نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1243

نهاية عصر

نهاية عصر

الفصل 1243 – نهاية عصر

احترام الخصم هو نفس احترام الذات.

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم 22  ، العاصمة الإمبراطورية.

شعر دي تشين بالحيرة بالكامل. من الواضح أنه فهم ذلك ، ولكن بصرف النظر عن القتال حتى الموت ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديه؟ سيكون بذل كل الجهد للدفاع عن آخر ذرة شرف للعائلة.

“هل تريد تشو العظمى التفاوض؟” سأل اويانغ شو .

“هذا…” 

“نعم” ، أجاب رئيس معبد هونغ لو ، تشانغ يي.

لم يتصل دي تشين بـ أويانغ شو من خلال بوصلة الاتصال مثل شونغ با و تشون شين جون . بدلاً من ذلك ، اختار استخدام الوسائل الدبلوماسية المناسبة.

لم يتصل دي تشين بـ أويانغ شو من خلال بوصلة الاتصال مثل شونغ با و تشون شين جون . بدلاً من ذلك ، اختار استخدام الوسائل الدبلوماسية المناسبة.

لم ترغب باي هوا في المجادلة ولم ترغب في الدفاع عنه لأنه يستحق ذلك. من يدري هل سيكون لصاحب الجلالة أي أفكار عنها من هذا الأمر.

“إذا دعنا نناقشهم!” قال أويانغ شو بصراحة .

في اليوم التالي ، مدينة هاندان.

سأل تشانغ يي بعناية ، ” صاحب الجلالة ، هل لديك أي تعليمات؟”

“لا اعتقد هذا.”

“دع تشو العظمى تستسلم دون أي شروط.”

احترام الخصم هو نفس احترام الذات.

“هذا…” 

أخيرًا ، استسلمت تشو العظمى دون قيد أو شرط لشيا العظمى اليوم.

أظهر تعبير تشانغ يي صعوبة الأمر. كيف كانت هذه مفاوضات؟ لقد كان أكثر من استسلام إجباري. كيف سيمكنهم التفاوض؟

 

“هذا كل شئ!” لم يقل أويانغ شو أي شيء آخر.

سواء كان ذلك من لاعبي شيا العظمى أو لاعبي تشو العظمى ، لم يصدر أي منهم صوتًا ولم يسخر اي شخص من ذلك. لقد اهتموا بصمت بانتهاء العصر.

“نعم ، ايها الامبراطور!”

“سأتعامل مع هذا على أنه آخر شيء سأفعله للعائلة!”

غادر تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، حيث فكر في كيفية إكمال هذه المهمة الصعبة.

نظرت باي هوا إلى الأفق قبل أن تستدير إلى مقعدها. بصفتها الحاكم العام لـ نان جيانغ ، كان لديها عبء ثقيل على كتفيها ، حيث لم تستطع تحمل التراخي.

“ستستمر الشمس في الشروق غدا ، أليس كذلك؟”

في اليوم التالي ، مدينة هاندان.

“سوف أناقش ذلك معهم.”

داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، تحول وجه دي تشين إلى اللون الأحمر عندما سأل مع عدم اليقين ، “هل قال ذلك حقًا؟”

كان وجه دي تشين مليئًا بالسخرية من نفسه. شعر أنه لا يملك حتى القدرة على إثارة غضب أويانغ شو.

“نعم.”

أخيرًا ، استسلمت تشو العظمى دون قيد أو شرط لشيا العظمى اليوم.

كانت جوداي فينغ هوا متفاجئة حقًا. من الناحية المنطقية ، نظرًا لأن أويانغ شو يمكنه قبول تشون شين جون ، يجب أن يكون أيضًا قادرًا على قبول استسلام دي تشين. من كان يتوقع منه أن يرفضهم بهذا الشكل الحاسم؟

بالنسبة لهم ، كانت سلالة تشو العظمى عبارة عن ذكرى خاصة. كان المكان الذي بدأت فيه أحلامهم ، وكان المكان الذي انتهت فيه أحلامهم.

صرَّ دي تشين على أسنانه ، “الثعلب العجوز مصمم على قتلي.”

“…”

“إذا ما الذي أنت مستعد للقيام به؟”

في تلك اللحظة ، أوقف شونغ با في مين نان و زان لانغ في الإكوادور و تشون شين جون في لو دونغ ما كانوا يفعلونه ونظروا نحو الشمال بتعابير معقدة حقًا .

التزم دي تشين الصمت. كان غاضبًا ، لكن هذا كان كل ما يمكنه فعله. بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن هناك طريقة أخرى. “إذا أجبرني ، على الأكثر ، سأقاتل حتى الموت.” كان وجه دي تشين مليئًا بالغضب والجنون.

“هذا كل شئ!” لم يقل أويانغ شو أي شيء آخر.

هزت جوداي فينغ هوا رأسها وقالت ، “لا تكن متسرعا. إذا بذلت كل ما لديك ، فلن تأتي بـ شيء جيد من ذلك “.

“نعم” ، أجاب رئيس معبد هونغ لو ، تشانغ يي.

“…”

 

شعر دي تشين بالحيرة بالكامل. من الواضح أنه فهم ذلك ، ولكن بصرف النظر عن القتال حتى الموت ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديه؟ سيكون بذل كل الجهد للدفاع عن آخر ذرة شرف للعائلة.

مع غروب الشمس ، اختفى الجزء الأخير من المجد الماضي في الأفق.

بالتفكير في كيفية عمله بجد لمدة 6 أعوام ليقع في مثل هذه المرحلة في النهاية ، شعر دي تشين بأن قلبه كان ينكسر.

في ذلك الوقت ، وجدت بلدة التناغم مدينة شان هاي لتشكيل تحالف. كان ذلك فقط لأنهم كانوا في نفس المنطقة ، لذلك أرادوا أن يتحدوا معًا. من كان يتوقع منهم أن يتلقوا هذا القدر من الدعم؟

” إذا ماذا علي أن أفعل؟”

فكرت جوداي فينغ هوا في الأمر لفترة وسألت بنبرة غير مؤكدة ، “هل هو يختبرنا؟”

مع استسلام تشو العظمى ، انتهت المعركة بين التحالفين أخيرًا.

“اختبار؟ هل هناك حاجة الى ذلك؟ إنه مصمم فقط على إذلالي “.

خاصة بعد ما حدث لـ كاو كان ، مما أضاف سحابة سوداء إلى رحلتها الكبرى.

“لا اعتقد هذا.”

سأل تشانغ يي بعناية ، ” صاحب الجلالة ، هل لديك أي تعليمات؟”

ربما لأنها لم تكن متورطة في كل هذا ، حيث رأت جوداي فينغ هوا الأشياء بشكل أكثر شمولاً ووضوحًا من دي تشين. أكدت نوبة غضب دي تشين حكمها كما قالت ، “مع منصبه الحالي ، لا يجب أن يشعر بالملل لدرجة أن يلعب بحياة ملايين الجنود فقط ليعلمك درسا قاسيا.”

“هذا…” 

مع قوة حراس القصر لـ تشو العظمى ، إذا خرج كلا الجانبين ، فإن جيش شيا العظمى سيعاني أيضًا من خسائر فادحة.

كان وجه دي تشين مليئًا بالسخرية من نفسه. شعر أنه لا يملك حتى القدرة على إثارة غضب أويانغ شو.

“حقًا؟”

“أخبريه أيضًا أنني سأسلم الختم شخصيًا.”

كان وجه دي تشين مليئًا بالسخرية من نفسه. شعر أنه لا يملك حتى القدرة على إثارة غضب أويانغ شو.

سأعيش وسأموت كجزء من العائلة.

فتحت جوداي فينغ هوا فمها لتقول شيئًا لكنها ابتلعته. لم يكن دي تشين الحالي بحاجة إلى من يواسيه ، ناهيك عن التعاطف. بدلاً من ذلك ، قالت: “أعتقد أنه يريدنا أن نستسلم دون قيد أو شرط لاجل اختبارنا”.

تركزت عينا دي تشين ، وهو يفكر بجدية في كلمات جوداي فينغ هوا قبل أن يقول ، “هل تقصدين أنه لا يزال لديه مخاوف بشأننا ويريد استخدام هذه الطريقة لسحق آخر أمل لدينا؟”

كان الاثنان يطحنان ويدربان بعضهم البعض. ومع ذلك ، فإن الشيء المؤسف هو أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى منتصر واحد.

أومأت جوداي فينغ هوا . كان دي تشين واضح الرأس لا يزال استثنائيًا.

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم 22  ، العاصمة الإمبراطورية.

” هذا منطقي. بعد 6 اعوام من القتال ، من الطبيعي أنه لن يثق بنا “. حللت جوداي فينغ هوا .

“سوف أناقش ذلك معهم.”

” هاها .” ضحك دي تشين ، “هذا يعني أن الثعلب العجوز لا يزال يعاملني كخصم.”

“هذا كل شئ!” لم يقل أويانغ شو أي شيء آخر.

“نعم.”

كان وجه دي تشين مليئًا بالسخرية من نفسه. شعر أنه لا يملك حتى القدرة على إثارة غضب أويانغ شو.

فكر في الأمر ، إذا لم يكن لدى الصين دي تشين أو تحالف يان هوانغ ، فربما تكون شيا العظمى قادرة على الوصول إلى مثل هذه الخطوة ، لكنها لن تكون سريعة وحازمة.

كان على المرء أن يقول أن أويانغ شو كان شخصًا يصنع المعجزات ، وأن شيا العظمى كانت أرض المعجزات. على هذه الأرض الشاسعة ، كانت المعجزات تحدث في كل لحظة.

كان الاثنان يطحنان ويدربان بعضهم البعض. ومع ذلك ، فإن الشيء المؤسف هو أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى منتصر واحد.

“نعم ، ايها الامبراطور!”

تحرك دي تشين نحو النافذة مرة أخرى. وقف هناك لفترة قبل أن يتخذ قراره. “بما أن هذا هو الحال ، فلنمنحه ما يريد. سأوافق على شروطه! “

شعر دي تشين بالحيرة بالكامل. من الواضح أنه فهم ذلك ، ولكن بصرف النظر عن القتال حتى الموت ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديه؟ سيكون بذل كل الجهد للدفاع عن آخر ذرة شرف للعائلة.

أومأت جوداي فينغ هوا ، حيث ظهرت نظرة حزن في عينيها لأول مرة.

فكرت جوداي فينغ هوا في الأمر لفترة وسألت بنبرة غير مؤكدة ، “هل هو يختبرنا؟”

“أخبريه أيضًا أنني سأسلم الختم شخصيًا.”

غادر تشانغ يي بلا حول ولا قوة ، حيث فكر في كيفية إكمال هذه المهمة الصعبة.

“هذا…”

سواء كان ذلك من لاعبي شيا العظمى أو لاعبي تشو العظمى ، لم يصدر أي منهم صوتًا ولم يسخر اي شخص من ذلك. لقد اهتموا بصمت بانتهاء العصر.

فوجئت جوداي فينغ هوا وقالت بمرارة ، “ليس عليك القيام بذلك.”

بالنسبة لهم ، كانت سلالة تشو العظمى عبارة عن ذكرى خاصة. كان المكان الذي بدأت فيه أحلامهم ، وكان المكان الذي انتهت فيه أحلامهم.

يمكن لأي شخص أن يرى مدى صعوبة اتخاذ هذا القرار بالنسبة إلى دي تشين. لم يكن هناك شيء مخيب للآمال مثل الانحناء لخصم.

“هذا…”

لوح دي تشين بيده وقال ، “ليس عليك أن تحاول إقناعي. لقد اتخذت قراري. بما أن هذا هو ما يريده ، فسأعطيه ما يريد”.

استسلم حراس القصر الذين كانوا لا يزالون يقاتلون وتطوعوا لقبول إعادة التنظيم.

“سأتعامل مع هذا على أنه آخر شيء سأفعله للعائلة!”

لم ترغب باي هوا في المجادلة ولم ترغب في الدفاع عنه لأنه يستحق ذلك. من يدري هل سيكون لصاحب الجلالة أي أفكار عنها من هذا الأمر.

سأعيش وسأموت كجزء من العائلة.

” هاها .” ضحك دي تشين ، “هذا يعني أن الثعلب العجوز لا يزال يعاملني كخصم.”

في هذه المرحلة ، كان على دي تشين الذي كان يمثل العائلة ، أن يتحمل المسؤولية. كان هذا مصير طفل عائلة أرستقراطية ، ولم يستطع تجنبه.

“إذا ما الذي أنت مستعد للقيام به؟”

“سوف أناقش ذلك معهم.”

“كنت أعلم أنه سيكون هناك مثل هذا اليوم ، لكنني لم أتوقع أن يأتي بهذه السرعة.” كانت باي هوا مليئة بالعواطف.

تمسكت جوداي فينغ هوا بدموعها وهي تستدير وتغادر.

فتحت جوداي فينغ هوا فمها لتقول شيئًا لكنها ابتلعته. لم يكن دي تشين الحالي بحاجة إلى من يواسيه ، ناهيك عن التعاطف. بدلاً من ذلك ، قالت: “أعتقد أنه يريدنا أن نستسلم دون قيد أو شرط لاجل اختبارنا”.

ربما لأنها لم تكن متورطة في كل هذا ، حيث رأت جوداي فينغ هوا الأشياء بشكل أكثر شمولاً ووضوحًا من دي تشين. أكدت نوبة غضب دي تشين حكمها كما قالت ، “مع منصبه الحالي ، لا يجب أن يشعر بالملل لدرجة أن يلعب بحياة ملايين الجنود فقط ليعلمك درسا قاسيا.”

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم 25 ، استسلمت تشو العظمى دون قيد أو شرط لشيا العظمى.

داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، تحول وجه دي تشين إلى اللون الأحمر عندما سأل مع عدم اليقين ، “هل قال ذلك حقًا؟”

استسلم حراس القصر الذين كانوا لا يزالون يقاتلون وتطوعوا لقبول إعادة التنظيم.

السحر المتجول ، شا بو جون …

في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، صمتت الصين بالكامل.

فوجئت جوداي فينغ هوا وقالت بمرارة ، “ليس عليك القيام بذلك.”

سواء كان ذلك من لاعبي شيا العظمى أو لاعبي تشو العظمى ، لم يصدر أي منهم صوتًا ولم يسخر اي شخص من ذلك. لقد اهتموا بصمت بانتهاء العصر.

احترام الخصم هو نفس احترام الذات.

في تلك اللحظة ، أوقف شونغ با في مين نان و زان لانغ في الإكوادور و تشون شين جون في لو دونغ ما كانوا يفعلونه ونظروا نحو الشمال بتعابير معقدة حقًا .

لقد عاملوا أويانغ شو كقائد التحالف وصديق. من كان يعرف أنه سيخلق مثل هذا الإرث الضخم في الصين؟

السحر المتجول ، شا بو جون …

“حقًا؟”

بالنسبة لهم ، كانت سلالة تشو العظمى عبارة عن ذكرى خاصة. كان المكان الذي بدأت فيه أحلامهم ، وكان المكان الذي انتهت فيه أحلامهم.

كان الاثنان يطحنان ويدربان بعضهم البعض. ومع ذلك ، فإن الشيء المؤسف هو أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى منتصر واحد.

والمثير للسخرية هو أنهم لعبوا دورًا في عملية إنهاء تشو العظمى.

بالنسبة لهم ، كانت سلالة تشو العظمى عبارة عن ذكرى خاصة. كان المكان الذي بدأت فيه أحلامهم ، وكان المكان الذي انتهت فيه أحلامهم.

كما في حالة شونغ با. عندما قرر الخضوع لشيا العظمى ، كان قد تنبأ بأن مثل هذا اليوم سيأتي. ومع ذلك ، عندما اتى ذلك اليوم ، لم يشعر بالسعادة. بدلاً من ذلك ، شعر بخيبة أمل وحزن لن يتلاشى.

في هذه المرحلة ، كان على دي تشين الذي كان يمثل العائلة ، أن يتحمل المسؤولية. كان هذا مصير طفل عائلة أرستقراطية ، ولم يستطع تجنبه.

ليس فقط هم ، حتى باي هوا ، وفينغ تشيو هوانغ ، وغونغ تشينغ شي ، و وو فو ، والآخرين قد امتلكوا مشاعر معقدة. على الرغم من أنهم لم يكونوا من اللوردات بعد الآن ، إلا أنهم قدموا الاحترام كأعضاء في تحالف شان هاي الذين قاتلوا ضد تحالف يان هوانغ.

على العكس من ذلك ، أعضاء تحالف شان هاي ، باستثناء شون لونغ ديان شوي ، الذي سقط في منتصف الطريق ، أصبحوا جميعًا عمالقة في المنطقة. وصلت باي هوا إلى ارتفاعات لم تكن لتتخيلها أبدًا.

احترام الخصم هو نفس احترام الذات.

“نعم.”

مع استسلام تشو العظمى ، انتهت المعركة بين التحالفين أخيرًا.

نظرت باي هوا إلى الأفق قبل أن تستدير إلى مقعدها. بصفتها الحاكم العام لـ نان جيانغ ، كان لديها عبء ثقيل على كتفيها ، حيث لم تستطع تحمل التراخي.

الآن ، أصبح التحالفان شيئًا من الماضي. في الصين ، بقيت منطقة واحدة فقط ، واسمها شيا العظمى ، موطنهم المشترك.

“كنت أعلم أنه سيكون هناك مثل هذا اليوم ، لكنني لم أتوقع أن يأتي بهذه السرعة.” كانت باي هوا مليئة بالعواطف.

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم 22  ، العاصمة الإمبراطورية.

فكرت باي هوا في العام الأول. في ذلك الوقت ، دعاها أويانغ شو لمناقشة معركة تشو لو . كان أول اجتماع للتحالف.

العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم 22  ، العاصمة الإمبراطورية.

في ذلك الوقت ، كان تحالف يان هوانغ يضغط على رؤوسهم.

“هذا كل شئ!” لم يقل أويانغ شو أي شيء آخر.

“كان أيضًا في الشهر الخامس ، اليوم 13 ، يا لها من صدفة”. تذكرت باي هوا ذلك كما لو كانت ذكرى جديدة في ذهنها.

فتحت جوداي فينغ هوا فمها لتقول شيئًا لكنها ابتلعته. لم يكن دي تشين الحالي بحاجة إلى من يواسيه ، ناهيك عن التعاطف. بدلاً من ذلك ، قالت: “أعتقد أنه يريدنا أن نستسلم دون قيد أو شرط لاجل اختبارنا”.

في ذلك الوقت ، وجدت بلدة التناغم مدينة شان هاي لتشكيل تحالف. كان ذلك فقط لأنهم كانوا في نفس المنطقة ، لذلك أرادوا أن يتحدوا معًا. من كان يتوقع منهم أن يتلقوا هذا القدر من الدعم؟

استسلم حراس القصر الذين كانوا لا يزالون يقاتلون وتطوعوا لقبول إعادة التنظيم.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، بدأ عدد منهم الذهاب إلى القمة مع أويانغ شو ، حيث تم هزم تحالف يان هوانغ مرة بعد مرة في خريطة المعركة والتوسع في البرية.

خاصة بعد ما حدث لـ كاو كان ، مما أضاف سحابة سوداء إلى رحلتها الكبرى.

أخيرًا ، استسلمت تشو العظمى دون قيد أو شرط لشيا العظمى اليوم.

مع قوة حراس القصر لـ تشو العظمى ، إذا خرج كلا الجانبين ، فإن جيش شيا العظمى سيعاني أيضًا من خسائر فادحة.

كان التاريخ مثل الدائرة. لا أحد يستطيع أن يتنبأ بالنهاية ، لكنه كان أمام عينيك مباشرة.

“اختبار؟ هل هناك حاجة الى ذلك؟ إنه مصمم فقط على إذلالي “.

لقد عاملوا أويانغ شو كقائد التحالف وصديق. من كان يعرف أنه سيخلق مثل هذا الإرث الضخم في الصين؟

“هذا…”

بدت ست أعوام وكأنها كانت بالأمس فقط.

” هاها .” ضحك دي تشين ، “هذا يعني أن الثعلب العجوز لا يزال يعاملني كخصم.”

لم يتمكن الطغاة الستة من هاندان الانضمام إلى شيا العظمى ، إما بمساعدة أويانغ شو في تولي مسؤولية منطقة أو أن يصبح جزءًا من الحشد. لم يكونوا متعجرفين كما كانوا من قبل وهم الآن يكافحون من أجل البقاء.

تمسكت جوداي فينغ هوا بدموعها وهي تستدير وتغادر.

على العكس من ذلك ، أعضاء تحالف شان هاي ، باستثناء شون لونغ ديان شوي ، الذي سقط في منتصف الطريق ، أصبحوا جميعًا عمالقة في المنطقة. وصلت باي هوا إلى ارتفاعات لم تكن لتتخيلها أبدًا.

“كنت أعلم أنه سيكون هناك مثل هذا اليوم ، لكنني لم أتوقع أن يأتي بهذه السرعة.” كانت باي هوا مليئة بالعواطف.

منذ 6 اعوام ، حتى قبل 3 اعوام ، من سيتخيل كل هذا؟

“نعم” ، أجاب رئيس معبد هونغ لو ، تشانغ يي.

كان على المرء أن يقول أن أويانغ شو كان شخصًا يصنع المعجزات ، وأن شيا العظمى كانت أرض المعجزات. على هذه الأرض الشاسعة ، كانت المعجزات تحدث في كل لحظة.

منذ 6 اعوام ، حتى قبل 3 اعوام ، من سيتخيل كل هذا؟

مع غروب الشمس ، اختفى الجزء الأخير من المجد الماضي في الأفق.

“هذا…” 

“ستستمر الشمس في الشروق غدا ، أليس كذلك؟”

لوح دي تشين بيده وقال ، “ليس عليك أن تحاول إقناعي. لقد اتخذت قراري. بما أن هذا هو ما يريده ، فسأعطيه ما يريد”.

نظرت باي هوا إلى الأفق قبل أن تستدير إلى مقعدها. بصفتها الحاكم العام لـ نان جيانغ ، كان لديها عبء ثقيل على كتفيها ، حيث لم تستطع تحمل التراخي.

في ذلك الوقت ، وجدت بلدة التناغم مدينة شان هاي لتشكيل تحالف. كان ذلك فقط لأنهم كانوا في نفس المنطقة ، لذلك أرادوا أن يتحدوا معًا. من كان يتوقع منهم أن يتلقوا هذا القدر من الدعم؟

خاصة بعد ما حدث لـ كاو كان ، مما أضاف سحابة سوداء إلى رحلتها الكبرى.

“دع تشو العظمى تستسلم دون أي شروط.”

لم ترغب باي هوا في المجادلة ولم ترغب في الدفاع عنه لأنه يستحق ذلك. من يدري هل سيكون لصاحب الجلالة أي أفكار عنها من هذا الأمر.

 

 

على العكس من ذلك ، أعضاء تحالف شان هاي ، باستثناء شون لونغ ديان شوي ، الذي سقط في منتصف الطريق ، أصبحوا جميعًا عمالقة في المنطقة. وصلت باي هوا إلى ارتفاعات لم تكن لتتخيلها أبدًا.

 

كان وجه دي تشين مليئًا بالسخرية من نفسه. شعر أنه لا يملك حتى القدرة على إثارة غضب أويانغ شو.

 الترجمة: Hunter

“كان أيضًا في الشهر الخامس ، اليوم 13 ، يا لها من صدفة”. تذكرت باي هوا ذلك كما لو كانت ذكرى جديدة في ذهنها.

 

كما في حالة شونغ با. عندما قرر الخضوع لشيا العظمى ، كان قد تنبأ بأن مثل هذا اليوم سيأتي. ومع ذلك ، عندما اتى ذلك اليوم ، لم يشعر بالسعادة. بدلاً من ذلك ، شعر بخيبة أمل وحزن لن يتلاشى.

سأل تشانغ يي بعناية ، ” صاحب الجلالة ، هل لديك أي تعليمات؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط