المنقذ هنا!
الفصل 1194 – المنقذ هنا!
سرعان ما أصبح عدم ارتياح دي تشين حقيقة واقعة.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ ، التي عادت إلى غرفة القراءة ، واثقة كما ظهرت في القاعة. حاليا ، كان وجهها مليئا بالإرهاق. ومع ذلك ، قالت بصدق ، “الجنرال هو ، شكرًا لك!”
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم السابع ، لم يخفي الفيلق الثاني والثالث والرابع من فيلق الحرس أنفسهم حتى عندما خرجوا من تشكيل النقل الآني ودخلوا مدينة العنقاء الساقطة.
الفصل 1194 – المنقذ هنا!
تسبب ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في جعل مدينة العنقاء الساقطة صامتة بالكامل.
أصبح وجه مينغ يي أسوأ ، “أخشى ألا نتمكن من جمع أي حبوب.”
“تم تنشيط تشكيل النقل الآني مرة أخرى؟”
حزم بعض الأذكياء أمتعتهم على الفور واستعدوا للهروب ، حيث أرادوا إما الهرب إلى تشين أو تانغ. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان أفضل من البقاء في مدينة العنقاء الساقطة.
كان هذا هو رد الفعل الغريزي للجميع. بعد ذلك ، اندلع الجميع في عرق بارد.
دون الحاجة إلى التفكير ، كان يجب أن يكون الظهور المفاجئ لـ فينغ تشيو هوانغ بسبب ران مين. خلال هذين اليومين الماضيين ، كان يشعر بالضيق الشديد لأن الحراس الشخصيين قد أغلقوا قصر فينغ تشيو هوانغ ولم يسمحوا له بالدخول.
ماذا يعني ذلك؟
“أيتها الملكة!”
تقدم فينغ تيان لي على مدار الأيام الخمسة الماضية ، حيث كان من الواضح أنه ينتظر الملكة لتستيقظ بنفسها. لم تكن هناك من طريقة لتنشيط تشكيل النقل الآني الآن. فقط الملكة يمكنها فتحه.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
إلى جانب الظهور الفوري لفيلق الحرس عند تنشيط تشكيل النقل الآني ، سيعرف أي شخص لديه دماغ أن هذا قد تم التخطيط له بالتأكيد .
“تم تنشيط تشكيل النقل الآني مرة أخرى؟”
عند التفكير في الفوضى التي سادت هذه الأيام القليلة الماضية ، تحولت أرجل بعض الاشخاص إلى هلام ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
عادت مدينة العنقاء الساقطة الفوضوية إلى مسارها الصحيح على الفور. بعد ذلك ، أعلنت فينغ تشيو هوانغ عن التعاون مع شيا العظمى لصد غزو تشو العظمى.
منذ العصور القديمة ، أولئك الذين فشلوا في الانقلاب قد انتهى بهم الأمر في حالة سيئة. مجرد الموت سيكون عقابًا خفيفًا ، وأولئك الذين كانوا جادين قد تم القضاء على عائلاتهم.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
حزم بعض الأذكياء أمتعتهم على الفور واستعدوا للهروب ، حيث أرادوا إما الهرب إلى تشين أو تانغ. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان أفضل من البقاء في مدينة العنقاء الساقطة.
“أرجوك عاقبيني على عدم كفاءتي.” سعى مينغ يي لأجل العقاب.
لسوء الحظ ، كان لدى العنقاء السوداء أعينها ، فكيف سيتمكنون من الهروب؟
الفصل 1194 – المنقذ هنا!
في برية جين العظمى ، أحب جواسيس العنقاء السوداء ارتداء الملابس السوداء ، وهذا هو السبب في أنهم كانوا معروفين باسم الحراس ذوي الملابس السوداء.
فجأة ، أصبحت مدينة العنقاء الساقطة في حالة مزاجية سعيدة ، حيث احتفلت بعودة الملكة. كما ساعد على رفع الثقة في المحكمة الإمبراطورية. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان شعب جين العظمى يقضون ليال بلا نوم ، لأنهم كانوا يخشون أن يكونوا أناسًا في دولة ساقطة عندما يستيقظون.
