نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1248

انقلاب القصر

انقلاب القصر

الفصل 1248 – انقلاب القصر

بغض النظر عما حدث ، إلى جانب الانقلاب ، فقد تم تحديد مصير سونغ العظمى بالفعل. في اليوم التالي ، مثل تشاو غوانغ يي سونغ العظمى للتعبير عن استعدادهم للاستسلام.

كان سقوط مدينة حبة الشمس بمثابة ضربة كبيرة لـ سونغ العظمى.

انتهز أويانغ شو فرصة استراحة الظهيرة ، فقرر أن يجمع أفكاره.

قمعت أصوات أولئك الذين يريدون الاستسلام أولئك الذين يريدون القتال. بالنظر إلى الموقف ، سيصبح الاستسلام خيار سونغ العظمى الوحيد.

بدأ امير جين تشاو غوانغ يي انقلابًا بدعم من المسؤولين وسُجن تشاو كوانغ يين .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، انتشرت أخبار استيلاء سلالة أشوكا الهندية على التبت وحربهم الوشيكة مع شيا العظمى في الصين ، مما أعطى تشاو كوانغ يين اليائس القليل من الأمل.

لقد كرر التاريخ نفسه.

“دعونا ننتظر لفترة أطول. ربما تسحب شيا العظمى قواتها “. كان تشاو كوانغ يين يفكر هكذا.

لم يكن أويانغ شو منزعجًا ؛ لقد تمسك بمبدأ ، “عندما تستخدم شخصًا ما ، لا تشك به ؛ إذا كنت ستشك به ، فلا تستخدمه “.

أراد تشاو كوانغ يين التقدم ، لكن مسؤولي سونغ العظمى لم يفعلوا ذلك ، حيث لم يتبقى سوى يوم واحد حتى الموعد النهائي الذي حدده إمبراطور شيا.

لا يمكن أن يحدث تطوير منطقة جديدة بدون دعم مجموعة معينة من الأشخاص – لاعبي وضع المغامرة الذين عادوا إلى وظائفهم القديمة. بناءً على البيانات الواردة من قسم التصنيع ، في نصف عام فقط ، تم تجنيد 150 ألف عامل.

كان الأمر أشبه بسكين جزار معلق فوق رؤوس عائلة تشاو.

في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، صُدم العالم.

في نظر النبلاء والمسؤولين ، حتى لو هددت سلالة أشوكا الجانب الغربي لشيا العظمى ، بقوة شيا العظمى ، فلا تزال بإمكانها رعاية سونغ العظمى مع تسوية وضع الغرب.

كإمبراطور ، كان أويانغ شو سعيدًا لرؤية دماء جديدة تأتي. إذا لم يحدث هذا ، فسيصبحون قديمين ، وبالتالي سيفقدون الرغبة في المضي قدمًا.

عندما يحدث ذلك ، لن يكون لديهم خيار سوى أن يُدفنوا مع إمبراطورهم. 

يجب أن يكون مستشار الاستخبارات من أكثر الأشخاص الذين يثق بهم.

في بلاط سونغ الامبراطوري ، أراد أحد الجانبين الصمود ، بينما أراد الجانب الآخر الحفاظ على حياته. لم يتمكن الجانبان من التوصل إلى توافق. عندما اتخذ تشاو كوانغ يين قراره للقتال ، انفجر الصراع.

العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، الليل.

فهم أويانغ شو مشاعره وكان يعلم أنه بحاجة إلى فترة للتكيف. بالتالي ، لم يقيد دي تشين أو وضع قواعد صارمة بشأن ما يمكنه فعله. أعطاه أويانغ شو مبلغًا من الذهب.

بدأ امير جين تشاو غوانغ يي انقلابًا بدعم من المسؤولين وسُجن تشاو كوانغ يين .

 

لقد كرر التاريخ نفسه.

العاصمة الإمبراطورية ، المدينة الامبراطورية.

في العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 19 من حكم كاي بو ، دعا تشاو كوانغ يين تشاو غوانغ يي إلى القصر للشرب وقضاء الليل. في صباح يوم 20 ، مات تشاو كوانغ يين فجأة. في اليوم 21 ، صعد امير جين ، تشاو غوانغ يي ، إلى العرش وأصبح سونغ تاي زونغ .

من بين مسؤولي تشو العظمى ، فقط الجنرال الياباني تويوتومي هيديوشي قد تم تعيينه في منصب مهم ، حيث أصبح جنرالًا في فيلق هيلو .

كانت وفاة سونغ تاي زو وصعود سونغ تاي زونغ لغزًا وغموضًا كبيرًا للجيل القادم.

لم يكن أويانغ شو منزعجًا ؛ لقد تمسك بمبدأ ، “عندما تستخدم شخصًا ما ، لا تشك به ؛ إذا كنت ستشك به ، فلا تستخدمه “.

بغض النظر عما حدث ، إلى جانب الانقلاب ، فقد تم تحديد مصير سونغ العظمى بالفعل. في اليوم التالي ، مثل تشاو غوانغ يي سونغ العظمى للتعبير عن استعدادهم للاستسلام.

مع جعل عالم اللعبة أكثر واقعية ، أصبح تدخل جايا أقل في اللعبة. إلى جانب سقوط المدن الإمبراطورية ، تحول الذهب بشكل أساسي إلى طوب ذهب.

في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، صُدم العالم.

مع قدرة حرس شان هاي ، من الواضح أنهم تمكنوا من العثور على موقع تشانغ هونغ فان ، لكن أويانغ شو لم يفعل ذلك. منذ أن عرف تشانغ هونغ فان مكانه ، فإن أويانغ شو سيسمح له بالخروج ببساطة.

بناءً على المنطق المالي ، كان الذهب عملة نقية وصعبة ، لذلك لم تكن أفضل عملة للتجارة. السلالة الأولى التي تصنع نظام عملة جديد ستستفيد أكثر من غيرها.

العاصمة الإمبراطورية ، المدينة الامبراطورية.

ابتلاع سلالة أشوكا للتبت وانقلاب سونغ العظمى ، فاجأت التغييرات الهائلة التي حدثت خلال الأيام القليلة الماضية أويانغ شو ، مما جعله يشعر بالإرهاق حقًا.

تحول الشتاء البارد إلى صيف حار في غمضة عين.

مع اتجاه منطقة المدينة الجديدة إلى المسار الصحيح ، سيستمر هذا المقياس في الارتفاع.

بعد نصف عام من العمل الشاق ، أوشكت أعمال التعديل على قصر الإمبراطور على الانتهاء. مع ضخ كميات كبيرة من الأموال ، بدت منطقة المدينة الجديدة في العاصمة الإمبراطورية أكثر إثارة ، حيث أصبحت المحرك الجديد لنمو سلالة الإمبراطور .

كان الأمر أشبه بسكين جزار معلق فوق رؤوس عائلة تشاو.

سيكون هناك في الأساس أشياء جديدة تنبت من منطقة المدينة الجديدة كل أسبوع.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، انتشرت أخبار استيلاء سلالة أشوكا الهندية على التبت وحربهم الوشيكة مع شيا العظمى في الصين ، مما أعطى تشاو كوانغ يين اليائس القليل من الأمل.

في الآونة الأخيرة ، كان هناك جنون الدراجات بين النبلاء. خاصة الشباب الذين ركبوا الدراجات من ماركة شان يينغ (مصنع دراجات نسر الجبل).

في نظر النبلاء والمسؤولين ، حتى لو هددت سلالة أشوكا الجانب الغربي لشيا العظمى ، بقوة شيا العظمى ، فلا تزال بإمكانها رعاية سونغ العظمى مع تسوية وضع الغرب.

أي شخص ما زال يركب الخيول سيكون متخلفًا عن القطيع.

حتى القاعة التي عمل فيها أويانغ شو رحبت بتغييرات متواضعة ولكنها ذات مغزى. قبل أيام قليلة فقط ، اتبع قسم البناء تعليماته لتعديل القاعة.

لا يعني خط الانتاج السلس مثل مصنع الدراجات أن الدراجات أصبحت أكثر شيوعًا في العاصمة الإمبراطورية فحسب ، بل كان يعني أيضًا أن نموذج الإنتاج هذا كان يحل ببطء محل نموذج المصنع الصغير منخفض الكفاءة.

الأمر الوحيد الذي فاجأ أويانغ شو هو أنه بعد استسلام تشو العظمى ، تخلى ليان بو عن منصبه العسكري. كان على استعداد لمتابعة دي تشين ويصبح حارسًا.

لقد وصل تصنيع شيا العظمى إلى مستوى جديد بالكامل.

كان الأمر أشبه بسكين جزار معلق فوق رؤوس عائلة تشاو.

لا يمكن أن يحدث تطوير منطقة جديدة بدون دعم مجموعة معينة من الأشخاص – لاعبي وضع المغامرة الذين عادوا إلى وظائفهم القديمة. بناءً على البيانات الواردة من قسم التصنيع ، في نصف عام فقط ، تم تجنيد 150 ألف عامل.

قبل أن تذهب إلى العمل ، غادر دي تشين بالفعل العاصمة الإمبراطورية ليتجول حول العالم.

مع اتجاه منطقة المدينة الجديدة إلى المسار الصحيح ، سيستمر هذا المقياس في الارتفاع.

بالنسبة لما سيفعله بالذهب ، فإن ذلك سيعتمد على دي تشين نفسه.

في بداية العام ، عندما فتحت شيا العظمى أبوابها أمام لاعبي وضع المغامرة ، قام المزيد من اللاعبين بتغيير وظائفهم. يمكن للأطباء والعمال والمدرسين والتجار والمزارعين وغيرهم الحصول على وظيفة في شيا العظمى.

الفصل 1248 – انقلاب القصر

سمحت الموارد البشرية لاقتصاد شيا العظمى بالنمو بوتيرة سريعة.

بداخلها ، سيجلس الجميع معًا ولن يحتاجوا إلى النظر إلى أويانغ شو أثناء حديثهم.

في الشهر الخامس الذي مر مؤخرًا ، جمعت المحكمة الإمبراطورية ما يقارب من 17 مليون عملة ذهبية كضرائب. تجاوز 200 مليون كضرائب لهذا العام سيكون أمرًا بسيطًا.

كل ما يحتاجه هو فترة تكيف.

للاستفادة من البنوك الأربعة ، تم تحرير عملة شيا العظمى. تم إعادة كمية كبيرة من العملات الذهبية وتحويلها إلى طوب ذهبي يتم تخزينه في خزانة شيا العظمى.

لقد وصل تصنيع شيا العظمى إلى مستوى جديد بالكامل.

خلال الأجزاء الأولى من اللعبة ، استفادت جايا من عناصر الوحوش ومكافآت المهمة ومتاجر المدينة الإمبراطورية وما شابه ذلك لإعادة شراء الذهب مباشرة من لاعبي الحياة البرية.

 

أصبح الذهب أيضًا العملة المشتركة في العالم.

 

مع جعل عالم اللعبة أكثر واقعية ، أصبح تدخل جايا أقل في اللعبة. إلى جانب سقوط المدن الإمبراطورية ، تحول الذهب بشكل أساسي إلى طوب ذهب.

بعد نصف عام من العمل الشاق ، أوشكت أعمال التعديل على قصر الإمبراطور على الانتهاء. مع ضخ كميات كبيرة من الأموال ، بدت منطقة المدينة الجديدة في العاصمة الإمبراطورية أكثر إثارة ، حيث أصبحت المحرك الجديد لنمو سلالة الإمبراطور .

هذا يعني أيضًا أن وضع الذهب كعملة في العالم كان يتعرض للتحدي ببطء.

لا يعني خط الانتاج السلس مثل مصنع الدراجات أن الدراجات أصبحت أكثر شيوعًا في العاصمة الإمبراطورية فحسب ، بل كان يعني أيضًا أن نموذج الإنتاج هذا كان يحل ببطء محل نموذج المصنع الصغير منخفض الكفاءة.

بناءً على المنطق المالي ، كان الذهب عملة نقية وصعبة ، لذلك لم تكن أفضل عملة للتجارة. السلالة الأولى التي تصنع نظام عملة جديد ستستفيد أكثر من غيرها.

لقد وصل تصنيع شيا العظمى إلى مستوى جديد بالكامل.

مع عملة شيا العظمى التي أصبحت أكثر شيوعًا بين الناس ، تم استخدام الذهب بشكل أكبر لصنع المجوهرات وليس كعملة.

الفصل 1248 – انقلاب القصر

في نصف عام فقط ، نمت كمية المجوهرات الذهبية في السوق من 4 إلى 5 أضعاف ، مما يدل على أن مدنيي شيا العظمى أصبحوا أكثر ثراءً.

الفصل 1248 – انقلاب القصر

بشكل عام ، كانت شيا العظمى تمر بثورة عميقة داخليًا.

أراد تشاو كوانغ يين التقدم ، لكن مسؤولي سونغ العظمى لم يفعلوا ذلك ، حيث لم يتبقى سوى يوم واحد حتى الموعد النهائي الذي حدده إمبراطور شيا.

كان جو السلالة الإقطاعية يختفي ببطء ، ليحل محله دولة جديدة مليئة بالحياة والطاقة. كانت هذه النقطة هي التي جعلت لاعبي النخبة في الصين يتحركون نحو شيا العظمى.

لقد وصل تصنيع شيا العظمى إلى مستوى جديد بالكامل.

كان المجال الرسمي لـ شيا العظمى يرحب بتغيير كبير.

مع عملة شيا العظمى التي أصبحت أكثر شيوعًا بين الناس ، تم استخدام الذهب بشكل أكبر لصنع المجوهرات وليس كعملة.

كإمبراطور ، كان أويانغ شو سعيدًا لرؤية دماء جديدة تأتي. إذا لم يحدث هذا ، فسيصبحون قديمين ، وبالتالي سيفقدون الرغبة في المضي قدمًا.

أي شخص ما زال يركب الخيول سيكون متخلفًا عن القطيع.

كان التغيير هو الموضوع الرئيسي في شيا العظمى لهذا النصف من العام.

 

كانت الأمور تتغير يومًا بعد يوم مثل الحلم. إذا توقف تفكير المرء قليلاً ، فسوف يتخلف عن الاخرين.

في الشهر الخامس الذي مر مؤخرًا ، جمعت المحكمة الإمبراطورية ما يقارب من 17 مليون عملة ذهبية كضرائب. تجاوز 200 مليون كضرائب لهذا العام سيكون أمرًا بسيطًا.

حتى القاعة التي عمل فيها أويانغ شو رحبت بتغييرات متواضعة ولكنها ذات مغزى. قبل أيام قليلة فقط ، اتبع قسم البناء تعليماته لتعديل القاعة.

بناءً على المنطق المالي ، كان الذهب عملة نقية وصعبة ، لذلك لم تكن أفضل عملة للتجارة. السلالة الأولى التي تصنع نظام عملة جديد ستستفيد أكثر من غيرها.

كانت التغييرات في الواقع صغيرة جدًا. على سبيل المثال ، كان لديه غرفة كبيرة مبنية بجانب غرفة القراءة الإمبراطورية مع طاولة طويلة وكرسي خشبي ، مما أدى إلى إنشاء غرفة اجتماعات حديثة للغاية ذات نكهة قديمة.

في نصف عام فقط ، نمت كمية المجوهرات الذهبية في السوق من 4 إلى 5 أضعاف ، مما يدل على أن مدنيي شيا العظمى أصبحوا أكثر ثراءً.

سمى أويانغ شو هذه الغرفة باسم غرفة الاجتماعات الأولى.

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 15 ، بعد الانتهاء من منظمة دي فينغ ، تولت جوداي فينغ هوا المسؤولية رسميًا. حافظ أويانغ شو على وعده وعيّنها كمستشارة مسؤولة عن المعلومات.

من الآن فصاعدًا ، سواء كانت اجتماعات عسكرية أو إدارية ، بصرف النظر عن تلك التي لديها احتياجات طقوسية ، سيعقد أويانغ شو الاجتماعات هنا.

“دعونا ننتظر لفترة أطول. ربما تسحب شيا العظمى قواتها “. كان تشاو كوانغ يين يفكر هكذا.

بداخلها ، سيجلس الجميع معًا ولن يحتاجوا إلى النظر إلى أويانغ شو أثناء حديثهم.

كان أويانغ شو منزعجًا من الجلوس على العرش البارد طوال اليوم والنظر إلى أسفل بينما كان يتحدث إلى المسؤولين. لم يتم بناء السلطة الحقيقية لابن السماء من خلال مثل هذه الأساليب الغير مجدية.

كان التغيير هو الموضوع الرئيسي في شيا العظمى لهذا النصف من العام.

رحب نظام المحكمة الإمبراطورية أيضًا ببعض الأشخاص الجدد.

رحب نظام المحكمة الإمبراطورية أيضًا ببعض الأشخاص الجدد.

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 15 ، بعد الانتهاء من منظمة دي فينغ ، تولت جوداي فينغ هوا المسؤولية رسميًا. حافظ أويانغ شو على وعده وعيّنها كمستشارة مسؤولة عن المعلومات.

سيكون هناك في الأساس أشياء جديدة تنبت من منطقة المدينة الجديدة كل أسبوع.

كانت مسؤولة عن الاستخبارات الخاصة به.

أما بالنسبة إلى ولائها ، فقد كان هناك حرس شان هاي لمراقبتها.

لقد فاجأها هذا المنصب حقًا لأنه بغض النظر عن مكان وجودها ، كانت الاستخبارات هي الأكثر سرية. خاصة المعلومات التي وصلت إلى مستوى أويانغ شو ، والتي ستكون جميعها معلومات سرية للغاية في سلالة الإمبراطور.

“دعونا ننتظر لفترة أطول. ربما تسحب شيا العظمى قواتها “. كان تشاو كوانغ يين يفكر هكذا.

يجب أن يكون مستشار الاستخبارات من أكثر الأشخاص الذين يثق بهم.

أمام المنضدة ، كان أويانغ شو يغلق عينيه ويستريح.

ومع ذلك ، اختار جوداي فينغ هوا التي انضمت للتو. لم يفاجئها ذلك فحسب ، بل جعل المسؤولين الآخرين ينظرون إليها بغرابة.

انتهز أويانغ شو فرصة استراحة الظهيرة ، فقرر أن يجمع أفكاره.

لم يكن أويانغ شو منزعجًا ؛ لقد تمسك بمبدأ ، “عندما تستخدم شخصًا ما ، لا تشك به ؛ إذا كنت ستشك به ، فلا تستخدمه “.

أما بالنسبة إلى ولائها ، فقد كان هناك حرس شان هاي لمراقبتها.

كان تعيين الأشخاص المناسبين في مواقع مناسبة هو أهم شيء بالنسبة لأويانغ شو . كانت هذه أيضًا مهمة صعبة حقًا ، حيث شعر أويانغ شو أن عملها في إدارة دي فينغ سيجعلها مناسبة لهذا الدور.

رحب نظام المحكمة الإمبراطورية أيضًا ببعض الأشخاص الجدد.

أما بالنسبة إلى ولائها ، فقد كان هناك حرس شان هاي لمراقبتها.

تغيرت الصداقة من علاقتهم السابقة من حاكم ومسؤول إلى سيد وخادم.

قبل أن تذهب إلى العمل ، غادر دي تشين بالفعل العاصمة الإمبراطورية ليتجول حول العالم.

بشكل عام ، كانت شيا العظمى تمر بثورة عميقة داخليًا.

فهم أويانغ شو مشاعره وكان يعلم أنه بحاجة إلى فترة للتكيف. بالتالي ، لم يقيد دي تشين أو وضع قواعد صارمة بشأن ما يمكنه فعله. أعطاه أويانغ شو مبلغًا من الذهب.

لم يكن أويانغ شو منزعجًا ؛ لقد تمسك بمبدأ ، “عندما تستخدم شخصًا ما ، لا تشك به ؛ إذا كنت ستشك به ، فلا تستخدمه “.

بالنسبة لما سيفعله بالذهب ، فإن ذلك سيعتمد على دي تشين نفسه.

كان المجال الرسمي لـ شيا العظمى يرحب بتغيير كبير.

امن اويانغ شو في عينه للاشخاص . منذ أن قبل دي تشين منصب مساعد معبد هونغ لو ، سيحاول بالتأكيد تحقيق نتائج مشرقة.

لقد وصل تصنيع شيا العظمى إلى مستوى جديد بالكامل.

كل ما يحتاجه هو فترة تكيف.

ابتلاع سلالة أشوكا للتبت وانقلاب سونغ العظمى ، فاجأت التغييرات الهائلة التي حدثت خلال الأيام القليلة الماضية أويانغ شو ، مما جعله يشعر بالإرهاق حقًا.

الأمر الوحيد الذي فاجأ أويانغ شو هو أنه بعد استسلام تشو العظمى ، تخلى ليان بو عن منصبه العسكري. كان على استعداد لمتابعة دي تشين ويصبح حارسًا.

سيكون هناك في الأساس أشياء جديدة تنبت من منطقة المدينة الجديدة كل أسبوع.

تغيرت الصداقة من علاقتهم السابقة من حاكم ومسؤول إلى سيد وخادم.

من الآن فصاعدًا ، سواء كانت اجتماعات عسكرية أو إدارية ، بصرف النظر عن تلك التي لديها احتياجات طقوسية ، سيعقد أويانغ شو الاجتماعات هنا.

بما أن هذا كان اختياره ، لم يجبره أويانغ شو على إجباره وسمح للطبيعة بأن تأخذ مجراها. بدا الأمر وكأنه مع قيمة الإنجاز لـ دي تشين ، سيكون قادرًا على إنشاء تجسيد لـ ليان بو .

كان الأمر أشبه بسكين جزار معلق فوق رؤوس عائلة تشاو.

بصرف النظر عن ليان بو ، تلقى جميع المسؤولين الأصليين لـ تشو العظمى مناصب جديدة.

أمام المنضدة ، كان أويانغ شو يغلق عينيه ويستريح.

بقي الاستراتيجي فان زينغ في جينغ دو ليقضي أعوامه ولن يذهب للعمل. تشانغ هونغ فان الذي لم يُظهر له أويانغ شو أي اهتمام ، غادر تشو العظمى في اليوم الذي استسلموا فيه وعزل نفسه.

كان الأمر أشبه بسكين جزار معلق فوق رؤوس عائلة تشاو.

لا يمكن للجميع التكيف مع شيا العظمى وبدء حياة جديدة.

لا يعني خط الانتاج السلس مثل مصنع الدراجات أن الدراجات أصبحت أكثر شيوعًا في العاصمة الإمبراطورية فحسب ، بل كان يعني أيضًا أن نموذج الإنتاج هذا كان يحل ببطء محل نموذج المصنع الصغير منخفض الكفاءة.

مع قدرة حرس شان هاي ، من الواضح أنهم تمكنوا من العثور على موقع تشانغ هونغ فان ، لكن أويانغ شو لم يفعل ذلك. منذ أن عرف تشانغ هونغ فان مكانه ، فإن أويانغ شو سيسمح له بالخروج ببساطة.

بعد نصف عام من العمل الشاق ، أوشكت أعمال التعديل على قصر الإمبراطور على الانتهاء. مع ضخ كميات كبيرة من الأموال ، بدت منطقة المدينة الجديدة في العاصمة الإمبراطورية أكثر إثارة ، حيث أصبحت المحرك الجديد لنمو سلالة الإمبراطور .

من بين مسؤولي تشو العظمى ، فقط الجنرال الياباني تويوتومي هيديوشي قد تم تعيينه في منصب مهم ، حيث أصبح جنرالًا في فيلق هيلو .

“دعونا ننتظر لفترة أطول. ربما تسحب شيا العظمى قواتها “. كان تشاو كوانغ يين يفكر هكذا.

في هذه المرحلة ، اختفت الآثار النهائية لـ تشو العظمى.

بشكل عام ، كانت شيا العظمى تمر بثورة عميقة داخليًا.

كان ضوء الشمس في فترة ما بعد الظهر لا يزال مشرقا للغاية ، حيث كان يلمع من خلال النافذة وعلى أويانغ شو ويلقي بظلاله الطويلة على الحائط.

لم يكن أويانغ شو منزعجًا ؛ لقد تمسك بمبدأ ، “عندما تستخدم شخصًا ما ، لا تشك به ؛ إذا كنت ستشك به ، فلا تستخدمه “.

أمام المنضدة ، كان أويانغ شو يغلق عينيه ويستريح.

يجب أن يكون مستشار الاستخبارات من أكثر الأشخاص الذين يثق بهم.

ابتلاع سلالة أشوكا للتبت وانقلاب سونغ العظمى ، فاجأت التغييرات الهائلة التي حدثت خلال الأيام القليلة الماضية أويانغ شو ، مما جعله يشعر بالإرهاق حقًا.

في العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 19 من حكم كاي بو ، دعا تشاو كوانغ يين تشاو غوانغ يي إلى القصر للشرب وقضاء الليل. في صباح يوم 20 ، مات تشاو كوانغ يين فجأة. في اليوم 21 ، صعد امير جين ، تشاو غوانغ يي ، إلى العرش وأصبح سونغ تاي زونغ .

انتهز أويانغ شو فرصة استراحة الظهيرة ، فقرر أن يجمع أفكاره.

أما بالنسبة إلى ولائها ، فقد كان هناك حرس شان هاي لمراقبتها.

 

قبل أن تذهب إلى العمل ، غادر دي تشين بالفعل العاصمة الإمبراطورية ليتجول حول العالم.

 

الأمر الوحيد الذي فاجأ أويانغ شو هو أنه بعد استسلام تشو العظمى ، تخلى ليان بو عن منصبه العسكري. كان على استعداد لمتابعة دي تشين ويصبح حارسًا.

 

أي شخص ما زال يركب الخيول سيكون متخلفًا عن القطيع.

الترجمة: Hunter 

قمعت أصوات أولئك الذين يريدون الاستسلام أولئك الذين يريدون القتال. بالنظر إلى الموقف ، سيصبح الاستسلام خيار سونغ العظمى الوحيد.

 

بدأ امير جين تشاو غوانغ يي انقلابًا بدعم من المسؤولين وسُجن تشاو كوانغ يين .

من بين مسؤولي تشو العظمى ، فقط الجنرال الياباني تويوتومي هيديوشي قد تم تعيينه في منصب مهم ، حيث أصبح جنرالًا في فيلق هيلو .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط