لكي تصبح ثريًا ، عليك أن تبني طريقًا
الفصل 1258 – لكي تصبح ثريًا ، عليك أن تبني طريقًا
كان للمحكمة الإمبراطورية استراتيجيتها ، بينما كان لدى المناطق المحلية استراتيجيتها. تمامًا مثل مسألة نقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ؛ سيؤثر هذا سلبًا على 11 منطقة ، لذلك كان من المفهوم أن حكام المناطق شعروا بالاستياء حيال ذلك.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثاني ، العاصمة الإمبراطورية ، قصر الإمبراطور.
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
تمامًا كما كان جيش شيا العظمى على وشك الضرب من أربع جبهات ، استقبل أويانغ شو رسالة لي جينغ.
تمامًا كما كان جيش شيا العظمى على وشك الضرب من أربع جبهات ، استقبل أويانغ شو رسالة لي جينغ.
لم يتذمر من حكام المناطق. بدلاً من ذلك ، أشار ببساطة إلى حقيقة أن الدعم اللوجستي الحالي لم يكن كافياً للسماح للجيش بالخروج بكامل طاقته.
إلى جانب هذا الأمر ، نصب الجنود الخيام التي نقلوها واتبعوا أوامر قائدهم.
إذا استمرت مسألة الحرب هذه ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على اللوجستيات وسيؤدي إلى حلقة سلبية.
في بعض الأحيان ، يمكن لأويانغ شو أن يتفهم الموقف الصعب الذي كان يواجهه الوزراء. كانت الإمبراطورية تضم 31 منطقة ، وعاصمة إمبراطورية واحدة ، وخمس محافظات جيلي. كانت ضخمة وكان من الصعب ادارتها.
لاستهداف هذا الموقف ، استدعى أويانغ شو بشكل خاص مساعد مجلس الوزراء زينغ جو فان و دو رو هوي لإجراء مناقشة لإيجاد حل. كان زينغ جو فان هو الموظف المدني المسؤول عن الشؤون المحلية.
في بعض الأحيان ، يمكن لأويانغ شو أن يتفهم الموقف الصعب الذي كان يواجهه الوزراء. كانت الإمبراطورية تضم 31 منطقة ، وعاصمة إمبراطورية واحدة ، وخمس محافظات جيلي. كانت ضخمة وكان من الصعب ادارتها.
“كيف يجب أن نحل المشكلة اللوجستية؟”
بعد كل شيء ، كان لديهم أهداف تقييم للوفاء بها كل عام ، حيث كان عليهم أن يأخذوها على محمل الجد.
قال اويانغ شو مباشرة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مظلما بشكل مخيف. كانت حرب التبت حربًا لا يمكن للإمبراطورية أن تخسرها ، ولم يكن يريد أن يرى أي شخص يعيقها.
في أقل من ساعة نصبت الخيام البيضاء.
برؤية ذلك ، خرج زينغ جو فان وقال ، “سأندفع إلى حكام المناطق الأحد عشر لجعل هذا الأمر الأولوية رقم واحد. في الوقت نفسه ، أقترح أن نجمع المزيد من العمال والحيوانات من المناطق المجاورة للمساعدة في النقل “.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثالث ، 11 صباحًا ، في يوم وليلة فقط ، تمكن وانغ بين من قيادة 70 ألف جندي من جنود تشين العظمى للاندفاع بين عشية وضحاها والوصول إلى خارج مدينة أندو .
عندها فقط تخفف تعبير أويانغ شو ، وقال ، “شكرًا لك على عملك الشاق.”
في بعض الأحيان ، يمكن لأويانغ شو أن يتفهم الموقف الصعب الذي كان يواجهه الوزراء. كانت الإمبراطورية تضم 31 منطقة ، وعاصمة إمبراطورية واحدة ، وخمس محافظات جيلي. كانت ضخمة وكان من الصعب ادارتها.
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
كان للمحكمة الإمبراطورية استراتيجيتها ، بينما كان لدى المناطق المحلية استراتيجيتها. تمامًا مثل مسألة نقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ؛ سيؤثر هذا سلبًا على 11 منطقة ، لذلك كان من المفهوم أن حكام المناطق شعروا بالاستياء حيال ذلك.
تم الحفاظ على الروح المعنوية لكلا الجانبين في مستوى جيد حقًا.
بعد كل شيء ، كان لديهم أهداف تقييم للوفاء بها كل عام ، حيث كان عليهم أن يأخذوها على محمل الجد.
تمامًا كما كان جيش شيا العظمى على وشك الضرب من أربع جبهات ، استقبل أويانغ شو رسالة لي جينغ.
بالطبع ، كان متفهماً ، لكن أويانغ شو لم يستطع السماح لهم ببذل جهد أقل بسبب صعوبة بسيطة. كان عدم بذل كل جهدهم للأوامر التي أعطيت لهم مشكلة مبادئ.
كان للمحكمة الإمبراطورية استراتيجيتها ، بينما كان لدى المناطق المحلية استراتيجيتها. تمامًا مثل مسألة نقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ؛ سيؤثر هذا سلبًا على 11 منطقة ، لذلك كان من المفهوم أن حكام المناطق شعروا بالاستياء حيال ذلك.
كان هذا شيئًا كان على أويانغ شو توضيحه .
في اللحظة التي رأى فيها مدينة أندو ، شعر وانغ بين بالثقة حقًا . إذا سارت الأمور على ما يرام وخرجوا جميعًا ، فسيكون بإمكانهم الانتقال إلى أندو الليلة ولن يحتاجوا إلى قضاء الليل في الخارج.
بعد أن أدلى زينغ جو فان ببيانه ، حان الوقت لكي يتحدث دو رو هوي ، قال ، “أقترح أن نسمح لفيلق النسر وفيلق الدب و فيلق التنين وجزء من فيلق هيدونغ و فيلق هانوي للمساعدة في النقل “.
في اللحظة التي قال فيها ذلك ، أضاءت عيون الوزيرين.
“إنها فكرة جيدة!”
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
أومأ أويانغ شو برأسه للتعبير عن دعمه. كان نظام الفيلق لـ شيا العظمى مثاليًا ، ليس فقط لديه بناة ولكن أيضًا جنود نقل الحبوب. ستكون كفاءتهم أعلى من العمال العاديين ، لذا فإن إرسال جزء منهم للمساعدة كان فكرة جيدة.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثاني ، العاصمة الإمبراطورية ، قصر الإمبراطور.
كان هذا استخدامًا جيدًا للموارد.
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى 70 ألف منهم ، إلا أن الخيام غطت جزءًا كبيرًا من الأرض ، معبأة بشكل وثيق ويبدو أنه لا نهاية لها. تحت غطاء السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، بدا الأمر مشرقا حقًا .
تابع أويانغ شو : “غالبًا ما سأقول إن الأزمة هي فرصة أيضًا ؛ هذا ليس استثناء. تتمتع أراضي شو والتبت وحتى يون نان بالعديد من الجبال العالية ويصعب اجتيازها. هذا أمر سيء للمحكمة الإمبراطورية. ولا سيما التبت ، بدون مسار سلس يربطها بمركز الإمبراطورية ، حتى لو استحوذنا عليها ، فستكون خارج نظامنا وستكون مليئة بالعديد من المشاكل “.
لم يتذمر من حكام المناطق. بدلاً من ذلك ، أشار ببساطة إلى حقيقة أن الدعم اللوجستي الحالي لم يكن كافياً للسماح للجيش بالخروج بكامل طاقته.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نستخدم راحة هذه المعركة للاستفادة من الموارد الحالية والعمال لبناء مسار يربط بين التبت وأراضي شو؟ بهذه الطريقة ، يمكننا فتح قناة للتبت “.
مع الدخان المتصاعد ، انتشرت رائحة الطعام في جميع أنحاء المعسكر ، مما جعلهم يشعرون بالجوع حقًا .
في اللحظة التي قال فيها ذلك ، أضاءت عيون الوزيرين.
بالتأكيد ، لم يخافوا من العدو. أولاً ، كانت معارك الأمس على نطاق ضيق. علاوة على ذلك ، كانوا يدافعون ، مما يمنحهم ميزة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم ما يخشونه.
اقترح زينغ جو فان ايضا ، “يمكننا بناء مسار من منطقة اراضي شو إلى لاسا وواحد من منزل شينغ تشينغ إلى لاسا ؛ طريقان للتحرك في وقت واحد “.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نستخدم راحة هذه المعركة للاستفادة من الموارد الحالية والعمال لبناء مسار يربط بين التبت وأراضي شو؟ بهذه الطريقة ، يمكننا فتح قناة للتبت “.
“حسنا!”
وصلت الطليعة بالفعل.
وافق أويانغ شو .
علاوة على ذلك ، كانت تقنيات التعدين والبناء في عهد سلالة التبت سيئة ، وكان نظامها الدفاعي ضعيفًا نسبيًا.
في التاريخ حيث كانت التبت مليئة بالجبال والأنهار ، كان من الصعب حقًا أن تتدفق التجارة. ومع ذلك ، في المجتمع الحديث ، تغير الوضع بعد بناء سكة حديد تشينغ هاي – التبت ، وسكة حديد تشوان بي – التبت .
مع الدخان المتصاعد ، انتشرت رائحة الطعام في جميع أنحاء المعسكر ، مما جعلهم يشعرون بالجوع حقًا .
الآن ، ستحتاج شيا العظمى إلى تكرار هذين المسارين الأسطوريين.
بالأمس ، انتشرت أخبار قوات الطليعة التي تقاتل العدو بالفعل إلى مدينة أندو ، مما أذهل المدينة بأكملها. لم تجرؤ سلالة أشوكا الحالية على النظر إلى العدو خارج مدينتهم.
بعد كل شيء ، لم تتوقف إستراتيجية الإمبراطورية الغربية عند التبت بل شملت أيضًا الإمبراطورية الفارسية في الغرب ، لذلك كان هناك معنى أكبر وراء بناء هذين المسارين. سيسمح للمحكمة الإمبراطورية بالاتصال بغرب آسيا.
أومأ أويانغ شو برأسه للتعبير عن دعمه. كان نظام الفيلق لـ شيا العظمى مثاليًا ، ليس فقط لديه بناة ولكن أيضًا جنود نقل الحبوب. ستكون كفاءتهم أعلى من العمال العاديين ، لذا فإن إرسال جزء منهم للمساعدة كان فكرة جيدة.
” مع رئاسة مجلس الوزراء ، اعملوا مع قسم البناء وتجنيد أفضل المهندسين المعماريين والمهندسين لتأكيد المسارات والتوصل إلى خطة. ابدأوا البناء فورًا “. قال اويانغ شو .
الفصل 1258 – لكي تصبح ثريًا ، عليك أن تبني طريقًا
“مفهوم!”
في الحقيقة ، بالنظر إلى السكك الحديدية في العالم الحقيقي ، يمكن لقسم البناء أن يوظف أفضل المهندسين المعماريين من العالم الحقيقي ، مما يؤكد أن خطة السكك الحديدية لن تكون صعبة للغاية.
في الحقيقة ، بالنظر إلى السكك الحديدية في العالم الحقيقي ، يمكن لقسم البناء أن يوظف أفضل المهندسين المعماريين من العالم الحقيقي ، مما يؤكد أن خطة السكك الحديدية لن تكون صعبة للغاية.
بالتأكيد ، لم يخافوا من العدو. أولاً ، كانت معارك الأمس على نطاق ضيق. علاوة على ذلك ، كانوا يدافعون ، مما يمنحهم ميزة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم ما يخشونه.
ستكمن الصعوبة في بنائه. يتطلب بناء طريقين في ظل هذه الظروف دفن الكثير من العمال والجنود على الطريق إلى الأبد.
كفاءة عالية وانضباط عالي. بعد دخول البرية ، بذل وانغ جيان وجنرالات تشين الآخرون الكثير من الجهد في تدريبهم. على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من الخبرة العملية في الحرب ، إلا أنه لا ينبغي الاستهانة بقوتهم.
ومع ذلك ، حتى لو كان هذا الأمر صعبًا ، كان لا بد من الاستمرار فيه.
عندها فقط تخفف تعبير أويانغ شو ، وقال ، “شكرًا لك على عملك الشاق.”
…
إذا استمرت مسألة الحرب هذه ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على اللوجستيات وسيؤدي إلى حلقة سلبية.
بالعودة إلى ساحة المعركة.
مع الدخان المتصاعد ، انتشرت رائحة الطعام في جميع أنحاء المعسكر ، مما جعلهم يشعرون بالجوع حقًا .
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثالث ، 11 صباحًا ، في يوم وليلة فقط ، تمكن وانغ بين من قيادة 70 ألف جندي من جنود تشين العظمى للاندفاع بين عشية وضحاها والوصول إلى خارج مدينة أندو .
“إنها فكرة جيدة!”
وصلت الطليعة بالفعل.
الآن ، ستحتاج شيا العظمى إلى تكرار هذين المسارين الأسطوريين.
أثناء سفرهم ، قاتلت قوات وانغ بين جيش العدو الذي كان يتسكع حول الحدود مرتين ، وكانت النتيجة كما هو متوقع. لم يعرف جيش أشوكا قوتهم الحقيقية وتم سحقهم بالكامل وأجبروا على الهرب.
إلى جانب هذا الأمر ، نصب الجنود الخيام التي نقلوها واتبعوا أوامر قائدهم.
إذا لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار ، لما سمح لهم وانغ بين بالرحيل.
بدأ أولئك الذين يحملون الموارد والمخصصون للطهي في الطهي ، باستخدام الطين والحجر لبناء المواقد. أخذوا الخضار واللحوم المصنعة من أكياسهم وبدأوا في الطهي.
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
بلا حول ولا قوة ، كانت سلالة التبت تمتلك مساحة شاسعة من الأرض ولكن القليل من الأشخاص ، مما يجعل البناء صعبًا. باستثناء مدينة لاسا ، لم يكن هناك أكثر من 30 مدينة داخل أراضيها. على هذا النحو ، لم يكن أمام سلالة أشوكا خيار سوى إسكان 40 ألف جندي في مدينة صغيرة مثل أندو .
“نعم ، جنرال!”
قال اويانغ شو مباشرة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مظلما بشكل مخيف. كانت حرب التبت حربًا لا يمكن للإمبراطورية أن تخسرها ، ولم يكن يريد أن يرى أي شخص يعيقها.
إلى جانب هذا الأمر ، نصب الجنود الخيام التي نقلوها واتبعوا أوامر قائدهم.
في اللحظة التي رأى فيها مدينة أندو ، شعر وانغ بين بالثقة حقًا . إذا سارت الأمور على ما يرام وخرجوا جميعًا ، فسيكون بإمكانهم الانتقال إلى أندو الليلة ولن يحتاجوا إلى قضاء الليل في الخارج.
بدأ أولئك الذين يحملون الموارد والمخصصون للطهي في الطهي ، باستخدام الطين والحجر لبناء المواقد. أخذوا الخضار واللحوم المصنعة من أكياسهم وبدأوا في الطهي.
كلما زادت طاقتهم ، زادت فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
في أقل من ساعة نصبت الخيام البيضاء.
“إنها فكرة جيدة!”
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى 70 ألف منهم ، إلا أن الخيام غطت جزءًا كبيرًا من الأرض ، معبأة بشكل وثيق ويبدو أنه لا نهاية لها. تحت غطاء السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، بدا الأمر مشرقا حقًا .
عندها فقط تخفف تعبير أويانغ شو ، وقال ، “شكرًا لك على عملك الشاق.”
مع الدخان المتصاعد ، انتشرت رائحة الطعام في جميع أنحاء المعسكر ، مما جعلهم يشعرون بالجوع حقًا .
مع وجود لاسا هكذا ، من الواضح أن مدينة أندو ستكون أسوأ – كان ارتفاع سورها يبلغ نحو 4 أمتار فقط.
بعد الانتهاء من وجباتهم ، استراح جنود تشين المدربون جيدًا ، بصرف النظر عن أولئك الذين يقومون بالدوريات ، في خيامهم لتوفير الطاقة للمعركة القادمة.
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
كلما زادت طاقتهم ، زادت فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
اقترح زينغ جو فان ايضا ، “يمكننا بناء مسار من منطقة اراضي شو إلى لاسا وواحد من منزل شينغ تشينغ إلى لاسا ؛ طريقان للتحرك في وقت واحد “.
سرعان ما ساد الهدوء والصمت ، ولم تسمع سوى أصوات شخير الجنود. في الجيش ، اعتاد الجنود على النوم بمجرد لمسهم للأرض ، ولن يضيعوا القليل من الوقت.
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
…
…
عند سور مدينة أندو الذي لم يكن بعيدًا ، كان جيش أشوكا القوي البالغ قوامه 40 ألف ينتظر منذ فترة طويلة.
بعد أن أدلى زينغ جو فان ببيانه ، حان الوقت لكي يتحدث دو رو هوي ، قال ، “أقترح أن نسمح لفيلق النسر وفيلق الدب و فيلق التنين وجزء من فيلق هيدونغ و فيلق هانوي للمساعدة في النقل “.
بالأمس ، انتشرت أخبار قوات الطليعة التي تقاتل العدو بالفعل إلى مدينة أندو ، مما أذهل المدينة بأكملها. لم تجرؤ سلالة أشوكا الحالية على النظر إلى العدو خارج مدينتهم.
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
بالتأكيد ، لم يخافوا من العدو. أولاً ، كانت معارك الأمس على نطاق ضيق. علاوة على ذلك ، كانوا يدافعون ، مما يمنحهم ميزة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم ما يخشونه.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نستخدم راحة هذه المعركة للاستفادة من الموارد الحالية والعمال لبناء مسار يربط بين التبت وأراضي شو؟ بهذه الطريقة ، يمكننا فتح قناة للتبت “.
تم الحفاظ على الروح المعنوية لكلا الجانبين في مستوى جيد حقًا.
اقترح زينغ جو فان ايضا ، “يمكننا بناء مسار من منطقة اراضي شو إلى لاسا وواحد من منزل شينغ تشينغ إلى لاسا ؛ طريقان للتحرك في وقت واحد “.
…
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
في الساعة 1.30 بعد الظهر ، تردد البوق حول المعسكر. كان هذا ناقوس الخطر.
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
على هضبة التبت الشاسعة هذه مع القليل من الاشخاص ، تردد صوت البوق بعيدًا وواسعًا. بعد ذلك بوقت قصير ، عاد جيش تشين الصامت إلى الحياة مرة أخرى.
وصلت الطليعة بالفعل.
في غضون نصف ساعة تشكل الجيش.
“حسنا!”
كفاءة عالية وانضباط عالي. بعد دخول البرية ، بذل وانغ جيان وجنرالات تشين الآخرون الكثير من الجهد في تدريبهم. على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من الخبرة العملية في الحرب ، إلا أنه لا ينبغي الاستهانة بقوتهم.
بعد حرب التبت ، سيكون الناجون من النخبة العليا.
الآن ، ستحتاج شيا العظمى إلى تكرار هذين المسارين الأسطوريين.
كانت خطة جيا شو بارعة حقًا . سمح لهم بإرهاق جيش أشوكا أثناء تدريب قوات شيا العظمى ، مما سمح لشيا العظمى باختيار الأفضل من بين مليوني جندي.
في التاريخ حيث كانت التبت مليئة بالجبال والأنهار ، كان من الصعب حقًا أن تتدفق التجارة. ومع ذلك ، في المجتمع الحديث ، تغير الوضع بعد بناء سكة حديد تشينغ هاي – التبت ، وسكة حديد تشوان بي – التبت .
“هجوم!”
“نعم ، جنرال!”
على قمة خيله الأسود ، وجه وانغ بين سيفه إلى الأمام.
بالأمس ، انتشرت أخبار قوات الطليعة التي تقاتل العدو بالفعل إلى مدينة أندو ، مما أذهل المدينة بأكملها. لم تجرؤ سلالة أشوكا الحالية على النظر إلى العدو خارج مدينتهم.
“قتل!”
بعد كل شيء ، لم تتوقف إستراتيجية الإمبراطورية الغربية عند التبت بل شملت أيضًا الإمبراطورية الفارسية في الغرب ، لذلك كان هناك معنى أكبر وراء بناء هذين المسارين. سيسمح للمحكمة الإمبراطورية بالاتصال بغرب آسيا.
اندفع 10 آلاف من أفراد الطليعة وهم يحملون سلالم الحصار نحو أسوار المدينة مثل الطوفان.
بعد الانتهاء من وجباتهم ، استراح جنود تشين المدربون جيدًا ، بصرف النظر عن أولئك الذين يقومون بالدوريات ، في خيامهم لتوفير الطاقة للمعركة القادمة.
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
ومع ذلك ، حتى لو كان هذا الأمر صعبًا ، كان لا بد من الاستمرار فيه.
مع وجود لاسا هكذا ، من الواضح أن مدينة أندو ستكون أسوأ – كان ارتفاع سورها يبلغ نحو 4 أمتار فقط.
كفاءة عالية وانضباط عالي. بعد دخول البرية ، بذل وانغ جيان وجنرالات تشين الآخرون الكثير من الجهد في تدريبهم. على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من الخبرة العملية في الحرب ، إلا أنه لا ينبغي الاستهانة بقوتهم.
علاوة على ذلك ، كانت تقنيات التعدين والبناء في عهد سلالة التبت سيئة ، وكان نظامها الدفاعي ضعيفًا نسبيًا.
بلا حول ولا قوة ، كانت سلالة التبت تمتلك مساحة شاسعة من الأرض ولكن القليل من الأشخاص ، مما يجعل البناء صعبًا. باستثناء مدينة لاسا ، لم يكن هناك أكثر من 30 مدينة داخل أراضيها. على هذا النحو ، لم يكن أمام سلالة أشوكا خيار سوى إسكان 40 ألف جندي في مدينة صغيرة مثل أندو .
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
في اللحظة التي رأى فيها مدينة أندو ، شعر وانغ بين بالثقة حقًا . إذا سارت الأمور على ما يرام وخرجوا جميعًا ، فسيكون بإمكانهم الانتقال إلى أندو الليلة ولن يحتاجوا إلى قضاء الليل في الخارج.
لاستهداف هذا الموقف ، استدعى أويانغ شو بشكل خاص مساعد مجلس الوزراء زينغ جو فان و دو رو هوي لإجراء مناقشة لإيجاد حل. كان زينغ جو فان هو الموظف المدني المسؤول عن الشؤون المحلية.
في الليلة الماضية ، عايشوا الليالي الباردة في هضبة التبت.
…
إذا استمرت مسألة الحرب هذه ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على اللوجستيات وسيؤدي إلى حلقة سلبية.
برؤية ذلك ، خرج زينغ جو فان وقال ، “سأندفع إلى حكام المناطق الأحد عشر لجعل هذا الأمر الأولوية رقم واحد. في الوقت نفسه ، أقترح أن نجمع المزيد من العمال والحيوانات من المناطق المجاورة للمساعدة في النقل “.
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
الترجمة: Hunter
كفاءة عالية وانضباط عالي. بعد دخول البرية ، بذل وانغ جيان وجنرالات تشين الآخرون الكثير من الجهد في تدريبهم. على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من الخبرة العملية في الحرب ، إلا أنه لا ينبغي الاستهانة بقوتهم.
وصلت الطليعة بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
