نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1200

جيش من الغرب

جيش من الغرب

الفصل 1200 – جيش من الغرب

اتجهت ألسنة اللهب نحو السماء وتناثر الدخان. حتى لو كان المرء بعيدًا ، فسيظل بإمكانه رؤية الدخان.

“بادا!”

قال أحدهم مازحا ، “هل جعل اسم الملك العدو يخشى القتال؟” الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي لم يعتقد أن ملكه كان يتمتع بمثل هذه المكانة.

بعد رحلة شاقة مليئة بالمخاطر ، علق سلاح الفرسان أخيرًا السلسلة على الحلقة الفولاذية في نهاية السهم.

كانت هذه معركة من جانب واحد بالكامل.

بعد الانتهاء من المهمة ، تنهد القائد الصعداء. نظر حوله ، من بين 100 رجل ، لم يتبقى سوى أربعة. أما الباقون فقد قُتلوا أو سقطوا على الأرض متأثرين بجراحهم.

“ماذا يحدث؟”

عندما رأى الجنود الجرحى قائدهم يبتسم ، ” اذهبوا يا رفاق ، لا تهتموا بنا”. كان الطريق هنا صعبًا ، ولم يكن طريق العودة سهلاً بطبيعة الحال.

ربما كانت السماوات تباركهم حقًا. في ظل نيران الأسهم الكثيفة هذه ، نجح جنود سلاح الفرسان العشرة في التجمع بنجاح مع القوات المستقبلة ولم يمت أي شخص.

كان أخذ هؤلاء الضحايا والإسراع في العودة أقرب إلى مهمة مستحيلة.

قام سلاح الفرسان على الخطوط الأمامية بإخراج أقواسهم وأمطروا سور المدينة بالسهام.

عندما قبلوا المهمة ، كانوا مستعدين عقليًا للموت.

الأهم من ذلك ، أن الضرر الجسيم الذي سيحدثه فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد بدأ للتو.

ومع ذلك ، كان القائد مصممًا حقًا. ولم ينبس ببنت شفة بينما كان يحمل رجلا مصابا ويخرج. عندما رأى الأربعة الباقون ذلك ، حذوا حذوه ، كل واحد حمل واحدًا ، متحديًا مطر السهام والعودة إلى المكان الذي أتوا منه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دي تشين حرس شان هاي الأسطوري من منظور مختلف.

سواء كان بإمكانهم العيش أم لا ، فسيعتمد على حظهم. 

ومع ذلك ، لم يتوقع دي تشين أن يكتشف جواسيس حرس شان هاي مخططهم ، الأمر الذي جعل فيلق الحرس حذرًا. لم يجرؤوا حتى على الاقتراب من مدينة هاندان ، مما تسبب في الفرصة للهروب من أيدي تحالف الدول الستة .

عندما رأى الجنرال ذلك ، ابتسم: “ليس سيئًا ، كما هو متوقع من الجنود الذين تحت قيادتي. أرسلوا أوامري ، أرسلوا سربًا من الأشخاص لاستلامهم. يجب على بقيتنا توفير الغطاء لهم “.

… 

“نعم ، جنرال!”

الأهم من ذلك ، أن الضرر الجسيم الذي سيحدثه فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد بدأ للتو.

بينما هم يتحدثون ، اندفع سرب من سلاح الفرسان.

بعد أن علم أن فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد ابتعد عن مدينة هاندان ، تنهد دي تشين الصعداء.

قام سلاح الفرسان على الخطوط الأمامية بإخراج أقواسهم وأمطروا سور المدينة بالسهام.

مع 70 ألف رجل فقط ، كيف سيمكنهم هزيمة 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟ حتى حراس القصر الاقوى تعرضوا للضرب بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى على الرغم من امتلاكهم ميزة عددية.

عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، قال ببرود: “هل ما زلتم تريدون المغادرة؟ أوقفوهم!” إذا سمحوا للعدو بفعل ما يحلو لهم ، فسيضيع وجه جيش تشو العظمى بالكامل.

كان الأمر كما لو كان لـ مدينة هاندان وجود يخشى منه فيلق الحرس.

“نعم ، جنرال!”

أمطر كلا الجانبين سهامًا على الآخر ، حيث قاتل كلا الجانبين بسرور.

… 

ربما كانت السماوات تباركهم حقًا. في ظل نيران الأسهم الكثيفة هذه ، نجح جنود سلاح الفرسان العشرة في التجمع بنجاح مع القوات المستقبلة ولم يمت أي شخص.

إذا تم إسقاط بوابات المدينة ، فإن 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى سيكونون قادرين على دخول المدينة. كانت وجوه جنود تشو العظمى بيضاء شاحبة.

عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، كان وجهه مظلما حقًا .

عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يظهر أي نوع من المشاعر في وجهه.

الشيء الذي من شأنه أن يجعل وجهه يتغير لم يأتي بعد. بعد عودة سلاح الفرسان ، كان لفيلق الحرس لـ شيا العظمى تحركات جديدة. تم سحب السلسلة بواسطة أكبر ثمانية من وحوش الدرع الحديدي.

في نهاية الشارع ، تشكل جيش تشو العظمى على عجل. نظروا برعب إلى الجيش الذي يندفع. في الوقت الحالي ، كانت بطونهم وأرجلهم ترتجف. أدت شهرة فيلق الحرس لـ شيا العظمى إلى إثارة قشعريرة في العمود الفقري.

أصبحت السلاسل الطويلة مشدودة على الفور.

الفصل 1200 – جيش من الغرب

في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.

“قتل!”

‘هي!’

ذات يوم ، سيقاتل الجانبان في ساحة المعركة.

تحت قيادة سلاح الفرسان ، استخدمت وحوش الدرع الحديدي الثمانية كل قوتها واندفعت للأمام.

لدعوة تشين وتانغ لمساعدته ، قدم دي تشين الكثير من الوعود قبل أن يتمكن من إقناعهم بالدخول رسميًا في معركة السهول الوسطى. من كان يتوقع أن تكون النتيجة هكذا؟

“آنغ”

عند سماع قائدهم يقول ذلك ، تغيرت وجوه الجنود المحيطين ، حيث استدارت عيونهم بقلق.

مالت رؤوس الوحوش إلى الأمام. تمسكت مخالبهم الأمامية على الأرض وهم يتقدمون بصعوبة بالغة.

تحت السحب القوي من وحوش الدرع الحديدي ، بدأت بوابات المدينة بالصرير. بدأ إطار الباب في تغيير شكله ببطء ، من الواضح أنه كان غير قادر على تحمل القوة الثقيلة.

تحت السحب القوي من وحوش الدرع الحديدي ، بدأت بوابات المدينة بالصرير. بدأ إطار الباب في تغيير شكله ببطء ، من الواضح أنه كان غير قادر على تحمل القوة الثقيلة.

“قتل!”

عند رؤية ذلك ، تغير وجه الجنرال المدافع. الآن فقط أدرك النوايا الحقيقية للعدو.

في هذه المرحلة ، تم الكشف عن السلاح السري لفيلق الحرس لـ شيا العظمى. أرادوا استخدام السهم المثقوب في بوابة المدينة مع القوة الغاشمة لسلاح فرسان الدرع الحديدي لإسقاط بوابة المدينة.

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”

أما بالنسبة للقلق بشأن الصراع مع شيا العظمى ، فلم يهتم الإمبراطوران بذلك.

إذا تم إسقاط بوابات المدينة ، فإن 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى سيكونون قادرين على دخول المدينة. كانت وجوه جنود تشو العظمى بيضاء شاحبة.

قال أحدهم مازحا ، “هل جعل اسم الملك العدو يخشى القتال؟” الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي لم يعتقد أن ملكه كان يتمتع بمثل هذه المكانة.

خسر الجنرال المدافع.

بعد الانتهاء من المهمة ، تنهد القائد الصعداء. نظر حوله ، من بين 100 رجل ، لم يتبقى سوى أربعة. أما الباقون فقد قُتلوا أو سقطوا على الأرض متأثرين بجراحهم.

كانت السلسلة الحديدية محصنة ضد الزيت ، حتى إذا ألقوا الحجارة على السلسلة ، لن يكون لذلك أي تأثير لأن السلسلة كانت مشدودة.

“اندفاع!”

الطريقة الوحيدة هي الخروج من المدينة بشكل مبكر. ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا أسوأ طريقة.

بينما هم يتحدثون ، اندفع سرب من سلاح الفرسان.

“كاتشي ~ كاتشي ~”

قال أحدهم مازحا ، “هل جعل اسم الملك العدو يخشى القتال؟” الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي لم يعتقد أن ملكه كان يتمتع بمثل هذه المكانة.

في مثل هذه الفترة القصيرة ، تغير شكل بوابة المدينة بالكامل ، حيث كانت على وشك الانهيار.

على الرغم من افتقار سلالة جين العظمى ومنطقة تشونغ يوان الى الحبوب ، إلا أنهم لم يتمكنوا إلا من حرقها.

“ليس لدينا خيار ، استعدوا للقتال!” عرف الجنرال المدافع أنهم غير قادرين على منع العدو من الاقتحام. كان الخيار الوحيد هو القتال معهم داخل المدينة.

“نعم ، جنرال!”

عند سماع قائدهم يقول ذلك ، تغيرت وجوه الجنود المحيطين ، حيث استدارت عيونهم بقلق.

في نفس الوقت بشكل أساسي ، تم كسر البوابات الجنوبية والشمالية ، حيث اندفع الفيلق الثالث والرابع إلى المدينة. تحركت الجيوش الثلاثة كما لو كانوا في منافسة. بدا وكأنهم على وشك الانخراط في مذبحة داخل المدينة.

مع 70 ألف رجل فقط ، كيف سيمكنهم هزيمة 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟ حتى حراس القصر الاقوى تعرضوا للضرب بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى على الرغم من امتلاكهم ميزة عددية.

شعر المدنيون في مدينة هاندان ، الذين نجوا من المحنة ، بالدهشة والارتباك. العيش تحت الملك يعني أن العديد منهم كانوا على دراية جيدة. كانوا يعلمون أنه بصرف النظر عن 3 آلاف حارس ، فإن البقية كانوا مجرد قوات من شعبة الحامية.

إذا قاتلوا حقًا ، فسوف يموتون بالتأكيد . كان هناك جنود يخططون لمغادرة المعركة بسلاسة والهرب باتجاه الشرق.

ربما كانت السماوات تباركهم حقًا. في ظل نيران الأسهم الكثيفة هذه ، نجح جنود سلاح الفرسان العشرة في التجمع بنجاح مع القوات المستقبلة ولم يمت أي شخص.

“هونغ لونغ!”

سواء كان بإمكانهم العيش أم لا ، فسيعتمد على حظهم. 

كانت البوابة الغربية أول بوابة تنهار.

هذه المرة ، أصيبت تشو العظمى بالذعر بالكامل.

“اندفاع!”

“آنغ”

لوح جنرال الفيلق الثاني ما تشاو برمحه للأمام وأصدر الأمر بالهجوم.

لوح جنرال الفيلق الثاني ما تشاو برمحه للأمام وأصدر الأمر بالهجوم.

“قتل!”

كان الواقع قاسياً للغاية.

بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.

بدون هذه الدفعة من الحبوب ، سيكون من الصعب الحفاظ على عملية تشو العظمى في جين العظمى وستنتهي بشكل أساسي. في ظل هذه الظروف ، إذا اختارت تشو العظمى الهجوم بالقوة ، فسيطلبون لانفسهم المتاعب.

في نهاية الشارع ، تشكل جيش تشو العظمى على عجل. نظروا برعب إلى الجيش الذي يندفع. في الوقت الحالي ، كانت بطونهم وأرجلهم ترتجف. أدت شهرة فيلق الحرس لـ شيا العظمى إلى إثارة قشعريرة في العمود الفقري.

بعد حرق كل الحبوب ، لم يُظهر فيلق الحرس لـ شيا العظمى أي علامات على البقاء. بعد تناول وجبة كاملة داخل المدينة ، أحضروا أسرى الحرب وتراجعوا مثل المد. هؤلاء الأسرى كانوا الأسلحة السرية التي سيستخدمونها لتدمير المدن الأخرى.

كانت هذه معركة من جانب واحد بالكامل.

تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.

في نفس الوقت بشكل أساسي ، تم كسر البوابات الجنوبية والشمالية ، حيث اندفع الفيلق الثالث والرابع إلى المدينة. تحركت الجيوش الثلاثة كما لو كانوا في منافسة. بدا وكأنهم على وشك الانخراط في مذبحة داخل المدينة.

عند رؤية ذلك ، تغير وجه الجنرال المدافع. الآن فقط أدرك النوايا الحقيقية للعدو.

عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يظهر أي نوع من المشاعر في وجهه.

في الأيام القليلة التالية ، واصلت شيا العظمى العمل الجيد ، حيث دمرت 3 مدن. كانت هذه المدن نقاط حبوب مهمة على مسار الحبوب.

كانت هذه النتيجة متوقعة الى حد ما. بالنسبة لفيلق الحرس ، يمكن اعتبار إسقاط مدينة بينغ شان مجرد عملية إحماء. بعد ذلك ، سيضطرون إلى اكتساح منطقة جينغ دو بأكملها.

في صباح واحد فقط ، تم تدمير مدينة بينغ شان بالكامل بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى.

“لقد ضاعت هذه الفرصة. يا له من حقير. “

في الحقيقة ، قضت الفيالق الثلاثة ساعة واحدة فقط داخل المدينة ، لكن انهار جيش تشو العظمى وفقد روحه القتالية. إما استسلموا أو هربوا باتجاه البوابة الشرقية.

مثل هذا العدد الصغير من القوات لا يمكن أن يجعل شيا العظمى تخاف.

تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.

‘هي!’

بعد قتل القوات المدافعة ، لم يتردد فيلق الحرس لـ شيا العظمى ، مستخدما النيران لحرق جميع مخازن الحبوب العشرة الكبيرة داخل المدينة ، ولم يتركوا ورائهم حتى قطعة واحدة من الحبوب.

عندما رأى الجنرال ذلك ، ابتسم: “ليس سيئًا ، كما هو متوقع من الجنود الذين تحت قيادتي. أرسلوا أوامري ، أرسلوا سربًا من الأشخاص لاستلامهم. يجب على بقيتنا توفير الغطاء لهم “.

اتجهت ألسنة اللهب نحو السماء وتناثر الدخان. حتى لو كان المرء بعيدًا ، فسيظل بإمكانه رؤية الدخان.

أمطر كلا الجانبين سهامًا على الآخر ، حيث قاتل كلا الجانبين بسرور.

جعلت سلالة تشو العظمى المدنيين نفض ملابسهم ويقللون من تناول الطعام ، حيث حصلوا على مقدار كبير من الحبوب. الآن ، احترقت الحبوب بالكامل. عندما رأى المدنيون في المدينة ذلك ، انفجروا على الفور.

في غضون 3 أيام ، لم يستخدم فيلق الحرس لـ شيا العظمى حبة قمح عسكرية واحدة ، حيث تم تسوية جوعهم من خلال الحبوب المحلية.

كان الواقع قاسياً للغاية.

 

على الرغم من افتقار سلالة جين العظمى ومنطقة تشونغ يوان الى الحبوب ، إلا أنهم لم يتمكنوا إلا من حرقها.

عندما رأى الجنرال المدافع ذلك ، كان وجهه مظلما حقًا .

بدون هذه الدفعة من الحبوب ، سيكون من الصعب الحفاظ على عملية تشو العظمى في جين العظمى وستنتهي بشكل أساسي. في ظل هذه الظروف ، إذا اختارت تشو العظمى الهجوم بالقوة ، فسيطلبون لانفسهم المتاعب.

مع 70 ألف رجل فقط ، كيف سيمكنهم هزيمة 200 ألف جندي من فيلق الحرس لـ شيا العظمى؟ حتى حراس القصر الاقوى تعرضوا للضرب بواسطة فيلق الحرس لـ شيا العظمى على الرغم من امتلاكهم ميزة عددية.

الأهم من ذلك ، أن الضرر الجسيم الذي سيحدثه فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد بدأ للتو.

“نعم ، جنرال!”

بعد حرق كل الحبوب ، لم يُظهر فيلق الحرس لـ شيا العظمى أي علامات على البقاء. بعد تناول وجبة كاملة داخل المدينة ، أحضروا أسرى الحرب وتراجعوا مثل المد. هؤلاء الأسرى كانوا الأسلحة السرية التي سيستخدمونها لتدمير المدن الأخرى.

 

في الأيام القليلة التالية ، واصلت شيا العظمى العمل الجيد ، حيث دمرت 3 مدن. كانت هذه المدن نقاط حبوب مهمة على مسار الحبوب.

“نعم ، جنرال!”

في غضون 3 أيام ، لم يستخدم فيلق الحرس لـ شيا العظمى حبة قمح عسكرية واحدة ، حيث تم تسوية جوعهم من خلال الحبوب المحلية.

إذا قاتلوا حقًا ، فسوف يموتون بالتأكيد . كان هناك جنود يخططون لمغادرة المعركة بسلاسة والهرب باتجاه الشرق.

تحت قيادة هو كو بينغ ، لم تتمكن القوات التي أرسلها وو تشي إلا من التهام الغبار خلف فيلق الحرس ولم تتمكن حتى من رؤية ظلالها.

“نعم ، جنرال!”

هذه المرة ، أصيبت تشو العظمى بالذعر بالكامل.

كان الواقع قاسياً للغاية.

انتشر الخوف من المذبحة من الغرب إلى الشرق.

بعد حرق كل الحبوب ، لم يُظهر فيلق الحرس لـ شيا العظمى أي علامات على البقاء. بعد تناول وجبة كاملة داخل المدينة ، أحضروا أسرى الحرب وتراجعوا مثل المد. هؤلاء الأسرى كانوا الأسلحة السرية التي سيستخدمونها لتدمير المدن الأخرى.

حتى المدنيين في مدينة هاندان بدأوا يرتجفون من الخوف. كانوا خائفين من أن يصبحوا مدنيين في دولة ساقطة عندما يستيقظون. بسرعة فيلق الحرس ، سيصلون إلى مدينة هاندان في غضون يومين فقط.

عندما رأى الجنود الجرحى قائدهم يبتسم ، ” اذهبوا يا رفاق ، لا تهتموا بنا”. كان الطريق هنا صعبًا ، ولم يكن طريق العودة سهلاً بطبيعة الحال.

لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب.

يبدو أن رفض مينغ يي ومينغ تيان قد جعله يشعر وكأنه فقد ماء الوجه ، حيث أراد استعادته في ساحة معركة هاندان.

العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 13 ، قام فيلق الحرس الذي كان على وشك الوصول إلى مدينة هاندان فجأة بعمل قوس ضخم ، داروا حول المدينة وسافروا باتجاه الحدود ، حيث تلتقي تشينغ العظمى بمنطقة جينغ دو.

لدعوة تشين وتانغ لمساعدته ، قدم دي تشين الكثير من الوعود قبل أن يتمكن من إقناعهم بالدخول رسميًا في معركة السهول الوسطى. من كان يتوقع أن تكون النتيجة هكذا؟

كان الأمر كما لو كان لـ مدينة هاندان وجود يخشى منه فيلق الحرس.

في نفس الوقت بشكل أساسي ، تم كسر البوابات الجنوبية والشمالية ، حيث اندفع الفيلق الثالث والرابع إلى المدينة. تحركت الجيوش الثلاثة كما لو كانوا في منافسة. بدا وكأنهم على وشك الانخراط في مذبحة داخل المدينة.

“ماذا يحدث؟”

عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يظهر أي نوع من المشاعر في وجهه.

شعر المدنيون في مدينة هاندان ، الذين نجوا من المحنة ، بالدهشة والارتباك. العيش تحت الملك يعني أن العديد منهم كانوا على دراية جيدة. كانوا يعلمون أنه بصرف النظر عن 3 آلاف حارس ، فإن البقية كانوا مجرد قوات من شعبة الحامية.

“بادا!”

مثل هذا العدد الصغير من القوات لا يمكن أن يجعل شيا العظمى تخاف.

“قتل!”

قال أحدهم مازحا ، “هل جعل اسم الملك العدو يخشى القتال؟” الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي لم يعتقد أن ملكه كان يتمتع بمثل هذه المكانة.

“كاتشي ~ كاتشي ~”

حتى ملك شيا لم يتمكن من القيام بشيء من هذا القبيل.

بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.

أصبحت هذه المسألة أكبر لغز في مدينة هاندان ، ولم يعرف سوى عدد قليل من الاشخاص ما يجري.

عندما رأى الجنود الجرحى قائدهم يبتسم ، ” اذهبوا يا رفاق ، لا تهتموا بنا”. كان الطريق هنا صعبًا ، ولم يكن طريق العودة سهلاً بطبيعة الحال.

… 

يبدو أن رفض مينغ يي ومينغ تيان قد جعله يشعر وكأنه فقد ماء الوجه ، حيث أراد استعادته في ساحة معركة هاندان.

مدينة هاندان ، القصر.

خسر الجنرال المدافع.

بعد أن علم أن فيلق الحرس لـ شيا العظمى قد ابتعد عن مدينة هاندان ، تنهد دي تشين الصعداء.

لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب.

عندما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يجتاح جميع الجوانب ، تمكن دي تشين أخيرًا من دعوة التعزيزات من تشين وتانغ.

تم دهس الجنرال المدافع وسط كل هذه الفوضى.

وعدت هاتان الدولتان أنه إذا تجرأت شيا العظمى على مهاجمة مدينة هاندان ، فسوف تنقل حراسها على الفور لمواجهة فيلق الحرس وتوجيه ضربة قوية لشيا العظمى.

“اندفاع!”

من بين الاثنين ، كان تشين شي هوانغ الأكثر حماسة.

“ليس لدينا خيار ، استعدوا للقتال!” عرف الجنرال المدافع أنهم غير قادرين على منع العدو من الاقتحام. كان الخيار الوحيد هو القتال معهم داخل المدينة.

يبدو أن رفض مينغ يي ومينغ تيان قد جعله يشعر وكأنه فقد ماء الوجه ، حيث أراد استعادته في ساحة معركة هاندان.

بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.

أما بالنسبة للقلق بشأن الصراع مع شيا العظمى ، فلم يهتم الإمبراطوران بذلك.

تحت السحب القوي من وحوش الدرع الحديدي ، بدأت بوابات المدينة بالصرير. بدأ إطار الباب في تغيير شكله ببطء ، من الواضح أنه كان غير قادر على تحمل القوة الثقيلة.

من أجل أن يصل وضع منطقة الصين إلى مثل هذه المرحلة ، بغض النظر عن تشين أو تانغ ، لن يكون لدى أي منهم أي مساحة للتصالح مع شيا العظمى.

جعلت سلالة تشو العظمى المدنيين نفض ملابسهم ويقللون من تناول الطعام ، حيث حصلوا على مقدار كبير من الحبوب. الآن ، احترقت الحبوب بالكامل. عندما رأى المدنيون في المدينة ذلك ، انفجروا على الفور.

ذات يوم ، سيقاتل الجانبان في ساحة المعركة.

“اندفاع!”

بما أن هذا هو الحال ، ما الفرق الذي سيحدثه سواء كان ذلك مبكرًا أو متأخرًا؟

بعد الانتهاء من المهمة ، تنهد القائد الصعداء. نظر حوله ، من بين 100 رجل ، لم يتبقى سوى أربعة. أما الباقون فقد قُتلوا أو سقطوا على الأرض متأثرين بجراحهم.

ومع ذلك ، لم يتوقع دي تشين أن يكتشف جواسيس حرس شان هاي مخططهم ، الأمر الذي جعل فيلق الحرس حذرًا. لم يجرؤوا حتى على الاقتراب من مدينة هاندان ، مما تسبب في الفرصة للهروب من أيدي تحالف الدول الستة .

جعلت سلالة تشو العظمى المدنيين نفض ملابسهم ويقللون من تناول الطعام ، حيث حصلوا على مقدار كبير من الحبوب. الآن ، احترقت الحبوب بالكامل. عندما رأى المدنيون في المدينة ذلك ، انفجروا على الفور.

“لقد ضاعت هذه الفرصة. يا له من حقير. “

أصبحت هذه المسألة أكبر لغز في مدينة هاندان ، ولم يعرف سوى عدد قليل من الاشخاص ما يجري.

لدعوة تشين وتانغ لمساعدته ، قدم دي تشين الكثير من الوعود قبل أن يتمكن من إقناعهم بالدخول رسميًا في معركة السهول الوسطى. من كان يتوقع أن تكون النتيجة هكذا؟

مالت رؤوس الوحوش إلى الأمام. تمسكت مخالبهم الأمامية على الأرض وهم يتقدمون بصعوبة بالغة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دي تشين حرس شان هاي الأسطوري من منظور مختلف.

في الحقيقة ، قضت الفيالق الثلاثة ساعة واحدة فقط داخل المدينة ، لكن انهار جيش تشو العظمى وفقد روحه القتالية. إما استسلموا أو هربوا باتجاه البوابة الشرقية.

 

كانت هذه معركة من جانب واحد بالكامل.

 

كانت هذه معركة من جانب واحد بالكامل.

الترجمة: Hunter

بعد تلقي الأمر العسكري ، اندفع سلاح الفرسان نحو بوابة المدينة كفيضان ، ولم يكترثوا بالسهام التي تتجه نحوهم. أمام الأرقام المطلقة ، لن يكون مطر السهام قادرًا على إحداث تهديد كبير للجيش.

 

حتى ملك شيا لم يتمكن من القيام بشيء من هذا القبيل.

 

من بين الاثنين ، كان تشين شي هوانغ الأكثر حماسة.

كان الأمر كما لو كان لـ مدينة هاندان وجود يخشى منه فيلق الحرس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط