تدمير تشينغ العظمى
الفصل 1201 – تدمير تشينغ العظمى
بصرف النظر عن الشعور بالإحباط والندم ، كان على دي تشين أيضًا أن يواجه موقفًا أكثر صعوبة. لقد فشل غزوهم لجين العظمى ، كيف ستواجه تشو العظمى انتقام شيا العظمى؟
كان دي تشين عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أنه أراد أن يجادل ، فقد أدلى المبعوثان ببيان نهائي ، “لدى دولتك أسبوع للخروج من الأرض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا تلومنا على احتلالها بالقوة “.
“حان الوقت لتحالف الدول الستة لإظهار بعض الإخلاص.”
بعد هذه المعركة ، انتقلت جين العظمى من 600 ألف جندي إلى 400 ألف. من حيث الأرقام ، لا يمكن مقارنتهم حتى مع تشين وتانغ وسونغ ، حيث تراجعوا في تصنيفات الدول القوية.
نظر دي تشين إلى خريطة منطقة الصين على الحائط. كان عميقا في التفكير. في حالة عدم تمكن تشو العظمى من مواجهة شيا العظمى بمفردها ، يمكنه فقط تقوية التحالف والتعانق معًا للبقاء على قيد الحياة.
على الرغم من أنها كانت خطة محبطة ، إلا أنها كانت الفكرة الوحيدة الممكنة.
…
…
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 13 ، بينما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يتجول في مدينة هاندان ، كان فيلق الفهد بقيادة هان شين على بعد يوم واحد فقط من مدينة العنقاء الساقطة.
إذا حدث ذلك حقًا ، فستكون شيا العظمى هي الرابح الأكبر.
عندما تلقى التقرير ، لم يجرؤ ليان بو على البقاء في قلعة العنقاء. أحضر حراس القصر الباقين للهرب باتجاه الشرق.
“حان الوقت لتحالف الدول الستة لإظهار بعض الإخلاص.”
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
عندما تلقى دي تشين التقرير ، أومأ بلا حول ولا قوة.
بعد ذلك ، شن فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان الهجوم على حراس القصر. وصلت قوات طليعة فيلق الفهد أيضًا إلى ساحة المعركة بسرعة للانضمام إليهم.
بعد دفع ثمن باهظ ، تمكنت جين العظمى بالكاد من التمسك بأرضها. خلال هذه المعركة ، عانى الفيلق المشتعل بشدة ، كما عانى فيلق الحرس من خسائر فادحة ، حيث فقد ما يقارب من 100 ألف رجل.
هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
بالتفكير في هذه العبارة ، لم يكن كانغ شي جيدًا.
اندلع ليان بو في عرق بارد. لم يجرؤ على إضاعة الوقت مع العدو. في اللحظة التي يأتي فيها فيلق الفهد ، سيموت جميع حراس القصر هنا. بشكل عاجز ، يمكن أن يكون شرسا فقط ، ويتخلى عن قواته لإنقاذ نفسه. قام بترتيب فيلق ليكون بمثابة الخطوط الخلفية بينما جلب 200 ألف جندي متبقين للتراجع باتجاه الشرق.
“أي شخص ليس من عرقي لن يكون في نفس الجانب.”
خلال هذه المعركة ، فقد حراس القصر لـ تشو العظمى ما يقارب من نصف أعدادهم ، مما أضر بجوهرهم.
بسبب تدمير مسار الحبوب ، عانى حراس القصر من خسائر فادحة ودخل فيلق الفهد إلى ساحة معركة جين العظمى . على هذا النحو ، طلب وو تشي انسحاب القوات.
على الرغم من أنها كانت خطة محبطة ، إلا أنها كانت الفكرة الوحيدة الممكنة.
عندما تلقى دي تشين التقرير ، أومأ بلا حول ولا قوة.
لإسقاط منطقة ، لن تمانع الدول الذهاب إلى الحرب.
جعلت الهزيمة السيئة لحراس القصر دي تشين يدرك أنه في ساحة معركة جين العظمى ، لم يكن لدى تشو العظمى المبادرة. إذا استمر هذا الأمر ، فلن يتمكنوا حتى من سحب قوتهم الرئيسية بسلاسة إلى الدولة.
في اللحظة التي هاجمت فيها شيا العظمى مدينة جينغ دو ، قد يخرج مدنيون جينغ دو الألعاب النارية للاحتفال.
كان الجيش أحد أعمدة الدولة وكان أيضًا أكبر رقاقة في يد دي تشين. بمجرد أن يتكبد الجيش خسائر فادحة ، ستهتز أسس الدولة.
بصرف النظر عن الشعور بالإحباط والندم ، كان على دي تشين أيضًا أن يواجه موقفًا أكثر صعوبة. لقد فشل غزوهم لجين العظمى ، كيف ستواجه تشو العظمى انتقام شيا العظمى؟
كانت هذه مخاطرة لم يجرؤ دي تشين على تحملها.
عندما تلقى التقرير ، لم يجرؤ ليان بو على البقاء في قلعة العنقاء. أحضر حراس القصر الباقين للهرب باتجاه الشرق.
خاصة خلال مثل هذه الحرب الغير مؤكدة والغريبة.
خاصة خلال مثل هذه الحرب الغير مؤكدة والغريبة.
ومع ذلك ، قبل انسحابهم ، نظم وو تشي هجوم قوي أخر على الفيلق المشتعل ، مما أسفر عن مقتل ما يقارب من 70 ألف من الفيلق المشتعل قبل مغادرة ساحة المعركة بارتياح.
نظر دي تشين إلى خريطة منطقة الصين على الحائط. كان عميقا في التفكير. في حالة عدم تمكن تشو العظمى من مواجهة شيا العظمى بمفردها ، يمكنه فقط تقوية التحالف والتعانق معًا للبقاء على قيد الحياة.
كان متوقعًا من الجنرال الإلهي وو تشي ، لم يقتصر بعد النظر الخاص به على ساحة المعركة ، حيث كان يعرف أيضًا كيف يفكر من وجهة نظر استراتيجية. كان يعلم أنه في ظل الظروف التي لم تكن فيها تشو العظمى قادرة على إسقاط جين العظمى ، فإن إضعاف قواتهم بشكل كبير يعني أنهم سيكونون قادرين على حماية تشو العظمى والسماح لهم بعدم الانتقام منهم.
كان هذا التبصر الاستراتيجي هو ما افتقر إليه ليان بو .
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فبعد أن تمكن فيلق الحرس لـ شيا العظمى من الاختراق ، لكان ليان بو قاد حراس القصر للخروج من الوادي ، إما بالذهاب نحو الحدود أو التجمع مع قوات وو تشي.
أصبح الوضع في السهول الوسطى مقلقا للغاية.
لولا كونه حاسمًا في النهاية ، لكان حراس القصر قد سحقوا بالكامل.
أعطت جايا جيشًا قويًا لكنها لم تمنحهم أرضًا مماثلة. بالكاد استمروا حتى تمكنوا من التدخل في معركة البرية ، وبحلول ذلك الوقت ، أصبحت الصين تحت ظل شيا العظمى ، حيث لم يكن لديهم مجال للتوسع.
أولاً ، استخف ليان بو بشجاعة 10 آلاف من جنود فيلق الحرس. بعد كل شيء ، مع هذا العدد القليل من الرجال ، كيف سيجرؤون على سد طريق حراس القصر؟ ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن فيلق الحرس كان لديه الشجاعة للقتال حتى الموت.
“يا له من امر صعب.”
ثانياً ، قلل ليان بو من قدرة خالد الحرب على التقاط اللحظات المناسبة. طليعة فيلق الفهد الذين وصلوا إلى ساحة المعركة لم يمنحوا حراس القصر أي مجال للتنفس وأوقفوا ليان بو.
لإسقاط منطقة ، لن تمانع الدول الذهاب إلى الحرب.
كان جذر المشكلة هو أن ليان بو قد قلل من شأن خصمه.
منذ أن دخل البرية ، بسبب وجود جار مثل شيا العظمى ، لم يكن لديه يوم مريح. لقد عاش في خوف وقلق بشأن كيفية الحفاظ على أسس أسلافه.
…
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
الترجمة: Hunter
بعد دفع ثمن باهظ ، تمكنت جين العظمى بالكاد من التمسك بأرضها. خلال هذه المعركة ، عانى الفيلق المشتعل بشدة ، كما عانى فيلق الحرس من خسائر فادحة ، حيث فقد ما يقارب من 100 ألف رجل.
كان جذر المشكلة هو أن ليان بو قد قلل من شأن خصمه.
بعد هذه المعركة ، انتقلت جين العظمى من 600 ألف جندي إلى 400 ألف. من حيث الأرقام ، لا يمكن مقارنتهم حتى مع تشين وتانغ وسونغ ، حيث تراجعوا في تصنيفات الدول القوية.
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
بصرف النظر عن الضحايا ، تحت نيران الحرب ، كانت منطقة جين العظمى مليئة بالثقوب. كانت حياة المدنيين فوضوية ، وارتفع عدد كبير من المهاجمين وقطاع الطرق ، مما تسبب في خسائر اقتصادية لا تقل عن 15 مليون عملة ذهبية.
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
سيمر اقتصاد السلالة الحاكمة بالتأكيد بفترة من الألم وحتى التأخر.
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
بالنظر إلى الخلفية الجديدة لمنطقة الصين والمشهد الصيني المستقبلي ، لن يكون لدى جين العظمى فرصة للنهوض .
“يا له من امر صعب.”
…
“يا له من امر صعب.”
على الرغم من أنهم قد اصابوا جين العظمى بشدة ، إلا أن تشو العظمى لم تكن في حالة جيدة.
لكي يستمر كل من سونغ تاي زو و مينغ تاي زو في النهوض في البرية ، سيكون عليهم أن يكون لديهم ما يكفي من الأرض.
بإرسال مليون جندي ، ناهيك عن الكميات الهائلة من الحبوب المستخدمة ، حيث مات 200 ألف منهم. في النهاية ، لم يربحوا شيئًا.
بعد دفع ثمن باهظ ، تمكنت جين العظمى بالكاد من التمسك بأرضها. خلال هذه المعركة ، عانى الفيلق المشتعل بشدة ، كما عانى فيلق الحرس من خسائر فادحة ، حيث فقد ما يقارب من 100 ألف رجل.
لجعل الأمور أسوأ ، كان على دي تشين أن يفي بوعوده.
بعد ذلك ، شن فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان الهجوم على حراس القصر. وصلت قوات طليعة فيلق الفهد أيضًا إلى ساحة المعركة بسرعة للانضمام إليهم.
في اللحظة التي انتشر فيها خبر سحب تشو العظمى لقواتهم من جين العظمى ، أرسل كل من سونغ ومينغ مبعوثين الى تشو العظمى للوفاء بوعدهم بمنح منطقة جينغ تشو لـ سونغ ودونغ هاي لـ مينغ.
…
جادل دي تشين أنه نظرًا لعدم إسقاط جين العظمى ، يجب تأجيل الوعد.
استمرت هذه المعركة ثلاثة أيام كاملة. شارك 600 ألف جندي في معركة حياة أو موت. في دائرة نصف قطرها 10 أميال ، كان بإمكان الجميع سماع حوافر الخيول الهادرة واحتكاك الشفرات.
لم توافق سونغ ومينغ ، قائلين: “لقد ساعدنا بالفعل تشو العظمى في الدفاع عن الحدود. أما بالنسبة إلى تشو العظمى لعدم إسقاطها جين العظمى ، فهذه هي مشكلتك ولا تتعلق بالوعد “.
كان دي تشين عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أنه أراد أن يجادل ، فقد أدلى المبعوثان ببيان نهائي ، “لدى دولتك أسبوع للخروج من الأرض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا تلومنا على احتلالها بالقوة “.
بعد ظهر اليوم الثالث ، من بين 200 ألف جندي من سلالة تشينغ ، قتل 70 ألف. كان الباقون متعبين بالكامل ، ومعنوياتهم منخفضة ، وفقدوا روحهم القتالية.
لم يكن هذا تهديدًا فارغًا.
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
كما أدلى المبعوثين بهذا البيان ، حاصر فيلق الحرس لـ سونغ العظمى مدينة حبة الشمس بالفعل. في هذه الأثناء ، أرسل فيلق الحرس لـ مينغ العظمى الذي يدافع عن جيان يي 50 ألف رجل للتحرك نحو مدينة الدم الاحمر.
بعد أن علم أنه تم القضاء على 200 ألف جندي ، أصيب البلاط الإمبراطوري بالذهول ، حيث كان الجميع مرعوبين. قبل أسبوع ، قاد لي جينغ القوة الرئيسية لتفجير سور مدينة جينغ دو ودخل المدينة لخوض معركة ازقة ضد جيش تشينغ.
أصبح الوضع في السهول الوسطى مقلقا للغاية.
كان الصينيون الهان مليئين بالتعاسة والمقاومة تجاه عرق المانشو. لقد تم اكتساحهم لفترة طويلة خلال حكم شون جي ولم يكن كانغ شي بحاجة إلى القلق بشأنهم في ذلك الوقت. كانت البرية الحالية هي أرض الصينيين الهان ، لذا كان وضع شعب المانشو مفهومًا.
لكي يستمر كل من سونغ تاي زو و مينغ تاي زو في النهوض في البرية ، سيكون عليهم أن يكون لديهم ما يكفي من الأرض.
بعد هذه المعركة ، انتقلت جين العظمى من 600 ألف جندي إلى 400 ألف. من حيث الأرقام ، لا يمكن مقارنتهم حتى مع تشين وتانغ وسونغ ، حيث تراجعوا في تصنيفات الدول القوية.
لإسقاط منطقة ، لن تمانع الدول الذهاب إلى الحرب.
ثانياً ، قلل ليان بو من قدرة خالد الحرب على التقاط اللحظات المناسبة. طليعة فيلق الفهد الذين وصلوا إلى ساحة المعركة لم يمنحوا حراس القصر أي مجال للتنفس وأوقفوا ليان بو.
عندما تلقى دي تشين التقرير ، على الرغم من أنه كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صر على أسنانه ، إلا أنه لم يستطع التصرف.
أصبح الوضع في السهول الوسطى مقلقا للغاية.
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
حتى لو عاد جيش تشو العظمى بسلاسة إلى مدينة هاندان ، لن يجرؤ دي تشين على المخاطرة بنقلهم إلى مدينة حبة الشمس أو مدينة الدم الاحمر.
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
إذا حدث ذلك حقًا ، فستكون شيا العظمى هي الرابح الأكبر.
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
بعد التفكير في كل شيء ، كانت هذه الحبة المريرة شيئًا كان على دي تشين أن يبتلعه مهما حدث.
…
في النهاية ، بعد الحرب ، ناهيك عن عدم حصولهم على أي شيء في المقابل ، حتى أنهم خسروا منطقتين ، يا لها من خسارة فادحة. كان دي تشين يأمل فقط في أن يتمكنوا من تعزيز تحالف الدول الستة باستخدام هذه الفرصة.
لم توافق سونغ ومينغ ، قائلين: “لقد ساعدنا بالفعل تشو العظمى في الدفاع عن الحدود. أما بالنسبة إلى تشو العظمى لعدم إسقاطها جين العظمى ، فهذه هي مشكلتك ولا تتعلق بالوعد “.
بالطبع ، يجب أن يطلق عليه الآن تحالف الدول الخمس لأن تشينغ العظمى كانت على بعد يومين إلى ثلاثة أيام فقط من القضاء عليها.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 15 ، قاد هو كو بينغ 200 ألف من فيلق الحرس وركض دون قيود عبر منطقة جينغ دو وإلى أراضي تشينغ العظمى.
لجعل الأمور أسوأ ، كان على دي تشين أن يفي بوعوده.
ما حدث بعد ذلك كان مفاجئًا ، لكنه لم يكن كذلك.
أمام مثل هذه القوة ، لا يمكن للقوة البشرية أن تغير شيئًا. منذ أن أعطتهم شيا العظمى مجالا للاستسلام ، لم تكن قوات تشينغ البالغ عددها 130 ألف بحاجة إلى القيام بأي مقاومة غير ضرورية واستسلموا بشكل كامل.
حاصر فيلق الحرس البالغ عدده 200 ألف وقوات فيلق النسر البالغ عددها 210 ألف بقيادة لي مو ، 200 ألف من سلاح الفرسان الحديدي لجيش الراية الثمانية خارج مدينة جينغ دو .
بعد التفكير في كل شيء ، كانت هذه الحبة المريرة شيئًا كان على دي تشين أن يبتلعه مهما حدث.
2 ضد 1 ، انتهت المعركة بهزيمة كاملة لجيش الراية الثمانية.
مثل هذه الطبيعة المتعجرفة سينظر إليها الآخرون بازدراء.
استمرت هذه المعركة ثلاثة أيام كاملة. شارك 600 ألف جندي في معركة حياة أو موت. في دائرة نصف قطرها 10 أميال ، كان بإمكان الجميع سماع حوافر الخيول الهادرة واحتكاك الشفرات.
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
بعد ظهر اليوم الثالث ، من بين 200 ألف جندي من سلالة تشينغ ، قتل 70 ألف. كان الباقون متعبين بالكامل ، ومعنوياتهم منخفضة ، وفقدوا روحهم القتالية.
هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
برؤية ذلك ، حاول هو كو بينغ و لي مو إقناعهم بالاستسلام.
بالنظر إلى الخلفية الجديدة لمنطقة الصين والمشهد الصيني المستقبلي ، لن يكون لدى جين العظمى فرصة للنهوض .
أمام مثل هذه القوة ، لا يمكن للقوة البشرية أن تغير شيئًا. منذ أن أعطتهم شيا العظمى مجالا للاستسلام ، لم تكن قوات تشينغ البالغ عددها 130 ألف بحاجة إلى القيام بأي مقاومة غير ضرورية واستسلموا بشكل كامل.
في منطقة الصين ، تم القضاء على دولة أخرى مرة أخرى.
لسوء الحظ ، قُتل بعض المخلصين على يد إخوانهم وطلبوا الفضل.
ما حدث بعد ذلك كان مفاجئًا ، لكنه لم يكن كذلك.
في صباح اليوم التالي ، قاد هو كو بينغ قواته لقبول الاسرى. أصبحت قوات لي مو الرمح الموجه نحو جينغ دو. اندفع فيلق الحرس لفترات طويلة ، ولقد حان الوقت للراحة.
بصرف النظر عن الضحايا ، تحت نيران الحرب ، كانت منطقة جين العظمى مليئة بالثقوب. كانت حياة المدنيين فوضوية ، وارتفع عدد كبير من المهاجمين وقطاع الطرق ، مما تسبب في خسائر اقتصادية لا تقل عن 15 مليون عملة ذهبية.
على العكس من ذلك ، كانت قوات لي مو ترغب في القتال.
على الرغم من أنها كانت خطة محبطة ، إلا أنها كانت الفكرة الوحيدة الممكنة.
عرف هو كو بينغ كيف يتصرف. كان يعلم أن فيلق الحرس قد جمع ما يكفي من مساهمات الحرب. إذا ذهبوا لمهاجمة جينغ دو ، فسيكون جشعًا للغاية.
مثل هذه الطبيعة المتعجرفة سينظر إليها الآخرون بازدراء.
مثل هذه الطبيعة المتعجرفة سينظر إليها الآخرون بازدراء.
…
بصرف النظر عن الضحايا ، تحت نيران الحرب ، كانت منطقة جين العظمى مليئة بالثقوب. كانت حياة المدنيين فوضوية ، وارتفع عدد كبير من المهاجمين وقطاع الطرق ، مما تسبب في خسائر اقتصادية لا تقل عن 15 مليون عملة ذهبية.
سلالة تشينغ العظمى ، مدينة جينغ دو .
استمرت هذه المعركة ثلاثة أيام كاملة. شارك 600 ألف جندي في معركة حياة أو موت. في دائرة نصف قطرها 10 أميال ، كان بإمكان الجميع سماع حوافر الخيول الهادرة واحتكاك الشفرات.
بعد أن علم أنه تم القضاء على 200 ألف جندي ، أصيب البلاط الإمبراطوري بالذهول ، حيث كان الجميع مرعوبين. قبل أسبوع ، قاد لي جينغ القوة الرئيسية لتفجير سور مدينة جينغ دو ودخل المدينة لخوض معركة ازقة ضد جيش تشينغ.
ما حدث بعد ذلك كان مفاجئًا ، لكنه لم يكن كذلك.
كان الجيش خارج المدينة هو الأمل الأخير لجينغ دو .
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
“الآن انطفأ هذا الأمل.”
…
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
لولا كونه حاسمًا في النهاية ، لكان حراس القصر قد سحقوا بالكامل.
منذ أن دخل البرية ، بسبب وجود جار مثل شيا العظمى ، لم يكن لديه يوم مريح. لقد عاش في خوف وقلق بشأن كيفية الحفاظ على أسس أسلافه.
…
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
بعد التفكير في كل شيء ، كانت هذه الحبة المريرة شيئًا كان على دي تشين أن يبتلعه مهما حدث.
أعطت جايا جيشًا قويًا لكنها لم تمنحهم أرضًا مماثلة. بالكاد استمروا حتى تمكنوا من التدخل في معركة البرية ، وبحلول ذلك الوقت ، أصبحت الصين تحت ظل شيا العظمى ، حيث لم يكن لديهم مجال للتوسع.
استمرت هذه المعركة ثلاثة أيام كاملة. شارك 600 ألف جندي في معركة حياة أو موت. في دائرة نصف قطرها 10 أميال ، كان بإمكان الجميع سماع حوافر الخيول الهادرة واحتكاك الشفرات.
“يا له من امر صعب.”
بالطبع ، يجب أن يطلق عليه الآن تحالف الدول الخمس لأن تشينغ العظمى كانت على بعد يومين إلى ثلاثة أيام فقط من القضاء عليها.
أعطى كانغ شي تعجبًا مشابهًا لـ دي تشين.
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
إلى جانب هجوم جيش شيا العظمى على المدينة ، أصبحت الطريقة التي نظر بها مدنيون جينغ دو نحو النبلاء غير عادية. امتلأت نظراتهم بالظلام ، مما أثار الذعر.
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
“أي شخص ليس من عرقي لن يكون في نفس الجانب.”
عرف هو كو بينغ كيف يتصرف. كان يعلم أن فيلق الحرس قد جمع ما يكفي من مساهمات الحرب. إذا ذهبوا لمهاجمة جينغ دو ، فسيكون جشعًا للغاية.
بالتفكير في هذه العبارة ، لم يكن كانغ شي جيدًا.
عرف هو كو بينغ كيف يتصرف. كان يعلم أن فيلق الحرس قد جمع ما يكفي من مساهمات الحرب. إذا ذهبوا لمهاجمة جينغ دو ، فسيكون جشعًا للغاية.
كان الصينيون الهان مليئين بالتعاسة والمقاومة تجاه عرق المانشو. لقد تم اكتساحهم لفترة طويلة خلال حكم شون جي ولم يكن كانغ شي بحاجة إلى القلق بشأنهم في ذلك الوقت. كانت البرية الحالية هي أرض الصينيين الهان ، لذا كان وضع شعب المانشو مفهومًا.
لسوء الحظ ، قُتل بعض المخلصين على يد إخوانهم وطلبوا الفضل.
في اللحظة التي هاجمت فيها شيا العظمى مدينة جينغ دو ، قد يخرج مدنيون جينغ دو الألعاب النارية للاحتفال.
على العكس من ذلك ، كانت قوات لي مو ترغب في القتال.
تمامًا كما كان كانغ شي مرتبكا ، جاء الشهر الثامن ، اليوم 20 بسرعة. في ذلك الصباح ، قاد لي مو 200 ألف جندي من فيلق النسر وظهر في الضواحي الغربية لمدينة جينغ دو .
بعد أن علم أنه تم القضاء على 200 ألف جندي ، أصيب البلاط الإمبراطوري بالذهول ، حيث كان الجميع مرعوبين. قبل أسبوع ، قاد لي جينغ القوة الرئيسية لتفجير سور مدينة جينغ دو ودخل المدينة لخوض معركة ازقة ضد جيش تشينغ.
كانت جينغ دو صامتة بالكامل.
بعد ظهر اليوم الثالث ، من بين 200 ألف جندي من سلالة تشينغ ، قتل 70 ألف. كان الباقون متعبين بالكامل ، ومعنوياتهم منخفضة ، وفقدوا روحهم القتالية.
عندما تلقى كانغ شي التقرير ، تخلى عن أمله الأخير. لم يكن يرغب في جر عائلة مانشو الملكية بأكملها إلى الهاوية. في ذلك اليوم ، استسلم لشيا العظمى وأنهى حكمه القصير لـ جينغ دو .
بالتفكير في هذه العبارة ، لم يكن كانغ شي جيدًا.
في منطقة الصين ، تم القضاء على دولة أخرى مرة أخرى.
نظر دي تشين إلى خريطة منطقة الصين على الحائط. كان عميقا في التفكير. في حالة عدم تمكن تشو العظمى من مواجهة شيا العظمى بمفردها ، يمكنه فقط تقوية التحالف والتعانق معًا للبقاء على قيد الحياة.
عندما تلقى دي تشين التقرير ، على الرغم من أنه كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صر على أسنانه ، إلا أنه لم يستطع التصرف.
على الرغم من أنهم قد اصابوا جين العظمى بشدة ، إلا أن تشو العظمى لم تكن في حالة جيدة.
لإسقاط منطقة ، لن تمانع الدول الذهاب إلى الحرب.
كان الصينيون الهان مليئين بالتعاسة والمقاومة تجاه عرق المانشو. لقد تم اكتساحهم لفترة طويلة خلال حكم شون جي ولم يكن كانغ شي بحاجة إلى القلق بشأنهم في ذلك الوقت. كانت البرية الحالية هي أرض الصينيين الهان ، لذا كان وضع شعب المانشو مفهومًا.
الترجمة: Hunter
لم يكن هذا تهديدًا فارغًا.
هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
لجعل الأمور أسوأ ، كان على دي تشين أن يفي بوعوده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