غطت عاصفة ضخمة مدينة العنقاء الساقطة.
سيكون من الكذب أن نقول إن فينغ تيان لي لم يغرى عندما أثار هؤلاء الأشخاص المشاكل في المحكمة. لحسن الحظ ، كان يعرف مكانه ويعرف أن اللعبة لم تكن حقيقية وأن اللاعبين لا يمكن أن يموتوا في اللعبة.
ناهيك عن المسؤولين الأساسيين ، حتى الأمير الوصي فينغ تيان لي قد شعر بالاضطراب ، حيث كان خائفًا وغاضبًا.
…
دون ذكر الخوف ، كان غاضبًا بسبب عدم احترام الحرس الشخصي. كان هذا النوع من الأشخاص الذين ينظرون إليه بازدراء إهانة لفخر فينغ تيان لي.
“عظيم ؛ لقد تم إنقاذنا أخيرًا “.
دون الحاجة إلى التفكير ، كان يجب أن يكون الظهور المفاجئ لـ فينغ تشيو هوانغ بسبب ران مين. خلال هذين اليومين الماضيين ، كان يشعر بالضيق الشديد لأن الحراس الشخصيين قد أغلقوا قصر فينغ تشيو هوانغ ولم يسمحوا له بالدخول.
على الرغم من أن المنطق كان بسيطًا ، إلا أنه كان منطقيًا.
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
…
“هل تُعاملنا مثل القرود؟” كان فينغ تيان لي غير سعيد.
عند التفكير في الفوضى التي سادت هذه الأيام القليلة الماضية ، تحولت أرجل بعض الاشخاص إلى هلام ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
عند رؤية ذلك ، فهم أحد الشيوخ في العائلة ، “إنها تحاول إخراج الثعبان من الحفرة. هذا رائع ، دون الحاجة إلى فعل الكثير ، قفز الجميع إلى الشباك “.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ ، التي عادت إلى غرفة القراءة ، واثقة كما ظهرت في القاعة. حاليا ، كان وجهها مليئا بالإرهاق. ومع ذلك ، قالت بصدق ، “الجنرال هو ، شكرًا لك!”
“….”
“تلك المحافظات والمقاطعات التي تعرضت للنهب انتهى بها الأمر إلى أن تصبح لاجئة ، لذلك لا يمكنهم بطبيعة الحال تسليم الحبوب.”
كان وجه فينغ تيان لي مظلما مثل الرماد.
كان التذمر تذمرًا ، ولكن عندما أظهرت فينغ تشيو هوانغ نفسها وحدقت فيه ببرود ، اختفت جرأته على الفور ، “أختي الصغيرة جيدة ، يا له من أمر رائع. لا يمكن أن تستغني جين العظمى عنك “.
كان وجه فينغ تيان لي مظلما مثل الرماد.
بعد ذلك ، جادل بصوت ضعيف ، “عبث الخدم الاغبياء ، لكنني لم أشارك معهم. لقد بذلت قصارى جهدي لتهدئة كل شيء. كنت أنتظر عودتك وكنت أساعدك في حماية جين العظمى “.
أثناء حديثه ، دفع فينغ تيان لي كل المسؤولية بعيدًا عن نفسه.
أصبح وجه مينغ يي أسوأ ، “أخشى ألا نتمكن من جمع أي حبوب.”
سيكون من الكذب أن نقول إن فينغ تيان لي لم يغرى عندما أثار هؤلاء الأشخاص المشاكل في المحكمة. لحسن الحظ ، كان يعرف مكانه ويعرف أن اللعبة لم تكن حقيقية وأن اللاعبين لا يمكن أن يموتوا في اللعبة.
تقدم فينغ تيان لي على مدار الأيام الخمسة الماضية ، حيث كان من الواضح أنه ينتظر الملكة لتستيقظ بنفسها. لم تكن هناك من طريقة لتنشيط تشكيل النقل الآني الآن. فقط الملكة يمكنها فتحه.
لن ينجح ما يسمى بالانقلاب.
قصر الملكة ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
إذا كانوا على كوكب الأمل ، لكان فينغ تيان لي قد اعتلى العرش بالتأكيد .
أصبح وجه مينغ يي أسوأ ، “أخشى ألا نتمكن من جمع أي حبوب.”
حدقت فينغ تشيو هوانغ في فينغ تيان لي وقالت كلمتين ببطء ، “جيد جدًا.” بعد ذلك ، لم تهتم به ، ودخلت القاعة تحت حماية المسؤولين الذين دعموها.
أثناء حديثه ، دفع فينغ تيان لي كل المسؤولية بعيدًا عن نفسه.
عند سماع ذلك ، وقف فينغ تيان لي مذهولًا على الفور. قال: “جيد جدا؟ ماذا يعني ذلك؟ هل هي سعيدة أم لا؟ “
في برية جين العظمى ، أحب جواسيس العنقاء السوداء ارتداء الملابس السوداء ، وهذا هو السبب في أنهم كانوا معروفين باسم الحراس ذوي الملابس السوداء.
في تلك اللحظة ، فقد تركيزه.
تسبب ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في جعل مدينة العنقاء الساقطة صامتة بالكامل.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
قصر الملكة ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
هذا العمل بلا شك قد ساعد على تهدئة قلوب الشعب ورفع الروح المعنوية.
أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها. ثم نظرت نحو مينغ يي وسألت ، “كم تركنا من الحبوب في المدينة؟”
عادت مدينة العنقاء الساقطة الفوضوية إلى مسارها الصحيح على الفور. بعد ذلك ، أعلنت فينغ تشيو هوانغ عن التعاون مع شيا العظمى لصد غزو تشو العظمى.
عند سماع ذلك ، وقف فينغ تيان لي مذهولًا على الفور. قال: “جيد جدا؟ ماذا يعني ذلك؟ هل هي سعيدة أم لا؟ “
كان لمثل هذا الإعلان إلى جانب ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى وزنًا كافيًا .
غطت عاصفة ضخمة مدينة العنقاء الساقطة.
فجأة ، أصبحت مدينة العنقاء الساقطة في حالة مزاجية سعيدة ، حيث احتفلت بعودة الملكة. كما ساعد على رفع الثقة في المحكمة الإمبراطورية. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان شعب جين العظمى يقضون ليال بلا نوم ، لأنهم كانوا يخشون أن يكونوا أناسًا في دولة ساقطة عندما يستيقظون.
انتشرت أخبار ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في مدينة العنقاء الساقطة عبر البرية.
فاقت قسوة الواقع توقعات الأشخاص.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم السابع ، الظهر ، خرج فيلق الحرس الذي ظهر في مدينة العنقاء الساقطة لفترة قصيرة من المدينة.
…
إلى جانب الظهور الفوري لفيلق الحرس عند تنشيط تشكيل النقل الآني ، سيعرف أي شخص لديه دماغ أن هذا قد تم التخطيط له بالتأكيد .
قصر الملكة ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
استدعت فينغ تشيو هوانغ مينغ يي و مينغ تيان. كان المارشال هو كو بينغ حاضرًا أيضًا.
ربما في نظر ملك شيا ، لم يكن هذا جديرًا بالذكر ، لذلك لم يشر إلى ذلك.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ ، التي عادت إلى غرفة القراءة ، واثقة كما ظهرت في القاعة. حاليا ، كان وجهها مليئا بالإرهاق. ومع ذلك ، قالت بصدق ، “الجنرال هو ، شكرًا لك!”
سرعان ما أصبح عدم ارتياح دي تشين حقيقة واقعة.
“أنا فقط أتبع أوامر الملك ، لذلك لا داعي لأن تكون مهذبة. فيلق الحرس تحت تصرفك “. لم يكن هو كو بينغ شخصًا متعجرفًا وفهم العلاقة بين ملك شيا و ملكة جين ، لذلك لم يجرؤ على التصرف بشكل سيء.
أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها. ثم نظرت نحو مينغ يي وسألت ، “كم تركنا من الحبوب في المدينة؟”
أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها. ثم نظرت نحو مينغ يي وسألت ، “كم تركنا من الحبوب في المدينة؟”
قصر الملكة ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
في اللحظة التي طُرحت فيها هذه الكلمات ، أصبح الجو في غرفة القراءة محبطًا حقًا.
حدقت فينغ تشيو هوانغ في فينغ تيان لي وقالت كلمتين ببطء ، “جيد جدًا.” بعد ذلك ، لم تهتم به ، ودخلت القاعة تحت حماية المسؤولين الذين دعموها.
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
ربما كانت البرية بأكملها تقلق بشأن الحبوب ، لكن هذا لم يشمل شيا العظمى. الشراء الضخم في بداية العام قد جعلهم يتمتعون بالاكتفاء الذاتي.
“أرجوك عاقبيني على عدم كفاءتي.” سعى مينغ يي لأجل العقاب.
ماذا يعني ذلك؟
لوحت له فينغ تشيو هوانغ ، “متى يمكننا تحصيل ضريبة الزراعة لهذا الموسم؟ أعلم أن العائد سيئ ، لكن يمكننا بالتأكيد جمع شيء ما ، أليس كذلك؟ “
بالتالي ، كان من المفهوم أن أويانغ شو لم يذكر موضوع الحبوب.
أصبح وجه مينغ يي أسوأ ، “أخشى ألا نتمكن من جمع أي حبوب.”
أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها. ثم نظرت نحو مينغ يي وسألت ، “كم تركنا من الحبوب في المدينة؟”
“لماذا؟”
…
“باستثناء الشمال والغرب ، فإن معظم المحافظات والمقاطعات محاصرة في نيران الحرب. خاصة في الشرق ، والتي تقع في الغالب تحت سيطرة تشو العظمى الآن. جيش تشو العظمى عبارة عن مجموعة من الذئاب ، تطارد المدنيين وتجمع حبوبهم. وبعد ذلك ، جمعوا كل الحبوب واستخدموها كحصص إعاشة عسكرية “.
إلى جانب الظهور الفوري لفيلق الحرس عند تنشيط تشكيل النقل الآني ، سيعرف أي شخص لديه دماغ أن هذا قد تم التخطيط له بالتأكيد .
“تلك المحافظات والمقاطعات التي تعرضت للنهب انتهى بها الأمر إلى أن تصبح لاجئة ، لذلك لا يمكنهم بطبيعة الحال تسليم الحبوب.”
دون الحاجة إلى التفكير ، كان يجب أن يكون الظهور المفاجئ لـ فينغ تشيو هوانغ بسبب ران مين. خلال هذين اليومين الماضيين ، كان يشعر بالضيق الشديد لأن الحراس الشخصيين قد أغلقوا قصر فينغ تشيو هوانغ ولم يسمحوا له بالدخول.
كانت فينغ تشيو هوانغ مستنيرة ، حيث كان وجهها مليئًا بالألم وهي تقول بمرارة: “بعد الكارثة ، لم يتمكن المدنيون من الحصول على ما يكفي من الطعام ؛ كل هذا خطأي “.
لسوء الحظ ، كان لدى العنقاء السوداء أعينها ، فكيف سيتمكنون من الهروب؟
“أيتها الملكة!”
تبادل مينغ يي ومينغ تيان النظرات ، حيث رأوا المفاجأة في وجوه بعضهم البعض. عندما ناقش ملك شيا خطة المعركة معهم ، لم يذكر حبوب القمح العسكرية.
عند رؤية ذلك ، انحنى مينغ يي ومينغ تيان وطلبوا العقاب.
عندما رأت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، تنهدت في قلبها. لقد أدركت أنه بالمقارنة مع شيا العظمى ، كانت جين العظمى ضعيفة جدًا من حيث أسسها. لم يكن الاختلاف بين السلالتين مجرد الحجم.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، كان مليئًا بالعواطف. لما رأى أنهم سينتهي بهم الأمر بإلقاء اللوم على أنفسهم ، قال ، “من وجهة نظري ، يجب أن نناقش كيفية الاستمرار في الخطة”.
حدقت فينغ تشيو هوانغ في فينغ تيان لي وقالت كلمتين ببطء ، “جيد جدًا.” بعد ذلك ، لم تهتم به ، ودخلت القاعة تحت حماية المسؤولين الذين دعموها.
كانت فينغ تشيو هوانغ فتاة بعد كل شيء. برؤية المدنيين يواجهون المشاكل ، كان من الصعب عليها السيطرة على عواطفها. عندما سمعت هو كو بينغ يذكرهم ، أدركت أنها خرجت عن الموضوع ، “جنرال ، ما هي الاستراتيجية التي لديك؟”
ماذا يعني ذلك؟
“لا داعي للقلق بشأن الحبوب.” أعطاها هو كو بينغ بعض الأمل ، “لقد جلب فيلق الحرس كميات كبيرة من حبوب القمح العسكرية وهو مكتفٍ ذاتيًا. سيتم التعامل مع الحبوب الخاصة بفيلق الفهد بواسطة مكتب حاكم المنطقة لـ تشونغ يوان ولن نحتاج إلى جين العظمى للقلق بشأنها “.
أصبح وجه مينغ يي أسوأ ، “أخشى ألا نتمكن من جمع أي حبوب.”
“هذا….”
تبادل مينغ يي ومينغ تيان النظرات ، حيث رأوا المفاجأة في وجوه بعضهم البعض. عندما ناقش ملك شيا خطة المعركة معهم ، لم يذكر حبوب القمح العسكرية.
كانت فينغ تشيو هوانغ فتاة بعد كل شيء. برؤية المدنيين يواجهون المشاكل ، كان من الصعب عليها السيطرة على عواطفها. عندما سمعت هو كو بينغ يذكرهم ، أدركت أنها خرجت عن الموضوع ، “جنرال ، ما هي الاستراتيجية التي لديك؟”
من الواضح أن ملك شيا كان يهتم بوجههم.
ربما في نظر ملك شيا ، لم يكن هذا جديرًا بالذكر ، لذلك لم يشر إلى ذلك.
بالتالي ، كان من المفهوم أن أويانغ شو لم يذكر موضوع الحبوب.
ربما كانت البرية بأكملها تقلق بشأن الحبوب ، لكن هذا لم يشمل شيا العظمى. الشراء الضخم في بداية العام قد جعلهم يتمتعون بالاكتفاء الذاتي.
عند رؤية ذلك ، فهم أحد الشيوخ في العائلة ، “إنها تحاول إخراج الثعبان من الحفرة. هذا رائع ، دون الحاجة إلى فعل الكثير ، قفز الجميع إلى الشباك “.
ساعدت 200 مو من الأراضي الزراعية المستصلحة حديثًا في تعويض المحصول الضعيف إلى حد ما.
فجأة ، أصبحت مدينة العنقاء الساقطة في حالة مزاجية سعيدة ، حيث احتفلت بعودة الملكة. كما ساعد على رفع الثقة في المحكمة الإمبراطورية. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان شعب جين العظمى يقضون ليال بلا نوم ، لأنهم كانوا يخشون أن يكونوا أناسًا في دولة ساقطة عندما يستيقظون.
إلى جانب نظام الري المائي المثالي وتكتيكات الزراعة المتقدمة من مدرسة الزراعة الفكرية وتخصصات الأراضي القوية وما شابه ذلك ، كانت آثار الكارثة على محصول الحبوب ضئيلة.
نتيجة لذلك ، لا يزال بإمكان شيا العظمى أخذ كميات كبيرة من الحبوب لصنع حبوب القمح العسكرية ، بينما كان الآخرون قلقين بشأن الحبوب.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
بالتالي ، كان من المفهوم أن أويانغ شو لم يذكر موضوع الحبوب.
إذا كانوا على كوكب الأمل ، لكان فينغ تيان لي قد اعتلى العرش بالتأكيد .
عندما رأت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، تنهدت في قلبها. لقد أدركت أنه بالمقارنة مع شيا العظمى ، كانت جين العظمى ضعيفة جدًا من حيث أسسها. لم يكن الاختلاف بين السلالتين مجرد الحجم.
“هذا….”
بعد تسوية مسألة الحبوب ، بدأ الجانبان في مناقشة خطة المعركة المحددة. بعد كل شيء ، كانت جيوش كلا السلالتين تقاتل معًا ، لذلك حتى لو تمت مناقشة الخطة العامة ، فإنهم سيحتاجون إلى تحسين التفاصيل.
في اللحظة التي طُرحت فيها هذه الكلمات ، أصبح الجو في غرفة القراءة محبطًا حقًا.
كان الوقت جوهريًا ، حيث ناقش الأربعة منهم لمدة تقل عن ساعة قبل الذهاب في طرقهم المنفصلة.
“أنا فقط أتبع أوامر الملك ، لذلك لا داعي لأن تكون مهذبة. فيلق الحرس تحت تصرفك “. لم يكن هو كو بينغ شخصًا متعجرفًا وفهم العلاقة بين ملك شيا و ملكة جين ، لذلك لم يجرؤ على التصرف بشكل سيء.
…
سيكون من الكذب أن نقول إن فينغ تيان لي لم يغرى عندما أثار هؤلاء الأشخاص المشاكل في المحكمة. لحسن الحظ ، كان يعرف مكانه ويعرف أن اللعبة لم تكن حقيقية وأن اللاعبين لا يمكن أن يموتوا في اللعبة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم السابع ، الظهر ، خرج فيلق الحرس الذي ظهر في مدينة العنقاء الساقطة لفترة قصيرة من المدينة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم السابع ، الظهر ، خرج فيلق الحرس الذي ظهر في مدينة العنقاء الساقطة لفترة قصيرة من المدينة.
إلى جانبهم كان هناك فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان. في مدينة العنقاء الساقطة ، لم يتبقى سوى 5 آلاف من الحرس الشخصي بقيادة ران مين.
أثناء حديثه ، دفع فينغ تيان لي كل المسؤولية بعيدًا عن نفسه.
“عظيم ؛ لقد تم إنقاذنا أخيرًا “.
تبادل مينغ يي ومينغ تيان النظرات ، حيث رأوا المفاجأة في وجوه بعضهم البعض. عندما ناقش ملك شيا خطة المعركة معهم ، لم يذكر حبوب القمح العسكرية.
على الرغم من أن المنطق كان بسيطًا ، إلا أنه كان منطقيًا.
عادت مدينة العنقاء الساقطة الفوضوية إلى مسارها الصحيح على الفور. بعد ذلك ، أعلنت فينغ تشيو هوانغ عن التعاون مع شيا العظمى لصد غزو تشو العظمى.
انتشرت أخبار ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في مدينة العنقاء الساقطة عبر البرية.
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
عندما تلقى المارشال ليان بو التقرير ، لم يجرؤ على أخذ الأمور بين يديه وطلب التعليمات من دي تشين. هل يقاتلون أم يتراجعون؟ إذا قاتلوا ، مع حراس القصر فقط ، فلن تكون لديهم فرصة كبيرة للفوز. ومع ذلك ، فإن التراجع سيجعل الأمور معقدة.
ربما في نظر ملك شيا ، لم يكن هذا جديرًا بالذكر ، لذلك لم يشر إلى ذلك.
انتشرت أخبار ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في مدينة العنقاء الساقطة عبر البرية.
لن ينجح ما يسمى بالانقلاب.
عندما رأت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، تنهدت في قلبها. لقد أدركت أنه بالمقارنة مع شيا العظمى ، كانت جين العظمى ضعيفة جدًا من حيث أسسها. لم يكن الاختلاف بين السلالتين مجرد الحجم.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
لن ينجح ما يسمى بالانقلاب.
فجأة ، أصبحت مدينة العنقاء الساقطة في حالة مزاجية سعيدة ، حيث احتفلت بعودة الملكة. كما ساعد على رفع الثقة في المحكمة الإمبراطورية. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان شعب جين العظمى يقضون ليال بلا نوم ، لأنهم كانوا يخشون أن يكونوا أناسًا في دولة ساقطة عندما يستيقظون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
