نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1257

اختيار أي جنرال سيتم إرساله

اختيار أي جنرال سيتم إرساله

الفصل 1257 – اختيار أي جنرال سيتم إرساله

“الجناح الأيمن.” أجاب شون يو.

كانت هضبة التبت تضم العديد من الجبال والأنهار الشاهقة ، وكانت المناظر الطبيعية خطرة وسريعة التغير وغير متساوية ومعقدة. كان أعلى جبل في العالم ، جبل إيفرست ونهر جينشا ، الذي كان ارتفاعه 1503 مترًا فوق مستوى سطح البحر.

كانت قمم الجبال مغطاة بالثلج الأبيض ، بينما كانت سفوح الجبال دافئة مثل الربيع.

كان هناك العديد من الجبال والسهول التي لا حدود لها.

وقف الشاب وانغ بين في المقدمة ، وسأل بحماس ، “أبي ، هل سنهاجم؟”

كانت الأنهار المتدحرجة تلتف حول الجبال ، حيث نما العشب الأخضر في جميع أنحاء الوديان بينما يمكن رؤية الأبقار القوية والفروية في كل مكان وكانت البحيرة مثل السماء الزرقاء حيث يسطع الضوء عليها. كان الماء صافياً لدرجة أنه يمكنك رؤية قاع البحيرة.

كانت قمم الجبال مغطاة بالثلج الأبيض ، بينما كانت سفوح الجبال دافئة مثل الربيع.

ضغط وانغ جيان على يديه ، وأصبحت الخيمة هادئة على الفور. قال بجدية: “لدينا أوامر من مركز القيادة. سوف ننتقل من الدفاع إلى الهجوم والقتال عندما نرى فرصة. سنحتاج إلى الاستفادة من ثقة العدو الزائدة لسحقهم. لدينا أسبوع واحد للقضاء على مدينة معادية لتكون بمثابة قاعدة أمامية “.

في الجزء الأوسط من هضبة التبت ، شمال سلسلة جبال الهيمالايا ، كانت تتواجد مدينة لاسا للتبت. تدفق نهر لاسا من هنا وإلى نهر يارلونغ الشهير .

كما قال ذلك ، نظر وانغ جيان حوله وسأل ، “من يجرؤ على أن يكون الطليعة لقيادة القوات لاسقاط مدينة أندو؟”

قبل نقل العاصمة ، كانت مدينة لاسا تقع في البرية. بعد انتقال سونغتسين جامبو وبناء القصر والمعابد واستخدام الأنهار لتسوية الشكل الخام للمدينة ، تم بناء جوكهانغ خلال هذه الفترة.

ضغط وانغ جيان على يديه ، وأصبحت الخيمة هادئة على الفور. قال بجدية: “لدينا أوامر من مركز القيادة. سوف ننتقل من الدفاع إلى الهجوم والقتال عندما نرى فرصة. سنحتاج إلى الاستفادة من ثقة العدو الزائدة لسحقهم. لدينا أسبوع واحد للقضاء على مدينة معادية لتكون بمثابة قاعدة أمامية “.

على الرغم من أن مدينة لاسا في الشهر الثامن كانت مغطاة بالسحب الداكنة ، إلا أنها كانت لا تزال هادئة.

ليس فقط الجناح الأيمن ، حتى الجيش الايسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط خرجوا من معسكراتهم. لقد جلبوا معهم الغضب المكبوت والعزم على الحصول على الفضل الأول لهذه الحرب.

في اليوم 25 ، وصلت الجيوش الأربعة لشيا العظمى إلى حدود التبت. العقبة الأولى أمامهم لم تكن جيش أشوكا ولكن الطقس القاسي. 

كانت الأنهار المتدحرجة تلتف حول الجبال ، حيث نما العشب الأخضر في جميع أنحاء الوديان بينما يمكن رؤية الأبقار القوية والفروية في كل مكان وكانت البحيرة مثل السماء الزرقاء حيث يسطع الضوء عليها. كان الماء صافياً لدرجة أنه يمكنك رؤية قاع البحيرة.

