نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1251

استقرار الوضع في شرق أفريقيا

استقرار الوضع في شرق أفريقيا

الفصل 1251 – استقرار الوضع في شرق أفريقيا

كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.

العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.

كانت آثار استسلام تشين وتانغ تستقر ببطء ، حيث انتهت معركة السهول الوسطى.

كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.

كان أفضل جزء من قهر تشو وسونغ و وتانغ هو الاقتراب من 100 مليون نسمة. إلى جانب كينيا في أفريقيا ، وصل عدد سكان شيا العظمى إلى مرحلة جديدة ، حيث حطم 500 مليون نسمة.

الجانب الوحيد الذي يمكنهم استهدافه كان الغرب.

سواء كان ذلك من حيث عدد السكان أو الأرض ، فقد تجاوزت سلالة شيا كل سلالة في التاريخ.

في التاريخ ، تم تقسيم الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو. في عالم اللعبة ، كانوا نفس الدولة. كان حجمها أكبر بـ 10 اضعاف من منطقة يون نان وكان بها حوالي 8 ملايين لاعب.

لا شك أن العدد الهائل من السكان قد أدى إلى تحميل المحكمة الإمبراطورية عبئًا هائلًا. لحسن الحظ ، كان الطقس رائعًا هذا العام ، وقد منح موسم حصاد الأرز الأول مكافآت وفيرة ، مما ساعد في تقليل الجوع من الشتاء الماضي.

منطقة تشينغ هاي = شيا الغربية

لقد تركت كارثة الشهر العاشر بعض الاضطرابات. سواء كانوا مزارعين أو رعاة ، فقد جمعوا كمية كبيرة من الحبوب في منازلهم في حالة حدوث ذلك.

خلال الأشهر الثلاثة الماضية ، واصلت شيا العظمى حروبها في أفريقيا. تحت قيادة باي تشي ، خاضت الفيالق الأربعة في أفريقيا حربًا بعد حرب.

على حد تعبير الشعب ، “لن نمر بمثل هذا الشتاء مرة أخرى.”

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.

إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، عاش المدنيون حياة مزدهرة وأحبوا ما فعلوه. سرعان ما سيرحب السكان الأصليون في شيا العظمى بنمو هائل عندما يستقر السكان الجدد. 

كان أفضل جزء من قهر تشو وسونغ و وتانغ هو الاقتراب من 100 مليون نسمة. إلى جانب كينيا في أفريقيا ، وصل عدد سكان شيا العظمى إلى مرحلة جديدة ، حيث حطم 500 مليون نسمة.

الأطفال الذين ولدوا خلال العام الأول قد نضجوا بالفعل في العام السابع. لقد نما جيلهم مع سلالة الإمبراطور وكانوا الجيل الأكثر ولاءً ونشاطًا.

سيترك منصب حاكم منطقة تنزانيا فارغًا مؤقتًا ؛ وستدار بواسطة الحاكم العام لـ أفريقيا.

كانوا أساسات الدولة.

على هذا النحو ، أمر أويانغ شو منطقة الحرب الأفريقية بالراحة والاستعداد جيدًا. في الوقت نفسه ، طلب منهم التعاون مع الحاكم العام لتحقيق الاستقرار في شرق أفريقيا.

تمامًا مثل حارس الظل كوي تيان تشي ، الذي كان مجرد مراهق عندما جاء إلى قرية شان هاي . الآن ، أصبح فتى شابًا وسيمًا ، وأصبح سيف أويانغ شو الحاد في سماء الليل.

سواء كان ذلك من حيث عدد السكان أو الأرض ، فقد تجاوزت سلالة شيا كل سلالة في التاريخ.

بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.

العاشرة صباحًا ، غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يناقش ترتيبات الموظفين مع جيانغ شانغ وكو تشون وتشانغ تينغ يو. تضمنت مناقشتهم الترتيبات الخاصة بالمسؤولين القدامى في تشين وتانغ وكذلك اختيار حاكم منطقة غوانغ شي.

لا شك أن العدد الهائل من السكان قد أدى إلى تحميل المحكمة الإمبراطورية عبئًا هائلًا. لحسن الحظ ، كان الطقس رائعًا هذا العام ، وقد منح موسم حصاد الأرز الأول مكافآت وفيرة ، مما ساعد في تقليل الجوع من الشتاء الماضي.

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أيضًا شؤون العاملين في منزل الحاكم العام لـ أفريقيا.

الفصل 1251 – استقرار الوضع في شرق أفريقيا

خلال الأشهر الثلاثة الماضية ، واصلت شيا العظمى حروبها في أفريقيا. تحت قيادة باي تشي ، خاضت الفيالق الأربعة في أفريقيا حربًا بعد حرب.

 

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.

ثانياً ، أنشأ منزل الحاكم العام لـ أفريقيا أربع مناطق. توسعت أراضيها أربع مرات ، وكان هناك 30 مليون شخص آخر. كانوا يزدادون بسرعة كبيرة ، لذلك كانوا بحاجة إلى التوقف والهضم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستظهر العديد من المشاكل.

في شرق رواندا كان هناك تنزانيا ، وبوروندي من الجنوب ، والغرب والشمال الغربي مرتبطان بالكونغو. الشمال كان أوغندا. كان لها العديد من الجبال داخل حدودها وسميت بـ دولة التلال.

من المحتمل أن تكون الكونغو المكان الذي ستشتبك فيه السلالتين لأول مرة.

على الرغم من أن حجمها لا يمكن مقارنته بجزيرة تشيونغ تشو ، إلا أنه كان بها مليون لاعب ، لذلك كانت الدولة الأكثر كثافة سكانية في أفريقيا. انتشر حوالي 83٪ من سكانها في القرى.

حصلت الدولة على اسمها من بحيرة ملاوي داخل أراضيها ، والتي كانت ثالث أكبر بحيرة في أفريقيا. كانت مساحتها تزيد عن 30 ألف ميل مربع وكان عمقها 700 متر ، وتحتوي على العديد من أسماك المياه العذبة في العالم.

كانت تتخصص في موارد التنغستن والغابات.

يتكون اقتصاد ملاوي بشكل أساسي من الزراعة ، وكانت صادراتها الرئيسية هي القهوة والشاي والقطن وقصب السكر والتبغ. من بين هؤلاء ، كان التبغ أهم صادراتها.

لنتحدث عن بوروندي التي كانت مرتبطة برواندا. كانت أكبر بقليل ، حيث بلغ عدد اللاعبين حوالي 800 ألف لاعب. بالمثل ، فإن أنشطتهم تتكون أساسًا من الزراعة والرعي.

بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.

في المجتمع الحديث ، نظرًا لأن هذه الدول الأفريقية الصغيرة لم يكن لديها أساس للتصنيع ، فقد كانت تمر بوقت عصيب حقًا . ومع ذلك ، في عالم اللعبة ، كانت عبارة عن مخزن حبوب صالح بسبب بيئتها الطبيعية.

كان هناك سببان لهذا.

قررت المحكمة الإمبراطورية دمج أوغندا في منطقة كينيا مع استخدام تنزانيا كهيكل رئيسي للاندماج مع رواندا وبوروندي لإنشاء منطقة تنزانيا.

 

سيترك منصب حاكم منطقة تنزانيا فارغًا مؤقتًا ؛ وستدار بواسطة الحاكم العام لـ أفريقيا.

بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.

بعد الراحة لفترة قصيرة ، في الجزء الأخير من الشهر الخامس ، بدأت منطقة الحرب الأفريقية مرحلتها الثالثة من العملية العسكرية. كانت الأهداف هذه المرة ملاوي وموزمبيق وزيمبابوي.

ثالثًا ، لم يكن هناك مكان آخر في شرق أفريقيا يستحق محاولة الغزو في الوقت الحالي .

كانت ملاوي تقع في جنوب شرق أفريقيا وكانت دولة داخلية محاطة بتنزانيا وموزمبيق وزامبيا. كان حجمها مشابهًا لمنطقة دونغ هاي وكان يسكنها حوالي 1.3 مليون لاعب.

لم يكن من الصعب ملاحظة أنه في شرق أفريقيا ، باستثناء رواندا ، كانت الكثافة السكانية منخفضة نسبيًا. علاوة على ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا غنية بالموارد الطبيعية وكانت مستعمرة بالكامل بشكل أساسي ، حيث كانت متأخرة في التصنيع. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا تتمتع بطقس رائع.

حصلت الدولة على اسمها من بحيرة ملاوي داخل أراضيها ، والتي كانت ثالث أكبر بحيرة في أفريقيا. كانت مساحتها تزيد عن 30 ألف ميل مربع وكان عمقها 700 متر ، وتحتوي على العديد من أسماك المياه العذبة في العالم.

 

يتكون اقتصاد ملاوي بشكل أساسي من الزراعة ، وكانت صادراتها الرئيسية هي القهوة والشاي والقطن وقصب السكر والتبغ. من بين هؤلاء ، كان التبغ أهم صادراتها.

كانت جنة التونة والمأكولات البحرية. في الشمال ، كان هناك العديد من أنواع أسماك القرش.

كانت موزمبيق ، التي كانت بجوارها مباشرة ، متصلة ببحيرة ملاوي وكانت مستعمرة برتغالية في التاريخ. كان حجمها مشابهًا لمنطقة تشينغ هاي ، وكان المكان يضم حوالي 2.5 مليون لاعب.

عندما كانت شيا العظمى تهاجم شرق أفريقيا ، غزت سلالة داوسون الكاميرون والجابون وغينيا الاستوائية. هدفهم القادم سيكون الكونغو.

 

قررت المحكمة الإمبراطورية دمج أوغندا في منطقة كينيا مع استخدام تنزانيا كهيكل رئيسي للاندماج مع رواندا وبوروندي لإنشاء منطقة تنزانيا.

منطقة تشينغ هاي = شيا الغربية

تمامًا مثل حارس الظل كوي تيان تشي ، الذي كان مجرد مراهق عندما جاء إلى قرية شان هاي . الآن ، أصبح فتى شابًا وسيمًا ، وأصبح سيف أويانغ شو الحاد في سماء الليل.

 

بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت موزمبيق بجوار المحيط وتقع في الجزء الجنوبي الشرقي من أفريقيا. كان مضيق موزمبيق أطول مضيق في العالم بطول 1670 كيلومتر.

على حد تعبير الشعب ، “لن نمر بمثل هذا الشتاء مرة أخرى.”

كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.

الأطفال الذين ولدوا خلال العام الأول قد نضجوا بالفعل في العام السابع. لقد نما جيلهم مع سلالة الإمبراطور وكانوا الجيل الأكثر ولاءً ونشاطًا.

كانت جنة التونة والمأكولات البحرية. في الشمال ، كان هناك العديد من أنواع أسماك القرش.

الجانب الوحيد الذي يمكنهم استهدافه كان الغرب.

يمكن للمرء أن يقول إن موزمبيق كانت كنزًا طبيعيًا دفينًا ، لذلك لا عجب أن البرتغاليين في التاريخ كانوا يتوقون إليها.

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.

أخيرًا ، لنتحدث عن زيمبابوي.

تمامًا مثل حارس الظل كوي تيان تشي ، الذي كان مجرد مراهق عندما جاء إلى قرية شان هاي . الآن ، أصبح فتى شابًا وسيمًا ، وأصبح سيف أويانغ شو الحاد في سماء الليل.

كانت زيمبابوي بداية حضارة مهمة في جنوب أفريقيا. في العصور الوسطى ، كانت هناك حضارة أسسها شخص من عرق شونا ، حيث تُركت الآثار التاريخية. كانت المدينة القديمة في زيمبابوي من بين هذه الآثار ، ومن هنا نشأ اسم الدولة.

إمبراطورية موتابا ، التي استخدمت المدينة كعاصمة لها ، أصبحت قوية ببطء في القرن 11 من خلال التجارة مع التجار المسلمين من المحيط الهندي. استخدمت الذهب المحلي والعاج والنحاس لتبادل القطن والزجاج من منطقة الخليج الفارسي .

خلال القرن 15  ، أصبحت إمبراطورية موتابا أكبر دولة في جنوب أفريقيا.

كانت جنة التونة والمأكولات البحرية. في الشمال ، كان هناك العديد من أنواع أسماك القرش.

كانت زيمبابوي تمتلك تصنيعا متقدما. كان التصنيع والزراعة والتعدين من ركائزها الثلاثة الضخمة. اشتهرت بإنتاج جلد التمساح عالي الجودة وكانت تمتلك لقب منزل التماسيح.

سيترك منصب حاكم منطقة تنزانيا فارغًا مؤقتًا ؛ وستدار بواسطة الحاكم العام لـ أفريقيا.

كانت زيمبابوي بحجم منطقة يون نان وكان لديها حوالي 1.4 مليون لاعب.

 

لم يكن من الصعب ملاحظة أنه في شرق أفريقيا ، باستثناء رواندا ، كانت الكثافة السكانية منخفضة نسبيًا. علاوة على ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا غنية بالموارد الطبيعية وكانت مستعمرة بالكامل بشكل أساسي ، حيث كانت متأخرة في التصنيع. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا تتمتع بطقس رائع.

كانت ملاوي تقع في جنوب شرق أفريقيا وكانت دولة داخلية محاطة بتنزانيا وموزمبيق وزامبيا. كان حجمها مشابهًا لمنطقة دونغ هاي وكان يسكنها حوالي 1.3 مليون لاعب.

بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أصبحت أفضل مكان لتصنيع المواد الخام.

كانت ملاوي تقع في جنوب شرق أفريقيا وكانت دولة داخلية محاطة بتنزانيا وموزمبيق وزامبيا. كان حجمها مشابهًا لمنطقة دونغ هاي وكان يسكنها حوالي 1.3 مليون لاعب.

إلى جانب التصنيع الأول الذي انتشر في جميع أنحاء العالم ، أصبحت مناطق مثل هذه هي الكنز المستهدف بواسطة كل قوة. نتيجة لذلك ، حاربت جميع السلالات لتقسيم القارة الأفريقية.

 

في نهاية الشهر السادس ، تم غزو كل من ملاوي وموزمبيق وزيمبابوي بواسطة شيا العظمى. قررت المحكمة الإمبراطورية دمجهم جميعًا لتشكيل منطقة موزمبيق.

لم يكن من الصعب ملاحظة أنه في شرق أفريقيا ، باستثناء رواندا ، كانت الكثافة السكانية منخفضة نسبيًا. علاوة على ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا غنية بالموارد الطبيعية وكانت مستعمرة بالكامل بشكل أساسي ، حيث كانت متأخرة في التصنيع. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا تتمتع بطقس رائع.

في هذه المرحلة ، وصلت استراتيجية شيا العظمى في شرق أفريقيا إلى نهايتها.

منطقة تشينغ هاي = شيا الغربية

بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.

 

كان هناك سببان لهذا.

أولاً ، في نصف عام قصير ، غزت منطقة الحرب الأفريقية تسع دول على التوالي ، لذلك كان الجنود متعبين. تم استخدام الحبوب التي قدمتها المحكمة الإمبراطورية بالكامل ولن تستطيع تحمل المزيد من الحروب الضخمة.

على هذا النحو ، أمر أويانغ شو منطقة الحرب الأفريقية بالراحة والاستعداد جيدًا. في الوقت نفسه ، طلب منهم التعاون مع الحاكم العام لتحقيق الاستقرار في شرق أفريقيا.

حتى الجيش الحديدي لا يمكنه الاستمرار.

في التاريخ ، تم تقسيم الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو. في عالم اللعبة ، كانوا نفس الدولة. كان حجمها أكبر بـ 10 اضعاف من منطقة يون نان وكان بها حوالي 8 ملايين لاعب.

ثانياً ، أنشأ منزل الحاكم العام لـ أفريقيا أربع مناطق. توسعت أراضيها أربع مرات ، وكان هناك 30 مليون شخص آخر. كانوا يزدادون بسرعة كبيرة ، لذلك كانوا بحاجة إلى التوقف والهضم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستظهر العديد من المشاكل.

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.

يجب ألا ينسى المرء أنه بعد احتلال 9 دول ، لن يتم نقل اللاعبين إلى أراضي المحاكمات وسيبقون بدلاً من ذلك. وضع هذا متطلبا صعبا على شيا العظمى.

قررت المحكمة الإمبراطورية دمج أوغندا في منطقة كينيا مع استخدام تنزانيا كهيكل رئيسي للاندماج مع رواندا وبوروندي لإنشاء منطقة تنزانيا.

لم يكن لمنطقتي تنزانيا وموزمبيق حاكم منطقة بعد.

إلى جانب التصنيع الأول الذي انتشر في جميع أنحاء العالم ، أصبحت مناطق مثل هذه هي الكنز المستهدف بواسطة كل قوة. نتيجة لذلك ، حاربت جميع السلالات لتقسيم القارة الأفريقية.

ثالثًا ، لم يكن هناك مكان آخر في شرق أفريقيا يستحق محاولة الغزو في الوقت الحالي .

جنوب موزمبيق كانت سلالة البانتو ، ولم يكن الوقت مناسبًا للدخول في حرب معهم. كان المحيط الهندي يقع شرق وشمال أفريقيا. باستثناء مدغشقر وموريشيوس وما شابه ذلك ، لم يكن هناك مكان آخر للغزو.

 

الجانب الوحيد الذي يمكنهم استهدافه كان الغرب.

العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.

في الغرب ، بصرف النظر عن زامبيا ، التي كانت مرتبطة بزيمبابوي ، تنتمي الكونغو وأفريقيا الوسطى إلى المنطقة الوسطى التي كانت سلالة داوسون تركز عليها بشكل أساسي.

بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.

عندما كانت شيا العظمى تهاجم شرق أفريقيا ، غزت سلالة داوسون الكاميرون والجابون وغينيا الاستوائية. هدفهم القادم سيكون الكونغو.

الفصل 1251 – استقرار الوضع في شرق أفريقيا

في التاريخ ، تم تقسيم الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو. في عالم اللعبة ، كانوا نفس الدولة. كان حجمها أكبر بـ 10 اضعاف من منطقة يون نان وكان بها حوالي 8 ملايين لاعب.

سواء كانت سلالة داوسون أو شيا العظمى ، فإن محاولة هزيمة الكونغو لن تكون بالأمر السهل. إذا نظر المرء في كيفية تدخل الطرفين وتقييد بعضهم البعض ، فإن ذلك سيجعل الأمور أكثر تعقيدًا.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت موزمبيق بجوار المحيط وتقع في الجزء الجنوبي الشرقي من أفريقيا. كان مضيق موزمبيق أطول مضيق في العالم بطول 1670 كيلومتر.

من المحتمل أن تكون الكونغو المكان الذي ستشتبك فيه السلالتين لأول مرة.

كانت آثار استسلام تشين وتانغ تستقر ببطء ، حيث انتهت معركة السهول الوسطى.

على هذا النحو ، أمر أويانغ شو منطقة الحرب الأفريقية بالراحة والاستعداد جيدًا. في الوقت نفسه ، طلب منهم التعاون مع الحاكم العام لتحقيق الاستقرار في شرق أفريقيا.

في الغرب ، بصرف النظر عن زامبيا ، التي كانت مرتبطة بزيمبابوي ، تنتمي الكونغو وأفريقيا الوسطى إلى المنطقة الوسطى التي كانت سلالة داوسون تركز عليها بشكل أساسي.

طالما أن تنمية شرق أفريقيا تسير على الطريق الصحيح ، فإنها ستكون قادرة على الحفاظ على استنزاف الموارد للفيالق الأربعة دون الحاجة إلى أي دعم من الصين. بمجرد أن يحققوا ذلك ، سيكونون قادرين على فعل كل شيء.

جنوب موزمبيق كانت سلالة البانتو ، ولم يكن الوقت مناسبًا للدخول في حرب معهم. كان المحيط الهندي يقع شرق وشمال أفريقيا. باستثناء مدغشقر وموريشيوس وما شابه ذلك ، لم يكن هناك مكان آخر للغزو.

استدعى أويانغ شو الوزراء الثلاثة. بصرف النظر عن مناقشة ترتيبات الموظفين ، فقد خطط أيضًا لمناقشة كيفية دعم الحاكم العام لـ أفريقيا وتطوير أفريقيا إلى حد كبير.

خلال القرن 15  ، أصبحت إمبراطورية موتابا أكبر دولة في جنوب أفريقيا.

 

كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.

 

العاشرة صباحًا ، غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يناقش ترتيبات الموظفين مع جيانغ شانغ وكو تشون وتشانغ تينغ يو. تضمنت مناقشتهم الترتيبات الخاصة بالمسؤولين القدامى في تشين وتانغ وكذلك اختيار حاكم منطقة غوانغ شي.

 

عندما كانت شيا العظمى تهاجم شرق أفريقيا ، غزت سلالة داوسون الكاميرون والجابون وغينيا الاستوائية. هدفهم القادم سيكون الكونغو.

 

بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أصبحت أفضل مكان لتصنيع المواد الخام.

 

كانت آثار استسلام تشين وتانغ تستقر ببطء ، حيث انتهت معركة السهول الوسطى.

 

على حد تعبير الشعب ، “لن نمر بمثل هذا الشتاء مرة أخرى.”

الترجمة: Hunter

كان أفضل جزء من قهر تشو وسونغ و وتانغ هو الاقتراب من 100 مليون نسمة. إلى جانب كينيا في أفريقيا ، وصل عدد سكان شيا العظمى إلى مرحلة جديدة ، حيث حطم 500 مليون نسمة.

يجب ألا ينسى المرء أنه بعد احتلال 9 دول ، لن يتم نقل اللاعبين إلى أراضي المحاكمات وسيبقون بدلاً من ذلك. وضع هذا متطلبا صعبا على شيا العظمى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط