نحن لسنا ضعفاء!
الفصل 1259 – نحن لسنا ضعفاء!
عندما حل الليل ، قاد وانغ بين شخصيا حراسه الشخصيين وسار إلى قصر لورد المدينة. لم يكن بحاجة لقيادة القوات بنفسه للقتال. بدلاً من ذلك ، سيطر على الموقف واستخدم القوات لقتل ما تبقى من قوات العدو.
هضبة التبت ، الجو مشمس.
ربما لأنهم تأثروا بـ باي تشي ، لكن جيش تشين استخدم سيوفًا ثقيلة بدلاً من جنود الدرع والسيف.
تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، تم بدء معركة حياة أو موت. مرت ساعتان منذ أن أصدر وانغ بين الأمر بالهجوم. عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.
قد يسأل شخص ما ، اذا هربت سلالة أشوكا ، لا يزال بإمكان شيا العظمى السعي لتحقيق الفوز ومهاجمة سلالة أشوكا نفسها ، أليس كذلك؟ هذا من شأنه أن يحقق الهدف المتمثل في إنهاك العدو.
مع مناخ السهول العالية ، كانت ساعتان من القتال المتتالي بمثابة اختبار كبير.
في اليوم التالي ، انتشرت أخبار عن أن الجناح الأيمن قد استغرق نصف يوم فقط لإسقاط مدينة أندو بسرعة إلى الجيوش الأربعة.
نظر وانغ بين إلى السماء. عندما رأى أن الشمس كانت على وشك الغروب وأن مدينة أندو لم تسقط بعد ، تحول وجهه إلى قبيح حقًا ، قال: “أرسلوا أوامري ، لن تُترك قوات احتياطية ، فليذهب الجميع معي!”
“قتل!”
“نعم ، جنرال!”
بذلك ، اندفع 20 ألف جندي احتياطي إلى الخطوط الأمامية.
اتخذ وانغ بين القرار الصحيح. في الحقيقة ، كان جيش سلالة أشوكا على وشك الانهيار ، حيث وجه 20 ألف جندي لهم ضربة قاتلة على الفور.
علاوة على ذلك ، مع قيادة وانغ بين للقوات بنفسه ، ارتفعت معنويات جيش تشين.
شعر تشينغ ياو جين ويوتشي غونغ بالاستياء. لم يكونوا سعداء لأن لي شي جي لم يرسلهم للقتال. خلاف ذلك ، ربما لن يكون جيش تشين أول من يسقط المدينة المستهدفة.
في أقل من نصف ساعة ظهر ثقب كبير في سور المدينة. تولى وانغ بين زمام المبادرة في الهجوم على سور المدينة لمحاربة الأعداء. كانت الجثث مثل الزلابية ، تتساقط من أسوار المدينة لتشكل طبقة سميكة على الأرض.
تراكمت الجثث على سور المدينة ، ولم يكن بإمكان الجنود القتال إلا وهم يدوسون على الجثث.
كان جيش سلالة أشوكا مذهلاً حقًا ، حيث اختار الموت على التراجع.
عرف لي جينغ ، الذي حارب جيش سلالة أشوكا سابقًا ، بطبيعة الحال مدى روعة هذا العدو. خاصة القوات التي وضعوها على الحدود ، والتي كانت جميعها من قوات النخبة.
اشتبك الجانبان حول سور المدينة ، وتم الدفاع عن كل بوصة من الأرض بأجسادهم. لم يرغب أي من الجانبين في الاستسلام. كانت الخسائر في الأرواح تتزايد بمعدل مرئي.
بذلك ، اندفع 20 ألف جندي احتياطي إلى الخطوط الأمامية.
تراكمت الجثث على سور المدينة ، ولم يكن بإمكان الجنود القتال إلا وهم يدوسون على الجثث.
بعد ذلك كان جيش الحامي الأوسط – جيش سونغ. كان لديهم بعض الخبرة. من ناحية أخرى ، كان جيش تانغ هو الأخير. لقد استولوا على المدينة المستهدفة فقط في الشهر التاسع ، اليوم الخامس.
عندما رأى وانغ بين ذلك ، على الرغم من احترامه للعدو ، إلا أنه كان غاضبًا. إذا لم يستطع هزيمة مدينة أندو في مثل هذه الظروف ، فسيكون ذلك بمثابة إذلال كبير.
في أقل من نصف ساعة ظهر ثقب كبير في سور المدينة. تولى وانغ بين زمام المبادرة في الهجوم على سور المدينة لمحاربة الأعداء. كانت الجثث مثل الزلابية ، تتساقط من أسوار المدينة لتشكل طبقة سميكة على الأرض.
“قتل!”
عندما رأى لي جينغ ذلك ، تنهد. كانت عملية طحن اللحم لـ جيا شو شيئًا لم يعرفه شون يو.
ربما لأنهم تأثروا بـ باي تشي ، لكن جيش تشين استخدم سيوفًا ثقيلة بدلاً من جنود الدرع والسيف.
” ايها المستشار ، وقعت الخسائر الفادحة لأن الجيش كان يفتقر إلى الخبرة. هذا هو أفضل وقت لتدريبهم ، لذا دعهم يخوضون المزيد من المعارك ، وسيتغير وضع المعركة حتمًا. عندما يحدث ذلك ، لن يكون الوقت قد فات لاستخدام خطتك “.
سيركز السيف الثقيل على الهجوم وبدرجة أقل على الدفاع. مع دافع وانغ بين ، خرج جيش تشين بكل ما لديهم ، وراهنوا على حياتهم.
كانت خطتهم هي جعل الجيوش الأربعة تعمل معًا لتشكيل خط معركة طويل من الشرق إلى الغرب حتى يطردوا جيش سلالة أشوكا من التبت.
هذه المرة ، كان جيش أشوكا خائفًا أخيرًا. عند رؤية إخوانهم يسقطون صفًا تلو الآخر مثل الشعير ، بدأت الروح القتالية للجيش تموت.
كانت خطتهم هي جعل الجيوش الأربعة تعمل معًا لتشكيل خط معركة طويل من الشرق إلى الغرب حتى يطردوا جيش سلالة أشوكا من التبت.
“تراجع!”
“لقد خسرنا حتى لجيش سونغ ؛ يا له من إذلال! ” لعن لي شي جي .
أعطى المسؤول المدافع عن المدينة الأمر بالتراجع ، حيث كان على استعداد لخوض القتال داخل المدينة.
كان قتال أشوكا في التبت معركة خارجية. يمكن لسلالات الطاووس وجوبتا الجلوس على الجانب ، ولن يلومهم اي شخص.
عندما رأى وانغ بين ذلك ، صرخ ، “لا تمنحوا العدو فرصة لتكوين تشكيل داخل المدينة! “
كان جيش تشين مثل الطفيليات ، حيث تشبثوا من سور المدينة إلى داخل المدينة ومن شارع إلى آخر.
هذه المرة ، كان جيش أشوكا خائفًا أخيرًا. عند رؤية إخوانهم يسقطون صفًا تلو الآخر مثل الشعير ، بدأت الروح القتالية للجيش تموت.
حتى في جوف الليل ، عندما أضاءت الشموع والأنوار ، استمرت صرخات القتل في الانتشار في كل مكان.
ومع ذلك ، فإن خسائرهم في البداية تعني أنهم سيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة.
في هذه المرحلة ، انقسمت جيوش الجانبين بالفعل. قاتلوا في وحدات وحتى في أسراب حول الشوارع والمنازل ، وقلبوا مدينة أندو رأسًا على عقب.
نظر وانغ بين إلى السماء. عندما رأى أن الشمس كانت على وشك الغروب وأن مدينة أندو لم تسقط بعد ، تحول وجهه إلى قبيح حقًا ، قال: “أرسلوا أوامري ، لن تُترك قوات احتياطية ، فليذهب الجميع معي!”
كان السكان الأصليون يرتجفون من الخوف.
ومع ذلك ، من خلال هذه المعركة ، اكتسب وانغ بين فهمًا جديدًا لقوة العدو. خلال هذه المعركة ، مات ما يقارب من 30 ألف جندي من قوات تشين ، وهو ما يشبه إلى حد كبير العدو.
عندما حل الليل ، قاد وانغ بين شخصيا حراسه الشخصيين وسار إلى قصر لورد المدينة. لم يكن بحاجة لقيادة القوات بنفسه للقتال. بدلاً من ذلك ، سيطر على الموقف واستخدم القوات لقتل ما تبقى من قوات العدو.
“حقًا…”
كانت هذه مجزرة بدون أسرى حرب. كان على الخاسر أن يموت.
“أولئك الذين لم يروا الدم من قبل هم في الحقيقة عديمي الفائدة”. كان وانغ بين غير راضٍ.
بدأت أعمال القتل في أجزاء مختلفة من المدينة تهدأ. من بين 40 ألف جندي عدو ، تم القضاء على معظمهم بالفعل – فقط البعض منهم قد هرب أو اختبأ. لم يهتم وانغ بين بالراحة واتصل بوالده على بوصلة الاتصال للإبلاغ عن النتيجة.
أعطى المسؤول المدافع عن المدينة الأمر بالتراجع ، حيث كان على استعداد لخوض القتال داخل المدينة.
في الفيديو ، لم يمدحه وانغ جيان. أومأ برأسه فقط وأمر ، “صباح الغد ، أرسلوا القوات لتطهير القرى المجاورة وانتظروا الجيش الرئيسي”.
بذلك ، اندفع 20 ألف جندي احتياطي إلى الخطوط الأمامية.
“نعم!”
…
اعتاد وانغ بين على ذلك.
“نعم ، جنرال!”
في عينهم ، لم يكن إسقاط مدينة أندو شيئًا يستحق الثناء.
علاوة على ذلك ، قبل الاستيلاء على التبت واستعادة إنتاجها الطبيعي ، فإن الذهاب في حملة ضد سلالة أشوكا سيتطلب منهم مضاعفة خط الحبوب لديهم.
ومع ذلك ، من خلال هذه المعركة ، اكتسب وانغ بين فهمًا جديدًا لقوة العدو. خلال هذه المعركة ، مات ما يقارب من 30 ألف جندي من قوات تشين ، وهو ما يشبه إلى حد كبير العدو.
عندما رأى لي جينغ ذلك ، تنهد. كانت عملية طحن اللحم لـ جيا شو شيئًا لم يعرفه شون يو.
كانت هذه النتيجة قبيحة حقًا .
في هذه المرحلة ، انقسمت جيوش الجانبين بالفعل. قاتلوا في وحدات وحتى في أسراب حول الشوارع والمنازل ، وقلبوا مدينة أندو رأسًا على عقب.
على الرغم من أن جيش سلالة أشوكا كان قوياً ، إلا أن افتقار جيش تشين البالغ عدده 500 ألف إلى الخبرة القتالية كان أكثر أهمية. بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه أول معركة حقيقية لهم.
……
“أولئك الذين لم يروا الدم من قبل هم في الحقيقة عديمي الفائدة”. كان وانغ بين غير راضٍ.
تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، تم بدء معركة حياة أو موت. مرت ساعتان منذ أن أصدر وانغ بين الأمر بالهجوم. عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.
…
” شون يو ، لا يمكنني متابعة خطتك!” هز لي جينغ رأسه.
في اليوم التالي ، انتشرت أخبار عن أن الجناح الأيمن قد استغرق نصف يوم فقط لإسقاط مدينة أندو بسرعة إلى الجيوش الأربعة.
ومع ذلك ، فإن خسائرهم في البداية تعني أنهم سيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة.
هذه المرة ، شعرت الجيوش الثلاثة الأخرى بالخجل حقًا . أصدر قائد طليعة الجيوش الثلاثة نفس الأمر ، “لا تتوقفوا حتى يتم تدمير المدينة المستهدفة!”
…
على الرغم من أن جيش تشين قد تولى الصدارة ، إلا أنه لا يمكن أن يكونوا الأخير ، أليس كذلك؟
حتى لو كان لدى شيا العظمى أسس عميقة ، فإنها لا تستطيع تحمل مثل هذا الهدر. من يدري ، ربما بعد هذه المعركة ، سيتم استخدام الأموال والموارد التي خزنتها شيا العظمى بصعوبة كبيرة.
كانت الجيوش الأربعة تتنافس مع بعضها البعض في الظلام. في هذه اللحظة ، رحبت منافستهم بذروتها.
……
مما لا يثير الدهشة ، أن ثاني من اسقط مدينة كان الجناح الأيسر بقيادة تيان دان. بعد كل شيء ، كان جيش تشو هو الأكثر خبرة من بين الجيوش الأربعة.
الفصل 1259 – نحن لسنا ضعفاء!
بعد ذلك كان جيش الحامي الأوسط – جيش سونغ. كان لديهم بعض الخبرة. من ناحية أخرى ، كان جيش تانغ هو الأخير. لقد استولوا على المدينة المستهدفة فقط في الشهر التاسع ، اليوم الخامس.
حتى في جوف الليل ، عندما أضاءت الشموع والأنوار ، استمرت صرخات القتل في الانتشار في كل مكان.
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، شعر جيش تانغ بالخجل حقًا.
عرف لي جينغ ، الذي حارب جيش سلالة أشوكا سابقًا ، بطبيعة الحال مدى روعة هذا العدو. خاصة القوات التي وضعوها على الحدود ، والتي كانت جميعها من قوات النخبة.
اصبح قائد الجيش الأوسط الهادئ لي شي جي غاضبًا لدرجة أنه خفض رتبة قائد الطليعة إلى أدنى مستوى جندي.
“نعم ، جنرال!”
“لقد خسرنا حتى لجيش سونغ ؛ يا له من إذلال! ” لعن لي شي جي .
بعد ذلك كان جيش الحامي الأوسط – جيش سونغ. كان لديهم بعض الخبرة. من ناحية أخرى ، كان جيش تانغ هو الأخير. لقد استولوا على المدينة المستهدفة فقط في الشهر التاسع ، اليوم الخامس.
شعر تشينغ ياو جين ويوتشي غونغ بالاستياء. لم يكونوا سعداء لأن لي شي جي لم يرسلهم للقتال. خلاف ذلك ، ربما لن يكون جيش تشين أول من يسقط المدينة المستهدفة.
حتى في جوف الليل ، عندما أضاءت الشموع والأنوار ، استمرت صرخات القتل في الانتشار في كل مكان.
……
هذه المرة ، شعرت الجيوش الثلاثة الأخرى بالخجل حقًا . أصدر قائد طليعة الجيوش الثلاثة نفس الأمر ، “لا تتوقفوا حتى يتم تدمير المدينة المستهدفة!”
تشينغ دو ، مركز قيادة الشمال الغربي.
” شون يو ، لا يمكنني متابعة خطتك!” هز لي جينغ رأسه.
احتلت سلالة تانغ المركز الأخير ، حيث شعر لي جينغ بفقدان ماء الوجه. عندما رتب جيش تانغ كقوة رئيسية ، أخذ في الاعتبار علاقتهم السابقة. من كان يعلم أن النتيجة ستتحول هكذا .
عندما حل الليل ، قاد وانغ بين شخصيا حراسه الشخصيين وسار إلى قصر لورد المدينة. لم يكن بحاجة لقيادة القوات بنفسه للقتال. بدلاً من ذلك ، سيطر على الموقف واستخدم القوات لقتل ما تبقى من قوات العدو.
“حقًا…”
كان جيش سلالة أشوكا مذهلاً حقًا ، حيث اختار الموت على التراجع.
هز لي جينغ رأسه ولم يعرف ماذا يقول.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، دخل المستشار شون يو وقال ، “أيها القائد ، تم جدولة المعركة. يرجى إلقاء نظرة “.
هذه المرة ، كان جيش أشوكا خائفًا أخيرًا. عند رؤية إخوانهم يسقطون صفًا تلو الآخر مثل الشعير ، بدأت الروح القتالية للجيش تموت.
احتفظ لي جينغ بمشاعره وألقى نظرة . فقط بعد فترة قصيرة قال ، “لا شيء مفاجئ.”
حتى لو كان لدى شيا العظمى أسس عميقة ، فإنها لا تستطيع تحمل مثل هذا الهدر. من يدري ، ربما بعد هذه المعركة ، سيتم استخدام الأموال والموارد التي خزنتها شيا العظمى بصعوبة كبيرة.
خسر جيش تشين 30 ألف رجل أثناء إسقاطه مدينة أندو ، حيث كان يعتبر جيدًا من بين الجيوش الثلاثة. الأسوأ كان جيش سونغ الذي فقد 50 ألف رجل ، وخسر قوات أكثر من العدو.
كان جيش تشين مثل الطفيليات ، حيث تشبثوا من سور المدينة إلى داخل المدينة ومن شارع إلى آخر.
عرف لي جينغ ، الذي حارب جيش سلالة أشوكا سابقًا ، بطبيعة الحال مدى روعة هذا العدو. خاصة القوات التي وضعوها على الحدود ، والتي كانت جميعها من قوات النخبة.
كان قتال أشوكا في التبت معركة خارجية. يمكن لسلالات الطاووس وجوبتا الجلوس على الجانب ، ولن يلومهم اي شخص.
كان لي جينغ راضٍ بالفعل عن مثل هذه النتائج.
في عينهم ، لم يكن إسقاط مدينة أندو شيئًا يستحق الثناء.
اقترح شون يو ، “أيها القائد ، كانت المعركة الأولى صعبة للغاية ، هل يجب علينا تغيير الإستراتيجية؟”
عندما رأى وانغ بين ذلك ، على الرغم من احترامه للعدو ، إلا أنه كان غاضبًا. إذا لم يستطع هزيمة مدينة أندو في مثل هذه الظروف ، فسيكون ذلك بمثابة إذلال كبير.
كانت خطتهم هي جعل الجيوش الأربعة تعمل معًا لتشكيل خط معركة طويل من الشرق إلى الغرب حتى يطردوا جيش سلالة أشوكا من التبت.
عندما رأى وانغ بين ذلك ، صرخ ، “لا تمنحوا العدو فرصة لتكوين تشكيل داخل المدينة! “
ومع ذلك ، فإن خسائرهم في البداية تعني أنهم سيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة.
مع مناخ السهول العالية ، كانت ساعتان من القتال المتتالي بمثابة اختبار كبير.
“المستشار ، ما هي الخطة التي لديك؟” سأل لي جينغ دون تعبير.
هز لي جينغ رأسه ولم يعرف ماذا يقول.
قال شون يو: “أقترح أن يرسل الجناح الأيمن قوة من سلاح الفرسان للالتفاف حول منزل أوجيدي للتسلل إلى الخطوط الخلفية في التبت وتعكير هدوئهم. سيساعد هذا في تقليل الضغط على قواتنا الأمامية “.
هز لي جينغ رأسه ولم يعرف ماذا يقول.
عندما سمع لي جينغ ذلك ، قال ، “دعنا نترك هذا النقاش للمستقبل!”
بذلك ، اندفع 20 ألف جندي احتياطي إلى الخطوط الأمامية.
“قائد!” قال شون يو بقلق.
ربما لأنهم تأثروا بـ باي تشي ، لكن جيش تشين استخدم سيوفًا ثقيلة بدلاً من جنود الدرع والسيف.
” ايها المستشار ، وقعت الخسائر الفادحة لأن الجيش كان يفتقر إلى الخبرة. هذا هو أفضل وقت لتدريبهم ، لذا دعهم يخوضون المزيد من المعارك ، وسيتغير وضع المعركة حتمًا. عندما يحدث ذلك ، لن يكون الوقت قد فات لاستخدام خطتك “.
شعر تشينغ ياو جين ويوتشي غونغ بالاستياء. لم يكونوا سعداء لأن لي شي جي لم يرسلهم للقتال. خلاف ذلك ، ربما لن يكون جيش تشين أول من يسقط المدينة المستهدفة.
عندما سمع شون يو ذلك ، نظر إلى لي جينغ بشكوك. لم يرد واستدار ببساطة وغادر.
” ايها المستشار ، وقعت الخسائر الفادحة لأن الجيش كان يفتقر إلى الخبرة. هذا هو أفضل وقت لتدريبهم ، لذا دعهم يخوضون المزيد من المعارك ، وسيتغير وضع المعركة حتمًا. عندما يحدث ذلك ، لن يكون الوقت قد فات لاستخدام خطتك “.
عندما رأى لي جينغ ذلك ، تنهد. كانت عملية طحن اللحم لـ جيا شو شيئًا لم يعرفه شون يو.
احتلت سلالة تانغ المركز الأخير ، حيث شعر لي جينغ بفقدان ماء الوجه. عندما رتب جيش تانغ كقوة رئيسية ، أخذ في الاعتبار علاقتهم السابقة. من كان يعلم أن النتيجة ستتحول هكذا .
إذا نظر المرء إلى الموقف من وجهة نظر معركة عادية ، فإن خطة شون يو ستكون جيدة. لسوء الحظ ، منذ البداية ، كان مصير هذه المعركة الزلزالية أن تكون غير تقليدية.
علاوة على ذلك ، مع قيادة وانغ بين للقوات بنفسه ، ارتفعت معنويات جيش تشين.
كانت الأهداف مختلفة ، لذلك كانت أفعالهم مختلفة بشكل طبيعي.
“نعم!”
من المحتمل أن يؤدي إرسال قوات لتعطيل مسار حبوب العدو إلى تراجع أشوكا والتخلي عن التبت. إذا حدث ذلك ، فإن استراتيجية المحكمة الإمبراطورية ستفشل بالكامل.
هضبة التبت ، الجو مشمس.
قد يسأل شخص ما ، اذا هربت سلالة أشوكا ، لا يزال بإمكان شيا العظمى السعي لتحقيق الفوز ومهاجمة سلالة أشوكا نفسها ، أليس كذلك؟ هذا من شأنه أن يحقق الهدف المتمثل في إنهاك العدو.
“حقًا…”
لم تكن الأمور بهذه البساطة.
كان قتال أشوكا في التبت معركة خارجية. يمكن لسلالات الطاووس وجوبتا الجلوس على الجانب ، ولن يلومهم اي شخص.
“نعم!”
ومع ذلك ، إذا غزا جيش شيا العظمى ، فسيؤثر ذلك على هذين الاثنين أيضًا. سوف تتجمع السلالتين وعشرات الملايين من لاعبي الهند هناك ويقاتلون حتى الموت مع شيا العظمى.
كان جيش تشين مثل الطفيليات ، حيث تشبثوا من سور المدينة إلى داخل المدينة ومن شارع إلى آخر.
إذا حدث ذلك فكيف يمكن لمليوني جندي التعامل مع العدو؟
” شون يو ، لا يمكنني متابعة خطتك!” هز لي جينغ رأسه.
علاوة على ذلك ، قبل الاستيلاء على التبت واستعادة إنتاجها الطبيعي ، فإن الذهاب في حملة ضد سلالة أشوكا سيتطلب منهم مضاعفة خط الحبوب لديهم.
عندما رأى وانغ بين ذلك ، على الرغم من احترامه للعدو ، إلا أنه كان غاضبًا. إذا لم يستطع هزيمة مدينة أندو في مثل هذه الظروف ، فسيكون ذلك بمثابة إذلال كبير.
حتى لو كان لدى شيا العظمى أسس عميقة ، فإنها لا تستطيع تحمل مثل هذا الهدر. من يدري ، ربما بعد هذه المعركة ، سيتم استخدام الأموال والموارد التي خزنتها شيا العظمى بصعوبة كبيرة.
في هذه اللحظة ، دخل المستشار شون يو وقال ، “أيها القائد ، تم جدولة المعركة. يرجى إلقاء نظرة “.
لماذا سيقوم أويانغ شو بشيء بهذا الغباء؟
اعتاد وانغ بين على ذلك.
بالتالي ، سيكون من الأفضل للإمبراطورية إذا واصلت المعركة ضد سلالة أشوكا في التبت على هذا النحو.
اشتبك الجانبان حول سور المدينة ، وتم الدفاع عن كل بوصة من الأرض بأجسادهم. لم يرغب أي من الجانبين في الاستسلام. كانت الخسائر في الأرواح تتزايد بمعدل مرئي.
” شون يو ، لا يمكنني متابعة خطتك!” هز لي جينغ رأسه.
كان جيش سلالة أشوكا مذهلاً حقًا ، حيث اختار الموت على التراجع.
هز لي جينغ رأسه ولم يعرف ماذا يقول.
من المحتمل أن يؤدي إرسال قوات لتعطيل مسار حبوب العدو إلى تراجع أشوكا والتخلي عن التبت. إذا حدث ذلك ، فإن استراتيجية المحكمة الإمبراطورية ستفشل بالكامل.
ومع ذلك ، فإن خسائرهم في البداية تعني أنهم سيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة.
الترجمة: Hunter
“تراجع!”
…
عندما رأى وانغ بين ذلك ، على الرغم من احترامه للعدو ، إلا أنه كان غاضبًا. إذا لم يستطع هزيمة مدينة أندو في مثل هذه الظروف ، فسيكون ذلك بمثابة إذلال كبير.
كانت الجيوش الأربعة تتنافس مع بعضها البعض في الظلام. في هذه اللحظة ، رحبت منافستهم بذروتها.
علاوة على ذلك ، مع قيادة وانغ بين للقوات بنفسه ، ارتفعت معنويات جيش تشين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