لم تقاتل جيوش الدول الأربعة في السهول العالية. بعد دخول التبت ، سيشعرون إلى حد ما بالصداع ، وسيشعرون بالإرهاق ، وسيواجهون صعوبة في التنفس …

لحسن الحظ ، كان وانغ جيان هناك. لقد مر بحروب لا حصر لها. كان ذكيًا وليس متسرعًا وكان شجاعًا مع العديد من الاستراتيجيات.

كل جانب من هذه الجوانب يمكن أن يكون قاتلًا في ساحة المعركة.

عندما رأى جيش سلالة أشوكا ذلك ، طاردوا الفوز ، حيث أرادوا تسوية هذه الحرب في معركة واحدة وإجبار جيش شيا العظمى على الخروج. أرسلوا قوات لإخلال المعسكرات الانتقالية لجيش شيا العظمى.

لحسن الحظ ، كان لديهم أجساد قوية ، وكانت معنوياتهم مرتفعة حقًا . على هذا النحو ، لم تكن ردود أفعالهم شديدة للغاية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا قد خسروا هذه المعركة حتى قبل أن تبدأ.

“اجمعوا الجنرالات للاجتماع!”

استراحت جميع جيوش شيا العظمى التي دخلت التبت على الفور لمدة يومين وتأقلمت قبل الانطلاق. على هذا النحو ، أقامت الجيوش الأربعة معسكرًا انتقاليًا على الحدود.

كان وانغ بين واثقًا وقال ، “أنا مستعد للعقاب اذا لم انجح!” كان عازمًا على نيل الفضل الأول وأن يكون أول جيش يدمر مدينة لإظهار قوة جيش تشين.

كان المليوني جندي مثل المياه المتدفقة ، ولم يتوقفوا أبدًا.

عندما سمع لي جينغ ذلك ، رفع رأسه وسأل ، “ما هو الأسوأ؟”

عند رؤية هذا ، بدأت سلالة أشوكا المفعمة بالحيوية هجومها على جيش شيا العظمى ، مما أدى إلى اندلاع الموجة الأولى من المعارك على الحدود.

 

كان جيش شيا العظمى لا يزال يتأقلم مع السهول العالية. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم الفرصة للتكيف ، واجهوا هجمات العدو. أصيبوا بالذعر بالتأكيد ، حيث بدأ عدد الضحايا في الارتفاع.

رد الجنرالات جميعًا في انسجام تام. حاليا ، كانت دمائهم تغلي من الإثارة.

عندما رأى جيش سلالة أشوكا ذلك ، طاردوا الفوز ، حيث أرادوا تسوية هذه الحرب في معركة واحدة وإجبار جيش شيا العظمى على الخروج. أرسلوا قوات لإخلال المعسكرات الانتقالية لجيش شيا العظمى.

عانى جيش شيا العظمى الواثق من خسارة مبكرة.

عند رؤية هذا ، بدأت سلالة أشوكا المفعمة بالحيوية هجومها على جيش شيا العظمى ، مما أدى إلى اندلاع الموجة الأولى من المعارك على الحدود.

بالنظر إلى هذا الوضع ، أمر مركز قيادة منطقة الحرب الشمالية الغربية الجيوش الأربعة باستخدام المعسكرات الانتقالية كقاعدة أمامية لتحقيق الاستقرار. لا يمكنهم التقدم بلا مبالاة ولن يُسمح لهم بالهجوم المضاد إلا بعد أن يتكيفوا مع المناخ.

في أقل من 10 دقائق ، اجتمع جميع الجنرالات. خلال هذه الفترة ، ظل الجيش في موقف دفاعي ولم يهاجم ، مما جعل الجنرالات يشعرون بالكثير من الإحباط المكبوت . عندما علموا أن المارشال كان يدعوهم لعقد اجتماع ، اندفعوا بسرعة أكبر.

كانت تصرفات شيا العظمى بلا شك علامة على الضعف في عيون جيش سلالة أشوكا. على هذا النحو ، أصبحوا أكثر غطرسة وتفاخرًا وسخروا من شيا العظمى على بعد مسافة من معسكر شيا العظمى.

بدأت حرب التبت رسميًا.

ومع ذلك ، فقد تسبب هذا في قيام مركز قيادة منطقة الحرب الشمالية الغربية بتعزيز أوامرها ، حيث حذروا الجنود بشدة من الخروج للقتال.

عند رؤية هذا ، بدأت سلالة أشوكا المفعمة بالحيوية هجومها على جيش شيا العظمى ، مما أدى إلى اندلاع الموجة الأولى من المعارك على الحدود.

 

في غمضة عين ، مرت 5 أيام.

اعتاد الجيش على مناداته بالقائد الشاب.

العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الأول ، منطقة اراضي شو ، تشينغ دو ، مقر منطقة الحرب الشمالية الغربية.

“مهما كان الأمر صعبًا ، لا يمكننا الاسترخاء. سأكتب رسالة إلى جلالته شخصيا “. بدا لي جينغ مصمماً ، حيث كانت نبرته حازمة. كان يعلم أن هذه المعركة لن تُحسم على أساس تكيفهم على الطقس بل على حبوبهم.

هرع المستشار شون يو إلى غرفة لي جينغ ومعه تقرير المعركة المقدم مؤخرًا في متناول اليد. قال بقلق ، “أيها القائد ، مشاعر الجنود تتصاعد ، والجنرالات لن يكونوا قادرين على قمعهم”.

كل جانب من هذه الجوانب يمكن أن يكون قاتلًا في ساحة المعركة.

عندما سمع لي جينغ ذلك ، رفع رأسه وسأل ، “ما هو الأسوأ؟”

عانى جيش شيا العظمى الواثق من خسارة مبكرة.

“الجناح الأيمن.” أجاب شون يو.

 

كان الجناح الأيمن يتألف من 500 ألف من جيش تشين بقيادة وانغ جيان.

عندما رأى وانغ جيان ذلك ، أومأ برأسه. كان عليهم الفوز في المعركة الأولى ، لذلك قال ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، ستقود 70 ألف رجل للتغلب على مدينة أندو في غضون 5 أيام.”

عندما سمع لي جينغ ذلك ، ابتسم وقال ، “يا لها من مجموعة من المحاربين. لحسن الحظ ، الجنرال وانغ جيان قادر وهادئ. وإلا لكانوا قد انفجروا ، أليس كذلك؟ “

 

لم يستطع شون يو الرد على ذلك.

عندما رأى لي جينغ ردة فعل شون يو ، لم يستمر ، وبدلاً من ذلك سأل ، “حاليًا ، كم عدد القوات التي تكيفت ، وكم الحبوب والموارد التي وصلت إلى الخطوط الأمامية؟”

كان الجميع يعلم أنه عندما ودعهم أويانغ شو ، جعل الثناء الذي قدمه لجيش تشين دمائهم تغلي ، حيث ارتفعت نية القتل إلى أقصى الحدود.

كانت الأنهار المتدحرجة تلتف حول الجبال ، حيث نما العشب الأخضر في جميع أنحاء الوديان بينما يمكن رؤية الأبقار القوية والفروية في كل مكان وكانت البحيرة مثل السماء الزرقاء حيث يسطع الضوء عليها. كان الماء صافياً لدرجة أنه يمكنك رؤية قاع البحيرة.

الآن بعد أن واجهوا انتكاسة مبكرة ، لا يمكن لجيش تشين بطبيعة الحال قبولها.

عندما رأى وانغ جيان ذلك ، أومأ برأسه. كان عليهم الفوز في المعركة الأولى ، لذلك قال ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، ستقود 70 ألف رجل للتغلب على مدينة أندو في غضون 5 أيام.”

لحسن الحظ ، كان وانغ جيان هناك. لقد مر بحروب لا حصر لها. كان ذكيًا وليس متسرعًا وكان شجاعًا مع العديد من الاستراتيجيات.

نظر وانغ جيان مرة أخرى حوله وقال ، “فليستعد الباقون على الفور للمعركة وليستعدوا للمساعدة.”

عندما رأى لي جينغ ردة فعل شون يو ، لم يستمر ، وبدلاً من ذلك سأل ، “حاليًا ، كم عدد القوات التي تكيفت ، وكم الحبوب والموارد التي وصلت إلى الخطوط الأمامية؟”

كانت قمم الجبال مغطاة بالثلج الأبيض ، بينما كانت سفوح الجبال دافئة مثل الربيع.

قال شون يو: “ما مجموع 350 ألف يمكنهم القتال ؛ يمكن أن تستمر الموارد الحالية لمدة نصف شهر “.

هرع المستشار شون يو إلى غرفة لي جينغ ومعه تقرير المعركة المقدم مؤخرًا في متناول اليد. قال بقلق ، “أيها القائد ، مشاعر الجنود تتصاعد ، والجنرالات لن يكونوا قادرين على قمعهم”.

“نصف شهر”. فكر لي جينغ قبل أن يتنهد ، “لا يزال نقل الحبوب بطيئًا جدًا.”

“لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك ، المسار قاسي للغاية ، ولا يمكننا استخدام سوى الخيول لنقل الحبوب. الحصول على مثل هذه النتائج مذهلة بالفعل “. أوضح شون يو “قتل آلاف المدنيين أو جرحوا بالفعل. لولا ظهور جلالته ، لكان حكام المناطق هؤلاء قد عبروا بالفعل عن استيائهم. بعد كل شيء ، إنها الفترة الحاسمة لموسم بذر الأرز الثاني “.

“لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك ، المسار قاسي للغاية ، ولا يمكننا استخدام سوى الخيول لنقل الحبوب. الحصول على مثل هذه النتائج مذهلة بالفعل “. أوضح شون يو “قتل آلاف المدنيين أو جرحوا بالفعل. لولا ظهور جلالته ، لكان حكام المناطق هؤلاء قد عبروا بالفعل عن استيائهم. بعد كل شيء ، إنها الفترة الحاسمة لموسم بذر الأرز الثاني “.

العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الأول ، منطقة اراضي شو ، تشينغ دو ، مقر منطقة الحرب الشمالية الغربية.

“مهما كان الأمر صعبًا ، لا يمكننا الاسترخاء. سأكتب رسالة إلى جلالته شخصيا “. بدا لي جينغ مصمماً ، حيث كانت نبرته حازمة. كان يعلم أن هذه المعركة لن تُحسم على أساس تكيفهم على الطقس بل على حبوبهم.

عانى جيش شيا العظمى الواثق من خسارة مبكرة.

كانت الحبوب شريان الحياة للجيش ، ولم يكن بمقدورهم الاستخفاف بذلك.

أومأ شون يو برأسه. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه اعتراض على قرار القائد. لم يكن القائد هو قائد منطقة الحرب الشمالية الغربية فحسب ، بل كان أيضًا أحد الوزراء الثلاثة المناوبين في المجلس الكبير ، حيث وثق به الإمبراطور كثيرا.

أومأ شون يو برأسه. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه اعتراض على قرار القائد. لم يكن القائد هو قائد منطقة الحرب الشمالية الغربية فحسب ، بل كان أيضًا أحد الوزراء الثلاثة المناوبين في المجلس الكبير ، حيث وثق به الإمبراطور كثيرا.

“هنا!”

“على الرغم من أنه يمكن أن يستمر لمدة نصف شهر فقط ، إلا أنه يكفي في الأساس. إذا استمررنا أكثر من ذلك ، فقد تتغير الأمور. كما أنه سيؤثر على الروح المعنوية ويضر بالحرب القادمة “. أعرب شون يو عن أفكاره.

كان وانغ بين أول من تحدث. عندما رأى الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يُحدث أي منهم ضوضاء.

أومأ لي جينغ برأسه. كان يعلم أن هؤلاء المليوني جندي لم يكونوا الجيش الاعتيادي لشيا العظمى بعد كل شيء. لم يتم تدريبهم بنفس الطريقة ولم يتم تعليمهم الانضباط العسكري.

اعتاد الجيش على مناداته بالقائد الشاب.

إذا استمر العدو في استفزازهم ، فقد تخرج الأمور عن السيطرة حقًا.

كانت مدينة أندو على مستوى المحافظة وأقرب مدينة. بناءً على التقارير الواردة من الكشافة ، كان لدى سلالة أشوكا 40 ألف جندي متمركز هناك ، لذلك لا يمكن الاستهانة بهم.

“بما أن هذا هو الحال ، دعهم يضربون عندما تسنح الفرصة. حان الوقت لإعطاء العدو درسا قاسيا لإعلامه بأنه لا يمكن التنمر على شيا العظمى “. اتخذ لي جينغ قراره.

“اجمعوا الجنرالات للاجتماع!”

“حسنًا ، سأرسل الأمر!” تنهد شون يو الصعداء.

كانت قمم الجبال مغطاة بالثلج الأبيض ، بينما كانت سفوح الجبال دافئة مثل الربيع.

كانت تصرفات شيا العظمى بلا شك علامة على الضعف في عيون جيش سلالة أشوكا. على هذا النحو ، أصبحوا أكثر غطرسة وتفاخرًا وسخروا من شيا العظمى على بعد مسافة من معسكر شيا العظمى.

إلى جانب الأمر الصادر من مركز القيادة ، بدأت الجيوش الأربعة في التحرك.

على الرغم من أن مدينة لاسا في الشهر الثامن كانت مغطاة بالسحب الداكنة ، إلا أنها كانت لا تزال هادئة.

شي هاي ، معسكر الجناح الايمن.

“حسنًا ، سأعطيك 3 أيام!”

نظر وانغ جيان إلى الأمر قبل أن يصرخ بثقة ، “رجال!”

عندما رأى وانغ جيان ذلك ، أومأ برأسه. كان عليهم الفوز في المعركة الأولى ، لذلك قال ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، ستقود 70 ألف رجل للتغلب على مدينة أندو في غضون 5 أيام.”

“هنا!”

كان الحد الزمني الممنوح لهم هو 7 أيام ، حيث كان لدى وانغ جيان بطبيعة الحال مطالب أعلى.

“اجمعوا الجنرالات للاجتماع!”

نظر وانغ جيان مرة أخرى حوله وقال ، “فليستعد الباقون على الفور للمعركة وليستعدوا للمساعدة.”

“نعم ايها المارشال!”

“شكرا لك يا أبي!”

في أقل من 10 دقائق ، اجتمع جميع الجنرالات. خلال هذه الفترة ، ظل الجيش في موقف دفاعي ولم يهاجم ، مما جعل الجنرالات يشعرون بالكثير من الإحباط المكبوت . عندما علموا أن المارشال كان يدعوهم لعقد اجتماع ، اندفعوا بسرعة أكبر.

أومأ لي جينغ برأسه. كان يعلم أن هؤلاء المليوني جندي لم يكونوا الجيش الاعتيادي لشيا العظمى بعد كل شيء. لم يتم تدريبهم بنفس الطريقة ولم يتم تعليمهم الانضباط العسكري.

وقف الشاب وانغ بين في المقدمة ، وسأل بحماس ، “أبي ، هل سنهاجم؟”

إلى جانب الأمر الصادر من مركز القيادة ، بدأت الجيوش الأربعة في التحرك.

ضغط وانغ جيان على يديه ، وأصبحت الخيمة هادئة على الفور. قال بجدية: “لدينا أوامر من مركز القيادة. سوف ننتقل من الدفاع إلى الهجوم والقتال عندما نرى فرصة. سنحتاج إلى الاستفادة من ثقة العدو الزائدة لسحقهم. لدينا أسبوع واحد للقضاء على مدينة معادية لتكون بمثابة قاعدة أمامية “.

عند رؤية هذا ، بدأت سلالة أشوكا المفعمة بالحيوية هجومها على جيش شيا العظمى ، مما أدى إلى اندلاع الموجة الأولى من المعارك على الحدود.

كما قال ذلك ، نظر وانغ جيان حوله وسأل ، “من يجرؤ على أن يكون الطليعة لقيادة القوات لاسقاط مدينة أندو؟”

كل جانب من هذه الجوانب يمكن أن يكون قاتلًا في ساحة المعركة.

كانت مدينة أندو على مستوى المحافظة وأقرب مدينة. بناءً على التقارير الواردة من الكشافة ، كان لدى سلالة أشوكا 40 ألف جندي متمركز هناك ، لذلك لا يمكن الاستهانة بهم.

 

“أبي ، أنا مستعد لاكون الطليعة!”

اعتاد الجيش على مناداته بالقائد الشاب.

كان وانغ بين أول من تحدث. عندما رأى الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يُحدث أي منهم ضوضاء.

الترجمة: Hunter 

لن ينجب النمر ابنًا كلبًا. كانت سلطة وانغ بين في الجيش أقل من سلطة والده. كانت لديه قدرة حقيقية ، ولم تأتي شهرته الكبيرة من والده وحده.

كان هناك العديد من الجبال والسهول التي لا حدود لها.

اعتاد الجيش على مناداته بالقائد الشاب.

رد الجنرالات جميعًا في انسجام تام. حاليا ، كانت دمائهم تغلي من الإثارة.

عندما رأى وانغ جيان ذلك ، أومأ برأسه. كان عليهم الفوز في المعركة الأولى ، لذلك قال ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، ستقود 70 ألف رجل للتغلب على مدينة أندو في غضون 5 أيام.”

لوح وانغ جيان بيده بينما غادر جميع الجنرالات.

كان الحد الزمني الممنوح لهم هو 7 أيام ، حيث كان لدى وانغ جيان بطبيعة الحال مطالب أعلى.

إذا استمر العدو في استفزازهم ، فقد تخرج الأمور عن السيطرة حقًا.

ومع ذلك ، من كان يتوقع أن يكون وانغ بين أكثر ثقة وحماسة ، “3 أيام كافية!”

هرع المستشار شون يو إلى غرفة لي جينغ ومعه تقرير المعركة المقدم مؤخرًا في متناول اليد. قال بقلق ، “أيها القائد ، مشاعر الجنود تتصاعد ، والجنرالات لن يكونوا قادرين على قمعهم”.

“لا توجد نكات في الجيش”. لم يرغب وانغ جيان في رؤية ابنه يتصرف بشكل كبير ويفشل.

في الجزء الأوسط من هضبة التبت ، شمال سلسلة جبال الهيمالايا ، كانت تتواجد مدينة لاسا للتبت. تدفق نهر لاسا من هنا وإلى نهر يارلونغ الشهير .

كان وانغ بين واثقًا وقال ، “أنا مستعد للعقاب اذا لم انجح!” كان عازمًا على نيل الفضل الأول وأن يكون أول جيش يدمر مدينة لإظهار قوة جيش تشين.

كان الحد الزمني الممنوح لهم هو 7 أيام ، حيث كان لدى وانغ جيان بطبيعة الحال مطالب أعلى.

“حسنًا ، سأعطيك 3 أيام!”

عانى جيش شيا العظمى الواثق من خسارة مبكرة.

بما أنه أعلن ذلك ، فسيتعين عليه الامتثال للقانون العسكري إذا فشل.

كان الحد الزمني الممنوح لهم هو 7 أيام ، حيث كان لدى وانغ جيان بطبيعة الحال مطالب أعلى.

“شكرا لك يا أبي!”

قال شون يو: “ما مجموع 350 ألف يمكنهم القتال ؛ يمكن أن تستمر الموارد الحالية لمدة نصف شهر “.

قام وانغ بين بجمع قبضتيه ودعمه جانباً.

إذا استمر العدو في استفزازهم ، فقد تخرج الأمور عن السيطرة حقًا.

نظر وانغ جيان مرة أخرى حوله وقال ، “فليستعد الباقون على الفور للمعركة وليستعدوا للمساعدة.”

ليس فقط الجناح الأيمن ، حتى الجيش الايسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط خرجوا من معسكراتهم. لقد جلبوا معهم الغضب المكبوت والعزم على الحصول على الفضل الأول لهذه الحرب.

“نعم ايها القائد!”

لن ينجب النمر ابنًا كلبًا. كانت سلطة وانغ بين في الجيش أقل من سلطة والده. كانت لديه قدرة حقيقية ، ولم تأتي شهرته الكبيرة من والده وحده.

رد الجنرالات جميعًا في انسجام تام. حاليا ، كانت دمائهم تغلي من الإثارة.

“اذهبوا واستعدوا!”

عانى جيش شيا العظمى الواثق من خسارة مبكرة.

لوح وانغ جيان بيده بينما غادر جميع الجنرالات.

عانى جيش شيا العظمى الواثق من خسارة مبكرة.

في أقل من ساعة ، اختار وانغ بين قواته ، وأخذ 3 أيام من الحبوب والموارد قبل مغادرة المعسكر والتوجه إلى الخطوط الأمامية.

بالنظر إلى هذا الوضع ، أمر مركز قيادة منطقة الحرب الشمالية الغربية الجيوش الأربعة باستخدام المعسكرات الانتقالية كقاعدة أمامية لتحقيق الاستقرار. لا يمكنهم التقدم بلا مبالاة ولن يُسمح لهم بالهجوم المضاد إلا بعد أن يتكيفوا مع المناخ.

بدأت حرب التبت رسميًا.

ضغط وانغ جيان على يديه ، وأصبحت الخيمة هادئة على الفور. قال بجدية: “لدينا أوامر من مركز القيادة. سوف ننتقل من الدفاع إلى الهجوم والقتال عندما نرى فرصة. سنحتاج إلى الاستفادة من ثقة العدو الزائدة لسحقهم. لدينا أسبوع واحد للقضاء على مدينة معادية لتكون بمثابة قاعدة أمامية “.

ليس فقط الجناح الأيمن ، حتى الجيش الايسر وجيش الحامي الأوسط والجيش الأوسط خرجوا من معسكراتهم. لقد جلبوا معهم الغضب المكبوت والعزم على الحصول على الفضل الأول لهذه الحرب.

“لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك ، المسار قاسي للغاية ، ولا يمكننا استخدام سوى الخيول لنقل الحبوب. الحصول على مثل هذه النتائج مذهلة بالفعل “. أوضح شون يو “قتل آلاف المدنيين أو جرحوا بالفعل. لولا ظهور جلالته ، لكان حكام المناطق هؤلاء قد عبروا بالفعل عن استيائهم. بعد كل شيء ، إنها الفترة الحاسمة لموسم بذر الأرز الثاني “.

الجيش الذي ينجح سيحظى بأكبر قدر من الاهتمام.

الجيش الذي ينجح سيحظى بأكبر قدر من الاهتمام.

 

لم يستطع شون يو الرد على ذلك.

 

 

 

قام وانغ بين بجمع قبضتيه ودعمه جانباً.

 

ضغط وانغ جيان على يديه ، وأصبحت الخيمة هادئة على الفور. قال بجدية: “لدينا أوامر من مركز القيادة. سوف ننتقل من الدفاع إلى الهجوم والقتال عندما نرى فرصة. سنحتاج إلى الاستفادة من ثقة العدو الزائدة لسحقهم. لدينا أسبوع واحد للقضاء على مدينة معادية لتكون بمثابة قاعدة أمامية “.

الترجمة: Hunter 

كانت مدينة أندو على مستوى المحافظة وأقرب مدينة. بناءً على التقارير الواردة من الكشافة ، كان لدى سلالة أشوكا 40 ألف جندي متمركز هناك ، لذلك لا يمكن الاستهانة بهم.

 

ومع ذلك ، فقد تسبب هذا في قيام مركز قيادة منطقة الحرب الشمالية الغربية بتعزيز أوامرها ، حيث حذروا الجنود بشدة من الخروج للقتال.

 

نظر وانغ جيان إلى الأمر قبل أن يصرخ بثقة ، “رجال!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط