانغ شو ، يمكن إخماد العديد من الأشياء.
عندما يصل المرء إلى موقف أويانغ شو ، يمكن إخماد العديد من الأشياء.
كان لكل فرد طموحاته وكان العمل بين القوى أمرًا طبيعيًا. علاوة على ذلك ، حذرت جيان تشي لي يين أويانغ شو قبل انضمامها إلى تحالف يان هوانغ.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى صدمة جيان تشي لي يين عندما تلقت مكالمة أويانغ شو.
بسبب ذلك ، كان أويانغ شو مستعدا للاتصال بها.
…
“هذا أنا.” ابتسم اويانغ شو.
“ساعديني في اغتيال إمبراطور وو لـ هان أو وي تشينغ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ساعديني في حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لإرسال لو يانغ إلى حالة من الفوضى على الأقل “. لم يماطل أويانغ شو. نظرًا لأنهم كانوا في طريقهم للعمل معًا ، يجب أن يكون منفتحًا.
“هل تحتاج شيئا؟”
في أقل من 10 دقائق ، وافقت على طلب المكالمة ، وظهرت في مكالمة الفيديو ، “ملك شيا؟” اتصل أويانغ شو فجأة بـ جيان تشي لي يين.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
بالاختلاف عن شيا العظمى ، كانت جين العظمى في سلام لفترة طويلة. لم يكن لدى قسم اللوجستيات القتالية الخاص بهم عادة تخزين الحبوب العسكرية وعادة ما يتم تخزين كمية صغيرة فقط خلال كل موسم حصاد.
كقائدة نقابة ، كانت تمتلك حاسة حادة .
هز أويانغ شو رأسه ، “لن تفعلِ ذلك. لن تفعلِ أي شيء سيء لـ طابق تينغ يو. سيتم القضاء على لو يانغ بواسطتنا عاجلاً أم آجلاً “.
كان أويانغ شو صريحًا ، “هل أنت مهتمة بالعمل معًا مرة أخرى؟”
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
“العمل معا؟”
انفجرت الحرب الضخمة ، حيث كان الضغط القمعي يضغط على كتفيها.
كانت جيان تشي لي يين مليئة بالأفكار. شدت قبضتها بقوة بينما كانت الأمواج تتصاعد في قلبها. في الوقت الحالي ، برؤية شيا العظمى تصبح أقوى وتشو العظمى اضعف ، اذا قالت بأنها لم تندم على قرارها فسيكون كذبة.
كان طهي ضفدع في ماء دافئ أمرًا مخيفًا.
“كيف سنتعاون؟” كانت جيان تشي لي يين شخصًا حاسمًا حقًا .
الفصل 1185 – اغتيال إمبراطور وو لـ هان
أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح. لقد أعجب بروحها المباشرة ، “أنت تعلمين أن شيا العظمى تهاجم لو يانغ حاليًا. إذا كان بإمكانك مساعدتنا في القيام بشيء ما ، فيمكنني أن أنسى كل الأمور السابقة وأسمح لـ طابق تينغ يو بالانتقال إلى شيا العظمى “.
كان أويانغ شو صريحًا ، “هل أنت مهتمة بالعمل معًا مرة أخرى؟”
عندما سمعت جيان تشي لي يين ذلك ، لم توافق على الفور. وبدلاً من ذلك ، سألت ، “ما هذا؟”
بالمثل ، لم يخض فيلق النسر المسؤول عن أراضي شو العديد من الحروب منذ تشكيله. هذه المرة سيتم إرسال الفيلق الأول والثاني والثالث بقيادة لي مو شخصيًا.
لم يكن الأمر أنها كانت تساوم. ومع ذلك ، كانت تستفسر صعوبة المهمة. كانت تخشى ألا تكون قادرة على إكمالها وتضع كلا الجانبين في مكان محرج.
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
“ساعديني في اغتيال إمبراطور وو لـ هان أو وي تشينغ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ساعديني في حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لإرسال لو يانغ إلى حالة من الفوضى على الأقل “. لم يماطل أويانغ شو. نظرًا لأنهم كانوا في طريقهم للعمل معًا ، يجب أن يكون منفتحًا.
“هل تحتاج شيئا؟”
عندما سمعت ذلك ، نبض قلبها بقوة ، وابتسمت بمرارة ، “ألا تخشى أن أفصح عن خطتك لـ هان العظمى؟”
بعد ذلك ، أبلغ الاثنان بعضهم البعض عن مواقفهم الخاصة وأنهوا المحادثة. كان كلاهما مشغولا ، حيث كان لديهم عدد كبير من الأمور للتعامل معها.
أثناء قول ذلك ، كانت نبرة صوتها مريرة حقًا . من الواضح أنها كانت تفكر في الماضي.
“أويانغ شو ، لن أقول شكراً جزيلاً. من أجل لطف شيا العظمى ، ساعوضك بعد هذه الحرب ، “قالت فينغ تشيو هوانغ بجدية.
هز أويانغ شو رأسه ، “لن تفعلِ ذلك. لن تفعلِ أي شيء سيء لـ طابق تينغ يو. سيتم القضاء على لو يانغ بواسطتنا عاجلاً أم آجلاً “.
اشتهر طابق تينغ يو بتطوير الجواسيس والاستراتيجيين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم أشخاص في القصر. ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سينجحون في الاغتيال أم لا.
صمتت جيان تشي لي يين. من الواضح أنها فهمت ما يعنيه أويانغ شو.
جعلتها الخيانة السابقة تشعر بالذنب حقًا . منذ ذلك الحين ، لم تتصل بأويانغ شو مطلقًا ، حيث كانوا معزولين تمامًا عن بعضهم البعض.
نظرًا لأن سقوط لو يانغ كان مسألة وقت ، فبمجرد سقوطهم ، إلى أين سيذهب طابق تينغ يو؟ جعل شيا العظمى عدوا الآن كان عملاً أحمق.
في غضون ليلة ، امتلأت البرية بالقوات. أرسلت سونغ ومينغ قواتهم إلى الجنوب ، وتجمعت قوات شيا العظمى لتتجه شمالًا ، حيث انتشرت نيران الحرب في جين العظمى.
لم تستطع هان العظمى إعطاء طابق تينغ يو ما تحتاج إليه.
كما يقولون ، “إذا نسي المرء الحرب ، فسيكون في خطر”.
أومأت جيان تشي لي يين برأسها ، وعندها فقط بدأت في النظر في طلب أويانغ شو. لقد غرقت في التفكير. لم يستعجلها أويانغ شو ، لأنه كان يعتقد أنه لكي يقضي طابق تينغ يو ست اعوام في لو يانغ ، سيكون بالتأكيد لديه أوراق رابحة.
خططت تشو العظمى لذلك منذ البداية ، حيث هاجمت بسرعة البرق على الفور. لقد استهدفوا بشكل مباشر مدينة العنقاء الساقطة. كان هدفهم هو قطع كل احتمالات تعزيزات شيا العظمى ومحاصرة جين العظمى حتى الموت.
مرت 5 دقائق كاملة. عادت أخيرًا إلى رشدها وقالت: “في الحقيقة ، لدي أعين في القصر ولكن لاغتيال إمبراطور وو لـ هان ، هذه مسألة صعبة للغاية ، لا أستطيع أن أعد بأنها ستنجح. أما بالنسبة إلى وي تشينغ ، فإن الجيش سيحميه ، فهو أصعب من قتل إمبراطور وو لـ هان “.
سيكون التالي هو الفيلق الأول والثاني من فيلق الدب.
اشتهر طابق تينغ يو بتطوير الجواسيس والاستراتيجيين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم أشخاص في القصر. ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سينجحون في الاغتيال أم لا.
نظرت فينغ تشيو هوانغ بعمق إلى أويانغ شو ولم تقل الكثير. بدلا من ذلك ، غيرت الموضوع. قالت “أما بالنسبة للحبوب ، أخشى أن تضحك عليّ ، لكن الطقس غير معتاد ، ومحصول الحبوب سيء. إذا احتجنا إلى دعم فيلق الفهد ، فلن نتمكن من الصمود لمدة شهر ونصف “.
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
أثناء قول ذلك ، كانت نبرة صوتها مريرة حقًا . من الواضح أنها كانت تفكر في الماضي.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ابتسم. لم تخذله جيان تشي لي يين. قال أويانغ شو ، “هذا جيد بالفعل. سأنتظر أخبارك السارة “.
“ساعديني في اغتيال إمبراطور وو لـ هان أو وي تشينغ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ساعديني في حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لإرسال لو يانغ إلى حالة من الفوضى على الأقل “. لم يماطل أويانغ شو. نظرًا لأنهم كانوا في طريقهم للعمل معًا ، يجب أن يكون منفتحًا.
أومأت جيان تشي لي يين برأسها.
بالمثل ، لم يخض فيلق النسر المسؤول عن أراضي شو العديد من الحروب منذ تشكيله. هذه المرة سيتم إرسال الفيلق الأول والثاني والثالث بقيادة لي مو شخصيًا.
“تذكرِ ، لديك أسبوع على الأكثر.” ذكرها اويانغ شو.
خاصة فينغ تشيو هوانغ ، التي كانت مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع الجلوس لأخذ قسط من الراحة.
“مفهوم!”
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
بعد ذلك ناقش الاثنان بعض التفاصيل. حتى أن أويانغ شو قد اقترح على جواسيس حرس شان هاي مساعدة طابق تينغ يو لزيادة فرصهم في النجاح.
عندما يصل المرء إلى موقف أويانغ شو ، يمكن إخماد العديد من الأشياء.
بعد التحدث ، أغلق أويانغ شو المكالمة.
في اللحظة التي جلس فيها ، اتصل بـ فينغ تشيو هوانغ من خلال مكالمة فيديو. بدت فينغ تشيو هوانغ التي ظهرت على الشاشة هادئة ، لكن الإرهاق كان واضحًا في زوايا عينيها.
قام أويانغ شو بتفعيل قطع الشطرنج بالفعل ، وما إذا كانت ستعمل أم لا فسيعتمد على الصبر. ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا فشلت عملية الاغتيال ، بمساعدة طابق تينغ يو ، يمكن أن يجد هان شين طريقة لإسقاط لو يانغ قبل نفاد الحبوب.
الفصل 1185 – اغتيال إمبراطور وو لـ هان
…
“لقد بدأ الثعلب العجوز أخيرًا في تحريك قواته. من يعرف من أين سيهاجم؟ “
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
كما يقولون ، “إذا نسي المرء الحرب ، فسيكون في خطر”.
“لقد بدأ الثعلب العجوز أخيرًا في تحريك قواته. من يعرف من أين سيهاجم؟ “
…
كان دي تشين مرعوبًا ببساطة من شيا العظمى. كان هذا الهجوم على جين العظمى مقامرته الأخيرة. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يتم تدميره بواسطة شيا العظمى عاجلاً أم آجلاً.
“أويانغ شو ، لن أقول شكراً جزيلاً. من أجل لطف شيا العظمى ، ساعوضك بعد هذه الحرب ، “قالت فينغ تشيو هوانغ بجدية.
كان طهي ضفدع في ماء دافئ أمرًا مخيفًا.
بعد التحدث ، أغلق أويانغ شو المكالمة.
عندما سمعت ذلك ، ابتسمت جوداي فينغ هوا ، “بغض النظر عن المكان الذي يهاجمون منه ، فإنهم سيساعدوننا في إزالة المشاكل.”
في الأيام القليلة التالية ، أصبحت البرية مضطربة للغاية .
على الرغم من أن الدول الستة قد شكلت تحالفًا ، إلا أن سونغ ومينغ وتشينغ كانوا جميعًا في حدود تشو العظمى وكانوا جميعًا سرطانات ضخمة.
في مثل هذه المرحلة ، لم يكن أمام تشو العظمى أي مخرج. كان عليهم استخدام جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها لضمان القضاء على جين العظمى في أقصر وقت ممكن.
أخذت خطة تشو العظمى في الاعتبار جميع الجوانب هذه المرة.
ثانيًا ، باستثناء فيلق حماية الحدود – بي جيانغ ، لن تشارك فيالق حماية الحدود الأخرى.
لم يكن دي تشين متفائلاً للغاية ، “هذا الصياد صعب التحمل. إذا لم نتمكن من هزيمة جين العظمى قبل أن تنجح شيا العظمى ، فسوف نفقد كل شيء “.
“أنا أعرف.” ابتسم أويانغ شو ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستنتهي معركة لو يانغ قريبًا. مع الحبوب الحالية وجمع بعض من الأراضي ، سيكون لدينا ما يكفي. تشو العظمى تهاجم بقوة ، لذا يجب ألا تكون مهملة. لا تسقطوا بسبب الحبوب “.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، “على هذا النحو ، حان الوقت لتنشيط قطع الشطرنج التي دفناها بجانبها.”
كان لكل فرد طموحاته وكان العمل بين القوى أمرًا طبيعيًا. علاوة على ذلك ، حذرت جيان تشي لي يين أويانغ شو قبل انضمامها إلى تحالف يان هوانغ.
“دعنا نتبع ما قلته!” لم يتردد دي تشين.
كانت جيان تشي لي يين مليئة بالأفكار. شدت قبضتها بقوة بينما كانت الأمواج تتصاعد في قلبها. في الوقت الحالي ، برؤية شيا العظمى تصبح أقوى وتشو العظمى اضعف ، اذا قالت بأنها لم تندم على قرارها فسيكون كذبة.
في مثل هذه المرحلة ، لم يكن أمام تشو العظمى أي مخرج. كان عليهم استخدام جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها لضمان القضاء على جين العظمى في أقصر وقت ممكن.
كانت الحبوب التي خزنوها من الموسم الماضي تنفد.
…
إذا لم يخوض الجيش الحروب لفترة طويلة ، فستظهر المشاكل.
في الأيام القليلة التالية ، أصبحت البرية مضطربة للغاية .
سيبقى الفيلق الثاني من تشكيل يينغ تشو في منطقة يينغ تشو ، وسيتم إرسال الفيلق الأول.
في غضون ليلة ، امتلأت البرية بالقوات. أرسلت سونغ ومينغ قواتهم إلى الجنوب ، وتجمعت قوات شيا العظمى لتتجه شمالًا ، حيث انتشرت نيران الحرب في جين العظمى.
في اللحظة التي جلس فيها ، اتصل بـ فينغ تشيو هوانغ من خلال مكالمة فيديو. بدت فينغ تشيو هوانغ التي ظهرت على الشاشة هادئة ، لكن الإرهاق كان واضحًا في زوايا عينيها.
حتى تشين وتانغ بدأوا في نقل حراسهم إلى الحدود للدفاع ضد انتقام شيا العظمى.
بدأت آلة الحرب في العمل مرة أخرى.
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
كان الشهر والنصف الذي ذكرته بعد استخدام حبوب الإغاثة من الكارثة والبحث عن الحبوب من المدنيين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاستمرار لمدة شهر.
لقد فعلت شيا العظمى مثل هذه الأشياء عدة مرات في الماضي.
أومأت جيان تشي لي يين برأسها ، وعندها فقط بدأت في النظر في طلب أويانغ شو. لقد غرقت في التفكير. لم يستعجلها أويانغ شو ، لأنه كان يعتقد أنه لكي يقضي طابق تينغ يو ست اعوام في لو يانغ ، سيكون بالتأكيد لديه أوراق رابحة.
مرت 5 دقائق كاملة. عادت أخيرًا إلى رشدها وقالت: “في الحقيقة ، لدي أعين في القصر ولكن لاغتيال إمبراطور وو لـ هان ، هذه مسألة صعبة للغاية ، لا أستطيع أن أعد بأنها ستنجح. أما بالنسبة إلى وي تشينغ ، فإن الجيش سيحميه ، فهو أصعب من قتل إمبراطور وو لـ هان “.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح. لقد أعجب بروحها المباشرة ، “أنت تعلمين أن شيا العظمى تهاجم لو يانغ حاليًا. إذا كان بإمكانك مساعدتنا في القيام بشيء ما ، فيمكنني أن أنسى كل الأمور السابقة وأسمح لـ طابق تينغ يو بالانتقال إلى شيا العظمى “.
الترجمة: Hunter
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
كقائدة نقابة ، كانت تمتلك حاسة حادة .
بالمثل ، لم يخض فيلق النسر المسؤول عن أراضي شو العديد من الحروب منذ تشكيله. هذه المرة سيتم إرسال الفيلق الأول والثاني والثالث بقيادة لي مو شخصيًا.
“هذا أنا.” ابتسم اويانغ شو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
