اختيار تشين شي هوانغ
الفصل 1250 – اختيار تشين شي هوانغ
بعد كل شيء ، كان لدى الصينيين تصميم كبير على التوحيد.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم السابع ، سلالة تشين العظمى ، مدينة شيان يانغ.
كان عليه أن يعترف أنه في هذه الأشهر القليلة التي واجهت فيها الإمبراطورية الهندية الهجمات المشتركة لسلالتي إسبانيا وبرازيليا ، كانت الإمبراطورية تمر بوقت عصيب ، حيث كادت تفقد السيطرة على الوضع.
داخل القصر ، وقف تشين شي هوانغ وظهره مواجهًا لشخص ما. كان ينظر الى إلى خريطة منطقة الصين. وبشكل أكثر تحديدًا ، كان يحدق في المنطقة التي تنتمي إلى تشين العظمى ؛ كانت مجرد قطعة صغيرة. سأل ، “لي سي ، أرسلت شيا العظمى وفدا ، وتشانغ يي يقودهم؟”
ظل تشين شي هوانغ صامتا.
مجرد نظرة واحدة يمكن أن تسبب ضغطا هائلا ؛ كانت هذه قوة تشين شي هوانغ .
العاصمة الإمبراطورية ، مدينة الإمبراطور.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
“ماذا قالوا؟” لم يستدير تشين شي هوانغ .
لم يكن الطرفان على نفس المستوى.
مسح لي سي العرق على رأسه بهدوء وتلعثم ، “لقد قالوا إنهم يأملون في أن يصبح جلالتك ناسكًا.”
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
ظل تشين شي هوانغ صامتا.
…
بعد فترة طويلة ، استدار ونظر نحو وانغ جيان على الجانب. ومضت عينيه بضوء بارد وسأل ، “إذا قاتلنا ضد شيا العظمى ، فما هي فرصنا؟”
وصل الوقت الذي كان جاك يتطلع إليه أخيرًا. من يدري من سيخرج باعتباره المنتصر النهائي؟
فكر وانغ جيان في الأمر وأجاب ، “يمكننا المحاولة.”
“حان الوقت للتخطيط الجيد لذلك.”
كان المعنى الكامن وراء هذه الكلمات يستحق الدراسة.
عندما سمع لي شيمينغ ذلك ، انفجر فجأة في الضحك.
في التاريخ ، دمر وانغ جيان وابنه 6 دول. في ذلك الوقت ، كانت تشين مزدهرة حقًا ، وكان جيشها قويًا للغاية. كانت الدول الست فاسدة وضعيفة وكانت مجرد هياكل فارغة.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم السابع ، سلالة تشين العظمى ، مدينة شيان يانغ.
نتيجة لذلك ، يمكن أن توحد تشين الدول الست في غضون 10 اعوام قصيرة.
نظر تشين شي هوانغ بعمق إلى وانغ جيان ولي سي قبل أن يلوح بيديه بإرهاق ويقول: “يمكنكم المغادرة!”
بدأ المسار بتغيير وي يانغ للقانون ، والذي كان نتيجة العمل الجاد لأجيال عديدة من الحكام. أكمل تشين شي هوانغ الضربة الأخيرة وبالتأكيد لم يجرؤ على أخذ كل الفضل.
في البرية الحالية ، كانت تشين محاصرة في قطعة أرض صغيرة ، ولم يكن لدى جيشها خبرة قتالية. كان خصمهم شيا العظمى التي كانت تمتلك أراضي شاسعة وجيشًا قويًا ؛ لقد كانت وجودا حتى دولة تشين في ذروتها لا يمكن المقارنة بها.
مع المناطق في البحر الأبيض المتوسط ، بدأت كاليا في مواجهة هجمات سلالات إسبانيا ، وجوال ، وقيصر ، والعرب ، ومصر. لقد كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لها.
لم يكن الطرفان على نفس المستوى.
بالتالي ، عندما قال وانغ جيان ، “يمكننا المحاولة”. كان نفس القول أنه ليس لديهم فرصة للفوز.
الترجمة: Hunter
نظر تشين شي هوانغ بعمق إلى وانغ جيان ولي سي قبل أن يلوح بيديه بإرهاق ويقول: “يمكنكم المغادرة!”
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم العاشر ، سلم تانغ تاي زونغ ، لي شيمينغ ، العرش إلى امير جين ، لي تشي ، الذي كان تانغ جاو زونغ في التاريخ. وبعد ذلك ذهب لمرافقة أولاده واختفى عن أعين الناس.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
بدأ المسار بتغيير وي يانغ للقانون ، والذي كان نتيجة العمل الجاد لأجيال عديدة من الحكام. أكمل تشين شي هوانغ الضربة الأخيرة وبالتأكيد لم يجرؤ على أخذ كل الفضل.
في تلك الليلة ، كتب تشين شي هوانغ مرسومًا ، بنقل العرش إلى ابنه الأكبر فو سو قبل أن يقتل نفسه.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم 11 ، العاصمة الإمبراطورية.
اختار حاكم الجيل استخدام مثل هذه الطريقة لإنهاء رحلته في البرية. في اللحظات الأخيرة من حياته ، نظر إلى السماء وقال ، “الأم الالهية ، ما كان يجب أن آتي!”
“صاحب الجلالة ، كنت أتطلع دائمًا إلى مرافقتك في جولة حول العالم.” ابتسمت الإمبراطورة.
ظلت جايا صامتة.
بعد أن علم أن شيا العظمى قد هزمت تشين وتانغ وسونغ ، اصبح جاك عاجزًا عن الكلام.
في اللحظة التي قتل فيها تشين شي هوانغ نفسه ، انطلق نجم مشتعل عبر سماء الليل.
مسح لي سي العرق على رأسه بهدوء وتلعثم ، “لقد قالوا إنهم يأملون في أن يصبح جلالتك ناسكًا.”
…
…
العاصمة الإمبراطورية ، مدينة الإمبراطور.
لم يكن الطرفان على نفس المستوى.
أويانغ شو ، الذي كان يقرأ الرسائل ، شعر بشيء في قلبه ، وقف وتوجه إلى النافذة. من قبيل الصدفة ، رأى ذلك النجم الذي ومض أمام عينيه.
نظر تانغ تاي زونغ ، لي شيمينغ ، إلى هذا النجم اللافت للنظر بهدوء وقال ، “لقد حددت اختيارك أخيرًا. ماذا عني؟ ماذا علي أن أفعل … “
“الاتجاه الشمالي الغربي؟”
…
غرق أويانغ شو بعمق في التفكير. آه سقوط نجم الإمبراطور ، هل كان تشين شي هوانغ أم تانغ تاي زونغ ؟
“هذا صحيح. القتال عديم الفائدة في هذه المرحلة. لماذا لا نتخلى عن ذلك ” بين العائلة والسلطة ، اختار لي شيمينغ الأول.
“هذا ليس ما كنت أتمناه ، لكن ليس لدي اي خيار.”
“الاتجاه الشمالي الغربي؟”
في هذه اللحظة ، كان أويانغ شو عاطفيًا حقًا . كان لأويانغ شو أقصى درجات الاحترام تجاه تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . ومع ذلك ، فقد اجبر الموقف يده ، ولم يكن بوسع البرية أن تسمح لكل هذه الأطراف بالوجود.
بعد أن خضعت تشين وتانغ إلى شيا العظمى ، انتشرت الأخبار في جميع أنحاء العالم وجذبت انتباه الجميع.
الطريق إلى العظمة كان مليئا بمثل هذه القرارات العاجزة.
إذا لم يكن هذا في اللعبة ، فسيكون هذا الأمر مستحيلًا بالكامل. يجب أن يعلم المرء أن خريطة اللعبة قد تم توسيعها 10 مرات ، وانتقلوا من قرية صغيرة إلى سلالة إمبراطور ضخمة.
…
غرق أويانغ شو بعمق في التفكير. آه سقوط نجم الإمبراطور ، هل كان تشين شي هوانغ أم تانغ تاي زونغ ؟
تانغ العظمى ، مدينة تشانغ آن .
“صاحب الجلالة ، كنت أتطلع دائمًا إلى مرافقتك في جولة حول العالم.” ابتسمت الإمبراطورة.
نظر تانغ تاي زونغ ، لي شيمينغ ، إلى هذا النجم اللافت للنظر بهدوء وقال ، “لقد حددت اختيارك أخيرًا. ماذا عني؟ ماذا علي أن أفعل … “
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم السابع ، سلالة تشين العظمى ، مدينة شيان يانغ.
بجانبه كانت هناك الملكة الفاضلة للجيل – الإمبراطورة تشانغ سون.
“صاحب الجلالة ، كنت أتطلع دائمًا إلى مرافقتك في جولة حول العالم.” ابتسمت الإمبراطورة.
…
عندما سمع لي شيمينغ ذلك ، انفجر فجأة في الضحك.
قبل أن يختفي ، أمر بقتل وو زي تيان . على الرغم من أن عائلة لي لا يمكن أن تكون مجيدة كما كانت في التاريخ ، إلا أنه لا يريد أن تدمر عائلته على يد امرأة.
“هذا صحيح. القتال عديم الفائدة في هذه المرحلة. لماذا لا نتخلى عن ذلك ” بين العائلة والسلطة ، اختار لي شيمينغ الأول.
في هذه اللحظة ، كان أويانغ شو عاطفيًا حقًا . كان لأويانغ شو أقصى درجات الاحترام تجاه تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . ومع ذلك ، فقد اجبر الموقف يده ، ولم يكن بوسع البرية أن تسمح لكل هذه الأطراف بالوجود.
ابتسم لي شيمينغ وهو يمسك بيد الإمبراطورة الصغيرة .
كان للهنود كبرياءهم الخاص.
…
نظر تشين شي هوانغ بعمق إلى وانغ جيان ولي سي قبل أن يلوح بيديه بإرهاق ويقول: “يمكنكم المغادرة!”
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثامن ، اعتلى الأمير فو سو العرش.
لا يسع المرء إلا أن يتنهد في مثل هذه النهاية.
في ذلك اليوم ، وافق ملك تشين الجديد ، فو سو ، على الخضوع إلى شيا العظمى.
في تلك الليلة ، كتب تشين شي هوانغ مرسومًا ، بنقل العرش إلى ابنه الأكبر فو سو قبل أن يقتل نفسه.
غير صعود فو سو تاريخ دولة تشين ، لكن كان الأمر كما لو أنه لا يمكن تغيير أي شيء. الشيء الوحيد الذي يمكن تغييره هو موقع فو سو في شيا العظمى. سيتم منحه منصب ملك تشين وسيقود عائلة يينغ للبقاء على قيد الحياة.
…
لا يسع المرء إلا أن يتنهد في مثل هذه النهاية.
بعد كل شيء ، كان لدى الصينيين تصميم كبير على التوحيد.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم العاشر ، سلم تانغ تاي زونغ ، لي شيمينغ ، العرش إلى امير جين ، لي تشي ، الذي كان تانغ جاو زونغ في التاريخ. وبعد ذلك ذهب لمرافقة أولاده واختفى عن أعين الناس.
نظر تشين شي هوانغ بعمق إلى وانغ جيان ولي سي قبل أن يلوح بيديه بإرهاق ويقول: “يمكنكم المغادرة!”
قبل أن يختفي ، أمر بقتل وو زي تيان . على الرغم من أن عائلة لي لا يمكن أن تكون مجيدة كما كانت في التاريخ ، إلا أنه لا يريد أن تدمر عائلته على يد امرأة.
مع المناطق في البحر الأبيض المتوسط ، بدأت كاليا في مواجهة هجمات سلالات إسبانيا ، وجوال ، وقيصر ، والعرب ، ومصر. لقد كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لها.
استخدم الإمبراطوران طرقًا مختلفة لحماية كبريائهم.
…
…
…
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم 11 ، العاصمة الإمبراطورية.
غرق أويانغ شو بعمق في التفكير. آه سقوط نجم الإمبراطور ، هل كان تشين شي هوانغ أم تانغ تاي زونغ ؟
نجحت خطة تشانغ ليانغ. استخدمت شيا العظمى طريقة سلمية لاحتلال تشين وتانغ.
في هذه المرحلة ، باستثناء الإمبراطورية المغولية والتبت التي ابتلعتها سلالة أشوكا ، كانت منطقة الصين بأكملها تنتمي إلى شيا العظمى. كانوا على بعد قدم فقط من توحيد الصين.
“هل يجب أن نجعل شيا العظمى تتدخل؟” لم يستطع خواريز حسم أمره.
انتمت جميع المدن الإمبراطورية التسع إلى شيا العظمى.
كان المعنى الكامن وراء هذه الكلمات يستحق الدراسة.
كان من الصعب على الغرباء أن يتخيلوا ما يعنيه هذا ، لكن في نظر لاعبي منطقة الصين ، كان هذا إنجازًا كبيرًا.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم العاشر ، سلم تانغ تاي زونغ ، لي شيمينغ ، العرش إلى امير جين ، لي تشي ، الذي كان تانغ جاو زونغ في التاريخ. وبعد ذلك ذهب لمرافقة أولاده واختفى عن أعين الناس.
بعد كل شيء ، كان لدى الصينيين تصميم كبير على التوحيد.
من العام الأول حيث كان هناك الآلاف من اللوردات ، إلى العام الثالث حيث ارتفع العمالقة ، إلى مواجهة شيا العظمى وتشو العظمى ، وأخيراً عندما أكملت شيا العظمى الحكم.
الفصل 1250 – اختيار تشين شي هوانغ
استغرقت العملية برمتها أقل من 7 أعوام .
“ستكون هناك أمواج هائلة في البحر الأبيض المتوسط مرة أخرى. سأتطلع إليها!”
إذا لم يكن هذا في اللعبة ، فسيكون هذا الأمر مستحيلًا بالكامل. يجب أن يعلم المرء أن خريطة اللعبة قد تم توسيعها 10 مرات ، وانتقلوا من قرية صغيرة إلى سلالة إمبراطور ضخمة.
ظل تشين شي هوانغ صامتا.
قدر لأويانغ شو أن يكون أسطورة.
ظل تشين شي هوانغ صامتا.
بعد أن خضعت تشين وتانغ إلى شيا العظمى ، انتشرت الأخبار في جميع أنحاء العالم وجذبت انتباه الجميع.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
…
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
قبل أن يختفي ، أمر بقتل وو زي تيان . على الرغم من أن عائلة لي لا يمكن أن تكون مجيدة كما كانت في التاريخ ، إلا أنه لا يريد أن تدمر عائلته على يد امرأة.
بعد أن علم أن شيا العظمى قد هزمت تشين وتانغ وسونغ ، اصبح جاك عاجزًا عن الكلام.
وصل الوقت الذي كان جاك يتطلع إليه أخيرًا. من يدري من سيخرج باعتباره المنتصر النهائي؟
” هي ، سيخرج هذا التنين الشرقي أخيرًا إلى البحر!”
وقفت كاليا على سور المدينة. قالت وهي تنظر إلى المحيط الشاسع ، “هل سيعود؟” لم تعتقد كاليا أن شيا العظمى لن تعود إلى البحر الأبيض المتوسط بعد توحيد الصين. بعد كل شيء ، عانت شيا العظمى من نكسة صغيرة في المغرب.
كما قال ذلك ، أظهرت عيناه الإثارة وحتى تلميح من القلق.
…
سلالة الإمبراطور التي أكملت توحيد الصين ستركز بالتأكيد على الغزو الخارجي. سيكون لديهم مواجهة وثيقة مع سلالة داوسون وحتى اليد الفضية بأكملها.
“هل يجب أن نجعل شيا العظمى تتدخل؟” لم يستطع خواريز حسم أمره.
وصل الوقت الذي كان جاك يتطلع إليه أخيرًا. من يدري من سيخرج باعتباره المنتصر النهائي؟
ظلت جايا صامتة.
“حان الوقت للتخطيط الجيد لذلك.”
اختار حاكم الجيل استخدام مثل هذه الطريقة لإنهاء رحلته في البرية. في اللحظات الأخيرة من حياته ، نظر إلى السماء وقال ، “الأم الالهية ، ما كان يجب أن آتي!”
…
لم يكن الطرفان على نفس المستوى.
البحر الأبيض المتوسط ، مدينة كاليا.
…
وقفت كاليا على سور المدينة. قالت وهي تنظر إلى المحيط الشاسع ، “هل سيعود؟” لم تعتقد كاليا أن شيا العظمى لن تعود إلى البحر الأبيض المتوسط بعد توحيد الصين. بعد كل شيء ، عانت شيا العظمى من نكسة صغيرة في المغرب.
في التاريخ ، دمر وانغ جيان وابنه 6 دول. في ذلك الوقت ، كانت تشين مزدهرة حقًا ، وكان جيشها قويًا للغاية. كانت الدول الست فاسدة وضعيفة وكانت مجرد هياكل فارغة.
“ستكون هناك أمواج هائلة في البحر الأبيض المتوسط مرة أخرى. سأتطلع إليها!”
كان عليه أن يعترف أنه في هذه الأشهر القليلة التي واجهت فيها الإمبراطورية الهندية الهجمات المشتركة لسلالتي إسبانيا وبرازيليا ، كانت الإمبراطورية تمر بوقت عصيب ، حيث كادت تفقد السيطرة على الوضع.
مع المناطق في البحر الأبيض المتوسط ، بدأت كاليا في مواجهة هجمات سلالات إسبانيا ، وجوال ، وقيصر ، والعرب ، ومصر. لقد كان بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة لها.
بعد كل شيء ، كان لدى الصينيين تصميم كبير على التوحيد.
في مثل هذا الوقت ، كانت كاليا تأمل بشكل خاص في الحصول على مساعدة شيا العظمى.
لم يكن الطرفان على نفس المستوى.
لقد حان الوقت لتحريك هذه البركة التي لا معنى لها والتي كانت البحر الأبيض المتوسط.
نتيجة لذلك ، يمكن أن توحد تشين الدول الست في غضون 10 اعوام قصيرة.
…
غرق أويانغ شو بعمق في التفكير. آه سقوط نجم الإمبراطور ، هل كان تشين شي هوانغ أم تانغ تاي زونغ ؟
الإمبراطورية الهندية ، كوسكو.
كان المعنى الكامن وراء هذه الكلمات يستحق الدراسة.
بعد تلقي الأخبار التي تفيد بأن شيا العظمى قد هزمت الدول الثلاثة ، لم يعرف ملك الإمبراطورية الهندية ما إذا كان يجب أن يشعر بالسعادة أو القلق.
بدأ المسار بتغيير وي يانغ للقانون ، والذي كان نتيجة العمل الجاد لأجيال عديدة من الحكام. أكمل تشين شي هوانغ الضربة الأخيرة وبالتأكيد لم يجرؤ على أخذ كل الفضل.
كان عليه أن يعترف أنه في هذه الأشهر القليلة التي واجهت فيها الإمبراطورية الهندية الهجمات المشتركة لسلالتي إسبانيا وبرازيليا ، كانت الإمبراطورية تمر بوقت عصيب ، حيث كادت تفقد السيطرة على الوضع.
قبل أن يختفي ، أمر بقتل وو زي تيان . على الرغم من أن عائلة لي لا يمكن أن تكون مجيدة كما كانت في التاريخ ، إلا أنه لا يريد أن تدمر عائلته على يد امرأة.
“هل يجب أن نجعل شيا العظمى تتدخل؟” لم يستطع خواريز حسم أمره.
لم يكن الطرفان على نفس المستوى.
كان للهنود كبرياءهم الخاص.
نظر تانغ تاي زونغ ، لي شيمينغ ، إلى هذا النجم اللافت للنظر بهدوء وقال ، “لقد حددت اختيارك أخيرًا. ماذا عني؟ ماذا علي أن أفعل … “
في ذلك اليوم ، وافق ملك تشين الجديد ، فو سو ، على الخضوع إلى شيا العظمى.
“حان الوقت للتخطيط الجيد لذلك.”
الإمبراطورية الهندية ، كوسكو.
…
الترجمة: Hunter
كان للهنود كبرياءهم الخاص.
الإمبراطورية الهندية ، كوسكو.
قبل أن يختفي ، أمر بقتل وو زي تيان . على الرغم من أن عائلة لي لا يمكن أن تكون مجيدة كما كانت في التاريخ ، إلا أنه لا يريد أن تدمر عائلته على يد امرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
