منطقة الحرب الأفريقية
الفصل 1210 – منطقة الحرب الأفريقية
تولى غاو يينغ دور حاكم منطقة جيانغ نان. تم تعيين الوزير الآخر من سلالة سوي ، سو وي ، في منطقة هيدونغ حيث تقع جين العظمى .
أوقفت شيا العظمى هجماتها ، لكن لم يكونوا سعيدين بذلك.
مع خضوع سوي العظمى ، حصلوا على 500 ألف من حراس سوي العظمى ، وحصلوا على يانغ سو و هان تشين هو و يو جو لو و يو وين شو و هي روبي .
كان الجميع يعلم أنه بمجرد هضم شيا العظمى للمليوني جندي ، فإنهم سيضربون بقوة ويبدأون الحرب لتوحيد الصين.
على هذا النحو ، بدا فيلق سلاح ناري ضعيفًا حقًا وعديم الفائدة.
مجرد التفكير في هذا قد أرسل قشعريرة في العمود الفقري.
نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو إزالة الفيلق المنزلي.
مع مرور الوقت ووصول الشهر العاشر ، أصبح أويانغ شو مشغولا للغاية.
بعد الاستيلاء على مساحة شاسعة من الأرض ، وقبول مليوني جندي ، والحصول على ولاء العديد من المسؤولين ، كانت كيفية التقدم في لعبة الشطرنج الكبيرة هذه أكبر مشكلاته.
تم ترتيب تشاو يون و أودا نوبوناغا في فيلق الذئب بينما دخل هي روبي و وانغ هي في فيلق شمال إفريقيا.
على مدى أيام قليلة متتالية ، سيجتمع أويانغ شو مع مجلس الوزراء لمناقشة الأمور أو سيذهب إلى المجلس الكبير أو محكمة الشؤون العسكرية لعقد اجتماعات.
اختار أويانغ شو مينغ تيان ليكون مارشال فيلق الذئب.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم الخامس ، بدأت الأمور تهدأ أخيرًا.
الطريقة الوحيدة هي تقييد مناطق الحرب بشكل معقول.
كان أول شيء رتبه أويانغ شو هو موظفوا الخدمة المدنية. على الرغم من أن ثلاث سلالات قد استسلمت لشيا العظمى ، إلا أنها كانت ثلاث مناطق فقط ، لذلك كان من السهل ترتيبها.
اختار أويانغ شو مينغ تيان ليكون مارشال فيلق الذئب.
تم إزالة شونغ با من منصبه في محكمة التوجيه الإداري وعُين رسميًا حاكمًا لمنطقة مين نان .
علاوة على ذلك ، مع زيادة حجم المنطقة ، سيكون فيلق الحرس مثل رجال الإطفاء الذين ينتقلون انيا هنا وهناك. سيستهلك الكثير من الموارد المالية والجهود ولم يكن خيارًا جيدًا.
كانت مين نان بجوار منطقة جيانغ نان ، ووضعه أويانغ شو هناك لمراقبة ما إذا كان سيحاول التأثير على جيانغ نان في الظلام بعد استقرار كل شيء.
من منظور عالمي ، كان الأمر أكثر نشاطًا.
كان هذا اختبار أويانغ شو له.
بطبيعة الحال ، لن يتمكنوا من الاحتفاظ بكل جيش ، لذلك كان لا بد من إزالة جزء منهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى مع الموارد المالية لشيا العظمى ، فلن يكون لديهم القدرة على الحفاظ على مثل هذا الإنفاق العسكري الضخم.
انضم حاكم منطقة مين نان الأصلي ، شون يو ، إلى محكمة التوجيه الإداري بصفته رئيس الأمناء. إلى جانبه كان وزير شو هان فا تشينغ ، لكنه تم تعيينه فقط كأمين.
قرر أويانغ شو إنشاء منطقة الحرب الرابعة – منطقة الحرب الأفريقية. بالإضافة إلى ذلك ، سيشكلون المقر الرئيسي لمنطقة الحرب الأفريقية ليكون مسؤولاً عن شؤون الحرب في إفريقيا. الهدف الأول هو القضاء على شرق إفريقيا في غضون عام.
كان لدى محكمة التوجيه الإداري مثل هذا التشكيل الممتاز. الآن ، أصبح التشكيل لا يقهر. بصرف النظر عن رئيس المحكمة تشانغ ليانغ ، كان هناك رؤساء الأمناء جيا شو ، وبانغ تونغ ، وشون يو ، بالإضافة إلى الأمناء تشين غونغ ، جوشو ، فا تشينغ.
كان من الصعب تتبع الأشياء الهائلة التي تنطوي عليها.
بصرف النظر عن تشانغ ليانغ ، كانوا جميعًا من الاستراتيجيين الكبار من عصر الممالك الثلاث.
علاوة على ذلك ، لم يكن أويانغ شو شخصًا سيكون سعيدًا بالوضع الراهن. كان رأسه أصعب من الفولاذ ، حيث كان مصممًا على تحطيم كعكة اليد الفضية وإشارة ازور لإعادة تأسيس النظام العالمي على كوكب الأمل.
تولى غاو يينغ دور حاكم منطقة جيانغ نان. تم تعيين الوزير الآخر من سلالة سوي ، سو وي ، في منطقة هيدونغ حيث تقع جين العظمى .
لم يكن لدى شيا العظمى سوى فيلق غرب إفريقيا وفيلق شرق إفريقيا في منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا.
تم منح الركيزتين لـ سوي العظمى مناصب عالية.
من منظور عالمي ، كان الأمر أكثر نشاطًا.
تم إزالة تشو فو يان من منصب حاكم منطقة تشونغ يوان وانتقل إلى منطقة وان نان . ستتولى فينغ تشيو هوانغ منصبه.
بعد تدمير مينغ العظمى ، توقف شو دا والآخرون عن المقاومة واستسلموا لـ شيا العظمى.
تم تهدئة الوضع في منطقة تشونغ يوان بشكل أساسي. مع سيطرة المحكمة الإمبراطورية على منطقة وان نان ، أقامت منطقة تشونغ يوان صلة مع المحكمة الإمبراطورية.
الترجمة: Hunter
كان تشو فو يان وزيرًا لهان العظمى ، ولم يكن من المناسب له البقاء في تشونغ يوان .
إذا أرادت شيا العظمى هزيمة شرق إفريقيا ، فسيتعين عليهم استخدام ما يقارب من مليون جندي. لهذا ، استهدفت الخطوة الأولى من إعادة التنظيم العسكري أفريقيا.
اظهر تعيين فينغ تشيو هوانغ هناك الآمال الكبيرة التي كانت لدى أويانغ شو لها. كانت منطقة تشونغ يوان هي العمود المركزي للسهول الوسطى ، وإذا أدارتها جيدًا ، فستحصل على الكثير من الفضل.
كانت مين نان بجوار منطقة جيانغ نان ، ووضعه أويانغ شو هناك لمراقبة ما إذا كان سيحاول التأثير على جيانغ نان في الظلام بعد استقرار كل شيء.
بصرف النظر عن التعيينات الاخرى ، تم التعامل مع المسؤولين الآخرين بواسطة مجلس الوزراء. كانت القاعدة تنص على أنه لا يمكن تعيين مسؤولي هان وجين وسوي وشو هان ، إلا في مناطق أخرى غير مناطقهم.
كانت هذه عملية معقدة استغرقت عدة أشهر.
علاوة على ذلك ، مع زيادة حجم المنطقة ، سيكون فيلق الحرس مثل رجال الإطفاء الذين ينتقلون انيا هنا وهناك. سيستهلك الكثير من الموارد المالية والجهود ولم يكن خيارًا جيدًا.
بعد تسوية أمر حكام المناطق ، وضع أويانغ شو مؤقتًا شؤون الموظفين المدنيين وركز على اكبر إعادة تنظيم عسكري في تاريخ شيا العظمى.
يمكن للمرء أن يتخيل أن اللعبة ستكون أكثر إثارة في المستقبل.
كان من الصعب تتبع الأشياء الهائلة التي تنطوي عليها.
مع ذلك ، سيكون لدى منطقة الحرب الأفريقية تشانغ يو تشون وأودا نوبوناغا وشي دا كاي الذين كانوا على دراية بالأسلحة النارية. كان هذا الترتيب بسبب التنبؤ بالحرب العالمية المستقبلية.
مجرد التعامل مع 2.29 مليون جندي سيحتاج إلى الكثير من الجهد.
اذا اندمجت كل هذه السلالات معًا ، فسيتم القضاء على شيا العظمى.
لقد أسروا 120 ألف جندي من هان خلال معركة لو يانغ. مع قتل وي تشينغ لنفسه ، لم يتم الحصول على جنرالات عظيمين.
مجرد التعامل مع 2.29 مليون جندي سيحتاج إلى الكثير من الجهد.
خلال معركة تشينغ ، استولوا على 320 ألف جندي. بالمثل ، لم يكن هناك جنرالات استثنائيون.
مع ذلك ، سيكون لدى منطقة الحرب الأفريقية تشانغ يو تشون وأودا نوبوناغا وشي دا كاي الذين كانوا على دراية بالأسلحة النارية. كان هذا الترتيب بسبب التنبؤ بالحرب العالمية المستقبلية.
خلال المعركة على حدود جيانغ نان ، استولوا على 350 ألف جندي من مينغ وحصلوا على الجنرال الإلهي شو دا ، والجنرال من رتبة الإمبراطور تشانغ يو تشون وكذلك الجنرالات من رتبة الملك فينغ شينغ ودينغ يو.
الطريقة الوحيدة هي تقييد مناطق الحرب بشكل معقول.
بعد تدمير مينغ العظمى ، توقف شو دا والآخرون عن المقاومة واستسلموا لـ شيا العظمى.
مع استسلام منطقة جيانغ نان ، حصلوا على 300 ألف من فيلق الملك والجنرال وو تشي .
لهذا ، قررت المحكمة الإمبراطورية إضافة فيلقين في منطقة الحرب الأفريقية – فيلق الذئب الرئيسي وفيلق شمال إفريقيا. كان فيلق الذئب فيلق منتظم بينما كان فيلق شمال إفريقيا فيلق حماية الحدود.
مع خضوع جين العظمى ، حصلوا على 340 ألف جندي من فيلق الحرس والفيلق المشتعل ، وحصلوا على جو زي يي و مينغ تيان و ران مين و وانغ هي و تشو بو.
اختار أويانغ شو مينغ تيان ليكون مارشال فيلق الذئب.
مع خضوع سوي العظمى ، حصلوا على 500 ألف من حراس سوي العظمى ، وحصلوا على يانغ سو و هان تشين هو و يو جو لو و يو وين شو و هي روبي .
خلال معركة تشينغ ، استولوا على 320 ألف جندي. بالمثل ، لم يكن هناك جنرالات استثنائيون.
مع خضوع سلالة شو هان ، حصلوا على 360 ألف من حراس شو هان ، وحصلوا على هوانغ تشونغ و تشاو يون و جيانغ وي.
مع خضوع سوي العظمى ، حصلوا على 500 ألف من حراس سوي العظمى ، وحصلوا على يانغ سو و هان تشين هو و يو جو لو و يو وين شو و هي روبي .
بطبيعة الحال ، لن يتمكنوا من الاحتفاظ بكل جيش ، لذلك كان لا بد من إزالة جزء منهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى مع الموارد المالية لشيا العظمى ، فلن يكون لديهم القدرة على الحفاظ على مثل هذا الإنفاق العسكري الضخم.
اذا اندمجت كل هذه السلالات معًا ، فسيتم القضاء على شيا العظمى.
علاوة على ذلك ، من أصل 2.29 مليون جندي ، احتل حراس المدينة الامبراطورية 1.615 مليون منهم ليصبح المجموع 72٪. كانت القوات من هان وتشينغ ومينغ وسوي وشو هان ، هذه الدول الخمسة ، حيث سيحتاجون إلى عملية نزع السلاح.
كان مستشار منطقة الحرب الإفريقية هو رئيس الامناء لمحكمة التوجيه الإداري والخبير الإستراتيجي الأعلى بانغ تونغ. ومع ذلك ، فاجأ اختيار قائد منطقة الحرب الجميع.
مع الحجم الحالي لشيا العظمى ، لم تكن إعادة تنظيم الجيش مشكلة بسيطة ؛ لم تكن لعبة أرقام. كان عليهم أن يفكروا في الإستراتيجية المستقبلية للسلالة.
يمكن للمرء أن يتخيل أن اللعبة ستكون أكثر إثارة في المستقبل.
لقد احتاجوا إلى تأكيد الاتجاه الذي ستتوسع فيه السلالة الحاكمة والأعداء الذين سيواجهونهم قبل أن يتمكنوا من تسوية خطة إعادة التنظيم.
الفصل 1210 – منطقة الحرب الأفريقية
أما بالنسبة للأعداء الذين لدى شيا العظمى ، فقد كان الجميع تقريبًا عدوهم. في آسيا وحدها ، كانت هناك إمبراطورية المغول وإمبراطورية رومانوف في الشمال ، وإمبراطورية بلاد فارس في الغرب ، وأبعد كانت هناك الإمبراطورية العربية ، وفي الجنوب الغربي كانت هناك سلالة الطاووس وسلالة جوبتا ، وفي جنوب شرق آسيا كانت هناك جاوا.
اذا اندمجت كل هذه السلالات معًا ، فسيتم القضاء على شيا العظمى.
من منظور عالمي ، كان الأمر أكثر نشاطًا.
خلال معركة تشينغ ، استولوا على 320 ألف جندي. بالمثل ، لم يكن هناك جنرالات استثنائيون.
بصرف النظر عن الإمبراطورية الهندية ، كانت هناك سلالة القيقب وسلالة داوسون وسلالة المايا في أمريكا ، وآل تيودور وسلالة إسبانيا وسلالة جوال والسلالة العثمانية وسلالة قيصر في أوروبا ، وسلالة مصر وسلالة البانتو في أفريقيا ؛ غطى أعداؤهم خريطة العالم بأكملها.
ثانيًا ، عندما صمموا الفيلق المنزلي ، كان الهدف هو تعزيز القوات تحت قيادته المباشرة.
اذا اندمجت كل هذه السلالات معًا ، فسيتم القضاء على شيا العظمى.
مع وجود العديد من الأعداء ، كان من المستحيل بطبيعة الحال تدميرهم واحدًا تلو الآخر. أراد أويانغ شو تدمير المنظمتين وليس كل الأعضاء في المنظمة.
علاوة على ذلك ، لم يكن أويانغ شو شخصًا سيكون سعيدًا بالوضع الراهن. كان رأسه أصعب من الفولاذ ، حيث كان مصممًا على تحطيم كعكة اليد الفضية وإشارة ازور لإعادة تأسيس النظام العالمي على كوكب الأمل.
كانت السلالات الأوروبية والأمريكية على دراية جيدة بالأسلحة النارية ، لذا لا يمكن أن تكون منطقة الحرب الأفريقية في حالة عجز.
يمكن للمرء أن يتخيل أن اللعبة ستكون أكثر إثارة في المستقبل.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم الخامس ، بدأت الأمور تهدأ أخيرًا.
مع وجود العديد من الأعداء ، كان من المستحيل بطبيعة الحال تدميرهم واحدًا تلو الآخر. أراد أويانغ شو تدمير المنظمتين وليس كل الأعضاء في المنظمة.
اذا اندمجت كل هذه السلالات معًا ، فسيتم القضاء على شيا العظمى.
كان قبول عائلة شونغ با بسبب هذه الاعتبارات.
على هذا النحو ، بدا فيلق سلاح ناري ضعيفًا حقًا وعديم الفائدة.
قام اويانغ شو بوضع ثلاث نقاط اختراق. كانت النقطة الاولى هي سلالة الطاووس وسلالة جوبتا. بالنظر إلى وجود سلالة أشوكا ، سيكون هذا هو الأصعب.
بصرف النظر عن التعيينات الاخرى ، تم التعامل مع المسؤولين الآخرين بواسطة مجلس الوزراء. كانت القاعدة تنص على أنه لا يمكن تعيين مسؤولي هان وجين وسوي وشو هان ، إلا في مناطق أخرى غير مناطقهم.
النقطة الثانية كانت الإمبراطورية الفارسية.
مجرد التفكير في هذا قد أرسل قشعريرة في العمود الفقري.
إذا تمكنوا من القضاء عليها ، فسيكونون قادرين على تهديد الإمبراطورية العربية باتجاه الغرب ، وسلالة قيصر في الشمال الغربي ، وسلالة رومانوف في الجنوب الغربي.
مع خضوع سوي العظمى ، حصلوا على 500 ألف من حراس سوي العظمى ، وحصلوا على يانغ سو و هان تشين هو و يو جو لو و يو وين شو و هي روبي .
النقطة الثالثة ستكون أفريقيا.
في العام أو العامين المقبلين ، ستكون القارة الأفريقية محور العالم بأسره وخطوط المواجهة لمعركة شيا العظمى ضد اليد الفضية وشارة أزور.
من بين هذه النقاط الثلاث ، كانت إفريقيا في حاجة إلى التعزيز أكثر من غيرها.
علاوة على ذلك ، من أصل 2.29 مليون جندي ، احتل حراس المدينة الامبراطورية 1.615 مليون منهم ليصبح المجموع 72٪. كانت القوات من هان وتشينغ ومينغ وسوي وشو هان ، هذه الدول الخمسة ، حيث سيحتاجون إلى عملية نزع السلاح.
لم يكن لدى شيا العظمى سوى فيلق غرب إفريقيا وفيلق شرق إفريقيا في منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا.
الترجمة: Hunter
كان في شرق إفريقيا ما مجموع 13 دولة ، وتحتل 12 ٪ من إفريقيا. كان للمنطقة أكثر من 10 ملايين لاعب.
كانت مين نان بجوار منطقة جيانغ نان ، ووضعه أويانغ شو هناك لمراقبة ما إذا كان سيحاول التأثير على جيانغ نان في الظلام بعد استقرار كل شيء.
إذا أرادت شيا العظمى هزيمة شرق إفريقيا ، فسيتعين عليهم استخدام ما يقارب من مليون جندي. لهذا ، استهدفت الخطوة الأولى من إعادة التنظيم العسكري أفريقيا.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم الخامس ، بدأت الأمور تهدأ أخيرًا.
قرر أويانغ شو إنشاء منطقة الحرب الرابعة – منطقة الحرب الأفريقية. بالإضافة إلى ذلك ، سيشكلون المقر الرئيسي لمنطقة الحرب الأفريقية ليكون مسؤولاً عن شؤون الحرب في إفريقيا. الهدف الأول هو القضاء على شرق إفريقيا في غضون عام.
بصرف النظر عن التعيينات الاخرى ، تم التعامل مع المسؤولين الآخرين بواسطة مجلس الوزراء. كانت القاعدة تنص على أنه لا يمكن تعيين مسؤولي هان وجين وسوي وشو هان ، إلا في مناطق أخرى غير مناطقهم.
لهذا ، قررت المحكمة الإمبراطورية إضافة فيلقين في منطقة الحرب الأفريقية – فيلق الذئب الرئيسي وفيلق شمال إفريقيا. كان فيلق الذئب فيلق منتظم بينما كان فيلق شمال إفريقيا فيلق حماية الحدود.
مع الحجم الحالي لشيا العظمى ، لم تكن إعادة تنظيم الجيش مشكلة بسيطة ؛ لم تكن لعبة أرقام. كان عليهم أن يفكروا في الإستراتيجية المستقبلية للسلالة.
إلى جانب زيادة أراضي شيا العظمى ، اضطر أويانغ شو إلى كسر نظام اللقب العسكري ، مضيفًا الذئب بعد التنين والنمر والفهد والنسر والدب.
يمكن للمرء أن يتخيل أن اللعبة ستكون أكثر إثارة في المستقبل.
لهذا ، قرر أويانغ شو إزالة الفيلق المنزلي لسببين.
لهذا ، قررت المحكمة الإمبراطورية إضافة فيلقين في منطقة الحرب الأفريقية – فيلق الذئب الرئيسي وفيلق شمال إفريقيا. كان فيلق الذئب فيلق منتظم بينما كان فيلق شمال إفريقيا فيلق حماية الحدود.
أولاً ، تم التخطيط للفيلق المنزلي ليكون أول فيلق سلاح ناري خالص ، ولكن منذ أن زادت جايا بشكل كبير من القوة القتالية للجنود ، أصبح التعايش بين الأسلحة النارية والأسلحة الباردة هو القاعدة في الجيش.
تم ترتيب تشاو يون و أودا نوبوناغا في فيلق الذئب بينما دخل هي روبي و وانغ هي في فيلق شمال إفريقيا.
على هذا النحو ، بدا فيلق سلاح ناري ضعيفًا حقًا وعديم الفائدة.
ثانيًا ، عندما صمموا الفيلق المنزلي ، كان الهدف هو تعزيز القوات تحت قيادته المباشرة.
مع مرور الوقت ووصول الشهر العاشر ، أصبح أويانغ شو مشغولا للغاية.
ومع ذلك ، مع توسع أراضي شيا العظمى وتوسع حجم الجيش. بغض النظر عن الكيفية التي يضيف بها أويانغ شو القوات إلى قيادته المباشرة ، فلن يكون قادرًا على منع استمرار هذا الوضع.
بعد تسوية أمر حكام المناطق ، وضع أويانغ شو مؤقتًا شؤون الموظفين المدنيين وركز على اكبر إعادة تنظيم عسكري في تاريخ شيا العظمى.
الطريقة الوحيدة هي تقييد مناطق الحرب بشكل معقول.
النقطة الثالثة ستكون أفريقيا.
علاوة على ذلك ، مع زيادة حجم المنطقة ، سيكون فيلق الحرس مثل رجال الإطفاء الذين ينتقلون انيا هنا وهناك. سيستهلك الكثير من الموارد المالية والجهود ولم يكن خيارًا جيدًا.
لهذا ، قررت المحكمة الإمبراطورية إضافة فيلقين في منطقة الحرب الأفريقية – فيلق الذئب الرئيسي وفيلق شمال إفريقيا. كان فيلق الذئب فيلق منتظم بينما كان فيلق شمال إفريقيا فيلق حماية الحدود.
بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتم تعزيز مناطق الحرب والدفاع عن كل اتجاه استراتيجي؟ سيقلل ذلك من الحاجة إلى فيلق الحرس لإنقاذ الموقف وسيمنح مناطق الحرب خطة طويلة المدى .
كان لدى محكمة التوجيه الإداري مثل هذا التشكيل الممتاز. الآن ، أصبح التشكيل لا يقهر. بصرف النظر عن رئيس المحكمة تشانغ ليانغ ، كان هناك رؤساء الأمناء جيا شو ، وبانغ تونغ ، وشون يو ، بالإضافة إلى الأمناء تشين غونغ ، جوشو ، فا تشينغ.
نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو إزالة الفيلق المنزلي.
في العام أو العامين المقبلين ، ستكون القارة الأفريقية محور العالم بأسره وخطوط المواجهة لمعركة شيا العظمى ضد اليد الفضية وشارة أزور.
على أي حال ، قبل ذلك ، تم تقسيم الفيلق الوحيد إلى مختلف الفيالق. كان ازالة لقب الفيلق مجرد نهج منظم لم يتسبب في أي خسائر.
لن يتولى قائد منطقة الحرب دور قائد الفيلق في حين أن المستشار سيكون مستشارًا بدوام كامل.
مع إزالة الفيلق المنزلي ، تم تحرير زو زونغ تانغ و زينغ جو فان و أودا نوبوناغا لإعادة التنظيم.
اختار أويانغ شو مينغ تيان ليكون مارشال فيلق الذئب.
لم يكن لدى شيا العظمى سوى فيلق غرب إفريقيا وفيلق شرق إفريقيا في منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا.
نظرًا لأن مينغ تيان وشي دا كاي ودي تشينغ لم يكونوا من كبار الجنرالات المقاتلين ، فقد اختار أويانغ شو جنرال سلالة مينغ ، تشانغ يو تشون ، ليكون مارشال فيلق شمال إفريقيا.
تم ترتيب تشاو يون و أودا نوبوناغا في فيلق الذئب بينما دخل هي روبي و وانغ هي في فيلق شمال إفريقيا.
خلال المعركة على حدود جيانغ نان ، استولوا على 350 ألف جندي من مينغ وحصلوا على الجنرال الإلهي شو دا ، والجنرال من رتبة الإمبراطور تشانغ يو تشون وكذلك الجنرالات من رتبة الملك فينغ شينغ ودينغ يو.
مع ذلك ، سيكون لدى منطقة الحرب الأفريقية تشانغ يو تشون وأودا نوبوناغا وشي دا كاي الذين كانوا على دراية بالأسلحة النارية. كان هذا الترتيب بسبب التنبؤ بالحرب العالمية المستقبلية.
لقد أسروا 120 ألف جندي من هان خلال معركة لو يانغ. مع قتل وي تشينغ لنفسه ، لم يتم الحصول على جنرالات عظيمين.
كانت السلالات الأوروبية والأمريكية على دراية جيدة بالأسلحة النارية ، لذا لا يمكن أن تكون منطقة الحرب الأفريقية في حالة عجز.
بصرف النظر عن تشانغ ليانغ ، كانوا جميعًا من الاستراتيجيين الكبار من عصر الممالك الثلاث.
نظرًا لأن منطقة الحرب الأفريقية كانت بعيدة للغاية عن السلالة الحاكمة ، فستحتاج للعديد من الاستراتيجيات لاتخاذ القرار بمفردهم. بالتالي ، قرر أويانغ شو منحهم قائد منطقة حرب ومستشارًا.
لن يتولى قائد منطقة الحرب دور قائد الفيلق في حين أن المستشار سيكون مستشارًا بدوام كامل.
اختار أويانغ شو مينغ تيان ليكون مارشال فيلق الذئب.
كان مستشار منطقة الحرب الإفريقية هو رئيس الامناء لمحكمة التوجيه الإداري والخبير الإستراتيجي الأعلى بانغ تونغ. ومع ذلك ، فاجأ اختيار قائد منطقة الحرب الجميع.
على أي حال ، قبل ذلك ، تم تقسيم الفيلق الوحيد إلى مختلف الفيالق. كان ازالة لقب الفيلق مجرد نهج منظم لم يتسبب في أي خسائر.
من منظور عالمي ، كان الأمر أكثر نشاطًا.
كان قبول عائلة شونغ با بسبب هذه الاعتبارات.
مع إزالة الفيلق المنزلي ، تم تحرير زو زونغ تانغ و زينغ جو فان و أودا نوبوناغا لإعادة التنظيم.
إلى جانب زيادة أراضي شيا العظمى ، اضطر أويانغ شو إلى كسر نظام اللقب العسكري ، مضيفًا الذئب بعد التنين والنمر والفهد والنسر والدب.
بطبيعة الحال ، لن يتمكنوا من الاحتفاظ بكل جيش ، لذلك كان لا بد من إزالة جزء منهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى مع الموارد المالية لشيا العظمى ، فلن يكون لديهم القدرة على الحفاظ على مثل هذا الإنفاق العسكري الضخم.
الترجمة: Hunter
كان لدى محكمة التوجيه الإداري مثل هذا التشكيل الممتاز. الآن ، أصبح التشكيل لا يقهر. بصرف النظر عن رئيس المحكمة تشانغ ليانغ ، كان هناك رؤساء الأمناء جيا شو ، وبانغ تونغ ، وشون يو ، بالإضافة إلى الأمناء تشين غونغ ، جوشو ، فا تشينغ.
كان قبول عائلة شونغ با بسبب هذه الاعتبارات.
مجرد التفكير في هذا قد أرسل قشعريرة في العمود الفقري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
