نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1215

ضربات الكارثة

ضربات الكارثة

الفصل 1215 – ضربات الكارثة

“إنها – ليست سحابة سوداء!”

بعد أعوام عديدة ، سيتذكرون هذه الكارثة التي حلت في العام السادس كما لو كانت جديدة في أذهانهم.

كان الرعب من هذا غير مسبوقا.

العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، أرض المغول ، الحدود الشمالية.

كانت أكوام القش الأسطوانية حول المراعي الشاسعة مثل الحراس الذين يحرسون بعناية هذه المراعي القديمة.

على المراعي في الخريف ، تحول العشب البري الذي يبلغ ارتفاعه إلى الركبة إلى اللون الأصفر ببطء. كان رعاة الحيوانات الذين كانوا يرتدون الزي الأبيض منشغلين في جني العشب لإطعام حيواناتهم خلال فصل الشتاء.

”جراد ؛ إنهم جراد! “

كانت أكوام القش الأسطوانية حول المراعي الشاسعة مثل الحراس الذين يحرسون بعناية هذه المراعي القديمة.

أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.

بالنسبة للرعاة المغول ، كان هذا عام الحصاد العظيم.

كان كل شيء مثل الحلم.

لم يكن للعواصف التي اجتاحت السهول الوسطى أي تأثير على المراعي الشمالية. تكاثر العشب البري بينما نمت الأبقار والخراف بقوة. كان قطيع الخراف الذي تكوّن مثل السحب على المروج ، مما جعل المرء يشعر بالبهجة.

العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، أرض المغول ، الحدود الشمالية.

بعد ذلك ، انتصرت الإمبراطورية في حرب على الجزء الغربي ، حيث ابتلعت واندمجت مع خانات الترك الغربية. كان جنكيز خان مسرورًا وأعفاهم من نصف عام من الضرائب.

كانت تقترب أكثر فأكثر.

جاءت السعادة في أزواج ، حيث كان مقدرا لهم أن يحظوا بعام جيد.

جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.

كانت وجوههم حمراء ومليئة بالطاقة وهم يهرعون لاستكمال الحصاد قبل حلول الشتاء.

كان الرعب من هذا غير مسبوقا.

فقط في هذه اللحظة ، في الأفق ، انتشرت أصوات طنين. قام رعاة الحيوانات بتقويم ظهورهم والنظر لأعلى ، فقط لرؤية سحابة سوداء تظهر في الأفق.

كان عالم اللعبة في فوضى شديدة.

انتشرت تلك السحابة السوداء على كلا الجانبين ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها. جاءت أصوات الطنين من تلك السحابة السوداء.

جاءت السعادة في أزواج ، حيث كان مقدرا لهم أن يحظوا بعام جيد.

“هذا غريب. لماذا تحتوي السحابة على أصوات؟ هل ستمطر؟”

“بسرعة ، اختبئوا في كومة القش ، اختبئوا.”

كان الطقس في المراعي غير متوقع حقًا ، حيث كان المطر المفاجئ طبيعيًا.

أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.

بينما كان رعاة الحيوانات مرتبكين ، اندفعت السحابة السوداء بمعدل مرئي. كلما اقتربت ، زاد الصوت ، مما جعل المرء مرتعبا.

… 

في هذه اللحظة ، نظر جميع رعاة الحيوانات نحو السحابة السوداء.

كان عالم اللعبة في فوضى شديدة.

كانت تقترب أكثر فأكثر.

طوال الشهر العاشر بأكمله ، قامت شيا العظمى بعملية تدمير ضخمة للجراد. لحماية أكوام القش وموسم الحصاد الثاني القادم ، أصيب الناس بالجنون.

“إنها – ليست سحابة سوداء!”

”جراد ؛ إنهم جراد! “

حدق بعض رعاة الحيوانات ذوات العيون الحادة في السحابة ، حيث ارتجفت أصواتهم.

بعد ذلك ، انتصرت الإمبراطورية في حرب على الجزء الغربي ، حيث ابتلعت واندمجت مع خانات الترك الغربية. كان جنكيز خان مسرورًا وأعفاهم من نصف عام من الضرائب.

“عمي ، إذا لم تكن هذه سحابة سوداء ، فماذا يمكن أن تكون؟” ضحك الراعي الشاب وهو يقول ذلك ، ولم يهتم كثيرًا. من الواضح أنه لم يدرك أن الخطر قد اتى.

طوال الشهر العاشر بأكمله ، قامت شيا العظمى بعملية تدمير ضخمة للجراد. لحماية أكوام القش وموسم الحصاد الثاني القادم ، أصيب الناس بالجنون.

في غمضة عين ، اجتاحت السحابة السوداء.

كان عالم اللعبة في فوضى شديدة.

”جراد ؛ إنهم جراد! “

في كل مكان يمر به الجراد ، لن يتبقى أي عشب.

نظر إلى السحابة السوداء ، تمتم العم ، متذكرًا الكارثة التي واجهها عندما كان صغيرًا. بدأ وجهه المغطى بالتجاعيد يتحول إلى اللون الأبيض. لقد تذكر بوضوح بعض الذكريات السيئة.

ليس بعيدًا ، استلقى العم على الأرض ، لم يُعرف ما إذا كان قد عاش او مات.

كانت المراعي هي المكان الذي تحدث فيه كوارث الجراد في كثير من الأحيان.

خاطر طفل شجاع بالاندفاع إلى جانبه لمحاولة جره إلى الدائرة. لكن العم لم يتحرك واكتفى بالصلاة.

لم يعد بإمكان الرعاة الشباب أن يضحكوا بعد الآن ، حيث أصبح بإمكانهم الآن أن يروا بوضوح أن ما يسمى بالسحابة السوداء كان مجرد عدد هائل من الجراد.

التقارير التي تم تسليمها قد جعلت حواجب جميع الحكام مشدودة بإحكام.

في كل مكان يمر به الجراد ، لن يتبقى أي عشب.

استخدموا الشباك والنيران وحتى طهو الجراد. لقد جربوا كل شيء.

في قصيدة “الجراد الطائر” التي كتبها شاعر سلالة مينغ ، قو دون ، وصف المشهد الذي حدث قائلاً: “غطى الجراد السماء بحيث لم يكن هناك اي لون ؛ أخرج العجائز الدموع من عيونهم “.

 

المشهد أمامهم سيكون أكثر رعبا مما وُصف في القصيدة.

على المراعي الشاسعة ، لم يكن هناك مكان للاختباء ، لذلك لا يمكن إلا أن تُبتلع أجسادهم بواسطة موجة الجراد.

كان ذلك لأن موجة الجراد هذه كانت ببساطة أكبر من اللازم. بالنظر إلى الشمال والجنوب الشرقي والغرب ، من الأمام والخلف ، كان هناك جراد في كل مكان ، كما لو اقتحم أحدهم عشًا للجراد.

هذه الكارثة التي بدأتها جايا لم تكن بطبيعة الحال مقصورة على المراعي المغولية.

لم يعرف اي شخص كم عددهم ، هل كان هناك 100 مليون أو مليار أو 10 مليارات؟

تشكلت المئات من أكوام القش في مكان قريب.

جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …

عندما رأى الرعاة الشباب ذلك ، كانوا مرتبكين.

طوال الشهر العاشر بأكمله ، قامت شيا العظمى بعملية تدمير ضخمة للجراد. لحماية أكوام القش وموسم الحصاد الثاني القادم ، أصيب الناس بالجنون.

على المراعي الشاسعة ، لم يكن هناك مكان للاختباء ، لذلك لا يمكن إلا أن تُبتلع أجسادهم بواسطة موجة الجراد.

حتى أكوام القش الضخمة كان يتم هضمها بواسطة الجراد بمعدل مرئي.

“بسرعة ، اختبئوا في كومة القش ، اختبئوا.”

ليس بعيدًا ، استلقى العم على الأرض ، لم يُعرف ما إذا كان قد عاش او مات.

تفاعل بعض الأشخاص ، حيث لم يكونوا مستعدين للوقوف وعدم القيام بأي شيء. نادوا الآخرين لصد موجة الجراد ومحاولة تشكيل أكوام القش في دائرة.

بالنسبة للرعاة ، كانت الحيوانات هي حياتهم.

واصل العم وحده الصلاة ، حيث لم يكلف نفسه عناء الجراد المحيط به.

في هذه اللحظة ، نظر جميع رعاة الحيوانات نحو السحابة السوداء.

طار هذا الجراد من سيبيريا. فقسوا للتو من بيضهم وكانوا في أشد مراحل الجوع في حياتهم ، لذلك كانوا يأكلون أي شيء يرونه.

الفصل 1215 – ضربات الكارثة

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

بالنسبة للرعاة ، كانت الحيوانات هي حياتهم.

بينما كان الرعاة يشكلون دائرة مع أكوام القش ، اغرقت موجة الجراد العم.

 

خاطر طفل شجاع بالاندفاع إلى جانبه لمحاولة جره إلى الدائرة. لكن العم لم يتحرك واكتفى بالصلاة.

كلما زادت حرارة المنطقة وجفافها ، كان من الأسهل حدوث كارثة الجراد. بطبيعة الحال ، كانت القارة الأفريقية الجافة هي الأشد تضررا.

عند رؤية موجة الحشرات تزداد كثافة ، اصبح الطفل عاجزًا ، حيث يمكنه المغادرة فقط.

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

بالنسبة للرعاة الذين يعيشون في المراعي ، لم يكن استخدام أكوام القش لبناء منزل مؤقت أمرًا صعبًا. لم تكن دوائر أكوام القش مكدسة فحسب ، بل كان السقف مصنوعًا من القش.

كان كل شيء مثل الحلم.

تشكلت المئات من أكوام القش في مكان قريب.

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

اختبأ الرعاة بالداخل واستخدموا ملابسهم لتغطية أجسادهم وهم يرتجفون.

بالنسبة للرعاة الذين يعيشون في المراعي ، لم يكن استخدام أكوام القش لبناء منزل مؤقت أمرًا صعبًا. لم تكن دوائر أكوام القش مكدسة فحسب ، بل كان السقف مصنوعًا من القش.

أصبحت المراعي التي كانت مليئة بالعشب منذ لحظات جرداء وخالية ولم يبقى منها اي شيء.

… 

حتى أكوام القش الضخمة كان يتم هضمها بواسطة الجراد بمعدل مرئي.

مرت ساعتان ، حيث لم يتمكن الرعاة الذين كانوا يختبئون داخل أكوام القش أخيرًا من سماع صوت الطنين. عندها فقط خرجوا بقلق.

المشهد أمامهم سيكون أكثر رعبا مما وُصف في القصيدة.

وُضِع مشهد نهاية العالم أمامهم.

لكنه كان عديم الفائدة.

ذهب كل أكوام القش الذي جمعوه من خلال عملهم الشاق. حتى كومة القش التي تشكلت من دائرة بعد دائرة من أكوام القش لم تُترك إلا بطبقة رقيقة. بالنظر إلى الخارج ، كانت الأرض جرداء بالكامل.

“هذا غريب. لماذا تحتوي السحابة على أصوات؟ هل ستمطر؟”

ليس بعيدًا ، استلقى العم على الأرض ، لم يُعرف ما إذا كان قد عاش او مات.

في غمضة عين ، اجتاحت السحابة السوداء.

كان كل شيء مثل الحلم.

كان كل شيء مثل الحلم.

” وو وو~”

جثا العم على الأرض ، مصليًا بإخلاص لآلهة المراعي من أجل الحماية. كان من حوله جراد يغطي السماء ، يرقصون لأعلى ولأسفل ، مما يخلق مشهدًا تقشعر له الأبدان.

وسط الحشد ، اندلعت الصرخات وازدادت بصوت عالٍ.

كلما زادت حرارة المنطقة وجفافها ، كان من الأسهل حدوث كارثة الجراد. بطبيعة الحال ، كانت القارة الأفريقية الجافة هي الأشد تضررا.

“لقد انتهينا ؛ انتهى كل شيء.”

طوال الشهر العاشر بأكمله ، قامت شيا العظمى بعملية تدمير ضخمة للجراد. لحماية أكوام القش وموسم الحصاد الثاني القادم ، أصيب الناس بالجنون.

بكى الرعاة على أكوام القش وعلى الحيوانات وعلى أنفسهم. بدون أكوام القش ، لن تتمكن الحيوانات من قضاء الشتاء.

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

بالنسبة للرعاة ، كانت الحيوانات هي حياتهم.

تفاعل بعض الأشخاص ، حيث لم يكونوا مستعدين للوقوف وعدم القيام بأي شيء. نادوا الآخرين لصد موجة الجراد ومحاولة تشكيل أكوام القش في دائرة.

بالتفكير في ذلك ، صرخ الجميع.

بالتفكير في ذلك ، صرخ الجميع.

كانت هذه الصرخات مجرد البداية. لم تكن كافية لوصف هذه الكارثة.

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

في ذلك اليوم ، اندفع عشرات المليارات من الجراد إلى الأراضي المغولية من سيبيريا ، مما أدى إلى إطلاق أكبر وأقسى كارثة للجراد في التاريخ.

بالنسبة للرعاة المغول ، كان هذا عام الحصاد العظيم.

من منزل أوجيدي في الغرب إلى منطقة لياو جين في الشرق ، لم يسلم اي شخص.

المشهد أمامهم سيكون أكثر رعبا مما وُصف في القصيدة.

كان الرعب من هذا غير مسبوقا.

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

غطت موجة الجراد المراعي بأكملها من الشمال إلى الجنوب. لقد كانت حركة لا يمكن إيقافها. أينما تذهب موجة الجراد ، لن يتبقى اي عشب. صرخ الرعاة وانهارت الأرواح.

أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.

كانت إمبراطورية المغول في حالة ذعر بالكامل.

كانت هذه الصرخات مجرد البداية. لم تكن كافية لوصف هذه الكارثة.

أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.

غطت موجة الجراد المراعي بأكملها من الشمال إلى الجنوب. لقد كانت حركة لا يمكن إيقافها. أينما تذهب موجة الجراد ، لن يتبقى اي عشب. صرخ الرعاة وانهارت الأرواح.

صفر مليون جندي عبر المراعي.

صفر مليون جندي عبر المراعي.

… 

بينما كان الرعاة يشكلون دائرة مع أكوام القش ، اغرقت موجة الجراد العم.

هذه الكارثة التي بدأتها جايا لم تكن بطبيعة الحال مقصورة على المراعي المغولية.

التقارير التي تم تسليمها قد جعلت حواجب جميع الحكام مشدودة بإحكام.

في نفس الوقت ، ضربت كارثة جراد مماثلة في منطقة السهول الوسطى وخاصة منطقة النهر الأصفر.

جاءت السعادة في أزواج ، حيث كان مقدرا لهم أن يحظوا بعام جيد.

لا سيما التيار السفلي للنهر الأصفر ، حيث كانت أزمة الجراد شائعة . نتيجة لذلك ، كانت المنطقة الأشد تضررا.

فقط في هذه اللحظة ، في الأفق ، انتشرت أصوات طنين. قام رعاة الحيوانات بتقويم ظهورهم والنظر لأعلى ، فقط لرؤية سحابة سوداء تظهر في الأفق.

فجأة ، أصبح القضاء على الجراد هو المحور الرئيسي في البرية.

سيكون لهذه الكارثة تأثير طويل على الوضع العالمي. الأول هو أسعار الحبوب ; لأن أسعار الحبوب في منطقة الصين بدأت في الارتفاع منذ منتصف الشهر العاشر …

طوال الشهر العاشر بأكمله ، قامت شيا العظمى بعملية تدمير ضخمة للجراد. لحماية أكوام القش وموسم الحصاد الثاني القادم ، أصيب الناس بالجنون.

كانت أكوام القش الأسطوانية حول المراعي الشاسعة مثل الحراس الذين يحرسون بعناية هذه المراعي القديمة.

استخدموا الشباك والنيران وحتى طهو الجراد. لقد جربوا كل شيء.

تفاعل بعض الأشخاص ، حيث لم يكونوا مستعدين للوقوف وعدم القيام بأي شيء. نادوا الآخرين لصد موجة الجراد ومحاولة تشكيل أكوام القش في دائرة.

لكنه كان عديم الفائدة.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …

جاءت موجة الجراد وذهبت مثل الرياح. كانت هجمات الأشخاص مجرد عائق بسيط. المناطق التي ضربتها الكارثة ستؤثر على محصولها وقد لا يكون لها أي محصول.

كانت السحابة السوداء التي رآها الرعاة مجرد طليعة.

كان من المقرر أن يكون الشتاء القادم باردًا.

في نفس الوقت ، ضربت كارثة جراد مماثلة في منطقة السهول الوسطى وخاصة منطقة النهر الأصفر.

ليس فقط الصين ، في الشهر العاشر ، حدثت كوارث في جميع أنحاء العالم. في إفريقيا ، كان الجراد متفشيًا ، حيث كان أسوأ بكثير مقارنة بالصين.

العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، أرض المغول ، الحدود الشمالية.

كلما زادت حرارة المنطقة وجفافها ، كان من الأسهل حدوث كارثة الجراد. بطبيعة الحال ، كانت القارة الأفريقية الجافة هي الأشد تضررا.

أمر جنكيز خان بالاستعداد للمعركة ، حيث اعتبر قتل الجراد مسألة حرب. سيعملون مع الرعاة لقتل الجراد لتقليل الخسائر.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أعاصير وعواصف وزلازل وتسونامي وأمراض …

كانت هذه الصرخات مجرد البداية. لم تكن كافية لوصف هذه الكارثة.

تم إطلاق أي كارثة يمكن تصورها في تاريخ البشرية بواسطة جايا مثل فتح صندوق باندورا والانتشار في جميع أنحاء العالم.

كان كل شيء مثل الحلم.

كان عالم اللعبة في فوضى شديدة.

ما يسمى بالطقس الجيد سوف يتوقف عن الوجود.

صرخ المدنيون بينما امتلأ اللوردات بالقلق.

من منزل أوجيدي في الغرب إلى منطقة لياو جين في الشرق ، لم يسلم اي شخص.

لم يتوقع أحد أن تكون جايا شرسة جدًا لتعليم مختلف اللوردات الدرس – لا يمكن التنبؤ بالعالم.

على المراعي في الخريف ، تحول العشب البري الذي يبلغ ارتفاعه إلى الركبة إلى اللون الأصفر ببطء. كان رعاة الحيوانات الذين كانوا يرتدون الزي الأبيض منشغلين في جني العشب لإطعام حيواناتهم خلال فصل الشتاء.

ما يسمى بالطقس الجيد سوف يتوقف عن الوجود.

خاطر طفل شجاع بالاندفاع إلى جانبه لمحاولة جره إلى الدائرة. لكن العم لم يتحرك واكتفى بالصلاة.

بمجرد انتهاء الشهر العاشر وتحول الوضع إلى الأفضل ، سيبدأ المدنيون المتعبون في تقييم خسائرهم والتحقق من ما هو مفقود بمساعدة المسؤولين المحليين.

 

التقارير التي تم تسليمها قد جعلت حواجب جميع الحكام مشدودة بإحكام.

تشكلت المئات من أكوام القش في مكان قريب.

سيكون لهذه الكارثة تأثير طويل على الوضع العالمي. الأول هو أسعار الحبوب ; لأن أسعار الحبوب في منطقة الصين بدأت في الارتفاع منذ منتصف الشهر العاشر …

كانت أكوام القش الأسطوانية حول المراعي الشاسعة مثل الحراس الذين يحرسون بعناية هذه المراعي القديمة.

 

 

 

“عمي ، إذا لم تكن هذه سحابة سوداء ، فماذا يمكن أن تكون؟” ضحك الراعي الشاب وهو يقول ذلك ، ولم يهتم كثيرًا. من الواضح أنه لم يدرك أن الخطر قد اتى.

 

بمجرد انتهاء الشهر العاشر وتحول الوضع إلى الأفضل ، سيبدأ المدنيون المتعبون في تقييم خسائرهم والتحقق من ما هو مفقود بمساعدة المسؤولين المحليين.

 

كانت المراعي هي المكان الذي تحدث فيه كوارث الجراد في كثير من الأحيان.

الترجمة: Hunter 

وُضِع مشهد نهاية العالم أمامهم.

 

” وو وو~”

ليس فقط الصين ، في الشهر العاشر ، حدثت كوارث في جميع أنحاء العالم. في إفريقيا ، كان الجراد متفشيًا ، حيث كان أسوأ بكثير مقارنة بالصين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط