نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1239

مهاجمة تشو العظمى

مهاجمة تشو العظمى

الفصل 1239 – مهاجمة تشو العظمى

خاصةً النبلاء الذين كانت لهم أرض مرتبطة بشيا العظمى ، كانوا أكثر توترًا وخوفًا من أنه بمجرد أن تبعد الإمبراطورية القوات الدفاعية ، فإنهم سيكونون في خطر كبير.

اقترب الشهر الرابع بسرعة من نهايته. كان لحرب شيا العظمى في الخارج نتائج مختلفة بالكامل.

 

في إفريقيا ، انقسم جيش شيا العظمى إلى جبهتين ، حيث كانوا مذهلين. علاوة على ذلك ، حصل المدنيون في جنوب السودان وكينيا على حصص إغاثة من المحكمة الإمبراطورية.

 

سواء كانت أوغندا أو تنزانيا ، فإن المدنيين في الدولتين لم يكرهوا جيش شيا العظمى بالكامل. أعطى هذا الجيش الأساس لعدم الدخول في حرب مع الشعب.

بين الحكام ، يجب أن يكون هناك قدر معين من الثقة.

كان استخدام باي تشي للحبوب ماهرا حقا.

لم يشعر جنكيز خان بهذه الطريقة ، “إمبراطور شيا هو الأقوى في السهول الوسطى ، ولن يعارض كلماته بسهولة. لا داعي للقلق “.

تعلم المدنيون في أوغندا وتنزانيا أن جنوب السودان وكينيا قد تلقوا حصص إغاثة ، مما خفض العدائية.

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، لحل مشكلة الخطوط الخلفية للإمبراطورية المغولية ، أرسل أويانغ شو مبعوثًا للاندفاع إلى كاراكوروم لإبلاغ جنكيز خان أنه بينما تغزو الإمبراطورية المغولية الغرب ، فإن شيا العظمى لن تهاجمهم.

نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو مرتاحًا حقًا بشأن ساحة معركة إفريقيا.

أفادت الأخبار أن الإسبان كانوا يخططون بالفعل لمهاجمة أراضي الإمبراطورية الهندية.

ومع ذلك ، كانت ساحة معركة التبت غير عادية. بناءً على تحليل ما قبل الحرب ، لن يكون جيش التبت ندا لفيلق الدب بقيادة لي جينغ. حتى لو قاتلوا في منطقة السهل المرتفع ، فلا يزال بإمكانهم هزيمتهم في معركة واحدة.

نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو مرتاحًا حقًا بشأن ساحة معركة إفريقيا.

كانت الحقيقة بعيدة عن ذلك. 

ومع ذلك ، كانت ساحة معركة التبت غير عادية. بناءً على تحليل ما قبل الحرب ، لن يكون جيش التبت ندا لفيلق الدب بقيادة لي جينغ. حتى لو قاتلوا في منطقة السهل المرتفع ، فلا يزال بإمكانهم هزيمتهم في معركة واحدة.

استنادًا إلى تقرير الاستخبارات من لي جينغ ، كانت هناك قوة أخرى وراء سلالة التبت والتي تقوم بدور الدرع لهم. على الرغم من أن الجنود الذين يقاتلون ضد فيلق الدب كانوا يرتدون الزي التبتي ، إلا أنهم لم يكونوا من القوات التبتية.

تم نقل كميات كبيرة من الموارد والسكان إلى الإمبراطورية المغولية.

كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا.

في الوقت نفسه ، أعطت هزيمة الإمبراطورية الهندية في الجنوب الثقة لسلالة برازيليا. لم يترددوا ووافقوا على التعاون مع سلالة داوسون.

نتيجة لذلك ، أمر أويانغ شو بأن لا يشعروا بأي ضغوط بالوقت. لم تحدد المحكمة الإمبراطورية موعدًا نهائيًا وسمحت لهم ببساطة بالتكيف بناءً على الوضع في ساحة المعركة.

 

قبل أن يفهموا من يقف وراء التبت ، لم يكن شن الهجوم فكرة جيدة. علاوة على ذلك ، كانت منطقة التبت مليئة بالعديد من الجبال ، وكانت التضاريس معقدة حقًا. يمكن أن يتم نصب كمين لهم في أي لحظة ، ولهذا السبب سيكون عليهم توخي الحذر حقًا .

بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.

دخلت معركة التبت في طريق مسدود هكذا.

أشعل طعم النصر الجميل الرغبة في عظام السلالة الإسبانية. من الواضح أنهم لم يكونوا راضين عن مجرد الدفاع عن منطقة الأرجنتين.

… 

تم نقل كميات كبيرة من الموارد والسكان إلى الإمبراطورية المغولية.

باستثناء شيا العظمى ، شهد الوضع العالمي أيضًا تغيرات جديدة.

كان هدفهم هو السماح لسلالة داوسون بدعمهم بالأسلحة النارية ومساعدتهم على تدريب المدفعين.

كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.

كان الجيش مستعدًا ، حيث كان ينتظر إشارة الانطلاق من أويانغ شو .

عندما بدأت الحرب للتو ، باستخدام عنصر المفاجأة وتصميمهم ، ومع أعمال الذبح في المدينة ، داس سلاح الفرسان المغولي على مدن الإمبراطورية الفارسية واسقطوا العديد من المدن.

الترجمة: Hunter 

تم نقل كميات كبيرة من الموارد والسكان إلى الإمبراطورية المغولية.

قبل أن يفهموا من يقف وراء التبت ، لم يكن شن الهجوم فكرة جيدة. علاوة على ذلك ، كانت منطقة التبت مليئة بالعديد من الجبال ، وكانت التضاريس معقدة حقًا. يمكن أن يتم نصب كمين لهم في أي لحظة ، ولهذا السبب سيكون عليهم توخي الحذر حقًا .

ظهر الخوف الكبير من الغزو المغولي الذي حدث في التاريخ مرة أخرى. ومع ذلك ، لم تكن اللعبة مثل التاريخ. بعد أن اصبح الامر سيئا لهم ، ردت الإمبراطورية الفارسية بهجوم مضاد.

كان جنكيز خان صريح الذهن. سواء كان الأمر يتعلق بنهب الموارد أو توسيع أراضيهم ، كان الغرب هو الخيار الأفضل لهم.

بدأت الحرب للتو.

في ساحة معركة أمريكا الجنوبية ، تحلى أويانغ شو بالصبر . أمر جيدوشي الإكوادور بالانتظار لجمع المعلومات عن المنطقة ، بما في ذلك الإمبراطورية الهندية.

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، لحل مشكلة الخطوط الخلفية للإمبراطورية المغولية ، أرسل أويانغ شو مبعوثًا للاندفاع إلى كاراكوروم لإبلاغ جنكيز خان أنه بينما تغزو الإمبراطورية المغولية الغرب ، فإن شيا العظمى لن تهاجمهم.

في نهاية الشهر الرابع ، شكلت سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا رسميًا تحالفًا ووافقوا على ابتلاع الإمبراطورية الهندية.

عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، اصبح تعبيره معقدًا. على الرغم من أنه رأى ما كان يخطط له أويانغ شو ، إلا أنه كان عليه أن يقبل هذا الجميل. لقد تخلى بشكل حاسم عن حذره تجاه شيا العظمى وبدأ في بذل قصارى جهده في ساحة المعركة الفارسية.

نتيجة لذلك ، أمر أويانغ شو بأن لا يشعروا بأي ضغوط بالوقت. لم تحدد المحكمة الإمبراطورية موعدًا نهائيًا وسمحت لهم ببساطة بالتكيف بناءً على الوضع في ساحة المعركة.

خلال هذه الفترة ، كان المغول قلقين من أن شيا العظمى كانت تخطط لهجوم. كان هدفهم هو السماح لهم بخفض حذرهم قبل الهجوم ، “شعب هان ماكرون ولا يمكن الوثوق بهم.”

حتى في ظل مثل هذا الوضع ، نست السلالات الثلاث الإكوادور ، لم تخاف منها ولكن أيضًا لم تعارضها.

خاصةً النبلاء الذين كانت لهم أرض مرتبطة بشيا العظمى ، كانوا أكثر توترًا وخوفًا من أنه بمجرد أن تبعد الإمبراطورية القوات الدفاعية ، فإنهم سيكونون في خطر كبير.

بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.

لم يشعر جنكيز خان بهذه الطريقة ، “إمبراطور شيا هو الأقوى في السهول الوسطى ، ولن يعارض كلماته بسهولة. لا داعي للقلق “.

عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، اصبح تعبيره معقدًا. على الرغم من أنه رأى ما كان يخطط له أويانغ شو ، إلا أنه كان عليه أن يقبل هذا الجميل. لقد تخلى بشكل حاسم عن حذره تجاه شيا العظمى وبدأ في بذل قصارى جهده في ساحة المعركة الفارسية.

بين الحكام ، يجب أن يكون هناك قدر معين من الثقة.

كان استخدام باي تشي للحبوب ماهرا حقا.

كان جنكيز خان صريح الذهن. سواء كان الأمر يتعلق بنهب الموارد أو توسيع أراضيهم ، كان الغرب هو الخيار الأفضل لهم.

قبل أن يفهموا من يقف وراء التبت ، لم يكن شن الهجوم فكرة جيدة. علاوة على ذلك ، كانت منطقة التبت مليئة بالعديد من الجبال ، وكانت التضاريس معقدة حقًا. يمكن أن يتم نصب كمين لهم في أي لحظة ، ولهذا السبب سيكون عليهم توخي الحذر حقًا .

بالتالي ، حتى لو وفر النجاح المبكر قدرًا كبيرًا من الموارد وحل مشكلة الجوع في الإمبراطورية ، فإن جنكيز خان سيواصل الحرب مع الإمبراطورية الفارسية.

أشعل طعم النصر الجميل الرغبة في عظام السلالة الإسبانية. من الواضح أنهم لم يكونوا راضين عن مجرد الدفاع عن منطقة الأرجنتين.

يمكن استخدام ذلك لتدريب قواتهم أثناء بناء جيشه.

 

بالنسبة للإمبراطورية المغولية التي كانت تتكون أساسًا من البدو ، كانت زراعتهم ضعيفة ، لذلك لم يكونوا بحاجة للحديث عن التصنيع أو الثورة الصناعية. كان من المستحيل عليهم إنشاء مثل هذه الأنظمة المعقدة.

… 

إذا كانت الإمبراطورية لا تريد أن يتم القضاء عليها ، فيمكنهم فقط بناء جيشهم من خلال الحرب.

كان المنطق وراء ذلك واضحًا – لقد كانوا يخافون من شيا العظمى. سواء أكان جاك أو برازيليا ، فقد كانوا يخشون أن ترسل شيا العظمى تعزيزات إلى أمريكا الجنوبية وتضيف العديد من الجوانب التي لا يمكن السيطرة عليها إلى خطتهم.

فقط من خلال قهر الإمبراطورية الفارسية وجعل الفرس عبيدًا لهم ، سيتمكنون من بناء نظام يمكن أن يسمح للإمبراطورية المغولية بالحصول على موطئ قدم.

 

كانت الوحشية والعنف وسيلة.

بدأت الحرب للتو.

بالتالي ، بعد أن قطع أويانغ شو وعده ، تخلى جنكيز خان عن نواياه بالتوقف بعد سرقة بلاد فارس وحول تركيز الإمبراطورية نحو الغرب.

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم الأول ، العاصمة الإمبراطورية ، المدينة الإمبراطورية.

من المحتمل أن تستمر هذه المعركة بين هاتين السلالتين لفترة طويلة من الزمن.

خلال هذه الفترة ، لم تطلب الإمبراطورية الهندية المساعدة من شيا العظمى ولم تطلب أي مساعدة تدريبية بخصوص المدفعين. يبدو أنهم كانوا يحاولون التغلب عليهم بقوة.

… 

لم يشعر جنكيز خان بهذه الطريقة ، “إمبراطور شيا هو الأقوى في السهول الوسطى ، ولن يعارض كلماته بسهولة. لا داعي للقلق “.

بصرف النظر عن المعركة بين إمبراطورية المغول والإمبراطورية الفارسية ، داخل المشهد العالمي ، كان هناك أيضًا مكان آخر مثير حقًا . كان المكان هو قارة أمريكا الجنوبية التي خرجت من أذهان الجميع.

بدأت الحرب للتو.

إلى جانب تعزيز سلالة إسبانيا للأرجنتين ، تصاعد الوضع في أمريكا الجنوبية ، حيث أصبحت رائحة البارود قوية حقًا . في منتصف الشهر الرابع ، لم تعد الإمبراطورية الهندية قادرة على تحمل الأمر وبدأت هجومها على الأرجنتين.

كان الجيش مستعدًا ، حيث كان ينتظر إشارة الانطلاق من أويانغ شو .

أسفرت المعركة الأولى عن نكسة كبيرة للإمبراطورية الهندية.

اقترب الشهر الرابع بسرعة من نهايته. كان لحرب شيا العظمى في الخارج نتائج مختلفة بالكامل.

في مواجهة تكتيكات الأسلحة النارية الإسبانية المدربة جيدًا ، عانى الجيش الهندي الذي استخدم الأسلحة الباردة بشكل أساسي من خسائر فادحة خلال أول اشتباك واسع النطاق.

بدأت الحرب للتو.

كانت الإمبراطورية الهندية مكونة من جنود فقط. لقد أرادوا التمسك بالتقاليد الهندية المتمثلة في استخدام الأقواس والحراب للدفاع عن شرف إمبراطوريتهم.

أفادت الأخبار أن الإسبان كانوا يخططون بالفعل لمهاجمة أراضي الإمبراطورية الهندية.

لسوء الحظ ، ما ذاقوه كان درسًا دمويًا.

في نهاية الشهر الرابع ، شكلت سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا رسميًا تحالفًا ووافقوا على ابتلاع الإمبراطورية الهندية.

لقد كشفت الحرب الضخمة عن كل أخطائهم القاتلة ونقاط ضعفهم.

إذا كانت الإمبراطورية لا تريد أن يتم القضاء عليها ، فيمكنهم فقط بناء جيشهم من خلال الحرب.

أشعل طعم النصر الجميل الرغبة في عظام السلالة الإسبانية. من الواضح أنهم لم يكونوا راضين عن مجرد الدفاع عن منطقة الأرجنتين.

دخلت معركة التبت في طريق مسدود هكذا.

أفادت الأخبار أن الإسبان كانوا يخططون بالفعل لمهاجمة أراضي الإمبراطورية الهندية.

كانت الإمبراطورية الهندية مكونة من جنود فقط. لقد أرادوا التمسك بالتقاليد الهندية المتمثلة في استخدام الأقواس والحراب للدفاع عن شرف إمبراطوريتهم.

في الوقت نفسه ، أعطت هزيمة الإمبراطورية الهندية في الجنوب الثقة لسلالة برازيليا. لم يترددوا ووافقوا على التعاون مع سلالة داوسون.

في هذا اليوم ، أعلن أويانغ شو رسميًا بدء حرب التوحيد. كان هدفه الأول هو تشو العظمى. تم تأكيد خطط المعركة ذات الصلة من قبل المجلس الكبير قبل الشتاء.

كان هدفهم هو السماح لسلالة داوسون بدعمهم بالأسلحة النارية ومساعدتهم على تدريب المدفعين.

بما أن هذا هو الحال ، فمن الواضح أن أويانغ شو لن يأخذ زمام المبادرة لإثارة هذه المسألة.

مع ذلك ، سيتم إعطاء سلالة داوسون السبب للتدخل في معركة أمريكا الجنوبية. من المحتمل أن يبتسم جاك أثناء نومه بسبب ذلك ، حيث لن يكون لديه سبب لعدم الموافقة.

كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.

بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.

بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.

في نهاية الشهر الرابع ، شكلت سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا رسميًا تحالفًا ووافقوا على ابتلاع الإمبراطورية الهندية.

في ساحة معركة أمريكا الجنوبية ، تحلى أويانغ شو بالصبر . أمر جيدوشي الإكوادور بالانتظار لجمع المعلومات عن المنطقة ، بما في ذلك الإمبراطورية الهندية.

رأى أويانغ شو من خلال هذا. ظاهريًا ، كان هناك تحالفًا بين إسبانيا وسلالة برازيليا ، لكن في الحقيقة ، كانت إسبانيا تعمل مع سلالة داوسون.

 

كانت اليد الفضية تتحكم بشكل كامل في وضع أمريكا الجنوبية.

بالتالي ، بعد أن قطع أويانغ شو وعده ، تخلى جنكيز خان عن نواياه بالتوقف بعد سرقة بلاد فارس وحول تركيز الإمبراطورية نحو الغرب.

حتى في ظل مثل هذا الوضع ، نست السلالات الثلاث الإكوادور ، لم تخاف منها ولكن أيضًا لم تعارضها.

باستثناء شيا العظمى ، شهد الوضع العالمي أيضًا تغيرات جديدة.

كانوا يحاولون إضعاف وجود شيا العظمى في أمريكا الجنوبية.

لقد كشفت الحرب الضخمة عن كل أخطائهم القاتلة ونقاط ضعفهم.

كان المنطق وراء ذلك واضحًا – لقد كانوا يخافون من شيا العظمى. سواء أكان جاك أو برازيليا ، فقد كانوا يخشون أن ترسل شيا العظمى تعزيزات إلى أمريكا الجنوبية وتضيف العديد من الجوانب التي لا يمكن السيطرة عليها إلى خطتهم.

بدأت الحرب للتو.

خلال هذه الفترة ، لم تطلب الإمبراطورية الهندية المساعدة من شيا العظمى ولم تطلب أي مساعدة تدريبية بخصوص المدفعين. يبدو أنهم كانوا يحاولون التغلب عليهم بقوة.

بالنسبة للإمبراطورية المغولية التي كانت تتكون أساسًا من البدو ، كانت زراعتهم ضعيفة ، لذلك لم يكونوا بحاجة للحديث عن التصنيع أو الثورة الصناعية. كان من المستحيل عليهم إنشاء مثل هذه الأنظمة المعقدة.

بما أن هذا هو الحال ، فمن الواضح أن أويانغ شو لن يأخذ زمام المبادرة لإثارة هذه المسألة.

بدأت الحرب للتو.

في ساحة معركة أمريكا الجنوبية ، تحلى أويانغ شو بالصبر . أمر جيدوشي الإكوادور بالانتظار لجمع المعلومات عن المنطقة ، بما في ذلك الإمبراطورية الهندية.

ومع ذلك ، مع التغييرات التي حدثت ، لم يكن من الممكن إطالة الحرب.

بناءً على حكمه ، لم يكن هذا هو أفضل وقت لدخول شيا العظمى في حرب أمريكا الجنوبية.

لم يشعر جنكيز خان بهذه الطريقة ، “إمبراطور شيا هو الأقوى في السهول الوسطى ، ولن يعارض كلماته بسهولة. لا داعي للقلق “.

… 

باستثناء شيا العظمى ، شهد الوضع العالمي أيضًا تغيرات جديدة.

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم الأول ، العاصمة الإمبراطورية ، المدينة الإمبراطورية.

حتى في ظل مثل هذا الوضع ، نست السلالات الثلاث الإكوادور ، لم تخاف منها ولكن أيضًا لم تعارضها.

في الشهر الخامس ، اكتمل الربيع ، حيث كانت البرية خضراء بالكامل ، مليئة بالحياة. هذا يعني أيضًا أن وقت حرب التوحيد قد بدأ ، ولا يمكن تأجيله لاحقًا.

 

بناءً على تنبؤات أويانغ شو ، في الشهر الخامس ، ستكتمل معركة التبت. مع ذلك ، يمكن أن تركز شيا العظمى بالكامل على الاستعداد لتوحيد الصين.

بالتالي ، حتى لو وفر النجاح المبكر قدرًا كبيرًا من الموارد وحل مشكلة الجوع في الإمبراطورية ، فإن جنكيز خان سيواصل الحرب مع الإمبراطورية الفارسية.

ومع ذلك ، مع التغييرات التي حدثت ، لم يكن من الممكن إطالة الحرب.

… 

في هذا اليوم ، أعلن أويانغ شو رسميًا بدء حرب التوحيد. كان هدفه الأول هو تشو العظمى. تم تأكيد خطط المعركة ذات الصلة من قبل المجلس الكبير قبل الشتاء.

… 

كان الجيش مستعدًا ، حيث كان ينتظر إشارة الانطلاق من أويانغ شو .

في الشهر الخامس ، اكتمل الربيع ، حيث كانت البرية خضراء بالكامل ، مليئة بالحياة. هذا يعني أيضًا أن وقت حرب التوحيد قد بدأ ، ولا يمكن تأجيله لاحقًا.

 

عندما بدأت الحرب للتو ، باستخدام عنصر المفاجأة وتصميمهم ، ومع أعمال الذبح في المدينة ، داس سلاح الفرسان المغولي على مدن الإمبراطورية الفارسية واسقطوا العديد من المدن.

 

بدأت الحرب للتو.

 

 

 

… 

 

عندما بدأت الحرب للتو ، باستخدام عنصر المفاجأة وتصميمهم ، ومع أعمال الذبح في المدينة ، داس سلاح الفرسان المغولي على مدن الإمبراطورية الفارسية واسقطوا العديد من المدن.

الترجمة: Hunter 

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم الأول ، العاصمة الإمبراطورية ، المدينة الإمبراطورية.

 

كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.

كانت اليد الفضية تتحكم بشكل كامل في وضع أمريكا الجنوبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط