ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
الفصل 1235 – ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
باستخدام الانتصار الكبير في شرق إفريقيا ، توقفت العاصفة التي حدثت في شيا العظمى أخيرًا.
…
على الرغم من أن تصرفات المحكمة الإمبراطورية كانت مخفية وصامتة حقًا ، إلا أن الأذكياء لا يزالون قادرين على رؤية ما يجري. على أقل تقدير ، لم يجرؤوا على مواجهة المحكمة ظاهريًا. انتقلت هذه العاصفة من النور إلى الظلام.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
لحسن الحظ ، كانت شيا العظمى لا تزال تتوسع وتتطور بسرعة ، حيث يمكن حل جميع المشاكل من خلال التنمية. لن يكون أي من هذا قادرًا على زعزعة أسس سلالة الإمبراطور .
لحسن الحظ ، كانت شيا العظمى لا تزال تتوسع وتتطور بسرعة ، حيث يمكن حل جميع المشاكل من خلال التنمية. لن يكون أي من هذا قادرًا على زعزعة أسس سلالة الإمبراطور .
كل ما تبقى سيُترك للوقت.
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
…
تسببت الكارثة في تغيير العالم.
بعد هزيمة جنوب السودان وكينيا ، لم يكن أويانغ شو راضيًا وأمر منطقة الحرب الأفريقية بالراحة قبل الاستعداد للحرب القادمة.
إذا اختاروا القتال الآن ، بصرف النظر عن إرسال القوات ، فسيستخدمون الكثير من العمال للمساعدة في نقل الحبوب ، مما يؤخر استصلاح الأراضي وكذلك موسم البذر الربيعي القادم.
الأهداف التالية ستكون أوغندا وتنزانيا.
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
تقع أوغندا في شرق إفريقيا ، وترتبط بكل من جنوب السودان وكينيا ، بمساحة إجمالية تبلغ 240,15 ألف كيلومتر مربع. كانت تقع في الغالب في السهول العالية في شرق إفريقيا ولديها العديد من البحيرات. في المتوسط ، كان من 1000 إلى 1200 متر فوق مستوى سطح البحر ، وتعرف باسم منزل مياه المرتفعات.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
لضمان عدم حدوث مفاجآت هناك ، سيحتاجون للتأكد من أنهم يستطيعون دعم منطقة الحرب الأفريقية في أي لحظة. القتال في الصين في نفس الوقت سيكون قرارا غبيا.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
…
كانت تنزانيا واحدة من الأماكن التي نشأ منها القدماء وتقع في شرق إفريقيا ، جنوب خط الاستواء. ركزت بشكل أساسي على الزراعة وفي اعوام قبل الميلاد كانت تتاجر بشكل أساسي مع العرب وبلاد فارس والهند.
نتيجة لذلك ، أجلت شيا العظمى معركة التوحيد لثلاثة أسباب.
كانت أراضيها تحتوي على الكثير من المعادن الخام ، وخاصة الذهب والحديد والنيكل والفحم والماس والفوسفات. كانت في المركز الخامس في أفريقيا.
…
كان لدى تنزانيا 5 ملايين لاعب و 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
…
بالتالي ، حتى لو عمل الاثنان معًا ، فسيجدان صعوبة في الدفاع ضد هجمات شيا العظمى. علاوة على ذلك ، بعد سقوط كل من جنوب السودان وكينيا ، اصبح لدى شيا العظمى خلفية مستقرة نسبيًا.
تنبأ أويانغ شو بأن العام السابع سيكون تقسيم القوى المختلفة لإفريقيا. سيكون العام المقبل عندما يهدأ الغبار وتبدأ أشرس المنافسات والحروب.
في غزو شيا العظمى لشرق إفريقيا ، لم يكن خصمها الأكبر محليًا ، بل كان أوروبا وأمريكا.
…
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
كان لدى تنزانيا 5 ملايين لاعب و 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
تنبأ أويانغ شو بأن العام السابع سيكون تقسيم القوى المختلفة لإفريقيا. سيكون العام المقبل عندما يهدأ الغبار وتبدأ أشرس المنافسات والحروب.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
بالتالي ، لماذا سيكون أويانغ شو متحفظًا؟ كان عليه التقدم بشجاعة واستخدام هذا الوقت للتوسع في شرق إفريقيا لبناء قاعدة مستقرة.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون لديه أي فرصة في العام الثامن.
في النهاية ، سيكونون مجرد عبء ثقيل.
…
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثالث ، مع تأثر منطقة الحرب الأفريقية ، تأثرت قارة أمريكا الجنوبية بالحرب ايضا. تمامًا كما توقع أويانغ شو ، ركزت الإمبراطورية الهندية قوتها على الأرجنتين ، وتحرك كاسياس أخيرًا.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، أضافت سلالة إسبانيا 150 ألف جندي إلى الأرجنتين. مع وجود 200 ألف جندي كانوا في الأصل هناك ، كان كاسياس مصممًا على الدفاع عن تلك المنطقة.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
لهذا ، كان على سلالة إسبانيا أن تتخلى مؤقتًا عن التنافس على الأراضي في إفريقيا.
مع مرور الشتاء ، ذاب الجليد. هؤلاء الأشخاص الذين تجمدوا حتى الموت أو ماتوا من الجوع ، كانت جثثهم مستلقية ، مما يجعل المرء يشعر بالخدر واليأس.
لم يكن كاسياس أحمق وعرف أن إفريقيا كانت موضع اهتمام كل القوى. انضمت معظم القوى الأوروبية والأمريكية إلى نفس المعسكر الذي ينتمي إليه ، لذلك واجه الكثير من القيود.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
على العكس من ذلك ، كانت أمريكا الجنوبية عبارة عن قطعة ضخمة من اللحم الطري.
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
الأهم من ذلك ، كانت الثقافة الإسبانية متجذرة بعمق في أمريكا الجنوبية.
الأهم من ذلك ، كانت الثقافة الإسبانية متجذرة بعمق في أمريكا الجنوبية.
إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
علاوة على ذلك ، مع إضافة قوات سلالة إسبانيا إلى الأرجنتين ، أصبح الوضع في أمريكا الجنوبية معقدًا حقًا.
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
…
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
عاد الربيع إلى الأرض.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
خلال فصل الشتاء البارد ، خضعت المراعي المنغولية لاختبار حياة وموت قاسي.
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
مع مرور الشتاء ، ذاب الجليد. هؤلاء الأشخاص الذين تجمدوا حتى الموت أو ماتوا من الجوع ، كانت جثثهم مستلقية ، مما يجعل المرء يشعر بالخدر واليأس.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
تسببت الكارثة في تغيير العالم.
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
كان الناس يصلون من أجل أن يكون الطقس جيدًا هذا العام للسماح لهم باجتياز هذه الصعوبات.
كان لدى تنزانيا 5 ملايين لاعب و 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
لهذا ، كان على سلالة إسبانيا أن تتخلى مؤقتًا عن التنافس على الأراضي في إفريقيا.
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
في تشو العظمى وما شابه ، استخدم البلاط الإمبراطوري الجيش لتسريع ذلك.
بالتالي ، فإن اختيار بدء الحرب الآن سيكون بمثابة وضع يخسر فيه الجميع.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
الأهم من ذلك ، كانت الثقافة الإسبانية متجذرة بعمق في أمريكا الجنوبية.
بعد ذلك ، حسب الناس أنه من هذه المرة فقط ، كان لدى الصين ما مجموع 100 مليون مو من الأراضي الزراعية.
تنبأ أويانغ شو بأن العام السابع سيكون تقسيم القوى المختلفة لإفريقيا. سيكون العام المقبل عندما يهدأ الغبار وتبدأ أشرس المنافسات والحروب.
نتيجة لذلك ، أجلت شيا العظمى معركة التوحيد لثلاثة أسباب.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
أولاً ، على الرغم من أن شيا العظمى قد اشترت مجموعة ضخمة من الحبوب ، إلا أن كميات الحبوب المخزنة بدأت تنفد ، حيث كانت قريبة من الحد الأقصى.
عاد الربيع إلى الأرض.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
إذا اختاروا القتال الآن ، بصرف النظر عن إرسال القوات ، فسيستخدمون الكثير من العمال للمساعدة في نقل الحبوب ، مما يؤخر استصلاح الأراضي وكذلك موسم البذر الربيعي القادم.
…
ستكون الخسائر أكثر من المكاسب.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
ثانيًا ، إذا بدأت شيا العظمى الحرب الآن ، حتى لو تمكنوا من الفوز ، فإنهم سيحصلون فقط على الأرض التي أخرت البذر الربيعي وسيكون لديهم القليل من الحبوب.
في النهاية ، سيكونون مجرد عبء ثقيل.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون لديه أي فرصة في العام الثامن.
حتى مع قدرة شيا العظمى على تحمل الكثير من الأعباء في وقت واحد ، فإنهم بالتأكيد سيفتقرون إلى الحبوب إذا فعلوا ذلك.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
إذا حدث ذلك ، فقد لا تتمكن المحكمة الإمبراطورية من السيطرة على الموقف.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
بالتالي ، فإن اختيار بدء الحرب الآن سيكون بمثابة وضع يخسر فيه الجميع.
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
ثالثًا ، كانت الحرب في إفريقيا تختمر ، وقد تتغير الأمور هناك في أي لحظة.
بالتالي ، لماذا سيكون أويانغ شو متحفظًا؟ كان عليه التقدم بشجاعة واستخدام هذا الوقت للتوسع في شرق إفريقيا لبناء قاعدة مستقرة.
لضمان عدم حدوث مفاجآت هناك ، سيحتاجون للتأكد من أنهم يستطيعون دعم منطقة الحرب الأفريقية في أي لحظة. القتال في الصين في نفس الوقت سيكون قرارا غبيا.
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
…
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، أضافت سلالة إسبانيا 150 ألف جندي إلى الأرجنتين. مع وجود 200 ألف جندي كانوا في الأصل هناك ، كان كاسياس مصممًا على الدفاع عن تلك المنطقة.
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
في غزو شيا العظمى لشرق إفريقيا ، لم يكن خصمها الأكبر محليًا ، بل كان أوروبا وأمريكا.
بالتالي ، لماذا سيكون أويانغ شو متحفظًا؟ كان عليه التقدم بشجاعة واستخدام هذا الوقت للتوسع في شرق إفريقيا لبناء قاعدة مستقرة.
الأهداف التالية ستكون أوغندا وتنزانيا.
الأهم من ذلك ، كانت الثقافة الإسبانية متجذرة بعمق في أمريكا الجنوبية.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثالث ، مع تأثر منطقة الحرب الأفريقية ، تأثرت قارة أمريكا الجنوبية بالحرب ايضا. تمامًا كما توقع أويانغ شو ، ركزت الإمبراطورية الهندية قوتها على الأرجنتين ، وتحرك كاسياس أخيرًا.
الترجمة: Hunter
حتى مع قدرة شيا العظمى على تحمل الكثير من الأعباء في وقت واحد ، فإنهم بالتأكيد سيفتقرون إلى الحبوب إذا فعلوا ذلك.
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
