مشاهدة العرض
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
من الواضح أن جنكيز خان لن يكون متسرعًا مثل موكالي . قال بجدية: “لا تزال هناك فترة زمنية حتى الشتاء ، ولدينا وقت لإرسال سفير”.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
اتخذ السفير موقفًا صارمًا حقًا ، حيث أعطى شيا الغربية شهرًا لتسليم أكثر من 60 مليون وحدة من الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليهم الدخول في حالة حرب. لقد أرادوا من شيا الغربية النظر في الأمر بشكل صحيح.
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
قاد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين مجموعة من موظفي الخدمة المدنية.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
…
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
أضاءت عيون لي يوان هاو . أخيرًا ، اتخذ قراره.
بصرف النظر عن الجيش الشخصي ، عمل الثمانية الباقون تحت إشراف الأبطال الأربعة والأبناء الأربعة.
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
كانت قوات بو’ير شو و أوغيتاي و تشي لاو وين في منزل أوغيتاي . كانت قوات جوتشي خان تدافع عن الحدود الشمالية ، ودافع تشاجاتاي و بو’ير هو عن الشرق بينما دافع تولي وموكالي عن الجنوب.
في الوقت نفسه ، قام أوجيداي خان بتعيين سفير إلى التبت لتقديم نفس الامر – إما أن يقدموا الحبوب ، أو أن الإمبراطورية المغولية ستعلن الحرب.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
على هذا النحو ، ناقش جنكيز خان هذا الهجوم مع تولي وموكالي .
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
من بين 1.8 مليون جندي ، باستثناء الجيش الشخصي ، عاد النصف الباقي إلى ديارهم لتربية الحيوانات وكانوا ينتظرون الحرب.
حتى لو لم يتنافس الجانبان وجهاً لوجه ، سيظل جاك يحاول إيجاد عذر لتدمير الاثنين لتوحيد أمريكا الشمالية والفوز بقاعدة مستقرة.
“نعم!”
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
بعد الحصول على الامر ، اصبح موكالي سعيدا.
“نعم أيها الملك!”
كانت شيا الغربية مكانًا لخوض المعارك ، حيث كان لديهم 500 ألف جندي ، لذلك كانوا خصمًا قويًا. نتيجة لذلك ، رتب جنكيز خان لجيشين للهجوم في وقت واحد.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
حتى ذلك الحين ، كان موكالي لا يزال مليئًا بالثقة.
سيستخدم جواسيس حرس شان هاي مدينة زي ديان كمركز للذهاب إلى الشمال والجنوب لجمع المعلومات الاستخبارية.
بغض النظر عن مدى قوة شيا الغربية ، فسيكونون بالتأكيد أضعف من سلاح الفرسان المغولي.
راهن لي يوان هاو على أن ملك شيا لن يفعل ذلك.
…
كان جيش شيا الغربية شرسًا ، حيث كان لديهم القدرة على الافتخار.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 18 ، وصل سفير إمبراطورية المغول إلى شيا الغربية.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
اتخذ السفير موقفًا صارمًا حقًا ، حيث أعطى شيا الغربية شهرًا لتسليم أكثر من 60 مليون وحدة من الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليهم الدخول في حالة حرب. لقد أرادوا من شيا الغربية النظر في الأمر بشكل صحيح.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
إذا احتفظ المرء بالطعام ، فإن هذا المقدار يمكن أن يترك الإمبراطورية المغولية تتخطى فصل الشتاء. حتى لو لم يكن ذلك كافياً ، فإن أقلية فقط ستعاني ، ولن يكون الأمر سيئًا لدرجة أن المجاعة ستنتشر في جميع أنحاء الأرض.
بعد الحصول على الامر ، اصبح موكالي سعيدا.
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
كان وجه لي يوان هاو مظلمًا بشكل مخيف. طلب 60 مليون وحدة من الحبوب كان مثل طلب حياتهم. إذا أعطوها حقًا ، فسيتعين على شعب شيا الغربية أن يتضوروا جوعاً.
لا أحد يمكن أن يحظى بشتاء جيد هذه المرة.
“جيد ؛ اذا تم تسوية الأمر. اجمعوا القوات على الفور واستعدوا للقتال “.
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
في الوقت نفسه ، قام أوجيداي خان بتعيين سفير إلى التبت لتقديم نفس الامر – إما أن يقدموا الحبوب ، أو أن الإمبراطورية المغولية ستعلن الحرب.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، عزز كل من تشين وشيا وتشو دورياتهم الحدودية.
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
…
…
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
شينغ تشينغ ، قصر شيا الغربية.
لم يكن هذا هو الجزء الأسوأ.
كان وجه لي يوان هاو مظلمًا بشكل مخيف. طلب 60 مليون وحدة من الحبوب كان مثل طلب حياتهم. إذا أعطوها حقًا ، فسيتعين على شعب شيا الغربية أن يتضوروا جوعاً.
60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
لم يكن هذا هو الجزء الأسوأ.
كان للمغول شهية كبيرة. إذا أعطتهم شيا الغربية المبلغ كما هو مطلوب ، فقد يطلبون المزيد في المرة القادمة. هذا من شأنه أن يؤدي إلى حلقة مستمرة ، حيث سيصبح القوي أقوى والضعيف أضعف.
“بمجرد حلول فصل الشتاء ، مع نقص المغول للحبوب ، دعنا نرى كيف ستجاوزون هذا الشتاء. في العام المقبل ، قبل أن نهاجم ، ستضرب شيا العظمى الإمبراطورية المغولية أولاً “. قال يي لي وانغ رونغ .
بدون دعم الحبوب ، كيف ستقف شيا الغربية في البرية؟
بدون دعم الحبوب ، كيف ستقف شيا الغربية في البرية؟
” صاحب الجلالة ، بالتأكيد لا يمكننا إعطاء هذه الحبوب!” الشخص الذي تحدث كان يي لي وانغ رونغ . هو وشقيقه يي لي يو تشي ، حكموا الجيوش اليمنى واليسرى ، حيث كانوا أعمدة شيا الغربية.
على الرغم من أن سلالة داوسون لم تستقر في أمريكا الشمالية ، إلا أن جاك كان ينظر إلى أمريكا على أنها الساحة الخلفية له. لن يسمح لأي شخص أن يشوهها.
“هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
راهن لي يوان هاو على أن ملك شيا لن يفعل ذلك.
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
لا أحد يمكن أن يحظى بشتاء جيد هذه المرة.
لم يكن يي لي يو تشي سعيدًا بالاعتراف بالهزيمة ، “في التاريخ ، قاتلنا ضد سونغ في الجنوب و لياو جين (دولة جين) في الشمال. لقد خضنا العديد من المعارك ضد المغول. متى كنا خائفين من أي شخص؟ “
على هذا النحو ، ناقش جنكيز خان هذا الهجوم مع تولي وموكالي .
كان جيش شيا الغربية شرسًا ، حيث كان لديهم القدرة على الافتخار.
نظرًا للظروف ، لم يرغب في مواجهة شيا العظمى علنًا.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
“جيد ؛ اذا تم تسوية الأمر. اجمعوا القوات على الفور واستعدوا للقتال “.
أغرت تلك الكلمات لي يوان هاو .
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
“بمجرد حلول فصل الشتاء ، مع نقص المغول للحبوب ، دعنا نرى كيف ستجاوزون هذا الشتاء. في العام المقبل ، قبل أن نهاجم ، ستضرب شيا العظمى الإمبراطورية المغولية أولاً “. قال يي لي وانغ رونغ .
“هنا!”
أضاءت عيون لي يوان هاو . أخيرًا ، اتخذ قراره.
تبادل يي لي وانغ رونغ وشقيقه النظرات بحماسة.
“جيد ؛ اذا تم تسوية الأمر. اجمعوا القوات على الفور واستعدوا للقتال “.
…
“نعم أيها الملك!”
كان وجه لي يوان هاو مظلمًا بشكل مخيف. طلب 60 مليون وحدة من الحبوب كان مثل طلب حياتهم. إذا أعطوها حقًا ، فسيتعين على شعب شيا الغربية أن يتضوروا جوعاً.
تبادل يي لي وانغ رونغ وشقيقه النظرات بحماسة.
لا أحد يمكن أن يحظى بشتاء جيد هذه المرة.
…
على هذا النحو ، ناقش جنكيز خان هذا الهجوم مع تولي وموكالي .
في اليوم التالي ، رد إمبراطور شيا الغربية على سفير المغول ، قائلاً إنه على الرغم من أن شيا الغربية لديها القليل من الحبوب ، إلا أنها كانت مستعدة لإقراضهم 10 ملايين وحدة من الحبوب بسبب صداقتهم.
60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
قالوا إنه لم يبقى لديهم شيء ، حيث كانوا يأملون أن تفهم الإمبراطورية المغولية.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
من بين 1.8 مليون جندي ، باستثناء الجيش الشخصي ، عاد النصف الباقي إلى ديارهم لتربية الحيوانات وكانوا ينتظرون الحرب.
فجأة ، اشتعلت نيران الحرب في الشمال الغربي.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
سواء كان ذلك من أجل إمبراطورية المغول أو شيا الغربية ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، ولم يكن لأي منهم مخرج.
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
” صاحب الجلالة ، بالتأكيد لا يمكننا إعطاء هذه الحبوب!” الشخص الذي تحدث كان يي لي وانغ رونغ . هو وشقيقه يي لي يو تشي ، حكموا الجيوش اليمنى واليسرى ، حيث كانوا أعمدة شيا الغربية.
راهن لي يوان هاو على أن ملك شيا لن يفعل ذلك.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
من الواضح أن أويانغ شو لن يستغل هذا الوضع. لقد جلس في مدينة شان هاي ، يراقب الشمال الغربي ببرود . بغض النظر عمن سيفوز ، سيكون من المفيد لشيا العظمى.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
في غمضة عين ، مر أسبوع.
خلال تلك الفترة ، قاد زان لانغ تشكيل أمريكا الجنوبية المنظم من خلال تشكيل النقل الآني لـ مدينة شان هاي . توجهوا إلى أرض أمريكا الجنوبية لبدء رحلة أسطورية.
خلال تلك الفترة ، قاد زان لانغ تشكيل أمريكا الجنوبية المنظم من خلال تشكيل النقل الآني لـ مدينة شان هاي . توجهوا إلى أرض أمريكا الجنوبية لبدء رحلة أسطورية.
راهن لي يوان هاو على أن ملك شيا لن يفعل ذلك.
قاد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين مجموعة من موظفي الخدمة المدنية.
بصرف النظر عن ذلك ، قام سرب المحيط الهادئ بنقل كميات كبيرة من موارد الحرب لمساعدة الإكوادور ومساعدة تشكيل أمريكا الجنوبية في الحصول على موطئ قدم في الإكوادور.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
فقط من خلال بناء القلعة سيكون لديهم القدرة على التوسع إلى الخارج.
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
أخبر الافعى السوداء حرس شان هاي أن يستغلوا هذه الفرصة. مع الإكوادور كقاعدة ، خططوا لبناء شعبة استخبارات أمريكا للتعويض عن القطعة المفقودة في نظام المعلومات العالمي الخاص بهم.
تم فتح شبكة الاستخبارات العالمية لشيا العظمى بالكامل في هذه المرحلة.
سيستخدم جواسيس حرس شان هاي مدينة زي ديان كمركز للذهاب إلى الشمال والجنوب لجمع المعلومات الاستخبارية.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
تم فتح شبكة الاستخبارات العالمية لشيا العظمى بالكامل في هذه المرحلة.
…
…
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
إذا احتفظ المرء بالطعام ، فإن هذا المقدار يمكن أن يترك الإمبراطورية المغولية تتخطى فصل الشتاء. حتى لو لم يكن ذلك كافياً ، فإن أقلية فقط ستعاني ، ولن يكون الأمر سيئًا لدرجة أن المجاعة ستنتشر في جميع أنحاء الأرض.
فقط عندما ظهر جيش شيا العظمى في مدينة زي ديان ، علم جاك أن الإمبراطورية الهندية قد تخلت بالفعل عن منطقة الإكوادور عن طيب خاطر.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
على الرغم من أن سلالة داوسون لم تستقر في أمريكا الشمالية ، إلا أن جاك كان ينظر إلى أمريكا على أنها الساحة الخلفية له. لن يسمح لأي شخص أن يشوهها.
جعله تدخل شيا العظمى غير سعيد حقًا .
“هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
على الرغم من أنه كان غير سعيد ، إلا أنه لم يجرؤ على التحرك بسهولة. على الرغم من أن اليد الفضية كانت الحاكمة في أوروبا وأمريكا ، إلا أنها لم تكن تتمتع بميزة كبيرة في أمريكا.
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
حتى لو لم يتنافس الجانبان وجهاً لوجه ، سيظل جاك يحاول إيجاد عذر لتدمير الاثنين لتوحيد أمريكا الشمالية والفوز بقاعدة مستقرة.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
نظرًا للظروف ، لم يرغب في مواجهة شيا العظمى علنًا.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
“رجال!”
الترجمة: Hunter
“هنا!”
حتى لو لم يتنافس الجانبان وجهاً لوجه ، سيظل جاك يحاول إيجاد عذر لتدمير الاثنين لتوحيد أمريكا الشمالية والفوز بقاعدة مستقرة.
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
الترجمة: Hunter
“نعم!”
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
“الآن ، دعنا نرى كيف ستتمكن شيا العظمى من خلق موجات بقطعة صغيرة من الأرض مثل الإكوادور.” أصبح جاك هادئًا وواثقًا فجأة.
” صاحب الجلالة ، بالتأكيد لا يمكننا إعطاء هذه الحبوب!” الشخص الذي تحدث كان يي لي وانغ رونغ . هو وشقيقه يي لي يو تشي ، حكموا الجيوش اليمنى واليسرى ، حيث كانوا أعمدة شيا الغربية.
بالمقارنة مع دي تشين ، كان جاك أفضل في الإستراتيجية.
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
“رجال!”
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، عزز كل من تشين وشيا وتشو دورياتهم الحدودية.
الترجمة: Hunter
“نعم!”
“هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
“نعم!”
فجأة ، اشتعلت نيران الحرب في الشمال الغربي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
