نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1202

الخفض إلى المكانة العامة

الخفض إلى المكانة العامة

الفصل 1202 – الخفض إلى المكانة العامة

تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.

يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.

كان من المقرر أن يخوض الاثنان معركة.

في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.

بالمثل ، بعد تسليم أسرى الحرب إلى فيلق بي جيانغ ، سيعود فيلق الحرس إلى مدينة شان هاي .

خلال هذه الفترة الزمنية ، وبعد معارك متتالية ، قضى الجيش المغولي بالكامل على سلاح الفرسان وقام باحتلال خانات الترك الغربية بسلاسة. خلال هذه المعركة ، وسعت إمبراطورية المغول أراضيها بمقدار النصف وأصبحت سلالة مراعي فائقة امتدت من الشرق إلى الغرب.

من حيث مساحة أرض منطقة الصين ، كانت إمبراطورية المغول قابلة للمقارنة مع شيا العظمى.

 

مع إضعاف تشو العظمى ، لولا تحالف الدول الستة ، من حيث الحجم الفردي ، لكانت الإمبراطورية المغولية قد حلت بالفعل محل تشو العظمى كأكبر خصم لـ شيا العظمى.

أما بالنسبة لإعادة التنظيم العسكري ، فبمجرد بدئه سيتأثر كل شيء.

كان من المقرر أن يخوض الاثنان معركة.

تجاه هذا ، كان للمحكمة الإمبراطورية رأيين.

بطبيعة الحال ، لم يحتاج فيلق الفهد للتحرك في جين العظمى .

العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 21 ، وصل أويانغ شو إلى مدينة جينغ دو .

أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.

على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.

بالطبع ، لم يذهب أويانغ شو بعيدًا ، وأعطى الابن الرابع لـ إمبراطور كانغ شي ، يونغ تشينغ ، لقب إيرل من الدرجة الثانية. يمكن اعتبار أنهم قد أعطوا وجها لـ عائلة تشينغ الملكية.

أولاً ، انتهت الحرب للتو ، وبالكاد تمكنت جين العظمى من الدفاع عن أرضها. كانت معنوياتهم مرتفعة ، وكان ذلك الوقت الذي ترتبط فيه السلالة بأكملها ببعضها البعض. إذا قرروا إعلان الاندماج مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فقد لا يقبله المدنيون ، وسيؤدي ذلك إلى الكثير من الفوضى.

بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.

كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.

على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.

أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.

على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.

قد يبدو جعلها تتحمل اللوم مزيفًا حقًا ، لكن بالوقوف إلى جانب شيا العظمى ، ستكون الطريقة جيدة.

بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.

علاوة على ذلك ، بفخرها ، لن ترغب في تسليم جين العظمى المليئة بالمشاكل لأويانغ شو .

 

تم تسوية الأمر على هذا النحو.

بالطبع ، لتسريع العملية ، لم يمانع أويانغ شو في استخدام الورقة الرابحة.

بمجرد أن تكمل فينغ تشيو هوانغ مهمتها ويتم دمج جين العظمى في شيا العظمى ، يمكن أن تظهر شيا العظمى على أنها المنقذ وتهدأ الفوضى مع شراء قلوب الشعب.

على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.

هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.

عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.

بالنسبة إلى فينغ تشيو هوانغ ، كانت جين العظمى مثل المهر الخاص بها ، حيث سيؤثر على قدرتها في الصعود في شيا العظمى.

مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.

مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.

تمامًا كما كان أويانغ شو يتولى مسؤولية مدينة جينغ دو ، قاد هان شين فيلق الفهد للعودة إلى منطقة تشونغ يوان . في فترة زمنية قصيرة ، سواء أكان تشين أو تانغ أو تشو العظمى ، لن يجرؤوا على النظر إلى جين العظمى .

كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة لـ فينغ تشيو هوانغ . بطبيعة الحال ، لم يكن يأمل أن تكون هناك مناقشات مباشرة بعد انضمامها إلى نظام شيا العظمى.

كانت جينغ دو نقطة مختلفة عن الأماكن الأخرى – كان المسؤولون في الغالب من شعب المانشو.

جينغ دو ، الساحة الغربية.

 

بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.

تم تسوية الأمر على هذا النحو.

أثناء إقامته في الغرفة ، كان لا يزال بإمكان أويانغ شو سماع الصخب من الشوارع ، حيث كانت أصوات الألعاب النارية مستمرة. كان سكان جينغ دو يحتفلون باستعادة مدينة جينغ دو بواسطة شيا العظمى .

ثالثًا ، كان إمبراطور وو لـ هان يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة في حضارة هان الصينية بأكملها. لم يؤثر ذلك على منطقة تشونغ يوان فحسب ، بل على الصين بأكملها أيضًا.

كانت الكراهية بين المانشو وشعب الهان شيئًا لا يمكن محوه.

بالطبع ، لتسريع العملية ، لم يمانع أويانغ شو في استخدام الورقة الرابحة.

ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.

لا يزال ظهوره يسبب العديد من التموجات في جينغ دو . حتى من دون أن يظهر نفسه ، فإن اسمه وحده قد أثار الرعب في هذه المدينة القديمة.

أما بالنسبة لإعادة التنظيم العسكري ، فبمجرد بدئه سيتأثر كل شيء.

كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.

تمامًا مثل هذا الوقت.

تجاوز عدد جيوش الدول الخمسة 3 ملايين. إذا تصرفوا الان وسارت الأمور بشكل خاطئ ، فقد تحترق شيا العظمى بنيران الحرب.

على الرغم من أن أويانغ شو لم يكشف عن وجهه وبقي في الساحة ، نتيجة لوجوده ، شعر المسؤولون الذين أرسلتهم شيا العظمى للاستيلاء على جينغ دو أن هذه المهمة الصعبة قد أصبحت أسهل بكثير.

جينغ دو ، الساحة الغربية.

اختفت على الفور المقاومة التي واجهوها سابقًا.

هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.

قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل دمج محافظة جينغ دو في منطقة بي جيانغ ونقل منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ إلى مدينة جينغ دو . ستكون مدينة جينغ دو المستقبلية هي المدينة المركزية في الشمال.

كان هذا بطبيعة الحال غير مقبول.

 

تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.

(( منطقة جينغ دو مكونة من عدة محافظات ، منها محافظة جينغ دو ، محافظة تشانغ وو المندمجة في منطقة بي جيانغ ))

 

 

 

تجاه هذه المدينة الإستراتيجية ، كان للمحكمة الإمبراطورية بطبيعة الحال آمال كبيرة وستركز عليها. بشكل عام ، لم تكن أقل أهمية من قبول منطقة.

قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل دمج محافظة جينغ دو في منطقة بي جيانغ ونقل منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ إلى مدينة جينغ دو . ستكون مدينة جينغ دو المستقبلية هي المدينة المركزية في الشمال.

كانت جينغ دو نقطة مختلفة عن الأماكن الأخرى – كان المسؤولون في الغالب من شعب المانشو.

 

كان هذا بطبيعة الحال غير مقبول.

في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.

قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل إزالة جميع مسؤولي الدرجة الخامسة وما فوق. بصرف النظر عن ترك القليل ممن كان لديهم تعليقات جيدة ، تم تخفيض رتب البقية إلى العامة أو إرسالهم إلى مناطق أخرى.

تمامًا مثل هذا الوقت.

قاوم الكثير هذا التغيير. بعد كل شيء ، كانوا يحطمون وعاء الأرز الخاص بهم. لولا تولي أويانغ شو المسؤولية في جينغ دو ، حتى مع هيبة شيا العظمى اليوم ، لكانت الأمور خارجة عن السيطرة.

على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.

بصرف النظر عن المسؤولين في المدينة ، كان الأمر الأكثر أهمية هو كيفية تسوية السلالة الحاكمة لسلالة تشينغ ، وخاصة إمبراطور كانغ شي.

الترجمة: Hunter 

تجاه هذا ، كان للمحكمة الإمبراطورية رأيين.

بطبيعة الحال ، لم يحتاج فيلق الفهد للتحرك في جين العظمى .

شعرت المجموعة الأولى أنه يجب عليهم اتباع الطريقة التي استقروا بها في سلالة هان العظمى ، ومنحه لقب أمير تشينغ وحصره في قصر الأمير لتهدئة الشعب.

هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.

ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين من أن كانغ شي لا يمكن مقارنته مع ليو فولينغ. حتى لو قيد المرء تحركاته ، فإنه سيجد طريقة للتحرك في الظلام.

عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.

بدلا من ذلك ، لماذا لا يقتلوه ويحلوا كل شيء؟

بمجرد تسليم المهام الدفاعية إلى فيلق الفهد ، سيحتاج الفيلق الخامس من فيلق حماية المدينة الذي كان مقره في لو يانغ إلى العودة إلى مدينة شان هاي .

تم معارضة مثل هذه الطريقة بالمثل.

بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.

أولاً ، قتل الإمبراطور الذي استسلم بالفعل سيؤثر سلبًا على شهامة السلالة. ثانيًا ، إذا تم فتح هذه الأسبقية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى قتال السلالات الأخرى حتى الموت. سيفضلون الموت على الاستسلام.

 

تناقش الجانبان مع بعضهم البعض ، وفي النهاية ، سيحتاج أويانغ شو الى اتخاذ القرار شخصيًا.

بدلا من ذلك ، لماذا لا يقتلوه ويحلوا كل شيء؟

قرار ان يتم منحه لقب هو بالتأكيد مستحيل . قرر اختيار الحل الوسط ، وخفض رتب جميع أفراد العائلة المالكة في تشينغ إلى العامة. سوف ينتقلون إلى نان جيانغ.

جينغ دو ، الساحة الغربية.

عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.

بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.

أولاً ، اكتسب مسؤولو هان ثقة شيا العظمى بشكل أساسي ، بينما تم تطهير مسؤولي تشينغ العظمى. على هذا النحو ، كانت هناك مقاومة أقل لهم لخفض مستوى العائلة المالكة لـ تشينغ.

تجاه هذه المدينة الإستراتيجية ، كان للمحكمة الإمبراطورية بطبيعة الحال آمال كبيرة وستركز عليها. بشكل عام ، لم تكن أقل أهمية من قبول منطقة.

ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.

 

ثالثًا ، كان إمبراطور وو لـ هان يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة في حضارة هان الصينية بأكملها. لم يؤثر ذلك على منطقة تشونغ يوان فحسب ، بل على الصين بأكملها أيضًا.

العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.

بالتالي ، بسبب كل هذه الاعتبارات ، كان على شيا العظمى أن تعتني بأحفاد إمبراطور وو لـ هان.

تم تسوية الأمر على هذا النحو.

بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.

ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.

بالتالي ، حتى لو تم تخفيض رتبته إلى العامة ، باستثناء شعب مانشو ، فلن يكون الكثير من الأشخاص غير سعداء.

الترجمة: Hunter 

بالطبع ، لم يذهب أويانغ شو بعيدًا ، وأعطى الابن الرابع لـ إمبراطور كانغ شي ، يونغ تشينغ ، لقب إيرل من الدرجة الثانية. يمكن اعتبار أنهم قد أعطوا وجها لـ عائلة تشينغ الملكية.

 

عندها فقط سيمكنهم الرد على قوات جيش تشينغ المستسلمة.

تمامًا كما كان أويانغ شو يتولى مسؤولية مدينة جينغ دو ، قاد هان شين فيلق الفهد للعودة إلى منطقة تشونغ يوان . في فترة زمنية قصيرة ، سواء أكان تشين أو تانغ أو تشو العظمى ، لن يجرؤوا على النظر إلى جين العظمى .

في هذا الهجوم على تشينغ العظمى ، استولوا على 320 ألف جندي من سلالة تشينغ. فيما يتعلق بكيفية التعامل معهم ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للتقرير وترك فقط فيلق بي جيانغ يعتني بهم في ضواحي المدينة.

تمامًا مثل هذا الوقت.

أما بالنسبة لإعادة التنظيم العسكري ، فبمجرد بدئه سيتأثر كل شيء.

تمامًا مثل هذا الوقت.

كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى تندمج جين العظمى في شيا العظمى قبل أن يتحد جيش جين العظمى معهم . مع قوات هان التي تم أسرها من قبل ، سيكون لديهم إعادة تنظيم عسكرية ضخمة.

لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.

علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.

بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.

تمامًا كما كان أويانغ شو يتولى مسؤولية مدينة جينغ دو ، قاد هان شين فيلق الفهد للعودة إلى منطقة تشونغ يوان . في فترة زمنية قصيرة ، سواء أكان تشين أو تانغ أو تشو العظمى ، لن يجرؤوا على النظر إلى جين العظمى .

تجاوز عدد جيوش الدول الخمسة 3 ملايين. إذا تصرفوا الان وسارت الأمور بشكل خاطئ ، فقد تحترق شيا العظمى بنيران الحرب.

بطبيعة الحال ، لم يحتاج فيلق الفهد للتحرك في جين العظمى .

عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.

تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.

خلال هذه الفترة الزمنية ، وبعد معارك متتالية ، قضى الجيش المغولي بالكامل على سلاح الفرسان وقام باحتلال خانات الترك الغربية بسلاسة. خلال هذه المعركة ، وسعت إمبراطورية المغول أراضيها بمقدار النصف وأصبحت سلالة مراعي فائقة امتدت من الشرق إلى الغرب.

بمجرد تسليم المهام الدفاعية إلى فيلق الفهد ، سيحتاج الفيلق الخامس من فيلق حماية المدينة الذي كان مقره في لو يانغ إلى العودة إلى مدينة شان هاي .

قد يبدو جعلها تتحمل اللوم مزيفًا حقًا ، لكن بالوقوف إلى جانب شيا العظمى ، ستكون الطريقة جيدة.

بالمثل ، بعد تسليم أسرى الحرب إلى فيلق بي جيانغ ، سيعود فيلق الحرس إلى مدينة شان هاي .

ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين من أن كانغ شي لا يمكن مقارنته مع ليو فولينغ. حتى لو قيد المرء تحركاته ، فإنه سيجد طريقة للتحرك في الظلام.

من بين القوات التي هاجمت تشينغ العظمى ، باستثناء فيلق الدب بقيادة لي جينغ الذي كان مؤقتًا في جينغ دو ، عادت الفيالق الثلاثة من فيلق حماية المدينة والفيالق الثلاثة من فيلق النسر ، والفيلق الأول من تشكيل يينغ تشو إلى معسكراتهم.

(( منطقة جينغ دو مكونة من عدة محافظات ، منها محافظة جينغ دو ، محافظة تشانغ وو المندمجة في منطقة بي جيانغ ))

بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى تخطط للقضاء على تشو العظمى في ضربة واحدة.

العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.

لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.

أثناء إقامته في الغرفة ، كان لا يزال بإمكان أويانغ شو سماع الصخب من الشوارع ، حيث كانت أصوات الألعاب النارية مستمرة. كان سكان جينغ دو يحتفلون باستعادة مدينة جينغ دو بواسطة شيا العظمى .

بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.

أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.

تجاوز عدد جيوش الدول الخمسة 3 ملايين. إذا تصرفوا الان وسارت الأمور بشكل خاطئ ، فقد تحترق شيا العظمى بنيران الحرب.

بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.

كانت استراتيجية أويانغ شو هي قضمهم شيئًا فشيئًا.

بالطبع ، لم يذهب أويانغ شو بعيدًا ، وأعطى الابن الرابع لـ إمبراطور كانغ شي ، يونغ تشينغ ، لقب إيرل من الدرجة الثانية. يمكن اعتبار أنهم قد أعطوا وجها لـ عائلة تشينغ الملكية.

بالطبع ، لتسريع العملية ، لم يمانع أويانغ شو في استخدام الورقة الرابحة.

هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.

العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.

في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.

أُضرمت مرة أخرى نيران الحرب التي خمدت للتو.

كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة لـ فينغ تشيو هوانغ . بطبيعة الحال ، لم يكن يأمل أن تكون هناك مناقشات مباشرة بعد انضمامها إلى نظام شيا العظمى.

 

بالنسبة إلى فينغ تشيو هوانغ ، كانت جين العظمى مثل المهر الخاص بها ، حيث سيؤثر على قدرتها في الصعود في شيا العظمى.

 

أولاً ، اكتسب مسؤولو هان ثقة شيا العظمى بشكل أساسي ، بينما تم تطهير مسؤولي تشينغ العظمى. على هذا النحو ، كانت هناك مقاومة أقل لهم لخفض مستوى العائلة المالكة لـ تشينغ.

 

أولاً ، اكتسب مسؤولو هان ثقة شيا العظمى بشكل أساسي ، بينما تم تطهير مسؤولي تشينغ العظمى. على هذا النحو ، كانت هناك مقاومة أقل لهم لخفض مستوى العائلة المالكة لـ تشينغ.

 

يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.

الترجمة: Hunter 

عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.

 

 

 

هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.

في هذا الهجوم على تشينغ العظمى ، استولوا على 320 ألف جندي من سلالة تشينغ. فيما يتعلق بكيفية التعامل معهم ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للتقرير وترك فقط فيلق بي جيانغ يعتني بهم في ضواحي المدينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط