نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1186

سيف تشينغ يينغ من أفضل السيوف العشرة الشهيرة

سيف تشينغ يينغ من أفضل السيوف العشرة الشهيرة

الفصل 1186 – سيف تشينغ يينغ من أفضل السيوف العشرة الشهيرة

كانت خطة اغتيال إمبراطور وو لـ هان في مراحلها الأخيرة ، حيث كانت تنتظر الضربة القاضية.

سلالة تشينغ العظمى ، مدينة جينغ دو ، قصر النقاء السماوي.

حتى الدبوس لن يسمح بإحضاره.

جلس الامبراطور كانغ شي ، الذي كان عمره أكثر من 50 عام ، بوجه مظلم مخيف ، “لم أكن أتوقع أن تتخلى شيا العظمى فعليًا عن ما هو قريب منها وتهاجم الشخص الآخر ، ليس الذهاب إلى سونغ ومينغ وبدلاً من ذلك تأتي إلينا. “

قالت جيان تشي لي يين وهي تتجه نحو الإمبراطور.

كان كانغ شي الحالي مثل الأسد العجوز الذي تم تحدي سلطته. في مواجهة التحدي بواسطة أسد صغير ، رغم أنه كان غاضبًا ، إلا أنه لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.

في غضون 4 أيام ، استخدم حرس شان هاي و طابق تينغ يو جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها ، حيث أنفقوا كمية هائلة من الذهب للحصول أخيرًا على تذكرة الدخول هذه.

عندما انضم كانغ شي عن طيب خاطر إلى تحالف الدول الستة ، كان يأمل في تحقيق بعض المكاسب السهلة بينما يقاتل الآخرون ، معتقدين أنه كلما زادت نيران الحرب في الجنوب ، كان أكثر أمانًا في الشمال.

سيعتمد نجاح الاغتيال أم لا على أداء جيان تشي لي يين.

من كان يتوقع أنه سينتهي به الأمر بإلقاء حجر على قدميه؟

بذل طابق تينغ يو الكثير من الجهود لاختيار الوقت المناسب لمقابلة إمبراطور وو لـ هان عندما يكون هذا المسؤول في الخدمة.

خلال هذه الأيام القليلة ، تجمعت الفيالق من شيا العظمى باتجاه منطقة بي جيانغ ، متجهين نحو الحدود. حتى الأحمق يمكنه رؤية ما تنوي شيا العظمى القيام به.

كخبير ، من الواضح أن جيان تشي لي يين لن تنخدع بهذه الصورة. كانت تعلم أن هناك حراسًا خلف القاعة وعلى السطح وفي أماكن سرية أخرى.

كان هذا مثل عاصفة رعدية في يوم مشمس لـ تشينغ.

ما لم يعرفوه هو أن الإمبراطورية المغولية كانت تستعد لمهاجمة خانات الترك الغربية.

تم تشديد حواجب سونين و سوكساها و أوبوي بإحكام. عندما رأى سونين أن جلالته كان على وشك الغضب ، قال ، ” صاحب الجلالة ، لماذا لا نسلم المرجل؟ هل سيحل ذلك الأزمة الحالية؟ لقد سمعت أنه حتى تشين وتانغ قد سلموا مراجلهم إلى شيا العظمى “. 

 

لوح كانغ شي بيده ، “لا فائدة من ذلك. إذا كان ذلك قبل شهر ، وأخذنا زمام المبادرة لتسليم المرجل ، فربما سيكون هناك بعض الأمل. الآن وبعد إرسال قواتهم ، بغض النظر عن امالنا في تحقيق السلام ، فلن يحدث ذلك “.

حتى هذين الخصي لم يكونا شخصين عاديين.

كما قال ذلك ، شعر كانغ شي ببعض الأسف. أعرب عن أسفه لأنه كان جشعًا وأراد استخدام المرجل لتهديد شيا العظمى للحصول على بعض الفوائد. من كان يعلم أن هذا من شأنه أن يزرع الكراهية بل سيعرضهم لخطر القضاء عليهم؟

انتقل أشخاص مثل ياو تشي شينغ ، تشو بي غونغ ، لين زي شو ، وما شابه ذلك إلى شيا العظمى. فقط المسؤولون مثل كاو يين و نيان غينغ ياو الذين كانوا متشابكين مع تشينغ العظمى اختاروا البقاء.

في نظر كانغ شي والمسؤولين الآخرين ، اختارت شيا العظمى مهاجمتهم بسبب المرجل. بعد كل شيء ، قام كل من سونغ ومينغ بتسليم المراجل الخاصة بهم.

… 

ما لم يعرفوه هو أن الإمبراطورية المغولية كانت تستعد لمهاجمة خانات الترك الغربية.

تم تشديد حواجب سونين و سوكساها و أوبوي بإحكام. عندما رأى سونين أن جلالته كان على وشك الغضب ، قال ، ” صاحب الجلالة ، لماذا لا نسلم المرجل؟ هل سيحل ذلك الأزمة الحالية؟ لقد سمعت أنه حتى تشين وتانغ قد سلموا مراجلهم إلى شيا العظمى “. 

عندما رأى أوبوي ذلك ، خرج وقال ، ” صاحب الجلالة ، بما أننا لا نستطيع أن نحصل على السلام ، فلنستعد للحرب.”

تحت مرافقة المسؤولين ، اصبحت جيان تشي لي يين مستعدة لمقابلة إمبراطور وو لـ هان في قاعة شوان مينغ. كان سبب زيارتها هو أن مدينة لو يانغ كانت في أزمة ، وباعتبارها أكبر نقابة في لو يانغ ، كان طابق تينغ يو جاهزا للمساعدة.

في التاريخ ، قُتل أوبوي على يد كانغ شي وهو شاب. في البرية ، كان كانغ شي اكبر من أوبوي. كان أوبوي الحالي في أفضل سنواته ولم يفقد طموحه وروحه القتالية. كما كان الجنرال الرئيسي لجيش تشينغ.

“هناك قاتل! احموا جلالته! “

كانت سلالة تشينغ العظمى التي انتقلت إلى جينغ دو تتكون في الغالب من مسؤولي مانشو. اختار مسؤولي عرق هان إما عزل أنفسهم أو انتقلوا إلى سلالات أخرى. قلة قليلة كانت على استعداد للبقاء والعمل من أجل تشينغ العظمى.

كانت خطة اغتيال إمبراطور وو لـ هان في مراحلها الأخيرة ، حيث كانت تنتظر الضربة القاضية.

انتقل أشخاص مثل ياو تشي شينغ ، تشو بي غونغ ، لين زي شو ، وما شابه ذلك إلى شيا العظمى. فقط المسؤولون مثل كاو يين و نيان غينغ ياو الذين كانوا متشابكين مع تشينغ العظمى اختاروا البقاء.

شيو! شيو! شيو!

أومأ كانغ شي. لم تسترخي حواجبه أبدًا أثناء العملية.

جلس الامبراطور كانغ شي ، الذي كان عمره أكثر من 50 عام ، بوجه مظلم مخيف ، “لم أكن أتوقع أن تتخلى شيا العظمى فعليًا عن ما هو قريب منها وتهاجم الشخص الآخر ، ليس الذهاب إلى سونغ ومينغ وبدلاً من ذلك تأتي إلينا. “

منذ الانتقال إلى جينغ دو ، تحول حراس مدينة جينغ دو الإمبراطورية إلى جيش الراية الثمانية. كانوا محاصرين في محافظة جينغ دو الصغيرة والضيقة ولم يكن لديهم أي مكان لإظهار مهاراتهم .

“ليست هناك حاجة لقول المزيد. لقد قررت بالفعل. ” لم تتزعزع إرادة جنكيز خان بسهولة. نظر إلى موكالي والآخرين ، “اسقطوا خانات الترك الغربية ؛ هذا هو أهم شيء الآن. إنهم ذئاب المراعي ، لذا يجب ألا نكون مهملين “.

لم يكن جيش تشينغ معروفًا بكونه عدوانيًا وقويًا.

لقد فعلوا كل ما في وسعهم.

ومع ذلك ، كما ذكر أوبوي ، على الرغم من أنه كان صعبًا حقًا ، إلا أن تشينغ العظمى لم يكن لديها مخرج ، حيث يمكنها فقط القتال ضدهم.

… 

“أرسل اوامري ؛ دع الجيش بأكمله يستعد للمعركة! ” أمر كانغ شي.

كما قال ذلك ، شعر كانغ شي ببعض الأسف. أعرب عن أسفه لأنه كان جشعًا وأراد استخدام المرجل لتهديد شيا العظمى للحصول على بعض الفوائد. من كان يعلم أن هذا من شأنه أن يزرع الكراهية بل سيعرضهم لخطر القضاء عليهم؟

” نعم جلالتك!”

تم تشديد حواجب سونين و سوكساها و أوبوي بإحكام. عندما رأى سونين أن جلالته كان على وشك الغضب ، قال ، ” صاحب الجلالة ، لماذا لا نسلم المرجل؟ هل سيحل ذلك الأزمة الحالية؟ لقد سمعت أنه حتى تشين وتانغ قد سلموا مراجلهم إلى شيا العظمى “. 

اعترف جميع المسؤولين بأمره. ومع ذلك ، لم تكن أصواتهم عالية حقًا ، حيث ومضت أعينهم مع عدم اليقين.

للتعاون مع شيا العظمى مرة أخرى ، ستبذل جيان تشي لي يين قصارى جهدها وتقود التشكيل شخصيًا. يجب أن يعلم المرء أنه إذا فشل الاغتيال ، فلن تتمكن من الخروج من القصر حية.

… 

مع أوامر جنكيز خان ، سيخوض عملاقي المراعي معركة حياة أو موت.

إمبراطورية المغول ، كاراكورام.

إمبراطورية المغول ، كاراكورام.

داخل الخيمة الصفراء الذهبية ، جلس جنكيز خان على المقعد الرئيسي. كان كل من بو’ير شو وموكالي وجيبي وتولي حاضرين.

الترجمة: Hunter 

“شيا العظمى تهاجم تشينغ العظمى ، لذا يجب أن تكون منطقة لياو جين فارغة. أقترح أنه بينما نسقط خانات الترك الغربية ، نقوم بتقسيم جزء من جيشنا للقضاء على لياو جين “.

في التاريخ ، قُتل أوبوي على يد كانغ شي وهو شاب. في البرية ، كان كانغ شي اكبر من أوبوي. كان أوبوي الحالي في أفضل سنواته ولم يفقد طموحه وروحه القتالية. كما كان الجنرال الرئيسي لجيش تشينغ.

الشخص الذي تحدث كان تولي.

لقد فعلوا كل ما في وسعهم.

بصفته الأمير الذي أحبه جنكيز خان ، كان تولي الذي ظهر في البرية هو الأول بين جميع الأمراء.

انتقل أشخاص مثل ياو تشي شينغ ، تشو بي غونغ ، لين زي شو ، وما شابه ذلك إلى شيا العظمى. فقط المسؤولون مثل كاو يين و نيان غينغ ياو الذين كانوا متشابكين مع تشينغ العظمى اختاروا البقاء.

كان ذلك بسبب عدم وجود مشكلة الخلافة في عالم اللعبة.

إذا استمر هذا ، فإن فرصهم في الفوز ستكون كبيرة حقًا.

في اللحظة التي قال فيها تولي هذه الكلمات ، اتفق موكالي وجيبي مع ذلك. الاستلقاء في صمت لمدة عام قد جعل هؤلاء المجانين ينفد صبرهم ، حيث كانوا متحمسين لخوض الحرب.

بصفته الأمير الذي أحبه جنكيز خان ، كان تولي الذي ظهر في البرية هو الأول بين جميع الأمراء.

عندما سمع جنكيز خان اقتراح تولي هز رأسه ، “شيا العظمى هي أسد. بصفتك صيادًا ، فليس من الحكمة استفزاز أسد ناضج إذا لم تكن لديك القدرة على اصطياده “.

تحت مرافقة المسؤولين ، اصبحت جيان تشي لي يين مستعدة لمقابلة إمبراطور وو لـ هان في قاعة شوان مينغ. كان سبب زيارتها هو أن مدينة لو يانغ كانت في أزمة ، وباعتبارها أكبر نقابة في لو يانغ ، كان طابق تينغ يو جاهزا للمساعدة.

“أبي ، طالما أنك تعطيني 200 ألف من النخبة ، فسأقوم بالتأكيد بإسقاط لياو جين.” كان تولي غير راغب في الاستسلام بهذه الطريقة.

بناءً على تقرير الجواسيس ، قطعت جين العظمى بالفعل الحبوب عن جيش شيا العظمى. كان جيش شيا العظمى الحالي يكتسح الحبوب في كل مكان ، حيث لن تتمكن حبوبهم من الصمود لفترة طويلة.

“ليست هناك حاجة لقول المزيد. لقد قررت بالفعل. ” لم تتزعزع إرادة جنكيز خان بسهولة. نظر إلى موكالي والآخرين ، “اسقطوا خانات الترك الغربية ؛ هذا هو أهم شيء الآن. إنهم ذئاب المراعي ، لذا يجب ألا نكون مهملين “.

“هذا الأمر لا يمكن تأجيله. أنشروا أوامري إلى الخطوط الأمامية وأخبرهم أن ينطلقوا على الفور. اسقطوهم في غضون شهر في حالة توقف حرب تشونغ يوان وتغيرت الأمور ، “أمر جنكيز خان.

“نعم!”

“هذا الأمر لا يمكن تأجيله. أنشروا أوامري إلى الخطوط الأمامية وأخبرهم أن ينطلقوا على الفور. اسقطوهم في غضون شهر في حالة توقف حرب تشونغ يوان وتغيرت الأمور ، “أمر جنكيز خان.

اعترف موكالي والآخر بكلماته باحترام.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، لو يانغ.

“هذا الأمر لا يمكن تأجيله. أنشروا أوامري إلى الخطوط الأمامية وأخبرهم أن ينطلقوا على الفور. اسقطوهم في غضون شهر في حالة توقف حرب تشونغ يوان وتغيرت الأمور ، “أمر جنكيز خان.

عندما سمعت جيان تشي لي يين ذلك ، اصبحت عاطفية حقًا وقالت ، “شكرًا لك يا صاحب الجلالة!”

“مفهوم!”

بذل طابق تينغ يو الكثير من الجهود لاختيار الوقت المناسب لمقابلة إمبراطور وو لـ هان عندما يكون هذا المسؤول في الخدمة.

مع أوامر جنكيز خان ، سيخوض عملاقي المراعي معركة حياة أو موت.

“ليست هناك حاجة لقول المزيد. لقد قررت بالفعل. ” لم تتزعزع إرادة جنكيز خان بسهولة. نظر إلى موكالي والآخرين ، “اسقطوا خانات الترك الغربية ؛ هذا هو أهم شيء الآن. إنهم ذئاب المراعي ، لذا يجب ألا نكون مهملين “.

… 

“ليست هناك حاجة لقول المزيد. لقد قررت بالفعل. ” لم تتزعزع إرادة جنكيز خان بسهولة. نظر إلى موكالي والآخرين ، “اسقطوا خانات الترك الغربية ؛ هذا هو أهم شيء الآن. إنهم ذئاب المراعي ، لذا يجب ألا نكون مهملين “.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، لو يانغ.

انتقل أشخاص مثل ياو تشي شينغ ، تشو بي غونغ ، لين زي شو ، وما شابه ذلك إلى شيا العظمى. فقط المسؤولون مثل كاو يين و نيان غينغ ياو الذين كانوا متشابكين مع تشينغ العظمى اختاروا البقاء.

مرت أربعة أيام منذ أن اتصل أويانغ شو بـ جيان تشي لي يين. لا تزال معركة مدينة لو يانغ مستمرة ، وعلى الرغم من دفع جيش هان للخلف ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الصمود.

“أبي ، طالما أنك تعطيني 200 ألف من النخبة ، فسأقوم بالتأكيد بإسقاط لياو جين.” كان تولي غير راغب في الاستسلام بهذه الطريقة.

لم ينزعج وي تشينغ.

“بالنسبة إلى طابق تينغ يو ليكون قادرًا على التقدم لمساعدة البلاط الإمبراطوري في تقسيم مخاوفنا ، أنا ممتن لذلك. بمجرد انتهاء هذه الأزمة ، سأمنحك لقب ماركيز “. لتجنيد طابق تينغ يو ، كان إمبراطور وو لـ هان على استعداد لتقديم الكثير.

بناءً على تقرير الجواسيس ، قطعت جين العظمى بالفعل الحبوب عن جيش شيا العظمى. كان جيش شيا العظمى الحالي يكتسح الحبوب في كل مكان ، حيث لن تتمكن حبوبهم من الصمود لفترة طويلة.

انتقل أشخاص مثل ياو تشي شينغ ، تشو بي غونغ ، لين زي شو ، وما شابه ذلك إلى شيا العظمى. فقط المسؤولون مثل كاو يين و نيان غينغ ياو الذين كانوا متشابكين مع تشينغ العظمى اختاروا البقاء.

إذا استمر هذا ، فإن فرصهم في الفوز ستكون كبيرة حقًا.

في غضون 4 أيام ، استخدم حرس شان هاي و طابق تينغ يو جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها ، حيث أنفقوا كمية هائلة من الذهب للحصول أخيرًا على تذكرة الدخول هذه.

لسوء الحظ ، لم يكن وي تشينغ ، الذي كان يقود الخطوط الأمامية ، يعلم أنه في هذه الأيام القليلة القصيرة ، كان تيار خفي يتشكل في مدينة لو يانغ.

حتى الدبوس لن يسمح بإحضاره.

كانت خطة اغتيال إمبراطور وو لـ هان في مراحلها الأخيرة ، حيث كانت تنتظر الضربة القاضية.

قالت جيان تشي لي يين وهي تتجه نحو الإمبراطور.

الساعة 3 مساءً ، قصر وي يانغ.

ومع ذلك ، فإنه لا يعني أي شيء الآن.

توقفت العاصفة ، لكن استمر المطر. بدا قصر وي يانغ مهيبًا وغامضًا.

لم تحضر جيان تشي لي يين سلاحًا وكانت شخصًا نظيفًا. علاوة على ذلك ، حصلت للتو على لقب من جلالة الملك. على هذا النحو ، بعد رؤيتها وهي تندفع ، اعتقد الخصي أنها اندفعت لحمايته.

تحت مرافقة المسؤولين ، اصبحت جيان تشي لي يين مستعدة لمقابلة إمبراطور وو لـ هان في قاعة شوان مينغ. كان سبب زيارتها هو أن مدينة لو يانغ كانت في أزمة ، وباعتبارها أكبر نقابة في لو يانغ ، كان طابق تينغ يو جاهزا للمساعدة.

من كان يتوقع أنه سينتهي به الأمر بإلقاء حجر على قدميه؟

كانت لو يانغ تبذل قصارى جهدها لزيادة فرصها في الفوز. علاوة على ذلك ، كانت نقابة فائقة مثل طابق تينغ يو.

كما قال ذلك ، شعر كانغ شي ببعض الأسف. أعرب عن أسفه لأنه كان جشعًا وأراد استخدام المرجل لتهديد شيا العظمى للحصول على بعض الفوائد. من كان يعلم أن هذا من شأنه أن يزرع الكراهية بل سيعرضهم لخطر القضاء عليهم؟

بواسطة تصرف بعض الأشخاص ، تمكنت جيان تشي لي يين من دخول القصر.

كانت الخطة بأكملها مرتبطة بشكل وثيق.

في غضون 4 أيام ، استخدم حرس شان هاي و طابق تينغ يو جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها ، حيث أنفقوا كمية هائلة من الذهب للحصول أخيرًا على تذكرة الدخول هذه.

كخبير ، من الواضح أن جيان تشي لي يين لن تنخدع بهذه الصورة. كانت تعلم أن هناك حراسًا خلف القاعة وعلى السطح وفي أماكن سرية أخرى.

لقد فعلوا كل ما في وسعهم.

“هذا الأمر لا يمكن تأجيله. أنشروا أوامري إلى الخطوط الأمامية وأخبرهم أن ينطلقوا على الفور. اسقطوهم في غضون شهر في حالة توقف حرب تشونغ يوان وتغيرت الأمور ، “أمر جنكيز خان.

سيعتمد نجاح الاغتيال أم لا على أداء جيان تشي لي يين.

مع أوامر جنكيز خان ، سيخوض عملاقي المراعي معركة حياة أو موت.

للتعاون مع شيا العظمى مرة أخرى ، ستبذل جيان تشي لي يين قصارى جهدها وتقود التشكيل شخصيًا. يجب أن يعلم المرء أنه إذا فشل الاغتيال ، فلن تتمكن من الخروج من القصر حية.

بواسطة تصرف بعض الأشخاص ، تمكنت جيان تشي لي يين من دخول القصر.

في الطريق إلى قاعة شوان مينغ ، تم تفتيشها ما مجموع 3 مرات بواسطة حراس القصر ، حيث كان كل فحص أكثر صرامة من السابق للتأكد من أنها لم تحضر أي أسلحة.

ذهبت جيان تشي لي يين بصبر ، حيث لم تظهر أي توتر. كان ذلك لأن السلاح الذي أحضرته كان سيف تشينغ يينغ من السيوف العشرة الشهيرة. على الرغم من أنه كان له ظل ، إلا أنه كان خاليًا من الشكل.

حتى الدبوس لن يسمح بإحضاره.

مرت أربعة أيام منذ أن اتصل أويانغ شو بـ جيان تشي لي يين. لا تزال معركة مدينة لو يانغ مستمرة ، وعلى الرغم من دفع جيش هان للخلف ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الصمود.

ذهبت جيان تشي لي يين بصبر ، حيث لم تظهر أي توتر. كان ذلك لأن السلاح الذي أحضرته كان سيف تشينغ يينغ من السيوف العشرة الشهيرة. على الرغم من أنه كان له ظل ، إلا أنه كان خاليًا من الشكل.

كانت الخطة بأكملها مرتبطة بشكل وثيق.

نظرًا لأنه كان يومًا ممطرًا ، لن يكون هناك اي ظل.

جلس الامبراطور كانغ شي ، الذي كان عمره أكثر من 50 عام ، بوجه مظلم مخيف ، “لم أكن أتوقع أن تتخلى شيا العظمى فعليًا عن ما هو قريب منها وتهاجم الشخص الآخر ، ليس الذهاب إلى سونغ ومينغ وبدلاً من ذلك تأتي إلينا. “

حتى ذلك الحين ، لم تحمل السيف معها في حال وجده الحراس. فقط عندما اقتربت من القاعة وعندما انتهت جميع الفحوصات ، استلمت السيف من أحد المسؤولين المناوبين.

ومع ذلك ، كما ذكر أوبوي ، على الرغم من أنه كان صعبًا حقًا ، إلا أن تشينغ العظمى لم يكن لديها مخرج ، حيث يمكنها فقط القتال ضدهم.

كان هذا المسؤول بطبيعة الحال أحد قطع الشطرنج لـ طابق تينغ يو.

عندما رأى أوبوي ذلك ، خرج وقال ، ” صاحب الجلالة ، بما أننا لا نستطيع أن نحصل على السلام ، فلنستعد للحرب.”

بذل طابق تينغ يو الكثير من الجهود لاختيار الوقت المناسب لمقابلة إمبراطور وو لـ هان عندما يكون هذا المسؤول في الخدمة.

“أرسل اوامري ؛ دع الجيش بأكمله يستعد للمعركة! ” أمر كانغ شي.

كانت الخطة بأكملها مرتبطة بشكل وثيق.

اعترف موكالي والآخر بكلماته باحترام.

بعد دخول القاعة الرئيسية ، ضعفت الدفاعات على الفور. بصرف النظر عن الحراس في الخارج ، لم يكن هناك جندي واحد في داخل القاعة ، ولم يكن هناك سوى اثنين من الخصي الذين وقفوا بجانب الإمبراطور.

داخل الخيمة الصفراء الذهبية ، جلس جنكيز خان على المقعد الرئيسي. كان كل من بو’ير شو وموكالي وجيبي وتولي حاضرين.

كخبير ، من الواضح أن جيان تشي لي يين لن تنخدع بهذه الصورة. كانت تعلم أن هناك حراسًا خلف القاعة وعلى السطح وفي أماكن سرية أخرى.

خلال هذه الأيام القليلة ، تجمعت الفيالق من شيا العظمى باتجاه منطقة بي جيانغ ، متجهين نحو الحدود. حتى الأحمق يمكنه رؤية ما تنوي شيا العظمى القيام به.

حتى هذين الخصي لم يكونا شخصين عاديين.

… 

قالت جيان تشي لي يين ، وهي تنظر إلى إمبراطور وو لـ هان الذي يجلس على العرش ، “اللاعبة جيان تشي لي يين تحيي جلالتك!”

الشخص الذي تحدث كان تولي.

لقد مر إمبراطور وو لـ هان بجميع أنواع المواقف. على الرغم من أن لو يانغ يمكن أن تسقط في أي لحظة ، إلا أنه لا يمكن للمرء أن يرى أي شيء غريب من تعابيره. كان غير مقروء ، مما جعل المرء يحترمه.

للتعاون مع شيا العظمى مرة أخرى ، ستبذل جيان تشي لي يين قصارى جهدها وتقود التشكيل شخصيًا. يجب أن يعلم المرء أنه إذا فشل الاغتيال ، فلن تتمكن من الخروج من القصر حية.

عندما رأت جيان تشي لي يين ذلك ، توقف قلبها.

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، لو يانغ.

“بالنسبة إلى طابق تينغ يو ليكون قادرًا على التقدم لمساعدة البلاط الإمبراطوري في تقسيم مخاوفنا ، أنا ممتن لذلك. بمجرد انتهاء هذه الأزمة ، سأمنحك لقب ماركيز “. لتجنيد طابق تينغ يو ، كان إمبراطور وو لـ هان على استعداد لتقديم الكثير.

قالت جيان تشي لي يين وهي تتجه نحو الإمبراطور.

عندما سمعت جيان تشي لي يين ذلك ، اصبحت عاطفية حقًا وقالت ، “شكرًا لك يا صاحب الجلالة!”

عندما انضم كانغ شي عن طيب خاطر إلى تحالف الدول الستة ، كان يأمل في تحقيق بعض المكاسب السهلة بينما يقاتل الآخرون ، معتقدين أنه كلما زادت نيران الحرب في الجنوب ، كان أكثر أمانًا في الشمال.

بصدق ، إذا كان هذا قبل الحرب ، فسوف يسعدها الحصول على رتبة ماركيز من إمبراطور وو لـ هان. هذا يعني أن طابق تينغ يو يمكن أن يمشي دون معارضة في هان العظمى.

بعد دخول القاعة الرئيسية ، ضعفت الدفاعات على الفور. بصرف النظر عن الحراس في الخارج ، لم يكن هناك جندي واحد في داخل القاعة ، ولم يكن هناك سوى اثنين من الخصي الذين وقفوا بجانب الإمبراطور.

ومع ذلك ، فإنه لا يعني أي شيء الآن.

سلالة تشينغ العظمى ، مدينة جينغ دو ، قصر النقاء السماوي.

تمامًا كما قالت جيان تشي لي يين شكرها ، في اللحظة التي كانت على وشك النهوض ، انطلق سهم حاد من خارج القاعة.

مرت أربعة أيام منذ أن اتصل أويانغ شو بـ جيان تشي لي يين. لا تزال معركة مدينة لو يانغ مستمرة ، وعلى الرغم من دفع جيش هان للخلف ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الصمود.

“هناك قاتل! احموا جلالته! “

في الطريق إلى قاعة شوان مينغ ، تم تفتيشها ما مجموع 3 مرات بواسطة حراس القصر ، حيث كان كل فحص أكثر صرامة من السابق للتأكد من أنها لم تحضر أي أسلحة.

قالت جيان تشي لي يين وهي تتجه نحو الإمبراطور.

“أبي ، طالما أنك تعطيني 200 ألف من النخبة ، فسأقوم بالتأكيد بإسقاط لياو جين.” كان تولي غير راغب في الاستسلام بهذه الطريقة.

شيو! شيو! شيو!

انتقل أشخاص مثل ياو تشي شينغ ، تشو بي غونغ ، لين زي شو ، وما شابه ذلك إلى شيا العظمى. فقط المسؤولون مثل كاو يين و نيان غينغ ياو الذين كانوا متشابكين مع تشينغ العظمى اختاروا البقاء.

في نفس الوقت تقريبًا ، ظهر 5 حراس من داخل القاعة وتشكلوا أمام إمبراطور وو لـ هان. كان الخصي كالظلال ، صدوا الإمبراطور.

خلال هذه الأيام القليلة ، تجمعت الفيالق من شيا العظمى باتجاه منطقة بي جيانغ ، متجهين نحو الحدود. حتى الأحمق يمكنه رؤية ما تنوي شيا العظمى القيام به.

لم تحضر جيان تشي لي يين سلاحًا وكانت شخصًا نظيفًا. علاوة على ذلك ، حصلت للتو على لقب من جلالة الملك. على هذا النحو ، بعد رؤيتها وهي تندفع ، اعتقد الخصي أنها اندفعت لحمايته.

حتى هذين الخصي لم يكونا شخصين عاديين.

كيف سيعرفون أن السهم الحاد قد تم إطلاقه لخلق فرصة لـ جيان تشي لي يين؟

بعد دخول القاعة الرئيسية ، ضعفت الدفاعات على الفور. بصرف النظر عن الحراس في الخارج ، لم يكن هناك جندي واحد في داخل القاعة ، ولم يكن هناك سوى اثنين من الخصي الذين وقفوا بجانب الإمبراطور.

 

“أرسل اوامري ؛ دع الجيش بأكمله يستعد للمعركة! ” أمر كانغ شي.

 

 

 

حتى هذين الخصي لم يكونا شخصين عاديين.

الترجمة: Hunter 

جلس الامبراطور كانغ شي ، الذي كان عمره أكثر من 50 عام ، بوجه مظلم مخيف ، “لم أكن أتوقع أن تتخلى شيا العظمى فعليًا عن ما هو قريب منها وتهاجم الشخص الآخر ، ليس الذهاب إلى سونغ ومينغ وبدلاً من ذلك تأتي إلينا. “

العام السادس ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، لو يانغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط