نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1236

المغول تغزو الغرب

المغول تغزو الغرب

الفصل 1236 – المغول تغزو الغرب

العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، باستخدام شعار “استعادة أرضهم الماضية” ، صعد 600 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الطريق إلى الغرب. كانوا في طريقهم لترك صفحة مشرقة في تاريخ الصين.

يمكن أن تزرع السلالات الحاكمة في السهول الوسطى الحبوب ، بينما كان بإمكان الإمبراطورية المغولية الاعتماد فقط على السماوات.

علاوة على ذلك ، إذا فشلوا في مهمتهم في الغزو الغربي ، فسوف يضطرون إلى المقامرة اليائسة. فقط من خلال مهاجمة السهول الوسطى يمكن أن يكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.

خلال الشتاء الذي انتهى لتوه ، انتشر الجوع في المراعي المغولية بأكملها. مات عشرات الملايين من الأبقار والخِراف ، وكان الرعاة في حدودهم ، وإذا لم تتحسن حياتهم ، فلا بد أن تحدث أزمة ضخمة.

بالتالي ، فإن غزو الإمبراطورية المغولية للغرب كان مجرد تكرار لما فعلوه في التاريخ.

إن ما يسمى بالتحسن يشار إليه بالنهب والسرقة مرة أخرى.

شملت منطقة غرب آسيا أفغانستان وإيران وتركيا وقبرص وسوريا ولبنان وباكستان والأردن والعراق والكويت واليمن والمملكة العربية السعودية وعمان والإمارات وقطر والبحرين ، 16 دولة.

في العام الماضي ، عندما هاجمت الإمبراطورية شيا الغربية وعادت ، أدركوا مدى قوة شيا العظمى.

في التاريخ ، قاد لي جينغ القوات لمهاجمة تويوهون وخاض تجربة مماثلة. علاوة على ذلك ، فقد أمضى ما يقارب من عامين في أراضي شو وكان يعرف وضع سلالة التبت من الداخل إلى الخارج.

بالتالي ، كانت الإمبراطورية مستعدة لتحويل انتباهها إلى الغرب.

على الجانب الغربي ، اتصلت الإمبراطورية الفارسية بمنزل أوجيداي .

مهما كان الأمر ، كانت إمبراطورية المغول جزءًا من الصين. الاستفادة منهم من شأنه أن يفسد صورة شيا العظمى ، وسيكون قصير النظر للغاية.

لم يكن المغول غير مألوف لهم على الإطلاق. في التاريخ ، اشتركت القبيلة الذهبية ومنزل إيل خان في أراضي الإمبراطورية الفارسية.

بعد استسلام شيا الغربية ، كانت سلالة التبت محايدة ، ولم تكن على استعداد لإحناء رأسها لإمبراطورية المغول أو شيا العظمى. أرادت تحقيق التوازن بين الجانبين واختيار الأفضل.

بالتالي ، فإن غزو الإمبراطورية المغولية للغرب كان مجرد تكرار لما فعلوه في التاريخ.

بصرف النظر عن أفغانستان وإيران ، اللتين كانتا تابعتين للإمبراطورية الفارسية ، فإن الـ 14 الباقية كانوا ينتمون إلى الإمبراطورية العربية.

العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، باستخدام شعار “استعادة أرضهم الماضية” ، صعد 600 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الطريق إلى الغرب. كانوا في طريقهم لترك صفحة مشرقة في تاريخ الصين.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم القضاء عليهم بالتأكيد في المستقبل أو يصبحون علفا للمدافع.

على الرغم من أنه لا يمكن التحدث عن الإمبراطورية الفارسية الحالية مثل تلك الموجودة في التاريخ بجيشها القوي وأراضيها الشاسعة الآن ، إلا أن جنكيز خان كان لا يزال واثقًا حقًا من أخذ قضمة كبيرة من الإمبراطورية الفارسية.

بالتالي ، خلال عملية بناء الإمبراطورية ، كان هناك عدد قليل جدًا من الدول التي تم القضاء عليها ، وتم الاحتفاظ بنسبة 90 ٪ وما فوق من اللاعبين. تحول حراس المدينة الامبراطورية أيضًا بسلاسة إلى جيش إمبراطوري.

كانت المعركة بين الإمبراطوريتين على وشك أن تبدأ.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن هذا قد خلق فرصة لشيا العظمى.

… 

… 

العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 18 ، العاصمة الإمبراطورية.

لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.

بعد تلقي أخبار توجه المغول نحو الغرب ، أصبح أويانغ شو مندهشا بعض الشيء.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن هذا قد خلق فرصة لشيا العظمى.

استنادًا إلى المعلومات التي جمعها حراس الأفعى السوداء ، كانت للإمبراطورية الفارسية في اللعبة مساحة هائلة من الأرض شملت آسيا الوسطى بأكملها ، ونصف غرب آسيا ، وباكستان في جنوب آسيا ، وتمتد على ثلاث مناطق في آسيا.

كانت مجموعة من الذئاب بدون مخرج أمر مرعب حقًا .

إذا لم يفكر المرء في مناطق ما وراء البحار ، فإن الحجم الحالي لشيا العظمى كان مشابهًا لذلك. هذا وحده يمكن أن يظهر مدى قوة الإمبراطورية الفارسية.

انتبه أويانغ شو لهذا الخصم القوي ، حيث كانوا أكبر عقبة أمام توحيد الصين. على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو قد قاوم هذا الإغراء الهائل.

تضم منطقة آسيا الوسطى بأكملها تركمانستان وأوزبكستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وكازاخستان.

نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو الجلوس على الجانب والمراقبة حتى تتضح نتيجة هذه المعركة.

أما المنطقة الشمالية من كازاخستان فقد احتلتها سلالة رومانوف.

هذا ما جعل اويانغ شو غير سعيد .

شملت منطقة غرب آسيا أفغانستان وإيران وتركيا وقبرص وسوريا ولبنان وباكستان والأردن والعراق والكويت واليمن والمملكة العربية السعودية وعمان والإمارات وقطر والبحرين ، 16 دولة.

كان هجوم المغول على الغرب يعني أنهم استسلموا عن مهاجمة التبت ، مما أعطى شيا العظمى فرصة للقضاء عليهم.

بصرف النظر عن أفغانستان وإيران ، اللتين كانتا تابعتين للإمبراطورية الفارسية ، فإن الـ 14 الباقية كانوا ينتمون إلى الإمبراطورية العربية.

لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.

سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فإن ولادتهم لم تكن لأن لوردا واحدا قد اجتاح الجميع وتوسع من خلال القضاء على الدول الأخرى. لقد كان أكثر من تحالف دولي.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم القضاء عليهم بالتأكيد في المستقبل أو يصبحون علفا للمدافع.

بالتالي ، خلال عملية بناء الإمبراطورية ، كان هناك عدد قليل جدًا من الدول التي تم القضاء عليها ، وتم الاحتفاظ بنسبة 90 ٪ وما فوق من اللاعبين. تحول حراس المدينة الامبراطورية أيضًا بسلاسة إلى جيش إمبراطوري.

الترجمة: Hunter 

كانوا مرتبطين بالدين والثقافة ، لذا اندمجوا معًا بسهولة كبيرة.

بعد استسلام شيا الغربية ، كانت سلالة التبت محايدة ، ولم تكن على استعداد لإحناء رأسها لإمبراطورية المغول أو شيا العظمى. أرادت تحقيق التوازن بين الجانبين واختيار الأفضل.

سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فقد أدار كلاهما نظام مشابهًا لليونان القديمة ، والذي دعم الحكم الذاتي على مستوى المدينة مع دعم الإمبراطورية.

كان هناك بالفعل جنرالات قدموا رسائل تقترح بأن يهاجموا المغول.

كان لدى الإمبراطورية العربية 20 مليون لاعب و 2.7 مليون جندي. كانت الإمبراطورية الفارسية أكثر رعباً بوجود 30 مليون لاعب وقرابة 4 ملايين جندي.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن هذا قد خلق فرصة لشيا العظمى.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بإدارة الإمبراطورية الفارسية ، فلن يجرؤ جنكيز خان حتى على مهاجمة بلاد فارس.

 

بسبب تدهور الوضع العالمي ، يمكن أن تندلع الحروب العالمية في أي لحظة. كانت الإمبراطوريتان تندمجان معًا داخليًا لمحاولة إنشاء سلالة أكثر كمالًا.

مهما كان الأمر ، كانت إمبراطورية المغول جزءًا من الصين. الاستفادة منهم من شأنه أن يفسد صورة شيا العظمى ، وسيكون قصير النظر للغاية.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم القضاء عليهم بالتأكيد في المستقبل أو يصبحون علفا للمدافع.

إذا لم يفكر المرء في مناطق ما وراء البحار ، فإن الحجم الحالي لشيا العظمى كان مشابهًا لذلك. هذا وحده يمكن أن يظهر مدى قوة الإمبراطورية الفارسية.

استنتج أويانغ شو أن الإمبراطورية الفارسية ، مع وجود الحملة المغولية ، ستسرع من وتيرة اندماجها الداخلي لإكماله قبل الإمبراطورية العربية.

كانوا مرتبطين بالدين والثقافة ، لذا اندمجوا معًا بسهولة كبيرة.

لم يكن أمام الإمبراطورية المغولية أي خيار سوى شن هجومها من أجل البقاء ، وعلى هذا النحو ، ستكون دفاعاتها الداخلية ضعيفة. من الناحية المنطقية ، سيكون هذا هو أفضل وقت لشيا العظمى لمهاجمتهم. بعد كل شيء ، لم يكونوا بحاجة إلى التفكير في كسر بذر الربيع.

سيكون ذلك ضارا لكلا الطرفين.

كان هناك بالفعل جنرالات قدموا رسائل تقترح بأن يهاجموا المغول.

لما رأى أن التوازن قد تم كسره ، فسيريد أن يرى الحيل التي يمكن أن تلعبها سلالة التبت.

على سبيل المثال ، طلب المارشال جو زي يي من فيلق العنقاء الهجوم بينما كان الجيش المغولي ضعيفًا على الحدود.

سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فقد أدار كلاهما نظام مشابهًا لليونان القديمة ، والذي دعم الحكم الذاتي على مستوى المدينة مع دعم الإمبراطورية.

حتى لو لم يقضوا بالكامل على الإمبراطورية المغولية ، فقد يضعفون العدو.

سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فقد أدار كلاهما نظام مشابهًا لليونان القديمة ، والذي دعم الحكم الذاتي على مستوى المدينة مع دعم الإمبراطورية.

انتبه أويانغ شو لهذا الخصم القوي ، حيث كانوا أكبر عقبة أمام توحيد الصين. على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو قد قاوم هذا الإغراء الهائل.

سيكون ذلك ضارا لكلا الطرفين.

مهما كان الأمر ، كانت إمبراطورية المغول جزءًا من الصين. الاستفادة منهم من شأنه أن يفسد صورة شيا العظمى ، وسيكون قصير النظر للغاية.

كان هجوم المغول على الغرب يعني أنهم استسلموا عن مهاجمة التبت ، مما أعطى شيا العظمى فرصة للقضاء عليهم.

سواء كانت إمبراطورية المغول أو الإمبراطورية الفارسية ، فقد كانوا جميعًا اعداء أقوياء لشيا العظمى. بالنسبة لهم للذهاب وجهاً لوجه ومقاتلة بعضهم البعض ، كان ذلك رائعًا لشيا العظمى ، التي كانت مجرد متفرج.

انتبه أويانغ شو لهذا الخصم القوي ، حيث كانوا أكبر عقبة أمام توحيد الصين. على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو قد قاوم هذا الإغراء الهائل.

لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.

 

إذا أعلنت شيا العظمى الحرب ضد إمبراطورية المغول الآن ، فسيجعلهم ذلك يتخلون عن مهمتهم في الغزو الغربي. في النهاية ، ستكون الإمبراطورية الفارسية هي المنتصر الأكبر فقط.

إذا لم يفكر المرء في مناطق ما وراء البحار ، فإن الحجم الحالي لشيا العظمى كان مشابهًا لذلك. هذا وحده يمكن أن يظهر مدى قوة الإمبراطورية الفارسية.

علاوة على ذلك ، إذا فشلوا في مهمتهم في الغزو الغربي ، فسوف يضطرون إلى المقامرة اليائسة. فقط من خلال مهاجمة السهول الوسطى يمكن أن يكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.

كانت المعركة بين الإمبراطوريتين على وشك أن تبدأ.

كانت مجموعة من الذئاب بدون مخرج أمر مرعب حقًا .

الفصل 1236 – المغول تغزو الغرب

سيكون ذلك ضارا لكلا الطرفين.

العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، باستخدام شعار “استعادة أرضهم الماضية” ، صعد 600 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الطريق إلى الغرب. كانوا في طريقهم لترك صفحة مشرقة في تاريخ الصين.

نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو الجلوس على الجانب والمراقبة حتى تتضح نتيجة هذه المعركة.

على الرغم من أنه لا يمكن التحدث عن الإمبراطورية الفارسية الحالية مثل تلك الموجودة في التاريخ بجيشها القوي وأراضيها الشاسعة الآن ، إلا أن جنكيز خان كان لا يزال واثقًا حقًا من أخذ قضمة كبيرة من الإمبراطورية الفارسية.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن هذا قد خلق فرصة لشيا العظمى.

كانوا مرتبطين بالدين والثقافة ، لذا اندمجوا معًا بسهولة كبيرة.

كان هجوم المغول على الغرب يعني أنهم استسلموا عن مهاجمة التبت ، مما أعطى شيا العظمى فرصة للقضاء عليهم.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن هذا قد خلق فرصة لشيا العظمى.

من ناحية اخرى ، خففت المغول الذين هاجموا الغرب الضغط الدفاعي لشيا العظمى في الشمال ؛ على الجانب الآخر ، إذا هاجمت شيا العظمى التبت الآن ، فلن يكون هناك أي طريقة يمكن أن يتدخل بها المغول.

شملت منطقة غرب آسيا أفغانستان وإيران وتركيا وقبرص وسوريا ولبنان وباكستان والأردن والعراق والكويت واليمن والمملكة العربية السعودية وعمان والإمارات وقطر والبحرين ، 16 دولة.

علاوة على ذلك ، كانت التبت مثل الإمبراطورية المغولية وكان لديها رعاة بشكل أساسي مع الزراعة كمصدر ثانوي لهم. الهجوم الآن لن يؤثر على بذر الربيع ، وليس لديهم ما يدعو للقلق.

بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، خلقت هذه المسألة فرصة كبيرة لشيا العظمى لمهاجمة التبت.

… 

بعد استسلام شيا الغربية ، كانت سلالة التبت محايدة ، ولم تكن على استعداد لإحناء رأسها لإمبراطورية المغول أو شيا العظمى. أرادت تحقيق التوازن بين الجانبين واختيار الأفضل.

لم يكن أمام الإمبراطورية المغولية أي خيار سوى شن هجومها من أجل البقاء ، وعلى هذا النحو ، ستكون دفاعاتها الداخلية ضعيفة. من الناحية المنطقية ، سيكون هذا هو أفضل وقت لشيا العظمى لمهاجمتهم. بعد كل شيء ، لم يكونوا بحاجة إلى التفكير في كسر بذر الربيع.

هذا ما جعل اويانغ شو غير سعيد .

بالتالي ، فإن غزو الإمبراطورية المغولية للغرب كان مجرد تكرار لما فعلوه في التاريخ.

لما رأى أن التوازن قد تم كسره ، فسيريد أن يرى الحيل التي يمكن أن تلعبها سلالة التبت.

الهجوم في هذه اللحظة كان توقيتًا مثاليًا.

بالتفكير في هذا ، لم يتردد أويانغ شو بعد الآن وأمر منطقة الحرب الشمالية الغربية بالهجوم. سيقود لي جينغ بشكل شخصي فيلق الدب لغزو التبت وسيقود لي مو فيلق النسر للدفاع والاستعداد للمساعدة .

الهجوم في هذه اللحظة كان توقيتًا مثاليًا.

لم يكن لدى سلالة التبت سوى 400 ألف جندي ولم تكن ندا لفيلق الدب. يمكن أن تعتمد فقط على جغرافية السهول العالية لخلق المشاكل.

كانوا مرتبطين بالدين والثقافة ، لذا اندمجوا معًا بسهولة كبيرة.

ومع ذلك ، لم يكن هذا كثيرًا لشيا العظمى.

 

في التاريخ ، قاد لي جينغ القوات لمهاجمة تويوهون وخاض تجربة مماثلة. علاوة على ذلك ، فقد أمضى ما يقارب من عامين في أراضي شو وكان يعرف وضع سلالة التبت من الداخل إلى الخارج.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بإدارة الإمبراطورية الفارسية ، فلن يجرؤ جنكيز خان حتى على مهاجمة بلاد فارس.

الهجوم في هذه اللحظة كان توقيتًا مثاليًا.

سواء كانت الإمبراطورية الفارسية أو الإمبراطورية العربية ، فقد أدار كلاهما نظام مشابهًا لليونان القديمة ، والذي دعم الحكم الذاتي على مستوى المدينة مع دعم الإمبراطورية.

 

هذا ما جعل اويانغ شو غير سعيد .

 

كانوا مرتبطين بالدين والثقافة ، لذا اندمجوا معًا بسهولة كبيرة.

 

علاوة على ذلك ، إذا فشلوا في مهمتهم في الغزو الغربي ، فسوف يضطرون إلى المقامرة اليائسة. فقط من خلال مهاجمة السهول الوسطى يمكن أن يكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.

 

في العام الماضي ، عندما هاجمت الإمبراطورية شيا الغربية وعادت ، أدركوا مدى قوة شيا العظمى.

الترجمة: Hunter 

حتى لو لم يقضوا بالكامل على الإمبراطورية المغولية ، فقد يضعفون العدو.

 

كانت مجموعة من الذئاب بدون مخرج أمر مرعب حقًا .

 

تضم منطقة آسيا الوسطى بأكملها تركمانستان وأوزبكستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وكازاخستان.

بالتالي ، خلال عملية بناء الإمبراطورية ، كان هناك عدد قليل جدًا من الدول التي تم القضاء عليها ، وتم الاحتفاظ بنسبة 90 ٪ وما فوق من اللاعبين. تحول حراس المدينة الامبراطورية أيضًا بسلاسة إلى جيش إمبراطوري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط